Jump to ratings and reviews
Rate this book

الذين أحبوا مي وأوبريت جميلة

Rate this book
ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
«مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
.. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟

119 pages, Paperback

First published December 30, 1998

5 people are currently reading
154 people want to read

About the author

كامل الشناوي

14 books201 followers
كامل الشناوي شاعر وصحفي مصري راحل. ولد كامل الشناوي في 7 ديسمبر 1908 في "نوس البحر" مركز أجا بمحافظة الدقهلية.
عمل بالصحافة مع الدكتور طه حسين في "جريدة الوادي"عام 1930 وكان ميلاده عقب وفاة الزعيم الوطني مصطفي كامل فسماه والده "مصطفي كامل " تيمنا بوطنية الزعيم الراحل و كفاحه، وكان والده قاضيا شرعيـا لمحكمة مركز أجا دخل الأزهر و لم يلبث به أكثر من خمس سنوات فعمد إلي المطالعة و مجالس الأدباء، و درس الآداب العربية و الأجنبية في عصورها المختلفة.
عرف برقة شعره الغنائي، وهو أخ المؤلف مأمون الشناوي غنى له محمد عبد الوهاب ونجاة الصغيرة واخرون. توفي كامل الشناوي في 30 نوفمبر 1965 في القاهرة.
من مؤلفاته: حياتي عذاب، لا تكذبي، حبيبها، قلبي، اعترافات أبي نواس، أوبريت جميلة، الليل و الحب والموت، ويعتبر أوبريت أبو نواس آخر أعماله الفنية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (9%)
4 stars
25 (28%)
3 stars
30 (34%)
2 stars
19 (21%)
1 star
6 (6%)
Displaying 1 - 28 of 28 reviews
Profile Image for Yousra .
723 reviews1,376 followers
July 10, 2013

شكر واجب لله أولا، ولإحدى صديقاتي ثانيا

يبدو أن أجمل قراءاتي هي تلك التي اقرأها حينما أكون متوترة أو حزينة أو مريضة، وكأنها تأتي لتخفف عني بعض ما أشعر به وتجعل لوقتي الذي أنفقته – رغم طوله - في القراءة قيمة...

كان هذا الكاتب قابعا بين ملفاتي على اللابتوب الخاص بي منذ فترة وقد أرسلته لي صديقة عزيزة من أيام الكلية عبر بريدي الإليكتروني عندما علمت بشغفي بمي من بعد قراءة رسائل جبران إليها ... أرسلته لي - ولها جزيل الشكر - مع غيره من الكتب على مضض وهي تعلم وأنا أعلم أن كلتانا لا نميل للكتب الإليكترونية ولكن عذرنا أن بعضا مما أرسلته لي لا يعاد طباعته

كنت اتفقد بريدي مصادفة من على جهاز الآيباد فحملت الكتاب عليه وبدأت قرائته لأنني لا أحب القراءة من على اللابتوب وأعتبر الآيباد الأقرب لمفهوم الكتاب الورقي المطبوع

عن الكتاب وتقسيمته

يضم الكتاب جزئين ... الأول عن مي زيادة، عن رواد صالونها الأدبي من عمالقة الأدب والفكر، وعن صلتها بهم إنسانيا وحب بعضهم لها، واحترامها لهم وربما مبادلة العاطفة بعاطفة مماثلة، وشهادات من العقاد وطه حسين وغيرهما عنها

والثاني عن جميلة بو حريد، المناضلة الجزائرية العظيمة والتي جسدت شخصيتها الفنانة ماجدة الصباحي في فيلم عشقته أمي لأنها رأت في جميلة أعظم قدوة في الفداء وأورثت لي تعلقا بتلك الشخصية رغم امتناعي وعزوفي عن مشاهدة الفيلم

واعتقد أن كامل الشناوي إنما أراد أن يبرز شخصيتين نسائيتين تحتاجان التخليد فعلا كاعتراف بدور المرأة في الأدب والنضال الوطني

****************

قرأت بضع صفحات ثم شعرت بأن هذا الكلام المكتوب أجمل من أن يكون حقيقة ثم أن به شهادات لبعض الأشخاص ... والحق يقال أنني أخاف ممن يتناولون أي حدث أو حياة أي إنسان بالحكي وأحب التيقن من أن هؤلاء الذين سمحوا لأنفسهم بالكتابة يعلمون جيدا عما وعمن يتكلمون عنه ويتناولونه بالكتابة

فقمت بالبحث عن معلومات عن كامل الشناوي، وعرفت أنه بالفعل عاصر هؤلاء العمالقة واحتك باكثرهم فعلا، بل وعمل بالصحافة مع دكتور طه حسين في "جريدة الوادي" عام 1930، وهكذا اطمأننت وواصلت القراءة

ياله من واقع أجمل من خيال، كانوا بشرا بمعنى الكلمة الواسع من إنسانية وآدمية ... وياله من صالون أدبي رفيع المقام ... ولهم حق إن هاموا بمي حبا ولها عذرها إن احتارت في مشاعرها وتضاربت أحاسيسها تجاههم

الجزء الخاص بمي زيادة كان أكثر من رائع، ويكشف جوانب كثيرة عن طبيعة هذا الزمان الرائع الذي لم نعشه للأسف، وقد نجده خياليا بسبب تلوث حياتنا بالمشكلات والسموم الفكرية وافتقادنا القدرة على التواصل وتبادل الأفكار والرؤى بشكل حضاري بناء ... فعلى الرغم من تقدمنا التكنولوجي إلا أننا بالفعل متأخرين إنسانيا

أما الجزء الخاص بالمناضلة الجميلة جميلة بو حريد فما عابه إلا قصره بطبيعة الحال لأنه أوبريت مسرحي

كتاب خفيف ورائع ويستحق القراءة وقد عدل من مزاجي كثيرا

Profile Image for أحمد.
Author 1 book404 followers
October 23, 2012

هذا كتاب كاتبه صحفي!، وتحت هذه العبارة تندرج أشياء كثيرة، أولها انتفاء العمق في العرض والتحليل على سواء، الأهم أن تبتسم أو تضحك أو تدهش، فكامل الشناوي لم يكن من روّاد صالون مي، إذن فأخبارها في هذا الكتاب جاءت من مصادر "صحفية" مثل اتصال تليفوني بالعقاد اجابه خلاله على اسئلته "الصحفية"، من نوعية:
يا أستاذنا العقاد:

هل أصيبت مي بالجنون حقا؟
هل مي هي تلك الفتاة الثانية التي روايتك "سارة"؟
هل قصائدك الوارد بها اسم "هند" المقصود بها ميّ؟
هل كان الشاعر ولي الدين يكن هو الحب الوحيد في حياة مي؟
هل تؤمن مي بالديمقراطية؟


أجابه باقتضاب على بعضها، وأحاله في البعض الآخر إلى كتابه عن "حياة مي"، فذهب كامل إلى كلام العقاد المنشور في كتابه عن مي واقتبسه هنا في الكتاب، وفعل نفس الأمر مع المازني، تتبع ما كتبه المازني حول زيارته الخجولة إلى صالون مي، ونقل كلامه إلى الكتاب، وكإجراء حوار من إحدى المقربين من محبّي مي!، ولكن الكتاب رغم هذا سيفوتك الكثير عن مي إن لم تقرأه، فكامل الشناوي لديه قدرة صحافية مميزة على معرفة أخبارها الخاصة من الذين عاصروها، خاصة من خليل مطران وطه حسين والعقاد، وخليل مطران هو أحد أكثر الأصدقاء الحميمين قربًا من مي ووالدتها وصالونها، وأشعر بالأسف لأن خليل مطران لم يدوّن تفاصيل هذا الصالون الأدبي، واكتفى برثائها شعرًا، ولغة الشعر على أي حال قاصرةٌ جدًا في هذا المجال!، ولكن يكفي أن كامل الشناوي نقل إلينا ما قاله له خليل مطران عن مغامرة هذا الأمير المغربي مع مي ومحاولته اختطافها ليلا للزواج منها!


.
.


وعن أوبريت جميلة

تنفيذها المسرحي والحوار الجاري ساذجان، ولكن فكرتها الأساسية أعجبتني، وهي عن أن برغم قوات الاحتلال على دراية باسم الجاسوس الذي تعلم به جميلة بوحيرد، ولكنهم يصرّون على أن تعترف به، رغم أن المعلومات التي لديها لديهم بالفعل، ولكن جميلة ترفض

(وهذه القطعة هي جوهر المسرحية بأكلمها، وقراءتها تغني عن قراءة الكلمات المطاطية التي امتلأت بها!)


جميلة:
إنهم يعلمون اسم القائد الذي أعطاني المنشورات، كما تقول، فلماذا يريدون مني أن اعترف؟

المحامي:
قلت لكِ إن هذه إجراءات عادية ..

جميلة:
لا!، إنهم يريدون من اعترافي أن يبثوا الشك في قدرة الشعب على أن يكتم أسرار كفاحه، إنهم يدركون جيدًا أنه لو اعترف إنسان واحد بأي شيء فسوف يسيطر الخوف على كل جزائري، الصديق سوف يحذر صديقه، الأم تحذر من ابنتها، الابن يحذر من أبيه، والسجينة تحذر من محاميها .. إن الصمت هو جوهر نضالنا، إننا في كفاحنا لا نفتح أفواهنا، ولكنا نفتح فقط أفواه المدافع والمسدسات

.
.

وبعدُ، قال خليل مطران عن صالون مي:


أَقْفَرَ البيتُ، أين ناديكِ يا ميُّ
إليه الوفودُ يختلفونا

صفوةُ المشرقيْنِ نُبلاً وفضلاً
في ذراكِ الرحيبِ يعتمرونا

فتُساقُ البحوثُ فيه ضروبا
ويدارُ الحديثُ فيه شجونا

وتُصيبُ القلوبُ وهيَ غراثٌ
من ثِمار العقولِ ما يشتهينا



Profile Image for امتياز.
Author 4 books1,791 followers
January 16, 2012
قصة الأمير المغربي مع مي مضحكة وكأنها فيلم عربي قديم .. طيب ليش لأ .. ممكن تحصل .. طالما انه كله قديم في قديم
"ليس هناك ما يدعو أن يعرف الأمير أن في العرين أسودا .. يكفي أن يعرف أن في مصر بوليسا " اعجبتني واضحكتني

::::::::::::

في الكتاب أشعار جميلة اقرأها لأول مرة للشاعر ولي الدين يكن نظمها في حب مي زيادة وفي وصف المرض

عن جد رائع

كامل الشناوي يكتب عن الواقع بأسلوب أدبي قريب للخيال

:)
::::::::::

انتهيت من القراءة ..الجزء الأول الخاص بمي زيادة اعجبني لانه تناول حياتها بمنظور جديد عليا ، رغم اني قرأت الكثير عن مي بالنسبة لأوبريت جميلة لم يعجبني كثيرا .. احسسته جيد نوعا ما ولكنه ليس على القدر المطلوب
Profile Image for Aya Hatem.
202 reviews205 followers
July 11, 2013
الذين أحبوا مى .. وأحبتهم مى .. عمالقة الأدب العربى .. والغربى ... شغف بحبها الكثيرون وشغفت ببعضهم حبا .... كتب فيها الكثير من أشعارهم وأدبهم وكتبت فيهم .... ولم ار اكثر من شوق ولى الدين يكن فى رسالاته اليها .. ومن معاتبة العقاد لها حين قال ولم هذا الجفاء ....
تمتع هذا الزمن بنصيب سامى من الحب ورقة المشاعر وسمو التعبير فيها
لم يذكر الكاتب كل من أحبوا مى .. فقد كتب طه حسين فيها وذكرها فى كتابه الأيام ...
لم أجد اصدق من قول الكاتب عنها بأنها أسطورة أجمل من الحقيقة وحقيقة أجمل من الأسطورة
Profile Image for Fatma Mahmoud .
376 reviews111 followers
January 9, 2014
راق لى كثيرا
عرفت جانبا من حياة مى الانسانة
((العقاد ..مصطفى صادق الرفعى ..مصطفى عبدالرازق ..وولى الدين يكن ..وخليل مطران ..وانطون الجميل ))




ولى الدين يكن
إنك بلبل الشعر الصادح فى روض الحياة ويقول لها وقد انقطع عن زيارتها بعد جفوة لم تدم غير بضعة ايام

تمسين ناسية ،،وأمسى ذاكراا ..عجبا أشاعرة تهجر شاعرا
فهل الملائك كالحسان هواجراا..إن الملائك لا يكن هواجرا
إن كنت لا أسعى لدراك زائرا ..فلكم سعى فكرى لدارك زائرا

تبدت مع الصبح لما تبدى فأهدت إلي السلام وأهدى
تقابل في الأفق خداهما فحييت خداً وقبلت خداً
لقد بدل الله بالبعد قرباً فلا بدل الله بالقرب بعدا

تعالى فجسى بكفك كبدى ..إذا كان أبقى لى الهجر كبداا
..
Profile Image for ËmÅn  Ãbd ĚlRħmãn.
8 reviews9 followers
April 26, 2013

..
أعجبني
ويستحق 4 نجوم الخـآمسسه لآآآ لأنه جمع بين الاوبريت وحيـآة مي
..

مي وحيـآتهـآ وأنوثتهـآ وفي ذآت الوقت صفـآتهـآ الرجوليـه
مي مثــآل لكل بنـت ان تتعلم فن الذوق والإحترام والحدود بينهـآ وبين الآخرين
مي مثلت تعـآليم ومعـآلم الرحمه والحب والإنسـآنيه
في مجلسهـآ الصغيير ذآت الصـآلون المتـوآضع
وآحزنني مإنتهت بهـآ ولكـن ف حتمـآ كـآن مقدرآ هكـذآ

..

يأتي بعد ذللك أوبريــت جمييله
" هيـآ حقـآ في منتهى الروعه والإحسـآس
أوبريت ممتلئه بدموع التضحيه والجمييل للوطن وإن كــآن مشرد من
الطـآغيه الأوربيـه "
جميله فدأء وطنهـآ الجزآئر الذي أودى به الفرنسيون

..
Profile Image for Coincidence F.
108 reviews45 followers
January 23, 2011
قرأت الكتاب كنسخة إلكترونية ..
يحوي هذا الكتاب على مقابلات وحكايا ربما ليست واقعية من رجال عاصرو الأديبة مي زيادة في حياتها ، وبعض القصص الخيالية منها أمير مغربي وسيم اسمه محمد الجزائري صادف وأن سمع عن صالون مي الأدبي الذي يقام كل ثلثاء ليسمعها ويراها ويعجب بها ، ويتفق مع خادمها أن يأتي ليلاً ليخطفها ويتزوجها قسراً ، ثم ينهار الخادم المخلص ويعترف لمي أن الأمير رشاه لتهرب مي ويبلغوا الشرطة !
الكتاب جيد واسلوب الكاتب طريف لحد ما حتى انه في بعض القصص تشك في مصداقية ما هو مكتوب.
Profile Image for مها عبيد.
44 reviews13 followers
May 3, 2013
توقعت أن أجد جبران خليل جبران في مقدمة الذين أحبوا مي زيادة وأحبتهم أيضاً , ولكن لم يرد إسمه إلا مرة واحدة كشخص من الذين راسلوها فقط !!
أيضاً كنت أعرف أن سبب مرض مي هو وفاة أبيها ووفاة جبران في وقت قصير .. لكن الكاتب يذكر أسباباً مختلفة تماماً
لم أحب الكتاب .. توقعته مختلفاً :( .. حتى أوبريت جميلة أعجبني في البداية ولم تقنعني نهايته
Profile Image for Moayed hossami.
78 reviews13 followers
May 24, 2024
مقدمة:

يُعد كتاب "الذين أحبوا مي وأوبريت جميلة" للكاتب المصري كامل الشناوي من أشهر أعماله الأدبية، ويُصنف ضمن أدب السيرة الذاتية. يُقدم الكتاب سيرة حياة الكاتبة والروائية المصرية مي زيادة، من خلال علاقاتها مع الشخصيات البارزة في عصره، مثل عباس العقاد وأحمد لطفي السيد ومصطفى عبد الرازق.

نقاط القوة:

الأسلوب: يتميز الكتاب بأسلوب كتابة سلس وجذاب، يمزج بين السرد الروائي والتحليل النقدي، مما يجعله ممتعًا للقراءة ومفيدًا في الوقت ذاته.
المحتوى: يُقدم الكتاب محتوى غنيًا بالمعلومات، يُسلط الضوء على حياة مي زيادة الشخصية والفكرية، ويُقدم تحليلًا دقيقًا لعلاقاتها مع الشخصيات المحيطة بها.
القيمة التاريخية: يُعد الكتاب وثيقة تاريخية هامة تُساعد على فهم الحياة الثقافية في مصر في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي.
القيمة الأدبية: يُقدم الكتاب قيمة أدبية عالية، حيث يُظهر مهارة الكاتب كامل الشناوي في كتابة السيرة الذاتية وتحليل الشخصيات.

نقاط الضعف:

التركيز على الجانب الشخصي: يركز الكتاب بشكل كبير على الجانب الشخصي في حياة مي زيادة، بينما قد لا يهتم بعض القراء بالتفاصيل الشخصية بقدر اهتمامهم بأفكارها وإنجازاتها الفكرية.
التحيز الشخصي: يُمكن ملاحظة بعض التحيز الشخصي في كتابة كامل الشناوي، خاصةً في تناوله لعلاقة مي زيادة ببعض الشخصيات.
قلة المعلومات عن بعض الشخصيات: لا يُقدم الكتاب معلومات كافية عن بعض الشخصيات التي ورد ذكرها في الكتاب، مما قد يُسبب صعوبة في فهم بعض السياقات.

التقييم العام:

بشكل عام، يُعد كتاب "الذين أحبوا مي وأوبريت جميلة" من أهم الكتب في المكتبة العربية المعاصرة، ويُقدم قراءة شيقة ومفيدة لحياة مي زيادة الشخصية والفكرية.
Profile Image for نيرة عادل.
79 reviews6 followers
January 26, 2021
ما أشبه مي بسعاد!
* مي زيادة تهافت على حبها وغزلها جميع الأدباء والمثقفين في عصرها -البيئة المخالطة لها-.
وسعاد كما قالت في مذكراتها: ما كان أحد من الشرق إلى الغرب لا يريد سعاد!
-البيئة المخالطة لها حيث انتشرت وسائل الإذاعة والتليفزيون-.
كانت كل منهما نجمة سطعت في سماء كل رجل.
* تآمر على مي إحدى أمراء المغرب لخطفها وعقد قرانه عليها عنوة ولكن نجاها الله بفعل صحوة ضمير خادمها المرتشي سابقا من الأمير متآمرا معه عليها، وواجهته الشرطة المصرية قابضة عليه.
وسعاد كلنا عارفين مين تآمر عليها بس عمرنا ما نروح نقول، لكنها للأسف لم تنجُ.
* سيطر على مي العزلة والوحدة تدريجيا ولكنه سريع مُلح كما وصفه طه حسين.. حتى مسها التعب النفسي حتى ماتت.
سيطر على سعاد العزلة والوحدة حتى انتحرت.
* نعمت مي في الحب طويلا مع العقاد ولم يُعلن عن هذا الحب إلا بعد وفاتها من قِبل العقاد.. وأحيا حبها في قصائده ورواياته، فله رواية باسم سارة تتحدث عنها، وهند في قصائده يشير بها لمي.
وسعاد غرقت في الحب وشقيت به مع العندليب، وأحياها في أغنيته الأخيرة " قارئة الفنجان" التي أقسم على أن تكون أجمل قصائده فجمعت كل الألحان وأصدق الكلمات واستمر العمل عليها ما يزيد عن عامين.
Profile Image for Abdel Aziz Amer.
981 reviews111 followers
November 2, 2017
في عصور كان رجال الأدب يحتلون فيها المقدمة ، وكانوا هم واجهة المجتمع ، وكان يظهر دائماً بينهم صراع ومنافسة وتلاحم .. وكان لكل منهم تلاميذه ومُريديه .. كانت هناك مي زيادة !

أديبة وحيدة متحررة كانت تقيم صالون ثقافي كل ثلاثاء من كل أسبوع ، يحضره أعمدة الأدب مثل طه حسين والعقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن وخليل مطران ولطفي السيد وغيرهم الكثير .. افترقوا في الأراء والميول الدينية والسياسية والفسفية ، لكن جميعهم إجتمعوا على حب مي !

بالنسبة لي مي زيادة لغز كبير .. ستقرأ الكتاب وستعلم أن الكل أحب مي أو أبدى إعجابه بها .. لكنك لن تعرف أبداً من أحبت مي ، التي عاشت وماتت دون أن تتزوج ، وهي التي تسابق على الفوز بقلبها كبار الكتاب والشعراء والفلاسفة العرب على مر التاريخ !

الجزء الثاني من الكتاب عبارة عن مسرحية ألفها الكاتب الرقيق كامل الشناوي عن المناضلة الجزائرية الشهيرة جميلة بوحيرد.
Profile Image for الزهراء الصلاحي.
1,608 reviews680 followers
April 2, 2019
الكتاب عبارة عن قسمين
القسم الأول يتحدث عن الجميلة مي زيادة وبعض من أحبوها ويذكر بعض القصص والمواقف الطريفة من حياتها وآراء الكتاب العظام عنها وأشعارهم فيها.
القسم الثانى عبارة عن مسرحية عن المناضلة الجزائرية جميلة بو حريد.
الكتاب يتحدث عن شخصيتين نسائيتين أحدهما كانت أيقونة في الأدب والثقافة والأخرى في النضال.
16 reviews1 follower
March 5, 2021
لا يوجد بدايه او حبكه او نهايه
مجرد سرد للاحداث .. يبدو ان المؤلف اعتاد كتابة اللقاءات الصحفيه مع النجوم .وكان يركز علي ما قد يثير فضول بعض القراء ..
تناول جانب وحيد من حياة مي زياده وعدم استرشاده باحدي كتاباتها يوحي بان الكتاب ظهر لسبب ما .. واعتقد إنه ادي دوره .
المسرحيه في نهاية الكتاب اقرب الي الاستخفاف بالبطله بدلا من اظهار بسالتها.
Profile Image for Reham Hussian.
70 reviews37 followers
May 20, 2013
لا انسانية مع العرب

بل لا إنسانية الا فى العرب !!
_____________________

الكتاب مقسم لجزئين .. القسم الاول عن مى زيادة و صالونها الادبى عامة و اسقاط الضوء خاصة على الذين احبوا مى :)) ..

القسم الثانى اوبريت جميلة و مسرحية شبه شعرية عن مشهد من حياة البطلة الجزائرية جميلة بو حريد

و رأيى انه كتاب خفيف و ممتع لكن مبتور و مختصر اوى يعنى ممكن نعتبره زى فاتح شهية عشان تقرا اكتر عن مى زيادة و جميلة بو حريد :)..
Profile Image for Walaa Elgebaly.
5 reviews1 follower
December 23, 2013
عجبتني طريقة السرد القصصي البسيط بتاع الشناوي لحياة اعظم ادباء وشعراء الزمن الجميل ع الرغم انه الكتاب صدمني ف مي زيادة ومش عارفه مدي صحة او حقيقه الكلام ده عليها لاني كنت اعتقد انها لم تحب سوي جبران
Profile Image for Sohaila Fawzy.
96 reviews15 followers
December 10, 2016
اول كتاب اقراه لكامل الشناوى.. أسلوبه بسيط كعادة الكتاب الصحفيين فبساطة الأسلوب بوابة العبور إلى عالم الصحافة وكامل الشناوى أحد أعمدتها.. بروفايلات صغيرة مكثفة عن علاقة رواد صالون مى زيادة بصاحبته، روابط الحب والصداقة والاعجاب فى صمت.
Profile Image for Aya Hassan.
231 reviews201 followers
March 19, 2013

مجرد سرد للاحداث باسلوب سطحى جدا
Profile Image for نرمين الشامي.
Author 1 book1,150 followers
April 28, 2013
اجمل مافى الكتاب اراء الكتاب العظام عن مى زيادة
واشعارهم فيها
ومقدار الفصاحه وجمال اللغة
ما يجعلنا نشعر بالاسى على حال اللغة العربية حاليا
Profile Image for هدى.
199 reviews59 followers
July 6, 2013
كنت اعلم انها ما احبت غير جبران خليل حبران
ولكن لم يرد اسمه فى الكتاب
الكتاب سطحى جدا
ولا اعرف ما الدى ادرج المسرحية الشعرية فى الكتاب ..لم اقراها لانى اكن اتوقع وجودها
Profile Image for Muhammad Nasr.
193 reviews34 followers
September 16, 2013
استمتعت جدًا بسيرة امرأة قلما نراهم في بلادنا وهي هيباتيا ذلك العصر "مي زيادة"، لا أعلم ما العلاقة بين المسرحية وبين سيرتها... ولكن الاثنان أُعجبت بهم جدًا
#كتاب_أنصح_به
Profile Image for احمد محمود.
417 reviews41 followers
December 3, 2014
الذين أحبوا مي .. تجربة رائعة وعرفتنا اكتر علي مي ومحبينها وهكذا يستحق الاطلاع لمعرفة في حوالي 80 صفحة من القطع الصغير .
والجزء مسرحية خفيفة عن جميلة بحريد في 40 صفحة تقريبا . لذيذة نسبيا
Profile Image for Nada Youssef.
12 reviews1 follower
January 7, 2016
كنت مستنية أكتر عن خليل مطران، اللي الكاتب ماتكلمش عنه غير في مواقف مفردة أو سطور بسيطة. و كمان ماذكرش جبران غير مرة واحدة تقريبا، حسيت الكتاب محتاج يكمل :) .
Profile Image for مَــروى.
207 reviews58 followers
March 28, 2017
أسلوب السرد ممل جدًا ،
و الكتاب لم يتطرق لعلاقة مي بجبران على الرغم من شهرتها ،
Profile Image for Mohammed Magdi.
112 reviews28 followers
December 27, 2017
قرأت الجزء المتعلق بمي فقط، وحقيقة هو جميل جدًا وممتع ولذلك يستحق نجمتين ونص بما إنه نص الكتاب.
Displaying 1 - 28 of 28 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.