لقد رصد أوليفيه هوديه، مؤلف هذه الصفحات، بأناة ومصداقية علمية كبيرة لأحدث ما توصل إليه علم نفس الطفل، وربطه بالأحداث الأساسية التي أجريت على مدى عدة عقود، انطلاقاً من مدرسة جان بياجيه الرائد في علم نفس الطفل وأحد أهم مؤسسي علوم التربية، تلك الخطوة المعرفية الكبرى التي تابعتها الجامعات والمراكز المختصة في هذا الميدان.
الكتاب فيه معلومات جيدة عن الدراسات التي تمت على طريقة تفكير الطفل وبعض الآراء من كبار العلماء في هذا المجال لكن بالمجمل الكتاب لا يوجد فيه الكثير عن علم نفس الطفل . وعنوان الكتاب بالنسبة لي بعيد جدا ً عن محتوى الكتاب
لا أجد انه كتاب مناسب لمن يريد أن يقرأ عن علم نفس الطلفل بل حتى الإختبارات والدراسات الموجودة في الكتاب غير مفيدة للمربي او الشخص الغير مختص مثلي بل تصلح لتكون بحث خاص او في مجلة علمية متخصصة
Un livre assez « technique » focalisé sur les recherches qui viennent contredire Piaget. Il s’agit d’un livre qui explique comment les recherches et études ont été faits. Je n’ai pas appris grand chose.