Der Sozialforscher Martin Schäuble zeichnet aufmerksam die Biografien von Daniel und Safed ein deutscher Konvertit, der einen Anschlag verüben wollte; und ein Palästinenser, der ein Selbstmordattentat ausführte. Im Unterschied zu 'Black Box Dschihad' analysiert der Autor in seiner hier vorliegenden Dissertation die Biografien detailliert. Wie sind die Brüche in Kindheit und Jugend der beiden Personen zu bewerten? Was öffnet Menschen aus so unterschiedlichen Lebens-welten für die Dschihad-Ideologie? Welche Rolle spielen Bindungen und Autoritäten? Was sagt das über die Gesellschaft aus, in der sie lebten? Für seine Analysen beriet sich der Autor mit Psychologen, er befragte den Terrorismus-Experten Peter Waldmann, den Entwicklungspsychologen Rolf Oerter, sprach mit Hip-Hop-Forschern, Soziologen und vielen weiteren. Umfassend geht der Autor auf seine Methodik, die Feldforschung, ein und erklärt, wieso es zwingend ist, den Schreibtisch zu verlassen und sich selbst an die Orte des Geschehens zu begeben.
American poet Theodore Roethke published short lyrical works in The Waking (1953) and other collections.
Rhythm and natural imagery characterized volumes of Theodore Huebner Roethke. He was awarded the Pulitzer Prize for poetry in 1954 for his book, The Waking. Roethke wrote of his poetry: The greenhouse "is my symbol for the whole of life, a womb, a heaven-on-earth." From childhood experiences of working in floral company of his family in Saginaw, Roethke drew inspiration. Beginning is 1941 with Open House, the distinguished poet and teacher published extensively; he received two National Book Awards among an array of honors. In 1959, Yale University awarded him the prestigious Bollingen Prize. Roethke taught at Michigan State College, (present-day Michigan State University) and at colleges in Pennsylvania and Vermont before joining the faculty of the University of Washington at Seattle in 1947.
نبحث عن سبب الإفلاس نجمع ، نطرح ، ونثقل أنفسنا بالديون ورغم كل حساباتنا لا نستطيع تعقب خيط الخطأ !
تذكّري يا أختاه النجوم، دموع القطارات غابات الربيع، أوراق الشجر تذكري العتمة المتدرجة وهطول الثلج بغير حساب الحقول العارية، ثنايا الغيوم النقيّة تذكّري مسرّات الطفولة واحدة واحدة سماوات اللازورد أبّهة الأجنحة، كنز العين الناصع ... أتعاطي الحكمة ، لا الرغبة الجارفة الحظ ! الحظ ! هذا ما أكترث لأمره في قفص ، وأي أحمق لا يفعل ؟ حين أشياء النوم طيعة تأتي إلي حافة النافذة أشياء ضاعت من أمكنة بعيدة
تيودور رتكي الشاعر الأمريكي الشهير .. و القراءة الاولي لك
ولكن ..
لماذا شعرت بالضباب يحاصرني من كل جانب وأنا أقرأ لك ؟ لماذا شعرت بالحزن يغلف العقل والإحساس .. وأراه يقطر من الصفحات ؟
لماذا شعرت بالجو بارداً حولي ؟ وكأنك .. تمنح مع كل قصيدة لك هدية مجانية من التعاسة ؟
رتكي ... متمكن أنت من حزنك إلي الدرجة التي .. تجعلني اعتقد أنها القراءة الأخيرة لك !
تابعت معظم الإصدارات الخاصة بالشعر الأمريكي التي ترجمها سامر أبو هواش مؤخرا عن طريق دار الجمل، ولا أعتقد بأن عدم إعجابي بهذا الكتاب تحديداً قد جاء بفعل الترجمة، لأنني أعجبت بترجمة أبو هواش في إصدارات أخرى.
أنا بالأحرى تحفظ على قابلية شعر تيودور رتكي للتحول إلى العربية، فقد جاءت النصوص مشوشة ومزعجة وتفتقر إلى الموسيقى الداخلية والروح الشعرية، وأشبه بمجموعة كلمات متنافرة مرصوصٌ بعضها فوق بعض.
صيفٌ يغفو في جلده عنوان كان سببا رئيسيا في اختياره .. عنوان غير تقليدي ولم استغربته بعد ان انتهائي من قراءة الديوان اعجبتني بعض الاشعار .. واعجبني اكثر ما اوجزه رتكي عن سيرة حياته اخيرا التقييم يصعب علي تقييم بعض دواوين الشعر خصوصل المترجمة.. غالبا تتراوح بين الاشعار الجميلة ومتوسطة الجمال والعادية ثم القبيحة وبناءا عليه ان كان الديوان استحوذ على اعجابي بأشعاره الجميلة بنسبة ٧٠ ٪ يكون قد نال الاربع نجوم عن استحقاق لذلك صيف يغفو في جلده استحق نجمتان
كنت أبحث عن روح الشعر في هذه النصوص ولم أجدها. ربما لم يكن من المناسب ترجمتها؛ ليس لعيب في الترجمة، لكن بعض الأعمال تفقد روحها عند ترجمتها للغة أخرى.. وأظن أن هذا العمل من ضمنها!
اممم لا أعرف إن كان الإشكال من الترجمة أو , أحيان حتى التعبير عن الفكرة كان غير كافي لذات الفكرة الكتاب لم يكن في مستوى توقعاتي حقيقة يفتقر لجمالية و إنسيابية الشعر
قرأت أكتر من 75% من الديوان.. بس حرفياً ولا شي فيه أعجبني.. ما حسيت إنو في موضوع.. وبكرر مفاهيم متل الروح وبطرح رأيو الغبي فيها بطريقة مثيرة للقرف.. والباقي كلو حكي عن الطبيعة.. هادا يلي افهمتو 😂😂😂.. وبشك إني إفهمت اشي صح.. ما بنصح بقراءتو.. أنا قرأتو بسبب فضولي لما شوفت أكتر من 5 أصدقاء عندي قارئينو ومتفقين إنو سيء..
" الفرار من الرب ، أطول سباق على الاطلاق " صيف يغفو في جلده / تيودور رتكي ترجمة و اختيار الاشعار / سامر ابو هواش هل جربت أن تقرأ شيئاً من الشعر الامريكي ؟ ، إذ لم تجرب بعد ، فأني ادعوك لرحلة في عالم ثيودور رتكي شاعر النباتات و الذات المملوءة بالاصداء ، في اول تجرب لي بقراءة شعره اصبت بالذهول ، احببت طريقته بعرض مشكلته الوجودية و سؤال الذات ، تمتاز اشعاره بالرمزية ، و صيغت بشكل رائع جداً ، تيودور يروي سيرته الذاتية من خلال اشعاره ، يحكي لنا عن مأساته مثلما يقول " من الحزن مُتْ ، لكن احداً لم يعلم بموتي" . من ضمن القصائدة موجودة بالكتاب اعجبتني قصيدة (صلاة) كثيراً ، كانت رائعة ، كان يناجي ربه ، و يسأله ان يجعله يختار اي الحواس يستبقي . سامر ابو هواش مترجم من الطراز رفيع ، ترجمته للنصوص كانت بمنتهى الجمال .
نصوص أشبه ما تكون بتلك المتولدة من حواسيب. ماذا قدم هذا الديوان للبشرية؟ بالنسبة لي لم يزد على أن سرّع البشرية الى حتفها، لأنه يساهم بالإحتباس الحراري بسبب الأشجار التي قطعت لتكون متنه. كلام غاية في الذاتية لأنني لا أستسيغ هذا الشعر أبدا و أقع باستمرار في فخ مقارنته بالشعر العربي الأموي و العباسي و الأندلسي. كتاب يرجح به بيت شعر عربي واحد. ثم يُقال أن سامر أبو هواش قد اختار هذه الأبيات. أشفق عليه، من أي هذيان اختارها؟ الانسان عدو ما يجهل. وأعترف أني قد أكون جاهلا.
.تقدر تقول مافهمت شىء، شنو يقول مش عارف، مرة يهدرز على سحابة تخش في القلب تطفؤ في عين خنزير وحاجات هكي، شعر بتاع ألغاز جيب كلمة من اهنئ وكلمة من غادي مبروك أنت شاعر، ويجئ حد مافهم شىء يقول "واو".
قال الشاعر عن نفسه "أشعر أن بعض القصائد ركيكة"ه لا انصح بقرأته.. فكما قيل بعض الاشعار من الافضل قرأتها بلغتها، قررت عدم أكماله كذا مره لكن حدث لي كما في قصائد سيلفيا بلاث لم أفهم منها الا الشي القليل، سؤال لماذا أجهد نفسه المترجم لترجمته؟
قرأتُ خلال ساعتين أو ما يقارب وقد يبدو للآخرين مدةً قليلة أو حتى طويلة ولكن على ايةِ حالْ نختلف كبشر حتى في استيعاب بعض الكلمات ،وفي الحقيقة كل ما بوسعيّ قوله بأنهُ هادئ وقد أشعرنيّ بالنشوة التي نستشعرُها جميعاً في صيفَ المراهقة وأيام الهربَ من الصف أو حتى في أوقات الغروب عندما نسرقَ النظرَ إلى السماء والشوارع والصبيةَ العائدون من كرة القدم أو حيثُ الفتيات اللاتي يحاولنَ تفسير ما يشعرنّ بهِ من عاطفة متفاوتة طيلةَ تلكَ الأوقات ،أي بالمجمل يمكننيّ وصفهَ بما يشبهَ الرقة وقد انتباتني مشاعر مختلفة معها غالبها كان الحنين إلى سنوات ْ الثانوي َ إذا كل ُ شيءً بالفطرة دون احكام او قيود .
احدى النجمتان لتبارك محمد التي كان لها دور في معرفةَ هذهِ الكلمات .
هذا الشعر خروج عن المألوف، غرق عميق في المجاز لذلك ترجمته تبدو عبثية في كثير من المواطن إلّا أنّني لمست عمقاً لذيذاً رغم ذلك..
تقييمي الفعلي 3.5/5 وأعتقد لو قرأته بلغته الأصلية لأعطيته 5/5.. ❤️
لو لم يقل ريتكي غير هذه القصيدة لأعطيته ثلاثة نجوم..
"لو أمكنني أن أرسل له كُـمّاً واحداً وفيه يدي وحيدة من غير دماء لكي يقبّلها أو يربت عليها مثلما سيفعل أو لن يفعل لكن أبداً ليس نظرات عيني أو قلب أفكاري وليس الروح التي تسكن جسدي ولا شفتي ولا نهديّ ولا ساقي ولا كلّ ما يرتعش في حين تتنهّد الريح"
ثمة صخب داخل الحاجب بغير توقف الآن يخفق في لهجات يدركها الدم فحسب. يتكسّر فوق عزلتي..
مطرقة على جدر الحسّ الكريستالية في فسحات وجيزة. إنه الرنين غير اللحني الذي يسبق إنقطاع وتر، عجلات الحال التي تمضي طاحنة رهيبة داخل العقل، الروح تصرخ في قفص لكي تحدث تتمة للغضب، في فوران الداخل يعشّش عميقاً صلب الحيرة. إذا يوماً الى الخلاص سعيت من رتابة الحزن، فالشرايين الدقيقة المؤدية الى الحلق لن تبثّ و لا نغمة مشتّتة: ما يصدّع جمجمتي أشلاء لن يلبس قطّ أذناً أخرى.
رتكي الناشئ المهاجر، عاش بمنظور شعري معقّد مبني على ماهيّة الأشياء وعلّة العلل التي أوجدت القوّة المحركة للكون - ميتافيزيقية صرفة - حاول من خلال إيقاع قصائده أن يقبض على حركة العقل نفسه، مما قاده هذا للجنون والخَبل بالنسبة إلى النسخة العربية من قصائدة المترجمة من قبل سامر أبو هواش، فهي ذبحت المحتوى كاملاً للقصائد الأمريكية في كل مرة أقرأ للكتاب الأمريكان بترجمته يصيبني بالغيظ والغضب لأنني أشعر بمظلومية القصائد تشتكي من مُخرَجه اللغوي العربي
Now here is peace for one who knew The secret heart of sound. The ear so delicate and true Is pressed to noiseless ground.
Slow swings the breeze above her head, The grasses whitely stir But in this forest of the dead No bird awakens her.
ترجمة الأخ سامر في الكتاب : وهذا سلام الآن للتي أدركت القلب السري للصوت. التي أذنها رقيقة وحقيقة بحيث على الأرض الساكنة تضطجع
بطيئاً يجري النسيم فوق رأسها والأعشاب بيضاء تتمايل لكن في غابة الموتى ليس من طائر ليوقظها
* مرة آخيرة أنصح بقراءة الشعر الأمريكي بلغته الأصلية أو عدم الاطلاع عليه بتاتاً أخير من قراءته بترجمة ركيكة