أنا - حقاً - أهتم لأمره !

عندما نقول أننا نهتم لأمر شخص ما, و يهمّنا حاله, و نتمنى له السعادة, إلى آخر تلك المشاعر الإنسانية الفطرية الراقية, فإن ذلك لا يجعل منّا حقاً مهتمين .. محبين .. مقربين .. من ذلك الشخص..
فلا يكفي فقط أن نقولها لأنفسنا, أو "نوهم" أنفسنا بها !
ولا يكفي أيضاً أن نقولها له, فما أسهل أن أقول لك : " أنا أهتم لأمرك .. صدقني ! "أن تهتم لأمر شخص ما هو أن تتتبّع خطواته, و تبادر بدفعها إلى الأمام, أو
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on April 07, 2012 17:04
No comments have been added yet.