لا يتحدث الكتاب عن أي طفرات علمية، فلذا ترجمة العنوان بهذا الشكل موهمة، وإنما موضوع الكتاب هو العلم الحقيقي وأدواته ومنهجه، والعلوم الزائفة والتي يخصص لكلاً منها فصلاً يناقشه فيه، فيخصص فصل (للأطباق الطائرة)، وآخر لـ (تجارب الخروج من الجسد)، و(التنجيم)، و(نظرية الخلق)، و(الإدراك الحسي الفائق)، الكتاب جيد ومبسط جداً.
"العقل المتشكك هو اقيم مايمكن للمرء امتلاكه في هذه الحياة ،" وبذلك ينتهي هذا الكتاب الممتع بحكمة هي خير مايعبر عن موضوع الكتاب. الكتاب يتناول بالنقاش المنهج العلمي للوصول للحقيقة والفروقات بين العلم الحقيقي والعلم الزائف. بعدها ينتقل الكتاب الي عرض امثلة عديدة للعلوم والنظريات الزائفة، ويتناولها بالنقاش علي اسس علمية كتلك التي ينبغي الشروع فيها لتدقيق الملاحظات المختلفة ووضع فرضيات سليمة لها.
عدد المُنجمين يفوق عدد علماء الفلك الحقيقيين، عدد مبيعات كتب العلوم الزائفة والشعوذة يفوق عدد مبيعات الكتب العلمية الحقيقية، نظريات المؤامرة والأطباق الطائرة وحتى ما وصلنا إليه مؤخراً من إدعاءات سطحية الأرض وإنكار الإكتشافات العلمية، كلّه بسبب عدم التمييز بين العلم الحقيقي والعلم الزائف، وعدم معرفة أُسس وأصول المنهج العلمي ورصانته، هذا الكتاب يقوم بالوظيفة على أكمل وجه.
كتاب رائع لولا بعض التكرار والتفاصيل الزائدة لكنه مفيد جدا للتمييز بين ماهو علم وماهو خرافة، كتاب آخر اشتغل على نفس الهدف وهو للرائع كارل ساجان (عالم مسكون بالشياطين(! الأهم من قراءة هذه الكتب هو أن يصبح التفكير العلمي أسلوب حياة بالنسبة للبشر، هذا وحده الكفيل بإنقاذنا من براثن الخرافة.
العقل المتشكك هو أقيم ما يمكن للمرء امتلاكه في الحياة. لذا سيكون من الحكمة أن تضع في اعتبارك نصيحة أرسطو التي تقول :(( إذا أراد المرء أن يعلّم نفسه فعليه أولاً أن يشك، إذ إنه من خلال الشك سيعثر على الحقيقة))
كتاب قد قرأته سابقاً، ولكن أردت قراءته مجدداً لأني سأخوض في كتب علمية دسمة، وأيضاً من باب التجديد والمراجعة، استغرقت قراءتي مدة أسبوع، كل يومين، لمدة ساعة، ولأني استخدمت التلخيص، ولكن الكتاب يستغرق أقل من أسبوع، لأن لغته سهلة وبسيطة ومناسبة للعامة.
يستعرض الكتاب في البداية المنهج العلمي المعتمد، وهو يبدأ بالملاحظة ثم الفرضية ثم التنبؤ بالنتائج ثم التجريب، وإن لم يوافق التنبؤ مع نتائج التجريب، ينبغي التخلي عن الفرضية أو الافتراض من جديد، وإن دعمت النتائج الفرضية فتكون الفرضية مدعومة وليست مثبتة، إذ أن ربما هناك احتمالات أخرى غير احتمالك قد ينجح هذه الفرضية، هذا بشكل عام التفكير العلمي الذي ينبغي استخدامه الجميع في حياتهم اليومية.
وقد زود المؤلف أمثلة استخدمها علماء عدة في التاريخ هذه المنهجية، وقد أثبتت نجاحها وفائدتها، بما فيها تطور نماذج الذرة من شكلها البسيط الذي ابتدأ به ديموقريطس إلى شكلها النهائي الحديث (نموذج ميكانيكا الكم)
ثم قارن المؤلف بين العلوم الحقيقية والعلوم الزائفة بناءً على النتائج المفيدة الذي يقدمانه، في كل مرحلة على حدة بدايةً من الملاحظة إلى التجريب.
وكذلك قارن المؤلف بين العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية، قائلاً أن العلوم الإنسانية ليست بدقة العلوم الطبيعية، إذ تتطلب ظروف وعوامل دقيقة وخاصة لدراسة محددة، وهو أمر الكل يعرفه، إذ أن تعقيد الإنسان وتفرده عن الآخرين يجعل من الأمر أصعب بالنسبة للعلوم الإنسانية، في العلوم الطبيعية الأمر أسهل إذ أن ذرة الأكسجين في غرفتي تتطابق خصائصها وسماتها مع ذرة الأكسجين في بلاد الصين،.
وقبل أن يبدأ الكاتب في كشف العلوم الزائفة شرح لماذا الناس بطبيعتهم يروجون لها ويتوقون لها أكثر من العلوم الحقيقية، ببساطة لأن العلوم الزائفة لا تتطلب تفكيراً نقدياً ولا بحثاً، إذ تعطي إجابات سريعة كالوجبات السريعة التي لا تقدم أي فائدة غذائية، ويعطي راحة من التساؤل ويرضي جوعنا الروحي، ويحذر أن العلم الزائف ليس فقط انحراف لا ضير منه بل هو خداع مضر للتفكير العلمي والمنهج العلمي الرصين.
وطرح المؤلف العلوم الزائفة التي تصطبغ بالعلمية، حيث كشف فيها زيف الأجسام الطائرة المجهولة، وأوضح نقطة الحياة خارج الأرض وعلى أنها فرضية محتملة ولكنها لست حقيقة، وكذلك تجارب الخروج من الجسد ونوايا محتاليها وجهل مؤمنيها، وكذلك التنجيم، وقارن فرضية الخلق بنظرية التطور وكيف أن فرضية الخلق مقتبسة من الإنجيل بل وتصطبغ بنكهة علمية
وقدم الكاتب نقطة مهمة جداً حول إثبات حجج مؤمني هذه العلوم الزائفة، هي أن فرضيات ونظريات وقوانين العلوم الحقيقية كلها قابلة للتكذيب، أي قابلة للتدقيق والمراجعة في أي ظرف وأي مكان وزمان، كما هي مقولة العالم الفيزيائي العظيم آينشتاين :( تجارب كثيرة لا تثبت صحة نظريتي، بل تجربة واحدة تثبت خطأها)، وعلى ذلك أصحاب العلوم الزائفة يحرصون على تقديم حجج عامة وغير دقيقة وغير قابلة للتكذيب، حيث يدعي أحدهم مثلاً لماذا الحكومة تخفي عنا خبر معين حول الأطباق الطائرة أو حول مخلوقات فضائية بقطعها للبث أو بمنعنا من الدخول أو كذا أو كذا، حيث يعطونك حجج غير قابلة للتكذيب، فلذلك، إن كانت فرضيتك قابلة للتكذيب وتحتمل المراجعة والتدقيق، فأنت هنا فعلياً تطرح شيئاً علمياً قابل للتحقق.
والفصل الثامن فعلياً لم اقرأه لأني وجدته نفس فكرة الفصول السابقة، وإنما قرأت الفصل التاسع ووجدته نفس الفكرة أيضاً. والخلاصة: الكتاب رائع جداً وأعجبتني حججه وبراهينه سواءً بالأدلة أو بالمنطق ضد أصحاب العلوم الزائفة، وكذلك أسلوب الكاتب سهل وممتع، وأنصح الجميع بقراءته وفهمه، حتى وإن قرأت كتب تحث على التفكير العلمي والنقدي أو المنهج العلمي، إلا أن هذا الكتاب له طعمه الخاص.
كتاب جيد، يشرح المنهحية العلميّة بطريقة واضحة وبسيطة، ومختصر بشكل غير مخلّ، ترجمة العنوان مضللة، لا يتحدّث عن "طفرات" وإنما سردّ وتفنيد لمجموعة من العلوم الزائفة، سلبية أخيرة هي كثرة التفاصيل حول هذه العلوم الزائفة والتكرار، كان يمكن ملء المساحة بعلوم زائفة أخرى.
أبدأ تعليقى على هذا الكتاب بقول جول هنري بوينكير "يٌبنى العلم بالحقائق،مثلما يٌبنى المنزل بالاحجار. إلا أن مجموعة الحقائق لا تمثل علماً بقدر ما لا تمثل كومة الاحجار منزلاً"
يحمل هذا الكتاب عنوان: الطفرات العلمية الزائفة (عندما يطمس العلم الحقيقى ويسود العلم الزائف).... هذا العنوان ليس له اى علاقة بالطفرات من قريب او بعيد ... ربما الجزء التوضيحى من العنوان هو الاقرب للموضوع وان ظل العلم الحقيقى هو الحق ولا يمكن للزائف ان يسود
يتحدث الكتاب عن المنهج العلمى الذى يستند اليه الباحث او العالم من استقراء واستدلال وفرضيات وتجريب حتى الوصول الى الهدف المنشود من الفكرة موضع الاختبار ... وفى هذا السياق هناك مابين مؤيد ومعارض ومنتقد ... ويذكر بعد ذلك اعتقادات وتأثر البشر بالخرافات الشائعة مثل الاجسام الطائرة والاختطاف على يد مخلوقات فضائية وافكار الخروج من الجسد والارواح والاشباح والتنجيم ونظرية الخلق والقدرات الخارقة... ويحاول ان يطابق كل ما سبق بالمنهج العلمى الصحيح واثبات انها لا تعتنق الا تفكيراً زائفاً
Ever wonder why so many people believe that the Earth is flat despite overwhelming scientific evidence to the contrary? Why do people rely so heavily on anecdotal evidence rather than the results reported in peer-reviewed research studies? This book helps explain why it is so easy for people to believe in things like astrology, alien abductions, and psychics (and pretty much anything they see online). If they want it to be true, it becomes true and they defend it ardently despite being proven wrong. This concept of belief perseverance is the core of this book. Written with style and wit, this should be required reading for anyone who really wants to know "the truth" of things.
الكتاب جيد خصوصا الصفحات الخ��سون الاولى التي تتحدق عن معايير الافكار والنظريات العلمية الحقة في مقابل منهجية العلوم الزائفة، (القابلية للتجريب والتكرار والدحض). سؤالي الوحيد الذي يؤرقني هو هل نظرية التطور مدعومة فعليا؟ كغير متخصص في الاحياء عندما تقرا للتطوريبن لايمكن الا ان تصدقها ويبدو لك الخلقويون مجموعة من المعاتيه، وعندما تقرا للخلقويين لايمكن الا ان تصدقهم فيبدو لك التطوريون مجموعة من المدلسين ! اين الحقيقة من كل هذا ؟!
ما يطرحه الكتاب من فكره أن بعض ما يدعى علماً ليس علماً على الإطلاق و إنما هو زائف و عبارة عن خدعة و شرحها و إيضاحها لعامة الناس ليس بالأمر السهل كون أن كثير من الناس يؤمن إيمان مطلق بفكرته. يحاول الكاتب أن يقوم الأفكار المنتشرة و يوضحها و يقارن المنهج العلمي السليم بالزائف، عن طريق إخضاعه للتجربة و النقد بواسطة التفكير المنطقي. الكتاب يصلح لغير المتخصصين و مقتضب و لكن اسم الكتاب بالعربية لا يتناسق مع محتوى الكتاب !
الكتاب بسيط جداُ و يعرض بأيجاز لأسسس التفكير العلمي و منهجه و يستنتج منها مجموعة معايير كافية للتفريق بين المعرفة العلمية الحقيقية و بين تلك المزيفة التي يروج لعا تحت ستر العلم...و قد عرض الكتاب قدر معقول من الأمثلة على العلوم الزائفة لبيان تهافت مناهجها و تعارضها مع المنهج العلمي على طول الخطزززمشكلة الكتاب هي نقص التنظيم في عرض أفكاره
جمال هذا الكتاب بمفرداته البسيطة وبنائه الواضح المتقن لتحليل المواضيع .. ففي كل حالة علمية لإثباتها أو ضحدها يجب أن تخضع لعدة معايير .. وهنالك عدة درجات كي تنتقل من حالة خاصة إلى شيء عام واضح.
قد لا يكون العنوان بذلك الدال على محتوى ليس قريب من وجود طفرات علمية زائفة .. ولكنه يعطيك دليلاً كي تستطيع فهم الأمور والدلالات.
كتاب كويس بس فيه كلام كتير ملوش لازمة بالنسبالي، او بمعني اصح؛ المواضيع اللي بيعرضها معظمها ممل بالنسبالي و الاضافة اللي هو قالها فيهم برضو مش كتير. الاستفادة من الكتاب ده ممكن تتلخص في ٣٠ صفحة، مراحل بناء الكون و الذرات و اكتشافاتها، و فكرة التطور بالمفهوم العلمي و الديني، غير كدا الكتاب عادي، مش وحش بس مش مفيد في حاجة ..
كتاب سلس وجيد في مواجهة الخرافات العلمية والتي قد تخرج من أفواه العلماء المتخصصسن أنفسهم ... سلبية الكتاب أنه مقتضب جدا في ردوده مما يفتح عليه سيلا من الإنتقادات لكن عذر الكاتبان أنه قد كتب لغير المتخصصين.
كتاب رائع جدا يتكلم عن الفرق بين العلم الحقيقي والمزيف ؟؟ كيف أنتشر المزيف أكثر من الحقيقي لأنه يزعم أنه يحقق أحلامهم الخيالية ؟؟ يرد الكاتب على العلوم الزائفة من وجهة نظر علمي الكتاب رائع ولا يوجد فيه اطناب كثيرا
كتاب ضغيف جداً من ناحية التحرير العلمى، بالإضافة أنه مليء بالتحيزات . ففى كثير من المواضيع يكتفى بالتعليق أن هناك نظريات علمية قوية تقوم ضد بعض الأطروحات المذكورة ، دون التنويه عن أى من تلك النظريات أو مصدرها.
Bilimsel yönteme, bilimin nasıl işlediğine aşina olan, doğrulanabilirlik olgusunu kavrayabilen herhangi biri için herhangi bir şey vaat ettiğini düşünmüyor olsam da, bugün herkesin etrafında bu algıya muhtaç olduğunu düşündüğü pek çok insan olduğundan eminim.
Her şeyin dört dörtlük olduğu bir evrende bu tür bir kitabın orta okul seviyesinde zorunlu olarak okutulabilecek kitaplardan biri olduğunu düşünürken bir yandan da içinde yaşadığınız toplumu, yakın/uzak çevrenizi değerlendirmek hatasına düşerseniz, yanı başınızda küçük bir parça depresyon belirivermesi işten bile değildir.
Konu ettiği fenomenlere rağmen kitabın önemli bir katkısı, bilhassa düşünce bazında zaman zaman mücadele içinde olduğumuz güven problemini aşabilmek için yüzyıllardır kullanılan pratik ve akılcı yöntemleri yalın bir şekilde hatırlatıyor olması. Yine de, bu yöntemleri zaten bilen, düşünce ve inanç sistemlerini de bu yöntemler ışığında oluşturan birinin kitaptan büyük bir zevk alacağını düşünmüyorum.
Bu kitap tam olarak sizin için değil, bunu dikkate almalısınız.
بداية عنوان الكتاب مخادع ولكن تفسير العنوان هو ما يوضح موضوع الكتاب يبدأ الكتاب بعرض المنهج العلمي وخطواته ثم يبدأ بعد ذلك في طرح أمور اعتنقها الناس وصدقوها على أنها علم وهي لا تمت للعلم بصلة فلا التنجيم علم،ولا معرفة الطالع علم ولا قارئة الفنجان وخطوط اليد وخطوط البشر علم ولا التنويم المغناطيسي ورفع الناس في الهواء علم والكثير والكثير من الخرافات ما لفت انتباهي أن الكاتب يتحدث عن كتب بيع منها ملايين النسخ في الغرب وما هي إلا علم زائف لنعلم أن الغرب على ما به من تقدم حضاري مادي لازال به من الجهلة الكثير الذين يصدقون أي شيء يقال لهم..
الكتاب مهم جدًا للقراءة وإن شاء الله مفيش حد يضحك علينا تاني :D
أنهيت قبل قليل كتاب (الطفرات العلمية الزائفة) لتشارلز إم وين وآرثر دبليو ويجنز
الكتاب جيد للمبتدئين في تعلم طرائق كشف الحيل والمغالطات المرتبطة بأمور مثل الروحانيات، التنجيم، الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية، الجن ، تحضير الأرواح والخروج خارج الجسد، القدرات الخارقة لبعض البشر، أو العلاجات الشعبية أو المسماة بالبديلة.
هناك كتاب أكثر ثراء بكثير وأفضل في الصياغة لكنه للأسف بالإنجليزية واسمه (لماذا نرى ما ليس موجودا) Why we see what is not there
كتاب الطفرات العلمية الزائفة متاح للاستماع مجانا على قناة ArabiBooks
الكتاب شيق جدا و أسلوبه يدعو القارئ للاستمرار فى قرائته .... به بعض التحيز "من وجهة نظري" أو قد أكون قد وقعت فى فخ علم زائف جعلني أنزعج من تحيزه "للمحرقة النازية " بوجه الخصوص ... بيد أن تحليل نظرية الخلق كان على مستوى جيد من الحيادية و التأدب مع النص السماوي .... و به بعض المعلومات المهمة لكل من يؤمن بالتنجيم , فعلى ما يبدو أنه علم منهار داخليا بصورة تدعو للضحك ... الكتاب مبسط يحوي على تلخيصات لكل فصل
المميز فى الكتاب انه استفاض بشكل كاف جدا حول المنهج العلمي وكيف نطبق ه على اى مشكلة او معلومة لمعرفة هل هي علمية؟ ام غير ذلك . ثم ذكر 5 امثلة وطبق عليها المنهج وذكر ما الذي لا يجعلها علمية . ملحوظة فى فصل نظرية الخلق المقصود الخلق طبقا لسفر التكوين التى تقول بان الخلق حدث في ستة ايام من ايامنا وهناك علماء بيولوجي مسيحيين متدينين لا يفسرونها كذلك .
أكبر خمس أفكار للعلم الزائف ( 1 ) الأجسام الطائرة المجهولة والاختطاف على يد مخلوقات فضائية . ( ۲ ) « تجارب الخروج من الجسد » الخارقة للطبيعة مثل الانطلاق النجمي ، وتجربة الاقتراب من الموت ، و « الكيانات » مثل الأرواح والأشباح . ( 3 ) التنجيم . ( 4 ) نظرية الخلق . ( 5 ) « القدرات الخارقة مثل « الإدراك الحسي الفائق » والتحريك عن بعد .
رأي العلم (الحقيقي) في مواضيع مثل "التنجيم،تجارب الخروج من الجسد، الأجسام الطائرة..." وهي ما تسمى بالعلم الزائف،أو الخرافات غالبًا ماتكون ترجمة الكتب العلمية صعبة للمترجم والقارئ، لغة هذا الكتاب كانت مقبولة وسهلة إلى حدٍ ما.
كتاب تبسيط علوم يشرح المنهج العلمي بشكل مختصر ثم يستعرض بعض الخرافات السائدة ويقوم بتفنيدها بأسلوب مبسط وبأسهاب شديد دون التعمق بكل التفاصيل مثل خرافة الإسقاط النجمي والتنجيم والخلق وما شابه ذلك من خزعبلات.
Orhan Kemal İl halk kütüphanesi sayesinde eriştiğim bu kitaptan çok şey öğrenmiş olsam da, ruhun ve ilişkili şeylerin reddi üzerine kurulmuş bilimsel alt yapıyla yazıldığından manevi yanı çok güçlü insanları rahatsız edebilir ya dinden ya bilimden soğutabilir.
بجد، كتاب جميل جدا جدا وممتع. عندما ابتديت قرأته شعرت انه سيكون كتاب علمى ممل ولكن حقا صدمنى عندما لم اجد به ملل. زودنى الكتاب بالكثير من المعلومات. حقا انصح الجميع بقرأته خصوصا، المبتدأين قراءة الكتب العلمية ملحوظة: اول كتاب علمى اقرأه خارج نطاق الكتب الدراسية
Kabul edilen olgu bilimselliğe uygun mudur. Bir anlayışın, bir düşünce sisteminin bilimsel kabul edilmesi için hangi perspektifle bakılmalı, hangi rasyonel tutarlıklık testlerine tabi tutulmalıdır sorusunu daha kolay cevaplamamızı sağlayan bir kitap.