What do you think?
Rate this book
The Age of Deception: Nuclear Diplomacy in Treacherous Times
For the first time, the Nobel Prize laureate and "man in the middle" of the planet's most explosive confrontations speaks out--on his dealings with America, negotiations with Iran, reform and democracy in the Middle East, and the prospects for a future free of nuclear weapons.
For the past two decades, Mohamed ElBaradei has played a key role in the most high-stakes conflicts of our time. Unique in maintaining credibility in the Arab world and the West alike, ElBaradei has emerged as a singularly independent, uncompromised voice. As the director of the UN's International Atomic Energy Agency, he has contended with the Bush administration's assault on Iraq, the nuclear aspirations of North Korea, and the West's standoff with Iran. For their efforts to control nuclear proliferation, ElBaradei and his agency received the 2005 Nobel Peace Prize.
Now, in a vivid and thoughtful account, ElBaradei takes us inside the international fray. Inspector, adviser, and mediator, ElBaradei moves from Baghdad, where Iraqi officials bleakly predict the coming war, to behind-the-scenes exchanges with Condoleezza Rice, to the streets of Pyongyang and the trail of Pakistani nuclear smugglers. He dissects the possibility of rapprochement with Iran while rejecting hard-line ideologies of every kind, decrying an us-versus-them approach and insisting on the necessity of relentless diplomacy. Above all, he illustrates that the security of nations is tied to the security of individuals, dependent not only on disarmament but on a universal commitment to human dignity, democratic values, and the freedom from want.
Probing and eloquent, The Age of Deception is an unparalleled account of society's struggle to come to grips with the uncertainties of our age.
For the past two decades, Mohamed ElBaradei has played a key role in the most high-stakes conflicts of our time. Unique in maintaining credibility in the Arab world and the West alike, ElBaradei has emerged as a singularly independent, uncompromised voice. As the director of the UN's International Atomic Energy Agency, he has contended with the Bush administration's assault on Iraq, the nuclear aspirations of North Korea, and the West's standoff with Iran. For their efforts to control nuclear proliferation, ElBaradei and his agency received the 2005 Nobel Peace Prize.
Now, in a vivid and thoughtful account, ElBaradei takes us inside the international fray. Inspector, adviser, and mediator, ElBaradei moves from Baghdad, where Iraqi officials bleakly predict the coming war, to behind-the-scenes exchanges with Condoleezza Rice, to the streets of Pyongyang and the trail of Pakistani nuclear smugglers. He dissects the possibility of rapprochement with Iran while rejecting hard-line ideologies of every kind, decrying an us-versus-them approach and insisting on the necessity of relentless diplomacy. Above all, he illustrates that the security of nations is tied to the security of individuals, dependent not only on disarmament but on a universal commitment to human dignity, democratic values, and the freedom from want.
Probing and eloquent, The Age of Deception is an unparalleled account of society's struggle to come to grips with the uncertainties of our age.
341 pages, Hardcover
First published January 1, 2011
116 people are currently reading
1253 people want to read
About the author
Mohamed ElBaradei
9 books211 followersDr. Mohamed Mustafa ElBaradei was the Director General of the International Atomic Energy Agency (IAEA), an inter-governmental organization under the auspices of the United Nations from December 1997 to November 2009. ElBaradei and the IAEA were jointly awarded the Nobel Peace Prize in 2005.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 79 reviews
June 2, 2011
يروي البرادعي تجربته عبر ثلاث مدد متتالية على رأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يأخذ البرادعي القارئ متنقلًا بين مختلف البلاد، ليتعرف على الآلية المعقدة التي تعمل بها هذه الوكالة والصلاحيات المتاحة لها والمحددات التي تحول دون تمكنها من تفقد الترسانة النووية لدولة مثل إسرائيل.
قارئ هذا الكتاب يدخل أيضًا أروقة صناعة السياسة الدولية ما بين فيينا ونيويورك حيث مقر الأمم المتحدة، وواشنطن عاصمة السياسة العالمية، ليتعرف على خفايا ملفات تصدرت صفحات الجرائد وأثرت في حياة الملايين، سواء في العراق أو إيران أو كوريا الشمالية.
في بغداد، عام 2003، يبدأ البرادعي الكتاب، ليحكي ما كان يدور في كواليس حكومة صدام حسين في الأيام السابقة لوقوع الغزو الدولي الذي قادته الولايات المتحدة الأمريكية بدون تفويض من مجلس الأمن، وليعرض رواية كبار المسئولين العراقيين الذين كانوا يؤكدون أن العراق لم يعد بحوزته أي أسلحة للدمار الشامل.
في ليبيا وفي مصر وفي سوريا يواجه البرادعي أيضًا قضايا وتحركات حول برامج نووية، بعضها كان في المهد وتم التنازل عنه مقابل حصانات سياسية وضمانات اقتصادية، وبعضها قيد الافتراض، والبعض الآخر في مسافة مبهمة بين الواقع والخيال، أو التخيل.
وعلي أبواب ديمونا بإسرائيل يقف البرادعي غير مسموح له بالدخول لغياب الصلاحيات القانونية ولاستمرار الحصانة السياسية والحماية الدولية.
وفي حرارة الهند القاسية، وفي صقيع كوريا الشمالية يصل البرادعي سعيًا لتفاهمات يمكن أن تُسهم في تأمين الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية التي تتراوح بين توليد الطاقة واستخدام النظائر الطبية لعلاج السرطان، ولتفاهمات أخرى يمكن أن تحول دون انتشار الأسلحة النووية التي يؤدي امتلاك كل دولة جديدة لها لرغبة المزيد من الدول، خاصة تلك المجاورة، في تملكها هي الأخرى.
وفي هذا كله يواجَه البرادعي بضغوط لا تنتهي لعواصم تريد تغلبة مصالحها السياسية والاستراتيجية على حساب العدالة الدولية وأنظمة تجد في امتلاكها للسلاح النووي أو مجرد التلميح به ما يكسبها الشعبية الداخلية والمنعة والقوة الإقليمية، كما يواجه البرادعي بإحباطات يأتي كثير منها جراء تعرضه لاتهامات تنال من سعيه الدءوب لجعل عالم اليوم أكثر أمنًا وسلامًا.
وربما كانت لحظة تكريم البرادعي في احتفال بمناسبة حصوله على جائزة نوبل للسلام في 2005 هي تلك اللحظة التي تراجعت فيها الآلام وتجددت فيها طاقة السعي، كما أنه ربما كانت هذه اللحظة هي المؤشر بقرب السير على طريق آخر يأخذه من فيينا إلى القاهرة - من السعي إلى العدالة الدولية إلى السعي نحو الحكم الرشيد في مصر.
يأخذ البرادعي القارئ متنقلًا بين مختلف البلاد، ليتعرف على الآلية المعقدة التي تعمل بها هذه الوكالة والصلاحيات المتاحة لها والمحددات التي تحول دون تمكنها من تفقد الترسانة النووية لدولة مثل إسرائيل.
قارئ هذا الكتاب يدخل أيضًا أروقة صناعة السياسة الدولية ما بين فيينا ونيويورك حيث مقر الأمم المتحدة، وواشنطن عاصمة السياسة العالمية، ليتعرف على خفايا ملفات تصدرت صفحات الجرائد وأثرت في حياة الملايين، سواء في العراق أو إيران أو كوريا الشمالية.
في بغداد، عام 2003، يبدأ البرادعي الكتاب، ليحكي ما كان يدور في كواليس حكومة صدام حسين في الأيام السابقة لوقوع الغزو الدولي الذي قادته الولايات المتحدة الأمريكية بدون تفويض من مجلس الأمن، وليعرض رواية كبار المسئولين العراقيين الذين كانوا يؤكدون أن العراق لم يعد بحوزته أي أسلحة للدمار الشامل.
في ليبيا وفي مصر وفي سوريا يواجه البرادعي أيضًا قضايا وتحركات حول برامج نووية، بعضها كان في المهد وتم التنازل عنه مقابل حصانات سياسية وضمانات اقتصادية، وبعضها قيد الافتراض، والبعض الآخر في مسافة مبهمة بين الواقع والخيال، أو التخيل.
وعلي أبواب ديمونا بإسرائيل يقف البرادعي غير مسموح له بالدخول لغياب الصلاحيات القانونية ولاستمرار الحصانة السياسية والحماية الدولية.
وفي حرارة الهند القاسية، وفي صقيع كوريا الشمالية يصل البرادعي سعيًا لتفاهمات يمكن أن تُسهم في تأمين الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية التي تتراوح بين توليد الطاقة واستخدام النظائر الطبية لعلاج السرطان، ولتفاهمات أخرى يمكن أن تحول دون انتشار الأسلحة النووية التي يؤدي امتلاك كل دولة جديدة لها لرغبة المزيد من الدول، خاصة تلك المجاورة، في تملكها هي الأخرى.
وفي هذا كله يواجَه البرادعي بضغوط لا تنتهي لعواصم تريد تغلبة مصالحها السياسية والاستراتيجية على حساب العدالة الدولية وأنظمة تجد في امتلاكها للسلاح النووي أو مجرد التلميح به ما يكسبها الشعبية الداخلية والمنعة والقوة الإقليمية، كما يواجه البرادعي بإحباطات يأتي كثير منها جراء تعرضه لاتهامات تنال من سعيه الدءوب لجعل عالم اليوم أكثر أمنًا وسلامًا.
وربما كانت لحظة تكريم البرادعي في احتفال بمناسبة حصوله على جائزة نوبل للسلام في 2005 هي تلك اللحظة التي تراجعت فيها الآلام وتجددت فيها طاقة السعي، كما أنه ربما كانت هذه اللحظة هي المؤشر بقرب السير على طريق آخر يأخذه من فيينا إلى القاهرة - من السعي إلى العدالة الدولية إلى السعي نحو الحكم الرشيد في مصر.
Read
October 28, 2012هوامش شخصية حول الحلقات/
* اتضح لي أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتبر فكرة "رقيقة" ولا تتعدى كونها أبعد من ذلك. بمنظور أوسع تعتبر صورة تجميلية لوجه العالم القبيح والذي يتحكم فيه دعاة الحرب وليس بدعاة سلام !
* البرادعي شخصية دبلوماسية "متسامحة" لأبعد مدى رأيت ذلك من خلال القراءة وبعض الدلائل على هذا. فهو لا يجيد استخدام القوة او اللهجات المهددة او حتى المواجهة بالشكل الحازم الذي يتطلبه الموقف. هو شخصية تقوم بما وكّل إليها فقط لا غير ولا يستطيع التأثير في متغيرات الأمور _تبعا لعمله في الوكالة_ ولست اتحدث عن دوره في الثورة المصرية.
* أرى فكرة التمييز في حد ذاتها في "معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ونزع السلاح" فكرة جاحفة حيث تمتلك بعض الدول والتي تسمى قوى عظمى تلك الأسلحة وتحظرها على غيرها من الدول. وقيام الوكالة على هذا الأساس هو اساس غير عادل حتى وان كانت اعمالها هادفة وخيرة.
وأرى من وقّع على تلك المعاهدة هو ظالم لشعبه وسالب حلمه في حكمه عليهم بالعجز بأن يصبحوا قوة عظمى يوما ما ويتحكموا في مقاليد العالم.
وما اخبل حكامنا العرب الموقعين على تلك الإتفاقية في ظل وجود بينهم الشيطان الأعظم "اسرائيل" والتي رفضت التوقيع على تلك المعاهدة !
هذه الهوامش كتبتها بعد قراءة الحلقة الرابعة أو الخامسة.
وبعد الإنتهاء يمكن التلخيص في أنه
تلك الحلقات أو الكتاب لمن قرأه أو يريد قرائته بالطبع سيشكل له إضافة كبيرة وستجعله مع اتصال مباشر بطريقة عمل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والنهج الذي تنهجه الولايات المتحدة الأمريكية في التعامل مع القضايا الدولية ومحاولة فرض سيطرتها والعمل بشكل فردي.
اثبت البرادعي من خلال مذكراته تلك وخلال فترة توليه ادارة الوكالة انها تعمل بشكل حيادي ولا تقبل الضغوط الخارجية التي تملى عليها.
يوضح البرنامج النووي لعدد من الدول كالعراق و كوريا الشمالية وإيران وليبيا و المشكلات التي تعلقت بكل واحدة على حدى وكيف تم التعامل مع ملفاتهم النووية.
من ابرز الأمور التي علقت معي طوال الحلقات هو التساؤل عن الإلزامية التي تمنع الدول الموقعة على معاهدة حظر ومنع انتشار الأسلحة النووية من امتلاكها السلاح النووي وتكنولوجيا تطويره
حيث تلك الدول التي سبق ذكرها كانت موقعة بالفعل ولكنها لم تكترث ومنها ككوريا الشمالية انسحب من المعاهدة ومنها من رفض البروتوكول الإضافي !! إذا كيف يدار العمل بكلمة شرف مثلا ؟! أم انهم يرفعون شعار <<البلطجة هي الحل !>>
المذكرات كتبت بشفافية شديدة ولكم ان تتخيلوا معي ماذا عن إذاأي مسئول عربي ترك منصبه وكتب مذكرات كتلك بصدق حقيقي تراه ماذا سيكتب ؟! أكاد اجزم أننا سنرى الجحيم رؤيا العين ولن ننتظر الذهاب إليه.
* اتضح لي أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتبر فكرة "رقيقة" ولا تتعدى كونها أبعد من ذلك. بمنظور أوسع تعتبر صورة تجميلية لوجه العالم القبيح والذي يتحكم فيه دعاة الحرب وليس بدعاة سلام !
* البرادعي شخصية دبلوماسية "متسامحة" لأبعد مدى رأيت ذلك من خلال القراءة وبعض الدلائل على هذا. فهو لا يجيد استخدام القوة او اللهجات المهددة او حتى المواجهة بالشكل الحازم الذي يتطلبه الموقف. هو شخصية تقوم بما وكّل إليها فقط لا غير ولا يستطيع التأثير في متغيرات الأمور _تبعا لعمله في الوكالة_ ولست اتحدث عن دوره في الثورة المصرية.
* أرى فكرة التمييز في حد ذاتها في "معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ونزع السلاح" فكرة جاحفة حيث تمتلك بعض الدول والتي تسمى قوى عظمى تلك الأسلحة وتحظرها على غيرها من الدول. وقيام الوكالة على هذا الأساس هو اساس غير عادل حتى وان كانت اعمالها هادفة وخيرة.
وأرى من وقّع على تلك المعاهدة هو ظالم لشعبه وسالب حلمه في حكمه عليهم بالعجز بأن يصبحوا قوة عظمى يوما ما ويتحكموا في مقاليد العالم.
وما اخبل حكامنا العرب الموقعين على تلك الإتفاقية في ظل وجود بينهم الشيطان الأعظم "اسرائيل" والتي رفضت التوقيع على تلك المعاهدة !
هذه الهوامش كتبتها بعد قراءة الحلقة الرابعة أو الخامسة.
وبعد الإنتهاء يمكن التلخيص في أنه
تلك الحلقات أو الكتاب لمن قرأه أو يريد قرائته بالطبع سيشكل له إضافة كبيرة وستجعله مع اتصال مباشر بطريقة عمل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والنهج الذي تنهجه الولايات المتحدة الأمريكية في التعامل مع القضايا الدولية ومحاولة فرض سيطرتها والعمل بشكل فردي.
اثبت البرادعي من خلال مذكراته تلك وخلال فترة توليه ادارة الوكالة انها تعمل بشكل حيادي ولا تقبل الضغوط الخارجية التي تملى عليها.
يوضح البرنامج النووي لعدد من الدول كالعراق و كوريا الشمالية وإيران وليبيا و المشكلات التي تعلقت بكل واحدة على حدى وكيف تم التعامل مع ملفاتهم النووية.
من ابرز الأمور التي علقت معي طوال الحلقات هو التساؤل عن الإلزامية التي تمنع الدول الموقعة على معاهدة حظر ومنع انتشار الأسلحة النووية من امتلاكها السلاح النووي وتكنولوجيا تطويره
حيث تلك الدول التي سبق ذكرها كانت موقعة بالفعل ولكنها لم تكترث ومنها ككوريا الشمالية انسحب من المعاهدة ومنها من رفض البروتوكول الإضافي !! إذا كيف يدار العمل بكلمة شرف مثلا ؟! أم انهم يرفعون شعار <<البلطجة هي الحل !>>
المذكرات كتبت بشفافية شديدة ولكم ان تتخيلوا معي ماذا عن إذاأي مسئول عربي ترك منصبه وكتب مذكرات كتلك بصدق حقيقي تراه ماذا سيكتب ؟! أكاد اجزم أننا سنرى الجحيم رؤيا العين ولن ننتظر الذهاب إليه.
Want to read
July 6, 2011مع أني من أشد المؤيدين للدكتور محمد البرادعي إلا أنني أشعر بالاستياء أنه لم يكتب الكتاب بالعربية ثم تقوم دور النشر الدولية بترجمته ... لماذا لا يكون القاريء المستهدف هو القاريء العربي ؟ نحن أحق أن يروي لنا عما رآه في عصر الخداع
July 23, 2011
I think ElBaradei believes that you can't change human nature but you can change human society. Progress is cumulative and fragile, and it requires constant effort to reinforce the better parts of human nature and contain and de-emphasize the nastier parts. The book is his view of his efforts to reinforce the good and de-escalate the bad in key non-proliferation conflicts in Iraq, North Korea, Syria and particularly Iran during his time as Director General of the IAEA. For those who see international affairs as a hard slog to build a world with a lot more security and prosperity than today (and no nuclear weapons) rather than as a never-ending power contest, ElBaradei's insights are informative and his vision is reassuring. I understand the critical reviews that find his version of events anti-Western (more anti-Bush I would say) and self-serving (but it's the rare political or diplomatic memoir that's not self-serving), but I don't think that should prevent one from appreciating the book's insights and vision. Still, on the topic with which I'm most familiar, the creation of international reserves of low enriched uranium, I would definitely agree that he is too hard on Bush and too easy on Obama and, particularly, himself.
October 26, 2012
معلومات لأول مرة أعرفها عن عمل البرادعي وعن كواليس السياسة العالمية
استفدت من الكتاب كثيرًا (الذي قرأته في صورة حلقات على صفحات جريدة التحرير)
و أنصح الجميع بأن يقرأوه جيدًا قبل أن يتحدثوا عن البرادعي أو عن وكالة الطاقة الذرية
استفدت من الكتاب كثيرًا (الذي قرأته في صورة حلقات على صفحات جريدة التحرير)
و أنصح الجميع بأن يقرأوه جيدًا قبل أن يتحدثوا عن البرادعي أو عن وكالة الطاقة الذرية
February 6, 2012
هذا الرجل لم يأخذ حقه محليا لانه يخاطب العقل والشعب المصري لايفهم الا خطاب القلب
January 3, 2012
A well-written, precise look into the intricacies and frustrations -- especially the frustrations -- of international diplomacy regarding nuclear technology. It's a great overview of the situation for the last two decades in Iraq, Iran, and North Korea. It only gets three stars from me because it does get slow and repetitive at times, probably a reflection of how diplomatic progress (or lack thereof) felt. Overall it was an interesting read, mostly because of how ElBaradei explains his reasoning, how he arrived at a course of action based on what he knew both of the technology and of the cultures involved.
October 15, 2012
سنوات الخداع، سنوات عمل فيها الرجل في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، شغل فيها مناصب متدرجة وكان رئيسًا لمدة 3ولايات متعاقبة.
حقيقة الرجل كان واضحًا بدرجة كبيرة في كلامه عن نزع السلاح النووي ودعم حق الدول في الحصول على تكنولوجيا نووية سلمية لإنتاج الطاقة وغيرها من المجالات الأخرى كالزراعة والعلاج.
افهم من الكتاب أن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا توجهان المنظمات الدولية في الاتجاه الذى يحلو لها ولا يعترض طريقهما إلا روسيا والصين، اما عن المانيا وفرنسا فتتبنى كل منهما موقف معتدل في الغالب، وهذا يبدوا واضحًا في الحرب على العراق الأولى والثانية، وفي خلال الفترة بين الحربين تم ضرب العراق بالسلاح الجوي الأمريكي أيضًا، فأمريكا لا تريد إلا تغيير الخريطة في الشرق الأوسط لذلك كانت الحرب على العراق وكان هذا القرار يسبق حتى نتائج تفتيش الوكالة عن السلاح الكيماوي العراقي، قرار مسبق اتخذه بوش الابن وتونى بلير في كامب ديفيد!
ملف كوريا الشمالية هو ملف غريب، تم عزل كوريا الشمالية دوليًا المشهورة بالعداء ضد الولايات المتحدة، ولكن التعامل معها غير التعامل مع إيران، فهناك سياسة الكيل بمكيالين، لأن كوريا الشمالية تقف في جانبها الصين! لكن إيران لا تجد من يساندها إلا في إطار المصالح فقط.
مش عارف ليه حاسس ان الكتاب مش كله تم نشره!
ولكن لا بأس :D
حقيقة الرجل كان واضحًا بدرجة كبيرة في كلامه عن نزع السلاح النووي ودعم حق الدول في الحصول على تكنولوجيا نووية سلمية لإنتاج الطاقة وغيرها من المجالات الأخرى كالزراعة والعلاج.
افهم من الكتاب أن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا توجهان المنظمات الدولية في الاتجاه الذى يحلو لها ولا يعترض طريقهما إلا روسيا والصين، اما عن المانيا وفرنسا فتتبنى كل منهما موقف معتدل في الغالب، وهذا يبدوا واضحًا في الحرب على العراق الأولى والثانية، وفي خلال الفترة بين الحربين تم ضرب العراق بالسلاح الجوي الأمريكي أيضًا، فأمريكا لا تريد إلا تغيير الخريطة في الشرق الأوسط لذلك كانت الحرب على العراق وكان هذا القرار يسبق حتى نتائج تفتيش الوكالة عن السلاح الكيماوي العراقي، قرار مسبق اتخذه بوش الابن وتونى بلير في كامب ديفيد!
ملف كوريا الشمالية هو ملف غريب، تم عزل كوريا الشمالية دوليًا المشهورة بالعداء ضد الولايات المتحدة، ولكن التعامل معها غير التعامل مع إيران، فهناك سياسة الكيل بمكيالين، لأن كوريا الشمالية تقف في جانبها الصين! لكن إيران لا تجد من يساندها إلا في إطار المصالح فقط.
مش عارف ليه حاسس ان الكتاب مش كله تم نشره!
ولكن لا بأس :D
June 26, 2011
Wirklich gutes Buch! Sehr spannend geschrieben, es lässt sich gut lesen. Man hat ein wenig das Gefühl, hinter die Kulissen der Weltpolitik blicken zu können und die einzelnen Politker mehr kennenzulernen. Es ist auch spannend zu sehen, wie die ganzen Verhandlungen mit den verschiedenen "Atomproblemfällen" aus Sicht der IAEO abliefen und wie anders das teilweise ist als in den Medien berichtet. Das Buch ist sehr zu empfehlen!
December 25, 2012
البوب أكدلي في الكتاب ده أن السياسة الدولية ماشية زي المثل المصري الأصيل "اللي له ضهر مينضربش علي بطنه "
حسيت وأنا أقرأه أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ممثلة في البرادعي كانت عاملة زي المدرس اللي بيحاول يعامل الطلبة (الدول ) زي بعض رغم بلطجة ابن الناظر (امريكا ) وشلته
انبسطت أوي لما قرأته كامل ويكفي إن البرادعي هو اللي كاتبه
حسيت وأنا أقرأه أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ممثلة في البرادعي كانت عاملة زي المدرس اللي بيحاول يعامل الطلبة (الدول ) زي بعض رغم بلطجة ابن الناظر (امريكا ) وشلته
انبسطت أوي لما قرأته كامل ويكفي إن البرادعي هو اللي كاتبه
June 1, 2011
"... the core aspects of the dilemma we face as a global community in search of an enduring and collective security: the increasing distrust between different cultures; the corrosive effects of a long-standing system of nuclear haves and have-nots; the folly of nuclear brinksmanship; and the certainty of doom if we are unable to learn from our past mistakes... Nuclear diplomacy is a hands-on discipline requiring direct engagement, restraint, and long-term commitment. It cannot be performed by remote control."
"This growing instability means that we are at the twilight of the Third Nuclear Age... If we do nothing, attempting to maintain the status quo of nuclear haves and have-nots, the change will likely take the form of a veritable cascade of proliferation, or worse still, a series of nuclear exchanges... The signs are already apparent... The recent surge in the number of countries across the Middle East talking about or beginning to acquire nuclear technology and expertise is but one example. The suggestions by senior Japanese officials to open discussions about a Japanese nuclear weapons program in response to North Korea's first nuclear weapons test is yet another."
-Mohamed ElBaradei
"This growing instability means that we are at the twilight of the Third Nuclear Age... If we do nothing, attempting to maintain the status quo of nuclear haves and have-nots, the change will likely take the form of a veritable cascade of proliferation, or worse still, a series of nuclear exchanges... The signs are already apparent... The recent surge in the number of countries across the Middle East talking about or beginning to acquire nuclear technology and expertise is but one example. The suggestions by senior Japanese officials to open discussions about a Japanese nuclear weapons program in response to North Korea's first nuclear weapons test is yet another."
-Mohamed ElBaradei
December 30, 2012
‘Imagine what would happen if the nations of the world spent as much on development as on building the machines of war. Imagine a world where every human being would live in freedom and dignity. Imagine a world in which we would shed the same tears when a child dies in Darfur or Vancouver. Imagine a world where we would settle our differences through diplomacy and dialogue and not through bombs or bullets. Imagine if the only nuclear weapons remaining were the relics in our museums. Imagine the legacy we could leave to our children. Imagine that such a world is within our grasp.’
Mohamed ElBaradei, Nobel Peace Prize Acceptance Speech
Mohamed ElBaradei, Nobel Peace Prize Acceptance Speech
December 7, 2018
يتناول الكتاب سيرة محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية و الحاصل علي جائزة نوبل للسلام.
كانت مهمتة ضمان التوازن النووي و عدم إمتلاك دول جديدة لأسلحة نووية.
تحدث الكاتب عن رحلاتة في التفتيش عن الأسلحة النووية في العراق، كوريا الشمالية، إيران، ليبيا.
بدا و كأنه من النوع البيروقراطي الذي يتبع البروتوكولات بحرفيتها، و لكن بعض المعاونين من الأمريكان كانوا يتعاونون بصياعة الكاوبوي يأخذون ما يريدون و يفتشون عنوة، فتحس أنه قليل الحيلة وسط البلطجي الأمريكي.
و بعض الدول تلك كانت تراوغ و الأمر لا يحتمل المعاملة الطرية تلك.
ما إسنكرتة عدم تناول و تفتيش الترسانة النووية الأمريكية، الروسية، الإسرائيلية، الباكستانية، و الهندية، فهذة المؤسسات غالبا ما تتشطر علي الضعيف.
الكاتب حاول أن يلعب دورا متوازنا، و لكنه كان دوما يلاقي كثيرا من التساؤلات و الإتهامات.
كانت مهمتة ضمان التوازن النووي و عدم إمتلاك دول جديدة لأسلحة نووية.
تحدث الكاتب عن رحلاتة في التفتيش عن الأسلحة النووية في العراق، كوريا الشمالية، إيران، ليبيا.
بدا و كأنه من النوع البيروقراطي الذي يتبع البروتوكولات بحرفيتها، و لكن بعض المعاونين من الأمريكان كانوا يتعاونون بصياعة الكاوبوي يأخذون ما يريدون و يفتشون عنوة، فتحس أنه قليل الحيلة وسط البلطجي الأمريكي.
و بعض الدول تلك كانت تراوغ و الأمر لا يحتمل المعاملة الطرية تلك.
ما إسنكرتة عدم تناول و تفتيش الترسانة النووية الأمريكية، الروسية، الإسرائيلية، الباكستانية، و الهندية، فهذة المؤسسات غالبا ما تتشطر علي الضعيف.
الكاتب حاول أن يلعب دورا متوازنا، و لكنه كان دوما يلاقي كثيرا من التساؤلات و الإتهامات.
June 16, 2012
Having read the book over a long interval of time, I find it hard to give a detailed review; but it would definitely be worth re-reading.
Overall, it was educating and enjoyable -yet, a bit exhausting- to join Elbaradei on his adventure in the world of nuclear diplomacy as Director General of the International Atomic Energy Agency, and to view the famous confrontations of the nuclear era from the perspective of a clear-visioned, credible man. In the sense that he is a first-time author, I excuse the fact that the book was a little too long. I could not but give it 5 stars.
His extensive advocacy of diplomatic approach, his criticism and exposition of the double-standards of the nonproliferation regime (and the international security regime, in general), which allows few states to develop WMD arsenals as the backbone of its security policy and expect isolated states not to acquire nuclear technology, and his adoption of the philosophy of "collective human security" are the ground on which Elbaradei stands in this manuscript--this, altogether with his contribution to the Egyptian Revolution, adds to my admiration and respect for him .
Through my humble reading abilities, I could myself educe the fact I heard many people stating before: media rules the world: You could spread Islamophobia because an extremist group killed three thousand innocent people, while you kill millions yourself and still get called Mr. President, you could siege Gaza, war on Lebanon, base an entire state on ethnic cleansing and apartheid and be the "peace dove". All using propaganda.
"The continuous reliance on nuclear weapons by a few countries is a constant incentive for other to acquire them." ~ Mohamed Elbaradei.
Overall, it was educating and enjoyable -yet, a bit exhausting- to join Elbaradei on his adventure in the world of nuclear diplomacy as Director General of the International Atomic Energy Agency, and to view the famous confrontations of the nuclear era from the perspective of a clear-visioned, credible man. In the sense that he is a first-time author, I excuse the fact that the book was a little too long. I could not but give it 5 stars.
His extensive advocacy of diplomatic approach, his criticism and exposition of the double-standards of the nonproliferation regime (and the international security regime, in general), which allows few states to develop WMD arsenals as the backbone of its security policy and expect isolated states not to acquire nuclear technology, and his adoption of the philosophy of "collective human security" are the ground on which Elbaradei stands in this manuscript--this, altogether with his contribution to the Egyptian Revolution, adds to my admiration and respect for him .
Through my humble reading abilities, I could myself educe the fact I heard many people stating before: media rules the world: You could spread Islamophobia because an extremist group killed three thousand innocent people, while you kill millions yourself and still get called Mr. President, you could siege Gaza, war on Lebanon, base an entire state on ethnic cleansing and apartheid and be the "peace dove". All using propaganda.
"The continuous reliance on nuclear weapons by a few countries is a constant incentive for other to acquire them." ~ Mohamed Elbaradei.
March 9, 2015
كتاب سنوات الخداع هو عبارة عن كتاب ينقل القارىء إلى أماكن صنع القرار من بين أنة كان رئيس للوكالة الدولية للطاقة الذرية ومجلس الأمن والأمم المتحدة وعلاقة الدول الكبرى بهذة المجالس والولايات المتحدة الامريكية وإنجلترا وروسيا بإعتبارهم القوى العظمى فى العالم وتأثير أمريكا على قرارات الأمم المتحدة ومجلس الامن .ثم يأخذنا القارىء بعد ذلك إلى ماحدث فى العراق ودائرة صنع قرار الحرب الذى إتخذ قبل سماع رأى الوكالة الذرية التى أعلنت أمام مجلسس الأمن أن العراق ليس بها سلاح نووى إلى ماأسفرت عنة الحرب على العراق من مساؤى .وبعد ذلك إيران ومنهج التعامل المختلف التى اتبعتة امريكا معها وهو موقف مازال بة المزيد من الغموض الى حتى الان كما هو الحال فى الجزء الخاص بكوريا الشمالية والتى تعتبر هى النقطة الأفقر فى المعلومات فى هذا الكتاب ثم تطرق بنا الكاتب إلى لبيا وأوضاع لبيا فى عصر القذافى والعزلةوإعتزامها البدء فى تتطوير القدرات النووية ثم إلى إيران مرة أخرى والغموض مازال مستمر جول الملف الإيرانى وكيفية التعامل معة .ومع نهاية القراءة لم أجد متعة أدبية كثيرا فى قراءة هذا الكتاب التى يشعر بها الشخص عند قراءتة لكتب متخصصين فى الكتابة ‘ولكنة كتاب يحتوى على حقائق مهمة جدا يجب ألا نغفل عنها ونضعها فى الحسبان وأختم بكلمة أن الخصر لايمكث فى الذرة لكن الخطر يمكث فى نفوس البشر.
October 21, 2012
الكتاب كويس نسبيا لآنه بيحكى عن موضوع شائك " الاسلحة النووية "
و فى اكثر من دولة بداية من العراق مرورا بـ كوريا و ايران وليبيا
دكتور البرادعى كشخصية سياسية بالنسبة لى ولا معاه ولا ضده بس بارفض الكلام عليه بأسلوب غير لائق بسسب موضوع الحرب على العراق ,, الواضح من الكتاب ان الرجل عمل كل اللى عليه لتجنب الحرب و حل الموضوع بطريقة ودية
بخلاف اعتقاد بعض الافراد ان كان السبب فى دخول القوات الامريكية للاراضى العراقية
هو كان يمارس مهنته فى حدود المسموح له
الملخض المفيد ان الولايات المتحدة الامريكية مهيمنة على العالم بطريقة غير طبيعية و دا ظهر جدا فى اتخاذ القرارات المتعلقة بالوكالة ( ألا لعنة الله على الولايات المتحدة )
بس اشعر ان فيه حاجة ناقصة فى المقالات حاسة ان فيه حلقة مفقودة بالاضافة الى عدم الاتيان على ذكر الاسلحة النووية الخاصة بالابنة المدللة للولايات المتحدة " اسرائيل "
فيه غموض شوية فى الكتاب ككل بس يظل دكتور البرادعى رمز مصرى نفتخر به
و أخيييييييرا الكتاب خلص - لقد هرمنا من اجل هذه اللحظة التاريخية :D:D
و فى اكثر من دولة بداية من العراق مرورا بـ كوريا و ايران وليبيا
دكتور البرادعى كشخصية سياسية بالنسبة لى ولا معاه ولا ضده بس بارفض الكلام عليه بأسلوب غير لائق بسسب موضوع الحرب على العراق ,, الواضح من الكتاب ان الرجل عمل كل اللى عليه لتجنب الحرب و حل الموضوع بطريقة ودية
بخلاف اعتقاد بعض الافراد ان كان السبب فى دخول القوات الامريكية للاراضى العراقية
هو كان يمارس مهنته فى حدود المسموح له
الملخض المفيد ان الولايات المتحدة الامريكية مهيمنة على العالم بطريقة غير طبيعية و دا ظهر جدا فى اتخاذ القرارات المتعلقة بالوكالة ( ألا لعنة الله على الولايات المتحدة )
بس اشعر ان فيه حاجة ناقصة فى المقالات حاسة ان فيه حلقة مفقودة بالاضافة الى عدم الاتيان على ذكر الاسلحة النووية الخاصة بالابنة المدللة للولايات المتحدة " اسرائيل "
فيه غموض شوية فى الكتاب ككل بس يظل دكتور البرادعى رمز مصرى نفتخر به
و أخيييييييرا الكتاب خلص - لقد هرمنا من اجل هذه اللحظة التاريخية :D:D
April 23, 2013
A very well written and comprehensive review of the diplomatic issues over non proliferation. ElBaradei mainly focuses, unsurprisingly, on N. Korea and Iran's issues over uranium enrichment and the frustratingly slow pace of diplomatic wrangling over these countries dealings with nuclear enrichment and proliferation.
I found the last chapter, which deals with security as a whole rather than just non proliferation, probably the best outline towards a stable geo-political future.
It also informed me a lot more about Iranian politics and the internal workings of the UN. It's a shame that there wasn't a piece on the Stuxnet virus since I would have been interested to hear what he had to say about where he thought this originated from and the wider political implications of it.
Overall, an excellent insight into issues relating to the NPT, nuclear issue diplomacy from the highest level.
Well worth a read.
I found the last chapter, which deals with security as a whole rather than just non proliferation, probably the best outline towards a stable geo-political future.
It also informed me a lot more about Iranian politics and the internal workings of the UN. It's a shame that there wasn't a piece on the Stuxnet virus since I would have been interested to hear what he had to say about where he thought this originated from and the wider political implications of it.
Overall, an excellent insight into issues relating to the NPT, nuclear issue diplomacy from the highest level.
Well worth a read.
Read
December 28, 2020When I saw this one on the library shelves, I thought it would be a very interesting read. Nailed it. Mohamed Elbaradei was the director of the UN's International Atomic Energy Agency, and his primary mission was to investigate potential violations of the Non-Proliferation Treaty. He was right in the middle of many of the headlines of the last twenty years, in Iraq, North Korea, Pakistan, and Iran, and has a unique viewpoint on the issues.
If the folks who propose to use a combination of sanctions and the threat of military force to discourage non-nuclear powers from developing atomic weapons are called "hardliners" (Baradei's term), then Baradei himself should be termed a "softliner", as he more often than not proposed incentives (I call them bribes) to keep the violators in line. Unfortunately, after reading his book, I'm pretty certain that neither the hardliner or softliner approach has really done much to contain the spread of nuclear technology to dangerous places.
One of the interesting conundrums in the book is that "Whether the end use is a mushroom cloud or a cancer-curing medical isotope, much of the underlying science and technology is the same." I think that we can all agree that all countries in the world, and all of their citizens should be allowed to enjoy the benefits of nuclear medicine and clean nuclear power. However, many of the nuclear "have-nots" in the world also believe, either for strategic reasons or for their national pride, that they are entitled to have nuclear weapons, as well. Many of the countries in the Middle East, for example, feel that it is unfair that the United States and other western powers support Israel's right to possess nuclear weapons, but keep them (Arabs, etc.) from developing their own. It also seems to stick in the craw of many nations that the big three nuclear powers, the U.S., Russia and China, continue to have large arsenals of nuclear weapons, while according to the terms of the NPT, no one else is allowed to have them.
I found it interesting that at the end of the first Gulf War, while U.S. intelligence sources knew of only two possible nuclear sites, the IAEA inspectors discovered a total of 18 sites. The controversy that came later over the lack of WMDs found after we invaded Iraq in 2003 reveals a huge failure of western intelligence operations, that seems to be endemic. Of course, it's easy to be a monday morning quarterback, and Elbaradei does that quite a bit in his criticisms of the U.S. He seems to have despised all of the players in the Bush administration, especially John Bolton.
On a side note, apropos of nothing much, I have a friend who likes to tell Sven and Olli stories when we're sitting around the campfire. On one of Elbaradei's visits to Pyongyang, North Korea, his companions were Sven Thorstensen and Olli Heinonen. There's gotta be a joke in there somewhere, Mike.
Elbaradei often points to times when the western powers failed to live up to the terms of agreements made with pariah nations such as North Korea. For example, part of the deal with NK in 2008 was that the US State Department would, if the Koreans began dismantling their enrichment facilities at Yongbyon, remove them from the list of terrorist-sponsoring states. When they were not removed from the list as soon as they complied, due to political scraps in America, they felt the U.S. had reneged on the agreement, and began re-installing the equipment, then banned IAEA inspectors from the facility. What I see, though, as a recurring theme in this book, that powers who are determined to get an atomic bomb will act on the slightest pretense to continue their actions.
The book goes into extensive detail on the operations of A.Q. Khan, the Pakistani scientist responsible for smuggling nuclear secrets and technology from Pakistan to several other countries. Fortunately, in at least one case, the weapons designs he provided were missing some key components. Khan's network was large and diverse, including a German supplier of vacuum pumps, lathe manufacturers in Spain, Swiss producers of centrifuge parts based on a Pakistani ripoff of a Dutch design, a smuggler of spark gaps for nuclear detonators from Israel, British engineers, and Turkish electronics workshops.
The issue of Iran's attempted development of a nuclear weapon takes up nearly the last half of the book. Both internal and external politics have made this situation extraordinarily difficult. Iranian leaders in the past have tied their nuclear capabilities to a sense of national achievement, and discontinuing the program could result in their loss of power. Opposition politicians who were once in power and who had been involved in serious negotiations with the West and the IAEA to dismantle nuclear enrichment facilities, once it appeared that achieving a successful treaty with the West might give Ahmadinejad more power, flip-flopped and now strongly oppose rapprochement. Again, as with North Korea, the Iranian government seems to find any small excuse to back out of their agreements, and are at this point continuing down their dangerous path.
The IAEA wasn't strictly tasked with looking for non-compliance with the NPT, they also worked on safety and security issues for existing nuclear nations. Elbaradei mentions, "...the IAEA assisted with physical protection upgrades to more than one hundred sites in 30 countries; conducted hundreds of nuclear security workshops and training courses in roughly 120 countries; distributed more than three thousand radiation detection instruments; and secured nearly five thousand radioactive sources in countries across the world."
This was, indeed, an engrossing book, and if you read it you'll know far more than you ever wanted to know about the state of affairs in the nuclear weapons business. It might keep you awake nights - not merely reading it.
If the folks who propose to use a combination of sanctions and the threat of military force to discourage non-nuclear powers from developing atomic weapons are called "hardliners" (Baradei's term), then Baradei himself should be termed a "softliner", as he more often than not proposed incentives (I call them bribes) to keep the violators in line. Unfortunately, after reading his book, I'm pretty certain that neither the hardliner or softliner approach has really done much to contain the spread of nuclear technology to dangerous places.
One of the interesting conundrums in the book is that "Whether the end use is a mushroom cloud or a cancer-curing medical isotope, much of the underlying science and technology is the same." I think that we can all agree that all countries in the world, and all of their citizens should be allowed to enjoy the benefits of nuclear medicine and clean nuclear power. However, many of the nuclear "have-nots" in the world also believe, either for strategic reasons or for their national pride, that they are entitled to have nuclear weapons, as well. Many of the countries in the Middle East, for example, feel that it is unfair that the United States and other western powers support Israel's right to possess nuclear weapons, but keep them (Arabs, etc.) from developing their own. It also seems to stick in the craw of many nations that the big three nuclear powers, the U.S., Russia and China, continue to have large arsenals of nuclear weapons, while according to the terms of the NPT, no one else is allowed to have them.
I found it interesting that at the end of the first Gulf War, while U.S. intelligence sources knew of only two possible nuclear sites, the IAEA inspectors discovered a total of 18 sites. The controversy that came later over the lack of WMDs found after we invaded Iraq in 2003 reveals a huge failure of western intelligence operations, that seems to be endemic. Of course, it's easy to be a monday morning quarterback, and Elbaradei does that quite a bit in his criticisms of the U.S. He seems to have despised all of the players in the Bush administration, especially John Bolton.
On a side note, apropos of nothing much, I have a friend who likes to tell Sven and Olli stories when we're sitting around the campfire. On one of Elbaradei's visits to Pyongyang, North Korea, his companions were Sven Thorstensen and Olli Heinonen. There's gotta be a joke in there somewhere, Mike.
Elbaradei often points to times when the western powers failed to live up to the terms of agreements made with pariah nations such as North Korea. For example, part of the deal with NK in 2008 was that the US State Department would, if the Koreans began dismantling their enrichment facilities at Yongbyon, remove them from the list of terrorist-sponsoring states. When they were not removed from the list as soon as they complied, due to political scraps in America, they felt the U.S. had reneged on the agreement, and began re-installing the equipment, then banned IAEA inspectors from the facility. What I see, though, as a recurring theme in this book, that powers who are determined to get an atomic bomb will act on the slightest pretense to continue their actions.
The book goes into extensive detail on the operations of A.Q. Khan, the Pakistani scientist responsible for smuggling nuclear secrets and technology from Pakistan to several other countries. Fortunately, in at least one case, the weapons designs he provided were missing some key components. Khan's network was large and diverse, including a German supplier of vacuum pumps, lathe manufacturers in Spain, Swiss producers of centrifuge parts based on a Pakistani ripoff of a Dutch design, a smuggler of spark gaps for nuclear detonators from Israel, British engineers, and Turkish electronics workshops.
The issue of Iran's attempted development of a nuclear weapon takes up nearly the last half of the book. Both internal and external politics have made this situation extraordinarily difficult. Iranian leaders in the past have tied their nuclear capabilities to a sense of national achievement, and discontinuing the program could result in their loss of power. Opposition politicians who were once in power and who had been involved in serious negotiations with the West and the IAEA to dismantle nuclear enrichment facilities, once it appeared that achieving a successful treaty with the West might give Ahmadinejad more power, flip-flopped and now strongly oppose rapprochement. Again, as with North Korea, the Iranian government seems to find any small excuse to back out of their agreements, and are at this point continuing down their dangerous path.
The IAEA wasn't strictly tasked with looking for non-compliance with the NPT, they also worked on safety and security issues for existing nuclear nations. Elbaradei mentions, "...the IAEA assisted with physical protection upgrades to more than one hundred sites in 30 countries; conducted hundreds of nuclear security workshops and training courses in roughly 120 countries; distributed more than three thousand radiation detection instruments; and secured nearly five thousand radioactive sources in countries across the world."
This was, indeed, an engrossing book, and if you read it you'll know far more than you ever wanted to know about the state of affairs in the nuclear weapons business. It might keep you awake nights - not merely reading it.
October 15, 2012
مع نهاية حلقات التحرير ،و قدرة ايران النووية المعلنة و غير المعلنة، و توتر الأجواء في المنطقة لا تملك الا ان تأمل الافضل.
مجمل الكتاب عبارة عن توثيق للأحداث مع الدفاع و التوضيح لكثير من مواقف الدكتور اثناء و قبل توليه رئاسة الوكالة الدولية للطاقة النووية. كثير من احداث عن العراق و أمريكا ذكرت من قبل في كثير من الوثائق و الحوارات و تم عمل افلام عنها, ليبيا لم تشهد كل ذات الاهتمام الا في وقت اعلانها عن تفكيك برنامجها ، اما اسرائيل فكل متابع يعرف انها غير موقعة على الاتفاقية لكن زيادة في توضيح موقف الوكالة منها لكن لاضير من الاصطياد في المياه العكرة من بعض الاطراف, كوريا الشمالية و ايران و كثير من التوترات عبر اكثر من عقد من الزمن.
بعد حلقات التحرير، منتظر طبعة الكتاب :) وسف اسعى للحصول على النسخة الانجليزية منه :)
مجمل الكتاب عبارة عن توثيق للأحداث مع الدفاع و التوضيح لكثير من مواقف الدكتور اثناء و قبل توليه رئاسة الوكالة الدولية للطاقة النووية. كثير من احداث عن العراق و أمريكا ذكرت من قبل في كثير من الوثائق و الحوارات و تم عمل افلام عنها, ليبيا لم تشهد كل ذات الاهتمام الا في وقت اعلانها عن تفكيك برنامجها ، اما اسرائيل فكل متابع يعرف انها غير موقعة على الاتفاقية لكن زيادة في توضيح موقف الوكالة منها لكن لاضير من الاصطياد في المياه العكرة من بعض الاطراف, كوريا الشمالية و ايران و كثير من التوترات عبر اكثر من عقد من الزمن.
بعد حلقات التحرير، منتظر طبعة الكتاب :) وسف اسعى للحصول على النسخة الانجليزية منه :)
November 13, 2014
بعيدا تماما عن عبقرية البرادعي الدبلوماسيه و احترافه لها , تجد يصف صوت المتحدث باختصار ليشعر بتوجهه , تجده يصف المكان و الطعام بكلمات قصيره تجعلك تستحضر الموقف و بيئته , تجده يتحدث عن زوجته و ابنائه في اكثر من موضع ,, ارجوكم لا تعتقدوا ان هذه هي فحوى الكتاب فكل ما قلت لا يزيد عن صفحة واحده اذا ما تم جمعه
اما عن فحوى الكتاب , فيرتكز على ثلاث قضايا نوويه رئيسيه , كوريا و ايران العراق متحدثا ايضا عن الحرب على العراق في شيء من التفصيل و موضحا الخطأ الفادح و المقصود في هذه الحرب , او الغزو بالمعنى الاصح و يتطرق للحديث عن البرنامج النووي الليبي و شبكة السوق السوداء التي انشأها العالم الباكستاني خان و دوافعه منها و استفادته ( اي العالم خان ) الماديه منها
الكتاب مرهق ذهنيا لكن حتما يستحق القراءة
اما عن فحوى الكتاب , فيرتكز على ثلاث قضايا نوويه رئيسيه , كوريا و ايران العراق متحدثا ايضا عن الحرب على العراق في شيء من التفصيل و موضحا الخطأ الفادح و المقصود في هذه الحرب , او الغزو بالمعنى الاصح و يتطرق للحديث عن البرنامج النووي الليبي و شبكة السوق السوداء التي انشأها العالم الباكستاني خان و دوافعه منها و استفادته ( اي العالم خان ) الماديه منها
الكتاب مرهق ذهنيا لكن حتما يستحق القراءة
November 4, 2012
Wow.. am very impressed. I know that Dr. Mohamed El-Baradei is a one hell of an amazing brain and person, and this book did nothing but assured me that fact even more.
Now regarding the book itself, it's very informative ... It's sad.. it's harsh ... knowing what is really happening around you and how the majority of people in power now-days reached their peak of corruption .. and how people abuse the power they have.. and on other hand how little power good people have.
The book gave an insight into the political life and how things really went.. and it made me aware some great people and some who are not so great...
Now regarding the book itself, it's very informative ... It's sad.. it's harsh ... knowing what is really happening around you and how the majority of people in power now-days reached their peak of corruption .. and how people abuse the power they have.. and on other hand how little power good people have.
The book gave an insight into the political life and how things really went.. and it made me aware some great people and some who are not so great...
Read
June 30, 2011JUDGING SOLELY by results, it is hard to characterize Mohamed ElBaradei’s tenure as director-general of the International Atomic Energy Agency, from 1997 to 2009, as a success. The IAEA’s chief purpose is to ensure that non-nuclear-weapons states stay that way. Its tamper-proof seals secure nuclear material, its surveillance cameras monitor sensitive nuclear equipment, and its inspectors spot-check nuclear sites. Read more...
December 7, 2012
- كتاب مرهق وممل ،، لقد ضعت بين كل هذه الأرقام والتواريخ والشخصيات والأحداث التي لا تعنيني ،، هذا كتاب كُتب للمتخصصين في مجاله ،، ولا أفهم الغرض من نشره في جريدة يومية.
- عندي إحساس أن الكتاب لم ينشر كاملًا ،، حتى نهايته بدت لي مبتورة.
- استمتعت جدًا بالجزء الخاص بليبيا وما كتبه د.البرادعي عن القذافي
- من الصعب أن تجد احدًا في صدق د.البرادعي ،، قد اختلف معه في مواقف كثيرة ولكني احترم ثباته على مبادئه وشجاعته في البوح بما يكنه صدره مهما جلب عليه من هجوم ،، وهي الخصلة التي تكاد تكون انعدمت بين السياسيين على الساحة الآن.
- المجتمع الدولي وهم كبير ،، لا يُعوّل عليه.
- عندي إحساس أن الكتاب لم ينشر كاملًا ،، حتى نهايته بدت لي مبتورة.
- استمتعت جدًا بالجزء الخاص بليبيا وما كتبه د.البرادعي عن القذافي
- من الصعب أن تجد احدًا في صدق د.البرادعي ،، قد اختلف معه في مواقف كثيرة ولكني احترم ثباته على مبادئه وشجاعته في البوح بما يكنه صدره مهما جلب عليه من هجوم ،، وهي الخصلة التي تكاد تكون انعدمت بين السياسيين على الساحة الآن.
- المجتمع الدولي وهم كبير ،، لا يُعوّل عليه.
April 30, 2017
A very comprehensive book for understanding nuclear issues and how the P5 are exploiting the rest of the world. An amazing read.
July 16, 2011
I didnt finish this book but it was an eyeopener. It showed me how El-Baradei has lots of experience in the political world. He should be Egypt's next president and if you dont agree, you basically have to read this book.
The language this book was written in was very simple. anyone can read and understand it easily.
This book also show its readers the behind the scenes of the political events.
The language this book was written in was very simple. anyone can read and understand it easily.
This book also show its readers the behind the scenes of the political events.
February 24, 2013
لعنة الله على الديبلوماسية !!
ظل هذا العنوان شاغل أكبر لي طول قرائتي للكتاب
بدت لي محاولة البرادعي للحل السلمي وخصوصًا في أزمة العراق محاولة لملأ مجرى نيل بخرطوم
أكثر ما أزعجني هو أنني تهت من كثرة الأسماء وهي مشكلة لم تحدث لي من قبل إلا في كتاب هيكل عن الثورة الإيرانية
خلاصة الكتاب يكشف لك الجانب القذر جدًّا من بواطن العمل الديبلوماسي بوجه عام ومحاولات البرادعي الغير مجدية كي يصنع توازن ما في صناعة القرار على المستوى الدولى
سأقرأ الكتاب مرّة ثانية وثالثة بالتأكيد
ففيه الكثير
ظل هذا العنوان شاغل أكبر لي طول قرائتي للكتاب
بدت لي محاولة البرادعي للحل السلمي وخصوصًا في أزمة العراق محاولة لملأ مجرى نيل بخرطوم
أكثر ما أزعجني هو أنني تهت من كثرة الأسماء وهي مشكلة لم تحدث لي من قبل إلا في كتاب هيكل عن الثورة الإيرانية
خلاصة الكتاب يكشف لك الجانب القذر جدًّا من بواطن العمل الديبلوماسي بوجه عام ومحاولات البرادعي الغير مجدية كي يصنع توازن ما في صناعة القرار على المستوى الدولى
سأقرأ الكتاب مرّة ثانية وثالثة بالتأكيد
ففيه الكثير
July 6, 2013
Recunosc, sunt inginer energetician asa ca discutiile despre energia atomica imi sunt familiare. Nu pot insa sa nu apreciez modul extrem de simplu ( nu simplist) in care El Bardei explica ciclul de productie pentru combustibilul nuclear si etapele ce trebuiesc parcurse spre a produce o bomba -,fie ea si " murdara"
Pornind de aici, ii dau crezare cind spune ca Iraqul nu avea un progam militar nuclear sau ca Iranul e inca departe ... Poate nu-i prea tarziu sa-l ascultam si sa reactionam ...
Pornind de aici, ii dau crezare cind spune ca Iraqul nu avea un progam militar nuclear sau ca Iranul e inca departe ... Poate nu-i prea tarziu sa-l ascultam si sa reactionam ...
January 8, 2014
A bit dry, but fascinating and gives one an awareness of how difficult the work of nuclear disarmament is, and how dedicated Mr. El Baradei is!
October 15, 2012
لولا إن البرادعي رجل محترم كان أطلق على الكتاب إسم "زمن ولاد الو***" !!!
August 10, 2018
As director-general of the International Atomic Energy Agency for 12 years (1997-2009) and a member of it for even longer, ElBaradei is in a unique position to reveal the ins-and-outs of atomic diplomacy and anti-proliferation efforts since the early 1990s. The book acts as a tour of verification and diplomatic efforts around the world, with particular chapters on Iran, Iraq, North Korea and Libya.
The strength of the author's background is that he is able to interlace the main diplomatic narrative with his own personal experiences and opinions travelling to some of the world's most sensitive hotspots and meeting leaders such as Obama, Khameini and Sharon. These snippets are refreshing amid what can be a dry, technical subject.
ElBaradei's moralism is at full force there, and while I think it has both benefits and drawbacks from a literary standpoint, it sends a clear message - that any attempt at diplomacy requires understanding where the other side is coming from. He puts specific emphasis on how numerous actions by the West (say, vis-a-vis Iran) have becoming self-defeating in their humiliating character, thus forcing the Iranians to retreat in opposite direction as intended.
The only qualm I have about this book's readability is its repetitiveness - it can seem at times like an endless slew of meetings, phone calls and misinformed news reports. The moralistic language in particular does get old after a while, and while one can sympathise with ElBaradei's indignation, there is a temptation to say "we get it already". That being said, if anything, the repetitiveness of the book may allow us to sympathise with the repetitive, slow, vacillating, frustrating experience of nuclear diplomacy in general. In such a sense, we are put in the director-general's tightly-laced shoes.
Overall, it was an informative and enjoyable read and I would recommend it to anybody looking for a broad perspective on the nuclear issues of the past 30 years.
The strength of the author's background is that he is able to interlace the main diplomatic narrative with his own personal experiences and opinions travelling to some of the world's most sensitive hotspots and meeting leaders such as Obama, Khameini and Sharon. These snippets are refreshing amid what can be a dry, technical subject.
ElBaradei's moralism is at full force there, and while I think it has both benefits and drawbacks from a literary standpoint, it sends a clear message - that any attempt at diplomacy requires understanding where the other side is coming from. He puts specific emphasis on how numerous actions by the West (say, vis-a-vis Iran) have becoming self-defeating in their humiliating character, thus forcing the Iranians to retreat in opposite direction as intended.
The only qualm I have about this book's readability is its repetitiveness - it can seem at times like an endless slew of meetings, phone calls and misinformed news reports. The moralistic language in particular does get old after a while, and while one can sympathise with ElBaradei's indignation, there is a temptation to say "we get it already". That being said, if anything, the repetitiveness of the book may allow us to sympathise with the repetitive, slow, vacillating, frustrating experience of nuclear diplomacy in general. In such a sense, we are put in the director-general's tightly-laced shoes.
Overall, it was an informative and enjoyable read and I would recommend it to anybody looking for a broad perspective on the nuclear issues of the past 30 years.
Displaying 1 - 30 of 79 reviews