يعلمنا هذا الكتاب أن نخرج من طريقة التفكير النمطي المعتاد، لنتعرف على منظومة جديدة كلياً في التفكير، هذه المنظومة الجديدة ستقودنا إلى التغيير في حياتنا الخاصة، وطريقة تعاملنا مع من حولنابسلوك أكثر حكمة، والتحول من التفكير ببساطة في الأمور التفصيلية الدقيقة، إلى التفكير بطريقة استراتيجية يكون منطلقها النظر العام للأمور من زاوية مختلفة تماماً، وتحويل دورنا من الركض المستمر وراء الأعمال اليومية الروتينية إلى السعي وراء عظائم الأمور وتحديد الأهداف وتطويرها بشكل مستمر.إن طريقة التفكير المنظومي الشامل طريقة جديدة في التفكير لتجعل حياتنا أسها، وتجعل الأمور تجري بطريقة سلسة وفعالة في وقت واحد، ومع كثير من القصص والأمثلة سنجد أن في الحياة جوانب جميلة جداً لم نتطرق لها من قبل، بل لم تكن تخطر لنا على بال، ولعله الوقت المناسب لنجعل من حياتنا أبسط وأجمل كثيراً عما سبق
الكتاب يتكلم عن التفكير بشكل أوسع , عن الإداره ، عن العمل ،،عن المؤسسات من ناحيتي , لم استلطفته جدًا لم أندمج كثيرًا معه لخلل منّي , طريقة الإخراج جيده مصوره لكن لم تروق لي .. حقيقة استفدت ببضع معلومات منه .. و لأني لم استطلطف نظام المؤسسات جدًا , فلم أندمج معه كثيرًا! ولقد تكونوا كما رأي أختي , فرأي أختي أنه كتاب رائع ويستحق أن يكون منهج يُدرس!
مقدمة في الإدارة والتفكير المنظومة الشامل. يعطي الموظف رئيسا أو مرؤوس مبادئ مهمة عن الهدر، تصحيح الأخطاء في المنظمة علاقة الا دارة بالموظفين والعكس. الجميل هو إمكانية الاستفادة من المبادئ نفسها في حياتك اليومية