Jump to ratings and reviews
Rate this book

حزن في قلبي

Rate this book
خلال الحرب الأهلية اللبنانية، يُهرَّب طفل من بيروت إلى برلين حيث يتبناه رجل لبناني وزوجته. يكبر الطفل، ويقرر العودة إلى لبنان وتقصي أصوله والبحث عن والديه الحقيقيين، لكن علاقاته بوالديه المتبنيين وحبيبه تؤخره عن إتمام قراره.

بين شقق ونوادي برلين الليلية، وشرفات وشوارع بيروت والمناطق اللبنانية، يحاول يوسف أن يعيد ترميم قصته المتناثرة نتفًا من أحلامٍ وصورٍ ومذكرات. ذاكرته تعمل بطريقة غريبة، كأغنية تأتيه من غرفة مجاورة، يحدس بوجودها ولا يستطيع أن يقبض عليها، أو أن يفهم أغلب كلامها. كيف يمكن أن يتذكر ما لم يعرفه؟ أيعثر على أجوبة عن أسئلته تختم الحكاية؟ أهي قصته أم قصة غيره؟

يمكن طلب الرواية من متجر خان الجنوب الإلكتروني وموقع أبجد.

ebook

8 people are currently reading
272 people want to read

About the author

Hilal Chouman

6 books402 followers
Hilal Chouman (Ar: هلال شومان) was born in Beirut, Lebanon, in 1982. He is the author of Four novels in Arabic: "Stories of Sleep", "Napolitana", "Limbo Beirut" (translated into English), and "Once Upon a Time, Tomorrow". He currently lives in toronto.

Hilal’s website can be reached at: http://www.hilalchouman.com


هلال شومان روائي لبناني الجنسية، وُلِد في بيروت في العام 1982. نًشِرَ له بالعربيّة حتى الآن أربع روايات: “ما رواه النوم” (دار ملامح – 2008)، و“نابوليتانا” (دارالآداب – 2010)، “ليمبو بيروت” (دار التنوير – 2012)، و"كانَ غدًا" (دار الساقي - ٢٠١٦). يتابع نشر المقالات النقدية والنصوص الأدبية بشكل غير دوري في مواقع وصحف لبنانية وعربية. يقيم حاليًا في تورونتو.

موقعه على الإنترنت: http://www.hilalchouman.com

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
29 (46%)
4 stars
18 (29%)
3 stars
7 (11%)
2 stars
7 (11%)
1 star
1 (1%)
Displaying 1 - 16 of 16 reviews
Profile Image for Ward Khobiah.
282 reviews163 followers
Read
January 31, 2023
"شيءٌ بالغ الجمال أن أتلصص عليك من البعيد"

يُمكن لهذه الجملة أن تُلخص الكثير مما تحويه الرواية، يوسف يخبرنا ما يجول في ذهنه عندما يراقب حبيبه وهو غارقٌ في النوم، يزداد شغفه به، ويقترب منه أكثر، يرقص قلبه لهذا المشهد، ويفيض بالحنان.

كواحدة من عناصر القوة فيها؛ تنطلق الرواية من أرضية صلبة في مباشرتها واصفةً الأشياء والمشاهد كما هي، الأمور بمسمياتها دون مداراة، مستعملة بذلك كلمات كانت قد وجدت لتُركن لا سيما وتحديدًا عندما نتحدث عن الفعل الجنسي وما يتعلق به من كلمات مثل: أير، نيك، بخش..إلخ. لا عار في الحب، لا عار في لغة الحب.
وضوح كان يتجاوز ما يتوقف عند حرج استخدام اللغة، فالصراحة كانت تعمّ فيما يخص حياة المثليين أيضًا، والتي تعج بمشكلاتها الخاصة كمثل أي حياة أخرى، دون الانزلاق إلى فخ الضحيوية أو المثالية والاكتفاء في وصف الحياة العاطفية أو الجنسية للبطلين، وهذا ما أعطى الرواية بُعدها الواقعي في هذا الجانب تحديدًا لا سيما أيضًا الحديث عن العلاقات المفتوحة/ الثلاثية/ متعددة الأطراف، البوبرز، الخوف على الحبيب ومن الحبيب.. إلخ

كان يوسف (الشخصية الرئيسة) باحثًا عن أصوله، لا البعيدة، بل تلك التي لا تتجاوز معرفة الأب والأم. شخصية يوسف واحدة من الشخصيات التي ستعلق في ذهني لما فيها من انعكاس حقيقي للهواجس والمخاوف الإنسانية على بساطتها وتعقيدها معًا، ولطالما استشعرتُ بمدى قرب هذه الشخصية مني.

على صعيد آخر، شعرت بأن الحدث المحرك للرواية (البحث عن الأصول) كان قد أخذَ شكل الحدث الثانوي، وهذا يتضح بشكل حاسم مع نهاية الرواية، والذي هو أمر كنتُ قد استغربته وأخذته على الكاتب حتى لحظة كتابة السطور هذه، والتي أعادتني للنظر في رأي كونته وشرط وضعته، ووجدتُ أن الكاتب كان قد انتصر لإنسانية يوسف قبل أي اعتبار "أهم" أو حدث جلل ما، وهو ليس انقلاب حدث في النهاية، إنما هو نمط حياة ليوسف الإنسان صاحب المشاكل والهواجس.

أخيرًا، هي تجرية جديدة تُضاف إلى ما كُتب حول العلاقات المثلية و(عالمها السُفلي حتى الآن) دون وصمة أو مثالية أو لوي درامي لعنق الواقع يتمكن من خلاله الكاتب المعجون بثقافة ما إلى الخلاص لنتيجة يُفضّل كتابتها حتى في عدم منطقيتها أو ابتذالها.

وعواطف كثير تنتابني اتجاه جمال العنوان في قسوته ورقته معًا!
Profile Image for Sami Alkayiak.
1 review1 follower
July 6, 2022
«حزنٌ في قلبي» لهلال شومان: عندما تتجاوز الكتابة الحاجة إلى التمرّد
محمد سامي الكيال-القدس العربي
صدرت رواية «حزن في قلبي» للكاتب اللبناني هلال شومان عن مكتبة خان
الجنوب في العاصمة الألمانية برلين، وهي من أوئل إصدارات المكتبة، التي تحاول خلق فسحة للثقافة والكتاب العربي في أوروبا. ما قد يدفع للتساؤل حول سبب اختيار الكاتب اللبناني، الذي سبق له نشر أربع روايات في دور نشر معروفة في العالم العربي، لهذه المكتبة التي ما تزال في بداية مسيرتها. والجواب سيدركه القارئ من الصفحات الأولى للرواية. ربما لا توجد دار نشر عربية قادرة على احتمال «المخاطرة» بطباعة رواية بهذه المواصفات.
الحديث عن «مخاطرة» في مجال النشر العربي لا يعني بالضرورة مواجهة احتمال الخسارة المادية، بسبب ابتعاد الكتاب عن معايير النجاح الجماهيري والتسويقي، لكونه نخبوياً أو تجريبياً مثلاً، فصناعة الكتاب في العالم العربي أصلاً ليست مشروعاً رابحاً، ولكن لأسباب تتعلق بالمحظورات العربية الكثيرة، التي قد تعرّض الناشر للمنع والحظر، وربما المحاكمة. في حالة «حزن في قلبي» من الصعب تصور إمكانية وصول عمل، بطله مثلي جنسياً يتحدث عن حياته بأريحية، إلى القرّاء العرب دون مشاكل كبيرة.
إلا أن اختزال الكتاب بقضية المثلية الجنسية ظالم جداً لما أراد الكاتب قوله والتعبير عنه، وربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلته يبتعد عن النشر داخل العالم العربي، فإضافة إلى المشاكل الرقابية الكثيرة، التي قد يتعرض لها الكتاب، فمن المحتمل أن يتحوّل استقباله عربياً إلى جدال لا ينتهي عن المثلية وحرية التعبير عموماً، ما سيضيّع الغنى الكبير للنص، وجمالياته المتعددة، ولهذا بالتحديد يجب أن لا يبقى العمل بعيداً عن القرّاء في العالم العربي، فهو يستحق ما هو أكثر من سجنه بصيغة «النص الجريء».
يسرد شومان حكاية عن الذاكرة والهوية والاغتراب، تدور أحداثها بين برلين وبيروت، عبر نثر هادئ وأقرب للأساليب الكلاسيكية، وبلغة قريبة لليومي والعادي. لا يبدو أنه معني للغاية بـ«التمرد» الأدبي والأسلوبي، الذي طبع كثيراً من الأعمال الأدبية العربية قبيل الربيع العربي وبعده. ولا يسعى إلى «كسر التابوهات»، أو «خدش الحياء»، ومواجهة الخطاب السائد وثقافة المجتمع، بل يريد أن يقول ما عنده دون ادعاءات أيديولوجية أو أدبية أو سياسية كبيرة، رغم أن روايته تعالج كل المواضيع التي تعتبر إشكالية، وربما كان هذا من السمات الأكثر تميزاً لـ«حزن في قلبي»، التي تجعلها علامة على مرحلة جديدة في الكتابة العربية، تستحق كثيراً من الاهتمام.

ما بعد التمرّد

بطل الرواية مثلي جنسياً مقيم في برلين، من أصول لبنانية، تم تهريبه صغيراً إلى ألمانيا أثناء الحرب الأهلية اللبنانية، وقرر العودة إلى مسقط رأسه، بالتزامن مع ما يعرف بانتفاضة 17 تشرين، ليحقق وصية والده بالتبني، بنثر رماد جثته في مواضع متعددة من البلد. يتبيّن أن الأب المتوفى كان مقاتلاً في الحرب اللبنانية، وربما متورطاً بكثير من الجرائم؛ وأن المواضع التي طلب نثر رماد جثته بها ليست اعتباطية، بل لها دلالات كبيرة في زمن الحرب، ربما كان من الأفضل عدم تذكّرها. لا يوجد ما هو أكثر من كل هذا لكتابة رواية إشكالية وجريئة وسياسية، ولكن مَن يتوقع هذه الأمور لن يجد في نص هلال شومان ضالته.
أسئلة الكاتب مختلفة نوعاً ما عن أسئلة التغيير، أو التعامل الاجتماعي العام مع الماضي والذاكرة، بل يمكن تكثيفها بسؤالين يطرحهما بطل الرواية نفسه: «ما الحب؟ وماذا أفعل بالرماد؟». سؤالان ذاتيان جداً، قد يطرحهما أي شخص على نفسه، أياً كانت أصوله وميوله الجنسية وماضيه. «الحب» هنا لا يرد بالمعنى الرومانسي المألوف وحسب، بل بمعنى التواصل مع الآخر؛ مغزى أن يكون أشخاص معيّنون قريبين أو بعيدين من الذات الفردية؛ كيف تُبنى العلاقات في عالم لا يسوده اليقين والاستقرار. أما «الرماد» فقد يكون رمزاً لما حمّلته لنا تجارب من سبقونا؛ الماضي الذي لم نختره، ولا يعود إلينا إلا بوصفه ذاكرة غير واضحة. «هل هي قصتنا أم قصة غيرنا؟» كما تتساءل الرواية.
في رحلة يوسف، بطل الرواية، من برلين إلى بيروت يلتقي كثيراً من الشخصيات، التي تحاول التعامل بطريقتها مع حبها ورمادها، من عشيقه الكردي آزو، الذي يحلم بـ«كردستان»، التي لا يعرفها، في نوادي برلين الليلية؛ مروراً بعمرو، الشاب السكندري الذي أنكرته عائلته بسبب مثليته؛ وصولاً لمي ابنة الوزير اللبناني الناقمة على والدها وتاريخه. قد تكون حكاية جيل كامل محاصر برماد الماضي، تنتهي بلقاء جورج كرم المقاتل اللبناني السابق، ورفيق الوالد المتوفى، الذي غيّر توجهاته السياسية ونوعه الجنسي، وصار يُخاطب بضمير المؤنث، في محاولة للتعامل مع رماد ماضيه الشخصي.
لا يصوّر الكاتب شخصياته، رغم ميولها وتوجهاتها الإشكالية، بهيئة المضطهدين والمهمشين، أو يغرق بالتظلّم، بل على العكس، لم يلق بطل الرواية إلا اللطف والتفهّم حيثما ذهب، من الأب، الأم، زوج الأم، الحبيب، الأصدقاء اللبنانيين، بل حتى العابرين في المطارات. «الحزن في قلبه» ليس بسبب اضطهاد اجتماعي مباشر، بل قد يكون شرط وجوده ذاته، والتعامل مع هذا النمط من الحزن أدبياً ليس هيّناً على الإطلاق. لم يستسهل شومان أبداً في كتابة نصه، باللجوء إلى صيغ ومقولات جاهزة، وحتى عندما يصف المشاكل التي يتعرض لها مجتمع المثليين في لبنان، فهو يقدمه بعناصر قوته واندماجه وحضوره، دون بناء تصور رومانسي، بات مبتذلاً، عن ذوات مظلومة في مجتمع محافظ، بسبب اختلافها وتحررها.
تجاوز هلال شومان، في إنجاز يُحسب له، الحاجة إلى «التمرد»، ليصل إلى ما هو أكثر صعوبة وأهمية، أي النضج الأدبي، وقد يمكن ربط هذا بالتغيّر الذي طرأ على جمهوره المستهدف من القرّاء: الرواية، التي ربما لا تكون متوفرة ورقياً إلا في أوروبا، سيقرأها في الغالب مَن لم تعد مسائل تقرير المصير الفردي تشكّل عائقاً اجتماعياً لهم، بل صارت جزءاً من حياتهم اليومية. والكاتب عرف كيف يوظّف هذا التغيير لمصلحة كتابة أشد رحابة وهدوءاً، حتى لو كانت خارجة عن «المألوف».

تذويت العام

يمكن القول إن نص شومان «معاصر»، بكل ما في هذه المفردة من دلالات: بات من الصعب في أيامنا الحديث عما هو عام من منظور جمعي، تعددت الرؤى وتكاثرت الهويات، وغرقت محاولات التغيير بكثير من اليأس والملل واللاجدوى. ربما كانت من آخر هذه المحاولات في العالم العربي انتفاضة 17 تشرين في لبنان. اليوم يبحث كثيرون ممن شاركوا في هذه الاحتجاجات عن الخلاص الفردي، أو إذا تحدثنا بأسلوب الكاتب، يسعون إلى مدارة «حزن قلبهم»، عبر ابتكار رحلاتهم الخاصة، لنثر ما يثقلهم من رماد.
تحوّل الرواية كل القضايا الكبرى التي تعالجها إلى شأن من شؤون الذات الفردية، وهذا ليس مستجدّاً في عالم الأدب، فكثير من الأعمال العالقة بالذاكرة أنسنت الأحداث العظمى، بربطها بانطباعات وأحاسيس الأفراد، ولكن تذويت ما هو خارجي وعام لدى شومان يتخذ أبعاداً أكثر كثافة، إذ لا وجود للحرب والصراع الاجتماعي والاختلاف الثقافي إلا من خلال أسئلة وهواجس البطل، الذي كان متيسراً له أن يواصل حياته، بكل ميزاتها ومتعها، حتى لو تجاهل هذه الأسئلة، ليس هذا عيباً في الرواية على الإطلاق، بل علامة على مدى اشتباكها مع زمنها، إن صح التعبير. التقط الكاتب حساسية عصره وصاغ منها رؤياه الخاصة، وهذا أفضل ما يمكن توقعه من الأدب.

غرفة الصدى

إلا أن هذا المنظور يحمل معه بعض المخاطر، التي قد تنعكس على الإحكام الأدبي للنص. يمكن توجيه نقد للرواية، بسبب غياب ما يمكن تسميته «تعدد الأصوات» فيها، فمن الملاحظ أن معظم الشخصيات، على اختلاف ثقافاتها ومواقعها وتوجهاتها، تتحدث وتشرح أفكارها وعواطفها بأسلوب متشابه للغاية، وكأنها شخصية واحدة: البطل الذي نشأ في ألمانيا؛ ابنة الوزير اللبناني المقيمة في بيروت؛ بل حتى سائق الوزير. العالم كله يصبح غرفة صدى للذات، التي هي ذات الكاتب نفسه. بهذا المعنى فإن الرواية لا تصف فقط غرف الصدى الذاتية في عالمنا، بل غرقت هي نفسها في تكرار مقولاتها الخاصة، وإعادة الاستماع إليها بتنويعات مختلفة، ورجع الصدى المتكرر هذا قد يعطي انطباعاً بالنمطية للقارئ.
ولكنّ هذا الانطباع لا ينتقص كثيراً من تجربة القراءة ومتعتها، يبقى هنالك الكثير مما يمكن أن يثير دهشة القارئ، واندماجه في الوصف والأحداث والحوارات، ما قد يجعل «حزن في قلبي» بالفعل أحد أكثر الأعمال أهمية، فيما يمكن تسميته تجاوزاً، من منظور تاريخي غير أدبي، «أدب ما بعد الثورات العربية».
Profile Image for o7od!.
10 reviews243 followers
February 18, 2022
أعظم عنوان في العالم
1 review1 follower
September 21, 2022
I kept putting the book down toward the end. I kept taking deep breaths. I could feel myself tearing up because I knew the last page will hit me with force. And it did.
It is very rare that I find books that move me deeply. When I do, I appreciate even more the labor an author went through to deliver a novel that carries me across a wide range of emotions, & challenges me to answer my own difficult questions.
It is a book about memory and about love. About those forcibly taken from their families, disappeared during the Lebanese civil war, but through a very different lens.
The disappeared are the only poignant reminder that what happened was real, brutal and unforgivable. We only have the stories of the families who were left behind. But this novel showed me something else. That somewhere out there the disappeared also have their own stories.
The author is always unapologetic when talking about memory & how it haunts us collectively. How we stifle it, how we chase after bits and pieces of it to create some meaning of the present, just as Youssef does in the novel, how we relive it, and then deny it time and again.
The novel disentangles love, in all its forms, romance, friendship, family, how we explore it & how we define it.
The author knows how to describe Lebanon. He knows how to dig up the skeletons, so to speak, and force us to look at them. His “newspaper clippings” always have a way of jolting my memory & make me see just how absurdly surreal Lebanon is. He knows how to paint Beirut, one intricate detail after the other, & I feel I am there walking in the streets.
I have learned to trust him as a writer. I trust that my questions will be answered. There is nothing more frustrating for me as a reader than to feel confused, unconvinced or be taken on a journey then abandoned.
One novel after the other his writing takes a different shape, a clearer shape, offering a more confident & more developed structure and storyline, that takes me by hand from the first word and doesn’t let go till the last breath.
Profile Image for Udai.
311 reviews62 followers
September 22, 2023
كالعادة، قراءة هلال مختلفة عن النتاج الأدبي العربي.
ما أعجبني في الرواية:
• استخدامها لمصطلحات current وطريقة الكتابة البعيدة عن الكلاسيكية والمتوافقة مع جيل الإنترنت.
• موضوع أزمة الهوية وأزمة الحرب الأهلية التي لاتزال نتائجها موجودة حتى اليوم.
• عدم التطرق لموضوع المثلية من باب موارب، طرح حقيقي بعيد عن الأسطرة والدرامية.
• تقسيم الرواية إلى فصول قصيرة وشرح السبب بشكل subtle without it being in your face
ما لم يعجبني في الرواية:
• منطق اللغة في بعض الأماكن، كاستخدام الشخصية مصطلحات لبنانية ضمن جمل فصيحة في بداية الرواية. كما أن تفاعل الشخصية الرئيسية مع الشخصيات العربية ونقلها لكلامهم لم يبدو منطقياً وكان من الممكن تلافي المشكلة بالتنقل بين استخدام راوي عليم والقص عن لسان الشخصية.
• بعد القسم الأول المحاك بعناية وبإيقاع رائع نصل إلى قسم ثاني متسارع بشكل كبير، ربما كانت كدلالة من الكاتب عن فرق نمط الحياة بين ألمانيا وبيروت، ولكن ذلك جعل التصعيد الدرامي النهائي قليل المفعول بالنسبة لي.
ويبقى للعنوان من الجمال والرقة يد في إضافتي النجمة الرابعة لهذه الرواية.
Profile Image for Asmaa.
219 reviews24 followers
June 18, 2022
《العلاقات غريبة يا آزو، لكنها تبدو لا تتحقق ولا تكتمل إلا بلحظات الغرابة هذه. غياب هذه اللحظات لا يعني فقط أن شيئا ما ناقص، بل أن الخوف مسيطر، وأنه حقيقي ومؤذٍ. لا يؤذوننا إلا هؤلاء الذين يُعدمون لحظات الغرابة تحت قناع اللازم قوله وفعله. أفكر فينا يا آزو وفي بداية تعرفنا بعضنا إلى بعض. لو لم تتقيأ علي، ولو لم يُصيبني خوف الحشيش، لربما كنا انصرفنا تلك الليلة كل في حال سبيله. غرابة البدايات، والغرابة السابقة للا فهم، والغرابة اللاحقة على الفهم، والغرابة المصاحبة لمعارك غير ذات جدوى، كلها لازمة لصنع العلاقات.
(...)
العلاقات غريبة يا آزو. لكن هل تصبح أكثر غرابة عندما نعرف ما لم نكن نعرفه عن الأشخاص؟ ربما علينا أن لا نعرف كل شيء؟ أم أن الأمر غير ذي صلة، كونه "سيُذهب أنفسنا حسرات" كما ورد في رواية وليد مسعود؟》
...
حزن في قلبي
هلال شومان
من أجمل ما قرأت عن وصف العلاقات ومن أسلس وأخف ما قرأت مؤخرا
شكرا للدار على العمل واكتشاف بالنسبة لي قراية هلال شومان
1 review
July 30, 2022
"لا شيء أقسى من ملاحظة النسيان"
This is a book about finding answers, lost identity, relationships… I started the book and couldn’t stop, 6 hours later I find myself thinking about Youssef, Azo, Jean, Julien, Amro.. Hilal Chouman took me on a rollercoaster journey…
12 reviews4 followers
May 30, 2022
Am incredible psychosocial examination of the ruins of the civil war in Lebanon. Amazingly written characters, especially the father and the partner, however the end felt abrupt in its evolution.
Profile Image for Immellool.
3 reviews2 followers
July 22, 2022
لا يؤذوننا الا هؤلاء الذين يعدمون لحظات الغرابة تحت قناع اللازم قوله وفعله
1 review
August 4, 2022
وصلت لخلاصة أن حبنا منخفض انخفاض ما هو منطقي، ولا يقبل الالغاء.
This entire review has been hidden because of spoilers.
1 review3 followers
November 1, 2022
رواية مختلفة جدا لناحية شخصيات ابطالها وعلاقاتهم وارتبطاتهن بالجغرافيا والتاريخ للبنان. كتير استمتعت بقراءتها.
Profile Image for Shosha.
9 reviews6 followers
October 9, 2023
رواية جميلة ومش اعتذارية
Profile Image for χά.
16 reviews4 followers
February 16, 2024
العنوان لحاله بكفّي..حبّيتها
Profile Image for ميلاد أمين.
19 reviews6 followers
November 22, 2024
رغم شجاعة الطرح إلا أن القصة والحبكة فقيرة، والحوارات فيها الكثير من الحشو.
Displaying 1 - 16 of 16 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.