صلاح عثمان

more photos (1)

صلاح عثمان’s Followers (11)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

صلاح عثمان


Born
in Alexandria, Egypt
October 20, 1963

Website

Genre


Salah Osman
http://www.goodreads.com/author/show/...

صلاح محمود عثمان محمد (من مواليد 20 أكتوبر 1963، الإسكندرية). أستاذ المنطق وفلسفة العلم ورئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة المنوفية. حصل على درجة الليسانس في الآداب من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية سنة 1985، ثم على درجة الماجستير في الفلسفة من كلية الآداب – جامعة الإسكندرية سنة 1993، ثم على درجة الدكتوراه في الفلسفة من كلية الآداب – جامعة المنوفية سنة 1996.
التحق بالعمل الأكاديمي بجامعة المنوفية في نهاية الثمانينات، حيث عُين معيدًا بقسم الفلسفة بكلية الآداب في الخامس والعشرين من يونيو سنة 1989، ثم مدرسًا مساعدًا في السادس من نوفمبر سنة 1993، ثم مدرسًا في السابع عشر من نوفمبر سنة 1996، ثم أستاذًا مساعدًا في السادس والعشرين من يناير سنة 2003، ثم أستاذًا في الرابع والعشرين من
...more

Average rating: 4.06 · 51 ratings · 3 reviews · 11 distinct works
الداروينية والإنسان: نظرية ...

really liked it 4.00 avg rating — 12 ratings — published 2001
Rate this book
Clear rating
فلسفة العلم من الألف إلى الياء

by
3.75 avg rating — 8 ratings — published 2007 — 4 editions
Rate this book
Clear rating
وهم العالم الخارجي بين اللغ...

4.40 avg rating — 5 ratings — published 2004
Rate this book
Clear rating
الفلسفة العربية من منظور ني...

by
3.67 avg rating — 6 ratings — published 2007 — 6 editions
Rate this book
Clear rating
المنطق متعدد القيم بين درجا...

really liked it 4.00 avg rating — 5 ratings — published 2002
Rate this book
Clear rating
الاتصال واللاتناهي بين العل...

really liked it 4.00 avg rating — 5 ratings — published 1998
Rate this book
Clear rating
النموذج العلمي بين الخيال و...

4.50 avg rating — 4 ratings — published 2001
Rate this book
Clear rating
نحو فلسفة للكيمياء

4.25 avg rating — 4 ratings — published 2004
Rate this book
Clear rating
الواقعية اللونية: قراءة في ...

4.33 avg rating — 3 ratings — published 2006
Rate this book
Clear rating
طبيعة الحدود المكانية بين ا...

it was amazing 5.00 avg rating — 2 ratings — published 2005
Rate this book
Clear rating
More books by صلاح عثمان…
Quotes by صلاح عثمان  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“لم يفطن العربي المعاصر إلى أن العلم والمعرفة هما الحد الفاصل بين المتبوع والتابع ... الآمر والمطيع ... الصانع والمستهلك، ولو تتبعنا المقارنات الإحصائية الصادرة عن المؤسسات والمراكز البحثية المعاصرة بيننا وبين الآخر، وبصفة خاصة اليهود، لوجدنا أنفسنا أمام أرقام تكشف عن حقائق مخيفة ترسم معالم المستقبل الذي ينتظرنا، وهي أرقام لا تستحي أن تُعلن عن نفسها بعد أن افتقدت عقولنا لقيمة الحياء من غفوتها، وتورات حُمرة خجلها خلف أسوار تخلفها؟.”
د. صلاح عثمان

“نعم، ألمت الغفوة بالعربي المعاصر، وأضناه التيه بعد حضارة دامت قرونًا، كان خلالها ملء السمع والبصر؛ عاد إلى جاهليته الأولى بعد أن أخرجه الإسلام من الظلمات إلى النور؛ عبد السلطة والمال وملذات الحياة فتخلف به ركب الحضارة، وأفلتت الريادة من بين يديه؛ قفز الآخرون من فوق أكتافه، فاكتفى بالانزواء في ركنٍ بعيد منسيٍ من أركان الحضارة، لا يملك إلا اجترار الماضي المزهر لأسلافه، وأسلافه – إن بُعثوا – منه بُرءاء! ... تقرع آذانه أرقام الحقائق، وهو في سُباته القاتل غافل ومنعم بدفء الفساد!”
د. صلاح عثمان

“جميعنا كأفرادٍ على خط الزمان سواء، لكن منا المتقدم ومنا المتأخر، منا المُحسن ومنا المسيء، ينتظرنا جميعًا مصيرٌ واحد، ولقاءٌ واحد، نُسأل فيه عما قدمنا، فمنا الفائز ومنا الخاسر ... جميعنا أيضًا كشعوب وأوطان وحضارات على خط الزمان سواء، لكن منا المتقدم ومنا المتأخر، منا من حرث وزرع، وهو الآن يحصد أو يستبشر بحصاده، ومنا من استلقى على ظهره مستسلمًا لخموله العقلي والمادي، منتظرًا أن يأكل من حصاد الآخرين، أو بالأحرى من فتات موائدهم، فإما أعطوه وإما منعوه. فأين ومتى وكيف أنت يا وطني في تلك اللحظة الهاربة من حاضرك؟ زرعت في صدر الإسلام وحصدت، بل وأكل من حصادك الآخرون، لكنك رُحت بعد ذلك – وإلى الآن – في سُباتٍ عميق، تنتظر حصادهم في خشوع ذليل ... افترشت أرضًا تبكي حضارتها وريادتها وقدسيتها، واكتفيت بحضارة الأسلاف كغطاءٍ بات لا يُجدي نفعًا ... يخطو من فوقك الأخرون من كل حدبٍ وصوب ... يدهسونك بأحذية حضارتهم الثقيلة ... يتأهبون لإعلان وفاتك، إن لم يكونوا قد أعلنوها حقًا فيما بينهم! ... ألا توقظك تقلصات وأوجاع الأحشاء بداخلك؟ ألا توقظك الكدمات الدامية التي نقشوها فوق جسدك العليل؟ ألا توقظك صرخات قلب ينبض عل استحياءٍ بصدرك؟ ألا توقظك دقات ساعة مكة وقد باتت أكبر ساعة في العالم، وهي تعلو بآذانها في أشرف بقاعك؟ ألم يأن لك يا وطني أن تصحو من غيبوبتك الطويلة، تنفض غبار الجهالة والتخلف لتعلو هامتك؟ (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ).”
د. صلاح عثمان



Is this you? Let us know. If not, help out and invite صلاح to Goodreads.