حائزة على شهادة تقدير لجنة تحكيم جائزة ساويرس الثقافية
تجمعنا الأقدار وتدابير الحياة، وتفصلنا الغفلة والوحدة والنسيان، تؤرقنا الأشياء التي تحدث رغماً عنا، وترهقنا الأمور التي نختارها بعناية ثم ندرك أنها لم تكن تناسبنا .. بين حكايات “سَليمة” التي يكتشفها المخرج السينمائي بالصدفة فيقرر تحويلها الي فيلم غير أن المذكرات السرية تكشف أكثر مما كان يتوقع وأصعب مما تخيل أنه قد يحدث في الماضي .. تتقاطع حكايات “سليمة” في مذكراتها مع قصة حبه التي تشارك المذكرات نفس الوجع والألم والحنين والفقد ..
في رواية ممتعة، مختلفة، وممتلئة بالتفاصيل والحكايات السرية للقاهرة وسُكانها وتاريخها وما يحدث فيها من انتصار للمشاعر يُغير من مسار التاريخ أحياناً كثيرة .. يقدم شريف سعيد في روايته رؤية مغايرة للواقع، كُتبت بأسلوب عذب وروح مُغامر.
كاتب جيد وكان عنده فرصه يوظف التاريخ لصالحه ... فلو كانت الرواية كلها في زمن سليمة لكان أفضل اسلوب السرد لكل شخصية افقد النص جماله واظهر الكثير من الثغرات في الحبكة أظن الكاتب عنده أفضل من ذلك واتمنى له التوفيق في الرواية القادمة
مذكرات من القرن التاسع عشر بتفاصيلها الدقيقة تنسج ببراعة و تتداخل مع شخصيات الرواية بزمن آخر. أحببت تسلسل الأحداث واستحضار الماضي و تطور الشخصيات إلى الأفضل أو الأسوأ. هل نفقد أنفسنا للوصول إلى أهدافنا؟
بعض المواقف في الرواية أرهقتني ولم أستطع أن أكملها على الفور.
-وصف ممتع لميدان السكاكيني، قصر السكاكيني، الحارات مثل الحلوة و الفص و شوارع وسط البلد و اسكندرية. -لغة قوية و اسلوب سرد ممتع في أول ٢٠٠ صفحة -رسم شخصية "سليمة" و مشاعرها ، احييك عليها. -ذكر مساويء الختان و ما ينجم عنه من سلبيات للمرأة المختونة.. -دمج شخصيات تاريخية و نسجها لأحداث الرواية و أحييك على ذلك أيضا" أحداث تاريخية كسوق "شندي" و عصر محمد علي و اسماعيل بك . -نأتي للشيء الذي لم يعجبني ..و جعلنى أوصل لذلك التقييم 🙄👇🏻 -آخر ١٠٠ صفحة جاءت في نظري ما هم إلا تشوية للرواية، حيث أن الكاتب صعب عليه تقفيل العمل ، فقام بحشو مشاهد او تلميحات لإقامة طفيف من المشاهد الجنسية لعبير مما شعرني كقاريء اشعر بالأشمئزاز ، كما لو أن العادي ، أن تكون المرأة مثل عبير. وذلك يظهر مابين السطور. -النهاية جعلتنا نفهم ماذا حدث في مفتتح الرواية ، و لكن رسوم الشخصيات لكلًا من حسام و عبير و بشير و رقية جاءوا مبتورين و التركيز فقط كان على شخصية "سليمة" و تسليط الضوء عليها كرمزية للمرأة المقهورة لكل زمان و مكان ، و لكن أين باقي الشخصيات و نهايتهم أو بالأحرى أين حكايتهم ؟ -هذا يعد العمل الأول للكاتب و سوف اقرا أيضًا قريبًا عسل السنيورة.
خانني الغلاف الذي أوحي لي برواية رعب تجاريه كما خانتني دور النشر التي اعتدت علي رواياتها الخفيفه المسليه و العنوان الذي بدّي مستهلكا لتأتي رواية و أنا أحبك يا سليمة صادمة لي بروعتها و قوة بنائها رواية مكتوبه بلغة جميله حيث تسير قصة سليمة التي تعود الي القرن التاسع عشر بالتوازي مع قصة حسام عبير و الشخصيات الآخري التي تتقاطع معهم الاعتماد علي خطوط سرديه كثيره أضاف متعه و حميميه للروايه حين يحكي كل بطل طرف الحكايه التي تتداخل خيوطها مع الشخصيات الآخري رواية ممتعه يأخذك كاتبها الي القرن الماضي الي عهد محمد علي و يعود بك الي حاضر ما قبل الثوره الوصف الدقيق و التفاصيل الجميله تجعلك تكاد تري الشخصيات و هي تتحرك علي الورق , تستمع لأصواتهم و تشتم روائح المكان رواية رااااائعه استمتعت بقرائتها
"وانا ايضا أحبك يا سليمة" رواية ممتعة، إن بدأتها فستكملها، شريف واحد من الأبرع في الكتابة المشوقة، الرواية عن أوراق سَليمة الجارية في القرن التاسع عشر، والتي تتقاطع قصتها مع قصة مخرج وثائقي يبدأ طريقه الفني، الرواية فيها تعرية لافته لكل شخصيه تحديدا لجانبها الجنسي، ويميزها الأحداث المتلاحقة، وان كان ربما الإيقاع اللاهث لا يمنح مساحة كافية للتأمل، أحبيتها جدا، من الأن أنا من قراء شريف سعيد. قرأتها ورقيا.
#ريفيو #وانا_احبك_يا_سليمة #شريف_سعيد #رواية 313 صفحة
اولا الروايه +18 جدااااااا تقريبا كل 3 اربع صفحات مشهد خارج والفاظ الفاظ الفاظ واالمشاهد دى منها اثاره و منها تعذيب
احداث الروايه فى اواخر التسعينات تقريبا جمال اسم الرواية وجمال غلافها اللى فيه صورة لقصر الساكينى مالهمش اى علاقه باللى جوة الرواية للاسف كنت مجهزة نفسي لجرعة رومانسية عاليه اوى .. الروايه جابت لى اكتئاب :(
ثانيا الروايه ماشية فى خطين متوازيين الخط الاول ابطاله حسام وعبير ونادر الزينى رقية وبشير ويحيي )واللى بيتناول الكاتب من خلال سرد حكايتهم التفاصيل ال .... (مش عارفه اوصفها بايه للجهاز الامنى وجهاز الاعلام وزاى الواحد يكون واصل فى مصر وكأن كل شئ ماشي فى البلد دي بالدعارة .. وبيها هى وبس :( اتناول كمان سرد احداث الامن المركزى ايام احمد رشدي وزير الداخليه ودور المشير ابو غزالة وسامح الغول صاحب فكرة انشاء قوات الامن المركزي اصلا
الخط التانى فى الروايه بيتنال قصة سليمة اللى هى الجدة الكبرى لبشير من ابطال الجزء الاول
فى الجزء ده الكاتب بيحكي عن بشاعة حكم محمد على والاعتقالات والمذابح اللى كان بيقوم بيها فى حق اهل السودان والنوبة وازاى تم حرق ابنه اسماعيل حي فى السودان وبيتتبع قصة سليمة ورحلتها بداية من السودان وصولا الى القاهرة والاسكندرية وقصتها مع كلوت بك الطبيب الخاص لمحمد على باشا والحياة الاجتماعيه فى مصر ايامها بين المصريين والفرنسيين وغيرهم
الروايه وجعت قلبى اوى عارفين لما حد يفتح عنيكم اوووووى على الواقع بزياده مع شوية تاريخ مؤلم الاتنين سوا فى نفس الروايه
مش عارفه اقول عجبتنى ولا لا ومش عارفه افهم ليه الكاتب اختار يكتب القصتين دول بالتوازى فى نفس الروايه مع بعض
كل فصل كان بينتهى بجملة تشدك عشان تستنى الفصل اللى هيتكلم فيه البطل تاني وعجبتنى الحكايه دي فقرات كتير كانت بتنتهي بجمل حلوة اوى كانه بيلخص الفقرة فى مقولة .. ودي برضه عجبتنى اوى
بيتهيألى هقيمها 4/5 وارشحها للى حابب ينكد على نفسه ههههههههههههه
كلنا نحبك يا سليمه ولولاكى لما اكملت هذا الكم من المشاهد و الاطلاات الجنسية التى لا فائدة منها فى ضمن صفحات الحكاية اعلم ان هذا واقع و انه من ضمن حبكة العمل ولكن ان يكون اغلب العمل و معظم الصفحات مع هى الا مشاهد جنسية
انتهائى السريع من العمل كان سببه تكرار المشاهد و الحكايات الجنسية البعض يشتكى من كاتب مشهور بسبب اقحامه الدائم للجنس فى الاعمال دعنى ارشح لهم هذا العمل و اتركهم بعض ذلك
بعيدا عن اى نقد لولا سليمة لما اكملت العمل والتقييم هذا من اجل سليمة و من اجل المقدمة والبداية الاخاذة تحياتى
ما كل هذه الروعة لم أكملها بعد انتصفت الرواية وأحسست بكل هذا الجمال في السرد والمضمون كيف اشعر بعد اكمالها لا اصدق ان تلك الرواية الأولي ل شريف انصح الجميع بقراءتها
و انا احبك يا سليمه روايه رائعه و اكثر مزج درامي تاريخي سياسي مرتب بطريقه تشويقية ممتعه تجمع بين احداث في القرن التاسع عشر و القرن العشرين الوصف جميل جدا شعرت كانني اري الاشخاص و الاماكن امامي الكاتب بارع في التشبيهات اعجبتني ايضا الروايه لاتصلح ابدا لمن هم اقل من ١٨ عام و يمكن ٢١ كمان روايه اصنفها جريئه شويه لا شويتين تلاته تقييمي لها ٤/٥ اول تجربه مع الكاتب و ليست الاخيره "بعض الليالي قد تكون علامه فارقه في حياه الانسان و بعضها قد تكون في حد ذاتها حياه جديده" "في سبيل الجيوش دائمًا ما يدفع الفقراء ثمن يذكر التاريخ خبر النصر العسكري اما البشر وقود المحارق فتذهب حكاياتهم الي مزابل التاريخ" "ما اروع ان تشعر الانثي بامان في رفقه من يشعر انها امانه" "ان نثر النكات و البهجه علي من حولنا ليس بالضروره دليلًا دامغًا علي سعادتنا قد يكون ذلك مجرد قناع نداوي به جراح ارواحنا. اكثر الخلق توزيعًا للابتسامات هم الأعمق حزنًا و الاشد الماً"
الرواية ممتعة بلا شك وجذابة لكن يظل شئ لم استسيغه، أعلم رغبة الكاتب في البعد عن المثالية وتقديم البطل الأسطوري الذي يعتمد على المبادئ والأخلاق حتى ينتصر الخير في النهاية وأنا ضد تقديم البطل في هذه الصورة فنحن لا نعيش في عالم منقسم إلى نصفين أخيار وأشرار ولكن ليس في المقابل تقديم كل الرجال زناة وكل النساء عاهرات على اختلاف الطبقات الاجتماعية والثقافية. يوجد لحظات صادقة كثير في الرواية مثل التحدث عن الأمن المركزي وما يحدث في الأقسام والدور الذي كان يمارسه والأساليب التي يتبعها أمن الدولة ومازال. الأحداث التاريخية بما يتعلق بحملات محمد علي على السودان جديدة بالنسبة لي وتحمل من الألم والقهر مالا يوصف، أما فيما يتعلق ب كلوت بك وعلاقته بسليمة فقد شعرت بالمبالغة، عامةً الحدوتة حلوة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
عندما تكتب الروايات بغنائه تصبح عوالم بحد ذاتها ...هذه الرواية استثنائيه بالتأكيد ...إيقاع متزن و نقلات سلسه و شخصيات مرسومه بعناية و دقه و بين المزج في التوقيت الزمني للأحداث والشخصيات أنت حتماً لن تشعر بالملل و ستتأثر بها و تقع في حب سليمة و تشفق علي حسام وتشعر بالحنق علي عبير ... في النهاية فقط شعرت بإرتباك الكاتب ومحاولته التنصل من الكتابه بالتخلص من الحدوتة برغم أني أعتقد أنها تحتمل مئه صفحة أخري للوصول الي نقطة النهايه ... سرد ممتع مفردات جميلة إيقاع منظم وحتماً رواية جميلة ...أتمني قراءة المزيد ...
هذه الروايه استوقفتني لأفكر هل المجتمع في ظاهِرِه "يبدو"متدين و يسعي و يجري ورا لقمه العيش بس هو في الواقع ملئ القذاره و انعدام القيم ؟! أم الكاتب اعتمد بشده علي الفقرات الاباحية و كان بقي "trend” ان عشان الروايه تنتشر فلازم تكون ١٨+ ؟!
أوراق سليمه بدايتها حلوه بس النهاية ما عجبتنيش
حسام - عبير - رقيه - بشير -نادر ، جزء كبير ممكن حذفه من غير تأثير علي مجري و مغزي الأحداث
الكاتب أسلوبه سهل و بسيط و مشوق الروايه في المجمل جميله و كان من الممكن ان تكون رائعة.
هنقول انها روايه للكبار فقط زي ما بيتكتب علي بعض الاعمال الفنيه بلص 18 ، روايه دسمه جدااا، طبعآ اتفاجئت اكيد زي كل اللي قرآوها انها اول عمل للكاتب، انت مشروع كاتب ناجح وبجداره في السنوات القادمه، روايه خليط من السياسه والتاريخ والمشاعر والحب والضحك والسخريه.فيها تشويق ولا تشعر ابدااا بالملل بين صفحاتها نتيجة تعدد الشخصيات وانشغالك في حكايات كل منهم المثيره..اعيب عليها الجراءه الزائده! واقحام الجنس في كل المواضيع. وباستخدام الفاظ وتوصيف خادش للحياء بصراحه، ولكن اعتقد ان الكاتب يملك حس رومانسي رائع بخلاف ذلك..ويحضرني السؤال هنا( هل اوراق سليمه دي حقيقيه) ؟ هل فعلا ما ذكرته عن محمد علي وابنه اسماعيل وحكم الاتراك كان بهذه القذاره ولم يذكر التاريخ ذلك؟ ثم من اين لك بهذه الوثائق استاذ شريف؟ هل حكاية سليمه كانت مهمه للروايه! انا في اعتقادي ان الروايه كان ممكن جدا تكون مكتمله من غير سليمه ع الاطلاق وتكتفي بحسام وعبير ورقيه وبشير وبقية الاشخاص..ونغير بالتالي اسم الروايه ونحذف منه سليمه ونسميه قذارة مجتمع! الاجزاء الخاصه بسرد عبير تذكرني تماما بفيلم كشف المستور لنبيله عبيد! اعيب عليك فقط استاذ شريف في الجزء الخاص برقيه في مقولة ندمت علي انتظاري الحلال لان الحرام اجمل بكثير!! وايضا في وصفك لتشجيع رجل العجوز في المقطم لهم علي التعبير عن مشاعرهم بالقبلات والاحضان ووصفها بانها لا علاقة لها بالزني وان الله هو الذي رزقهم هذه اللحظات الممتعه كعشاق، فهذا يعتبر ضد مبادئ المجتمع ودينه واخلاقياته وايضا يعتبر تحريض ع الاتيان بذلك! وهل فعلا وقفة المسيحيين واحتجاجهم عند ماسبيرو التي كانت منذ اعوام مضت كانت بسبب قصة الراهب رشدي التي ذكرتها في روايتك! ام ان هذه فبركه ايضا؟
و أنا أحببتك يا سليمة رواية صادمة بكل ما تحملة الكلمة من معنى .. بعنوان رقيق و غلاف رائع حضرت نفسي لرواية رومانسية بحته .. لكن إرادة الكاتب حالت دون ذلك .. وحمد لله أنه لم يُردها رواية رومانسية .. لكن ما كل هذا لاعهر الذي صور به الكاتب نساء القاهرة .. و كأننا نعيش في بيت دعارة كبير دون أن نعلم حسنًا أعلم أنها تحمل بعض الحقيقة بالنسبة لخطوات الوصول في بلد مثل مصر .. ولكن شخصية مثل رُقيَّة لماذا وصفها الكاتب بالخائنة بل لماذا كتبها الكاتب من الأساس فهي ليس لها دور في الرواية سوى إضافة عاهرة جديدة داخل صفحاتها و رغم كل هذا عشقت الرواية ولم أكن أتركها إلا إرهاق من القراءة .. أحببت سليمة و إحترمت نبل كلوت فيا ليت إكتفى الكاتب بالكتابة في الجزء التاريخي وأوراق سليمة وفي النهاية تعد هذه الرواية بكل ما فيها من صخب وأحداث صارخة إلا أنها تخللت روحي في سلاسة وهدوء
جمل أعجبتني "الحب من الأمراض ذات الأعراض وأحيانًا قد يكون العرض أكثر صدقًا من البوح بالمرض " صفحة ٤٠ " إن نثر النكات والبهجة على مَن حولنا ليس بالضرورة رليلًا دامغًا على سعادتنا، قد يكون ذلك مجرد قناع نداوي به حراح أرواحنا، أكثر الخلق توزيعًا للابتسامات هم الأعمق حزنًا والأشد ألمًا!! " صفحة ٢٤١
السرد جميل واللغة هادئة وناعمة والشخصيات واضحة ومرسومة بطريقة جيدة... تنقل فعل الحكي من لسان بطل لآخر اضفى المزيد من الدفء والتشويق للحكاية الواحدة عند عرضها من عدة زوايا. كذلك سرد بعض الاحداث التاريخية والسياسية كان مضفرا ومتناغما مع بقية العمل دون ثقل لكن لم اعرف ما علاقة قصة سليمة ببقية أحداث الرواية اللهم إن كان الغرض هو المقارنة ما بين قصتها وعرض معاناتها الاجبارية وما تعرضت له من إيذاء نفسي وبدني وبين قصة عبير وما قدمته هي من تنازلات من اجل الوصول لينتهي الحال بالاولى جثة هامدة في قاع النيل بينما الأخرى تنتهي قصتها بالمزيد من الصعود الظاهري على الاقل فقصة سليمة كانت تصلح لأن تكون رواية أخرى مستقلة عن بقية احداث تلك الرواية ..فالقصتان كانتا تمشيان جمبا الى جمب دون أي تداخل. واستقطاع أي واحدة من الأخرى لم يكن ليؤثر في أحداث الاخرى ولم أجد مبررا لجمعهما معا. مالم يعجبني في الرواية هو انني شعرت في منتصفها تقريبا انها قد تحولت إلى مجرد مجموعة من الحكايات الغرامية الرخيصة وقد تم الاعتناء بسرد تفاصيل تلك العلاقات ربما بطريقة زائدة عن اللازم خاصة مع تعددها الملفت.
وأخيرا أنتهيت من أوراق سليمة .. و من حب بشير لرقية .. وهوس حسام بعبير ... و قذارة نادر الزينى و منعم المحمودى ... و قهر وغلب سر الخاتم . أخيرا انتهيت من رحلة داخل سطور وأوراق صاغت أفكار شخص لطالما أحب قراءة تاريخ مصر .. وزيارة شوارعها اللامطروقة لأقدامنا كثيرا ... لشخص محب للأسكندرية وبحرها فى الشتاء .. فكان من الطبيعى أن يلقى بكل قراءاته و شجونه على الورق ليخرج لنا رواية اصطبغت بخواطر قد تصل إلى منزلة الحكم أو الأقوال المأثورة تمس من يقرأها لدرجة تدوينها فى قصاصة برتقالية اللون لاستدعاءها وقت الحاجة لكن ... الواقع ليس كما صوره فى سطوره من وجهة نظرى على الأقل ... ربما لأنه يعلم قصص وحكايات قد لا يدركها أو لم ولن يدركها عقلى حتى يموت لأن الحياة فى مخيلتى هى يوتوبيا قد تكون موجودة أو منتظرة . تجربة أولى رائعة ... جريئة .. شيقة ... مثيرة ... رشيقة الكلمات ... تستحق التقدير يا شريف
يا الهي.. ماهذه الرواية! في 10 أيام عشت معها و لم أكن أريد الانتهاء. كنت أرجع للوراء لقراءة أجزاء بعينها😋😋😋 انها رواية لكل امرأة وفِي كل زمان وفِي أي مكان.. كلهن سليمة .. كلهن ضحايا مجتمع يعشن فيه.. كلهن باحثات عن وطن يشعرهن بالامان. كلهن يردن الاحتواء☺️☺️☺️ سليمة وجدت وطنها في كلوت.. رقية وجدته في بشير .. عبير كانت تعرف ان حسام يحبها ولكنها لديها تطلعات اخرى. يأخذنا الكاتب من زمن الي زمن وبلد الي اخرى .. ينتقل من القديم للحديث في سهولة ويسر بلغة ساحرة وأسلوب رائع. عشقت أجزاء سليمة كنت أتطلع لها😍😍😍 وقعت في غرام كلوت وسليمة.. شعرت بحبهم بين السطور. رواية تنسيك العالم وما حولك.. تستغرق في عالم سليمة وحسام وعبيروبشير ورقية ..لا تريد ان تخرج منه. غلاف رائع .. ورواية من أجمل روايات 2017 وفي انتظار القادم بشغف❤️
لو كانت رواية سليمة وحدها لأعطيتها خمس نجوم كاملة فهي مكتوبة بحرفية وإتقان، ولغة بليغة وسلسة ولكن مشكلتي معها هو عدم تماسك رواية سليمة مع قصة حسام وعبير ورقية وبشير، وقد كان من الممكن أن تترابط الشخصيات جميعها بطريقة لا تجعلني أريد أن انتهي من تلك الشخصيات حتى أصل إلى أوراق سليمةمرة أخرى أعلم أن الفكرة هى الربط بين أننا فى كل الازمنة عبيد حتى لو كنا نظن أنفسنا أحرارا لكن تفكك الأحداث، عدم الربط بين رقية وبشير وبين عبير، هناك أجزاء انتهت دون الإعلان عن نهايتها رغم أنها لم تنتهِ نهاية مفتوحة على عكس التكامل التام فى رواية سليمة
أنا مش عارفة أقيم الرواية دى الحقيقة...فيها كم مشاهد ووصف خارج كتير جدا..وأغلبه ملوش لازمة...وده ضايقنى جدا وكنت متقززة وانا بقرأها...لكن من بعد نصها كده حبيت المشاعر الإنسانية اللى فيها..عجبنى الخطين المتوازيين للحكايتين..وقدرت اشوف المقارنة والمحاكاة بينهم...بس حقيقى مش طبيعى ان كل الشخصيات تبقى بتعك وبتخون..وكمان محبتش ان الحوار باللغة العربية بيفصل جدا..النهاية كانت مفاجأة الحقيقة متوقعتهاش ودى حاجة كويسة..واسلوب السرد لطيف وسلس..حشر المشاهد الخارجة دى فكرنى اوى بعلاء الأسوانى..فمش عارفة هو بيعمل كده تشبها بيه ولا عشان يبيع ولا ايه وخصوصا ان دى الرواية الوحيدة للكاتب
سأبعثر نجومي الخمس بين الغلاف و الفكرة و السرد واللغة و النهايات و لكن الحقيقة لا شيئ سيوفي سليمة حقها سوى أنها يجب أن تجسد على شاشة السينما ، عشقت سليمة بأوراقها الممزقة و حكايتها المأساوية و حبها الذي أستطاع اضاة دقة لقلبي بأسمها ... من جديد سليمة يجب ان تكون على شاشة السينما بدون اى اضافات من اى كاتب سيناريو فقط بكل احساس وكل كلمة كتبها المتميز شريف سعيد .. انتظر القادم منه بشعف و حب لأبطال مثل ذلك الجمال الاسمر سليمة
أعجبني غوص الكاتب في تاريخ العصر العلوي و اما ما لم بعجبني فهو غوص الكاتب في اعماق الاباحية و الجنس الدي لا مبرر له الكاتب المتمرس في الكتابة و المتمكن بحرفية للسرد الادبي و يمتلك ثقة في اجتذابه للجمهور لا يحتاج لاستخدام اجواء و ألفاظ المواخير لشد انتباه القاريء. ربما عذره في هذا ان هذه هي روايته الأولي و يريد الكاتب احتذاب القاريء بأي ثمن حتي لو كان رخيصا
روايه هايله وتحليل رائع للشخصيات بطريقه سرد سلسله كنت أتمنى تطول اكتر من كده واقرا تفسير لبعض تصرفات شخصيات الروايه ولكن الكاتب اعتقد اثر ترك بعض الأمور لمخيله القارئ بدايه موفقه جدا وفى انتظار المزيد
انا مبتهجة جدا قرأت رواية ممتعة و اسلوب السرد ممتاز الكاتب فاجئني بربط الأحداث والمواقف ببعضها ولكني كنت اتمنى لو كانت كلها عن سليمة فهي اكتر جزء ممتع بالنسبة لي كل التوفيق مع انتظار عمل روائي جديد بنفس المستوى و افضل
اصابتني الدهشة عندما علمت انها اولى روايات الكاتب . وسبب اندهاشي روعة الرواية و سردها على نحو جعلني انتهي منها في يومين . الى الامام و بالتوفيق في الكتاب القادم