تحكي رواية كاشان عن أربعة شباب من توجّهات وخلفيات أيدولوجية وإجتماعية مختلفة، وفتاة، يرتبطون معاً في لحظة ما بمشروع يتم تسميته مشروع "التدمير الخلاّق"، حيث يسعى هذا المشروع إلى تدمير العالم بدء من العاصمة طرابلس، لإعادة خلقه من جديد.
كاتب وروائي ليبي، من مواليد العاصمة طرابلس، ومقيم حالياً في ألمانيا، متحصل على شهادة في علم البايوتيكنولوجي من جامعة غرينتش البريطانية وماجستير في الإدارة الثقافية والفنية من جامعة لونبورغ الألمانية
المؤلفات :
رواية كاشان 2012 2018 رواية الخضر
سلسلة سيرة النور والظلام صدر منها حتى الآن أربع آجزاء المتمرد - الغريب - الإسطرلابيات - النظير
قبل الفحوى والمحتوى، المظهر من تصميم للغلاف وتصميم داخلي جذاب وجميل، الاوراق جيدة ولكن هناك سوء طباعة قليلاً في زوائد ببعض الاوراق وهكذا. ربما ساقول ان اسلوب السرد غريب وجديد لولا لم اقرأ في السابق رواية الساحر التي ارى ان طريقة السرد بينهما متشابهة جدًا، البداية والمنتصف جميلة والنهاية اكثر! قراءة الرواية تحتاج إلى فهم موسع خاصة بالمصطلحات والمفردات الطرابلسية وبصراحة لم استوعب بعضها، بالنسبة "للكلام البديء" بها هو امر اساسي في الرواية ويزيد من جماليتها رغم انه غير مستحب، لكن الشارع مليء به. المهم، القصة جميلة جدًا لكن في شيء ينقصها،، الرواية ليست غنية بتلك القواعد البلاغية، نعم تنقصها القليل من البلاغة. اعجبتني فهي مدونة! ببساطة.
كَاشَان .. رَمزْ أتمنى للجيمع استيـــعابــه .. استَمتَعت ,, ابتَسَمت ,, واستُفَزيت , صَدِمت , و فَكرت .. كانت صفحاتها وكأني أحملُ منها الا أن هّذه بنهاية , وليست مُبَعثرة , بل أتم لملتها ,, وأن تكون أحداثها لأرض الوطن , وتتبنى أفكار لعُقول ليبية , فهذا بذاته كان " كاشان للعَقل , كاشان خلاق جِدا " لكُل شاب وشابة ليبيــة .. كَاشان ,, هي رواية تَلزِم قرائتُها , فقط ان كُنت تَنوي الانفتاح الفكري , و الابتسام بدهشة . أدرك أن كاشان , أتمت فيك التدمير الخلاق . عُذرا لقد نَسَيت :: الـــى أحْمَد البُخاريـ ::- ذَوقي الأدَبي انتقائي جدا , وكنت صبورة للحصول على الرواية مقارنة بنفاذه مني عادةً عندما اكون متلهفة , حد توقعي انها لا تستحق كل محاولاتي ,, ولكن فعلا ,, فعلا ,, أُهنيـك , لا على كتابتك فقط , وتسلسل الاحداث , وتنوع المشاهد , والانفصام الرهيب الذي سببته في شخصية القاريء , بل تهنئتي هي لبـــُلوغِك تِلك الدرجة , من الادراك . . والرَغْبة . ... ... ...
منذ ان قرأت عن صدور الرواية للصديق أحمد بادرت في ذهني إشارة استفهام حول معني كلمة كاشان ، عادة حين اتطلع عن الكتب يكون هنالك تعريف بها عن رسالته او عن موضوع لنقل يشدك للقراءة وبالفعل هذه المرة فعل الكلمة أوقع بي، لم أجد له جواب و بيوم حفل التوقيع للرواية التقيت ببعض المغردين حينها استفسرت عن مامعني الكلمة أو لما فسرت؟! في حين أطرف الإجابات كانت ان كاشان نوع من أنواع القماش مثل الرازو و الباصمة وو..و كاشان كذلك ، :))
الرواية تعري ذلك المجتمع المتخبط بقيمه ككل المجتمعات العربية وذلك بطرحه بفئةالشباب ، خيار يحسب عليه بتمثيل الواقع وعصر السرعة وما يخلق ذلك من تغير
الرواية ذات 130 صفحة ولكنها تحمل نقاط تستوجب منك التآمل بها غير أن بعض الأحيان شعرت أني في حضرة أسلوب دان براون في التشويق وحبكة وتيرة الأحداث.
بين البداية التي تبدو عادية والنهاية التي قد تراها كذلك .. يأخذنا أحمد البخاري في سلسلة مشوقة من الأحداث .. تسلسل من الأحداث والأفكار المجنونة التي نعيشها .. تجعلك الرواية تؤمن بها، ومن ثم تجدك شخصا فيها أو أكثر .. بالفعل قرأت رواية كاملة .. تأخذك بين سطورها تبتسم وتتألم تقرأ سطرا وتتلهف لما يليه .. تبدو المقدمة عادية وهذا ما يجعلها غير عادية التحدي يبدأ من "خسارة قارئ مثلك لا تحرك في شيء" حسنا أبدعت في شد القارىء بهذا .. أبدعت في شده بكل الفصول اللاحقة .. المفاجأة في النهاية عكس ما يتوقع القارىء .. أصَبته بالدهشة ولكن ليس حدالمتوقع .. إذا أحسنت مرة أخرى في نسج روايتك عكس المتوقع ..
[كاشان] نعم كاشان من حكم على القارئ أن لا يتوقف [كاشان] الرواية التي كانت قد تدعى ندى :P
جميل وشيق الى حد كبير جدا رغم اعتراضي و اشمئزازي من جزء معين منه لانه كان يحتوي ع كم شتائم وحديث غير لائق .. عموما في نهايه ذهب في مهب ريح فنهايه كانت جميله لاكن فعلا هو مثير للاهتمام .. تحياتي
الشخصيات وان كانت من خيال الكاتب الا انها من صميم الواقع الليبي خمسة شخصيات كل منها من بئية مختلفة تعبر عن واقع بدون رتوش احداث الرواية ملئية بالاثارة والتشويق تزيدها التغيرات الدراماتيكية التي تحدث لابطال الرواية نقد مابين السطور احيانا واحيانا بشكل مباشر للمجتمع والدولة وللمنظومة التربوية والفكرية للاسف الرواية ظلمت بالهجة الممنهجة التي استهدفتها لكن انصح بقراءتها
لا ادري ماهو الدافع الذي يدعو شخصاً ما كتابة روايه هل هو حبه للقراءه او حبه للكتابه او الاثنين معاً ام أن وجود فكرة ما فرضت وجودها هي من اجبرت الكاتب على ذلك ؟ اياً كان السبب ولكن فكرة كتابة روايه شئ ممتع ومميز ولكن قد لاتبدو للآخرين مثلما تبدو لك بالأمس بدأت في قراءة رواية كاشان لأحمد البخاري الروايه الاولى التي صدرت له انتابتي فضول لقراءة كيف ستكون هي التجربة الاولى لشاب ليبي يعيش حياته كأي شاب وليس للأمر علاقه بمكانه ادبيه للأسره او شئ من هذا القبيل ..وكنت اعتقد أن ليبيا والوضع الحالي لها بعد الثوره هو محور الحديث وبعدما بدأت في قراءتها لازلت اظن ذلك ولكني لست متأكده ! في الحقيقه ما وجدته في الروايه شئ متقطع كتقليبك لصفحات كتاب بشكل عشوائي وكلما قرأت صفحه اكتشفت أن هناك صفحات اخرى متعلقه بها لم تقرأها بعد فلم تفهم جيدا ربما هذا ماقام بي احمد البخاري في روايته.فلا ادري اي نوع من الكتابه استعمل فأنا لست متخصصه في المجال الادبي ولكن فهمي كقارئه عاديه اكد لي أن الروايه مبعثره وغريبه ! ربما قرر الكاتب في نهايتها أن يربط الاحداث ببعض ليكتشف القارئ ان الامر كان بسيط وليس بهذه الصعوبه . ).. الروايه حملت وجوه عديده تظهر تباعاً مقسمه كفصول وما يجمعها وجه ظهر في البدايه لشخص يدعى احمد هو الذي قرر في نهاية الروايه ان يشرح من هي تلك الوجوه وما هي علاقتهم ببعض ..كان العامل المشترك لوجوه الروايه هي فتاه تدعى ندى ..قرر الكاتب ان يُجمع كل ابطال الروايه على الاعجاب بها وهذا امر غريب وغير واقعي بطبيعة الحال. وحالة الفقدان الاخلاقي لأبطال الروايه شئ مثير للإشمئزاز والاحباط ..لا ادري لماذا يكون اظهار الواقع كشئ بذئ وسئ هو امر جيد؟حالة الشيزوفرينيا والانسلاخ عن المحيط وفقدان السيطره على النفس عندما تجتمع كصور عامه لأبطال الروايه إنه لأمر محبط ولا يدعو للتفاؤل بالمناسبه . احيانا افكر اكثر في احداث الروايه التي ربما ارادت ان تقول ان الوجوه التي ظهرت في الروايه كطالب الطب والملتزم لا اراديا تبعا لوجوده في بيئه اجبرته على ذلك, وذلك الفقير الذي لم يجد مايعمله ,والذي يدعى مراد والذي ظهر كسارد لبعض الاحداث هي لشخص واحد يمكن ان يعيش احداث مختلفه تحكمها ظروفها البيئيه ولكن ايضا لاشئ واضح يؤكد ذلك
الروايه تنقصها الحبكه الدراميه وروحا من الفكاهه حتى لايشعر القارئ ان الدنيا قد اظلمت بوجهه بعد انهائها
قصة جميل اعجبتني الصراحة اكملتها في جلسة واحده تقريبا تخللتها مبارة الميلان و اليوفي :) اهنئ احمد البخاري عليها ، محتواها جميل مش حنحرقها هلبا القصة لكن فكرتها جميلة من حيث تعدد الرواة اللي تجمعهم مع بعضهم شخصية وحده اسمها "ندى" ، و كل واحد منهم ليه سبب جمعه معاها ، و الفكرة الرئيسية للقصة تتمحور حول عرض الشخصيات الليبية المختلفة فذاك الشاب الليبي طالب الجامعه الكحيان ذو الاحلام الكبيرة و الواقع المزري و شخصية ندى الفتاة المتحررة فكريا المقيدة اجتماعيا بضوابط ماليهاش اول و لا اخر و هذكاي الززار على حسب التسميه في الرواية اللي هو يعبر عن طبقة سواقين الايفكوات و جمهور الرياضية (على فكرة احلى شخصية عجبتني في الرواية) ايضا شخصية الوهابي المتطرف و الصوفي المتطرف ابرز احمد في كتباته على اقصى ما يمكن انفصام الشخصية في العقلية الليبية و التنافرات الغريبة بين الرغبات و الادعاءات الاجتماعية و النفاق الاجتماعي . اما حدث القصة فهو متشابك تشابك المجتمع نفسه جريمة قتل غير مكتملة ، حب ، خدمة و مرض و مشاكل حشيش و سكير ، تعصب و تطرف ديني و شوية ارهاب ، و القصة في نهايتها تشبه فكرة "نادي القتال" الغربة في تصفير العالم و الرجوع لنقطة الصفر ، ��لبدئ من جديد و معادلة الموازين . قصة جميلة خفيفة مخلطة بلهجة ليبية دارجة و كثير من السباب زي حال لهجتنا ، القصة لو كنت من ذوي الحياء ما ننصحش بيها ليك السبان فيها على اوصوله ، و بعض اللحظات الحميمية و بعض التلقيحات متاع الردافة . اعيب على دار النشر كثر الاخطاء الاملائية في الطباعة و بعض الاخطاء في اسماء الشخصيات دوختني بعض الاحيان ، استمر يا احمد ما تحرمناش
رواية لا تسمن ولا تغني من جوع تعتبر هذه الرواية اول تجارب الكاتب في كتابة الرواية. عنوان الرواية يشدك لكي تتعرف ماذا يعني وعن ماذا تتكلم. فكرة الرواية انه مجموعة شباب سيجمعهم مشروع اسماه الكاتب مشروع التدمير الخلاق. اسلوب الرواية ومصطلحتها يشعرك بانك تتفرج على فيلم خيال علمي. للحظة حسيت روحي نتفرج على رسوم الماسة الزرقاء. المفردات والشتائم تخطت الحد المقبول في رأيي. وصفه لشخصية من الشخصيات وممارستها الجنس مع شخصية اخرى كان مقزز. شخصياً، ارى انه يمكن ان يكون العمل الادبي جيداً من دون اضافة الشتائم والالفاظ الخارجة حتى وان كانت من الواقع او حتى اضافاتها ولكن تكن في مكانها الروائي مع الاستعانه بلغة لاتخدش حياء القارء، ولكن يظل العمل الادبي عملاً سيكون عاجلاً غير اجل بين يدي القارء الذي في اغلب الاحيان لايحبذا لهذه الالفاظ بأن تلاحقه حتى في الاعمال الادبية. الاحداث وبالذات الاشخاص كُثر مما يشعرك بالدوخة وانت تقرأ وتريد انت تعرف من هذا ومن ذاك... من المرات القلائل التي اجد فيها نفسي اكتب فيها رأي عن كتاب وانصح القراء بعدم قراءة الكتاب. فلا اريد ان أجافي الحقيقة ورأيي كقارء فهذا عمل ادبي لا يرتقي ليكون غير تجربة خجولة لكاتب لم يستطع ان يصل بفكرته الى بر الامان. ورأي كقارء هنا ينبع من فكرة ان على الكاتب احترام عقل القارء.
وفر فلوسك واشري بيهم كتاب ثاني؛ لاني ندمت عليهم... تقييمي لها 1/5 اسف لنفسي بان جعلتها تقرأ مثل هذه الهرطقة!
اليوم تحصلة على نسخة من رواية كاشان لصديقي الكاتب الشاب الليبي أحمد البخاري واليوم أيضاً أتممت الرواية وتفحصت وتعمقت في محتواها جيداً ... وتعليقي هو الآتي : كاشان شرحة لنا حياة الإنسان الليبي اليوم ، وأعطتنى على الحالات العامة التي يعيشها الشباب الليبي ، الروابط الإجتماعية في الأسرة والعلاقات الثنائية بين الشاب والفتاة وأرتباطها بعادات المجتمع وتفكيره ، ما نعانيه كمجتمع أختلفة فيه الثقافات بين الأجيال مما سبب فجوة ثقافية عميقة بين الأجيال ، لست ناقداً او محلل أدبي لكي أقول أنها جيدة أو لا ، فقط سأقول يا أحمد أنها وبصدق .........
لقد أثرت فيى هذه الرواية كأنما أرى شريط سنمائي لحياتنا ( فلاش باك ) كمجتمع وكأفراد وأرجو من العديد من الليبين على مختلف الطبقات والثقافات والأفكار أن يقرؤها ...
رواية أصبتني بدوار و انا اقفز بين الشخصيات مختلفة الأفكار و المعتقدات و الدوافع.....و انا تنغمس فيها حتي تدرك ابعاد الشخصيات و تنغمس معهم في الحكاية
رواية جميلة و مرتبة نوعاً ما .... ملاحظتي علي الرواية هي القفز السريع بين شخصيات الرواية ...لدرجة افقدتني حسي و اندماجي و لكن الصراحة تقال ان الشخصيات سبكت ببراعة تساعد علي الإندماج ثانياً
اما عن الحبكة ....لم يكن التركيز منصب علي هذه الناحية (أو هكذا أحسست)كاشان و تفجير و مؤامرة و التحقيق و أخلاء سبيل لمتهم من الواضح انه في حيازته متفجرات
في ما عدا ان شئ ما قد فاتني ....هذا هو رائي في الرواية ككل 4 من 5
خيبة امل اصابتني بعدقرائتي للرواية..سمعت عنها الكثير وتوقعت منها الكثير وجاءت مخيبة لتوقعاتى ..مفككة وغير مترابطة والحبكة ضعيفة جدا والشخصيات سطحية ما اعجبني هو التعبيرات العامية الليبية وكلمات الاغنية اليابانية في ختامها
كرواية فهي خالية من اللون الأدبي، ولكن ربما لم يرد القارئ أن يجعلها أدبية. الكاتب أشار في أخر الصفحات على أنه سيقوم بتلاشي تلك السحابة الكثيفة التي كانت تغلف الأحداث، ولكن برأي تلك السحابة لم تكن كثيفة بما فيه الكفاية والتشويق.
القصة كفحوى أعجبتني كثيراً، وإن تمّ تزيينها بروح أدبية لكانت مبدعة.
رواية من واقع الشارع الليبي الشبابي تحديدا , بغض النظر عن موضوع الرواية والذي كان جليا في كل اجزائها لكن يظل هناك جزء فيها كان بالنسبة لي دخيلا وغير متجانس مع الرواية وان كان اسما مستمدا من هدا الجزأ الا وهو " كاشان ومشروع التدمير الكبير" كما ينقصها الربط الجيد بين الفصول.