مدخل معجمي لا غنى عنه .. صعب احيانا لكن يبقى هام ضحكت كتير على حساسية د.يمنى الخولي (المراجع) من برود _ كما وصفت _ المؤلف كفيلسوف تحليلي عند حديثه او تجريده للمفاهيم والمسائل الدينية والجمالية :D وصل لحد النفسنة أحيانا :D
الكتاب ممتاز كمدخل للفلسفة من وجهه نظر فيلسوف تحليلي .. لذلك اعجبتني فصول فلسفة المعرفة و فلسفة العلم وفلسفة اللغة في حين انه لم يعجبني اسلوب تناول المؤلف للميتافيزيقا و فلسفة الدين وفلسفة الجمال .. لذلك سأوجز بعض الافكار المهمه التي لتفتت انتباهي في الكتاب.
فلسفة المعرفة : -الفلسفة تعنى بتحليل المفاهيم ولا تتدخل في الوقائع حيث مجال العلم -التحليل اما بلفة الشروط الضرورية والكافية او بلغة المعايير -يجب التمييز بين "معرفة ان" وبين"معرفة كيف" - س يعرف ان ق اذا وفقط اذا كان س يعتقد ان ق من الصادق ان ق س لديه مايبرر اعتقاده ان ق
ثم يستفيض المؤلف في تحليل مفاهيم الاعتقاد و الصدق والتبرير
فلسفة العلم : -العقلانية : العقل هو المصدر الرئيسي للمعرفة البشرية ,,الرياضيات انموذجا -الانسان يلزم ان يكون عارفا بشئ كيما يتعلم شئ -التجريبية : الخبرة هي المصدر الرئيسي للمعرفة البشرية -مايميز العلم عن العلم الزائف هي القابلية للتكذيب مثال .. كل الغربان سوداء .. لها قابلية للتكذيب بأن آتي بغراب ليس اسود. -وضع الكيانات النظرية اما اداتيه برجماتيه وفيها يكون الهدف من وضع النظرية هو التنبؤ فقط ولا يهم الوجود الواقعي للكيانات. أو واقعية حيث يستحيل ان تصدق كل التنبؤات لكيانات غير موجوده واقعيا. -التفسير ممكن ان يكون بالاسباب"Reasons" حيث يكون التفسير عقلي انساني او غائي ينسب اسباب عقلية لحوادث الطبيعه او يكون تفسيرا بالعلل"Causes" ويكون التفسير آلى راجع لبنية العالم فقط.
فلسفة اللغة : -تنقسم دراسة فلسفة اللغة الى : علم التراكيب Syntactics علم دلالة الالفاظ Semantics التداولية Pragmatics -الفرق بين الكلمة و المفهوم هو ان الكلمة يمكن ان تسمي شيئا غير موجود اما المفهوم فهو ينطبق على فكرة او تصور موجود بالفعل. -اللغة هي مخزون لكل مايشغل بال البشر ويروه جديرا بالتحدث عنه
واخيرا من اقوال العظيم فتجنشتاين " لا تسأل عن المعنى ولكن إسأل عن الاستخدام "
الكتاب جميل جدا جدا ربما يكمن جماله فى بساطته و الاروع مقدمة يمنى طريف الخولى الرائعة والفهرس الأروع للمصطلحات الفلسفية التى فى اخر الكتاب يشجع على اقتحام عالم الفلسفة الملىء بالغموض و الأفكار.اإعجابى بالكتاب زاد عندما قرأت نبذة عن مترجمه الطبيب ثم الفيلسوف عادل مصطفى
بصفة عامة كتاب مناسب جدًا للي لسه بيكتشف العالم برة باب أوضته زيي من فترة قريبة (مجاز عن القراءة المنتظمة)، وبصفة خاصة هو تاني أهم مدخل للفلسفة قريته بعد كتاب "الفلسفة أنواعها ومشكلاتها" لهنتر ميد، أعتقد لأنه كان أول احتكاك بالمنهج التحليلي في تدريس الفلسفة. الترجمة جميلة جدًا جدًا، دكتور عادل مصطفى ودكتورة يمنى الخولي، والهوامش فعلاً بتضيف، مش مجرد حشو، كمان الترجمة كانت ثرية وأضفتلي ألفاظ عربية جديدة على مسامعي D: وبرضو تاني أجمل ترجمة شوفتها في كتاب مدخل للفلسفة بعد ترجمة القدير دكتور فؤاد زكريا للفلسفة أنواعها ومشكلاتها، وإن كان فيه شيء أشبع بالعراك حصل في الهوامش بين دكتورة يمنى الخولي والمؤلف بدأ باحتكاكات بسيطة عبر الفصول ووصل لذروته في فصلي فلسفة الدين والجمال، اللي الدكتورة كانت شايفة أنه بيتعامل ببرود بحكم إنه فيلسوف (أو أستاذ فلسفة) تحليلي D: والحق إن معاها بعض الحق، آخر ٣ فصول المؤلف عرضه ليهم كان فاتر، أو بالأحرى مبتسر، وخصوصًا فصل فلسفة الأخلاق، لكن الفايدة مضمونة. هايلي ريكومنديد للي لسه بيكتشفوا العالم برة أوضتهم من قريب من أمثالي، أو المبتدئين في قراءة الفلسفة. ملحوظة: الكتاب في آخره معجم فلسفي مختصر، حاولت أقرأه، ويبدو أنه مفيد فعلاً، ولكن كنت منهك أو ملان كفاية إني مكملش قرايته.
رأيي في الكتاب هلخصه في شكل نقط: • الكتاب من ناحية إنه بيناقش كل جوانب الفلسفة، فهو فعلاً عمل جميل وإستطاع الإلمام بـجميع جوانب الفلسفة ما عدا المنطق كما أوضح المؤلف في البداية ومش قادر أحدد إن كان ده شيء إيجابي ولا سلبي بس هو لم يعجبني لأني حسيته سطحي بس ارجع وأقول انه في النهاية مدخل. • من ناحية الترجمة؛ كالعادة د.عادل مصطفى لغته وألفاظه أكثر من رائعة مع إني ضيعت وقت كبير في البحث عن معاني المفردات وحسيت إنه بالغ في إستخدام الكلمات العربية الثقيلة وإنه كمن يتفاخر بمعرفته بـكم كبير من المفردات وانه كان ممكن يبسط الموضوع شوية. • الكتاب مليء بـهوامش كثيرة مفيدة جداً، الجزء الخاص بالدين كل من يقرأه هيجد الهوامش مضحكة جداً من جانب المراجعة د.يمنى الخولي وكأنها في عراك شخصي مع المؤلف الذي يناقش موضوع الروحانيات ووجود إله بـشكل بارد جداً. • أنا شايف إن الكتاب في موضوعات كثيرة جداً لكن لم يحرك أو يثير الجانب الفكري عندي أو يحفزني على فكرة إني أكمل قراءة في الفلسفة -مع العلم إني أحب وأقرأ الفلسفة منذ سنوات- وهذا شيء سلبي جداً في حق الكتاب. أنا أجد أن الكتاب لا يصلح لشخص قرا بالفعل في الفلسفة من قبل، ولكنه ممكن أن يفيد من لم يقرأ في الفلسفة من قبل لمجرد تحديد أي جانب من الفلسفة يود الإستمرار فيه أو لكي يحصّل كم كبير من المعلومات التي لا يفهمها لكي يتباهى بها على من لما يقرأ في الفلسفة من قبل. الكتاب في المجمل جيد ولكنه لم يؤثر فيّ كما وددت ولم يغيرني. وبالنسبة ليَّ ما أقرأه ولم يؤثر في وجداني أو يغير من أفكاري أو أفعالي ليس له قيمة.
الذي يتكون من : طبيعة الفلسفة .. الإبستمولوجيا ... فلسفة العلم ... الميتافيزيقا .... فلسفة العقل ... فلسفة اللغة… الأخلاق : الفلسفة الاجتماعية والسياسية . فلسفة الدين .... علم الجمال…
فحين يبتدأ الفرد فيه إلى ان ينتهي سوف يرى مباهج الفلسفة وروائع الوجود وحدود المعارف في شتى أبحرها، فيبدأ الفرد بطبيعة علم الفلسفة وما هي رؤيته وتطورها ومن ثم يدخل في نظرية المعرفة التي تقسم المعارف إلى مادية و عقلية و تجريبية و حدسية. ويوضح الكاتب أولية الاعتقاد و المعرفة و النسبة بينهم وكيفية بناء معارف سليمة من مقدمتين على الاقل صحيحتين. من ثم يشرع في فلسفة العلم الذي كان ابرز اصحاب الفيلسوف الشهير كارل بوبر صاحب نظرية الشك في البجعة. وما اجمل حين يبحر في التجريد الميتوفيزيقي و أصالته و فلسفة العقل يسير الفرد في عالم فكري و معنوي عميق و دقيق في القطعيات في الأمور و الترجيحات التي لابد ان تكون بمرجح لا واعي او واعي(الفلاسفة العقليين ما يرو بالاوعي اعتبار)، وكيف ان لجميع الامور جواهر و ماهيات و عوارض. ولهم تصنيفات من جنس و نوع ومثل ما يقول الفلاسفة كل ما كثر شروطه قل وجوده. وحين ندخل في فلسفة الدين و اللغة و الاخلاق نعرف كيفية التأويل و المعاني الامتناهية التي تمثل رياضيات وقوة الكلمات وتحريكها و مفاهيمها وكيف ان اللسانيات كان لها دور كبير في القرنين العشرين والواحد والعشرين، وأما الدين و الاخلاق هما حقلين مرتبطين ارتباط ومختلفين في ان واحد، فلسفة الدين تعرفنا من هو الرب العظيم واجب الوجود ومن المعلوم لو لا الرقم ١ لما وجدت الأرقام وان قيمة الوجود افضل و اعظم شرفاً من العدم. والأخلاق و الرؤي في الاسئلة التطبيعية و النظرية مثل معضلة القطار وغيرها لها اهمية في رؤية الانسان وما اعظم رؤية إيمانويل كانت في الاخلاق العقلية القطعية في الأوليات التي لا شائبة عليها. وينتهي الكتاب في علم الجمال العلم الذي يرى روائع الوجود الإنساني مثل النحت و الرسم و الموسيقى و المسرح وغيرها من فنون عمرها عمر الإنسان.
وخالص الشكر للمترجم و المقدمة د عادل مصطفى د يمنى الخولي على ترجمتهم و تقديمهم الدقيق و الجميل. وكأمل الشكر إلى دار رؤية على هذا الكتاب العظيم.
I found Earle's survey of philosophical topics incredibly useful for brushing up when I was preparing my Introduction to Philosophy course. I had other historically oriented books that went philosopher by philosopher, which were crucial because that is the way the survey course that I teach is organized. But Earle provides a very clear account of all the myriad concepts and core arguments in philosophy, organized by branches of the discipline (metaphysics, epistemology, ethics, aesthetics, and so on). I used a lot of his material in my course, and it strengthened and enriched the curriculum. Thank you, Professor Earle!
كتاب ممتاز في تبيين المذاهب الفلسفية تضمن الكتاب الأبواب التسعة التالية : 1-طبيعة الفلسفة يتكلم فيها المؤلف عن تاريخها واصلها ... 2-الابستمولوجيا , نظرية المعرفة 3-فلسفة العلم 4- الميتافيزقا 5-فلسفة العقل 6-فلسفة اللغة 7-فلسفة الأخلاق 8-فلسفة الدين 9-علم الجمال , الأستيطيقا والفصل العاشر معجم لبعض المصطلحات الفلسفية
----- الترجمة ممتازة جدًا كما يليق بالأستاذ عادل مصطفى والمراجعات كانت مفيدة ايضا وطريفة احيانا في التحفظ على الكاتب احيانا كما يليق ايضًا بالدكتورة ينى طريف الخولي
الكتاب جيد كمدخل للفلسفة لكنه حتمًا لا يصلح كأول كتاب في الفلسفة , يجب أن يقرأ قبله كتابين ثلاثة و خاصة انه كتاب تدريسي وليس من المحبذ أن يبدأ الشخص تعلم الفلسفة من كتاب تدريسي جاف وشامل كهذا .
مدخل رائع، ليس بالبساطة التي تدفع للملل و لا بالتعقيد الذي تستعصي معه على غير المتخصصين -ممن أنا منهم- قراءته.
يعرض الكتاب لثمانية فروع رئيسية للفلسفة - أو كما أطلق عليها الكاتب: الأفرع التقليدية الكبرى للفلسفة، و هي: ▪الإبستمولوجيا ▪فلسفة العلم ▪الميتافيزيقا ▪فلسفة العقل ▪فلسفة اللغة ▪علم الأخلاق : الفلسفة الاجتماعية و السياسية ▪فلسفة الدين ▪علم الجمال
استغرقني إنهاء الكتاب زمنًا طويلًا نسبيًا نظرًا لتفاوت اهتمامي من فصل إلى آخر، إلا أنني استمتعت تحديدًا بفصلي الإبستمولوجيا و فلسفة اللغة، و أظن أنهما كانا أكثر الفصول ملاءمةً لأسلوب الكاتب التحليلي.
أظنه من المتفق عليه بين تقييمات الكتاب أن أسلوب العرض نحو الفصول الأخيرة كان فضفاضًا بدرجة يستعصي معها الحصول على أي معلومة موضوعية ذات قيمة (ربما لكونها مباحث فلسفية ذات نقاط خلاف كبير بطبيعتها؛ و لكنني لم أستشعر أي جهد من قِبَل الكاتب في الخوض فيها بصورة موضوعية).
لا أستطيع أن أُغفل ما أضافته هوامش كلٍّ من د/يمني طريف الخولي و د/عادل مصطفى لي من معرفة قيّمة (و ابتسامات عفوية أحيانًا).. خاصةً أن النزاع الطريف بين د/يمنى و المؤلف - بهوامش الكتاب - كان قد بدأ بعبارات مثل: [ ليس تمامًا، فالمعنى الحرفي المقصود فلسفيًا ... ] بالفصل الثاني؛ لينتهي إلى: [ما هذا الهراء الذي يقوله المؤلف] بالفصل الأخير، و [من أين أتى المؤلف بهذه الفرضية العَجب ؟! ] بالمعجم الملحق بالكتاب.
الكتاب ممتاز ، استمعت ببعض الفصول اكثر من غيرها ( الميتافيزيقا - فلسفة العلم - علم الجمال ) الترجمة ايضا اكثر من ممتازة ، عرض الكتاب مباحث الفلسفة وذكر في كل مبحث اتجاهات العلماء ومذاهبهم ثم ذكر حججهم وأحيانا نقد لهذه الحجج . في بداية كل فصل او مبحث كان يكتب تمهيد وفي آخره يكتب مجمل او خاتمة وهذه الخاتمة فائدتها عظيمة لانها ترتب المعلومات في ذهنك وتوضح لك الخطوط العريضة في كل مبحث . انصح به ولكن ليس كمدخل بل لابد من الاطلاع على المنطق ومشاهدة محاضرة عن تفريعات الفلسفة وجدلياتها ومذاهبها.
Diferita de celelalte manuale de filosofie pe care le-am citit, dar interesanta, cuprinzand in linii mari marile categorii ale filosofiei, Introducere in filosofie mi-a prins bine.