عبد الله العلايلي
Born
Beirut, Lebanon
Died
December 03, 1996
More books by عبد الله العلايلي…
“وإذا كان الاسلام العملي مصدر إبداع، فقد صوره الحديث النبوي بما هو أجمع وأكمل: بدأ الاسلام غريباً، وسيعود كما بدأ، ولكن لا كما فهمه القدماء بظنهم أن كلمة <غريباً> من الغُربة، بل هي من الغرابة أي الادهاش بما لا يفتأُ يطالعك به من جديد حتى لتقول إزاءه في كل عصر:{إن هذا لشيء عُجاب} (ص 38: 5)
وما ظنك بشريعة عملية في ذات المرء وفي ذات المجتمع، من مبادئها الأساسية:
(أ) {إن أكرمكم عند الله أتقاكم} (الحجرات 49: 13)
(ب) {فطرة الله التي فطر الناس عليها} (الروم 30: 30)
(ج) {ورحمتي وسعت كل شيء} (الاعراف 7: 156)
(د) {إن الحسنات يذهبن السيئات} (هود 11: 14)
(ه) {فمن عُفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه باحسان} (البقرة 2: 178)
(و) {فمن عفا وأصلح فأجره على الله} (الشورى 42: 40)
(ز) {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي} (البقرة 3: 256)
(ح) {ولقد كرمنا بني آدم وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا} (الاسراء 17: 70)
فالاسلام يحترم الانسان بذاته، أي من حيث كونه إنساناً، ويطالعنا بنظرية جديدة لم يبلُغها التطور الاجتماعي حتى اليوم.
نعم، توجد في العالم الآن نزعة ترمي إلى الايمان بالانسان، ولكن لا تتحرج من الايمان به منعوتاً بنعت يضفي عليه نوعاً من التمييز الإقليمي والتحييز المكاني، بينما الاسلام يؤمن بالانسان الشامل ككل.”
― أين الخطأ تصحيح مفاهيم ونظرة تجديد
وما ظنك بشريعة عملية في ذات المرء وفي ذات المجتمع، من مبادئها الأساسية:
(أ) {إن أكرمكم عند الله أتقاكم} (الحجرات 49: 13)
(ب) {فطرة الله التي فطر الناس عليها} (الروم 30: 30)
(ج) {ورحمتي وسعت كل شيء} (الاعراف 7: 156)
(د) {إن الحسنات يذهبن السيئات} (هود 11: 14)
(ه) {فمن عُفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه باحسان} (البقرة 2: 178)
(و) {فمن عفا وأصلح فأجره على الله} (الشورى 42: 40)
(ز) {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي} (البقرة 3: 256)
(ح) {ولقد كرمنا بني آدم وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا} (الاسراء 17: 70)
فالاسلام يحترم الانسان بذاته، أي من حيث كونه إنساناً، ويطالعنا بنظرية جديدة لم يبلُغها التطور الاجتماعي حتى اليوم.
نعم، توجد في العالم الآن نزعة ترمي إلى الايمان بالانسان، ولكن لا تتحرج من الايمان به منعوتاً بنعت يضفي عليه نوعاً من التمييز الإقليمي والتحييز المكاني، بينما الاسلام يؤمن بالانسان الشامل ككل.”
― أين الخطأ تصحيح مفاهيم ونظرة تجديد
“ليس محافظة التقليد مع الخطأ،
وليس خروجاً التصحيح الذي يُحقق المعرفة”
― أين الخطأ تصحيح مفاهيم ونظرة تجديد
وليس خروجاً التصحيح الذي يُحقق المعرفة”
― أين الخطأ تصحيح مفاهيم ونظرة تجديد











