The textual reliability of the New Testament is logically prior to its interpretation, foundational for the Christian religion. This book provides readers a fair, balanced case for both sides, allowing them to decide for themselves: What does it mean for a text to be textually reliable? How reliable is the New Testament? How reliable is reliable enough? Highlighted are points of agreement & disagreement between two leading intellectuals on the subject of the textual reliability: Bart D. Ehrman, James A. Gray Distinguished Professor at the University of North Carolina at Chapel Hill & author of the best-selling book Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible & Why, & Daniel B. Wallace, Professor of New Testament Studies at Dallas Theological Seminary & Executive Director of the Center for the Study of New Testament Manuscripts. The book includes a transcript of the Greer-Heard Point-Counterpoint event between Ehrman & Wallace that allows the reader to see in print how each presents his position in light of the other's. Contributions from an interdisciplinary team, including the following specialists in biblical studies, philosophy & theology, continue the discussion of the topic.
Bart Denton Ehrman is an American New Testament scholar focusing on textual criticism of the New Testament, the historical Jesus, and the origins and development of early Christianity. He has written and edited 30 books, including three college textbooks. He has also authored six New York Times bestsellers. He is the James A. Gray Distinguished Professor of Religious Studies at the University of North Carolina at Chapel Hill.
من المفارقة ختام السنة الماضية بكتاب لبارت إيرمان وبداية السنة بمناظرة له مع دانيال والاس
-----------تقدمة المناظرة------------ هل نستطيع الوثوق في العهد الجديد ؟ هل هو دقيق من الناحية التاريخية ؟هل هو صحيح من الناحية اللأهوتية؟ هل هو متسق داخليا ؟ لكن محور تركيزنا في هذه المناظرة على هل نستطيع أن نثق في نص العهد الجديد؟؟ لمشاهدة المناظرة https://www.youtube.com/watch?v=E6YN2...
---------- ملخص واقتباسات من أقوال بارت ايرمان--------- أقدم نسخة موجودة من انجيل مرقس تعود إلى سنة 220م اي بعد كتابه مرقس لها ب 150 سنة وهي نسخة غير كاملة ناقصة أول ثلاث اصحاحات وآخر اربع اصحاحات هذا غير التشوهات و الأجزاء التالفة من الصفحات الموجودة هذه الفجوة الزمنية الكبيرة معتاد وجودها في معظم كتابات العهد الجديد وهذه النسخة نسخة من نسخة قد تكون كتبت قبلها بسنوات وهي بدورها نسخة قد تكون كتبت قبلها بسنوات فهي نسخة من نسخة من نسخة من نسخة وليست نسخة مباشرة من الاصل وبالتالي تكثر أخطاء النساخ مع تكرار النسخ كم خطأ قد قام به النساخ لا نعلم لأننا لا نملك النسخ الأصلية لا يوجد نسخة كاملة لانجيل مرقس قبل القرن الرابع الميلادي
94% من المخطوطات تعود لما بعد القرن التاسع الميلادي أي بعد المسيح بأكثر من 800 سنة
جون ميل كتب ترجمته للعهد الجديد في سنة 1707 ذاكرا في الهامش القراءات المختلفة للآيات فأحصي 30 ألف اختلاف في ال 100 مخطوطة التي لديه الآن لدينا 5.600 مخطوطة فكم اختلاف بينها ؟؟ الحقيقة لا أحد يعلم إلا الله البعض قالوا 200 الف اختلاف و البعض قال 300 الف اختلاف والبعض قال 400 الف برغم وجود الحواسب الآلية لا نعلم عدد الاختلافات لكن يمكن القول أن عدد الاختلافات أكثر من عدد كلمات العهد الجديد
من الاختلافات في مخطوطات انجيل يوحنا 1-18 في وصف المسيح بين الآبن الوحيد والآله الوحيد
قصة المرأة الزانية لا توجد في النسخ الأقدم من انجيل يوحنا فمن أين أتت؟؟ كم عدد القصص التي تم إضافتها قبل أقدم المخطوطات
خاتمة انجيل مرقس لا توجد في أقدم المخطوطات
مصطلح النص الأصلي لم يعد يستخدم بشكل عام من قبل النقاد النصيين العلماء يتجنبون استخدام مصطلح النص الأصلي وإنما اصبحوا يستخدمون النص الخارج أو المتبقي ما نحاول إعاده بناءه هو النص الذي تكونت منه المخطوطات الناجية ولا نعرف ما إذا كان النص الذي أعدنا بناءه هو النص الأصلي ام لا ما مدى الاختلاف بين انجيل مرقس عن النص الأصلي لانجيل مرقس ؟ نحن لا نعرف هل لو كان الاختلاف 3% أو 4% جيد بما فيه الكفاية؟؟ قد يكون جيد بما فيه الكفاية لبعض الاشخاص لكن ماذا لو علمت أنه يمكنك الوثوق بزوجتك 97% طوال الوقت؟ هل هذا جيد بما فيه الكفاية بالنسبة لك ؟؟ مع العهد الجديد نتحدث عن أكثر من 3% و 4 % على سبيل المثال هناك صيغتان لسفر أعمال الرسل في المخطوطات التقليدية أحدهما أطول من الآخر بنسبة 12.5 %
عندما نتحدث على الثقة عبء الأثبات يقع على الشخص الذي يقول يمكننا الوثوق بالنص
------ملخص واقتباسات من أقوال دانيال والاس--------- أقر د.والاس بأن المعلومات الواردة في كتاب بارت ايرمان -الاقتباس الخاطئ للمسيح - معروفة للجميع وأنه لم يأتي بجديد وأتفق معه في أن فاصلة يوحنا التي تتكلم عن الثالوث وفي أن قصة المرأة الزانية و في أن خاتمة مرقس لم تكن ضم الأناجيل الأصلية وأقر أن الاختلافات بين المخطوطات من 300 الف إلى 400 ألف اختلاف في حين أن كلمات العهد الجديد 140 الف فقط
لكن يختلف معه في امكانية العمل على استعادة أقرب نص ممكن من المخطوطات الاصلية
يقول د.والاس: الموقف المعتدل سيقول: لا شك أننا لا نعرف تماما نحن بالتأكيد لا نعرف بشكل قطعي لأننا نتعامل مع هذه القضايا التاريخية لا يوجد شئ أسمه اليقين المطلق حول هذه الأنواع من الأشياء على الأقل في المستوى التاريخي ولكن ما هو متاح هو الاحتمالية إذا كان من المهم أن يكون يسوع قد غفر للمرأة التي أمسكت في الزنا؟ بالطبع هذا مهم أنا وبارت ايرمان متأكدون تماما من أن يوحنا لم يكتب هذه القصة
هل يهم ما اذا كان العهد الجديد يتحدث صراحة عن الثالوث ؟بالطبع هذا مهم ومع ذلك نتفق كلانا أن تلك كانت الآية التي أضيفت بعد قرون على مدى ألفية من كتابة العهد الجديد الأصلي
لدينا احساس بما تقوله هذه المخطوطات المبكرة ولدينا احساس بما هو النص الأصلي أو المخطوطي أو الأولي أو النص المتبقي هذه الأشياء تهمني ليس لأنني أعتقد أن أي تعليم أساسي عن المسيحية معرض للخطر ولكن لأنني مؤرخ يريد العودة إلى تلك الصياغة في أقرب وقت ممكن لما كتبه بولس أو لما كانت عليه الأناجيل لما كان يتحدث عليه سفر أعمال الرسل من قلم المؤلف كما أرسل إلى قرائه
قال بارت إن المؤرخين يؤسسون حكمهم دائما على الاحتمالات .أود أن أقول أن هذا صحيح تمام نحن لا نفعل ذلك على اساس اليقين ليس لدينا تلك الأنواع من اليقين لكنه يواصل الحديث عن وجهة نظري بأعتبارها واحدة من اليقين ولكن هذا ليس حقيقي .. لدي يقين نسبي بشأن هذه الأشياء
أعتقد أن مهمتنا هنا والمهمة بالنسبة لنا جميعا هي السعي وراء الحقيقة بأي ثمن وأعتقد أنا وبارت كلانا مخلصين في هذا السعي
-----تعليقي على المناظرة------- مناظرة قيمة جدا من عالمين كبار جدا ومشهود لهم بالعلم والكفاءة والتخصص بالأضافة إلى الحس الفكاهي لدى الطرفين وقد أستفدت وأستمتعت بها كثيرا في رأيي أن الموضوع يتعلق بالإيمان فلا يجوز فيه الاحتمال أو نسبة من الشك وأؤيد د.بارت ايرمان فيه قوله إذا ثبت لدينا بالدليل القاطع إضافات هنا وهناك لم تكن موجودة في النسخ الأقدم فكيف نتأكد أنه لم تكن هناك إضافات في الفجوة الزمنية التي تتجاوز ال 200 عام لم تكن في الأناجيل الأصلية
النقطة الثانية ردا قول د.والاس بأن مخطوطات العهد الجديد أضعاف أضعاف مخطوطات هوميروس أو أفلاطون وشيشرون وغيرهم هؤلاء الادباء و الفلاسفة والخطباء لا يبنى على كلامهم إيمان و جنة و لا نار و لا حياة أبدية فالمقارنة بهم ليست في محلها
المناظرة حلوة و الاتنين مثقفين و حلو إن ليهم خلفية مشتركة و انبهرت بأسلوبهم لأن بتهيألى مافيش آتنين عرب عندنا بيتناظروا بالمستوى ده. رأييى إن ايرمان دايما بيقول حقايق لكن بيصبغها برؤيته وتفسيره هو ، وهتبذل مجهود عشان تفصل ما بين آلأتنين. يعنى لو افترضنا إن ايرمان بيكتب طرحه ده فى مقالة فهنلاقى العنوان مكتوب بالأحمر وبفونت عريض : آية (إن الذين يشهدون فى السماء....) غير موجودة باقدم المخطوطات و هيكتب بالفونت العادى فى حشو المقالة إن عقيدة الثالوث لا تبنى على آية واحدة و أن مافيش عقيدة فى المسيحية بتبنى على آية واحدة و أن الآية دى بعض الأصوليين المسيحيين بيعتبروها أصلية اما باقى المسيحيين فيعتبروها إضافة لاحقة على النص الأصلى.
عنوان كبير بالأحمر تانى (اننا لا نملك الأصل ما عندنا ليس إلا نسخ كتبت بعد قرون) و هيكتب بالخط الصغير إن عندنا بعض المخطوطات ترجع للقرن التانى
عنوان كبير بالأحمر ( عدد الإختلافات بين مخطوطات العهد الجديد تفوق عدد كلماته ثلاث مرات) و هيكتب بالفونت العادى : الغالبية العظمى من التغييرات الموجودة في مخطوطات العهد الجديد هيَ أخطاء الإهمال التي يسهل إعادة تحديدها وتصحيحها
عنوان كبير بالأحمر ( النساخ الأوائل كانوا غير منضبطين) و بالفونت العادى : سيكون من الخطأ بأن ممارسات النسخ الغير محكوم بضوابط ألتى أدت إلى تشكيل النص الغربى تم اتباعها فى كل مكان تم فيه إعادة نسخ النصوص فى الامبراطورية الرومانية ،هناك أدلة قوية إنه على الأقل فى إحدى المعالم الرئيسية للمسيحية المبكرة - الإسكندرية - كان يمارس هناك رقابة واعية وإخلاص فى نسخ اسفار العهد الجديد.
ملحوظة كل أللى فات من كلام ايرمان نفسه و ده بيبينلى إنه بيستخدم عناوين تثير ضجة ع الفاضى و ده pattern فى كل كتبه ومناظراته
طبعا مش هلوم ايرمان على ما سبق لأن هى دى ببساطة مبادىء التسويق و هو يهمه إنه يكون كلامه ملفت و الكتب تثير ضجة و تبيع كتير
بيتكلم عن إن الانجيل أتنقل نسخة عن نسخة عن نسخة عن نسخة..... و الحقيقة إن دى مش تهمة فى حد ذاتها لأن كتب ما قبل اختراع الطباعة كانت هتتنقل إزاى يعنى و إزاى وصل لنا اى كتاب قديم... إذا النسخ فى حد ذاته لا ينقص من الموثوقية ولكن الحكم هيكون ب المخطوطات و علم كامل اسمه النقد النصى وبيقول ان النساخ الاوائل أضعف من النساخ بتوع القرون الوسطى وإن لو فى علاقة بيانية بين الزمن واخطاء النسخ فهيبقى اننا كل ما نرجع لورا هتزيد الأخطاء آكتر و بيفترض إن نساخ القرن الأول (و أللى مش عندنا نسخهم) ارتكبوا أخطاء فادحة. وأنا بشوف إن الاحتمالية دى ضعيفة لأن نساخ القرن الأول كانوا معاصرين للكتاب الاصليين و تلاميذهم فأخطائهم ساعتها كانت هتتحكم من الناس دى. ده رأيى لكن ردود والاس موجودة فى المناظرة وصعب كتابتها كلها هنا
طبعا مش ده بس أللى بيقوله و فى حاجات مهمة بيتكلم فيها زى خاتمة إنجيل مرقص وقصة المرأة التى أمسكت فى ذات الفعل و آية (إن الذين يشهدون فى السماء....) و جدير بالذكر يعنى إنه مجابش التايهة و النقاش فى المواضيع دى والاختلاف عليها قديم.
كيف نعرف أن النص لم يتغير بشكل كبير قبل أقدم مخطوطاتنا الناجية ؟ كيف نعرف أن مخطوطاتنا الناجية تم نسخها من نسخ دقيقة بدلا من النسخ الخاطئة ؟ و بما اننا منعرفش و لا عندنا طريقة نعرف بيها فرأى ايرمان إن مينفعش نثق إن ده النص الأصلى هو بيقول أنا معرفش النص أتنقل صح ولا لأ أنتم أللى المفروض تقدموا دليل الاثبات مش أنا أللى المفروض أقدم دليل النفى دى الحجة الوحيدة أللى بيقدمها لدعم شكه فى موثوقية العهد الجديد وبيرد والاس اننا م عندناش Hard evidence بس عندنا كتير من soft evidence و عرضهم
بيقول ايرمان إنه عايز نسخة تكون اتنسخت فى غضون أسبوع من النسخة الأصلية لانجيل مرقص و يكون الإختلافات بينهم واحد على الالف فى المية و ده أللى هيقول عليه دليل جيد 😂 و دى نوعية الادلة أللى بيطلبها أى ملحد عشان يصدق أى حاجة و رأيى إن الطريف فى الموضوع إنهم حتى لو اكتشفوا النسخة دى مش هتفرق مع ايرمان فى حاجة هو كدة كدة مش هيؤمن بالانجيل لإنه هيقول ساعتها الموثوقية لا تعنى المصداقية ، أنا اقتنعت إن ده نص اصلى لكن مش هقتنع إنه من ربنا لان ده مش السبب اللى خلاه يلحد من الأصل.
وعلى رأى أللى قال لو إنت قاعد فى مدرجات ايرمان هتشوفه هو أللى فاز ولو إنت قاعد فى مدرجات والاس هتشوفه هو أللى فاز
This book travels a conversation between the well known author/scholar who penned Misquoting Jesus and a scholar who challenged the premise that was presented in that book. It deals primarily with the central questions surrounding how the books of our Bible came to be, how (and if) we can trust them, and how we should appropriately read it/interpret it. The language is heavy and scientific, but for the most part strives to help the common person understand the complexities of the world of ancient languages, archeology and scientific process.
One of the greatest gifts of this book is the effort it makes to tackle common misconceptions on certain terms that tend to guide how we approach the Bible. Terms like infallible and inerrant are put side by side with an appropriate way of reading a scripture that can be hard to read at times. And it gives us a dialogue in which to understand that just because the Bible can pose some difficulties should not mean that it becomes irrelevant.
Being fair to the title, the book is actually only a dialogue between the two presented authors for about the first quarter. It presents the rest of the book to a group of different scholars weighing in on different aspects of the same question (the question of reliability). There are some that might be frustrated with the fact that the book does seem to carry an end goal, despite presenting itself simply as an open dialogue. If the book has an end goal it is to show that despite the difficulties of the Bible, we have good reason to be able to trust in the world and in the person (God) that it represents. As such, the book will do well to equip you (those who feel the Bible is reliable) with the ability to dialogue more articulately with someone on the other side, but chances are if they (those who feel the Bible is unreliable) read the book themselves they will feel it is a bit skewed. That said, I think even the most skeptical person would have to give some credence to what are some very good arguments presented here. A worthwhile read for me.
Technically I have not read the book; however I did listen to the Greer-Heard debates and the SMU debates. If you are interested in this sort of thing you will love it. People always ask who wins. Listening to the Greer-Heard and SMU debate, I would say if that is all you want you are missing the point. An interesting point to the debate. Dan Wallace basically calls Bart Ehrman a fundamentalist for his stance. To a point I agree. Generally the term, fundamentalist is meant to be pejorative. Is it?
An interesting follow-on after reading Ehrman's "Misquoting Jesus". This book gives Ehrman's position on the New Testament, and then a number of theologians and other scholars give their views on how to reconcile the textual inaccuracy of the New Testament with their use as modern holy scripture for today's Christians. Some of the rationalizations are a bit of a stretch, but others seem pretty reasonable. However, the idea that every word is literal truth and inerrant is in serious trouble. The fascinating thing is that the facts are not in dispute, only what their ramifications are is at issue. As Ehrman says, there are more differences between the different ancient greek texts of the New Testament than there are words in it altogether. The four gospels were written anonymously years after the fact, so we have no idea how accurately they reflect reality, even if we had the original writings, which we don't. Some of the most well known or important passages are not original and were added decades or more later. None of this is in dispute. The only question is how will a given Christian treat this information. For some it is not an issue, since most scholars (not all though) believe that the important points are there as a whole. But for others, this revelation could be life shaking.
I believe this is the first book I've read on the this subject from the specific angle of textual criticism. As such, it's not exactly a page turner though Bart Ehrman actually managed to reach the best-seller list a few years back with his "Misquoting Jesus" book which falls into a loosely-related genre that might be referred to as "hatchet job" on NT reliability. The present book is actually a response to Ehrmann and he is a contributor to this collection of essays. Most of the essays delve into great detail as touching the numerous textual variants. Such is the life of a textual critic. For my money the best (most readable) essays in the collection are those by Craig Evans ("Textual Criticism and Textual Confidence; How Reliable is Scripture?") and Sylvie T. Raquel ("Authors or Preservers? Scribal Culture and the Theology of Scriptures"). Raquel convincingly shows Ehrmann to use an inappropriate and anachronistic approach in his well-known criticism of the NT. Of course Ehrmann is aware of this but what should that matter to him when there are books to be sold to those looking for any reason to scoff.
This book offers a survey of various positions on the reliability of the New Testament text from within the field of New Testament textual criticism. Points of view range from liberal agnostic, to Neo-orthodox, to conservative defenders of Scriptural innerancy.
Despite the book's subtitle, the featured article was less a dialogue between Ehrman and Wallace and more a Q and A session with each making an opening statement and then answering questions put to him by an audience...there was not any real-back-and-forth or point-counterpoint which I found disappointing.
Overall it was a decent collection of essays which provided a variety of viewpoints (though it was definitely tilted toward the "The New Testament is reliable" position...which is what I believe so I enjoyed it).