Charlotte Brontë was an English novelist, the eldest out of the three famous Brontë sisters whose novels have become standards of English literature. See also Emily Brontë and Anne Brontë.
Charlotte Brontë was born in Thornton, Yorkshire, England, the third of six children, to Patrick Brontë (formerly "Patrick Brunty"), an Irish Anglican clergyman, and his wife, Maria Branwell. In April 1820 the family moved a few miles to Haworth, a remote town on the Yorkshire moors, where Patrick had been appointed Perpetual Curate. This is where the Brontë children would spend most of their lives. Maria Branwell Brontë died from what was thought to be cancer on 15 September 1821, leaving five daughters and a son to the care of her spinster sister Elizabeth Branwell, who moved to Yorkshire to help the family.
In August 1824 Charlotte, along with her sisters Emily, Maria, and Elizabeth, was sent to the Clergy Daughters' School at Cowan Bridge in Lancashire, a new school for the daughters of poor clergyman (which she would describe as Lowood School in Jane Eyre). The school was a horrific experience for the girls and conditions were appalling. They were regularly deprived of food, beaten by teachers and humiliated for the slightest error. The school was unheated and the pupils slept two to a bed for warmth. Seven pupils died in a typhus epidemic that swept the school and all four of the Brontë girls became very ill - Maria and Elizabeth dying of tuberculosis in 1825. Her experiences at the school deeply affected Brontë - her health never recovered and she immortalised the cruel and brutal treatment in her novel, Jane Eyre. Following the tragedy, their father withdrew his daughters from the school.
At home in Haworth Parsonage, Charlotte and the other surviving children — Branwell, Emily, and Anne — continued their ad-hoc education. In 1826 her father returned home with a box of toy soldiers for Branwell. They would prove the catalyst for the sisters' extraordinary creative development as they immediately set to creating lives and characters for the soldiers, inventing a world for them which the siblings called 'Angria'. The siblings became addicted to writing, creating stories, poetry and plays. Brontë later said that the reason for this burst of creativity was that:
'We were wholly dependent on ourselves and each other, on books and study, for the enjoyments and occupations of life. The highest stimulus, as well as the liveliest pleasure we had known from childhood upwards, lay in attempts at literary composition.'
After her father began to suffer from a lung disorder, Charlotte was again sent to school to complete her education at Roe Head school in Mirfield from 1831 to 1832, where she met her lifelong friends and correspondents, Ellen Nussey and Mary Taylor. During this period (1833), she wrote her novella The Green Dwarf under the name of Wellesley. The school was extremely small with only ten pupils meaning the top floor was completely unused and believed to be supposedly haunted by the ghost of a young lady dressed in silk. This story fascinated Brontë and inspired the figure of Mrs Rochester in Jane Eyre.
Brontë left the school after a few years, however she swiftly returned in 1835 to take up a position as a teacher, and used her wages to pay for Emily and Anne to be taught at the school. Teaching did not appeal to Brontë and in 1838 she left Roe Head to become a governess to the Sidgewick family -- partly from a sense of adventure and a desire to see the world, and partly from financial necessity.
Charlotte became pregnant soon after her wedding, but her health declined rapidly and, according to biographer Elizabeth Gaskell, she was attacked by "sensations of perpetual nausea and ever-recurring faintness." She died, with her unborn child, on 31 March 1855.
رواية اكتر من رائعة ،، مفعمة بالاحاسيس والمشاعر قصة من أجمل قصص الحب الراقي الملئ بالمعاني الجميلة طبعا القصة قلبت الدنيا في وقتها لان البطله ماكنتش جميلة، وواقعية في توقعاتها وافعالها والشخصية متعقله وان كانت مثالية الخصال والمبادئ والمثل والاخلاق والقيم والتصرفات ودي حاجة ماكانوش اتخلصوا منها لسة لانه بطبيعة الحال ده منافي للواقع،، ماحدش كامل نهايتها جاءت جميلة اللي تشفي غليل النفس تقليدية درامية كان في وجه شبه كتير بين حياة الكاتبة وبطله الرواية حتى في الشكل وان كانت حياتها في الواقع صعبة وماكنش فيه النهاية الحلوة دي اتعملت عندنا في السينما هذا الرجل أحبه طبعا ماجده تعهد افلام بنات الملاجئ هههه ،، الفيلم جاء سطحي تافه ومختلف عن القصة اما النسخ الاجنبية لم أشاهدها بعد ولكن قيل لي أنها أفضل بكثير
لقد انتهيت منها اليوم و ما أعظمها من رواية، خصوصا في جزئها الأخير، و إني لأغبط تشارلوت برونتي لما آتاها الله من نقاء السريرة و سلامة الفطرة و من مقدرة على تجسيدهما في كتاب، في كلمات متتابعات ملكن علي قلبي و روحي... في هذا الجزء أبرزت الكاتبة أشد أفكارها سموا و أغورها عمقا و أكثرها جدلية في الحياة البشرية: إذ وضعت جين في النهاية أمام قرارين مصيريين يتجاذبان كلاهما جنبات روحها، وضعتها على عتبة الاختيار بين أطراف قصوى لا تلتقي ما مضى زمن أو امتدت حياة... بين الدنيا و الآخرة و بشكل أكثر دقة بين الدنيا في أشد صورها إغراءا عندما طالبها مستر روتشيستر متسلحا بحبه الذي يقارب العبادة لها أن تقيم معه رغم كونه متزوجا و الآخرة في أبلغ سبلها تطرفا حين يتبرأ الإنسان من إنسانيته ذاتها و يحاول التشبه بالملائكة عندما دعاها سانت جون لمرافقته إلى الهند لتعينه في حياته التبشيرية التي اختارها لنفسه . في النهاية و لأن جين كانت حكيمة تقية في قرارها بالتخلي عن الدنيا و جادة مخلصة في اعتزامها الاتجاه لخدمة الله فقد منحها سبحانه أفضل من هذا و ذاك: طريقا وسطا يجمعهما في توليفة ترضي القلب و الرب، منحها أمنية أن تحظى بالرجل الذي تحب و تنعم بحبه بشرعية تامة و كذا فرصة تحصيل جزاء رباني غزير وفير مقابل أن تصاحب هذا الرجل العاجز و ترعاه حتى نهاية العمر... انها قصة مغلفة بالرومانسية لكننا إذ نجردها منها نجد ذاك النضال الإنساني الأزلي السرمدي بين الفضيلة و الرذيلة و جين إير واحدة من القلائل الذين خرجوا منه بنصر حاسم ساحق...
انهيت قراءة الكتاب وانا احمل عدة مشاعر. الجزء الأول يحمل الكثير من الأسى والحزن، تناقض جين وطفولتها الصعبة والظلم الذي عانت منه صنع منها شابة قوية. طموح وذكاء جين مثير للاعجاب. اما علاقتها مع مستر روشستر كانت في حلوووة مرة خصوصًا انه وقع بحبها من اول لقاء بينهم. في بداية الجزء الثالث من الكتاب شعرت بالقليل من الملل وعدم رغبه في اكمال الرواية، لكن بعد ان استرسلت بالقراءة وجدته ممتع وانهيته في جلسة واحدة. أخيرًا جين وجدت اشخاص تنتمي لهم بالدم والروح ابن عمها شخصيته من اصعب الشخصيات واكثرها غرابة، كنت بحزن لو اختارته لانه شخص معقد وصعب الارضاء ويصعب الحياة على من حوله بالرغم من انه شخصية طيبة نوعًا ما. النهاية مرضية وجدًااااااااااااااااا
This entire review has been hidden because of spoilers.
رواية راقية مفعمة بالرومانسية والأحاسيس النبيلة وخاصة الجزء الأخير من الرواية. الرواية أثارت ضجة كبيرة فى وقت صدورها نظرا لإنها كانت منافية لمبادئ الرواية فالبطلة لم تكن جميلة وكانت تتحلى بالكثير من الصفات الجميلة وكان الشائع وقتها أن بطلة الرواية دائما على درجة عالية من الجمال وتجذب انتباه الجميع.
نشرت بتاريخ 16 أكتوبر 1847 في العاصمة البريطانية لندن بقلم اسم مستعار كيور بيل .. تتحدث الرواية عن مذكرات شخصية لفتاة تدعى جين أير .. منذ طفولتها في بيت زوجة خالها وأطفالها الذين يعاملونها بقسوة .. ومروراً بالمدرسة التي تدرس فيها ومن ثم تعمل فيها معلمة .. ورحلتها التالية إلى عائلة روتشيستر .. وعلاقة الحب التي تفشل .. وهجرها حبيبها .. حتى النهاية السعيدة .. وعودتها لحبيبها وإتمام قصة حبها بالزواج .. بالرغم من أنها دميمة لم يمنع رجل ثري مثل روتشيستر أن يقع في حبها وفارق السن بينهما كبير .. فهو في الأربعين وهي في الثامنة عشر .. إلا أن أخلاقها وسيرتها العطرة وتربيتها الدينية وثقافتها .. أجبرت قلب روتشيستر الذي يتصف كالجلمود .. أن يرضخ لها .. ويعشقها .. رواية وبالرغم من مآسيها .. إلا أنها زاخرة بالرومانسية الجادة والنظيفة .. البعيدة عن الطيش والنزق .. بعيدة كل البعد عن الكلمات المؤذية والجنسية والأفكار الشائنة .. وحب المراهقة .. التي أصبحت موضة كتّابنا العرب .. عشت حياة جين يوماً بيوم .. وشخصيتها ما زالت عالقة هناك في جب روحي .. مع الشخصيات أو أبطال الروايات الأخرى .. أحببتُ صلابتها الظاهرة .. ورقتها الباطنة كورد التوليب تماماً ..
رواية رومانسية انسانية رائعة السرد والوصف يخليك تتعايش مع الاحداث وتكون متشوق بالرغم من طول الرواية الشخصيات مرسومة بمهارة بحيث تتخيلها بكل تفاصيلها شخصية جين اير حسيتها بتعبر عن قصة الحب اللى اتمنت برونتى انها تعيشها اما شخصية ادوارد فكانت غنية بتفاصيل تحير من حيث تتعاطف معاه ولا تلومه و حبيت جدا شخصية سانت جون
لا أظن أني قرأت رواية عاطفية رومانسية أفضل منها على الاطلاق ... زاخرة بالمشاعر والأحاسيس الراقية ....بعيدة كل البعد عن مبتذل الوصف ...حبكة رائعة وسلسة ... بصراحة قرأتها أكثر من مرة ...وتستحق
روايه أشبه ماتكون بالأسطوره...اعمق معاني الحب والتضحيه مليئه بأحاسيس جمييله..بالرغم من انني قضيت وقتا طويلا في قراءة اجزائها الثلاثه إلا انني اعتبرها وبحق من اجمل ماقرأت وأقربها للواقع...