كتاب جميل ومختصر يتحدث فيه الكاتب عن بعض ما يمكن تسميته بالتيارات الفكرية والدينية منها على وجه الخصوص،، وأذكر أن الكاتب نفسه طرح قبل سنة تقريباً سلسلة مقالات في صحيفة الوطن السعودية تتحدث عن نفس الموضوع.
عنوان الكتاب أكبر بمراحل وأعم وأشمل من عناصر الكتاب ومحتوياته لي على الكتاب عدّة ملاحظات لا تقلل من قدر الكتاب وكاتبه: - أسهب الكاتب في السلفية الحركية(الجهادية) وتعمق بشكل أثّر على توجه الكتاب وهويته - أخذ الأمر على استحياء، وقد لا ألومه في ذلك لصعوبة التصريح أحياناً - في أغلب نواحي الكتاب تكلم عن رأيه في التيارات حتّى أخذ سرده صبغة تفنيد التيارات - التعريفات تميل إلى السطحية منها أكثر من التعمق... وفي الحديث عن التيارات تحتاج إلى التعمق أكثر
الكتاب جيد و يعطيك نبذة بسيطة عن كل تيار ديني و تطرق لكل من السلفية العلمية و السلفية الجهادية (القاعدة)و السرورية و الجامية و الأخوان المسلمون و العصرانيون و التبليغ و الدعوة (الأحباب) على أن هذه التيارات الدينية المتشكلة في السعودية
مميزات الكتاب : يعطيك نبذة بسيطة و سهلة و مختصرة عن التيارات الإسلامية
سلبياته : أنه في بعض الأحيان يذكر شيئا عن هذه التيارات بطريقة الترجيح فهي تكون من رأيه أو توقعه و تخمينه و هي ليست مثبتة ! فلا يمكنك تصنيفها على أنها حقيقة الأمر الآخر كثرة الهوامش فيها متعبة و جعلت من الكتاب كإخراج غير منظم صحيح بأن تلك الهوامش ثرية بالمعلومات المفيدة التي لابد من ذكرها ولكنها تشتت القارئ
أنصح بهذا الكتاب : لكل قارئ متبدئ -مثلي- بالقراءة عن التيارات الدينية و زمن الصحوة لدينا كي تعطيك صورة عامة و مبدئية عن النشأة و التطور التاريخي لكل تيار
تتصدر القائمة حسب تقسيمة المؤلف السلفية العلمية ومن ثم أتى بتقسيمات أخرى وأعتبرها تيارات , و أظن حسب الترابط الكبير بين هذه التيارات ماعدا العصريون ( التنويرين ) أنهم أجمع يندرجون من السلفية العلمية فهي بمثابة الأم لهم. لن أقول أن هناك ليس إختلافات بل يوجد اختلاف كبير ولكن ماالروابط بينهم أكبر بكثير وحتى جماعة التبليغ التي أصلها نابت من الهند فالفرع الموجود في جزيرة العرب تطبع بطوابع السلفية في الاغلب الاعم .. الكتاب جدير من نوعه و أظنه بحاجة إلى مزيد من الإسهاب و سرد التفاصيل والاختلافات لتكون الرؤية مكتملة النمو .. !
الكتاب يقدم مادة خجولة ولا بأس بها أيضاً في نفس الوقت لكن عظمة الكتاب ليس في متنه بقدر ما تتجلى عظمته في طرح التيارات المتعددة في السعودية حيث أنه يتم تبادل أسماء التيارات وتوجهاتها في السعودية بشكل غير رسمي والتجرأ بطرحها وتفنيد دعاواها وأفكارها سيعطي مجالاً خصب لخروج أقلام أخرى تأصل تلك التيارات وتعطيها شيء من التحليل الكتاب لا يقدم اي شيء جديد للمطلع على التيارات الدينية في الداخل سوى تحليل الكاتب للسلفية الجهادية
الكتاب. يعتبر بحث مصغر للتيارات الدينيه المملكة العربيه السعوديه يبدا الكاتب المشووح بالاعتذار عن ذكر بعض الاسماء التي ماتزال على قيد الحياة وذالك لحساسية الموضوع يتناول فكر القاعده والثلاثه والثلاثون ماده او حجه عاى كفر الانظمه العربيه والكاتب من ضمن المشاركين في حرب الافغانيه السوفتيه ً( الجهاد ضد السوفيت ) بعدا ذالك يذكر ابرز التيارات الاسلاميه في المملكه منذو نشئتها الى الان مثل السروريه والجاميه والسلفيه الجهاديه.
كتاب خفيف وجميل ويصلح كمعلومة اولية عن الموضوع .. او أشبه بصفحات ويكبيديا عن التيارات المختلفة .. لكن التحليل فيه ضعيف في نظري .. وماتكلم إلا بشكل بسيط جدا عن تقاطع هذه التيارات ..
احد العيوب كثرة الأخطاء الإملائية خصوصا في الأجزاء الأخيرة من الكتاب, والتي يبدو أن كاتبها كانت متعجلاً في كتابتها
كتاب بسيط وسهل يشرح اهم التيارات الاسلامية في المملكة العربية السعودية. ويذكر اهم قياداتها
اعجبني الفصل الذي كتب عن الارهاب والقاعدة والسلفية الجهادية
يرى الكاتب الحل الامثل للقضاء على الارهاب هو: ١- دور رجال الامن في احباط مخططاتهم ٢- دور المفكرين ورجال الدين في تجديد الخطاب الديني والرد على شبهاتهم ٣- فتح باب الحوار والنقاش
الكتاب عادي جداً في محتواه و لم يقدم الكثير و ربما فضل المؤلف ان يبقى في المنطقة المحايده و بالغ في الحياد حتى صار الكتاب بارداً....
الكتاب بالمجمل يستحق القراءه و لغته سهله و لا تحتاج لوقت طويل لقرائته... عناوين الكتاب كالتالي: السلفية العلمية, السلفية الجهادية, السرورية, الاخوان, الجامية, العصرانيون, التبليغ
اطال في الحديث عن السلفية الجهادية...
"النصر الحقيقي هو الثبات على المبادئ و لا نعتمد المؤشرات المادية في تحديد انتصار الجهاد لأن الشهادة و الوعد بالجنة نصر بحد ذاته" "المحرك الاساس للإرهابيين هو التطرف الديني قبل اي شيء اخر من سياسة و اقتصاد" "الجيل الثالث من القاعدة سيكون بمثال سيكولوجية الجيل المطارد, ينطلق من مفهوم القتل نكاية و التعبد بالعنف منهجاً ولا ينتظر فتوى من احد" "توجد هوة كبيرة بين الاجيال في الخليج بسبب الطفرة الاقتصادية" "المنطقة الشرقية شهدت صراعا بين الاخوان و السرورية و الغربية للاخوان و الرياض متنازعه و القصيم مقر السرورية الرئيسي"
كتاب مختصر حاول فيه الكاتب أن يصنف التيارات الإسلامية التابعة للمذهب السني المتواجدة على الساحة بالسعودية وان كان أغفل عن البعض كالصوفيه. محاوله جيدة من الكاتب و ملاحظته جديرة بالانتباة عن كون إطلاق مسميات التيارات السلفيه غالبا تأتي من خصوم تلك التيارات سواء السلفيين أو غيرهم وعدم اعترافهم بتلك المسميات محاولة كل منهم التثبت بكونه على هو من على منهج السلف الصحيح.
منهج الكاتب يعتمد على سرد تعريف كل تيار بنفسه من خلال منظريه وقد احسن فى هذا الباب ميزة الكتاب انه يعطى لك فكرةمبسطة عن التيارات الدينية فى الممكلكة بدون اضافة رأي الكاتب او احد من منتقدى التيار خالف الكاتب منهجيته عندما تكلم عن الجهاديين ولكن يحسب للكاتب ان وضع تعريفا للتيار الجهادى هو من اقوى التعريفات التى ذكرها الباحثون عن هذا التيار ولكن الكتاب ككل مفيد
كتاب خفيف يسلط الضوء على بعض التيارات الدينية و الفكرية في السعودية. كتاب جيد لمن لا يعرف شي عن التيارات الموجودة في السعودية رغم ان الكاتب غفل عن بعض أهم التيارات و عيب الكتاب انه أسهاب في الحديث عندما تحدث عن السلفية الجهادية و كان الكتاب كُتب ليتحدث عنها فقط.
حاول المؤلف تسليط الضوء على أبرز التيارات الدينية الموجودة على الساحة وتحظى بتأثير واضح كالسلفية العلمية . و السلفية الجهادية .. والأخوان المسلمين والجامية والعصرانيون
ربما يكون الكتاب في أُولَى درجات الجودة لمن لا يعرف عن التيارات الدينية أي شيء. وأسهب الكاتب بشكل ملحوظ في الكلام عن التيار الجهادي. ربما يحتاج الكتاب إلى شيء من التحرير أكثر.