أول رواية لمؤمن المحمدي تدور احداثها في فترة التسعينات و العقد الاول من الالفية الثالثة و تناقش تطور الواقع الاجتماعي في تلك الحقبة و ترصد الافكار السائدة و السياسة و الصحافة من خلال ابطال الرواية و احداثها المشوقة في اروقة الصحف المصرية و الحارة و الكواليس
عبد المؤمن مصطفى محمد محمد، اسم الشهرة مؤمن المحمدي، كاتب وصحفي ومؤرخ وناقد فني مصري، من مواليد أسيوط 4 مايو 1975، حاصل على ليسانس الآداب قسم اللغة العربية من جامعة القاهرة عام 2005 عمله الصحفي:
كاتب حر، بدأ العمل مدرسًا ومشرفًا ومسئولًا عن دار كومبوني التابعة للكرسي الرسولي (بالقاهرة) في الفترة من 1996 – 2005، وصدر له كتاب (الطريق إلى اللغة العربية)، عن دار كومبوني للنشر، يكتب حاليًّا مقالات يومية بموقع دوت مصر، وجريدة السفير اللبناني، وقد سبق له أن كتب مقالات ثابتة في كل من الأهرام، روز اليوسف، أخبار الأدب، جريدة القاهرة، .الدستور، الغد، موقع كسرة، موقع قُل، .تولى مناصب في مجلس التحرير بعدد من الصحف التي كتب فيها .شارك في تأسيس عدد من الصحف، منها جريدة الصباح محرر بقناة (سي بي سي) المصرية (برنامج صاحبة السعادة) .محرر بالتلفزيون الإيطالي، مكتب القاهرة .محرر بقناة دريم
صدر له:
عزيزي المواطن المسلم لماذا أنت متخلف، دار أوراق للنشر، 2012 سنة أولى ثورة، دار نهضة مصر، 2011 الأصنام، دار أكتب، 2014 أهلاوي، دار دون، 2013 أهو كلام، دار المصرية 2009 قانون جديد (رواية)، دار بيت الياسمين، 2013 تخاريف خريف (أشعار)، دار صفصافة، 2010 عارف يا حسين (أشعار)، دار روافد،2013 ليالي قريش 2015
خبرات ثقافية :
تنظيم (صالون المحمدي) عام 2013، وهو صالون ثقافي خاص، عمل على نشر التنوير، وذلك من خلال محاضرات تم عقدها بصورة دورية في 15 محافظة بالتعاون مع مؤسسات عدة، .أهمها: مركز ديالونا الثقافي، مؤسسة جدران بالإسكندرية
رواية رائعة رغم انها اول اعمال مؤمن الا انه يبشر بموهبة صاعدة في فن الرواية بعد ان امتعنا بمجموعة من القصائد
احداث الرواية محبوكة جدا و ابطالها نري كثير منهم في الجامعة او وسط البلد و الحي الشعبي و تتحرك احداث الرواية من منتصف التسعينات حتي الفترة الراهنة و تظهر كواليس الصحافة أعتقد انه المح الي الصحفيين المشهورين الان (من الصحفي الذي يتكون اسمه من اسمين لنبيين؟) ايضا ترصد بذكاء شديد المشاكل الاساسية لمجتمعنا و تركيبته الطائفية و ايضا الوضع السياسي و اثره علي الوضع الاجتماعي و ازمة المثقفين و المعارضة
عمل رائع و معاصر و جديد و مصري تماما
اعجبني فيه استخدام فكرة النظريات علي لسان البطل لتفسير الاحداث التي يمر بها نظرية السيد و العبد "نظرية الحيوانات" ان كل شخص يمكن الرمز له بحيوان ما ايضا الرصد الرائع لشخصية سناء الشعبية الفضولية المهووشة
الرواية ايضا تعكس لغة جميلة و تشبيهات جديدة تعودت عليها من مؤمن في قصائده
اقتبس منها مثلا "تعجبت من الكتكوت الذي ألقته الحداية لتوها" "البحر ما بيرجعش قبلي" "كيف "تحيا جمهورية مصر العربية" و اهلها بمثل هذا الكذب"
ايضا لفت نظري بعض الاسماء الوهمية في الرواية من اول يوسف داوود و حتي "سعد نبيهة أبو لمونة"؟ اليس "سعد نبيهة" هو الخطأ اللغوي في اغنية اهلا بالعيد؟
الرواية في رأيي مبذول فيها مجهود هائل و مليئة بالإبداع
جريئة و تحتوي علي بعض اللفاظ التي لم نتعود قراءتها في الروايات الا انني اري انها غير مبتذلة و اسمع اضعاف هذه الالفاظ وانا اسير في الشارع
ما لم يعجبني فيها
1- حزينة جدا 2- النهاية غير متوقعة و اسرع من اللازم
قبل أن نتحدث عن الرواية نفسها ، تعالوا نتحدث عن ظاهرة أراها قد بدأت فى الألفية الثالثة وانتشرت وتفشت بعد الثورة بشكل غير طبيعى ..
ظاهرة الصحفيين والكتاب والباحثين الذين يتجهون لكتابة الرواية ..
وإذا كان الأمر كذلك فلنسأل سؤال فى مستهل بحث هذة الظاهرة :
ياترى ، مالذى يكمن فى الرواية مما يجعلها مصدر جذب غير قابل للمقاومة ؟
الرواية بما توفره من سهولة واتساع من حيث الأسلوب لدى الكتاب فكرة مغرية أن تكتب بدون ضابط ولا رابط ..
أن تخرج من التوثيق الصحفى الضيق . إلى الكتابة الروائية الواسعة التى لا يحكمها أسلوب ولا تلتزم بتحديد الأدوات ..
وأيضًا الرواج منقطع النظير للروايات عن الكتب والمقالات ..
فالدوىّ الذى تصنعه رواية . أضعاف أضعاف مايصنعه كتاب ..
ولم يعرف أحد يوسف زيدان إلا بعد عزازيل .. وازدادت شهرة ابراهيم عيسى بعد " مولانا" وكانت نادى السيارات وعمارة يعقوبيان أكثر شهرة من كتب علاء الأسوانى الأخرى التى لا يذكرها أحد ..
وأعتقد أن هذا هو فعلاً بلا منازع زمن الرواية ..
فالرواية تجذب القارىء العادى اكثر من الدراسات والأبحاث .. وكتب المقالات الموضوعية ..
ولهذا وقفة سنقول فيه لم أصبحنا فى زمن الرواية ..
ولكن إذا جئنا للحديث حول هذة الرواية ، دعنا نخمن مالذى يفعله الكاتب الصحفى عند إقدامه على كتابة رواية؟؟
يقوم الكاتب بالمضى قدمًا فى إحراق كل ميراثه من الروايات قبل.. ومع أن لم يطلب منه أحد الالتزام بالتراث الروائى سواء العربى أو العالمى ..
ولكن يعمد الكاتب الصحفى عند كتابة الرواية بالشذوذ عن القواعد المتعارف عليها .. واختراع أسلوب لم يكتب به أحدٌ من قبل ظانًا أنه بهذا يأتى بمالم يأتى به الأوائل .. مثلاً كأسلوب القطعات المبتدع .. والذى تتكون به الرواية عبر فصول من شخصيات مختلفة تبنى الرواية على التقاطع فى الأحداث والاحتكاكات بين تلك الشخصيات .. ثم يتركك الكاتب عند ذروة مشهد ما . وينتقل بك للحديث عن شخصية أخرى .. ثم يستطرد فيما بعد مستأنفًا الحديث عن تلك الشخصية .. بأسلوب رخيص ومبتذل يظنه الكاتب الغشيم منتهى الإبداع فى الفن الروائى ..
وفعل الأستاذ مؤمن هنا شيئًا غريبًا : وهو حكى فصولًا كاملة بالعامية الدارجة جدًا .. بلغة الحارات الشعبية !! ولأن الأدب لا قواعد له ، ولكن من المتعارف أن السرد بالفصحى هو شكل من الأشكال المتعارف عليه ، أما الحوار بين الشخصيات يكون بالفصحى والعامية فهو حسب رؤية الكاتب وحسب ماتفرضه عليه واقع الشخصيات .. وهناك من يمسك بالعصا من المنتصف فيكتب مايسمى بالعامية الفصيحة ، أو الفصحى السهلة .. وهو هجين مابين الفصحى والعامية ..
وطبعًا قد يقول الأستاذ مؤمن أن الأدب لا قواعد له _ كما أشرنا مسبقًا _ وأنه أراد أن يضفى المزيد من المصداقية على واقع شخصياته .. أو أنه سيأتى لهدم كل تلك القواعد والالتزامات الكلاسيكية لكهنة الأدب الكلاسيكيين وأن الرجل يواكب الحداثة ومابعد الحداثة ..
والحقيقة :
مضرب الرواية فى مقتل هو أن يريد الكاتب .. لا أن تريد الرواية ..
أما عن الأحداث فهو التعامل الغريب مع الجنس كأداة من أدوات الرواية .. لا كرافد من الروافد المغذية للتطور الطبيعى للأحداث .. والإسقاط الواقعى على أسماء بعض الشخصيات ..
فى مقابل الإتيان بأسماء آخرين صراحةً ..
كان من الممكن أن تكون أفضل من ذلك .. وعلى الرغم من العامية التى يحكى بها الأخ مؤمن إلا أنه فشل فشلاً ذريعًا فى توثيق روائى محكم للفترة التى قلما يكتب فيها أحد من بداية التسعينات إلى ماقبل الثورة تحديدًا والتى شهدت المزيد من التطورات فى المجتمع المصرى..
ولكن خرجت الرواية باهتة _ على الرغم من بعض اللفتات الجيدة _ لا طعم لها بأسلوب صحفى تسجيلى قمىء ..
وكان من الممكن مع بعض التركيز والحرفية ، والفنية أن تصبح رواية رائعة ومن أفضل الروايات التى انتشرت فى الفترة الأخيرة
ولكن الاستعجال والاستسهال والاستهبال أحيانًا .. والله أعلى وأعلم
«فشل فى تجديد عقد شقته .. فقتل صاحب السينما التى يعمل بها»
رواية جيدة للرائع عم مؤمن المحمدى، ترصد بعض التحولات التى حدثت للمجتمع المصرى فى التسعينيات من القرن الماضى والعقد الأول من القرن الواحد والعشرين، عاب بعض أجزائها التفكك بعض الشئ، تحمل الكثير من الإسقاط على واقعنا الذى نعيشه.
الرواية احتوت على العديد من الشخصيات أبرزها :
- جمال مختار. - سناء. - نزار حسن. - رامى حسين. - رانيا. - كريم رفعت. - المستر سميح عبد الملاك. - الشيخ البدراوى.
بداية جيدة لعم مؤمن المحمدى فى عالم الرواية. قيمتها بثلاث نجوم.
This entire review has been hidden because of spoilers.
الرواية ف مجملها سريعة ف أحداثها لا تعطي مساحة مناسبة للتمعن في التفاصيل .. لكن أهم ما يميزها عرضها للكثير من تناقضات شخصيات الرواية ... أعجبني تنوع مؤمن المحمدي ف الاسلوب الكتابي تبعا لتنوع الشخصيات ، وأعجبتني جرأته في عرض الفاظ لم نعتد عليها ف رواياتنا وخصوصا فيما جاء على لسان سناء ... وأظن ان الرواية لو اتحولت لفيلم أو عمل سينمائي هتبقى أفضل .
وحشة جدا. جدا. كنت مستنيها جدا. كنت كستني اسمع كلام مطول لمؤمن المحمدي..بحب دماغه جدا و كنت حاسس اني هلاقي اختلاف بس طلعت اي كلام تماما. محاولات فاشلة للرمزية و مفيش غير 3 4 جمل اللي يستاهلوا. اجمل حاجة اني كنت عايز بعد الرواية اعلق عند مؤمن في facebook عن الرواية فأكتشفت انه طلع عاملي بلوك من فترة عشان قلتله انه رأيه ماعجبنيش تقريبا.
قبل أن أتحدث عن الرواية، إليك -عزيزي القارئ- قصتي معها (ليست قصة بالمعنى الحقيقي، إنما هما محطتين ليّ معها): فأما المحطة الأولى، فهو المغص الذي أصابني حين بحثت عنها في الموقع هاهنا، لأجد أنها ضمن قائمة (مُخطط لقراءته)! وذلك قبل نحو 5 سنوات، بينما المحطة الثانية -والتي سبقت الأولى- فهو شرائي لها من مكتبة رصيف بـ 10 جنيهات، بعد أن كنت أتصفح الكتب المعروضة (وقد علاها الغبار) باحثًا عمّا اقرأه في رحلتي المكوكية بين مجمّع التحرير ومنزلي. وقبل أن أوليّ شطر محطة الميترو، استوقفني البائع المسكين ليقول: أرجوك خذ أي شيء، أريد فقط ثمن تذكرة العودة إلى منزلي ربما يكون كاذبًا، لكنني أعتدت على تصديق كذبات هؤلاء لإيماني بأنهم لو وجدوا عملًا أفضل لقاموا به، وأقصد بكلمة عمل "عملًا شريفًا" أفضل من التسوّل. وبذا فقد اشتريت الرواية، وقد كلفني ذلك -علاوة عن الـ 10 جنيهات- 5 دقائق من الكحة المقيتة في جو قاهرة المعز الخانق!
حسنًا! نتجه الآن بحديثنا صوب الرواية، لا أعرف مؤمن المحمدي ولم اقرأ له من قبل، ولا أذكر حتى ما الذي دفعني لاختيار هذه الرواية كقراءة مستقبلية في 2013، لكن يبدو أنني كنت أحمقًا آنذاك (وربما ما زلت!).
الرواية تعتمد أسلوب "القطعات": حيث يتركك الكاتب في ذروة مشهد ما لينتقل إلى شخصية أخرى في مشهد يختلف في درجة صعوده أو هبوطه. ولأشرح الأمر أكثر، فقد فقدت تسلسل الأحداث أكثر من مرة، وكثيرًا ما كنت أجهل قصة منَ هذه إلا بعد السطر الخامس أو العاشر أحيانًا!
زمن الرواية خصب، لكن المحمدي أحاله إلى أرضٍ بور: فقد تناول تفاصيل حيوات شخصياته من منطلقات ثانوية، مهمّشًا بذلك الأحداث الهامة، كما أن توظيفه للجنس كان سيئًا، فجاءت شخصياته شهوانية بطريقة غريبة. هل أنصح بقراءة الرواية؟ لا!
الكتاب مليان قله ادب لا تصلح تتقال فى الشارع حتي مش عارف ازاى دور النشر تقبل حاجه زى كدا و نرجع نقول ميبقاش فى رقابه عالنشر و حرية تعبير دى قمة الوقاحه و قله الادب لا تصلح للبنات بكل المقاييس دى عايزه بنات ليل تقراها حتي بنات الليل اللي معندهمش حياء يتكسفوا من المكتوب فجاجه صريحة
روايه رائعه تشرح التناقضات فى المجتمع المصرى والنفاق المجتمعى والظروف الصعبه التى يتعرض لها الكثيرين عبر قانون الايجار الجديد وما يلمح له الكاتب من ظهور نخبه جديده رأسماليه ونفعيه مع فتره تطبيق هذا القانون وانهيار النسيج المجتمعى كما يتناول الكاتب النقد لبعض الشخصيات الحقيقيه الموجوده فى الواقع اللبلابيه المدعيه للثوريه امثال يوسف داود رئيس التحرير لاكثر من جريده ثوريه مزيفه ونزار سعد السينارست للافلام التافهه المدعى للثوريه وهو اكثر ما يقترب من النفعيه وجمال مختار الباحث عن الحريه والخيال الذى يعشق دوره المازوخى التابع لمستر سميح الرأسمالى الذى يقتله وينتحر فى نهايه الروايه وسناء البنت المتفجره الانوثه التى تعشق قصص الغانيات وتهوى الاقتراب منهم ثم تتزوج ويتم طلاقها اكثر من مره وكريم الشخص الانتهازى اللص الذى يبرر كل ما يفعل طبقا للشرع وهو شخص قذر يتمسح فى عباءه الشرع ويبحث عن شيوخ مرتزقه يبررون له كل فعل حرام يفعله وحقيقه قابلت الكثيرون مثله وينتهى فى نهايه المطاف كعضو فى الحزب الوطنى باحثا عن مقعد برلمانى ويفتتح جريده ومعرض للتقسيط ويقوم بخداع صديقه جمال مختار واقناعه ترك مستر سميح ثم يفصله بحجه كتابه عباره الحاديه فى احد الروايات ويقترب من نزار حسن ويرفعه اذ ان الشخصيتان متفقتان تماما ويقنع سناء بان يقوم زوجها بتقسيط سياره منه ثم يهددها بالسجن بعد عجزه عن السداد وتنتهى الروايه بعجز سناء عن السداد وقتل جمال لسميح
لست من محترفي كتابه ارائي في الروايات التي قرأتها حديثا وأكتفي غالبا بوضع بعض النجوم على بعض المواقع التي تهتم بالكتب والقراءه . ولكن اسمحولي ان اعبر عن رأيي في روايه قانون جديد للكاتب والصديق مؤمن المحمدي ـــ بدأت الندوه التي شرفت بحضورها والاستماع الي بعض فصول الروايه من استاذي صبري فواز والجميله فيروز كراويه . اختلف مع من بدأ الندوه في رأيه بان فن الروايه واحد مع اختلاف الشكل وان المضمون غالبا معروف !!! تناول مؤمن للشكل والمضمون مختلف كليا ، الجرأه في البوح والتعبير عن رأي الشخصيات والشخصيات نفسها كلنا قد قابلناها في حياتنا اليوميه ان لم نكن نحن احد هذه الشخصيات او مررنا ببعض التجارب التي مروا بها والملفت للنظر ان كل الشخصيات ابطال كما اننا ابطال حياتنا غالبا . الغوص في اعماق الشخصيات المهمشه احيانا في حياتنا والتي لن تطرأ فكره النظر في كيف بدأ حياته او ما هي طموحاته التي حققها والتي مازال في مرحله البحث عن طريقه لتحقيقها احد اهم الاسباب التي تجعلك تقرأ الروايه من الجلده للجلده متي بدأت فيها . شكرا لمؤمن على هذه الروايه وفي انتظار المزيد . دايما بتاخد بالك من حاجات احنا مش واخدين بالنا منها
رواية قانون جديد..درامية الى حد بعيد..مشكلة تعدد الشخصيات والكلام على لسان كل شخصية منهم مع تقارب المواقف (او بمعنى اصح حكاية كل شخصية لموقف واحد او فترة معينة من وجهة نظرها)..هذه التعددية تستلزم جهد عقلي من القارئ..قد اكون لم اخرج بشئ بعينه من الرواية ولكن عموما كانت جيدة..بعض التلميحات او المواقف الصغيرة كانت رائعة..كانت هناك الفاظ و مواقف لم يكن هناك داع لوجودها.. صحيح في حاجة برضه..الرواية دي لو تتحكي على الناس..باسلوب مؤمن..هيبقى احسن من وجهة مظري من مجرد القراءة.. اولا و اخيرا..بالنظر الى انها على حد علمي اولى تجارب مؤمن المحمدي الروائية فانها بداية جيدة..اتمنى ان اقرأ له شئ جديد في القريب العاجل..
M3rfsh leah galy sh3oor en de tkmlt [Zat - Sonallah Ibrahim], msh nafs eslob el ketaba awy bs el afkar orayba men b3d. Masr men el 90's le 2010: a society rotten to the core. My fav character was Nezar and Im hoping that I got the symbolism behind Gamal and Sameeh's relationship right, 'cause that would be brilliant. But even if it wasnt true & it was all in my head, the book is still worth reading.
شكرا مؤمن على هذه الرواية اندهشت كثيرا عندما علمت انها أول محاولاتك الروائية .. ترابط وتداخل رائع بين الأحداث وشخصيات من بيئات وجذور مختلفة .. وكل ذلك ضمن ظروف زمنية محددة تحدد الواقع السياسي ما قبل الثورة .والاحتقان الطائفى يعيبها بعض الحشو والاطالة والاكثار من الجنس فى بعض الفقرات بالتوفيق
طريقة السرد مختلفة وشيقة والقاء للضوء على كواليس عالم الصحافة والأعمال فى حقبة التسعينات والالفية الجديدة .
لكن يعيبها استخدام مفرط لالفاظ الشارع الخارجة،من الممكن ان يكون حفاظاً على لغة شخصياته وإنها لا تتكلم بلغة مقعرة وإنها تتكلم كما يتكلم الناس فى الشارع وفى جلساتهم االخاصة وأفكارهم.
برغم ان الاسلوب الادبى ليس قويا ولكن عجبنى الربط بين شخصيات الرواية المختلفة وقدرته على تحويل الاختلافات الى فقط توافق بين المصالح او اختلافهم عليها رواية مش قوية ادبيا لكن قوية فكريا جدا