Dariush Shayegan (born in 1935 in Tehran) (Persian: داریوش شایگان) is one of Iran's prominent thinkers, cultural theorists and comparative philosophers. Shayegan studied at Sorbonne University in Paris. He was a Professor of Sanskrit and Indian religions at Tehran University. He wrote a novel "Land of Mirage" in French and it won the ADELF award presented by the Association of French Authors on December 26, 2004. According to the Persian daily Aftab, Shayegan is well known in France for his books in the field of philosophy and mystics. Shayegan, who studied with Henry Corbin in Paris, also did many pioneering works on Persian mysticism and mystic poetry. He was a founding director of the Iranian Center for the Studies of Civilizations. In 1977, Shayegan initiated an international symposium on the "dialogue between civilizations," a concept that has been selectively appropriated by the Iranian President Mohammad Khatami.
يخبرنا داريوش شايغان عنا تقريباً. عما ورد في كتب يونغ باعتباره " اللا وعي الجمعي " أو ما يسميه شايغان " الذاكرة الأزلية " والتي هي، ذلك المصدر الذي نرتبط به بوصفنا شعوباً، فهو برأيه، ثمة ذاكرة أزلية للإيرانيين، والأتراك، والعرب، والأسبان وهكذا .. ولكن ما أعتقده أنا هو أن ثمة ذاكرة أزلية " كونية " أيضاً، النبع المطلق الذي يجعل الإنسانية شيئا ممكنا وحقيقياً، ويجعل ترابطنا وتفاهمنا قابلاً للتحقق..
لغة الكتاب صعبة قليلاً، وأنا تطلعت بأن يأخذني إلى حدود أبعد.
I am not crazy about philosophy, but I, somehow like Shayegan, first of all because he is fascinated by Indian philosophy. I admire his knowledge. Unless I can’t come along with his argumentation about antagonism between the two old terms of East and West. بت های ذهنی و خاطره ی ازلی، عمدتن در مورد سیر بینش اساطیری، حماسی و اسلامی انسان ایرانی ست.
نگاه و روش شایگان در مورد برخورد شرق و غرب و نحوهی مواجه با اون رو خیلی دوست داشتم. اهمیت شایگان در قیلسوف بودنش نیست بلکه در اشرافش به فلسفه شرق و غربه، به نظرم خوب فهمیده اشکال کار کجاست و نسبت به بقیه واقع بینی بیشتری داشته به این قضیه
يتحدث الكتاب عن اللاوعي الجمعي الذي أوجده رائدُ علم النفس التحليلي كارل يونغ . و كيف ان لكل شعب من شعوب العالم ذاكرته الازلية (اللاوعي الجمعي) الخاص به و ما يحتويه من اصنام ذهنية سواء كانت شخصيات تاريخية او مذاهب عقائدية. و كيفية تأثير هذه الذاكرة الازلية على حاضر هذه الشعوب و التي تتجلى و تنعكس في روح مجتمعاتها و آثارها الفنية و الادبية . و بعد ذلك يتطرق المؤلف للاشارة الى البون الشاسع بين الذاكرة الازلية او اللاوعي الجمعي الخاص بالغرب و تحديدا اوروبا و امريكا مع نظيرته بالشرق المتمثل بالهند و ايران و الحضارة الاسلامية. و عن كيفية نتائج هذا الاختلاف الذي جعل الغرب متقدماً صناعياً و فكرياً و في حالة الانتاجية على نقيض نظيرتها الشرقية. و كيفية معالجة ذلك لكي لا تبقى الحضارة في حالة من الجمود تؤدي بها الى موتها المحتوم .
و شخصياً قد خاب ظني في هذا الكتاب، فقد كنت اتوقع اكثر منه. خصوصاً في اللاوعي الجمعي . هذا ما عدا الترجمة السيئة في نظري لحيدر نجف . الامر الذي سيجعل اولئك الذين ليست لديهم مقدمات فكرية مناسبة في حيرة في امرهم عند قراءته بل و ربما لن يكملوه اصلاً .
من الحسنات القليلة التي خرجت بها من هذا الكتاب هو الشخصيات الفكرية الجديدة الذين تعرفت عليهم خلال الاستشهادات العابرة.
كتاب مفيد للإطلاع على الذاكرة الأزلية "الشرقية" للحضارة الفارسية والهندية وعلى أعلام الغرب الذين نهل بعضهم منها أو كان مطلعًا عليها مثل مارتن هايدغر وكارل غوستاف يونغ