Jump to ratings and reviews
Rate this book

دارون... ونظرية التطور

Rate this book

120 pages, Hardcover

First published January 1, 1980

10 people are currently reading
271 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
21 (28%)
4 stars
23 (30%)
3 stars
22 (29%)
2 stars
4 (5%)
1 star
5 (6%)
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
Profile Image for Alexander Fazari.
85 reviews39 followers
Read
March 6, 2015
رغم صغر حجم الكتاب و لكنه عظيم القدر . استطاع اثبات ان نظريه دارون هى النطريه الت تلهث وراء دليل . يستطيع الانسان الجحد بالطقوس الدينيه, بالعجرفه الالتزاميه و لكنه يصبح خاضعا و مستسلما ان وراء هذا الكون إله خالق حكيم و مدبر . كيف اعيش فى هذه اللاغائيه و قد عرفت انى على هذه الخلقه بفضل الصدفه عبر مليارات السنين من التغير المناخي وارتفاع درجات الحراره و الرطويبه و الاشعه الفوق بنفسجيه !! او الانتجاب الطبيعى ههههه . لعب الكاتب لعبه المراوغه و التلاعب بالقراء حتى يستسلم له عن طريق " بالمثال يتضح المقال " و قبل ان يشرع فى الدخول الى احتمال تكوين ابسط بروتين مكون من احماض امينيه و ترتيب سلسه من DNA بهذا الترتب الذى يعطى كل شخص صفات مغايره للاخر على وجه هذا الكون الفسيح ، اخذ يداعب عقولنا برهه عن طريق مثال طريف "ماذا لو جئنا بثانى افضل فصيله متطوره و هو القرد ووضعناه امام اله كاتبه ليعبث بها ما هو احتمال ان يكتب evolution theory و هى تتكون مع 15 حرف ولكى تاتى بهذا الترتيب من الحروف الابجديه ٢٦ سيكون الناتج 26 مرفوعه to the power 15 و هو رقم فى غايه الكبر و يعبر عن فداحه نظريته فمابالك بكافه الكائنات الحيه على هذه الكوكب !!! اما قصه ان اصل الانسان قرد فعليكم البحث عن اكبر خدعه فى التاريخ piltdown man
Profile Image for Asim Alzou'bi.
30 reviews5 followers
February 5, 2016
قرأت هذا الكِتاب بعدما أصابتني حَوادث و عَبثيّة الطفرَة و الإنتخاب الطبيعي التي تعرّضت لَها عن طريق إله دارون المَزعوم – الذي أثّر على الجَميع هذه الأيام – التي عرضَت أفكاره الهرطقيّة المُبهمَة و المصدَّقَة للوهلَة الأولى ;الكاتبَة سينيث براون في كتابها تاريخ الأحداث الكبرى ، فيُؤسفني أن أعترف أنني تعرضت للخداع لأسابيع طِوال أثناء قراءتي أوائل هذا الكِتاب المليء بالأفكار فوق-الوثنيّة حتى التي لَم يصلها طُغاة العالَم من قبل حَتى أتى الأحمق الكَبير الذي يُدعى دارون ، الذكي بلباس الغَباء ، الذي وضَع كِتابَه أصل الأنواع الذي عرض فيه نظريته المزعومَة المنطقيّة للعامَة و الملحدين و مُحبي التَحرُّر .

الكِتاب هذا الذي أنا بصدد كتبة مراجعَة حوله هو الكتاب الأوضع و الأقوى في تدمير و نَقض النَظريّة المُثبتَة بين أوساط العُلماء و العامَّة .

كتاب صَغير لكنه مُفيد و علمي و منطقي أخلاقي يفسّر بطرق و أساليب عدّة كيف أن نظرية التطور هي وهم و زيف و ليس لها أي أساس من الصحَّة .

يبدأ الكاتب بالتأكيد أن النظرية هيَ نظريّة بلباس ايدولوجية و عقيدَة يدافع عنها بشتّى المجالات حَتى أساليب التزوير و الكذب .

و يبيّن أن النَظرية تقوم على أساسين من الكذب غير مثبتين هُما : الطفرَة ( الصدفَة) ، و الإنتخاب الطَبيعي ( البَقاء للأقوى ) أو ما يُسمى بعنق الزجاجَة حسب ما سمعت في احدى الأفلام الوثائقية عن تاريخ الأرض .

يبيّن شمس الدين آق كيف أننا بعلم الإحتمالات و الرياضيات وحده نستطيع ضحض النظرية و تفتيتها ، و نَرى أن دارون نفسه يعترف بضعفه و عدم إلمامه بالرياضيات .

و كذلك يعرض لنا الكاتب أن الكثير من الأمور و الظواهر لم تصل الى تفسيرها النظرية مزعومة ، مثل تفاعلات الخلية و أجزاءها و تعقيدها ، و تراكيب و ال DNA ، و العلاقات بين الخلايا ، العلاقات بين 60 الف مليار خلية في جسم الإنسان .

و يُؤكد ظهور علوم و أصناف من العُلوم الجَديدَة على الساحَة العلمية ، مثل البيوفيزياء و الرياضيات الحياتيّة ، و علم الوراثَة ، لا تفسره النظريَة ، بل تعمل هذه العلوم السابق ذكرها على تفنيد النظرية و تكذيبها .

يتطرق المُؤلف أيضَا إلى سر الأنزيمات التي تساعد على إتمام التفاعلات الكيميائية بدرجَة حرارة واحدَة تساوي 36.5 درجَة مؤية ، و اذا ما أجرينا هذه التفاعلات في خارج الجسم فسنحتاج الى امختبرات و خلق بيئات هائلَة الحجم و التكلفة .

و كذلك يبيّن السر العظيم في التراصّ المتناسق للأحماض الأمينيّة لتكوين جُزيئ واحد من البروتين مثل الإنسولين أو الهيموجلوبين ، و يبين أن علم الإحتمالات يثبت أن عمر الكون غير كافٍ لانتاج أبسط جزيء من البروتين بتراص متناسق لبضع عشرات من الأحماض الأمينيّة بالصُدفَة ! ، فالأمر سيبدو كمن يضع 80 قصاصة ورق في صندوق مرقمَة من 1 الى 80 ، و يبدأ بسحب الأوراق بعشوائيّة ورقة و رقة ليحصل على تسلسل أرقام مُعيّن و معقّد و معروف من قبل و مكتوب مكوّن من 80 خانّة بالصٌدفّة ! ، فاحتمال واحد لظهور التسلسل المطلوب ، يتطلب من الوقت الهائل جداً جداً لدرجَة أنه يفوق عمر الكون بالكامل ! ، و قس هذا على بروتين مكوّن من 400 حمض أميني مصطفّة بسلسلة محددة مرتبَة بشكل منسّق ! ، كم من الوقت يحتاج ظهور احتمال اصفاف هذه الأحماض ! ، طبعاً بغض النظر عن الأتراكيب الأخرى غير الأمينية للبروتين ، التي تعتبر أصغر بكثير و أبسط بكثير .

أما عَن الطَفرَة ، فيعتقد التطوريون ، أن الطفرات أو الأخطاء التي تحصل في الDNA هي المسؤولة عن احداث أحياء و أعضاء جَديدَة على مَر الزمن ! ، أما السخيف في هذا المجال فهو أننا اذا ما عرضنا كائناً الى بيئَة تغير في ال DNA الخاص به فإن التغيرات ستكون سلبيّة في بنية الكائن الحي و لاتظهر أي تغير في البنية العظمية أو الجسمية أو العامود الفقري ! ، بينما اذا تعرض الجينات و الدي أن اي الى عبثيّة الصدفة و الطفرة و الانتخاب الطَبيعي ، فان الكائن يتحسن و يبدأ بالتطوّر و ظهور أعضاء جَديدَة و مفيدَة له .

و مع أن عالم النمل البسيط الصغير كما نراه /، فان النظرية عاجزَة عن تفسير تقنيات زراعة الفطر عند النمل على العلم أن النمل الحديث مطابق تماماً للأحافير المكتفَة للنمل القديم في العصور القَديمَة .

و من الجدَدير بالذكر إحاطَة الكاتب بأكاذيب النظريّة ، و أنها نتاج مناخ ظهرت فيه النظرية في عَداء بين الكَنيسَة و العلم ، و أصبحت السلاح الذي يستخدمه العلمانيون المناهضون للكنيسَة في عصر الثورة العلمية ! ، مما أدى الى أخذها بصورة مثبتَة و خالية من الشك الى الآن ، فصارت في أذهان الناس و كأنها حَقيقة غير مشكوك فيها أبداً ! ، و كأنه وجب علينا تطبيق الكون على النظرية و ليس العكس !

حتى أن دارون نفسه من خلال بعض كتاباته شكك في إيمانه بعدما بدأ بالهذيان حول النظرية و وصف نفسه بأعمى الألوان ! ، عندما زار إحدى الجزر و لم يشعر بأدنى شعور حول النسق و الخلق العظيم الإبداع في الطبيعَة .

نظرية داروين لا تختلف اختلافاً كبيراً عن نظرية لامارك ، و الاثنين وجهين لعملة واحدة ، فالانتخاب الطبيعي عند دارون حسب اعتقاده يعمل على إضمار الأعضاء غير المفيدة ، أما الأعضاء المفيدَة تزداد قوة و تتطور بالطفرة ، أما عند لامارك فالأحياء بشكل عام تظهر صفات جَديدَة و تتطور أعضاءها حسب البيئَة المحيطَة ، فالبيئَة و الطبيعَة هي المحرّك الرئيس عندَ لامرك ، و بناءاً على النظريتين فإن الكائنات الحيّة برمتها في البدايَة ستكون كثيرة جداً جداً ثم ستنقص بفعل عوامل البيئَة و الطفرة و الانتخاب الطبيعي ! ، فماذا إذاً عن الخمسَة آلاف نوع من النمل على وجه الأرض ، هل كان هناك نمل ضعيف و ازداد قوّة ؟ ، أم أن النمل طوّر قرون استشعاره التي لولاها لما عاش بهذا النسق العظيم ؟ ، أم أنه و في العصور القديمَة كان هناك مليون نوع من النمل ؟ مع أن الأحافير تثبت السلب !

و إن كان الإنتخاب الطبيعي شيء حقيقي و مفروغ منه ، و شيء فهمه العلماء حقاً ! ، فلماذا لا يقوم التطوريون و علماء الوراثة بحل هذه البقضية التي ستودي بنا الى الإنقراض ؟ ، فالطبيعَة ستعمل يوماً ، و ستودي بنا الى الانقراض عن طريق طفراتها التي ستسلبنا مهاراتنا يوماً ما ربما ! ، أو ستسلبنا الكثير من صفاتنا و أعضاءنا التي لسنا بحاجَة الها بحسب اعتقادها .

لماذا لا يعمل الوراثيون ان كان مسار الطفرات معلوم و محسوب، بأن يعدّلوا و يبرزوا الطفرات المفيدَة لنا ، و يظهروا لنا خياشيم لنتنفس تحت الماء ! ، أو ليظهروا لنا أجنحَة لنطير بها !

و كيف لسمكَة و لعدَة طفرات و أخطاء جينيّة أن تتحول الى طائر يطير و يعيش بنسق مختلف و بنوعية غذاء مختلفة ؟!

و كيف أن الطفرات و الأخطاء الجينية دائماً تلعب دور المعدّل و المطوّر ، و الدور المفيد لنا ؟ ، و تؤدي دائماً الى احداث تغيير في مصلحتنا و يزيد من رقيّنا ، و لايؤدي إلى الكوارث و التشوهات و لو لمة واحدَة ؟ ، و ما تفسير وجود حيوانات أعقد بكثير من الحاليّة في العصور القديمَة من الحيوانات الموجودة الآن ؟ ، هل الحيوانات الموجودة الآن أكثر رقيّا و تطوراً من الحيوانات بالعصور الوسطى ؟ ، لا أعتقد هذا !

تُقبل هذه النظريّة دائماً لأنهاباسم العلم ، العلم الذي لا يخطئ ، بينما انتحت الجانب الأيدولوجي في الحَقيقَة لإثبات الألحاد و الماديّة ! ، فلاحظمن تشبّث بالنظريّة ، فهم الماركسيون و أصحاب الفكر المادي و الرأسمالي البحت .

نظريَة التطور التي أساسها الصدفة تصور لنا لأن العالم و جميع من فيه و عليه أتوا من الصدفة ، فتبعث لنا الراحَة ، بأن لا هدف و لا غايَة و لا خُطّة و لا نَهج ، انما هي عبثيّة فقط أتت بنا إلى هُنا ، فبذلك نتخلص من وهم الآخرَة ! ، و نتخلص من حَقيقَة اليوم الآخر و الحساب و الجنة و النار .

الموضوع ليس موضوعاً علمياً ، بل هو موضوع ايدولوجي عقائدي ، حرب على الدين ، تفسير العالم بلا إله ! ، و هذا النهج ناجح الآن بوجوج الدعاية و الدعم الإلحادي المادي .

إن التطوريون دايماً ما يستخدمون كلمتهم المشهورة : ( حرب من أوساط دينيّة ) و يظنون أن الحرب و الإعتراضات الوحيدَة آتية من هذا الجانب فقَط ، و الحَقيقَة أن الحرب قادمَة من العلم نفسه ، و لكن لما وصلته النظرية من تقدّم و إقناع زائفين ، أصبح من لا يُؤمن بالنظريّة متخلّف و رَجعي .

و الشيء الأكبر من كل هذا أن النظريّة عاجزة تماماً عن تفسير الغريزَة !!

أنصح بشدَة بقراءَة الكتاب ،، ممن يعانون من أعراض نقص المناعَة الإيمانيّة !

عاصم الزُعبي

Profile Image for Yozarsif Youssuf.
3 reviews
March 20, 2017
كتاب رائع أجمل ما فيه أنه يرد بصورة علمية على نظرية يصر أصحابها أن يخلعوا عليها ثوب العلم التي هي بعيدة عنه بعد المشرقين.
يدعي أصحاب النظرية أن بداية نشأة الخلايا جاءت صدفة.. مجرد صدفة أدت إلى نشوء الخلية الأولى ومنها باقي الكائنات الحية..
وبما أنهم ادعوا أنها صدفة.. فلنذهب إذن لعلم الاحتمالات.
وبقياس الاحتمالات بالطريقة المعترف بها في كل علوم الكون، تجد أن فرصة نشأة بروتين متوسط الحجم داخل خلية واحدة يحتاج إلى ملايين أضعاف عمر الكون.. لا الأرض.
الكتاب دحض تماما فكرة الصدفة وإمكانية حدوثها، بصورة علمية رياضية رائعة.
بعد ذلك يرد الكاتب على مبدأ الانتخاب الطبيعي والطفرة بصورة رائعة.. ربما شاعرية أكثر منها رياضية ولكنها تؤدي الغرض لذوي العقول وأصحاب الحياد.
الكاتب واسع الثقافة ومتعمق في مجال كتابته.. مطلع جيد جدا على تلك النظرية العبثية وما يحيط بها من مناوشات.
------------------------
الكتاب تم نشره عام 1980، لكنه لم ينتشر في الأوساط العربية بصورة كبيرة.. أعتقد أن مثل ذلك الكتاب مع صغر حجمه وعظم فائدته، يجب أن يكون أوسع انتشارا..
تحديدا لمواجهة موجة الإلحاد التي أصابت مجتمعاتنا العربية مؤخرا.. تلك الموجة الإلحادية التي أؤمن جدا أنها لم تنبع إلا عن تفاهة وقلة عقل ونقص تفكير وتربية، لا عن اقتناع.
هو مجرد تقليد أعمى.
ربما يكون ذلك الكتاب حائط صد قوي أمام كل ملحد عربي يتخذ من التطور إلها ومن الكائنات أحادية الخلية جدا أو أبا أكبر.
رحم الله المؤلف وجزاه كل خير عما خطت يداه وأخذ بأيدينا إليه وثبت قلوبنا على دينه.
Profile Image for أحمد الملاح.
24 reviews12 followers
March 10, 2013
علي الرغم من صغر الكتاب الا انه رائع و مناسب لغير البيولوجيين و يعطي فكرة كاملة عن نظرية التطور و يتعرض الكاتب لهزالها و يعرض مشاهد متفرقة من عظمة و قدرة الخلاق في الكون بشكل يدعك تقول تلقائيا : سبحان الله
Profile Image for سياف جمال.
81 reviews27 followers
September 15, 2014
استطاع شمس الدين آق بلوت في هذا الكتاب تعرية النظرية الهزيلة من أدلتها المدعاة _الصدفة والانتخاب الطبيعي_ بأسلوب ومنهج علمي بحت حجته الرياضيات والبيولوجيا وتميز بتجنيب العاطفة والتفصيل في نقض الحجج الواهية ، ليبين أن دافع التطوريين كغيرهم من ذوي الشطحات ما هو إلا محاولة التهرب من تحمل المسئولية.
Profile Image for Dahab.
46 reviews8 followers
July 25, 2013
بالرغم من عدم سرد معلومات كافية لمواجهة نظرية التطور فقد اعجبنى السياق العام للكتاب وعرفنى اكثر على النظرية التى كنت اجهل عنها الكثير حتى الان
Profile Image for موسى جعفر.
5 reviews1 follower
March 8, 2018
تقريباً ربع الكتاب يهاجم الداروينية بسبب الخلية الأولى! علما ان النظرية تستثنيها من الشرح وتقر بعجزها أمامها ولم تعطي اي اجابة حولها، ارى ان الكاتب التبس عليه هذا الجزء، عدا ذلك، فهذا الكتاب يستحق القراءة، وفيه من التساؤلات ما يوجب على الواعي أن يأخذها بعين الاعتبار.
Profile Image for Tawfeeq Amro.
124 reviews10 followers
June 21, 2016
لن تصدق ورعة هذا الكتاب ، وكيف تعمل الرياضيات وكيمياء في اثبات اخطاء النظرية الدراوينية، اذ يركز دارون في كلامه على ان الانتخاب الطبيعي والصدفة هي العاملان الاساسيان في تكون كل هذا الكم الهائل من الكائنات! ... لكن اين يا صديقي ؟

جهل دارون في الحسابات الرياضية ادى إلى تدمير ما نقله اصلاً ، لأن فكرة التطور ليست له بل هي تعود إلى القرن السادس قبل الميلاد وفي كل مرة يتم لعن ابوها ثم تندثر وتعود مرة أخرى ، على اي حال يبين الكتاب كيف تم تزويرحقيقة احفورة انسان بتيلدوان (فك قرد على جمجمة انسان) على مدى اربعين سنة والعلماء الاذكاء يصدقونها، وبالنهاية تم كشف زيفها .

ويتبع الكثير الكثير ويقول لك اسباب لحاق بعض العلماء بها وما سر في ذلك ، ويعرض ان احتمالية تكون الاحياء الموجودة حالياً بالصدفة هو رقم اكبر من عمر الكون كله وهو مليار ضرب مليار ضرب مليار ضرب مليار اي مليار مرفوع للقوة 4، عدا عن ذلك ان احتمالية نتاج البروتين بالصدفة هو 10 قوة 520 اي واحد وامامه 520 صفراً.


ان شريط دي ان ايه الذي جاء بالصدفة كما يقول دارون لو فككنا كل جزئيات انسان واحد إلى شريط دي ان ايه فأن سوف يعبر المسافة بين الارض وشمس 400 مرة !!

ويقول العالم الروسي المغرم بالصدفة: أن قوانيين الكيمياء العضوية لا تستطيع تفسير العمليات ذات مستوى رفيع الجارية في الخلايا الحية، ورغم ذلك يرى العالم ان النظرية عاجزة عن التفسير ، ولأننا لا نعرف تعقيد الخلية الواحدة.

ورغم ذلك دارون استعان بعالم احياء ولم يكن النص له كله ، اعترف بضعفه بالرياضيات والحساب وعدم حبه للاديان.
Profile Image for Qussai Adarbeh.
63 reviews3 followers
Read
March 19, 2016
لا أستطيع التقييم الآن .
قرأت الكتاب منذ مدة ليست بالقصيرة ، وكان أول ما قرأت عن نظرية التطور .
كنت أبحث في النت عن كتاب يشرح النظرية وأدلتها ، لقد أردت أن ألبي رغبتي في التعرف على المجهول و رفع الجهل عن نفسي .
لكن المفاجئة كانت أن الكتاب يرد على النظرية التي لا أكاد أعرف شيئا عنها ! أكملت القراءة مستمتعا بالمعلومات الجديدة واقتنعت بتهافت نظرية التطور ! ، وهذا
.أمر طبيعي
لكني - كما أذكر - لم أجد من الكاتب تفنيدا للنظرية بصورة كاملة ، إذ ركز على تفنيد (الصدفة والعشوائية في التطور) ونجح في ذلك .
و كما نعلم الصدفة ليست كل شيئ في النظرية لأن أساسها و فكرتها هي تطور الكائنات الحية ورجوعها إلى سلف مشترك واحد ، وهو ما يقبل به من يتبنون طرح (التطور الموجه) من قبل الله وهذا التطور - أو التطوير - لا مكان للعشوائية والصدفة فيه .

هذه مراجعة مبدئية على أن أعود لكتابتها إذا قرأت الكتاب ثانية .
Profile Image for Al-Waleed Al-Battshi.
51 reviews2 followers
September 13, 2014
أستطيع القول أن المؤلف شمس الدين آق بلوت استطاع ولمدى كبير احباط قبول هذي النظرية بمنهج غير المنهج العاطفي الذي يتتبعه بعض الناقضين لها. ويتبين من القراءة مدى معرفة واطلاع المؤلف العلوم الحيوية والتي أهلته، علاوة على ذكاءه، من احباط أفكار كبيرة تتعلق بها. لم يستخدم الكاتب أسلوب مشائخ العصر العاطفي البحت. أقترح على القاريء أن يتواني في قراءته ويتابع حسابات المؤلف بالآلة الحاسبة والقلم والورقة لتزداد المتعة في القراءة واستقراء ترتيب مراحل النقص.
Profile Image for Miss Aj.
9 reviews
January 14, 2014
كتاب هام لكل متخصص بالعلوم البيولوجية والجيولوجية ، يناقش فرضية "التطور" بأسلوب علمي وإنساني متقن،ويعرضها بمنظور عقلي منصف ..
خصوصا مع غياب الخُلق العلمي لبعض الاساتذة في عرض هذه النظرية على الطلاب دون أدنى احترام لعقل الطالب أو أدنى اعتبار لمسئوليتهم تجاه عقيدتهم ودينهم .
Profile Image for Abrahim.
54 reviews6 followers
Read
August 25, 2012
هذا مرجع كامل يكفي المسلم الغير متخصص لتفنيد نظريةالتطور ومعرفة ما لها وما عليها
Profile Image for Ahmed Zain.
17 reviews
Read
January 26, 2015
كتاب جيد فى مجمله أعتمد بشكل كبير على نقض الصدفة والعشوائية دون الخوض فى بقية تفاصيل الفرضية وذكر جملة من تناقضات دارون الفكرية !!
Profile Image for Aliaa Ali.
5 reviews1 follower
March 18, 2016
كان الكتاب أول ما قرأت كرد على نظرية دارون ، وقام بدوره وكفى ...
Displaying 1 - 14 of 14 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.