Jump to ratings and reviews
Rate this book

سجين المرايا

Rate this book
حاولت مراراً أن أنسى، ولكن، يصعب إدراك النسيان مع وجود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المُقفلة بداخلنا. تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا، حلوها ومرها، قديمها وحديثها، مهما بدا لنا نسينها، تبقى دفينة في أعماقنا، مُحتفظة بأدق التفاصيل، في قلب ذلك الصندوق المُحكم الإقفال، والذي لا نملك مفاتيحه بأيدينا، بل أن مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها. قد يكون المفتاح أغنية، نسمعها صدفة، تفتح صندوق الذكريات، لا تأخذنا للماضي، بل تُحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون. قد يكون المفتاح عطراً، يُحاصرنا في مكان ما، يُذكرنا بأصحاب العطر ووقت وجودهم، تغزونا روائحهم، تُحاصرنا أصواتهم ثم سرعان ما نجدهم ماثلين أمامنا سالكين أقصر الطُرق من مُدن الماضي المختلفة إلى عاصمة الحاضر. قد تُفتح صناديق الذكرى بسبب درجة حرارة مُعينة، يستشعرها الجسد مع تغير فصول السنة، حين يطرق الشتاء الأبواب تبدأ أجسادنا بالبحث عن أولئك الذين يشعروننا بالدفء. قد تنثر الصناديق محتوياتها حين تطأ أقدامنا أماكن مألوفة، لم يتغير بها شيء، كل شيء حاضر، إلا الزمن والأشخاص الذين تخلفوا عن الحضور.

247 pages, Paperback

First published January 1, 2011

334 people are currently reading
7415 people want to read

About the author

سعود السنعوسي

11 books12.9k followers
كاتب وروائي كويتي

صدر له:

- «سجين المرايا»، رواية 2010
- «ساق البامبو»، رواية 2012
- «فئران أمي حِصَّة»، رواية 2015
- «حمام الدَّار: أحجية ابن أزرق»، رواية 2017
- «ناقةُ صالحة»، رواية قصيرة 2019
- «أسفار مدينة الطين»، ثلاثية روائية:
الجزء الأول: «سِفرُ العباءة»، 2023
الجزء الثاني: «سِفرُ التَبَّة»، 2023
الجزء الثالث: «سِفرُ العَنْفوز»، 2024.


حائز جائزة الروائية ليلى العثمان لإبداع الشباب في القصة والرواية في دورتها الرابعة عن رواية سجين المرايا (2010).

حائز المركز الأول في مسابقة قصص على الهواء التي تنظمها مجلة العربي مع إذاعة بي بي سي العربية، عن قصة البونساي والرجل العجوز (2011).

حائز جائزة الدولة التشجيعية في مجال الآداب عن رواية ساق البامبو عام (2012).

حصدت روايته ساق البامبو الجائزة العالمية للرواية العربية بوكر عام (2013).

حاز لقب شخصية العام الثقافية - جائزة محمد البنكي، في مملكة البحرين (2016).

اختير لتكريم مبدعي مجلس التعاون الخليجي في الرياض ممثلا للكويت مع الملحن إبراهيم الصولة والقاصة باسمة العنزي (2016).

تأهلت رواية "فئران أمي حصة" إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب (2016-2017).

تأهلت رواية "حمام الدار" إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب (2018-2019).

اختيرت رواية "ساق البامبو" ضمن أفضل 100 رواية عربية بتصنيف مجلة "بانيپال" البريطانية (2018).

تأهلت رواية "ناقة صالحة" إلى القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب (2019-2020).

تأهلت الثلاثية الروائية «أسفار مدينة الطين» إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ 19، (2024-2025).

حائز جائزة رابطة الأدباء الكويتيين عن ثلاثية «أسفار مدينة الطين» (2025).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
854 (15%)
4 stars
1,278 (22%)
3 stars
1,907 (34%)
2 stars
1,044 (18%)
1 star
504 (9%)
Displaying 1 - 30 of 942 reviews
Profile Image for بثينة العيسى.
Author 27 books29.5k followers
April 23, 2011

لا أملك أي تحفظ على أدوات الكاتب. لا أستطيع أن أقول بأن توظيفه للسرد والحوار أو أيٍ من أدواته السردية قد حال بيني وبين أن أستمتع بالعمل، كل ما في الأمر أنني وجدتُ في الرواية الكثير من الكلاسيكية الكويتية ( قد أكون أول من نطق بهذا المصطلح ) ..

الكتاب يكرّس رؤية نموذجية جداً لمجتمعي، تكاد تكون مملة ومكرورة وفيها كثيرٍ من البداهة.

بعد 20 سنة ما زال الكاتب يعالج الغزو العراقي بنفس الرؤية الكويتية المتولدة في عام 90 .. مثلاً، وأنا أفترض بعد مرور كل هذه السنوات أن تتسع الرؤية وتنضج وربما تتحرر قليلاً من نمطيتها ..

لأمر نفسه بالنسبة للشخوص التي فقدتُ تعاطفي معها تماماً، رغم علمي بأن الكويت مليئة بهذه النماذج الجائعة إلى الحب والتي لا تفعل شيئا آخر غير أن تجوع إلى الحب وتبحث عنه! شخوص سلبية وضيقة الأفق وتتعاطى مع العالم بمنطق الضحية وسؤال " من المخطئ في حق من " ..

باختصار، قراءة هذه الكتابة تشبه صحبة مراهقين يفتقرون إلى الطاقة والنشاط والإبداع، ويشعرون بالكآبة والوحدة وعدم الثقة بالنفس.

أنا لا أراهن على سعود السنعوسي الآن، أراهنُ عليه في القادم لتجاوز هذا العمل والخروج من تقليدية الطرح والمعالجة إلى فضاء إبداعي مبتكر أكثر .. نعوّل عليه كاسم روائي كويتي جديد.
Profile Image for Issa Deerbany.
374 reviews685 followers
June 4, 2018
"اذا احببت شيئا فلا تبحث عن التفاصيل الصغيرة فربما تجد ما تكره، وإذا كرهت شيئا فابحث في تفاصيله الصغيرة لعلك تجد شيئا تحبه"

سجين المرايا ...... اسم رائع لمن يعيش في عزلة بعيدا عن الناس ، فقط مع ذكرياته.

اُسلوب الكاتب رائع بين اُسلوب السرد الخفيف على القاريء وبين الحوارات.
يلجأ الكاتب الى الفلسفة في مواجهة مشاكل الحياة او عزلة بطل الرواية الذي يتمسك بأي شيء يهتم به، وليتنا اعجابه يحاول ان يغير شخصيته لتناسب من يهتم به.

استطاع ان يحمل المصباح أمامه في النهاية لتنير اه طريق الحياة بدلا من ان يحمله خلف ظهره والذي لم يكن يشاهد الا ظله.

حبيبته والتي كانت محور الرواية فهي ايضا تبحث عن الاهتمام اكثر من الحب الحقيقي. بعد ان فقدت الاهتمام والحب من عائلتها التي أعطت حبها لأبناءها الكبار ولَم يعد هناك ما يعطونه لمولود جديد جاء الى الدنيا كغلطة.

تصوير الكاتب لنوازع النفس البشرية وما تراوده من أفكار وخواطر رائع تلامس القلب والعقل.

قارنت الرواية برواية ساق البامبو والتي أعطيتها ٥ نجمات لان الفكرة التي عالجتها كانت رائعة والفكرة في هذه الرواية جيدة ولكن ليس بمستوى ساق البامبو.
Profile Image for ياسمين Thabet.
Author 6 books3,302 followers
December 9, 2013


description


اي شخص قرأ هذه الرواية قطعا سيخبرك انها لا شئ مقارنة بابداع الكاتب في ساق البامبو

لا اختلف على هذا ولكن...هذه الرواية هي نوعية الروايات التي تلمسني ....النوعية التي احبها بالضبط والتي اغرق فيها بكل مافي من مشاعر

ذاك العبد العزيز....الذي صار بعد 60 صفحة من الرواية فارس احلامي....احببته...احببته كثيرا لدرجة اني شعرت بالغيرة عليه!...نعم وجدت نفسي اشعر بالضيق والغيرة حين اقترب من كاثرين....هل ما انا فيه طبيعي؟؟؟

لكل قراء رواية احببتك اكثر مما ينبغي .... قصة حب جمانة وعبد العزيز....شتان الفارق بين هذا العبد العزيز وذاك....وياسلام بقى لو ادينا جمانة عبد العزيز في الرواية دي....وخلينا ريم او مريم لعزيز في احببتك اكثر مما ينبغي!

كدة احسن مش كدة؟....بس المشكلة ان الحياة مش كدة....في الحياة لازم واحدة زي جمانة تقع في واحد مخادع لايستحق حبها مثل عبد العزيز...وواحدة مخادعة زي مريم تقع في واحد مخلص زي عبد العزيز في روايتنا هنا...

هي دي المأساة في الدنيا...

في مشهد لما عبد العزيز شاف ولد وبنت بيمسكو ايد بعض وبص لايده وافتكر لمسة ايد حبيبته...وبعدين راح ماسك ايده بايده التانية وحاول يسترجع طعم لمسة ايد حبيبته من شدة الاشتياق....هو في كدة؟؟؟؟؟....هو الرجالة فعلا بيحسوا بالحاجات دي زينا؟ والله لولا ان كاتب الرواية رجل...لما صدقت مشاعر هذا العزيز...


احبت رجلا قبله...ثم عرفته فاحبت حبه لها...ثم صارت محتارة...اتأخذ من تحب ام من يحبها؟!...هكذا كانت مريم او ريم....لم اشعر انها اخطأت بجريمة يعني لما اعطته اسم مستعار لا ادري لما اصابته صدمة بالشكل ده...لكن ماكنش مفروض تطلب منه االعودة...ماكنش مفروض ابدا تعطيه امل وهي بتحب حد تاني

الفكرة بقى انه في بداية العلاقة بينهم...لانها كانت الاولى في حياته كان جاهل جدا في كيفية كسب قلبها والتعامل معاها لدرجة انه نفرها...دي فعلا خطأ عليه...يعني طول الشهور دي اللي سابو فيها بعض كان ممكن يتصل بيها ببساطة وكل الفترة دي بيتألم ويتقطع....واكتشف في الاخر انها كانت منتظرة اتصاله وكانت حترجعله ولما ما اتصلش بيها فكرت انه نساها واصبح لا يبالي بها....دي حقيقة...كيف تعرف مشاعره لو ماقالهاش هو بنفسه...ولو كانت كل تصرفاته تثبت عكس مشاعره....نقطة مهمة جدا في الرواية ومهمة جدا في كل العلاقات....ليه مانكونش صريحين مع الشخص اللي بنحبه...خصوصا الرجل...ليه ما بيبوحش بكل ما في قلبه الا بعد فوات الاوان؟!

هل كانت تريد منه اكثر من ان يمسك يدها...ولم تفهم رجولة عدم استغلاله للموقف واستغلاله لها وفهمته على انه لا يشتهيها...طبعا هو معه كل الحق لكني شعرت ايضا انها مسكينة....تحب المرأة ان تشعر انها مرغوبة...ونادرا ماتفهم انه يحافظ عليها...ستفهم انه لا يرغب بها...احيانا تحب ان تشعر بضعفه تجاه انوثتها...الموقف هنا محير جدا لان الاثنان للاسف على حق...لكن هو حل المشكلة واخبرها انه سيدخلها هذا البيت وهي زوجة....كان عليها ان تفهم وتستوعب بعد هذه الجملة...

الرواية فيها كتير من حياتنا كتييير جدا من ملامح معظم علاقات الحب ومشاكل الحب....فيها كتير من الالم فيها كتير من الانسانية فيها انا عشت بكل مافيا

وتمنيت انها ماتنتهيش ابدا ابدا

خصوصا الجزء اللي ببيقول فيه انه مشتاق لها اوي ونفسه يرجعلها وفي نفس الوقت مش ممكن حيقبل يرجعلها...فكرة في منتهى العبقرية فعلا الاحساس ده واقعي اوي ازاي قدر الكاتب يصوره بالشكل المذهل ده

ولقيت نفسي متعاطفة مع يتم البطل ومتألمة لألمه خصوصا في المشهد لما حلق عشان العمرة وفضل يبص لشكل راسه في المرايا....بجد لمستني اووووي المشاهد....وفجاة

لقيتني مجنونة بهذا البطل...

كمية من الاقتباسات والجمل الاروع من االروعة مش حاقدر احطها في الريفيو عشان كتيرة اوي
عجبتني جدا جدا الرواية وباتمنى لو اجد روايات بنفس جودتها


اعتقد الان اني بحاجة للدكتور غازي !! هههههههههههههه



Profile Image for محمد خالد شريف.
1,024 reviews1,233 followers
September 20, 2025

"كُل شيء نعتقد أننا نسيناه يستوطن أعماقنا."

قبل أي شيء، لا تُفكر بوضع هذه الرواية في مقارنة مع رواية "ساق البامبو".. وليس لأن هذه الرواية سيئة بالعكس فالرواية جيدة.. وجميلة وشيقة، ولكن عندما تُقارنها بـ"ساق البامبو" فستخسر بسبب عامل هام وهو "النضج".. النضج في الموضوع والنضج في أسلوب سعود السنعوسي نفسه.

"بعد الفترة القصيرة التي قضيتها في هذا الكوكب، اكتشفت أن كُل الطرق تؤدي في نهايتها إلى الحزن، يتملكنا الشعور بالبؤس إذا ما سلكنا طريقاً مُظلماً موحشاً، لأننا دوماً بحاجة لمن يُنير لنا هذا الطريق، يواسينا ويُعيننا على حمل جزء من مُعاناتنا التي نشعر بها."

تحكي الرواية عن "عبدالعزيز" الذي يتناول حياته كُلها بكل تلك المآسي والظلمات التي تعرض لها، من بلد تدخل في حرب تتسبب في مقتل والده البطل، وفراقه الحتمي لوالدته، وتلك العلاقة التي أظلمت طريقه بعدما ظن أن هُناك نوراً ما قادم.
الحكاية قد تكون نمطية للغاية، قصة حُب وخيانة وفُراق للأحبة ولكن ما جعل هذه الرواية جيدة.. هو سعود السنعوسي نفسه.
فالكاتب وأن كانت هذه الرواية أول أعماله، ولكن لُغته حملت هذه الرواية على أكتافها.. فجعلتك تقترب من "عبدالعزيز" وتتعاطف معه وتختلط مشاعركم فلا تستطيع تحديد هل ذلك فعلاً يحدث له أم أن كُل ذلك يُعرض في سجن مرايته؟

الرواية في المُجمل جيدة، تستحق أن تُقرأ وأن كُنت أفضل أن تكون بداية لسعود السنعوسي قبل رائعته "ساق البامبو".. وختاماً أترككم مع اقتباس قد يُصنف من أجمل عشرة إقتباسات قرأتها في حياتي:

"حاولت مراراً أن أنسى، ولكن، يصعب إدراك النسيان مع وجود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المُقفلة بداخلنا. تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا، حلوها ومرها، قديمها وحديثها، مهما بدا لنا نسينها، تبقى دفينة في أعماقنا، مُحتفظة بأدق التفاصيل، في قلب ذلك الصندوق المُحكم الإقفال، والذي لا نملك مفاتيحه بأيدينا، بل أن مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها. قد يكون المفتاح أغنية، نسمعها صدفة، تفتح صندوق الذكريات، لا تأخذنا للماضي، بل تُحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون. قد يكون المفتاح عطراً، يُحاصرنا في مكان ما، يُذكرنا بأصحاب العطر ووقت وجودهم، تغزونا روائحهم، تُحاصرنا أصواتهم ثم سرعان ما نجدهم ماثلين أمامنا سالكين أقصر الطُرق من مُدن الماضي المختلفة إلى عاصمة الحاضر. قد تُفتح صناديق الذكرى بسبب درجة حرارة مُعينة، يستشعرها الجسد مع تغير فصول السنة، حين يطرق الشتاء الأبواب تبدأ أجسادنا بالبحث عن أولئك الذين يشعروننا بالدفء. قد تنثر الصناديق محتوياتها حين تطأ أقدامنا أماكن مألوفة، لم يتغير بها شيء، كل شيء حاضر، إلا الزمن والأشخاص الذين تخلفوا عن الحضور."
Profile Image for Sherif Metwaly.
467 reviews4,205 followers
November 21, 2015

...........سجين المرايا ..........
بداية أبدى اعجابى الشديد باسم الرواية .. اسم يعبر بشده عن محتواها
وبداية اذا كنت قرأت ساق البامبو قبل هذه الرواية فحاول الا تقارن بينهما لأنك ربما تظلم هذه الرواية ..ف ساق البامبو كانت تحفة أدبية لاشك فى ذلك
فحاول التغافل عن تلك المقارنة لكى تعطى هذا العمل حقه
***********************************************
الكلام القادم سيحتوى على حرق لبعض احداث الرواية
رواية تتحدث عن قصة حب بريئة فى زمن ليس للأبرياء فيه مكان .. ولأن البراءة وطهارة القلوب اصبحت ف عصرنا الحالى شيئاً غريباً .. فطبيعى أن يكون مصير هذا الحب البرئ ... الفشل
لنتحدث عن عبد العزيز ... بطل الرواية ... شاب طاهر القلب والنفس ، فقد أبيه وأمه مبكراً وعاش حياته يعانى من الوحدة والحزن .. الى أن شاء القدر أن يوقعه ف الحب ظنا منه أن الحب سوف يعالج وحدته وحزنه ولكن لأسف حدث العكس ...
الرواية فى بدايتها مملة .. ملخص أول مائة صفحة منها بالضبط هو وصف حالة عبد العزيز وكيف أنه كان متعلقاً بشدة بأبيه وأمه .. أبيه البطل الكويتى المناضل وأمه التى أعطته حباً لامثيل له .. ومع توالى الحداث يتعرف على ريم والتى سيتضح ف النهائية أن هذا ليس اسمها الحقيقى من الاساس .. يحبها حباً لامثيل له .. ويتفنن الكاتب فى سرد مشاعر عبد العزيز تجاه محبوبته بطريقة مكررة وممله الى حد ما كادت تدفعنى الى ترك الرواية وعدم اكمالها لولا استمتاعى بأسلوب الكاتب الجميل الذى اجبرنى على تكملتها
ولكن بعد المائة صفحة الأولى ومع انتهاء الكاتب من سرد المشاعر الفياضة للبطل عبد العزيز
ستنتقل الى مرحلة أخرى .. وهى مرحلة تغير عبد العزيز من أجل حبيبته .. مرحلة تحوله ان نسخه من حبيبته ومحاولته أن يكون صورة لها .. وانعكاس لشخصيتها
فيسافر الى انجلترا لتعلم اللغة الانجليزية التى تجيدها ريم ..ويبدأ فى قراءة القصص الاسطورية التى تعشقها
وهناك .. فى انجلترا .. يحل ضيفا على بيت السيدة جاكلين .. حيث تبدأ مرحلة أخرى لعبد العزيز لاداعى لحرق أحداثها لأنها الجزء الممتع فى الرواية
حسنا .. أعترف أن القصة تبدوا مكررة ... ليس فيها شئ جديد .. سمعنا عن قصص حب فاشلة اكثر ايلاما من ذلك .. ومعظمها أيضا كان سبب فشلها أن أحد الطرفين كان صافى القلب ومحباً وعاشقاً كما بينما الطرف الأخر مخادع ويتلاعب بمشاعره طوال الوقت الى ان يكتشف العاشق المغفل الحقيقة المؤلمة فى النهاية
........................................................
أسلوب الكاتب رائع .. مما لاشك فيه أن سعود السنعوسى أصبح من افضل كتاب الخليج والعالم والعربى
ولولا الاسلوب العذب لما اكلمت الرواية .. ف الكاتب ينقل اليك الاحاسيس بطريقة مبهرة
.....................................................
من الأشياء التى اعجبتنى فى الرواية كثرة الاقتباسات الجميلة التى يسردها الكاتب فى ثنايا قصته ..
تحدث عن أشياء كثيرة .. عن العروبة والوحدة العربية التى نرددها لفظا فقط ونحن ابعد مايكون عنها

وغيرها الكثير سأكتفى بعرضها ولتقرأها بنفسك 

-----------------------------

-----------------------------

-----------------------------

-----------------------------

-----------------------------

..........................................
فى المجمل .. رواية جيدة .. لايعيبها سوى الملل فى بدايتها
ولكن مع توالى الأحداث .. ستجد نفسك مجبرا على انهائها .. فأسلوب الكاتب الرائع نجح فى فرض نفسه بشده
واستطاع بقدر كبير ان يصرف نظرك عن بعض العيوب .
Profile Image for مهنا.
Author 3 books207 followers
September 8, 2013
ما استفدته من هذه الرواية ( أنه لا حدّ للتطوّر ما دمنا نجتهد ) .
فرق هائل ما بين رواية السنعوسي الأولى -هذه- و الثانية "ساق البامبو ".
استطيع التقريب بين الإثنتين في اللغة العذبة الجميلة . لكن الأحداث و الشخوص و العمق متفاوت جداً .
بعد هذه الرواية التي كثرث اشباهها في الرأدب الخليجي ( بكائيات البطل على حب فاشل ، وسرد طويل لكل تفاصيل محبوبته ) نضج سعود كثيراً في تجربته الثانية الفائزة بالبوكر . مثبتاً بهذا امكانية التطور لجيل الأدباء الشباب الجدد .
يعجبني هذا الرجل فعلاً .
Profile Image for ريم الصالح.
Author 1 book1,283 followers
November 14, 2011
انتَهيتُ من حكَاية سَجين المَرايا..
أو رُبما.. لأسميها
السَّابحُ في الذِّكرى..

لَم يخب ظني أبَداً
كاتبٌ فذ وروايةٌ تستَحق القراءَة..
بينَ صفحاتها فلسَفةٌ ناعمَة للحَياة بكاملها..
تلكَ الحياة التي تجترنا إلى الماضي بلحظة شَوق
ثم تُعيدُنا إلى الحَاضر بصَدمَة جديدَة..

أنصَحُ بها كُل من فقَد الأمَل بالشباب -وإني لأعلم بشاعة هذا الشّعور المُقيت-
أنصحُ بها كل من حَكم على قصص الحُبّ بالفقر الفكريّ..

^^
Profile Image for Esraa Adel .
311 reviews438 followers
March 30, 2017

عودتُ نفسي على عادة غريبة بعض الشئ واتبعتها في كل ما قرأته مؤخرا فكلما ألتقي بجملة تجذبني في كتاب أثني طرف صفحتها العلوي حتى أنته من ذلك الكتاب لأجدني إما طويت القليل او الكثير من صفحاته وفي تلك الرواية تكرر ذات الموقف الذي حدث لي في ساق البامبو من قبل ووجدتني من قبل الانتهاء منها متفاجئة بعدد الصفحات المطوية وحين انتهيت منها .. أعني .. حين انتهت هي مني وجدتهم أربعون صفحة وصفحة
وأنا على يقين اني فقدت بعض تركيزي أثناء قرائتي لها وبالتالي اذا قمت بقرائتها ثانية يوما ما وهذا ما انتويه فأنا أتوقع زيادة هذا العدد

لم أندم لحظة على قراءة ساق البامبو في البداية فهي ما دفعتني الى الالتقاء بـ سجين المرايا وربما إن كانت خطواتي لم تسر بالطريق العكسي كنت سأخسر لقائي بساق البامبو

عذراً لـ أ.سعود السنعوسي فلم أستطع التعرف على ملامحه بين طيات تلك الرواية غاب عني في معظم صفحاتها ولمحته فقط في اخر صفحاتها حين عاد لقاء عزيز بطبيبه النفسي تعثرت بالمؤلفين الخليجيين وبقلم أحلام مستغانمي من قبل أن يذكر إسمها فيما قبل النهاية وبالتالي لم اجد تشابه بين الروايتين الا في كمية الجمل التي تجبرني على التوقف عندها وقرائتها مراراً وتكراراً

فمثلاً انتظرتُ النهاية المشوقة ولن انكر أنها اعجبتني وخاصة عودته الى انجلترا بين زهرات الزنبق المحببة الي قلبه ولكني كنت اتوقع أكثر وهذا هو ما أنقص النجمة الخامسة فكنت اتوقع رواية لن تتكرر ولكني وجدت شخصاً يعاني الوحدة والحزن الذان لا يفارقاه افتقد الاهتمام فوجده في مريم ولكن في رأيي هو لم يحبها آلمه الجمود التي رأته فيه فحاول بشتى الطرق إثبات العكس احب ان يضعها هدفاً امام عينيه .. هدفا يسعى اليه في حياة كانت بلا هدف .. شخصا يحلم به ويتمناه بدلا من وحدته الدائمة ، هو نفسه لم يتيقن من حبه لها ، قتله خداعها له وكذبها المستمر ، مزقته خيانتها ومزقتني انا ايضا
فليس شيئا يؤلم اكثر من شخص أحبك تخبره انك تحب غيره ولكن الم يقل انه من الضروري وجود الحزن حتى نستشعر مذاق السعادة

الثمانون صفحة الاخيرة في الرواية التهمتهم بكل جشع ونهم لكي اعرف ماذا بعد؟ كل ما بداخلي كان يرجوني لأكمل أحداثها وحين انتهيت منها شعرت بها تغمر كل حواسي ، تغرقني بداخلها حتى خشيت ان تغلق غلافها عليّ قبلما اغلقه انا

سجين المرايا
هي رواية لا استطع ان اقول عنها انها يجب أن تًقرأ ولكني أستطيع فقط أن اقول انها رواية ستظل عالقة في ذاكرتي .. رواية اشعر بحروفها الان وانا اكتب عنها تسبح بين كرات دمي كما يحلو لها وتُغير من هرموناتي دونما استئذان
Profile Image for Shimaa Mokhtar.
180 reviews163 followers
August 20, 2018
من الأعمال الأولى لسعود السنوسي، عمل غير ناضج مقارنة بأعماله اللاحقة مثل ساق البامبو وفئران أمي حصة، حيث وقع أسير المثالية الشديدة والاهتمام المفرط باللغة والرومانسية الحالمة المفرط فيها وهي الأخطاء التي يقع فيها عادة أي كاتب مبتدئ
Profile Image for Ahmed AlQady.
201 reviews847 followers
May 13, 2015

أحب عبد العزيز من لا تستحق
وترك عبد العزيز من كانت به أحق♥. .~

لن اتكلم عن الكاتب ولا عن طريقه كتابته واسلوبه
فـ أسم الكاتب وحده يكفي
ولكني سـ اتكلم عن الروايه ومضمونها وما تخفيه داخلها
من مجريات واحداث تمس القلب بشده !!
كل ما مر به عبد العزيز بطل روايتنا
وما عاني منه قلبه وكيانه من الاشياء والمواقف واالاحاسيس التي
لا يتمناها احداً لنفسه ولا حتي لشخص يكره
فـ فقدان ألأهل جميعهم شئ مئلم حقا ولكن وفقدان ألأم شئ اخر
فـ لو وضعت الدنيا بكل كنوزها في كفه
والام في كفه... لرجحت كفه ألأم بلآ منازع
هكذا خسر عبد العزيز امه التي سلمت روحها لخاقها
وكانت لهذه الحادثه الاثر الاكبر في كل ما اتي بعدها في حياته
من توابع .. فقد التهمته العزله وضاق به الكون وما فيه
وصنع من وحدته عالمه الخاص كان فيه السجين ��السجان
أغلق نوافذ العالم وجعل من عزلته صديق ومن حزنه رفيق
ومن الفرقه والتشتت ابن وابنه . . وعاش في عزلته راضيا بها وبما فيها
راسما لحياته لوحه فنيه احيانا لا توجد الا في اكلشيهات الافلام
ولكنه وكما قال
//
تنتهي الافلام كما يحلو لمخرجيها وتنتهي حياتنا كما يحلو لمزاج القدر
//
وعليه فقد اعطاه القدر في لمحه قد تبدو للبعض رحمه من القدر له
ولكنها في عمقها من ستقضي عليه "ريم " و التي ستصبح مع مرور الوقت"مريم" فتاه صغيره تعاني من الحرامان والعزله عن اهلها
فهي اصغر من في البيت وفارق السن بينها وبين اخوتها يتجاوز الكثير
ممها يجعلها موضع اهمال من الجميع
فهي دوما تبحث عن من يعوضها عن هذا التجاهل
حتي وان تسبب ذالك في الم ووجع لهذا الشخص
الذي اتخذ من عزلته كيان ومستقر ومستودع
حتي لا يتسبب في جرح او الم من حوله
اما هي فكانت تسعي بكل الطرق كي تكتسب ما يشبع ضيم نفسها
وما حرمت منه من حنان واهتمام فسارعت في لف شباكها حول فريسه
ضعيفه جدا. . اضعف من ان تقاوم فقط استستلمت
حتي كان في إستسلمُها نهايتها . .
Profile Image for Araz Goran.
877 reviews4,697 followers
February 26, 2015
من الصعب أن أصف بكلماتي هذه الرواية الرائعة العذبة النقية التي بثت في نفسي ألحاناً من الحب والحزن والوحدة.. توغل بكلماته في أعماق قلبي ووجداني، عشتُ معه الألم والوحدة والحزن والخذلان،،
أستطاع هذا الكاتب البارع الفذ أن يستخرج الكنوز الادبية التي نفتقدها في أيامنا في زمن أصبح الجميع يركض وراء أدب لاينظر الى الانسان سوى كتلة من الغرائز والرغبات..
عمل أقل ما يقال عنه أنه (تحفة أدبية) بكل مقاييس الأدب. .
بوركت أيها الأديب فيما كتبت وأرجو أن تمضي في هذا الدرب الادبي.. فأنت مدرسة أدبية افتخر أن أقرء لك كل ماتكتب..
Profile Image for Asmaa Essam.
244 reviews234 followers
May 21, 2020
إن كنت قد قرأت "ساق البامبو" لسعود السنعوسي وترغب في قراءة هذه الرواية بعدها ....
من فضلك لا ترفع سقف توقعاتك كثيراً!

للحظة ... قد تظن أن هذه الرواية كتبها كاتب آخر
أو ربما كان أول عمل لسعود السنعوسي
المهم انك قد يصعب عليك الإندماج معها كما فعلت بساق البامبو


القصة تقليدية نوعاً ما ...
عزيز تيتم وعانق الوحدة والكآبة منذ صغره ... إلى أن تدخل حياته فتاة وتزيده تدميراً وجراحاً
اسلوب السرد متكلف ومزخرف أكثر من اللازم ... إلى حد السذاجة أحياناً

أنهيت الرواية ولازالت لا أدري ما السر في إختيار الإسم
ربما كان على الكاتب أن يعطينا أسباب أكثر تربط بين القصة والإسم
لا أدري ولكن حتماً كان هناك خيارات أفضل

طريقة السرد ليست من مفضلاتي ...
كثير من التشبيهات المُبالغ بها وكأن الكاتب يحاول إجبارك على حب الرواية والإندماج معها
وجاء ذلك بشك سلبي معي ... إذ فقدت أرتباطي بالأحداث لأنني لم أشعر انها خرجت من القلب
بل من القلم ... والقلم فقط.

كان تقييمي بالأساس نجمتان
لكن النجمة الثالثة جاءت بعد قراءة الجزء الأخير الخاص بمواجهة عزيز ومريم
غير ذلك ... لم أكن متحمسة جداً للقصة أو الإسلوب صراحةً ورغبت في إنهاءها بسرعة.
Profile Image for ثامر.
153 reviews154 followers
July 28, 2016
القصة المعروفة والمستهلكة ,الحب من أول نظرة والخيانة في الأخير .
**
بما أن هذه الرواية هي الأولى للكاتب و قبل ساق البامبو وفئران أمي حصة , فهذا يعني أن الكاتب طور من نفسه بشكل كبير .
Profile Image for ليلى المطوع.
Author 3 books1,860 followers
November 28, 2011
رأيي في الرواية انها كانت متماسكة والحبكة ممتازة جدا ، ابدع الكاتب في رسم تفاصيل الشخصية ؛ حتى الامور الثانوية تم توظيفها بذكاء الكاتب لتكون سببا او مبررا لتصرفات عبدالعزيز وشخصيته المتشائمة ، ولم َ تمسك لدرجة الجنون بأول قطرة حب امطرتها عليه غيمة القدر.

لكن لم يعجبني اللغو والمبالغة في المشاعر (للاسباب خاصة ) ولكن كما اوضحت وظفها الكاتب حتى يبين لنا شخصية البطل .

اللغة الفصحى ممتازة، نلاحظ مدى ترابط الجمل.

للرواية هدف واضح وصريح وكانت الصفحات ك رسالة توجه للشباب .

واعتقد ان الكاتب سعود من افضل الكتاب الكويتين على الساحة
(رأيي الشخصي )


وهذه بعض المقتطفات التي نالت اعجابي




سأكتفي بأن أقول أنها كانت أما حقيقية في زمن يكون فيه للمرء أكثر من
أم ... أم تلد ... أم ترضع ... أم تربي .

لم أومن يوما بالحب من أول نظرة، ولكن كما يبدو أني وقعت به من أول نبرة !


الصمت أبلغ من الكلام أحيانا ، خصوصا اذا ما عجزنا عن ترتيب الحروف لنكون بها كلمات تصف مايخالجنا من مشاعر .

لاتشغل نفسك بالبحث عن التفاصيل ودعها تكشف عن نفسها بنفسها مع مرور الوقت .


في تفاصيل ماتكره ابحث حتى تعثر على ماتحب .
ثم كف عن البحث فورا كي لاتجد ماتكره في تفاصيله .

ان اشد الاحزان تأثيرا هي تلك التي لاتطرق الباب قبل أن تدخل، تباغتنا قبل أن نجهز لها مكانا بداخلنا .



***
بعض النقاط التي قمت بتسجيلها اثناء القراءة

الكاتب تمكن من رسم شخصية عبدالعزيز وسبب تعلقه بريم وتفكيره الدائم بالحب هو نتيجة للوحده التي يعانيها .

الاسلوب شاعري ممتاز لكن هناك الكثير من اللغو

الحبكة الرواية جيدة جدا .

اتقن ربط الجمل ببعضها البعض .

طريقة الغوص في الذكريات كانت سلسة لاتقطع الخط الزمني للرواية التي تسير عليها .

احببت حواراته العميقة مع كاثرين وجاكلين


لم تعجبني المبالغة في المشاعر ص 201

Profile Image for Muhammad Galal.
572 reviews751 followers
March 30, 2017
"سجين المرايا" هي قراءة ثانية لي للسنعوسي،

أراها أفضل من روايته الحائزة على البوكر "ساق البامبو"،
الرواية تحكي عن معاناة من طرف قصي لشاب أحبّ الأشياء إلى أقصى مدى، وكره أشياء أخرى إلى أقصى مدى،
كل شيء عنده برئ، طاهر،
يبحث عن الملاك، يصدقه، ثم يُصعَق،
يستمر على وفائه، يلتمس العذر، يكتشف الخيانة، ينهار، ينفجر،
يظل على إنكاره فترات طويلة،
يدخل في فترة وحدة، وانعزال، إلى أن يجد من يأخذ بيده، ويضعه على الطريق،

البطل العبد العزيز أحب ملاكه المزعوم أكثر من نفسه، جلد ذاته من أجل فتاة خدعته باسم ليس لها، ولا يشبهها،
بعض النساء كذلك لا يحبون الطيبين، الوادعين مأموني الجانب، يعشقون من يغيب، ويهددهم دومًا بالرحيل،
فتظل المسكينة مرتبطة به، وتجاهد لإرضائه بشتى السبل،
ولله في خلقه شؤون.

رواية جميلة، تقعدوا بالعافية.
Profile Image for Sura ✿.
284 reviews483 followers
January 18, 2016
2.5

لا اعلم ان كانت الروايه دون المستوى المطلوب
ام دون مستوى "سعود السنعوسي
ام اني قرأتها في الوقت الذي اكتفيت فيه من روايات الجيل الحالي من الادباء التي تدور بنفس الحلقه السخيفه والمواضيع المكرره وتحقق نسبة قراءه اعلى من غيرها من الاعمال التي تستحق القراءة والتقدير .او اني قرأتها بعد قراءة رائعته "ساق البامبو " التي لا مجال لمقارنتها مع هذه الرواية .
عموما رغم انها لم ترق لي , لكن السنعوسي اختيار ان يكون مميزا ايضا عن معاصريه من الادباء السطحيين واختار انعطافات مختلفه الى حد ما في روايته .
Profile Image for Maryam Same.
651 reviews185 followers
September 3, 2013
سجين المرايا
قراتها بعد ساق البامبو

الروايه كما قالت أ
-
سعديه مفرح في المقدمه روايه الفرد الواحد
ع طول الصفحات نقرا عن اليتيم الوحيد عبد العزيز و حزنه وبؤسه بعد يتمه ويومياته الممله
بعدها يتعرف ع ريم بدايه الحب عن طريق الهاتف
كاغلب قصص الحب الخليجيه
وعبد العزيز مثال للرجل النفسيه الكئيب
ما حبيته
الروايه لغتها جميله راقيه
من النوع المحافظ
بس هالنوع من الروايات
اللي كاتب مع نفسه طول الوقت ما تعجبني
احب الروايات اللي في ابطال
كثر و اماكن كثير وعلاقتهم مع بعض

فكره ان يسافر لندن
عشان يتعلم انجلش عشانها ما اقتنعت فيها الكويت مليئه بالمعاهد كان يقدر يدرس فيها
وليه يتعلم انجلش وهو يحب ويتكلم مع بنت كويتيه مش اجنبيه
ككعاده الرجل الخليجي والشرقي عموما عقده و كئابته مع البنت الشرقيه وعند الاجنبيه يكون مثالي واحسن من مافي -
كقارئ لساق البابمو وحاب تقرا اعمال سعود السنعوسي
انتظر عمله الثالث او عيد قرائه البابمو
وقصه تيهه عيسى بين الفلبين والكويت مره اخرى
لا انصحك
بسجين المرايا
ملاحظه في الروايه الدكتور غازي يقدمها
وكان الروايه قصه حقيقه للكاتب
كما في ساق البامبو
المترجم يقدمها وكانها قصه حقيقه للكاتب
حبيت هالاسلوب يقرب القارئ ويصدق الاحداث
انتظر العمل الثالث ان شاء الله يكون زي ساق البامبو واقوى
Profile Image for عبدالرحمن عقاب.
802 reviews1,017 followers
March 24, 2014
هنالك روايات تقرأ سريعًا لأنك تريد أن تنهيها بحثًا عن نهاياتها، و الأخرى لتستعجل الخلاص منها..
هذه الرواية من تلك الأخيرة، التي اشترتيها دون مزيد تأمّل بعد أن غرّني العنوان، فخطر لي أنّه يتحدّث عن الإنسان الذي يكون سجين المرايا التي يحرص أن يُرى بها في عيون الآخرين، ممّا يخلق فيه شخصيات متناقضة ولربما مغتربة عن بعضها البعض، وكلّها ليست هو، لا فرادى ولا مجتمعة!
لم تكن الرواية عن هذا وإن قاربته...!! 
وهذا ربما ذنبي كقاريءٍ و ليس ذنب الكاتب. ولكنّها أيضًا وكما أختها ( ساق البامبو) ليست أكثر من سرد يخلو من العمق، ولا يصل بقارئه إلى أبعد من قصة يتسلّى بها، وهذا ما لا أراه غاية تستحقّ عناء كتابة القصّة أو الرواية.
لا تخلو الرواية من بعض النظرات التحليلية –القليلة- للنفس البشرية غير أن كاتب الرواية سرعان ما يعود بقارئه إلى السطح والسطحية، وإن تفكّرت في تلك العبارات تجد في قوله تسرعًا وتعميمًا ...
ويا لخيبتنا ونحن نكتب بالعربية فنلحن في بعض كلامنا، ويا ليت كتابنا وناشريهم يعرفون قيمة التدقيق قبل النشر.
Profile Image for Rana Abid.
209 reviews515 followers
September 8, 2013
لم يحصد عبثا جائزة البوكر عن رواية ساق البامبو... سعود السنعوسي مازلت تبهرني... :)
ذكرياتي يا ذكرياتي... هذا اول ما خطر في بالي اثناء قرأتي لسجين المرايا...
اهلكته ذكرياته... حاصرته كما يحاصرك انعكاس لوجهك على مرايا تحيط بك من جميع الجهات...
احبها... وهو لا يعرف منها سوى اسمها الذي اكتشف متأخرا بأنه ليس اسمها الحقيقي... اراد ان يصنع من نفسه صورة طبق الاصل عنها وهو لا يعلم انها كانت تبحث فيه عن نواقصها... تضادها...
لم يسمح لنفسه ان يحب اخرى... على الرغم من ابتعادها عنه... وقطيعة تشربت علاقتهما... ولم يعلم انها كانت في تلك الفترة تعود ادراجها نحو حبها الاول لترتمي بين احضانه... رامية بعرض الحائط كل ما يحمله نحوها من مشاعر وهو بعيد عنها يقوم بصقل شخصيته لتصبح صورة عنها. ..
عاد لها... وعادت له ولذاك في نفس الوقت... فقد احبتهما معا!!!... واحتارت في أمرها. .. وحين قارنت رجحت كفت حبها الاول... ببساطة... فقد كان نقضيها. .. شتائها... جحيمها.... ثلجها في آن واحد....
عاد لوحدته ولكن كإنسان اخر... ادرك انه سيمضي للأمام متجاوزا نفسه القديمة... وهي... وذكرياته...

ملاحظة:الحب ليس ان تبحث عن صورة اخرى طبق الاصل عنك... الحب ان تجد الشخص الذي يستطيع اطفاء حرائقك عند اشتعالها... والذي يمنحك القدرة على اشعال حرائقه عند برودها... هو ان يكون احدكما لا والاخر نعم.... وجهان لعملة واحدة... اعطني عملة لها وجهان متشابهان!!!
Profile Image for سارة درويش.
Author 7 books5,630 followers
January 23, 2015
لن تبدأ الاستمتاع بالرواية إلا حين تكف عن مقارنتها بساق البامبو ! فهذه نقرة وتلك نقرة!
هي مختلفة تمامًا عن ساق البامبو، واحتاجت مني الكثير من الوقت لأندمج في أحداثها وألتهم السطور حتى أنهي قرائتهاربما بسبب كثرة التوصيفات والإسهاب في التعبير عن المشاعر بطريقة لم أرها ناضجة في البداية ولكنها بدأت تخفت تدريجيًا مع الاندماج في القصةوحين طغت تفاصيل الأحداث عن الوصف المسهب، للمشاعر.
لا أحب أن أقرأ 5 سطور عن وصف محبته لأمه على لسانه ولكني أحب أن أقرأ ذلك من خلال مواقف وتصرفات وهو ما حدث في ما بعد.
طوال الوقت كنت أتساءل عن السر الذي يدفع شخص كهذا، إلى أن يحبس نفسه في ذكرياته الحزينة ويعيش كل هذه المعاناة التي رأيتها في البداية مبالغة، لدرجة أنني طوال الوقت كنت أشك بأنه مريض بالتوحد أو أي مرض مشابه يمنعه من الاختلاط بالناس ويجعله يغلق الدنيا على نفسه إلى هذا الحد.
أعرف حزنًا مشابهًا، وكنت شاهدة على حياة مماثلة تنهار وأيضًا لم أفهم السبب!
هي رواية أخرى تنضم إلى رفي العزيز "كل شيء يمر"، أحببت أنه في رحلة بحثه عمن يحب من خلال التفاصيل التي تحبها وجد نفسه! وأتفق معه، أحيانًا يكون بؤسنا وتعاستنا حيث نعيش، بمجرد أن نغادر تفارقنا وتعود لتلتف حول رقبتنا فور عودتنا.
بالنسبة لي.. نهاية حبه لم تكن تعيسة، كانت بابًا على الحياة.. الحياة الحقيقية.. طوال الوقت كنت أسأل نفسي لماذا لا يسافر ويتخلص من كل هذا البؤس ! ولكنني أعرف تمامًا معنى القرارات التي تبدو للآخرين بديهية وبسيطة جدًا ولكننا لا نقوى على اتخاذها أبدًا إلا حين تدفعنا الحياة دفعًا لاتخاذها بحيث لا يكون أمامنا خيار آخر، وكأننا نتلوى داخل غرفة نتعرض داخلها للتعذيب.. بابها مفتوح، ونراه وندرك أنه بإمكاننا الخروج ولكننا لا نفعل حتى تركلنا الحياة من داخلها لنضطر للخروج إلى "جنة ما" مقارنة بما كنا نراه في الداخل.
أحببت كاثرين، أحببت الدور الذي لعبته في حياته، وأحببت السلام النفسي الذي وصلت إليه وطريقتها في النظر للحياة، وللحب!
هذه الرواية اعتبرتها عملية "تشريح نفسي" للكثير من المشاعر والأحاسيس وطريقة النظر للحياة.
ورغم موقفي منها في البداية أحببتها
Profile Image for Shahd Ahmed.
106 reviews8 followers
April 4, 2022
(💙ثالث رواية اقرأها لسعود السنعوسي كانت الاولي هي الاجمل بالنسبة لي (ساق البامبو
شعرت انه كاتب اخر ولكنه يشبه سعود :D
رأيت شخصية البطل الضعيفة تشبهني في مراحل من حياتي
الحبكة ليست جيدة، ولكن القصة جميلة نقية كمجمل، الكلمات انيقة كعادة سعود ولن اقول انها افضل الكتب واعتقد انها غير متقنة لانها كانت اول روايات سعود
تتحدث الرواية عن عبدالعزيز الذي يحكي قصته للدكتور النفسي من خلال الورق وهذا ما نشاهده في اول القصة ثم يكشف لنا قصته بالكامل كفاح والده الشهيد في الكويت وذكرياته المؤلمة وحبه لوالدته وطيبتها والحب الاول له القصة مستهلكة للاسف ولكن احببتها، احببت نقاء عزيز وطفولته وحبه .
Profile Image for Wafa'a .
173 reviews15 followers
February 6, 2017
شاب كويتي يسرد آلآم وحدته ويتمه
وموخراً تجربة حبه الفاشلة ...

اللغة أنيقة والسرد جميل يليق بقلم السنعوسي ..

نعم لم تكن الرواية بروعة ساق البامبو
ولا حجم فئران أمي حصة ولكن لها مذاقها الخاص ..

أعجبتني شخصية السيدة جاكلين وحكمتها ..
وأعجبني أكثر نهايتها الإيجابية ..
وطريقة تعامل الدكتور غازي مع
شخصية عزيز ، وتغلب عزيز على محنته ..
Profile Image for Manar Kamal.
27 reviews16 followers
January 6, 2015
من أسوأ ما قرأت .. بداية سيئة لعام 2015 تذكرني ببداية سابقتها ..

احببتك اكثر مما ينبغي حيث عزيز وجمانة 2014
سجين المرايا حيث عزيز ومريم او ريم ..2015
يبدو ان العزيز يطاردني ..يشوه بداياتي .. ويدمر نهاياتي !

اللهم اغفر لي خياراتي البلهاء وتجاربي الشنيعة :D
Profile Image for Esraa.
295 reviews359 followers
April 2, 2022
3.5⭐
عندي 3 كُتَّاب بيوحشوني وبفتقد لغتهم: إبراهيم نصر الله، رضوى عاشور، سعود السنعوسي.
للأسف بهذه الرواية اكون قد انتهيت من كافة اعمال السنعوسي المنشورة. أتمنى أن أرى له عمل قريب قبل ما يوحشني تاني😁
الرواية مليئة بالمشاعر، مشحونة بألم الفقد والذكريات بس مش نكد، وبالرغم من أنها في جزء منها عن لوعة الحب إلا أنها خالية من المحن والتلزيق وهذا انجاز في حد ذاته.
عن مراحل الفقد من انكار، ادراك وانهيار، الوحدة واعتزال الناس. عن تشبثنا أحيانا بأي طوق نجاة حتى لو كان غير مناسب فنتعثر مرة أخرى إلى أن نتزن في النهاية بقرارنا…
بالرغم من أنها التجربة الأولى لسعود إلا أنه ظهر فيها بشكل واضح روعة لغته وتمكنه من أدوات الكتابة. كان ينقصه فقط النضج وهو ما حدث في ساق البامبو وفئران أمي حصة درة أعماله.
لذا لا تقارن هذه الرواية بأي من رواياته واستمتع فقط باللغة والحالة.
Profile Image for Maha. ALyazedi.
160 reviews214 followers
June 15, 2018
وقعت في حب هذه الرواية من أول نظرة بداية من الغلاف الذي لفت انتباهي و شدني
… .
مرورا بالقصة و بطلها الذي تعاطفت معه
و بذكرياته التي آلمتني
… ..
Profile Image for Aliaa Mohamed.
1,176 reviews2,367 followers
March 10, 2015
يبدو أنه كلما توغلت ف عالم القراءة , كلما أصبحت آرائي ف الكتب أكثر صعوبة وكلما ازدادت أيضاً صعوبة تقبلي لأي عمل كان من الممكن أن أنسجم معه ف بداياتي !

ف رواية سجين المرايا ، نجد القصة التقليدية التي استهلكت من قِبل الكتاب ف الكثير من الأعمال الأدبية ، الشخص الذي يتحول إلى آخر ويسقط ف حالة نفسية سيئة ليس بسبب سوي صدمته ف الحبيب وفقدانه إياه والوحدة التي تنتج عن ذلك ... ألخ .

اعتمد سعود السنعوسي ف تلك الرواية ف البداية ع الطبيب النفسي الذي يطلب من مريضه أن يكتب قصته ع ورق كنوع من أنواع العلاج ومن هنا يبدأ المريض ف سرد قصته علينا ، قصته التقليدية الروتينية ، حتى ف أسلوب المعالجة وطريقة انتقاء الكلمات كان الروتين هو السائد ، لا جديد ف نبرة الحزن واللوم والوحدة والشقاء التي اعتدنا عليها ف الكثير من الروايات .

لا أهاجم الكاتب ولكن من يقرأ هذه الرواية ف بداية انغماسه مع الكتب ربما سيعجب بها ، ولكن من قرأ الكثير سيجد التكرار ف طريقه للأسف .

نجمتين تكفي
Profile Image for Sawsan.
69 reviews14 followers
September 21, 2013
الشيء الوحيد الجميل في الرواية هي لغتها !

بعض المقتطفات التي أعجبتني:

صوتك ربيعي.. ما ان تبادري بالكلام حتى تختل موازين الكون، يذوب الشتاء في أحضان الصيف.. ويتجمد الصيف في أحضان الشتاء .. يموت الخريف بينهما ولا يبقى سوى الربيع .. تشرق الشمس في منتصف الليل وتردي الظلام قتيلا .. تنفتح الازهار على الارض الجليدية ويتحول البياض إلى درجات من اللون الأخضر
~~~~~
أحبك ولكن بكلمة أخرى.. كلمة أعمق.. أصدق.. أوسع أكبر وأشمل .. كلمة لم تستهلكها الألسن.. أحبك بكلمة لم ينطق بها المنافق والكذاب.. كلمة لم يتفوه بها عاشق من قبل.. أحبك بكلمة أكبر من جنون قيس وأرق من عواطف روميو وأقوى من عشق عنترة.. أحبك بكلمة لم تخلق بعد.. أحبك بأحرف لاتنطقها الألسن .. بأحرف سقطت من كل اللغات.. أحبك بأحرف لاتكتب ولاتقرأ ولاتنطق.. أحبك بكلمة سرية في انتظار من يكتشفها ويفك رموزها.. أحبك بأحرف تنتقل عبر الأنفاس وأطراف الأصابع.. أحبك بكلمات نطقتها رعشاتي في لقائنا الأول..
~~~~~
في تفاصيل ماتكره .. ابحث حتى تعثر على ماتحب.. ثم كف عن البحث فورا كي لاتجد ماتكره في تفاصيله
~~~~~
يصعب إدراك النسيان مع وجود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المقفلة بداخلنا.. تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا.. حلوها ومرها..قديمها وحديثها..مهما بدا لنا نسيانها تبقى دفينة قي أعماقنا محتفظة بأدق التفاصيل.. في قلب ذلك الصندوق المحكم الاقفال.. والذي لانملك مفاتيحه بأيدينا.. بل ان مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها..
قد ��كون المفتاح أغنية نسمعها صدفة.. تفتح صندوق الذكريات .. لاتأخذنا للماضي بل تحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون.. قد يكون المفتاح عطرا يحاصرنا قي مكان ما.. يذكرنا بأصحاب العطر ووقت وجودهم .. تغزونا روائحهم تحاصرنا أصواتهم ثم سرعان مانجدهم ماثلين أمامنا سالكين أقصر الطرق من مدن الماضي المختلفة الى عاصمة الحاضر ..
لو كانت المفاتيح بأيدينا ماضرنا شيء.. نحتفظ بصناديق الذكريات محكمة الاقفال بداخلنا.. نفتحها متى مانحن شئنا .. نستحضر منها مانريد ونبقي مانود نسيانه في الداخل.. لكن..!
كيف لنا أن ننسى والمفاتيح تعمل من تلقاء نفسها .. تفتح الصناديق وقتما تشاء .. تستخرج منها الصدفة ماتريد من ذكريات.. ونحن نتفرج ولانستطيع التحكم بعواطفنا .. نشتاق.. نبكي .. نضحك .. نندم .. ولانملك أن نغير شيئا ..
~~~~
كل شيء نعتقد أننا نسيناه يستوطن أعماقنا .. في ذلك الصندوق الذي ما ان يفتح حتى تتغير كل قوانين الطبيعة.. يولد الماضي قي الحاضر ويبعث الاموات من جديد .. وتتصبب أجسادنا عرقا في برد الشتاء .. ونرتعش بردا في حر الصيف ..
Profile Image for Mostafa Ahmed.
137 reviews114 followers
February 16, 2017
سيئة
ماعجبنيش الاسلوب ولا القصة ولا الشخصيات
وزى ما قال د. غازى فى اخر الرواية
ـ انا خدت رقمك من الملف قبل ان امزقه
فانا عرفت اقراها وامسك نفسى قبل ان امزقها برضه

الحاجات العاطفية ساذجة ومبتذلة والحاجات اللى المفروضة لطيفة ودمها خفيف تقيلة ورخمة
الحمد لله انى كنت مستعيره.. ده الدار العربية للعلوم تلاقيه ب150 جنيه ولا حاجة كان زمانى اتشليت

بس الاسم شدنى وهو اللى خلانى اجيبه اصلا بالاضافة لشهرة ساق البامبو.
الحسنة الوحيدة انه هيخلينى اسمع نجاة
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Taghrid.
77 reviews137 followers
April 20, 2015
إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير ،
وننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا ..
فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم .. وإمتلأنا بهواء نظيف
أحلام مستغانمي
Profile Image for Hameed Muhammadian.
1,049 reviews195 followers
March 14, 2017
دون المستوى ،..
سبحان الذي خلق كاتب ساق البامبو وكاتب هذه الرواية لا وجه للمقارنة ..
Displaying 1 - 30 of 942 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.