هو عبارة عن مقالات صحفية للكاتب قام بجمعها وتصنيفها وضمها في هذا الكتاب. يستخدم المؤلف أسلوبا ساخرا محببا للنفس للتعليق على الأحوال الاقتصادية والسياسية لبلده مصر.باع هذا الكتاب 14 نسخة خلال عامين فقط.
كاتب صحفي و روائي تخرج من كلية الإعلام جامعة القاهرة. اشتهر بالكتابة الساخرة و يعد واحداً من فرسانها المعدودين. يكتب بصحيفة المصري اليوم كما يكتب بصحيفة الوطن الكويتية. من أعماله كتاب "مصر ليست أمي..دي مرات أبويا" و كتاب "أفتوكا لايزو" و المجموعة القصصية "ابن سنية أبانوز" ثم رواية "همام و إيزابيلا" و كتاب "لمس أكتاف" و كتاب "إرهاصات موقعة الجحش".. و كتاب "بيتي أنا..بيتك" و كتاب " وزن الروح" و كتاب"ملوخية و دمعة" و كتاب "أجهزة النيفة المركزية و المجموعة القصصية "سامحيني يا أم ألبير" و رواية "عازفة الكمان" ورواية "آه لو تدري بحالي و كتاب حارة ودن القطة و كتاب شوكولاتة بالبندق وكتاب تأملات في الفن والحياة
مجموعة مقالات أسامة غريب الساخرة في المصري اليوم قبيل ثورة يناير
إني أرى مصر وكأنما قد تعرضت في وقت واحد لضربة إعصار من ماركة تسونامي. مع زلزال بأقوى ما يستطيع الأخ ريختر أن يسجل. علاوة على ضربه كيماوية ساحقة أنزلها بها الأعداء
لما تقرا الكتب دة... هتتوجع أوى...هتفكر أوى...هتتعلم أوى
-هتتوجع أوى: على ما آلت اليه مصر...أسامة غريب مش بس بيكشفلك مواطن الفساد اللى فالبلد...دة بيجربك تكره وتشمئز وتكشر وتنفخ وتتوجع أوى..لأنه صادق أوى فى حمله لهم هذا البلد..
-هتفكر أوى: كعدوى موسمية موسمها فترة قرايتك للكتاب...هتتعدى من طريقة تفكير الكاتب وربطه بين الفكرة المطروحة للنقاش وبين كل حاجة بنشوفها فحياتنا اليومية..بين الفيلم والمسرحية ومحل الكشرى والشارع والقهوة المدرسة والصحاب...أد ايه البنى آدم لما يتملكه هم تجاه قضية معينة بيدور عليها فكل حاجة حواليه...ممكن تبقى كدة لما تقرا الكتاب دة...كلٌ فى قضيته
-هتتعلم أوى: هتسافر بلاد مسافرتهاش وتتكلم مع شخصيات لا اتعاملت ولا هتتعامل معاها ولا مع شبيهاتها...هتمر بتجارب مختلفة وهتتحط فمواقف أكتر..فتثبت نظرية العقاد: انى أقرأ لأن حياة واحدة لا تكفينى..
عجبنى الكتاب...عجبنى أسلوب أسامة غريب الساخر اللاذع..عجبنى ربطه واسقاطاته..ومن أكتر المقالات اللى عجبتنى فلكلور.. وفى الليلة الظلماء..يفتقد البشبورى.. آخر كلام..
الكتابة الساخرة في مصر لها قواعد بسيطة جدا.. ظن في نفسك أنك أخف الأشخاص ظلا.. حتى أنك تكاد تطير من فوق الأرض من خفتك! تابع أخبار الحكومة و ستجدها تحوي من المغالطات ما يكفي لأن تكون دعابة في حد ذاتها! تعرف على شخص مسئول في أي جريدة و احصل على عمودك الخاص.. اكتب اخبار الحكومة و أظهر نفسك في مظهر "علام" -شخصية فلاش المشهورة- الذي يدرك كل شيء في كل شيء و اضحك على الحكومة الغبية التي لا تدرك البديهيات البسيطة التي أدركتها أنت بعبقريتك الفذة! بعد عدة أشهر اجمع ما كتبت و انشره في كتاب.. سيصبح اسمك كاتبا و ستحصل على "نفحة" حلوة!
شروط بسيطة تنطبق على العديدين.. و لهذا فعدد الكتاب الساخرين في مصر "في الليمون"! و لكن مع كل هذا.. فأنا لا أجد نفسي أبتسم ابدا عندما أقرأ مثل هذا المقالات التافهة.. أجدها مصطنعة.. مفتعلة.. سمجة.. و الأهم أنها لا تمنح القارئ أي جديد سوى أن تذكره على الدوام بأن كاتبها "خفيف الدم"!
كتاب طويل سخيف مكرر كعادة كل كتب المقالات الساخرة.. أتساءل دائما. .ألا يمكن لأي من المستظرفين هؤلاء أن يقرأ أعمال كلابكا جيروم أو سكوت آدامز ليدرك كيف تكتب مقالا ظريفا؟!
الكتاب يتناول بعض القضايا بطريقة ساخرة كالعديد من الكتب التى ظهرت منذ فترة ولكن اولا كمية الكتب التى تتحدث فى هذه القضايا بطريقة ساخرة اصبحت كثيرة جدا جدا إلى حد أشعرنى بالملل من هذا الموضوع ومن هذا الأسلوب ثانيا الكتاب لايضيف اى جديد ولا أشعر ان به اى فائده كما ان الأسلوب لا يجذب القارىء لذلك فلم أقرأ منه الا 20 صفحة تقريبا ولم اكمله
دى مرات أبويا .... عنوان اختصر فيه اسامة غريب الكتاب كله , و إن شئت قل حال مصر كلها آنذاك ، فى ثلاث كلمات معبرة اوجزت فأنجزت ففى قصصه عن ممدوح مونتجمرى الذى ما برح ينجز مشروعا لنفسه حتى تستولى عليه الدولة بحجة انه تنقصه ورقة دمغة او تطارده البلدية اذ عمل كبائع " سريح " حتى انتهى به الحال على توك توك و رغم كل هذا ما زال فى العمر بقية و ما زلت مصر عنده هى أمه أو الدكتور احمد قوطة – هكذا أسموه جيرانه – فى قصة فولكور الذى تخرج فى قسم الفلسفة كلية الاداب و كان الاول على دفعته و لم يعين و الذى رفض الخروج على قوانين المدينة - كما فعل أرسطو عندما رفض الهرب من الاعدام حتى لا يخرج على قوانين المدينة أيضاً ورأى أن اعدامه ثمن رخيص من أجل ان يسود القانون على الجميع - وظل عاطلا عشر سنوات لانهم تخطوه فى التعيين فما كان منه إلا ان شرح راسه بزجاجة الكحول وهو فرح أحد جيرانه لكنه طمأن الناس " أنه كويس بس المهم قوانين المدينة "، وفى قصته الهجرة بعيداً عن الكيلو 21 تقرأ عن ذلك الصديق الذى يريد الهجرة عن مصر بلا رجعة خوفا من أن يتكرر معه ما حدث مع والده الذى مات كمدا بسبب ان ضابطا اهانه فى كمين و صفعه على وجهه و أن هذا الموقف تحول الى كابوس يومى يؤرق ذلك الصديق خشية أن يجد نفسه يوما قتيلا على يد أحد الضباط . وعلى الجانب الاخر تجد فى الكتاب وجهاً آخر لمصر التى هى أيضا " مرات أبويا " و لكن هذه المرة لا تدمع عينك و لكن تجعلك تضحك ضحكاً كالبكاء فتجد فى مقالته " أمة ضحكت من وكستها الامم " يتحدث عن مشروع مصر القومى فى الوقت الذى اطلقت فيه إسرائيل قمرها الصناعى الأول كان رغيف العيش الطباقى ! سارداً مقارنات ساخرة باكية بين الحال و الحال ، وفى قصته عن منصور شجرة المحلل النفسى الذى يحلل سادية الشرطة وهو ضارب باكيتة بانجو أو حتى فى قصة رؤوف وزة الرجل المثقف المتنور الذى يعشق التقاليد الملكية حتى أنه اطلق على ابنه اسم شوكت و الذى يريد اقامة حفل طهوره فى قصر محمد على أسوة بأحد أعضاء الحزب الوطنى المنحل فى مصر حيث اوهموه أن كل الناس سواسية ! و غيرها كثير مثل قصة ابراهيم باشبورى و نظرياته أو حتى شوماخر العنتبلى و كيف كتب ميدان التحرير بأسمه و الاستاذ مأمون عجمية أستاذ التاريخ الذى يحكى لتلاميذه عن القائد المملوكى "وحشمر البندقدارى " صاحب الضربة البحرية الأولى الذى انتصر على السلطان البيكيكى و أغرق أسطوله فى موقعة متشخرميين .... يجول بنا أسامة غريب بين مصر من جميع اشكالها و أطرافها فى هذا الكتاب و هى مصر المبكية و المضحكة .... أهلا بك فى بلد " مرات أبويا " المبكية الباكية و الضاحكة ضحكاً كالبكا. . . .
لو أقدر أوصف أسلوب مقالاته في جملتين: مقالات اجتماعية بعضها ساخر ضاحك، وأغلبها ساخر باكي، وأهم ما يميز مقالاته هو حسه الأخلاقي العالي فهو يسمي الأشياء بأسمائها ، فإذا أخطأ سياسي يتهكم عليه بشدة، وإذا تلون إعلامي يسبه بدون سباب، وهو يعشق مصر حتى النخاع، وقد يرجع هذا لسفره الطويل فرأى من البلاد الأخرى ما بها من عوامل تقدم وعوامل ضعف وأسقط هذه العوامل على مصر
وشيء اخر يميزه ولا تلحظه بسهوله، هو عزته وكبرياءه ونفسه الأبية التي تجعله يستهين بالمناصب والأشخاص ذوي المناصب وكل ما يكسر عزة المصريين وأداميتهم
ملحوظة: أسامة غريب أكتر كاتب بيضحكني من عنواين مقالاته
مجموعه مقالات ساخره عن الحال في مصر ايام حكم المخلوع مبارك تناقش احوال البلاد في ظل الحكم اليكتاتوري ولكن بشكل كومدي ساخر بعضها جيد وبعضها لا يرقي للنقاش ولكن في المجمل العام هوا كتاب جيد
كتاب رائع واسلوبه جميل جدا وشجاع جدا جدا جدا بيفكرنى باسلوب بلال فضل بس اكثر رزانة وان كنت اختلف معاه فى بعض اراؤه كمان هو كتاب محبط كتير بس للاسف ده كان ومازال واقع الحال:( فى النهاية اسامه غريب كاتب رائع اتمنى اقرأ له تانى
عيب الكتاب الوحيد في الغلاف وجدته سيئا ولا علاقة له بمحتوى الكتاب
أول كتاب لأسامة غريب و لكن أعجبتنى كتبه اللاحقة أكثر (أفتوكالايزو و لمس أكتاف) رغم ان كلها نفس الفكرة .. أدب ساخر من مواقف مر بها و أشخاص قابلهم و أشياء قرأها أو سمعها و السياسة و الوضع فى مصر كلها مقالات نشت له من قبل و لكنه قسمها لأقسام مختلفة تحت مسميات عديدة أصدقائى: عن شخصيات المفروض أنهم أصدقائه و ناس طيبين أوى يعنى أصدقاء كده و كده: ناس طلعوا "نص كم" معاه بعد ما تعامل معاهم سكافوللى: نماذج إحنا بنشوفها فى الحياة سفر الوكسة: الوكسة اللى احنا شايفنها فى مصر هولوكوست: مواضيع سودواية .. هم يبكى فعلا! آه يا لبنان: ممقالات عن احتلال لبنان السحت: مواقف شاف فيها ناس مصريين بياكلوا فى لحم بعض ركن الطبيخ: مقالات عاملة زى الطبيخ فعلا العبث اللذيذ و الجدية التى لا تطاق: مكنتش عارفة أضحك و لا أعيط بجد ع البلد حواديت: مواقف زيادة مصرية 100% للأسف
مجموعة من المقالات الجميلة التي تم كتابتها عام 2008 توضح جزء من الواقع الفاسد الذى تعيشه مصر ... وافتكرت ازاى احنا تخيلنا ان احنا بعد ثورة 25 يناير قضينا على الفساد اللى جزء منه فقط مذكور فى المقالات ده..لكن للأسف لم يتغير شئ وواضح ان احنا هنفضل عايشين فى العفن ده لأنه لم يتحقق شى من مطالب الثورة حتى الان..
نصيحة للقارئ لا تبدأ بفصلين ( اصدقائى ) و ( اصدقاء كده وكده ) لانهم مملين شوية وممكن تقفل من الكتاب كله
احسن مقالات فى رأيى:
1- هل تعتبر مخالفك فى الرأى حمارا 2- تداول السلطة والانسان المحترم 3- حديث ذو شجون عن الفوز الميمون 4- مناشدة ضمير فخامة الذئب 5- لا حرمنا الله من الفكاهة
آخر كتاب قريته قبل ثورة يناير انتهيت من قراءته بالضبط يوم 20 يناير والثورة قامت يوم 25 يناير وأعتقد ان ممكن تخيل مدى الحالة اللي عملهالي الكتاب دا قبل الثورة ومدى النشوة والاحساس بالفخر بعد ما قامت الثورة ... كتاب كوميدي إنما كوميديا مش حقول سوداء انما واقعية بنظرة نقدية للواقع مدهشة ما تخيلتش أبدا ان نتيجتها تكون ثورة خصوصا ان الكاتب عبر عن حالة الغليان اللي وصل ليها المجتمع قبل الثورة واللي عبر عنها المجتمع بحالة من اللا مبالاة غير المسبوقة في تاريخ المرصيين من وجهة نظري واللي المصري حس من خلالها إنه المجتمع دا مات خلاص ومش حيقوم أبدا عشان كدة كانت ثورة يناير ترياق أحيا المجتمع المصري من جديد
تجميع لمقالات ساخرة للكاتب أسامة غريب يرصد من خلالها التردى غير المسبوق فى الأوضاع الاجتماعية والسياسية فى مصر والفساد الذى توطن تدريجيا وتحول لمنهج حياة .. أو على حد تعبير المؤلف فى مقدمته يتحدث عن مصر التى تبدو لمن يعود إليها بعد غياب كما لوكانت قد تعرضت لإعصار وزلزال وضربة كيماوية فى آن واحد.
الكتاب ممتع ومؤلم فى آن واحد، وهو يصلح برأيى مع غيره للتأريخ لأحوال البلاد فى فترة ماقبل ثورة 2011، ومن الممكن الرجوع إليه بين الحين والآخر لنتذكر كيف كانت الأمور خاصة مع آفة حارتنا واختلاط الذكريات وغسيل الأدمغة الذى تمارسه وسائل الاعلام المسموعة والمرئية.
كنت متشجعه جدا للكتاب قبل ما أقراه لانى سمعت عنه كتير بس صراحه كان اقل من توقعاتى فى مقالات كتير حسيت فيها بالملل وحبيت اكتر المقالات اللى فيها طابع شخصى يمكن هى دى الحاجات الوحيده اللى شدتنى ولانه كان بيتكلم فى بعض المقالات عن احداث قديمه فا مش قدرت افهم هو بيتكلم عن ايه بالظبط الكتاب نقدى فقط لا غير يعنى مش طلعت منه بنصحية او فكره معينه نقدر نصلح بيها الحاجات اللى بننتقدها دى وماقدرش اعتبره انه بيناقش المواضيع بطريقه ساخرة لانى حتى مش حسيت بالاسلوب الساخر فيه
لا اعرف ماذ اشكر اشكر الكتاب الدراسى الذى مللت منة وقولت قعد على النت شوية ولا اشكر النت لانة ف الوقت دة اتقطع فقولت اجيب اى حاجة اتسلى بيها واشوفها ولا اشكر القدر ال خلانى اقرء اسم هذا الكتاب وحملتة وانا هممت على قرائتة على مضض لان غلافة لم يعجبنى مطلقا فى الحقيقة اشكرة لانة عرفنى على احسن كاتب بالنسب ليا كتاب لايمل احد من قرئتة اضحكنى كثيرا وف الوقت نفسة يبكيك انا دلقوتى عرفت لية بجد الثورة قامت حمدا لله انى قرئتة الكتاب دة هيفضل تراث كبير لما ابنى او بنتى يسئلونى لية الثورة قامت هديهم الكتاب دة طبعا
الكتاب رائع, و يصف الواقع بدون مداهنة. إحدى الأمور التي تجلعه مميزاً هي أن مؤلفه عاش فترة بعيداً عن مصر و واقعها في كندا ثم عاد ليصطدم بالواقع الذي نسيه تقريباً
من النادر أن تجد كاتباً مصرياً يكتب هموم الناس و "حواديتهم" بلغة عربية سليمة و ليس اللهجة المصرية, و هو أحد هذه القلة
الكتاب عبارة عن مقالات نشرت على مدى سنوات في صحيفة المصري اليوم, ثم جمعها الكاتب ليخرج بهذا الكتاب. المقالات كثير منها ساخرة, تصف الواقع المبكي الحارق بكلمات تجعلك تضحك, لكنها مؤلمة!
على قدر ماكان العنوان فكاهى وصادم على قدر ماكان حقيقى ,, ربما مابداخله كان اكثر صدمه وايضا اكثر فكاهيه اختار الكاتب بان يمثل واقعه لا من خلال مقالات انشائيه او تجارب حياتيه , بل من خلال عدة قصص قصيره مرحه , يروى فيها قصة حياته من منظور فكاهى قد يضحكك كثيرا طوال قراءته ولكنك ستدرك الواقع بعد ان تنتهى من قراءته لتعترف بان ... مصر ليست امى
لست من العاشقين لفن تجميع المقالات اليومية أو الاسبوعية لكن لم استطع ان اكتم إعجابي بأسلوب الكاتب. الكثير من الضحك من نوعية شر البلية و الكثير من التفكير بعقلية متبصرة.
Merged review:
لست من العاشقين لفن تجميع المقالات اليومية أو الاسبوعية لكن لم استطع ان اكتم إعجابي بأسلوب الكاتب. الكثير من الضحك من نوعية شر البلية و الكثير من التفكير بعقلية متبصرة
مجموعة من المقالات الجميلة التي تستحق القراءة، وتؤلم القلب في نفس الوقت تتحدث عن الواقع المؤلم ،بطريقة ساخرة ..ولكنها لا تزيل ألم الصورة الواقعية إن لم تعظمها ...كتاب يستحق أن يوجد في كل مكتبة ..
عبر الكاتب في مقالاته عن معاناة المواطن المصري في وطن أصبح لا يشعر فيه بآدميته أتمنى أن يتغير هذا الحال و أتمنى ألا يكون الكاتب على حق في تشائمه عندما ختم بمقولة "مفيش فايدة .. غطيني و صوتي يا صفية " ،،، يارب القادم يكون أفضل
كتاب ساخر ..بينتقد البلد واللي فيها من حكومه لشعب لسلوكيات الى جانب حرب لبنان 2006 والموقف العربي .. وغيره الكتاب شويه سوداوي بس واقعي جدا جدا واسلوب العرض جدا رائع
مجموعة مقالات ساخرة .. اغلبها ينبطق عليه وصف "ولكنه ضحك كالبكا" للاسف الواحد بيشعر بحزن ان اغلب الكلام لسه صالح لحد النهاردة وان مفيش تغيير بيحصل ف البلد
وانا بقرأ الكتاب دا دلوقتي .. بقول اكيد ميقصدش احداث اليومين دول بس في اخر الكتاب فهمت معني ان احنا دايما متوعدين علي المرمطة .. مصر قبل الثورة للاسف متفرقش بعد الثورة !