عادةً عندما تُكتب المقدمات للكتب تكون عبارة عن رحلة صغيرة في ثنايا الكتاب يوضح فيها المؤلف – دليل السياحة – جغرافيا الكتاب وفي بعض الأحيان تاريخه.. ولكنني في الحقيقة هنا لا أحتاج ولن تحتاجوا أيضاً إلى هذا الدليل السياحي إذ الكتاب بذاته هو عبارة عن دليل سياحي ظريف و مختصر وأصدقكم القول أنه لن تملوا منه سريعاً إذ أنه -على غير عادة الأدلة المملة – صغير الحجم، معلوماته مكبسلة، وجميل التصميم، ..
قصة الكتاب أنني رأيت في رمضان شهراً تختلف فيه العادات والأوقات الزمنية والأرواح الإنسانية بكل بساطة شهراً هو وحدة زمنية كونية مستقلة بذاتها تماماً.. وعلى ذلك وبما أنني مهووسٌ بقضيتي ورسالتي وهي (إعادة دور الكتاب كأداة من أدوات صناعة النهضة).. قررت تأليف كتاب يملأ ذلك الفراغ الخاص بالقراءة في الشهر الكريم.. خاصةً أنها قطعة مفقودة في الطرح المعرفي وفي رفوف المكتبات..
وعلى ذلك.. صُمم هذا الكتاب لك أيها القارئ المتلهف الذي يرى التناقض بين نزول (اقرأ) في شهر رمضان وبين حال الكتاب فيه..
وهو فرصة لتحقيق المعادلة المتكاملة بين القراءة في الكتاب المسطور والقراءة في الكتب المنظور بين القرآن والكتب..
هو فرصة لتطويع الوقت وصهره ثم سكبه في مسارات القراءة ..
هو فرصة لإسقاط الروحانية على صفحات الكتب ..
هو فرصة لتحقيق الوعي الرمضاني داخل الشهر وخارجه ..
هذا يا صديقي هو كتابنا الذي ينطلق بك نحو اللاتوقف المعرفي والقرائي.. في عصر.. السكون المعرفي فيه.. هو الموت..
وأخيراً: هذا الكتاب مخطط له مستقبلاً أن يُطبع بإذن الله.. فأرجوا أن ترسلوا اقتراحاتكم وملاحظاتكم و أي خطأ ترونه نحوياً كان أو فكرياً فأنا أنتظر آرائكم بفارغ الصبر ..
طالب في جامعة الملك عبدالعزيز تخصص : كيمياء حيوية. مدرب معتمد من مركز كامبردج وحاصل على شهادة الانجاز العالي منهم و معتمد من وزارة التربية والتعليم، عضو في الجمعية العالمية للقراءة ira، عضو في الجمعية السعودية للقراءة، حاصل على شهادة من كاليفورنيا للعلاج بالقراءة، خبير القراءة النوعية
لا أدري كيف أقيم عمل كهذا؛ فهو ليس بكتاب ولا كتيّب بل هو أقرب لمقال مطوّل بعض الشىء عن القراءة وتغيير بعض مفاهيم القرّاء الجدد نحو وعي قرائي مختلف عن القراءة بشكل عام، وعن القراءة في رمضان بشكل خاص.. أغلب ما فيه اقتباسات من كتب أخرى _تثير فضولك لقرائتها والاطلاع عليها وعلى محتواها في الشهر الكريم_ لتدعيم أفكاره والتدليل عليها، معروضة في تصميم أنيق لكنه مختلف تماماً عن مفهوم الكتاب.. لذا فهو بالنسبة لي كمقال جيّد يشجع على القراءة في رمضان، به من المحفزات والخطوات العملية التي تعين القارىء على الالتزام بها أقرب ما يكون بمقالات التنمية الذاتية، مختوماً ببعض الترشيحات المناسبة للقراءة لتشكيل وعي جديد في شهر رمضان عن الشهر في كينونته وكونيته.
أعاننا الله على حسن استغلال الشهر، ورزقنا خيره وبركته علماً وقراءة وعملاً.
أحب المواضيع الجديدة والبحث بها والاجتهاد في تفسير الأحاديث كي نرى المعاني المرادة منها على الأصعدة الصحيحة .. قبل أن أجد هذا الكتاب هنا كنت أفكر في إيقاف القراءة بهذا الشهر والتفرغ للعبادات وقراءة القرآن فهي أولى الآن ولكن الصوم هو عن الطعام وليس عن القراءة (صوم العقل) لذا قررت أن أعدل عن قراري وأقرأ في أوقات الفراغ ممكن قبل عمل الإفطار - وقبل السحور جّيد :) لا تنس الكتب التي تقرأها في رمضان يجب ألا تكون نفسها التي في خارجه .. يعني رأيت في رمضاني الماضي حين بدأت جدياً بالقراءة أن هناك روحانيات خطيرة تأتي عند القراءة هي حقيقية :) وقبل انتهاء الكتاب قلت "أريد كتباً تقرأ في رمضان وتساعدانا على اغتنامه قدر المستطاع" ثم وجدت الإجابة في خريطة الوعي الرمضاني في نهاية الكتاب
رمضان كريم :) لا تنسونا من الدعاء ملاحظة : يصلح أن يطبق الكتاب كدورة للقراءة في رمضان لإنه يحتوي كثيراً على الجداول والخطط والتقسيمات ولا بد أن أذكر هنا وضوح الخطاب وجمال الإخراج والألوان .. خطوة جيدة
كتاب خفيف و ممتع و مشجع على القراءة خاصة مع النصائح و الارشادات التي ارفقها الكاتب في الكتاب لينهي الكتاب بقائمة من الكتب المتنوعة التي تم اختيارها بعناية. مايعيب الكتاب ان جله اقتباسات من كتب اخرى في المجمل كتاب ممتع و مختصر جدا . استمتعت بقراءته .
قبل رمضان نتساءل ما الذي سنغيّره في أنفسنا من عادات سيئة وإلى ما هنالك ، هذه المرة تساءلت ما الذي سأقرأه ليغيرني في رمضان هذا العام بلغنا الله إياه جميعاً ، فكرت في إعداد قائمة وسرعان ما تذكرت هذا الكتاب ولا أعلم لم أجلت قراءته .
هذا الكتاب فاتحة جيّدة لمن يتخوفون من الملل من القراءة أثناء رمضان أما لعشاق القراءة فسيكون مدخلاً جيدًا لكتب أخرى ، يختم الكتاب بمقترحات لأسماء كتب لقراءتها في رمضان . فكرة الكتاب جيّدة جدًا و ممتنة لأنني خرجت بأفكار مختلفة منه ، كما أننا جميعًا بحاجة إليه لنملك رؤية مختلفة حول قراءتنا ونبحث عن إجابة : لماذا نقرأ ؟ وكيف تكون القراءة بابًا نعرف منه الله أكثر .
الكتاب أشبه بكبسولة بندول !! ، سريعة و مفيدة أعجبني إخراجه للكتاب ككل .. كتاب قليل الصفحات و مختصر ، لكن محتواه عميق ألهمني في بعض من مقتطفاته .. أبدع الكاتب في إختصار المعلومات ، تبسيطها ،ومعالجتها فورياً ! أنصح به و بشّدة و بالذات في أيامنا الرمضانيّة هذهِ (": !
أعجبني ربط الكاتب للقراءة بمفهوم رمضان وبمفهوم العبادة، كما اشتمل على طرق عملية لتنظيم القراءة والتشجيع عليها. فيه بعض القوانين التي أعجبتني وراقت لي، وقد عرضت بشكل رائع ولامست شغاف قلبي وبدأت بتطبيقها. تصميم الكتاب وطريقةالعرض فيه جذابة للغاية وهي أحد العوامل التي تجعلك تقف عند الصفحة وقتا مطولا للاستمتاع بما جاء فيها.
"لا زين لا مجي بكري" هي عبارة دارجة تستعمل في المغرب للدلالة على خلو أي شيئ من جمال الخلقة و جمال الفعال هذا الكتاب يتقاطع مع هذا المثل في جمال خلقته، فهو جميل العرض ومُبدَع التصميم أما محتواه فللأسف "لا مجي بكري" ا ربما نعذر حجمه الصغير الذي لم يسمح للكاتب بتقديم محتوى يتناسب وأهمية الموضوع إذن المثل الأنسب لهذا الكتاب هو "الزين زين .. والقراية الله يجيب
في المجمل الكتيب جميل ولطيف، أنهيته في ساعة مع أنني كان يمكن أن أنهيه في نصف الوقت تقريباً، لكن أظن بأن انهائه هو انجاز بحد ذاته!
فيه معلومات جميلة، لكنّي وجدتُ فيه بعض المبالغات من فرط التحمّس للفكرة ربما، فلا أظن بأن الجميع -على الأقل أنا- قادر على تحديد وقته بالمسطرة والقلم، ولا ظروفه، والأهم مزاجه وقدرته على القراءة ..
فتحديد وقت للقراءة ليس أفضل فكرة تقدّم لي على الأقل، أظن أنّ للقراءة مقدمات نفسية أيضاً، لا أدري ولكن هذا ظنّي ..
بالمناسبة اعجبني الغلاف جداً وصفحات الكتاب، تم عملها بدقة وحرفية جميلة جعلت الكتاب ممتع ليس فقط من ناحية حروفه المصفوفة ..
هذا بعض مما أعجبني في الكتاب :
أظن بأن المشكلة فيّ هي حالات المد والجزر التي تنتابني ..
ففي وقتٍ ما أقرأ كميّة كبيرة من الكتب قد تكون بدون استراحة بينها، ثم أتوقف لاسترداد أنفاسي ..
مع ان وقت التوقف يساوي أضعاف وقت القراءة، فيه أشعر بنفور شديد منها، قد اقرأ خواطر، مواضيع على البلوغر و المنتديات، لكن أرفض الكتب في وقت الجزر بشدّة ..
قد يكون السبب هو اجبار نفسي على قراءة كتاب لا أرغبه، أو لا أشعر بشدٍّ نفسي له، فتعاقبني نفسي بالعزوف عن كلّ القراءة، من الزعيم هنا، أنا أو هي!!
أو قد يكون السبب نفسي بحت، وهو التشبع من القراءة، لا أدري
في النهاية أتمنى لكم قراءة ممتعة، وأنصحكم بقراءته :)
في الحقيقة أول ما وقعت عليه عيني أعجبني كثيراً، فقد أستمتعت جداً بالتصفح المبدئي لهذا الكتيّب المتميّز في طرحه وأفكاره، والمبهر بتصاميمه ومعلوماته المختصرة، حيث يتحدث الكتيّب في 55 صفحة صغيرة عن ترتيب وقت القراءة في رمضان، وأن القراءة أذا كانت بنية العبادة، فهي تصبح من انواع العبادة، فرمضان شهر القرآن، رمضان شهر التغيير نحو الأفضل، فلما لا نعمل بالآية الكريمة:- ”اقرأ باسم ربك” ونجعله شهر القراءة المثمرة الى جانب قراءة القرآن.
شهر رمضان بالإضافة الى كونه شهر العبادة، والصيام، والقيام، وقراءة القرآن، وسيرة الرسول الكريم وصحابته الأجلاء، فأنه كذلك شهر المطالعة والكتابة، لمن أستطاع الى ذلك سبيلاً، ليس فقط من اجل تمضية الوقت، ولكن ايضاً من أجل التصالح مع الكتاب، الذي هجرناه، واستبدلناه بجهاز التليفزيون الأخرق، الذي قد يفيد وقد يكون عكس ذلك...
لن تذبل زهرة القراءة.. بل ستستمر مزهرة تثير برحيقها بواعث المتعة..
هكذا يستهل الكاتب في بداية الكتاب، أعترف أنني أضعف أمام أي موضوع يخص عشقي (القراءة)، وأي كتاب يتناول هذا الموضوع، أشعر أن علاقة حميمية تنشأ بيني وبينه.
لا أنكر أن ربطه بين استهلالة رمضان (الهلال) وبين الحروف(العين) أثارت عجبي فلم أفكر بذلك من قبل، وصولاً إلى فلسفته العميقة أن القراءة هي عين العبادة، أثر فيني فعلاً .
أكثر الفصول التي نالت إعجابي الفصل الأول من التصور إلى التصرف، وفصل القارئ الروحاني، أما بقية الفصول فكانت عن الوقت الرمضاني والقراءة، وخارطة الوعي الرمصاني، لم تفدني كوني دائماً أجد وقتاً للقراءة. أنا مؤمنة بأن من أحب شيئاً أو استشعر أهميته سيجد بالضرورة وقتاً له.
أحببت الكتاب :)، وشكراً لغيد التي لفتت نظرنا إلى هذا الكتاب القيم في الانستغرام :*
كتيب يخترل نصائح قرائية للمتخاذلين في القراءة و خصوصا شهر رمضان ، ينبه القارئ الذي لا يمتثل للأمر الإلهي ( إقرأ ) في فترة الصيام متعللاً بحج واهية أنه يفوت عليه منحة ربانية فالعقل والروح تكونان على أهبة الإستعداد لامتصاص المعرفة في هذا الشهر المبارك
مقتطفات من الكتيب الزاخر بالوصايا القرائية من أشرقت بدايته.. أشرقت نهايته
القراءة عين العبادة .. أقرأ
كتابنا ينطلق بك نحو اللا توقف المعرفي و القرائي .. في عصر السكون المعرفي هو الموت
تعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن .. ثم تعلمنا القرآن فازدننا به إيمان
اضاعة الوقت أشد من الموت .. لإن إضاعة الوقت تقطعك عن الله و الدار الآخرة .. والموت يقطعك عن الدنيا و أهلها
كتاب لطيف خفيف نظيف ... يمكن أن نسميه منشور أو ربما بضعة إرشادات وتوجيهات ... وخصوصاً لمن لم يعتادوا القراءة ... تعينك على تنظيم قراءتك في شهر رمضان إن التزمت بما ورد في الكتاب
أعجبت ببعض العبارات التي وردت في الكتاب ... قرأته بسرعة ... وأعجبت بتنسيقاته جداً
الكتاب أكثر من رائع انصح به كل مبتدأ في القراءة وكل من اصبح يصيبه الملل وهو يقرأ وكل من لا يجد ما يقرأه في رمضان و كل ذلك في 55 صفحة و بتصميم داخلي مميز ومشجع على القراءة
الكتاب جيد شكلًا وتصميما اقتبست منه فكرتين ... هو جيد لمن لا يحب القراءة أو من لديه فتور منها ... لكنى أكره كثرة الإقتباس ... هو ليس كتاب هو تجميع لما هو مميز عن القراءة فى كتيب ...
عبد المجيد حسين تمراز،طالب سعودي في قسم الكيمياء الحيوية، يشجع الكتاب السعي نحو مداومة القراءة خاصة في الشهر الفضيل،يستدل بمقولة الشافعي :طلب العلم افضل من صلاة النافلة،يحث على عدم اقصاء القراءة من دائرة العبادة من الوعي الرمضاني،فكلمة اقرا في القران سبقت كلمة الاعتكاف او الصلاة،حدد في كتابه خطوات على القارئ الروحاني ان يتبعها :الوضوء،الاستفتاح بقراءة الايات الخمسة الاولى من سورة العلق، تحديد النية وراء قراءة كتاب معين،تحديد القبلة التي قصد بها التركيز على شيء واحد في الكتاب والخروج به معرفيا، تفعيل الخيال الايماني، واخر خطوة هي مكافاة النفس عند الانتهاء من قراءة اي كتاب وتختلف المكافاة من شخص لاخر ...اورد في كتابه ايضا طريقة تقسيم الوقت الى ثلاث اقسام الوقت المباع (وقت اكتساب الرزق) والاعمال الضرورية،وقت الصيانة(لاعمال تبقي الحياة الاجتماعية منظمة ومنظبطة)،وقت حر(للهوايات القراءة مثلا).... لكل شخص ساعة ذهبية في اليوم اين يكون في اوج نشاطه ويكون تركيزه عاليا فباستطاعته استغلال هذا الوقت في القراءة،استشهد الكاتب ايضا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم :واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدجلة،حدد الرسول الكريم اوقات النشاط الانساني بعد فترات الاستراحة وهي راحة الليل وراحة القيلولة و قبيل الفجر
كتاب بسيط خفيف تحدث في الكاتب عن عدم تعارض القراءة مع رمضان بل على العكس فالقراءة في المواضيع العلمية هي ضرورة ثم انتقل لطرق اكتسا ب هاته العادة و اسباب الفتور ثم اقترح عدة كتب لقرائتها في هذا الشهر
لن تذبـــــــل زهرة القراءة بل تستمر مزهرةً ، تثير برحيقها بواعث المتعــــــة في رمضان سأعطــــــي ...يقول الكاتب وفي رمضان سأُنتــــــج ...يقول قارئـه
خير الكلام ما قل ودل أشبه بمحاضرات الدكتور المُلهم عليّ أبو الحسن , لو كان لي فرصة تأليف كتاب وإخراجه .. لكنت عملت شئ مشابهاً لهذا الكتاب ... فتح الشهية القرائية عندي
جميل جداً وراقي , هذا كتاب لا يُقرأ إلا مرّة واحدة ,
لماذا ؟! لإنه لا يمكن أن يُنتسى ! :))
يبدو آني اقتبست كل صفحات الكتاب , أعتبره مما تودد الله به إليّ في يومي هذا وخصيصاً قبل رمضان , ليمنّ عليّ بالتوبة المعرفية ,
وأكثر شئ استمتع فيه الصفحة الأخيرة : البحث عن الكتب للبدء فيها قريباً بإذن الله
كان من الأفضل أن أقرأ هذا الكتاب قبل رمضان أو على الأقل في بدايته لدي تلك المشكلة التي تحدث عنها الكتاب بالضبط،، القراءة في رمضان
"اقرأ" هي قبل كل شيء عبادة المشكلة أنني لم أنظر لها يوما على أنها كذلك.. لم تخطر مرة على بالي هي لي شغف ومتعة
------- لن تذبل زهرة القراءة.. بل ستستمر مزهرة تثير برحيقها بواعث المتعة.. لكن هذه المرة ستكتسب لونا أرجوانيا.. في هذا الشهر سوف تصطبغ بألوان روحانية.. تنعكس على فعلها.. في رمضاني سأعطي.. يقول الكتاب.. وفي رمضان سأنتج.. يقول قارئه.. وبين قوليهما.. تتفجر الحواس بالإحساس.. ويشع القول كالألماس.. يخترقه نور المعرفة فينير فوانيس رمضانية.. كما ينير الهلال الأحرف القرائية.. -------
كتاب خفيف ومحفز للقراءة "الى حد ما" قبل رمضان, أزلت النجمة الأولي لإن معظم الكتاب يعتمد على إقتباسات كتب آخري, والنجمة الثانية لصغر حجمه, ومع ذلك فهو كتاب صغير وماتع وراقي
مما ميز الكتاب آخر صفحة التي أسرد علينا بعض الكتب التي تصلح للقرءة فى هذا الشهر العظيم
أتوق لقراءة المزيد للكاتب, فإنني منبهرة بالقراءة مثله على ما اعتقد