Jump to ratings and reviews
Rate this book

مكر الكلمات

Rate this book
نبذة الناشر:
الكاتب هو، قبل كل شيء، إنسان ينتمي إلى عائلة وإلى وطن، وصاحب نزعة. مغامرة ياسمينة خضرا الشخصية تساوي كل الروايات في مرحلة التسعينيات، حيث لمع اسمه في أجواء الفلك القائم. مَنْ الذي كان يتلطى، وراء اسم مستعار ويوقِّع به مكائده العنيفة في إطار الحرب الاهلية الجزائرية ومجازرها البربرية؟ عندما كشف في العام 2001 عن هويته الصحيحة ـ محمد مولسهول الضابط الرفيع الرتبة في جيش بلاده ـ انتقل، بعنف، من مصاف الكاتب العقائدي إلى الكاتب المشتبه به ـ إذ إنَّ الرأي العام الفرنسي، المنقسم والمتقلِّب إزاء مسألة المسؤولية عن المجازر، تحول ضده.

إن "مكر الكلمات" هو سرد واضح لهذه القضية الغريبة والحرجة، وللمجابهة ما بين الوعي والمفهوم العام الذي لا يتأخر عن أن يؤكد صوابيته بفرض ذاته.

166 pages

First published January 1, 2001

34 people are currently reading
725 people want to read

About the author

Yasmina Khadra

62 books1,839 followers
Yasmina Khadra (Arabic: ياسمينة خضراء‎, literally "green jasmine") is the pen name of the Algerian author Mohammed Moulessehoul.
Moulessehoul, an officer in the Algerian army, adopted a woman's pseudonym to avoid military censorship. Despite the publication of many successful novels in Algeria, Moulessehoul only revealed his true identity in 2001 after leaving the army and going into exile and seclusion in France. Anonymity was the only way for him to survive and avoid censorship during the Algerian Civil War.
In 2004, Newsweek acclaimed him as "one of the rare writers capable of giving a meaning to the violence in Algeria today."
His novel The Swallows of Kabul, set in Afghanistan under the Taliban, was shortlisted for the 2006 International IMPAC Dublin Literary Award. L'Attentat won the Prix des libraires in 2006, a prize chosen by about five thousand bookstores in France, Belgium, Switzerland, and Canada.
Khadra pledges for becoming acquainted with the view of the others. In an interview with the German radio SWR1 in 2006, he said “The West interprets the world as he likes it. He develops certain theories that fit into its world outlook, but do not always represent the reality. Being a Muslim, I suggest a new perspective on Afghanistan, on the religious fanaticism and the, how I call it - religiopathy. My novel, the The Swallows of Kabul, gives the readers in the West a chance to understand the core of a problem that he usually only touches on the surface. Because the fanaticism is a threat for all, I contribute to the understanding of the causes and backgrounds. Perhaps then it will be possible to find a way to bring it under control.”

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
129 (22%)
4 stars
189 (32%)
3 stars
173 (29%)
2 stars
61 (10%)
1 star
25 (4%)
Displaying 1 - 30 of 64 reviews
Profile Image for فايز غازي Fayez Ghazi.
Author 2 books5,134 followers
June 26, 2025
- تُرجم هذا العمل على انه رواية لكن النسخة الأصلية (الفرنسية) تقول انه سيرة ذاتية!! في كلتا الحالتين فالكتاب بقي مشتتاً بين محاولة كتابة رواية وبين محاولة اقحام سيرة ذاتية في النص، وذلك على ما بدى لي عائدٌ للهدف (او الأهداف) الذي كان يقصده الكاتب.

- في الجزء الروائي قام الكاتب بحركة ذكية وجميلة بإستدعاء شخصياته الروائية (من أعمال سابقة) وأنسنها في خياله وحاورها. وفي جزء السيرة جعل من نفسه شخصية روائية مزدوجة (الكاتب-الضابط) ودمج بين الشخصيات على مسرح الأحداث الحقيقي. المشكلة ظهرت حينما بدأ هذا الشكل الروائي يأخذ المعنى الإيديولوجي من جهة والزخم الشخصي لتعزيز الأنا عند الكاتب من جهة أخرى كما ان الدمج ما بين الرواية (المبنية على الخيال) والسيرة الذاتية (المبنية على قصص حقيقية واضحة) قد كان سيئاً بالشكل في الحدّ الأدنى. إزداد منسوب "الأنا" عند الكاتب فاستدعى شخصية "زرادشت" من نيتشة! لا أعرف اذا كان نيتشة سيكون مسروراً بذلك

- زج خضرا الكثير من الأسماء في هذا الكتاب، من صحفيين الى محاورين الى أصحاب دور نشر فرنسية، الإسم الوحيد الذي كان سيكون مهماً لي هو اسم الكاتبة الجزائرية، لا ادري لماذا خبّأه! أليست سيرة ذاتية؟!

- في الحروب ليس هناك احد بريء، لأن طبيعة الحرب هي القتل والقتل المضاد، فمحاولات نسل اليد لا تجدي نفعاً كما ان الإستماتة في الدفاع تعطي نتائج عكسية وتطرح الكثير من الأسئلة.

- من حسنات الرواية ظهور ملامح اللغة الجميلة في العديد من المواقع من الكتاب، والنجمة لهذه اللغة.

التاريخ يثبت لنا، بإنتظام، ان مآسينا داخلنا، وان صلواتنا تخطئ عنوانها حين نسعى الى تحميل الشياطين ذنباً ما كان ممكناً حصوله لولانا نحن دون سوانا

عليكم ألا تسألوا الحمير عما يفكرون إزاء الأحصنة الأصيلة لأنها ستتذكر عندئذٍ سوء حظها، ولن يكون لحقدها من مجال سوى ان يكبر


- كانت تجربة سيئة، قد يكون من الخطأ قراءة هذا الكتاب فبل قراءة اعماله الأخرى (وهنا هذا خطأي)، لكن لنا موعد قريب مع "خليل" و"ليس لهافانا رب يحميها"
Profile Image for زوربا.
145 reviews45 followers
May 22, 2013
هل كان يعلم الكاتب ان الكلمة هي صورة الحرية لكن بضريبة عالية ، هل علم ياسمينة خضرة ان الهروب من الجزائر من اجل الوفاء لنصوصه الأدبية ،لم يكن بتلك الطريقة الا ليوصل اوجاع الجزائر الحقيقة ، من عمق ذلك الظلام أسس لمعنى النور ،ومن ذلك الألم وجد وصفة الشفاء . من هذه النقطة بالذات قرر محمد مسهول وهو الاسم الحقيقي للجندي السابق في الجيش الجزائري ان يكتب سيرته الذاتية ، معتذرا في نفس الوقت لكل الذين تفاعلت حياتهم مع مصيره المظلم ،وذلك من خلال روايته التي اعتبرت من افضل ما كتب ياسمينة خضرة المعنونة ب "مكر الكلمات" .
اللغة العابرة لمعنى الوجود ، الهاربة عن كل الاطروحات الأكاديمية التي تتحدث عن كيفية كتابة الرواية ، يراهن ياسمينة خضرة على القول ان الرواية ليست حكاية او أي طريقة في السرد بقدر ما هي عيش من عمق الحرف الذي تخلقه رؤية واضحة لمعنى الحياة ،فالكتابة معناها ان تكتب لنفسك وتكون وفيا لها من خلال اختيار الكلمات التي تنبع من عمق روحك ، من عمق تجربتك ، فالنصوص التي تخرج بسهولة تكون بذلك نصا عميقا ومليئا بالصدق .اما الكلمات التي تصاغ على إيقاع النظريات النقدية فإنها تصلح لتدريس في الجامعة لكنها لا تصل الى مستوى اعجاب قارئ شغوف يتذوق الأدب .
كتب ياسمينة خضرة سيرته الذاتية في رواية مكر الكلمات لكنه لم يرد ان يكون متطفلا على القارئ بإقحامه في تفاصيل حياته الشخصية التي لا تفيده في شيء ، بل ذهب ابعد من ذلك ، حيث حاول ان يعكس تلك اللحظات الحاسمة التي تخلق نتيجة الم نفسي ليعطيها بريقا من الامل ، فأن يكتب الكاتب عن حياته بموضعية مهمة يصعب ممارستها ، لكن يسمينة خضرة انفصل عن ما كل عايشه أثناء الكتابة وكانه مراقب محايد لحياة شخص اخر ليسرد الأشياء الجميلة التي حدثت بنضرة تفاؤلية .
حتى في اشد اللحظات قسوة كتلك التي خاف فيها ياسمينة خضرة عن مصير ابنه في الجزائر نتيجة عمله ضمن المؤسسة العسكرية في زمن العشرية السوداء يشعر القارئ ان ياسمينة خضرة حاول ان يقول اننا لا نتشافى من الجراح مالم نكبر عن مستوى مخاوفنا ونعيش بتسامح اكبر . ليغوص اكثر في تفاصيل هروبه من الجزائر الى المكسيك ليستقر بعدها في فرنسا ويصبح من اكثر الكتاب شهرة .
تمثل رواية مكر الكلمات قصة طويلة عن معنى الهروب بالزوجة والابن من وطن مازلنا نحن اليه ،ونكتب ندافع عنه ،هي خواطر تخرجها ذاكرة ياسمينة خضرة ، لكن كل هذا ليس مهما في نظر ياسمينة خضرة بقدر ما يهم ان يسرد الحقائق التي تجيب عن السؤال . كيف صنعت الأقدار شخصية كاتب؟ ، حيث يأخذنا الى نفسيته الكتاب الذين تصادف بهم في حياته او قرا لهم ، عن تفاعله الكبير مع نصوصهم ، ،لان الكاتب الحقيقي لا يصنع خارج تجارب الاخرين ،ينطلق منها ليجد نفسه خارجا عنها ،حينها يصبح كاتبا .
Profile Image for لطيفة الحاج.
Author 38 books433 followers
April 14, 2012
جميلة مشوقة قيل انها اقوى ما كتب ياسمينة خضرا، ربما هي اقوى ما كتب لكنني اعجبت بسنونوات كابول والقريبة كاف اكثر وهذه هي ثالث رواية اقرؤها له..

رائع هذا الروائي انصح الجميع بالقراءة له.
Profile Image for Nadia.
1,531 reviews527 followers
December 31, 2020
في هذا العمل يعطي ياسمينة خضرا /محمد مولسهول الكلمة لبعض شخصياته الروائية لتحتج على مصيرها او حتى لتبرر أفعالها حيث جعل لها وجودا ماديا يحاكم فيه من خلالها صراعه بين نفسه ككاتب و بين نفسه كظابط في الجيش الجزائري.
العمل رحلة بحث عن الذات و عن هوية موحدة .
يمكن اعتبار العمل رسالة اعتذار من الكاتب إلى الضابط و رسالة تطهير داخلية تجاه القراء من الجهة و تجاه نفسه من جهة أخرى .
Profile Image for Mahsa.Hosseini.
61 reviews20 followers
January 16, 2025

«اواسط کتاب شک کردم که زندگینامه نویسنده باشد»

روی جلد کتاب اسم زن است اما شخصیت اصلی یک پسربچه، همین مورد ابتدا باعث شد من فکر کنم داستان ساخته‌ی ذهن نویسنده است اما بعد از جستجو متوجه شدم نویسنده به دلیل مشکلات نظامی برای نشر کتاب را با اسم همسرش منتشر کرده و تمام اتفاقات واقعی است.


اوایل کتاب چون خودم مادر یک پسربچه هشت ساله هستم قلبم شدیدا به درد آمد، رفتارهای پدر و مادر شخصیت و اتفاقات مدرسه طوری بود که با رنج کتاب را ادامه دادم و حس همزادپنداری ام به شدت تحریک شد.
اما به مرور از این قلم جذاب لذت بردم و بیشتز به این موضوع پی بردم که رنج انسان می‌سازد..

ادبیات عرب همیشه برای من گرم و دلنشین بوده
Profile Image for Ward Khobiah.
282 reviews163 followers
Read
January 20, 2021
يروي ياسمينة عن ثقل ماضيه واسمه الحقيقي ومهنته القديمة كجندي في الجزائر وثقل هذه الموروثات على كاهله بعد أن قام بكشفها في فرنسا.

موضوع الرواية مهم جدًا يكشف الصراع بين ما هو ثابت ويقيني اتجاه أوطاننا، مقابل محاولة بعض الأوطان البديلة سلبنا هذه الهويات تحديدًا عند تعارضها مع مصالحها أو تاريخها.

الموضوع مهم كما اسلفت، اللغة والتشبيهات كثيرة وجميلة ولكنني شعرت على طول الرواية أن السرد مفكك وكثيرًا كنت قد أضعت البوصلة أثناء القراءة، وتصلح جدًا لمن أراد الولوج إلى عالم خضرا ومعرفة الكثير من أسراره، ولا تصح تصنيفيًا كرواية هي أقرب للسيرة.

من أسوء ما قرأت عام ٢٠٢٠ لو أردنا تصنيفها كرواية ولا تصلح أبدا كبداية لياسمينة.
61 reviews6 followers
September 17, 2023
En dépit de snobisme et de quelques excentricités de ce récit, je ne pouvais m'empêcher de tourner les pages et de me régaler de la plume enchantresse de Yasmine Khadra. Cela m'a fait un plaisir fou d'apprendre presque tout de l'enfance et la genèse de l'écrivain qu'il était devenu et comment son séjour à l'école des cadets en Algérie poste indépendante l'avait forgé.
Profile Image for Amal .
12 reviews9 followers
August 24, 2012
من أفضل ما كتب ياسمينة خضرا، ليست رواية شبيهة بباقي أ‘عماله. في مكر الكلمات يتحدث خضرا عن تجربته و عن ردة فعل الصحافة و الوسط الثقافي الفرنسي تجاهه، يكتب كل هذا بلغة أنيقة ممشوقة القوام تطأ بكعبها العالي حيثما يجب و لا يجب دون مراعاة و لا مجاملات.
Profile Image for Ones.
18 reviews2 followers
Read
August 12, 2019
Roman très intéressant et encore une fois au niveau de Yasmina Khadra. Les expressions, les belle tournures de phrase nourrissent et enrichissent ce livre en plus de son histoire, d’une Algérie post-independence. Très beau témoignage d’amour et de peine.
33 reviews8 followers
September 9, 2016
سأردد مع ياسمينة خضرا: يا لوساخة الحرب!!!
ياسمينة خضرا هو الاسم المستعار للكاتب الجزائري محمد مولسهول، الضابط العسكري في الجيش الجزائري خلال تسعينيات القرن الماضي وهي المرحلة التي عرفت تحت اسم "العشرية الحمراء" والتي شهدت تناحرا بين الجيش والجماعات الأصولية المسلحة كما سماها الكاتب.
أستطيع القول أن الكتاب عبارة عن " بيان شرف" للجيش الجزائري، إذ اتخذ ياسمينة من الكلمات سلاحا دافع به عن الجيش رافضا التهم التي ظلت لصيقة به عن كونه متورطا في المذابح التي وقعت للمدنيين العزّل مؤكدا أنه طيلة سنوات عمله في صفوف الجيش لم يشهد أيا من هذا .. تزامن ذلك مع تعرض الكاتب لهجمة شرسة من الرأي العام الفرنسي بعد أن كشف هويته الحقيقية ، هنا وجد نفسه في حيرة قاتلة: هل عليه أن يتحرك ليدافع عن الجيش الذي كان فردا منه مما يهدد بشكل مباشر مصداقيته ككاتب ويريح ضميره كإنسان!! ياسمينة اختار أن يتحرك، ورغم كل شيء، خلق لنفسه مكانا في سماء الإبداع :)
الكتاب أيضا حديث عن حياة ياسمينة بأهم تفاصيلها، فقد كان طفلا يطمح أن يغدو كاتبا، لكن حلم والده في أن يرى ابنه ضابطا عسكريا حال دون ذلك، فما كان له بعد سنوات من تحقيق حلم أبيه إلا أن يعود لحلم الطفولة فيستقيل من الجيش هاربا إلى الأدب لتحقيق رغبته من جهة وللدفاع عن شرف الجيش الذي كان واحدا من جنوده من جهة أخرى.
لا يمكن إلا أن أعترف بأن لغة الكاتب جميلة، ينتقي ألفاظه بعناية كبيرة ويبدع في نقل ما يعتلج بصدره ويدور بخلده :)
Profile Image for Amjad.
24 reviews2 followers
January 7, 2019
سرد جيد وجاذب، لكني شعرت بالملل في بعض الأجزاء، وخرجت بهذا الإقتباس الرائع والحقيقي جدًا:
"إنني شديد الحساسية بحيث إن خدشًا صغيرًا يتكفل بإحباطي، فإن أحبني آلاف الناس، فهذا جيد جدًا بالنسبة لي؛ أما أن يرفض واحد هذا الحب، فإن من شأن ذلك أن يفسد علي سعادتي.
لا أدري إلامَ يعود هذا؛ ربما لأنني لم أكره أحدًا قطّ، لذلك فإن أقل فظاظة تصعقني، على غرار النوتة المغلوطة الوحيدة التي تفسد سحرًا تجهد أوركسترا بكاملها لإحداثه."
Profile Image for Sarah.
12 reviews
June 25, 2025
Horrible comme livre. Peut être parce que je l’ai lu dans le cadre de l’école mais j’ai vraiment trouvé l’histoire longue et mal raconté malgré la véracité des évènements, je pense qu’il aurait pu écrire mieux que ça.
Profile Image for Paula Koneazny.
306 reviews38 followers
April 22, 2010
Although I liked L'Ecrivain, I believe I might have appreciated it more had I first read one of Khadra's novels(Yasmina Kadra is the pen name of Algerian writer and ex Algerian army officer, Mohammed Moulessehoul.) I would call L'Ecrivain a classic kunstlerroman except that Khadra's is not a tale of the sensitive young artist struggling against the confines of bourgeois society. Instead, and quite startlingly, his is the account of a boy sent off to military school, and into exile, at age 9 by an army officer father, who soon after divorces the boy's mother, thus committing her and her children to another kind of exile, that of poverty. The boy Mohammed both fits in (he becomes a sports star and literary hero at the school)and radically does not fit into the military-academy world. I found especially fascinating his account of competitive reading among a group of cadets, Mohammed included (as seriously pursued as any I win-you lose sporting contest). Moulessehoul returns again and again to his "I've always known that I'm a writer" vocational passion. In doing so, he becomes somewhat tedious (or perhaps, I'm just disenchanted with coming-of-age stories in general)The book ends at the point where Mohammed must choose between leaving the military to pursue his dream or fulfilling the dream of his estranged parents that he "save" and honor the family by becoming an army officer. As we know from Khadra's biography, he manages to accomplish both, writing under a female pen name and not revealing his true identity until he leaves both the army and Algeria after a quarter of a century of having lived a double life.
Profile Image for Alixe.
146 reviews
March 9, 2023
Este es el primer libro que leo de Yasmina Khadra, pero investigando resulta que hace años vi la adaptación cinematográfica de otra novela suya, Les Hirondelles de Kaboul, que me pareció una obra maestra.
Por supuesto, una película y un libro suelen parecerse como se parecen las peras y las manzanas. Son formas de contar una historia, igual que las otras son frutas. Sin embargo, la película tenía el mismo tono que el libro de El Escritor, como un velo de resignación melancólica, que es la marca de la casa.
A lo largo de las 262 páginas de este libro, a pesar de lo que hoy en día se considerarían maltratos a menores de edad, el mensaje más recurrente es el de "aguanta, porque así es la vida". A veces esta resignación es frustrada, a veces triste, a veces indiferente, pero siempre está ahí. El protagonista se encoge de hombros y sigue adelante en la trayectoria de mula de carga que han trazado para él.
Una ventana hacia el pasado reciente de Argelia desde la perspectiva de un niño-filósofo; una historia personal desgarradora.
En definitiva, una lectura muy recomendable.
Profile Image for ticilici.
70 reviews
May 20, 2023
Lo cogí en una caja de libros a regalar en una panadería Levadura Madre porque me pareció curioso que el pseudónimo fuese femenino para enmascarar la identidad del autor.
Pero claro, supongo que uno no puede criticar tranquilamente todo el establecimiento militar argelino en los libros que publicas cuando formas parte de él.
Me ha gustado mucho cómo está escrito y cómo se mezcla el mundo y el pensamiento infantil con la dureza del mundo militar, cómo la insubordinación tiene muchas caras y cómo puede el ser humano adaptarse a casi todo aunque le sea totalmente ajeno.
Me gustaría conocer al autor en persona y saber cómo gesticula, cómo habla y cómo sonríe.
Profile Image for The_Quantum_Reader.
143 reviews
January 19, 2018
3.5/5
la littérature maghrébine d'expression française m'as toujours ennuyée ( sauf la civilisation ma mère par Driss Chraibi )mais malgré la dominance des traits de ce genre de la littérature dans ce livre, il m'a touché de ses confidences. Quelles soient celles d'un enfant ou d'un jeune -adulte, d'un soldat ou d'un poète-écrivain, d'un fils ou d'un frère ou encore d'un ami , elles racontaient toute une histoire cachée par la guerre, la résistance, la pauvreté et par l'autrui !
Profile Image for H.
421 reviews22 followers
November 2, 2013

" مغامرة ياسمينة خضرا في مرحلة التسعينيّات، حيث لمع اسمه في أجواء الفلك القائم.، وراء اسمٍ مستعار و يوقِع مكائده العنيفة في إطار الحرب الأهليّة الجزائريّة و مجازرها البربريّة،
" مكر الكلمات " جزء من السيرة الذاتيّة للعسكري المنشقّ الذي أصبح خلال أعوام أحد أشهر كتّاب عصره."
Profile Image for Reema Alsahali.
3 reviews4 followers
February 16, 2012
لقد قرأت هذة الرواية بنسختها العربية ... وتعتبر سيرة ذاتية لكاتب الرواية استاذ ياسمينه الخضرا .. لم اتحمس كثيرا لأحداثها ،، لرتابة الأسلوب !
Profile Image for Kariss Hakil.
4 reviews5 followers
January 20, 2014
رواية كما ينبغي ان تكون مليئة بغرور و تكبر الكاتب
Profile Image for Mouâd Benzahra.
245 reviews6 followers
March 30, 2020
Entre l'armée et l'écriture, entre devoir et vocation, c’est une délicate dualité qui conditionne le cours d’un destin et fixe son sort au prix de la censure et de moult déchirements internes.
Roman autobiographique d’un grand auteur de la littérature maghrébine, mettant l’emphase sur une enfance tronquée et adolescence instable et malmenée, débouchant sur un rêve enfin accompli.


Une enfance algérienne narrée en style autobiographique, d’une profonde affection et singulière loyauté, reflet d’une Algérie rudoyée et meurtrie par le cours d’histoire, en proie à ses démons malgré l’indépendance, de ces guerres intestines.
Une jeunesse aspirant à une vie heureuse, sereine, qui voit ses espérances évanouies par l’enrôlement dans le corps de l’armée, pour servir le pays, et laisser de côté toute autre ambition.
C’est donc avec plaisir et grand étonnement que je découvre l’enfance de Moulessehoul Mohamed (Yasmina Khadra), dans ce poignant roman traitant du complexe attribut de dualité.
Notre auteur vécut une enfance assez mitigée, changeant subitement de cours après quelques années de délicieux bonheur et d’insouciance, pour devenir un cauchemar prenant la forme d’un tunnel sans issue, à la suite de son engagement forcé dans l’école militaire des cadets, et ceci pour les beaux yeux de son père qui y tenais mordicus.
De là, transparaît dans un premier temps le malheureux constat qui lie le destin d’un enfant à la volonté patriarcale, le réprimant et le mettant devant le fait accompli, tenant par tous les coups d’enrayer voire de détruire toute autre ambition, tout talent inné à développer en faveur de cette sombre carrière militaire.
L’enrôlement et les faits quotidiens vécus par l’auteur dans cette école oranaise sont l’objet des descriptions du premier chapitre, relatés avec telle musicalité et émotion surprenantes : une ronde infernale entre dortoir, réfectoire, punitions, exercices, discipline...
Un désenchantement douloureux en période d’adolescence qui se poursuit donc, avec cette même pointe d’amertume, et le confinement reposant que Mohamed trouvât en parallèle dans la lecture, et plus tard l’écriture. Son talent se heurta aux brimades de ses camarades, moniteurs, instituteurs et autres responsables de son école, tels des carnassiers prêts à s’acharner aveuglement sur leur proie, chose qui rendit la lumière de ce rêve d’écrivain, si vacillante au début.
« Ici tu n'es pas à la Sorbonne bonhomme. Nous n'avons pas assez de buvards pour éponger tes rédactions dysentériques. Tu es un soldat. Tu as une tête pour porter le casque pas pour faire de l'esprit. L'armée n'a pas besoin de prosateurs ; elle compte sur nous pour lui fournir des officiers intègres, consciencieux, intelligents et compétents. »
En tergiversant constamment sur la vocation à suivre, situation imposée par l’environnement pernicieux et les conditions de vie austères imposées à tout cadet souhaitant accéder à quelque profession libre ou se lancer dans une carrière d’écrivain ou d’artiste, Mohamed se serait accroché tout de même à la promesse de jours meilleurs, témoins d'une vie qui vaut la peine d'être vécue, malgré tous les écueils et les ronces se défilant sur son chemin.
Du Mechouar à Koléa, c’est donc un roman empli d’injustices et de concessions à faire, et démontre à quel point le fusil et le stylo peuvent cohabiter et que le un vibrant amour voué pour la littérature ne pourrait jamais être supplanté par des aspirations militaires forcées.
« Un écrivain n'intimide pas ; il impressionne. Il ne s'impose pas ; il séduit ou convainc. Sa grandeur, c'est sa générosité et son humilité, pas sa complexité. Or tu fais tout pour paraître difficile. Tes mots sont ampoulés, excessifs ; tu crois ton français châtié alors qu'il est pindarique et creux. Tu deviens farfelu en voulant être savant ; c'est une grosse maladresse. Regarde Brassens. Tu l'aimes bien, Brassens. C'est un grand poète. Pourtant ces paroles sont claires comme une eau de roche. Et Giono tu as énormément aimé son Regain. Pourquoi ? Parce qu'il écrit avec du cœur et pas avec des mots vaniteux. La grandiloquence, c'est le faste des caravaniers. »
Profile Image for Amal Bouacha.
64 reviews3 followers
December 5, 2020
أدب جزائري ~~

" علمني الأدب أن الحقيقة لا يفاوض عليها ، و إن كنتُ امتنعتُ دوما عن الأكل عندما يعضني الجوع ، فلأنني لا آكل من أي معلفٍ ... "

حقيقة هو شيء مؤسف أن تولد و أنت جزائري ، لأنك ستسمع هذه الكلمة مطولا و أنت صغير _أنك صغير_ لتفهم أمور الجزائر فيمكن أن تشيب و أنت لازلت صغيرا في نظر وطنك ! أنت لم و لن تفهمها ...
في وسط بلد سياسته معقدة بهذا الشكل ، ستبقى دخيلا دوما ، إذا تكلمت ستُجرّم و إذا صمتت ستُتهم كذلك ، و هذا ما حدث مع ياسمينة خضرا و مع غيره من الكتّاب أو السياسيين ، و أنا شخصيا أجدني دوما مترددة و أنا أنهي ما يكتبه ياسمينة خضرا هل أنا معه أو ضده ! ليس لأنه كان مخطئا أو مصيبا ، فقط لأن الرجل هذا مكلل بالوطن ، و ليس أي وطن ، الجزائر ! لكنني بعيدا عن كل هذا فإنني أنصفه ككاتب و أديب جدا ، ربما أكثر مما أفعل مع أي كاتب جزائري آخر ، أنا أحب أدبه ...

على غلاف الكتاب مكتوب رواية ، لكن ياسمينة هنا قام بقطع جزء من حياته السوداوية ليحكيه لنا ، شيءٌ مشابه للسيرة الذاتية لكن بروح جديدة ، شيء يشبه الصدام مع الذات التي تخلت عن الجيش و الصدام مع أهم شخوص رواياته التي تسكنه و الصدام مع مجموعة كتاب ربما كانوا عنوانا المرحلة تلك سواء كانوا حقيقيين أو أنهم ماتوا منذ زمن و استحضرهم هو بخياله ، أحببت هذه الصدامات جدا و كيف أنه أحيا هذه العقد التي يمكن أن تنشب داخل كل رأس مكلل بشكل يجعلك تتخيلهم أمامك ، فتتخيل و تحس بعمق الألم الذي عاناه بشكل مضاعف ....

ياسمينة خضرا كان هدفه واضحا من السيرة هذه :
أولا أن يبرر لجمهوره ادعاءات كثيرة منها " لماذا الكتابة بالفرنسية ، لماذا المقابلات الفرنسية ، لماذا غادر لفرنسا ، لماذا ياسمينة خضرا كاسم لإمرأة ، هل فرنسا حقا احتوته كما يظن البعض ، هل حقا الجيش لم يكن على علم بلعبته الصغيرة هذه !
أعود إلي ... هل أجابني على هذه الأسئلة ، لم يفعل مع الأسف لم يبرر بالشكل المناسب بل تركها علامات استفهام كما ذكرتُها تماما ...

ثانيا أن يعلم القارئ برأيه الذي لم يحوله حتى بعد مغادرته الجيش " أن الجيش لم يُرِق الدماء إبان العشرية السوداء ، أن الجيش بريئ من إتهامات البعض ، أن الجماعات الأصولية المسلحة هي المتسبب الوحيد ..."

ثالثا المعاناة التي تكبدها بعد استقالته كجنرال في الجيش الجزائري ، و أن هذه الاستقالة سببها الوحيد هو حلمه الطفولي " أن يكون كاتبا " و الإنفصام الذي عانه اثر ذلك ...

لكن كل ما تخلل الكتاب من سرد و تحكم في الأدوات كان مذهلا ، عن نفسي أعتبر هذا الكاتب من الكتاب الرشيقين الذين خلقوا من أجل الكتابة ، فحسب ما فهمت فياسمينة خضرا لا يعاني من الكتابة بقدر ما يعاني من الوطن و عسر فهم الوطن و ردة فعل الوطن على كل ما يقوم به و ما لا يقومه به أيضا ، كان الله في عون كل من يحمل قلما يشبه هذا !
و حتى لا أنقص من شيء فعلي أن أثني على المترجمة البارعة التي توازي الكاتب في أدائها ...

يقول ياسمينة خضرا عنه و عن نفسه المتصارعة داخله في آخر جملة من الكتاب
" _أأنت واثق!
_بقدر ما أنا واثق من أنك أنت و أنا لسنا سوى واحد "
فالكاتب كان في صراع حاد مع ذاتَيْهِ فكيف لا يجعلنا كذلك معه كقراء !
لكن دوما أقول أن المجد لكتاب مثله ، لا تعجب بهم و قد يخفت ذلك يوما ما بفعل الذاكرة ، ياسمينة خضرا يجعلك كلما عدت بذاكرتك له تسأل نفسك " هل الرجل ذاك على حق ؟" جوابي كان دوما ليس بنعم أو لا بل بربما ...

شيء من تناقضات الوطن
🌸🌱
Profile Image for محمد نجيب.
78 reviews3 followers
February 21, 2023
يقول أوغست كونت : "لا يمكن أن نعتلي الشرفة و نرى أنفسنا مارين في الشارع في الوقت ذاته"

و لكن ياسمينة خضرا استطاع أن يفعل ذلك، يطل من نافذة غرفته، و يشاهد نفسه و شريط حياته يمر أمامه، أحلامه،طموحاته، الصعاب و الشدائد التي واجهها، حتى أنه واجه الضابط موليسهول وجها لوجه، اقترب منه حتى لامس أنفه،بل لكمه و أسال دمه، قبل أن يطرده و يطلب منه أن يغرب عن وجهه إلى الأبد.

مكر الكلمات... نص لا يصنف في جنس أدبي واحد، يجمع بين الرواية و السيرة،هي سيرة الضابط الكاتب، أو الكاتب الضابط، الذي يبحث عن شخص ما. في قالب روائي، الكاتب الذي استعار اسم زوجته لسنوات طويلة لأسباب خاصة، فقرر هذا الاسمُ أن لا يفارقه بعد أن أظهر شخصيته الحقيقية للعيان.
يغادر بلده إلى الضفة الأخرى في رحلة للبحث عن الذات، يناجي نفسه أحيانا و هو في مجلس لبعض الكُتاب، تظهر أحيانا بعض الشخصيات الروائية التي صنعها بنفسه فيحاورها، كمن يجمع شتات نفسه من النصوص التي كتبها، فكل كاتب يترك شيئا من نفسه في نصوصه، و لن يكون هذا الكاتب استثناء.
Profile Image for Maha Taha.
560 reviews5 followers
January 23, 2024

لو كانت الوردة تعلم أنّ لطافتھا وجمالھا سیسوقانھا إلى إناء، لكان الأَوْلى والأجدر بھا أن تقطع عنقھا بأشواكھا الذاتیة. لكنھا، في الواقع كانت تجھل ذلك.
عندما كشف في العام 2001 عن هويته الصحيحة – محمد مولسهول الضابط الرفيع الرتبة في جيش بلاده - انتقل، بعنف، من مصاف الكاتب العقائدي إلى الكاتب المشتبه به - إذ إنّ الرأي العام الفرنسي، المنقسم و المتقلّب إزاء مسألة المسؤولية عن المجازر، تحول ضده.
"هذا العسكري المنشق أصبح خلال أعوام أحد أشهر أو أهم كتّاب عصره".
الكاتب هو ضابط معروف بعنفه في حرب الجزائر في التسعينات ، وكاتب يوقع بإسم مستعار(ياسمينة خضراء )، ثم قرر الهجرة الى فرنسا فكشف عن هويته الشخصية ، فانتقل من مصاف الكاتب صاحب الفكر إلى الكاتب المشتبه به .
وكتب رسالة استقالته كجنرال سابق في الجيش الجزائري بطريقة مبهرة حيث تتوزع مشاعرالقراء بين الحزن والحيرة والتعاطف معه.


Profile Image for Katy.
92 reviews5 followers
February 8, 2018
on reconnait facilement notre environnement dans le roman, on reconnait la difficulté à laquelle on est confronté depuis l'enfance, la société et l'éducation castratrices, l'injustice dans chaque coins et l'opposition...
je me sens moins seule maintenant, ça me console de ne pas être la seule à lutter contre le courant. j'ai adoré l'imperfection humaine, sa vulnérabilité et son combat contre la vie, vivre dans la prison de la société
j'ai beaucoup de respect pour l'auteur et j'ai hâte de découvrir tous ses romans.
Profile Image for Hind_ikram.
24 reviews1 follower
April 4, 2022
الرواية للكاتب الجزائري ياسمينة خضرا
كتب ما واجهه أثناء استقراره بباريس و كشفه عن اسمه الحقيقي (محمد موليسهول),الرأي العام الفرنسي و الصحافة كانوا ضده لأنه ضابط عسكري لأنه جازف و دافع عن شرف الجزائر شعبها و مجازر خلفها الارهاب قتل و تعذيب ...ما جرى له لم يكن سهلا على الاطلاق فقد عرض حياته للخطر قلق زوجته،حقد الرأي العام الفرنسي وكل من حاول إهانته و إبعاده عن ساحة الأدب ،وكل الكتاب الجزائريين الذين تجاهلوه في حين كان بإمكانهم مساعدته...
💞
رغم كل تضحياته بعض القراء يتهمونه بخيانة بلده لأنه كتب رواياته بالفرنسية لكنه دائما ما كان يدعو إلى احترام المواهب والتغيير نحو الأفضل وخاصة النضج⁦❤️⁩
Profile Image for fatma agb.
18 reviews
May 11, 2025
<>

Rien a dire Yasmina khadra l’homme que tu es ! J’adore ces livres sa plume me fascinera toujours🌟
Profile Image for Amani SoltAni.
15 reviews6 followers
February 15, 2019
سيرة ذاتية للكاتب محمد موسهول وباسم مستعار ياسمينة خضر
في الكتاب صراع بين شخصيتين ،شخصية الظابط الملتزم بالنظام العسكري وشخصية الكاتب العاشق للحرية
امنح نجمتين فقط
استمتعت في البداية وانا اتعرف لأول مرة على عالم الجيش والنظام العسكري ،دمعت عيوني فلم أكن اتصوره بتلك الفضاعة
اعيب عليه الاطناب والتكرار في بعض الأحيان اظطررت لتجاوز صفحات
وكذلك ادراجه لكلمات سوقية وفي بعض الأحيان بذيئة لالشيئ الا بهدف وصف الوقائع ازعجني ذلك ولولا انني اردت اكمال الرواية لرميتها في دلو ماء
Displaying 1 - 30 of 64 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.