نبذة المؤلف: لقد وجهت ندائى وصيحة تحذيرى في كتاب "عمر أمة الإسلام وقرب ظهور المهدى عليه السلام" إلي أمة الإسلام قاطبة: إلي العلماء والأمراء والحكام والسلاطين، إلي الكتاب والمثقفين ورجالات السياسة وقادة العسكر، إليى العامة والخاصة والرجال والنساء والصغار والكبار من المسلمين. ندائى وصيحة تحذيرى كى ينتبه المسلمون من غفلتهم ويفيقوا من رقدتهم، ويعلموا أنهم علي مشارف النهاية وعلي أبواب حرب بل حروب شعواء حمقاء، دهيماء لا تبقى ولا تذر.
حروب فظيعة سوداء مظلمة وفتن دهيماء عمياء مطبقة تموج موج البحر لا تدع أحداً إلا لطمته لطمة، تطيف بالشام وتغشي مصر وتعرك العراق وتخبط الجزيرة بأيديها وأرجلها.
لقد كنت موقناً يقيناً جازماً بما أوردته في الكتاب أننا قاب قوسين أو أدنى من بدء الحروب والملاحم والفتن. وذكرت فيما ذكرت أن اليهود والنصارى موقنون كذلك بقرب حرب الخلاص والتي يسمونها "هرمجدون" كما هى مذكورة في كتابهم المقدس "الإنجيل"، بل إن بعضهم يحدد لذلك مواقيت بعينها اعتماداً علي نصوص عندهم.
فيا أمة الإسلام.. يا أمة القرآن.. يا أمة محمد عليه الصلاة والسلام.. هذا نداء عاجل وبيان إليك أخير، أفصل فيه بعض الشئ ما أجملت ذكره في كتابي المذكور عن هرمجدون والملاحم والفتن، وأعرض فيه بعض الآثار العجيبة والمثيرة التي اطلعت عليها فيما قرأته من كتب في الفترة الأخيرة. وإننى إذ أعرضها، وأنقلها معزوة إلي مصادرها ومنسوبة إلي قائليها فإن العهدة تكون عليهم فيما أوردوا. ولولا أننى واثق بها ماعرضتها.
عزيزى المسلم لاتقرأ هذا الكتاب الكتاب ناس كتيرة جدا بتتكلم عليه بالذات اول ما طلع اى منذ اكثر من 10 سنوات الكتاب ملئ بالاحاديث الغريبة ده غير التنبؤات الفاشلة الى حاول الكاتب يجيب نصوص تثبت كلامه وطبعاً كلها نصوص مريبة ومشبوهه واحاديث نبوية لم نسمع عنها من قبل الكاتب كان بيحاول يقنعنا او بمعنى اصح بيفصل كل حاجة ان حرب امريكا على العراق هى بداية الحرب العالمية الثالثة اى بداية النهاية ده غير فى النص ظنه (ده وصل انه بيقسم ) ان النهاية هتبقى فى 2012 فعلاً عندى فضول اعرف المؤلف بيعمل ايه دلوقتى !!!
كتاب غريب فعلا من الممكن أن يكون ما ورد به صحيح ومن الوارد أن يكون بعضة خطأ ولكن لا يعلم الغيب إلا الله قال تعالي " إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى ... صدق الله العظيم
الكتاب شغل جزء كبير جدا من تفكيري لسنين طويله منذ صدوره وانا في ثانوي لحد ما اكتشفت ان كلها تنبؤات وكلام غير موثوق منه وان كان اصاب في كثير من الامور بشكل غير دقيق لكن خرف كتير في التواريخ والاسماء
كنت لا اريد ان أكتب تعليقا، غير أننى لا انكر انه أصابني بالخوف وانى أولت بعض الأمور على الاحداث الحاليه فى حصار غزه وإبادة أهلها واعلم أن به آثارا غير محققه ولكن به أيضا احاديث صحيحه وبالرغم من هذا كله ينبغى على المسلم أن يكون دائم الاستعداد بالرجوع لله وبذل ما يستطيع لنصره الدين ولا حول ولا قوة الا بالله.
اللى حابب يقرا فى علامات الساعة مثلا .. او يقرا اى حاجة ليها علاقة بالدين يبعد عن الكتب دى عشان كلها تنبؤات .. دورو على كتاب مكتوب عليه انه معتمد من الأزهر هو دا بس اللى تصدقوه غير كدا كدب و تزيف و كلام ممكن يسبب فتن