A fully updated edition of the management classic--widely praised by CEOs and military commanders--celebrating military leadership as a winning model for effective leadership in business. Recent research published in Fortune Magazine and The Wall Street Journal not only laud military methods for business, but one survey indicates that the military profession is one of the most respected in the country. William Cohen, a prolific author of business books who has a wealth of leadership experience as both a military officer and a corporate executive, now updates his best-selling leadership manual for a new generation of aspiring leaders. With a firm focus on the practical and the attainable, Cohen shows precisely how to apply the winning tactics of military leadership to modern business. This revised edition features outstanding leadership examples from Desert Storm and Bosnia, including the experiences of General Norman Schwarzkopf and General Colin Powell. Every concept and every technique is demonstrated by a real life example from battle and/or the boardroom. It also showcases the skills and drive of remarkable business leaders, such as Andy Grove (Chairman and CEO, Intel), Steven Speilberg, and Howard Schultz (CEO, Starbucks). The New Art of the Leader teaches exactly how to apply military leadership techniques from all military services, many countries, and many centuries to modern businesses using dramatic examples from both combat and civilian organizations.
William A. Cohen, Ph.D. (Pasadena, CA) is an authority on leadership and strategy formulation and deployment. He gives speeches and seminars for the Industrial College of the Armed Forces, the Air War College, the FBI Academy, all four armed services, and corporations from Boeing to The Cheesecake Factory. He is the author of many books including The New Art of the Leader, The Wisdom of the Generals , and How to Make It Big as a Consultant (978-0-8144-7073-2).
مَن منّا قد لا يضطر إلى أن يتولى منصبًا قياديًا مهما بلغ حجمهُ واياً كانت نوعية المسؤوليات المتعلقةُ به.. لا تتعلق القيادَة بالمدراء التنفيذيين والشركاتِ وحدها.. بل هي نافذة في كُل مؤسسة ابتداءًا بالضخمة منها ووصولاً إلى قيادةِ المرء لنفسِه والارتقاء بها في سلمِ المُكنة والنجاح..
الاقتباسات:
- فالأداء يكون مدهشاً ليس فقط لمعرفة كل شخص ما يفعله ولكن معرفته كيف يغير من أدائه بحيث يتوافق مع التغييرات في البيئة والتغيرات الطفيفة في أداء أعضاء المجموعة الآخرين، والنتيجة النهائية هي أنه من خلال العمل الجماعي يكون الأداء العام أكبر من حصيلة أداء أفراد المجموعة كلٍ على حِدة..
- إذا كنت تريد لمجموعتك أن تتمتع بروح معنوية مرتفعة؛ فلابد من أن تشركهم معك فيما تعمل، ومن خلال هذا أعتقد أن موظفيك سيشاركونك مسؤولية إنجاز أي مشروع أو مهمة.
- أعتقد أنه قلما يكون هناك رجل قد شعر بشخصيتهِ تذوب في نظام منهجي، ثم لا يشعر بأن هذا النظام ملكه، وانطلاقاً من إرادتهِ الحرة ارتضى أن يجعله كذلك..
- لقد كانت أبرز خصائصه التي تظهر في جميع الأوقات هي مرحهُ وروح الدعابة لديه
- إن المرح يبعث على الثقة والتفاؤل وعدم الخوف، ورسالة مفادها "أنا أحب الناس" هي رسالة يقدرها الجميع وينجذبون نحوها في الحال.
- إن القيادة من خلال ضرب المثل الشخصي تفعل المعجزات ولا يعني هذا بالضرورة أن تضع نفسك موضع الخطر.
- أرى أن روح الجماعة تقوم على ثلاثة أشياء: نزاهتك الشخصية، والثقة المتبادلة، والتركيز على العطاء لا على المنفعة الشخصية.
- والتحول من الأخذ إلى الإعطاء أسهل مما قد تتصور، وكما ترى فإننا جميعاً نلعب إحدى لعبتين عندما نفعل أي شيء وإحدى هاتين اللعبتين هي "خذ كل ما تستطيع" والأخرى هي "أعط كل ما تستطيع" وبغض النظر عن اللعبة التي تتم ممارستها فإن اللاعبين يلعبون للفوز.
- من الخطأ أن تبني جداراً بينك وبين من تقودهم؛ وهذا لا يعني أن تنخرط بينهم بشكل مبالغ فيه... ولكن عليك أن تعلم أن الجدار لن يتيح لك إلا سماع الأخبار الجيدة، وهذا قد يضر بقيادتك وبمؤسستك بعض الشيء..
- ماذا سيحدث في رأيك إذا لم يتم ترقية إلا من يتفقون معك؟ دعني أخبرك بأنه لن يمر وقت طويل حتى تجد الجميع يتفقون معك، وسيكون قد مر وقت طويل على رحيل عدد من أفضل موظفيك من المؤسسة..
- وورد في أحد أدلة القيادة القديمة الصادة من القوات الجوية "تحالف مع ميول الطبيعة البشرية ولا تقاومها كما لو كانت عدوًا فالرغبة في النجاح والتقدير هي إحدى الدعائم المهمة لك في القيادة..
- الموظفين يستجيبون للمدح والتقدير كما لا يستجيبون لأي شيء آخر..
- أحيانا تكتشف في جلسات التعنيف الأسباب التي تبرر قيام الموظف بما قام به، وهنا لا تكون بك حاجة مطلقاً للتعنيف، وسوف تعرف هذا في الحال، وبما أنك قد عقدت جلسة التعنيف على انفراد فإنك بهذا ستجنب نفسك وغيرك الحرج..
- إذا كنت تؤدب بهدف الردع المستقبلي، فإن كيان الردع الرئيسي حتمية وقوع العقاب، وليس قسوته..
- سوف يكون عليك أن تسير على خيط دقيق لا تتجاوزه يميناً أو يساراً فمن ناحية، فمن الطبيعي أن تكون لديك الرغبة في إصلاح الأمور بأسرع ما يمكن وهذا هو ما ينبغي عليك، ومن الناحية الأخرى، فإنك إذا حاولت أن تتحرك بسرعة فائقة بعد ما كنت عليه من التهاون الشديد، فإنك بهذا سوف تولد امتعاضا كبيرا.
- إن الأشخاص الذين يعملون من أجل تنمية المؤسسات يكونون مثل الجنود المتطوعين في الميدان العسكري، والذين يقبلون الانضمام إلى العمل في مكان بغض النظر عن المرتب الشهري أو المنصب، إن المتطوعين لا يحتاجون إلى عقود تكتب ولكنهم يحتاجون إلى عهود..
ماذا يريد الناس من وظائفهم؟ - العمل مع الأشخاص الذين يتعاملون معي باحترام. - عمل مهم. - تقدير الأداء الجيد. - فرصة لتنمية المهارات. - العمل من أجل الأشخاص الذين يستمعون إلى أفكاري المعينة على التطور. - فرصة لأفكر في نفسي فضلاً على أن أنفذ التعليمات.
- قال كليفين (كان رئيساً تنفيذيا بمؤسسة موتورولا): إنني لأؤكد على الإصغاء ولابد أن نسعى جاهدين إلى سماع ما يريده الآخرون منا، حتى لو لم يطلبوا بطريقة مباشرة."
- تعتبر ماري الإصغاء للآخرين فنًا فتقول: "إذا كنت أتحدث إلى شخص ما في غرفة مزدحمة، فإنني أحاول أن أجعل ذلك الشخص يشعر كما لو أننا في وحدنا في هذه الغرفة، وأحول بينه وبين أي شيء آخر، وأنظر بشكل مباشر إلى الشخص، حتى ولو كانت هناك (غوريلا) تمشي داخل الغرفة فلعلي لا ألاحظها".
- هناك تصنيفان آخران عرَّفهما ماسلو ولم يرتبهما ضمن نظريتهِ (سُلم الأولويات)، وهما الرغبة في المعرفة والفهم، والأولويات الجمالية والفنية.
- إذا كنت تريد معرفة شيء ما فليس أماك إلا طريق واحد لذلك، وهو السؤال.
- إذا كنا لا نستطيع البقاء هناك أحياء، فلنمت هناكَ إذن..
- هل تعتقد أن هناك مشكلة بعد اتخاذك للقرار؛ وذلك لأنه لا تتوفر لديك كل الحقائق ودعني أؤكد لك أنك لن تحصل على كل الحقائق لأن هذه هي طبيعة القيادة وتحمل المسؤولية، وذلك يعني أنك يمكن أن تتخذ قرارات دون معرفة كل شيء يمكن أن يساعدك في اتخاذ القرار.
- إنه لحق أنك كلما انتظرت مدة أطول قبل اتخاذ القرار توفرت لديك حقائق أكثر، وأحيانا يكون من الضروري أن تنتظر هذه الحقائق المهمة قبل صنع القرار، ولابد أن تزن التأخير مع التأثير السلبي، فقد تتغير العناصر التي تتحكم في الموقف وقد تضيع الفرصة..
- فالمظهر الحسن في حد ذاتهِ قوّة..
- تذكر أنك أنت القائد، ولن يتحرك أحد حتى تتحرك أنت أولاً. إلا أن حركتك وسعيك نحو هدف كبير سيكون لها تأثير السحر على من تقودهم، فسيسعدون بهذا أيما سعادة.
- وامدد يد المساعدة لأي من مرؤوسيك إذا واجهته مشاكل حتى يتمكن من الاستمرار في العمل، لكن لا تدع هذا يعطلك أبداً واستمر في السعي نحو هدفك اياً كان هذ الهدف..
- قال: "ليدل هارت" في كتابه "الاستراتيجية": في كل الأحوال المماثلة سيؤدي طرح أفكار جديدة بشكل مباشر إلى إثارة مقاومة عنيدة، وبهذا سيصبح صنع نظرة مستقبلية مختلفة أمرا أكثر صعوبة.. إن الأسلوب غير المباشر أساسي وضروري في كل المجالات، فلا غنى عنه في عالم السياسة كما أنه لا غنى عنه في عالم العلاقات الشخصية الخاصة، ففي التجارة مثلا: ستكون فرصتك في إقناع الآخرين بالشراء أكبر إذا تخليت عن أسلوب الحث على الشراء المباشر ولجأت لإقناعهم أنهم بصدد تأمين صفقة كبيرة.
أولاً: يجب عليك أن تفهم أنك ستواجه نوعين من المشاكل، نوعاً لا يجب عليك حله بنفسك، ونوعا آخر لا يستطيع حله سواك.
خاتمة: القائد هو الشخص الذي يتسم بالقدرة على إنجاز الأشياء، ولن ينجز شيئاً إلا إذا ترجم كلماتهِ ونظرياتهِ إلى أفعال.
كتاب باختصار اقول عنه أنه من ذهب يمكن العتب الوحيد على الكاتب تركيزه الكبير على المجال العسكري-بحكم سابق خبرته-ولكن هذا لم يقلل أبداً من قيمة الكتاب ومما جذبني في اسلوب الكاتب هو دمجه للقصص وثم النقاط والشروحات بشكل سلس، واضح، ووافي. انصح بقراءته وبقوة
Ini adalah buku yang menekankan bahwa kepemimpinan sejati bukan sekadar posisi atau jabatan, melainkan seni untuk menginspirasi, membangun kepercayaan, dan menggerakkan orang lain menuju tujuan bersama. Cohen menggabungkan pengalaman militer dan bisnis untuk menunjukkan bahwa integritas, keberanian mengambil risiko, serta kemampuan memberi teladan adalah fondasi utama seorang pemimpin. Ia menegaskan bahwa pemimpin yang dicintai lebih efektif daripada pemimpin yang ditakuti, karena kepercayaan dan rasa hormat jauh lebih kuat daripada sekadar kekuasaan.
Buku ini juga menyoroti pentingnya membangun tim yang solid dan menyalakan semangat melalui inspirasi, bukan hanya instruksi. Cohen mengajarkan bahwa pemimpin harus berani mengambil keputusan sulit, tetap konsisten antara kata dan tindakan, serta mampu mengkomunikasikan visi dengan jelas. Nilai-nilai disiplin, strategi, dan fokus misi yang diambil dari dunia militer terbukti relevan untuk dunia bisnis maupun kehidupan sehari-hari. Dengan membaca buku ini, kita diajak memahami bahwa kepemimpinan adalah perjalanan membentuk karakter, bukan sekadar menguasai teknik manajemen.
Lots of great advice in this book but the information is scattered about too many historical references. Structure of the book also seems to be random and with no direction.
من أعظم ما قرأت في تحويل علوم القيادة الى واقع عملي من خلال امثلة عملية قابلة جدا ان تحمل الى واقع التطبيق بعد ممارستها في اصعب ظروف القيادة اوقات الحرب, اذا كنت تبحث عن طريق لقيادة الناس, يجب ان تمر من هنا
كتاب مفيد وبه الكثير من النصائح الجميلة والتي يمكنك تطبيقها في حياتك ومجال عملك ولكن مشكلة الكتاب هو كثرة الأمثلة والقصص العسكرية لكون المؤلف لواء بالقوات الجوية الأمريكية ولكن هذا لا يمنع كونه مفيدا ومحفزا
من الكُتب القليلة التي يُمكنني القول أنّها ممتعة في مجال القيادة، قد يخالفني الكثير، ولكنّي أحببت هذا الكتاب وأسلوب الكاتب البسيط في شرح بعض مبادئ القيادة بالنسبة له ..