Jump to ratings and reviews
Rate this book

Very Short Introductions #138

Fossils: A Very Short Introduction

Rate this book
Fossils have been vital to our understanding of the formation of the earth and the origins of all life on it. However, their impact has not been limited to debates about geology and attempts to explain their existence has shaken religion at its very roots, and they have remained a subject of ceaseless fascination for people of all ages and backgrounds.In this delightful book, Keith Thomson provides a remarkably all-encompassing explanation of fossils as a phenomenon. How did Darwin use fossils to support his theory of evolution? What are 'living fossils'? What fossils will we leave behind for future generations to examine? Building on the scientific aspects, he places fossils in a very human context, highlighting their impact on philosophy and mythology, our concept of time, and today's popular culture. What quickly becomes obviousis that the discovery of fossils and the ways in which they have been interpreted over time makes for fascinating reading. From the black market to the Piltdown Man, and from mythological dragons to living dinosaurs, fossils hold a permanent place in the popular imagination.ABOUT THE The Very Short Introductions series from Oxford University Press contains hundreds of titles in almost every subject area. These pocket-sized books are the perfect way to get ahead in a new subject quickly. Our expert authors combine facts, analysis, perspective, new ideas, and enthusiasm to make interesting and challenging topics highly readable.

159 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2005

18 people are currently reading
699 people want to read

About the author

Keith S. Thomson

19 books9 followers

Keith Thomson is Executive Officer of the American Philosophical Society and Professor Emeritus of Natural History, University of Oxford.

Modified from an interview with Greg Ross in “American Scientist”
I have had a wonderful career as a professor of biology and dean (at Yale), a museum director (Yale, Philadelphia, and Oxford), and more recently as an author. I started out as a biologist interested in the evolution of fishes and the origin of major features in the transition between fishes and tetrapods. That inevitably drew me both to paleontology and to study of the “living fossil” lungfishes and the extraordinary living coelacanth. In 1966 I obtained for study the first fresh specimen of the coelacanth from the Comoro Islands (Living Fossil, Norton, 1991). My overall goal was to understand fossils in the same physiological, biomechanical, and ecological terms as we study living animals. In the process I have published on subjects ranging from the evolution of cell size and DNA content in lungfish, and intracranial mechanics in the coelacanth and its fossil relatives, to the origin of the tetrapod middle ear and the body shape and swimming mechanics of sharks. From an early interest in embryology, it was but a short step also to what is now called (rather unhappily) “evo-devo,” or the study of the roles that developmental processes play in evolution, and to writing Morphogenesis and Evolution (Oxford University Press, 1988).

After having been supported by NSF continuously for some 20 years, I cheerfully stepped off the grant treadmill, and in recent years I have had immense pleasure in studying the history of science and in writing for a popular audience, starting with the column Marginalia in American Scientist that I have written for thirty years. My current interests range from Thomas Jefferson and 18th-century science to Charles Darwin. Recent books include Treasures on Earth (Faber and Faber, 2002), Before Darwin (Yale University Press, 2005), Fossils: A Very Short Introduction (Oxford University Press, 2005), The Legacy of the Mastodon: The Golden Age of Fossils in America (Yale University Press, 2008), A Passion for Nature: Thomas Jefferson and Natural History (Thomas Jefferson Foundation, 2008) and The Young Charles Darwin (Yale University Press, 2009). Jefferson’s Shadow: the Story of his Science (Yale University Press, 2012) was the culmination of several years of work as a visiting fellow at the International Centre for Jefferson Studies at Monticello. Due in 2015 is Private Doubt, Public Dilemma (Yale University Press) based on my Terry Lectures at Yale in 2012.
http://keithsthomson.com/index.html

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
25 (17%)
4 stars
64 (44%)
3 stars
38 (26%)
2 stars
13 (9%)
1 star
3 (2%)
Displaying 1 - 27 of 27 reviews
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,684 reviews4,774 followers
May 24, 2023



و كأنك تقلب فى كتاب الحياة.
كتاب من بلايين الصفحات و لكن للأسف ليس لدينا منه الا بضع عشرات من الصفحات المبلولة الممزقة المكتوبة بأقلام الرصاص بخط ممسوح و لغة غريبة نحاول فك طلاسمها.

انها السباحة فى بركة طينية لزجة بملابسنا الكاملة فى ليلة غير قمرية للوصول الى الشاطىء الأخر و حضور حفل فى اوبرا الحياة.
يا لها من مهمة ثقيلة و يا له من كتاب غريب.
Profile Image for Fathy Sroor.
328 reviews149 followers
July 15, 2015
عرض سريع لتطور نظرة العلماء للحفريات و دورها في دراسة التاريخ الطبيعي و دعمها الكامل لنظرية التطور مع شرح لعدة مصطلحات مهمة في حقل التطور كالحفرية الحية و التطور الترابطي و يختم بمثالين شهيرين على عمليات تزوير أحافير(أحدها حفرية البلتداون التي تطالعك في أي كتاب ضد التطور حيث تروى قصتها بطريقة ملفقة للطعن في نزاهة العلماء و صحة التطور)كما تضمنت ذكر للأتهالم الذي أثير في الثمانينات حول الأركوباتريكس و أنها ملفقة(و هو ما يستخدمه أعداء التطور بالخسة ذاتها الذي أستخدموا بها واقعة البلتداون رغم ثبوت صحة الحفرية)
Profile Image for عمر الحمادي.
Author 7 books702 followers
July 1, 2015
بعدما كان ينظر للأحافير أنها مجرد حوادث وقعت في الطبيعة تحاكي في صورتها كائنات حقيقية ، جاء مؤسس علم الحفريات "روبرت هوك" في القرن ال١٧ ليقول أنها آثار لكائنات حية ربما لم نرها مطلقا لأنها انقرضت من ملايين السنين ثم لتكون هذه الأحافير شاهدة من شهود التطور.

ظهرت تفسيرات مختلفة لظاهرة الحفريات في طبقات الأرض منها أنها أحد نتائج طوفان نوح، لكن أثبت العلم الحديث أن قشرة الأرض لم تتكون من حادثة واحدة وإنما بواسطة مالا يعد ولا يحصى من الأحداث مدفوعا بعدد لا يحصى من الصدمات الطبيعية المتتالية والتي سيكون الطوفان أحدها وليس كلها مع الزلازل والبراكين ، وهناك من يعتقد أن الطوفان حصل نتيجة نشاط جليدي في العصر البليستوسيني.

فلسفيا يتحدث علماء الحفريات عن استحالة خلق العالم كله مرة واحدة كما يقول الكتاب المقدس ، ولذلك ظهر من علماء المسيحية من يوافق على خلق متدرج يتماشى مع ترتيب طبقات الأحافير التي تتجه للتعقيد مع تقدم الزمن ، لكن سجل الأحافير الذي ظن البعض أنه حل موضوع الثغرات بين الكائنات الحية يحتوي على العديد من الثغرات التي تدل على انقراض كائنات حية بالكامل بل وثغرات في عمر الأرض الذي يقدر ب٤.٥ مليار عام وأقدم صخرة في قشرة الأرض لا يزيد عمرها عن ٣.٥ مليار عام ، والغالبية العظمى المسجلة في سجل الحفريات لم يعثر عليها بين الأحياء على الأرض في أيامنا هذه ، ومعظم الكائنات التي نألفها اليوم نشأت في العصر الطباشيري خلال ٦٦ مليون سنة ماضية ، وكل ما وراء ذلك يعد عالما مختلفا عن عالمنا بما يحويه من كائنات.

فن قراءة الصخور يربط بين أنواع معينة من الصخور وحفريات بعينها - مثل ارتباط الطبقات الفحمية بالعصر الكربوني - يمتلئ سجل الحفريات بمجموعات من الكائنات ظهرت فجأة وازدهرت ثم اختفت ، في حين يعتبر الأوكسجين اليوم حياة لنا فإن المستويات المرتفعة منه قضت على معظم الأنواع القديمة من البكتيريا والطحالب، صاحب ذلك انفجار جديد في التطور نتج عنه كائنات أكثر تعقيدا تستخدم الأوكسجين باسلوب جديد ، ويعد العصر الكامبري أول تفجر ظاهر للحياة على الأرض.

أكثر أنواع الحفريات شيوعا هي بقايا اللافقاريات والأصداف الكلسية ، ولا سبيل لمعرفة عدد الحفريات التي تم جمعها والتي تمثل حفنة ضئيلة جدا من تنوع أشكال الحياة التي عاشت على سطح كوكب الأرض ، وهذه الحفريات تكون قد نجت من عمليات التحلل المبكر أو التعرض للالتهام من قبل كائن آخر ، ولا يحفظ على هيئة حفرية من النسيج اللين الأصلي لأي كائن إلا نادراً ، وأحيانا قادت ظروف خاصة مثل تسرب برك من القطران قبل ٤٠ ألف سنة إلى وقوع حيوانات مفترسة وطيور وغيرها تمثل٦٦٠ نوع من الكائنات الحية في المصيدة، بل ووجدت حفرية لأنثى بشرية عمرها ٩٠٠٠ سنة.

يقدم سجل الحفريات سلسلة من الأنماط المتسقة للتغيرات مع مرور الزمن تتضمن عمليات نشوء وانقراض ، و رغم وجود الاختلافات إلا أن هناك سمات عامة لا يمكن تجاوزها فمثلا تأتي الأسماك أولا في سجل الفقاريات ثم البرمائيات والزواحف ثم الطيور والثديات المتأخرة ثم الإنسان في آخر القائمة ، ولا يوجد بشر في العصر الجوارسي ولا ديناصورات في العصر الديفوني ، فلو وجدنا حفرية بشرية يحتضنها ذراع ديناصور فإن ذلك سينفي مفهومنا عن عمليات التطور نهائيا رغم حصول تشويه من قبل معادي التطور - مثلا- باستغلال وجود خطى بشرية على امتداد آثار سير ديناصور لنفي فكرة التطور ، أبحاث الحفريات تنقح وجهة نظرنا عن جزء من النمط التطوري العظيم للحياة لكنها لا تقلبها أبدا رأسا على عقب ، وظهرت -بعد نظرية التطور التدريجي- نظرية التوازن المتقطع لستيفن جولد والتي وثقت حالات ظلت فيها الأنواع دون تطور ظاهر لفترات طويلة من الزمن في السجل ثم فجأة حل محلها أنواع وثيقة القرابة بها من الواضح أنها من ذريتها ، والرأي الحالي هو أن النماذج المختلفة تنطبق على أزمنة وأماكن وكائنات مختلفة.

ظل مفهوم الحفريات الحية محيرا للعلماء حيث إن سلالة ما تظل على قيد الحياة إلى يومنا هذا بدون أن يحصل فيها تغيير يذكر ،فتكون بذلك قد قاومت ضغوط الانتخاب الطبيعي وتمكنت من التكيف مع نمط حياة معين شديد التخصص ظل مكانه في البيئة دون تغيير بمرور الوقت ، أو تكون معدلات التطور بطيئة جدا في هذه الحفريات الحية ، أما الحلقات المفقودة فهي تعبير مجازي يعبر عن حفريات مفقودة تعد حلقة وصل بين الإنسان الحديث والقردة العليا.

يشير علم الحفريات أن الإنسان لم يخرج من أفريقيا إلا من قبل ١٠٠ سنة ولم يستعمر العالم القديم إلا من ٣٥ ألف سنة ، وتوجد هناك علامات استفهام حول وصول الإنسان العاقل لأوروبا منذ ٥٠ ألف سنة و انقراض إنسان نياندرتال منذ ٣٠ ألف سنة ، هل هو بسبب التنافس ؟ أو الحرب المباشرة بين الطرفين مما أدى لإفناء الخاسر ؟ المصادر الموثوقة تشير إلى حدوث تزاوج حتى لو لم تبين أدلة ال "دي ان ايه" المستخلصة من عظام النياندرتال ذلك ، ولا تزال الحفريات البشرية شحيحة ولم يوجد منها إلا القليل الذي يصب في صالح نظرية التطور في ظل فقدان الكثير من حلقاته، حيث أن الإنسان المعاصر عنده تقلص في حجم الأسنان وكبر في حجم المخ، وله قبو جمجمة ذو قبة أعلى من الحفريات البشرية السابقة له في الزمن .

ولقد طال التزييف علم الحفريات بشكل فاضح كما حصل مع اكتشاف إنسان "بيلتداون" الذي غير عقيدة علماء لعقود من الزمن بالرغم من كونه صنيعة مختلقة ل"داوسون" فهذه الأحفورك عبارة عن خليط من جمجمة بشرية وفك قرد ، وفي الجهة المقابلة حصل شغب انتهزه معادو نظرية التطور حين طعن الفلكي "فريد هويل" في عام ١٩٨٥ في صحة حفرية "الأركيوبتركس"- التي تمثل حلقة الوصل المفقودة من أواخر العصر الجوارسي- وهو أقرب لكونه ديناصور صغير مع ريش حقيقي ، وكان أساس الاتهام بعض الصور الفوتوغرافية غير الواضحة الذي ادعى هويل وجود لصق ريش فيها ، وأنفق المتحف الطبيعي جهدا كبيرا في إثبات كونها أصلية لكن دون أذن صاغية للدليل.

بالنسبة للمستقبل فإن كمية الترسبات الهائلة من المواد العضوية التي ننتجها اليوم ستشكل ترسبات هيدروكربونية هائلة في حقبة أطلق عليها المؤلف اسم الحقبة القمامية وستدل من يأتي بعدنا على ما اقترفناه من أفعال بحق الطبيعة.
Profile Image for Mohammad Al Refaei.
133 reviews22 followers
October 18, 2017
عميقاً في الصخور، يقبع كتاب الطبيعة، إنه مؤلفٌ من عددٍ هائلٍ من الأوراق، لكنها لسوء حظنا ممزقة ومبعثر، منتظرةً ذلك الشخص الفطن الذي يمتلك العزيمة والإرادة، لكي يجدها ويدرسها، فتكشف لنا عمن خطا يوماً على هذه الأرض، تهمس في آذننا بصوتٍ خفيض، وعلينا نحن أن نركز -باستعمال آخر ما توصل له العلم- لكي نفهم ما تقول، فبدراسة النظائر المشعة وغيرها من الوسائل نعرف عمرها وبيئة صاحبها وماذا أكل ومن أكله وكيف كان يبدو وكيف كان يمضي يومه. إن كان في العلم رومنسية، فأعتقد أنها في علم الحفريات، إنها تخبرنا عن الماضي وعن أنفسنا بطريقةٍ تحبس الأنفاس؛ وانطلاقاً من هنا، فلا بد أن نقرأ عن الحفريات.

هذا الكتاب الناجح، وكغيره من كتب سلسلة "مقدمة قصيرة جداً" والذي ترجمته مؤسسة هنداوي مشكورةً، هو كتاب موجه للعامة بشكل مبسط وممتع ليعرفهم على أساسيات هذا العلم.

يبدأ الكتاب كالعادة بالتاريخ. كيف نظر البشر بدايةً للمستحاثات؟ كوحوشٍ غريبةٍ، أم آثارٍ وضعها الرب أم ككائناتٍ عاشت في غابر الأزمان، وينتقل بنا بسلاسةٍ عبر السنين شارحاً الطريقة التي تطور فيها فهمنا لهذا العلم. وبعدها يحدثنا عن جوهر الحفرية، أي كيف تشكلت.
يتحدث الكتاب أيضاً عن السجل الأحفوري ودعمه الكبير لنظرية التطور.
أما أهم الفصول فكانت تلك التي تتكلم عن السجل الأحفوري الخاص بالبشر.

في نهاية الكتاب فصلان هامان، هما عن تزوير الأحافير وعن نظرةٍ مستقبليةٍ، وقد استمتعت بهذين القسمين بشكلٍ خاص.

لكن، تعيب الكتاب بعض الأمور، فهو على سبيل المثال، لا يحدثنا إلا شذراً عن الطريقة التي نستفيد منها من الحفرية، فعلى الرغم من أن الكتاب غنيٌ بذكر العديد من الحفريات التي تشمل كل ممالك الكائنات الحية (أي الحيوانية والنباتية والبكتيرية) إلا أن الطرق التي نتعرف بها على طعام أو مشية أو شكل كائن من الأحافير لا تُذكر إلى قليلاً، وكذا الأمر بالنسبة للطريقة التي تتم بها رسم الصور التخيليلة للكائنات القديمة، فرغم أنه تحدث قليلاً عن هذه الأفكار إلا أنها لم تكن لتروي شغف القارئ.
ما دفعني أيضاً إلى حذف نجمتين من تقييم الك��اب هو اقتصار الكتاب عند الحديث عن السجلات الأحفورية على ذكر وجود المستحاثة بشكلٍ مقتضب، فلا يذكر هل هي كاملة أم مجرد سن حيوان.
لم تكن مناقشة الكاتب لبعض الأفكار مقنعةً أيضاً (لكنها كانت مقنعةً في معظمها).

مع ذلك، يُحسب للكتاب كما ذكرت سلاسته واحتوائه -رغم صغر حجمه وهو أمرٌ قد يجب ما انتقدت الكتاب عليه قبل قليل- على معلوماتٍ هامةٍ وقوية تجعله في طليعة الكتب التي يُنصح بها أي شخصٍ يريد أن يتعرف على هذا الحقل العلمي الغني والرائع.
Profile Image for Adam Hamdi.
50 reviews115 followers
November 28, 2014
أخيراً انتهيت من قراءة الكتاب الرائع " الحفريات" الكتاب قصير ولكنه يحوي معلومات شيقة وقيمة للغاية .. يحتاج قليلا من التركيز .. وهذا هو جزء مقتطف من الكتاب :

"لعبت الحفريات دوراً رئيسياً في تقدم جميع جوانب التطور العضوي ولا تزال تلعب دوراً محورياً فيما يتعلق بمحاولة فهم أنماط التغير التطوري وأسبابه. أول تلك الأدوار وأهمها، أن الحفريات هي البرهان الموثق على عملية التطور من حيث التغير في الحياة بمرور الزمن: فالكائنات الأولية البسيطة (الأدنى مرتبة) تكملها في الحياة - وفي كثير من الأحيان تحل محلها - كائنات أكثر تعقيداً (أعلى مرتبة).
إن سجل الحفريات يقدم لنا سلسلة من الأنماط المتسقة لتلك التغيرات مع مرور الزمن، يتضمن عمليات نشوء وانقراض لاسبيل للحئول دونها، وإحلال وتجديد متواصل للحياة بالمملكتين الحيوانية والنباتية، وهو انعكاس أيضا للتذبذب في البيئات التي عاشت فيها جميعاً. والأنماط نفسها متوقفة بعضها على بعض ; ففي أي وقت من أزمنة التاريخ الجيولوجي، مايوجد الآن يعتمد على ماكان موجوداً من قبل. إن اتساقها يشكل الأساس لاستخدام الحفريات في رسم طبقات الأرض."

" ولعل سجل الحفريات يمثل واحداً من أكثر"الحقائق" التي تخضع للاختبار بصورة مستمرة في العلم. ففي كل يوم، في مكان ما على هذا الكوكب، يحفر أحد علماء المتحجرات الأرض ليستخرج حفرية. وكثيراً ما تتيح لنا تلك الحفريات تنقيح وجهة نظرنا عن جزء من النمط التطوري العظيم للحياة، غير أنها لا تقلبها أبداً رأساً على عقب."

انصحكم بقراءته .. تقييمي هو 4 من 5
Profile Image for Ehab mohamed.
417 reviews94 followers
June 29, 2023
من أثرى المقدمات القصيرة جدا التي قرأتها، فعلم الحفريات يتداخل مع علوم عدة كعلم طبقات الأرض وعلم الأحياء بأنواعه وعلم الكيمياء بل والاقتصاد باعتبار أن الحفريات تمثل سوقا منتعشا قد يغزوه الغش والتدليس، ولا ننسى تأثير الحفريات على المخيلة الشعبية والأدب والسينما، ويتضح ذلك بحلاء في أدب وسينما الديناصورات، كما علينا أن نتذكر أن الحفريات تمثل جوهرا هاما من جواهر نظرية التطور.
Profile Image for Kiana.
191 reviews16 followers
October 23, 2023
خوب بود من دوس داشتم، برای فرد غیر متخصص به نظرم مطالبش هم گسترده بود لذت بردیم.
Profile Image for Al Da.
502 reviews1 follower
May 18, 2020
في هذا الكتاب الشائق، استعرض لنا الكاتب لمحات من تاريخ علم الحفريات والآثار ودوره في فهم البدايات وتفسيرها لاستقراء النهايات.

فشرح لنا عن تاريخ علم الآثار ومكانته لدى الوعي الشعبي وسبب الاهتمام الشعبي الكبير به. كما صحح لنا بعض المعلومات الشائعة وعرض الكثير الكثير من الحقائق والمعلومات المفيدة. وأفرد فصلاً يتحدث فيه عن تطور الكائنات ونظريات هذا التطور منذ ما قبل داروين وصولاً إلى من تكلم فيه بعده. وحكى بعدها عن أبرز الحفريات البشرية ودورها في تتبع أصول الإنسان وأنواع البشر الذين سكنوا كوكبنا قبل مجيئنا. بعد ذلك تحدث عن عمليات الاحتيال التي شوهت شيئاً من جمالية هذا العلم وأنهى الكتاب بنظرة مستقبلية طرح فيها أسئلة تدور في الأذهان وتحار لها جواباً.

كان الكتاب ماتعاً وزاخراً بالمعلومات المفيدة والمثيرة للاهتمام، وكان شاملاً دون تقصير ولا إسهاب.

على الرغم من عدم اتفاقي مع بعض ما ورد في هذا الكتاب فيما يتعلق بمواضيع الانتخاب الطبيعي وأصل الإنسان أو ما يتعارض مع نصوص منزلة وغيرها، لكن الكتاب مع ذلك كان ماتعاً ومفيداً، نأخذ منه ما يفيد وما يوافق عقائدنا ونذر ما عداه.

أجاب هذا الكتاب عن الكثير من استفساراتي وطرح نفس الأسئلة التي تتوارد إلى ذهني دائماً. وتركني مع نهايته أتفكر وأتحير في المستقبل.

كانت معلومات الكتاب ولغته وأسلوبه مبسطة ويمكن لأي قارئ فهمها دون عناء، وهو ما أعجبني أيضاً في هذا الكتاب.

أراه كتاباً جيداً وأنصح بقراءته من أراد أخذ لمحة سريعة عن تاريخ علم الحفريات وأساليبه وطرقه منذ ما قبل العثور على الحفرية مروراً باكتشاف تاريخها وانتهاء بعرضها في المتاحف.

ثلاث نجمات تقييماً، واثنتان تنقصان لبعض الاعتراضات وأسباب غيرها.
176 reviews
October 14, 2016
لغة باطن الارض و حركاتها الدائبه التي لا تهدأ بتقلباتها المناخية و ولغة تاريخ الحياة بنشوئه و أنقراضه والداعم الأكبر لنظرية التطور

إلا أن زيادة المعرفة بها قد يؤدي لغياب الوضوح

يوما ما سيوجد من يعيد أكتشاف رسوم كهوف العصر الحجري الخاص بِنَا و قد يتسأل عن ماذا حل بهؤلاء القوم أعني من سياتي بعد مائه الف عام او حتي نصف مليار عام
Profile Image for Omar.
27 reviews
April 14, 2015
لا أظن أنه مجرد مقدمة صغيرة جداً، ففيه من التفاصيل ما يغرق القارئ ولا يفيده.. النجمتان للمحتوى العلمي والأسلوب الذي أعجبني في بعض الفقرات، ولا أنصح أحدا بقراءته
Profile Image for Declan Waters.
551 reviews4 followers
December 14, 2018
A good review and overview of the history of fossil finding, and their meanings - including the science behind them. The author - Keith Thomson - clearly knows his subject, but does tend to get too technical in the explanation of the some of the processes and the history. Including one paragraph mid-book that I needed to look up 4 or 5 words...! Always happy to learn, but that was just a bit too quick for me.

However when he reaches discussions on the origin of Homo Sapians it is a much easier read as the section on fakes and the obligatory (but short) mention of the dinosaurs. I was left with the impression that these areas are where he teaches most and so has refined his language and level of detail to a student, rather than an expert in the field.

A good addition to the series, without being perfect.
Profile Image for Ali Alamer.
56 reviews8 followers
June 22, 2017
درست الموضوع أكاديميا، لكن أعشق القراءة في نفس المجال من كتب المقدمات التبسيطية الموجهة لغير المختصين، لأنها تعطيني نظرة مختلفة عن الموضوع. يعاب على الكتاب أمرين: ١) قلة الصور الشارحة للموضوع، وهذه أحد عيوب هذه السلسلة بشكل عام. فلا يمكن الحديث عن الأحافير و الكائنات الحية المختلفة بدون صور، فهذا يفقد الموضوع قيمته ومنعته. ٢) العيب الثاني هو عدم وضع المصطلح الإنجليزي أو اللاتيني أمام المصطلحات العلمية المترجمة كالتسميات وغيرها.
Profile Image for Daniel Wright.
623 reviews90 followers
May 9, 2024
Chapter 1: Introduction
Chapter 2: A cultural phenomenon
Chapter 3: Fossils in the popular imagination
Chapter 4: Some things we know, some things we don't
Chapter 5: Against the odds
Chapter 6: Bringing fossils to life
Chapter 7: Evolving
Chapter 8: Of molecules and man
Chapter 9: Fakes and fortunes
Chapter 10: Back to the future
Profile Image for Aya Thaaer.
62 reviews7 followers
March 27, 2021
كتاب مفيد جداً تخرج منه بمعلومات واسعة عن عالم الحفريات المذهل إضافة إلى معلومات دقيقة وكثيرة عن نظرية تطور الانسان للمهتمين بها ورغم وجود كتاب ضمن السلسلة نفسها بعنوان "تطور الانسان" إلا أنَّ هذا الكتاب يُغني عنه ومكتوب بأسلوب أسهل وأكثر سلاسة .
2,344 reviews1 follower
July 2, 2020
An interesting little book about fossils, not badly written.
Profile Image for Un.
556 reviews7 followers
November 27, 2023
Quite accessible, though not as compelling as it reads more like a textbook than a narrative account of evolutionary biology. Three stars.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Steve.
79 reviews26 followers
October 22, 2010
This vibrant and informative guide to fossils takes a broader approach to the subject than you might expect, but is all the better for it. From evolution to dinosaurs, chemical processes to fossil artists, Thomson's obvious enthusiasm and expertise helps to make this much more than just a technical guide to palaeontology.

We get a glimpse into what fossils were once thought to represent, and an analysis of their impact on philosophy and in popular culture. There is the obligatory 'What is a fossil' which includes a good description of how they were formed - and the enormous odds stacked against their formation, not to mention their discovery. Also very welcome is a down-to-earth rendition of how exactly a fossil collector sets to work. As you'd expect, large chunks are devoted to evolution, dinosaurs and human ancestry. Trace fossils (track-ways, burrows, tooth marks, etc) and so-called living fossils are also explained.

Controversial topics include what fossils may be able to tell us about punctuated equilibrium (whether evolution was gradual or stepped), famous fossil hoaxes, religion, and of course the infamous missing links. Finally, what will future generations be able to gauge about us from our own eventual fossils? The presence of zoo animals is just one phenomenon likely to baffle any palaeontologists of the far future.

This is a highly readable book. Thomson's prose is clear and sparkling with the occasional personal anecdote and a few cheeky (but entirely well-placed) 'digs' at creationism. The illustrations are useful, though it's a shame that the format of these VSI guides isn't ideal for showing off photography. As a general introduction, this book hits just the right note, and no prior knowledge of the subject is necessary. A thoroughly enjoyable entry in the series.
Profile Image for Kate.
307 reviews8 followers
October 2, 2012
As usual for the Very Short Introduction series, here is a book that really gets to grips with the bones of a topic (pun not originally intended, but I’ll leave it in!) Written in a relaxed, conversational tone, the author’s enthusiasm for, and knowledge of palaeontology nevertheless comes across, as the subject of fossils is given a thorough treatment.

Arguably the most “popular” varieties of fossil are those that once existed inside a dinosaur, pterosaur or marine reptile, or those that reveal something about human evolution – both are reviewed quite expansively, but time is given also to the more usual suspects (items of interest to amateur fossil hunters!), trace fossils, and a general review of the chemical process. Even notable hoaxes get a mention! The context evolves as the book progresses, delving into the history of the earliest fossil finds; their impact on society and the religious community, contrasting the modern face of palaeontological study, and posing some very interesting questions for the near and distant future.

A comprehensive little text; well worth the read!
Profile Image for Armin.
157 reviews
January 14, 2019
کتاب به‌شدت جذاب و آسونی بود.از پیشینه نظریاتی که درباره فسیل‌ها در طول تاریخ وجود داشته تا موقعیت‌هایی که در آینده‌های نزدیک و دور در زمینه مطالعات فسیل‌ها و دیرین‌شناسی به‌وجود خواهند اومد، از استفاده‌هایی که در علم از فسیل‌ها می‌کنیم تا سوءاستفاده‌هایی که در تاریخ از فسیل‌ها شده، همه رو با زبان ساده بررسی می‌کنه. وقتی کتاب رو می‌خونید، خیلی بهتون خوش می‌گذره.
اما حواستون هم باید به یک چیزی باشه، این کتاب برای عموم نوشته شده؛ طوری که هر کسی بگیره دستش و بخونه بتونه سر در بیاره چه‌خبره و اصلا و ابدا وارد جزئیات دقیق علمی نشده؛ پس توقع یک بررسی دقیق و موشکافانه‌ی علمی رو ازش نداشته باشید.
ترجمه هم که البته بی اشکال نبود.
Profile Image for Craig Bolton.
1,195 reviews85 followers
Read
September 23, 2010
Fossils: A Very Short Introduction (Very Short Introductions) by Keith Thomson (2005)
Profile Image for Nawar Youssef.
75 reviews11 followers
February 6, 2015
كتاب جيد و جميل. و أجمل شيء هو اسئلة و تكهنات الفصل الأخير "العودة إلى المستقبل" الذي يستحق أربعة نجمات.
Profile Image for Menna Ayman.
2 reviews76 followers
Read
February 7, 2015
الكتاب ممتع ولكن فيه تفاصيل كبيرة جدا عن نظرية التطور لن يفهمها الا الملم بالنظرية وكل جوانبها ...وارى ان اسماء الحفريات من الافضل انها تترك بالانجليزية كما هي بدلا من ترجمتها للعربية
29 reviews1 follower
November 10, 2016
An introductory exploration of what fossils are and their significance. Made me want to buy some fossils - so I guess that's an endorsement.
Displaying 1 - 27 of 27 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.