الكتاب يتناول العلاقة ما بين السينما الهوليوودية والأيديولوجيا الأمريكية والتي تبدو حسب قول المؤلفة واضحة. وفي الكتاب تسلط الكاتبة الضوء على لعبة التفاعلات المتبادلة بين الحلم الأمريكين، والحدود الدقيقة التي رسمتها له هوليوود حين جسدته صورا ومشاهد تمثيلية. والمؤلفة تقول أن كتابها لا تريده أن يكون مذكرة إدانة أو اتهام، وإنما إجراء صورة شعاعية على تاريخ الفيلم الأمريكي والقضايا التي تم تناولها.