ماهر شرف الدين

ماهر شرف الدين’s Followers (8)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
Suhair ...
7 books | 78 friends

Shaza
17 books | 66 friends

Waseem
132 books | 85 friends

Saeed N...
1 book | 31 friends

Thaeer ...
1 book | 1 friend

Khairy ...
1 book | 112 friends

Aram I-H
2 books | 36 friends

Samir A...
1 book | 1 friend

More friends…

ماهر شرف الدين

Goodreads Author


Member Since
July 2020


ماهر شرف الدين hasn't written any blog posts yet.

Average rating: 3.02 · 62 ratings · 27 reviews · 9 distinct works
أبي البعثي

2.78 avg rating — 27 ratings — published 2005 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
لحظة وفاة الدكتاتور

3.86 avg rating — 14 ratings — published 2011
Rate this book
Clear rating
السوريون شجر

3.14 avg rating — 7 ratings
Rate this book
Clear rating
تمثال امرأة تتجرع السم

liked it 3.00 avg rating — 3 ratings
Rate this book
Clear rating
حصاة في كليتي اليسرى

liked it 3.00 avg rating — 3 ratings
Rate this book
Clear rating
الرسام الفاشل

2.33 avg rating — 3 ratings — published 1999
Rate this book
Clear rating
حكُّ الصدأ

2.50 avg rating — 2 ratings
Rate this book
Clear rating
العروس

liked it 3.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
سورة فاطمة

1.50 avg rating — 2 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by ماهر شرف الدين…
Quotes by ماهر شرف الدين  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“كنت في الخامسة عشرة من عمري عندما سخر مني أصدقائي بسبب تورّم في وجهي. كانوا يظنون أن أحد الزعران ضربني: لم يكن لديّ من "الأنوثة" ما يكفي كي أقول إن أبي هو الذي فعل ذلك.
كنت في الخامسة عشرة من عمري عندما انتفضتْ كل أعضاء جسدي هلعاً جرّاء اقتحامه عليّ الغرفة كالبرق، كي يعرف هل كنت أدرس فعلاً أم أكتب الشعر.
كنت في الخامسة عشرة من عمري عندما لم أعد أستطيع القراءة عن السبّورة، وعندما أخبرته بذلك، وعندما جنّ جنونه. قال إن نظري سليم، وقال إني أكذب، وقال إنه سيفحصني. وفحصني.
قال: "قف هناك"، فوقفتُ. قال: "أغمض عينيك"، فأغمضتُ. قال: "افتحهما واقرأ ما كتبت"، ففتحتُ لكني لم أستطع القراءة. وبعد أنيفقد صوابه، سأضطر إلى الغش، وإلى طلب المساعدة من أمي، لكنها كانت أمية: كانت عاجزة وخائفة، ما دفع إخوتي إلى مساعدتي في الغش، وفي إنجاح "فحصيّة" أبي.
كنت في الخامسة عشرة من عمري عندما أرسلت المعلمة خبراً إليه يفيد بأني لا أستطيع القراءة عن السبورة أبداً.”
ماهر شرف الدين, أبي البعثي

“كنت رساماً في طفولتي، انتهت موهبتي ساعة أعلن أبي ذلك: أنا أتراجع في دراستي، والرسم هو السبب. ثم كانت نار في تنكة صدئة، وقودها جميع لوحاتي الصغيرة، ومئات الطوابع الأثيرة التي "ورثتها" عنه.
بعد ذلك سيقوم أبي بالتفتيش اليومي في كتبي كي يتأكد من أني لم أعد أرسم: هكذا أصبحتُ شاعراً.”
ماهر شرف الدين, أبي البعثي

“كانت أختي، إذا جاءت نتائج امتحانها سيئة، تأتي مرتعشة ترجونا المساعدة في إخفاء خرطوم المرحاض، قبل وصول أبي، والأحزمة الجلدية،وأحذيتنا، خصوصاً البلاستيكية: "إنها الأكثر إيلاماً"، كانت تقول، وكنا نعرف.
كانت أختي هي الوحيدة التي تجرؤ على الردّ في وجهه: كانت تقول له: "يا مجرم"، وكانت تقول: "عَ جهنم"، وكانت تقول: "سأجلب لك الشرطة". كنت أتعجب من أين لأختي هذه الكلمات و... الجرأة. ولماذا لا تقنع، مثلنا، بالبكاء ساعة الضرب!
كانت أحياناً تنظر إلينا، كأنها تطلب المساعدة، لكننا لم نكن نساعدها. لكننا كنا نشي بها: كان يشجّعنا على الوشاية بعضنا بالبعض، وكنا سعداء لذلك. وبينما كان يحكي لنا عن فضائل الصدق، كانت أفعاله تحثنا على الكذب. كان يعِدُنا بالنجاة إذا صدقناه القول. وكان ينكث في الوعد دائماً، ويضربنا على نحو أكثر قسوة.
كذلك كان أستاذ التربية العسكرية قد فعل ذلك معي في غير مرة، عندما حث التلاميذ على إعلامه بتأخرهم عن المدرسة، إذا حدث، حتى وإن استطاعوا الإفلات. قال: "الصدق فضيلة"، وقال: "الصدق إيمان"، وقال: "عليكم بالصدق". وعندما تأخرتُ، وكان في استطاعتي الإفلات، قررت أن أكون صادقاً فأخبره. يومها بحثت عنه كثيراً. كان يعطي حصة في صف للطالبات، وكان بينهن فتاة أحبها: حييته، وقدّمت اسمي، ولم أكد أنطق بسبب تأخري حتى أصبحت كيساً للملاكمة. كنت أتلقى الضربات متخيلاً وجه فتاتي: الضربة الأولى، يا للعار. الثانية، إنها تضحك. الثالثة، وقعتُ أرضاً.
هكذا تُصنَع الشعوب الواشية.”
ماهر شرف الدين, أبي البعثي

No comments have been added yet.