أيمن شاب يحكي قصه حياته ونشأته في حي الظاهر وعلاقته مع أصدقائه وعائلته ، يمر بمشكله عاطفيه تدفعه ال الهجره بحثا عن دواء لقلبه الجريح ندى ، شابه تمر بظروف عائليه بدأت برفاه امها وزواج ابيها من اخري .. تدفعها الظروف لاغلاق الطريق امام قلبها وعندما تنقشع سحب الشقاء تتقابل مع ايمن لتبدأ قصه جديده يرويها معها ويرسم سطورها روايه اجتماعيه دراميه مع لمحه رومانسيه قصيره
كثيرة هي الأعمال الأدبية المنشورة، ولكن قليل منها ما يروق ويُعجب، وأقل من القليل ما يفتن قارئه ويتوطَّن وجدانَه؛ ومن ذلك رواية "طريق الندى" لصاحبها إبراهيم معتز المرزوقي. لقد ترك هذا العمل في نفسي أثرًا جميلًا، وأظنه سيفعل في نفس كل قارئ يقرؤه. ولعل هذه ثمرة العمل الجيد، والأدب العالي، يغير النفوس ويطهرها، فترتقي وتسمو.
العمل في مجمله رائق؛ فصوره بديعة ترسل في النفس شعاعًا من الإلهام، وتهمس في القلب شيئًا من الحب، وأسلوبه الأسلوب السهل البسيط، فقد خلا من التعقيد، وأتت اللغة طيعة سائغة، تخدم الفكرة وتسوقها للقارئ في أبهى مجالِيها.
الرواية وإن كانت أول عمل مطبوع لصاحبها، إلا أنها تؤكد أن وراءها كاتب مجيد ينتظره الغد بمزيد من الإبداع الأدبي الرفيع. مبارك يا صديقي، والتوفيق لك في كل ما هو قادم بإذن الله!
◾اسم الرواية : طريق الندى ◾اسم الكاتب : ابراهيم معتز المرزوقي ◾نوع الرواية : دراما اجتماعية ◾اصدار عن دار تشكيل للنشر والتوزيع ◾عدد الصفحات : ١٥٦ صفحة ◾تصميم الغلاف : أحمد فرج ◾التقييم : ⭐⭐⭐
"ذهبت أنادي طبيب الورى وروحي تناجي طبيب السماء طبيبين ذاك يعطي الدواء وهذا ليجعل فيه الشفاء"
تبدأ أحداث الرواية مع رجوع المهندس (أيمن) إلى أرض الوطن، حيث عاد من عمله بالإمارات إلى منزل أسرته بالقاهرة، عاد من رحلة التيه التي سلكها ليرتمي بأحضان والدته وشقيقته، ويعود لأصدقائه ورفاق عمره الذين فأرهم منذ سنوات، عاش (أيمن) حياته رجلاً لأمه وشقيقته بعد وفاة والده، وبرغم كونه أصغر من شقيقته إلا أن وفاة والده وهو صغير وتخلِّي الأقربين عنهم جعلت منه رجلاً يُعمد عليه، ولكن لم يكن يحسب حساباً للخذلان الذي سيتعرض له ممكن وهبها حبه وحياته. ومن ناحية أخرى... كانت تعيش (ندى) في رشيد حياة هادئة مستقرة بين أب رائع وأم جميلة، كرّسا حياتهما من أجل ابنتهما الوحيدة، ولكن عادة تأتي الرياح بما لا تشتهي السُفن، مرضت الأم مرضاً شديداً واحتار فيه الأطباء، وبات الموت يقترب منها شيئاً فشيئاً لتترك (ندى) وحيدة من بعدها، لتصدمها الحياة صدمة جديدة بزواج والدها من ممرضة والدتها بعد الوفاة بقليل؛ فينفرط عقد الأسرة الصغيرة المحبة وتحمل الابنة همّاً أكبر من سنِّها، إذ سلبتها الحياة وجود الأم وحنان الأب وبراءة الطفولة واستمتاع الشباب. عاش (أيمن، وندى) حياتين مختلفتين في ظاهرهما، ولكن يتشابهان في الألم والوحدة والتيه، فهل بعد كربهما يأتي الفرج؟! هل سيكون في كل منهما الخلاص للآخر؟! وما السبيل للقائهما ان كانا لا يعرفان بعضهما؟!
◾رأيي في الرواية : جذبني غلاف الرواية بألوانه المميزة وأغراني حجمها الصغير نسبياً لأقرر قراءتها، بدأت الرواية بداية مشوِّقة حيث عودة البطل الي أرض الوطن ثم استحضاره ذكريات طفولته ووجوده بين الأهل والأصدقاء، لتنتقل الرواية بعد ذلك للحديث عن بطلة أخرى بعيدة عن قصة البطل؛ لأتوقع وقتها أي مسار ستسلك الرواية وما ستؤول إليه الأحداث!! الرواية تتحدث عن الصداقة وقيمتها الحقيقية، تتحدث عن أهمية الأسرة والعائلة في حياة أي انسان، تلقى الضوء على الغايات وتحديد الأهداف وتحقيقها، وتشير إلى قيمة صلة الرحم والحفاظ على أواصر الود والمحبة، وأكثر ما أعجبني هو القائها الضوء على أمراض الشيخوخة والإهمال الذي يقابله كبار السِّن خاصة المرضى منهم، وفي النهاية تلقى الضوء على أهمية الإيمان والتدبُّر في خلق الكون والإيمان بأن وراء كل ذي علمٍ عليم. ولكن يؤخذ على الرواية سرعة الأحداث خاصة في فصل النهاية، كما أن الجزء الخاص بالرجل الانجليزي الذي سافر الهند وجدته دخيلاً على الرواية ولم يُقدَّم بصورة جيدة.
◾النهاية : جاءت النهاية متوقعة امتازت بإيقاع سريع جداً وهذا ما جعلني أشعر بها منقوصة وكانت تحتاج لو يمنحها الكاتب مساحة أكبر في الرواية.
◾الحبكة : حبكة جيدة تمتاز بترابط التفاصيل وسرعة عرض الأحداث.
◾الغلاف : غلاف بسيط وجاذب للنظر، أراه معبراً عن عنوان الرواية ومحتواها ولكنه يعطي انطباعاً بأنها رواية رومانسية.
◾الأسلوب : اعتمد الكاتب أسلوباً بسيطاً سلساً قائم على الانتقال بين الماضي والحاضر لتوضيح خلفية كل شخصية وملامحها، وذلك من خلال وجود راوييْن للأحداث هما (أيمن، ندى) وهذا ما جعل الرواية تتحرك بسلاسة دون تعقيد او تشتُّت.
◾اللغة : اعتمد الكاتب لغة عربية فصحى سرداً وعامية مصرية دارجة حواراً، وقد غلب السرد على الحوار على طول أحداث الرواية؛ فجاء السرد قوياً بليغاً يمتاز بتنوع الألفاظ والعبارات بالإضافة إلى استخدام الصور البيانية بما تتطلب الرواية دون مبالغة او اسهاب، أما الحوار فقد جاء حيَّاً ناطقاً ومعبراً عن شخصيات الرواية وإن كنت أتمنى لو كان بالعربية الفصحى كالسرد.
◾الشخصيات : تعددت شخصيات الرواية واختلفت؛ وذلك نظراً لاختلاف عنصري الزمان والمكان وانتقال الكاتب بين الماضي والحاضر في سرده، وقد قدَّم الكاتب كل شخصية بصورة مباشرة خلال الأحداث مما جعل التشتُّت بين شخصيات الرواية الكثيرة أمراً غير وارد.
◾اقتباسات من الرواية : 📌"لا نملك أن نغير ما يقوله الآخرون أو يفعلون، بل نملك فقط التحكم في رد فعلنا واحساسنا به." 📌"ويطول العمر وتمر السنين وتبقى الصداقة من أهم الثوابت في الحياة." 📌"كم للوطن من رهبة ترتجف لها القلوب كلما وقفت في حضرته."
I enjoyed it very much because I found it very relatable and I could relate to alot of the feelings Nada has felt ( how you can lose someone when they are still alive and you see them everyday like how she lost her father). Every character was well described and well written and thank god it was simply written( the style reminded me of Reem Basiouny’s books and she is one of my favourite arabic authors). It also teaches people about the importance of marrying someone who is compatible to you and never marry someone out of your league because it probably won’t be a successful relationship and also parents should NOT get involved when their sons and daughters are arguing because they will probably ruin their marriage like what happened between Salma and Ayman
This entire review has been hidden because of spoilers.
ريفيو رواية طريق الندى للكاتب إبراهيم معتز المرزوقي Ibrahim Moataz Elmarzouky أحبيت اسلوب الكاتب جداً و وصفه للشخصيات و الأحاسيس…أحببت شخصية البطل و أسرته و اصدقائه و استطاع الكاتب نقلي ما بين المدن التي تدور بها أحداث القصة و تخيلها و تخيل ما يحدث بها. شعرت بالأسى تجاه ندى و ما مرت به و فرحت لها في النهاية. كنت فقط أتمنى أن نعيش مع أيمن و ندى فترة أطول😊
الرواية جميلة و تدخل القلب و مفيش فيها مجال للشعور بالملل. مبروك للكاتب روايته الأولى و مستنية الروايات القادمة 😊
اسم العمل:- طريق الندى اسم الكاتب:- إبراهيم معتز المرزوقي اسم الدار:- تشكيل للنشر والتوزيع - Tashkeel Publishing House سنة الاصدار:- 2023 عدد الصفحات : 157 اللغة: فصحى سردا /عامية حوارا نوع العمل : رواية اجتماعيه رومانسيه تقييمي : ⭐️⭐️⭐️ ●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●● 🔷️رواية إجتماعية درامية ... تحكي ندى وأيمن ... على التوازي ... لايجمعهما أي علاقة، ولامكان ... على الجانب الأول نجد ندى الفتاه الجميلة وحيده أبويها ، صديقه أمها وحبيبتها ، التي تعيش في رشيد ،كيف تغيرت حياتها بمرض أمها ثم وفاتها ، وزواج أبيها من أمراة اخرى ، لتنتقل للعيش مع عمتها في الإسكندريه .. ما بين زيارات والدها الباردة، ومرض عمتها ، وحلمها بدخول كلية الطب ، نتنقل بين الاحداث بمشاعر كثيره مختلفه ....
لنجد على الجانب الآخر ... أيمن وأصدقاء الطفوله ، مشاهد ما بين ذكريات الماضي، حوارات سياسية بين الماضي والحاضر .. علاقته بوالديه ، ووفاة والده في سن صغير ، تاركا اياه مع امه واخته ليكبر ويتحمل المسؤليه ...
تحمل الرواية الكثير من المواضيع والقضايا ، تارة تجدنا نحكي عن شوارع القاهره بتراثها العظيم ، وتارة تجدنا نتكلم عن عبد الناصر وثوره ٢٥ يناير ، وتارة أخرى يأخدنا الحنين للطفوله و المراهقه ومغامراتها ... وان كان الجانب الأهم بها هي العلاقات الأسرية وعقوق الوالدين وتأثيرها على شخصية ندى وأيمن ، وكيف ان الطبع والتربية غالبةٌ لامحاله ....
فهل تقودنا خيوط الروايه لأن يكون ندى وأيمن سويآ رغم كل المشكلات وكل المسافات ؟ هذا ما سنعرفه بين الصفحات ....
🔷️السلبيات / -الروايه فصحى سردا وعامية حوارا ... لم يعجبني العامية فيها لاشتمالها على كلمات كثيره شعبيه لم أحبها ... وجدت الفصحى كتبت بإسلوب جيد حبذا لو كانت كلها فصحى ... - اشتملت الروايه على وصف كثير مبالغ بالنسبه لي في المشاعر والمواقف ، فقد اعطتني احساسا بالإطالة والملل احيانا ... - لم أجد فائدة من اخر جزء الذي يخص عبد الرشيد ودخوله الإسلام فليست في سياق الرواية ...
ربما لأنها الروايه الاولى للكاتب ... ولكني انتظر الأفضل ... تجربه جيده 👍
- تدور أحداث الرواية بين طريقين مختلفين تمامًا، كلٌّ منهما يحمل وجعًا خاصًا. في أحدهما (أيمن)، العائد من عمله بـ دبي في إجازة قصيرة، ليزور أهله ، ويسترجع مع أصدقائه ذكريات الشباب. ومع كل لحظة، يعود بنا إلى ماضٍ طويل، منذ أن كان طفلًا يتيمًا يفتقد حنان الأب، إلى أن صار شابًا قرر أن يغلق قلبه بعد أن حطمه الحب ويهرب بعيداً ، ليبتعد عن كل ما قد يوقظه من وجعه.
أما ف الطريق الآخر (ندى) التي تذوقت كل ألوان الفقد، وعاشت منغلقة على ذاتها، لا تعرف للغد طريقًا، ولا تدري إلى أين تمضي بها الحياة. انحصرت تجاربها في لوعة الرحيل ووحشة الوحدة، ولم يطرق الحب بابها يومًا.
ثم نرى كيف تلتقي طرقهما ف أصعب الأوقات ، ليرسم القدر لوحته الجميلة التي تشكلت بألوان الدموع، لوحة مليئة بالآمال والآلام، تجمع بين الحزن والرجاء، وتكشف لنا عن مفاجآت الحياة التي لا نعلم عنها شيئًا.
◀️ رأيي الشخصي :
- روا��ة رائعة مزيج من النوستالجيا الجميلة ، تنبض بالمشاعر، وتمنحك إحساسًا بأن السطور تتنفس حياةً بين يديك.
لقد ترك هذا العمل أثرا جميلاً في نفسي ، فظللت طيلة الرواية أمسح دموعي التي تنساب دون توقف.
♡ كنت دايماً وأنا بقرأ اي رواية بحاول أتخيل الأماكن ال الكاتب بيوصفها بس المرة دي كأني ماشية معاهم فعلاً وهو بيسرد الأحداث ال دارت في مدينتي " مدينة رشيد " و حبيت المدينة أكتر من وصفه ليها ♡
طريق الندي 157صفحة تدور الاحداث بين ندي وأيمن علي التوازي ولا علاقة بينهم .. فكيف تجمعهم الأحداث .. رواية اجتماعية درامية لمحات رومانسية الكاتب اسلوبه جميل وسرد بعض التفاصيل عن المدن والشوارع جعلك تشعر انك بها وتشمل رائحتها .. رواية قصيرة أنصحها بها محبي التفاصيل السلبيات .. السرد طول واشعرني بعد الشييء بالملل أما الحوار باللغه العامية المصرية لدرجة ضايقني
من الأعمال الدراميه الاجتماعيه اللي بتوصف مشاعر كتيره للابطال فى مراحل العمر المختلفه .رومانسيه اجتماعيه راقيه ..صعاب بتعدي على الابطال علشان الأقدار توصلهم للنهايه المختاره ليهم ويلتقوا ويكون كل التحديات دي هي النهايه السعيده اللي ترضي قلوبهم وتنسيهم الماضي بجروحه ..أبدع الكاتب فى توصيل الاحاسيس والمشاعر لينا
طريق الندي روايه اجتماعيه خفيفه بها لمحات تاريخيه شيقه بدأت ب مقدمه طيبه فيها نوستالجيا جميله الاسلوب بسيط و يشد بدون ملل كنت اتمني ان الاحداث تكون اطول كمان "متعه الأصدقاء لا تضاهيها متعه فهم رزق من الله و يطول العمر و تمر السنين و تبقي الصداقه من أهم الثوابت في الحياه"
رواية لطيفة، ذات أسلوب لغوي راقٍ. مشاعر دقيقة وصلت إلي كأنما أحسستها وعشتها يومًا. نوستالجيا جميلة لمحبي مصر ودقائقها. مبارك لك الرواية الأولى.. ودام إبداعك.
طريقُ الندَى | إبراهيم معتز المرزوقي دار النشر: تشكيل للنشر، والتوزيع. عدد الصفحات: ١٥٦ صفحة. التقييم: ٣ نجوم.
❞ هي بقايا الذكريات التي تبقينا أحياء، ❝
عَزيزي قارئ المُراجعة،
ما الذي يُمكن أن يجعل شخصان يلتقيان؟ حيواتِهما مختلفة، بعيدين كل البُعد عن بعضهما، كما لو أنّهم يسيران في خطيّ متوازيين.. الإجابة.. إنّه 'القدر' فحسب.
يأخذنا الكاتب في رِحلة إجتماعية، بينَ طيات شوارع القاهرة، وتراثِها، يخبرنا كيف يمكن للمجتمع أن يؤثر على المرء، وشخصيته. وأثناءَ ذلك بشكلٍ فلسفيّ قليلًا، يطرح تساؤلات عنِ الحب، القدر، وتقلُبّات الزمن.
حقيقةً، لن أُنكر أنّي أُعجبت بالعَمل، ولكنّه إحتوى على عيوب، حبذا لو لم تكن موجودة.
بدايةً، يأخذ السرد الفصحى، بين الحوار بالعامية المصرية، وهذا هو العيب الأول. لكان أفضل لو أنّ الحوار بالفصحى، متأكدةٌ من ذلك بعدما أنّهيت العمل، لأعطاه ذلك منحنًا آخر تمامًا.
ثانيًا، يبدو أنّ الكاتب يُحب الكتابة، فجعلهُ ذلك يشرُد ربما، وإحتوى العمل على وصفٍ مبالغ فيه، وزائد عن الحَاجة، فأشعرني بالملل، والإطالة أحيانًا.
ثالثًا، تنقُله بين المَاضي، والحاضر لم يكُن سلسٍ، وأشعرني بالربكة أحيان كثيرة.
رابعًا وأخيرًا، الفصل الأخير منه، لم يكُن ذا فائدة، وكان بعيدًا عن سياق الرواية ككل.
وبالرغمِ من هذهِ العيوب، إلّا أنّ العمل ككل كان جميلًا، يعطيك شعورًا بالرّاحة بينما تقرأ.. لا أجد كلمة التي تُعبر عمّا أعنيه، لكنّ من قرأها سيفهم هذا الشعور الذي تترُكه خلفها.
أسلوب كتابتِه كان سهلًا بسيطًا، مع لغةٍ تَخلو من التعقيدات، كلِ ذلك تَماشى مع طريقة عرضِه والتي جدًا أحببتها، كما لو أننّي أرى حياة كل شخصٍ بعينِه.
الراوية من وجه نظري أكثر من رائعة ...تغطي من وجهة نظري كل النواحي ... انا شخصيا عجبني جدا الجزء التاريخي الموجود. ويخلي القاري يعيش جوا الرواية وبيسرح في الأماكن كأنة ماشي مع الابطال في الاماكن دي ( انا شخصيا بعد الراوية قررت اروح اشوف رشيد والجامع الابيض الكبير لان الجزء دا كاني كنت ماشية مع ندي واسلام) 😀... تسلسل الأحداث أكثر من رائع لان بيخلي في تسلسل في المشاعر تخليك عايز متسبهاش لحد ما تعرف ايه اللي هيحصل بعد كدا ... أسلوبها راقي جدا جدا وممتع جدا
رواية رائعة بالمعنى الحرفي متكاملة من كل النواحي لغة غاية فالروعة مع احداث شيقة ،احببت الابيات الشعرية كما استمتعت باختلاف الشخصيات،فخورة برواية تحمل اسمي