Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
في أوطاننا تبدو كلمة " عدل " مرادفة لأشياء خرافية أخرى مثل : الغول والعنقاء والخل والوفي.. لم يعد أحدٌ يصدق أن هناك شئ أسمه العدل لأنه وكما يبدو أنه أختفى منذ زمن بعيد الله وحده يعلم به.. هذا ما حاول أن يوصله الحكيم للقارئ من خلال مسرحيته " مجلس العدل " .. فالمجلس والعدل لا يتفقان معاً وهناك تناقض قديم يحل في جسد الكلمتين، الحكيم كتب برمزيته المعهودة الطافحة بتشاؤمه المعتاد والغارقة في عدميته حول مفهوم العدل في بلادنا، نجح في إسقاط الرمزية ليس على واقعنا فقط، بل أستخدم فيها الثيمة التاريخية لكي يعبر عن بصمت عن التاريخ المسكوب بحبر الظلم والطغيان والتعسف الإنساني..
الكتاب يحتوي على مسرحيتين إضافيتين تختلفان في الموضوع عن سابقتهما وإن كان الهدف واحد وهو البحث عن العدل والسلام والحرية في جدران المسرحية ، لغة الحكيم بسيطة كعادتها وسهلة جداً مع المعنى العميق والباذخ الذي تحتويه المسرحيات..
توفيق الحكيم معروف بفلسفته الوقورة، وكتاباته المسرحية العظيمة، ونقده المميز في شتى المجالات، وكتبه العظيمة لأقصى درجة في الفِكْر والأدب والفن. وهنا يتواجد حكيم جديد... حكيم من نوع خاص؛ يُبْعِد كل هؤلاء عن الأضواء مسلطًا إياها على ساخر بدرجة امتياز يُحسد عليها.
«مجلس العدل» هو كتاب يحوي ثلاث مسرحيات، أولها «مجلس العدل» وتثنيتها «تقرير قمريّ» وختامها «شاعر على القمر»، تسير مترابطة نحو هدف واحد: طلب العدل والسلام في السماء والأرض. يقول توفيق الحكيم عنها: «إنها صرخة فوق أرضنا الملوثة بالظلم والدم».
توفيق الحكيم رجل قويّ المنطق، حتى في أكثر المواقف هزلية تجدها مشوبة بمنطق قوي قد لا يتواجد في أكثر الكتابات واقعيّة، وعلى سبيل المثال شخصية القاضي في أول مسرحية.
«مجلس العدل» مسرحية مناسبة لكل وقت وأي عمر، تمتاز بكثرة المعاني وقلة الكلام كما العادة في كتابات الحكيم كلها، تصفو بها خفة الظل ناشرةً الضحك على وجوه القّراء.
ثلاثة مسرحيات قصيرات في كتاب واحد . مجلس العدل. تقرير قمري. شاعر علي القمر.
أكثر ما أعجبني منهم مسرحية مجلس العدل، لطرافتها وخفة ظلها وحكمتها العميقة. المسرحيتين الباقيتين عاديتين وأفكارهما مكررة، وقد سبق "للحكيم" تناول هذه الأفكار في أعمال أخري .
ثلاث مسرحيات قصيرة لتوفيق الحكيم المشترك بينهم هو غياب العدل اعجبتنى الاولى لطرافتها وان كان الثلاث يغلب عليهم المباشرة وشئ من السطحية وهو مالم اعتد عليه عند قراءة الحكيم.
ثلاث مسرحيات قصيرة يجمع بينها فكرة العدالة وغيابها ،، النصوص الثلاثة بسيطة في حواراتها وتميل نحو السخرية من السلطة المرتبطة بالثروة والقمع بشكل مباشر وقريب
يحتوي الكتاب ثلاث مسرحيات قصيرة أشهرهم و اروعهم عملا هي مسرحية مجلس العدل التي تتضمن رمزية رائعة و التي مثلت على خشبات المسرح لأكثر من مرة و في بلدان عدة.
يحتوى الكتاب على ثلاث مسرحيات قصيرة من تأليف الكاتب الكبير توفيق الحكيم هى :-مجلس العدل /تقرير قمرى/ شاعر على القمر-
جمعت جميعها فى كتاب واحد لأن الفكرة واحدة تتلخص فى طلب العدل والسلام والإخاء بين البشر جميعهم تدور المسرحية الأولى( مجلس العدل )حول محاكمة ظالمة يتهم فيها الضحية ويبرئ المجرم وذلك لاشتراك القاضى نفسه فى الجريمة كل ذلك يتم عرضه فى إطار هزلى. أما المسرحية الثانية فهى (تقرير قمرى ) حيث يقوم كائنان فضائيان بالنزول إلى الأرض لمعرفة أحوالها ليفاجئا بالدمار الذى سببه الإنسان فيها..و ليريا استغلال الانسان القوى للانسان الضعيف لتحقيق مصالحه ..ايضا يتم عرضها بطريقة هزلية موضحا اسباب وطرق استعمار الدول الكبرى للدول الضعيفة متناولا ايضا الصراع بين النظام الرأسمالى المتمثل فى الولايات المتحدة وبين النظام الاشتراكى المتمثل فى الاتحاد السوفيتى ..موضحا ما نتج عن كل هذه الصراعات و الأطماع من حروب تقضى على شباب الأمم من أجل تحقيق مطامع الكبار. أما المسرحية الثالثة فهى (شاعر على القمر) حيث يصر شاعر على الطلوع الى القمر فى احدى الرحلات الفضائية وهناك يقابل أهل القمر ويستطيع رؤيتهم والتحدث معهم .. محاولا الدفاع عن القمر و أهله لخوفه من تكالب البشر على القمر ونزوحهم إليه ليستفيدوا من الثروات والمعادن التى وجدوها هناك و هذا قد يكون سببا فى قيام حروب هناك على القمر مثلما حدث على الأرض المسرحيات الثلاث بالرغم من بساطتهم وعرضهم للفكرة بطريقة هزلية إلا أنهم يحملون معنى عميق..دعوة الى رجوع الانسان لانسانيته و وقف الح��وب و نشر السلام بين الجميع ومحاولة مساعدة الدول الفقيرة على توفير ما تحتاج إليه
الكتاب يحتوى على 3 مسرحيات مجلس العدل : مسرحية طريفة عن بضعة قضايا تنظر أمام القاضي.. أعجبتني التبريرات "المنطقية" للقاضي في الحكم على "المدعين" و تبرئة "المتهم" .. في المجمل أنها مسرحية عن الحكم الفاسد.. لم أجد بها أي طرح جديد لكنها مسلية تقرير قمري : مسرحية ساذجة عن سيطرة رأس المال على الحياة .. كيف يسعي أصحاب رأس المال إلى مصلحتهم الذاتية دون أدنى اهتمام بمصالح البشر ككل.. بالقطع رأس المال هنا ممثل في القوى الإمبريالية العالمية شاعر على القمر : مسرحية مملة أخرى تقريبا تحتوى على نفس الفكرة السابقة. باستثناء المسرحية الأولى التي جعلتني أبتسم من آن لآخر فإن الكتاب ككل عادي للغاية..
ثلاث مسرحيات غايه فى الجمال والروعه تدور حول العدل ونشر السلام والمحبه بين البشر واكتر واحده عجبتنى مجلس العدل لانها كوميديه اكثر من الاخرين لكن هذا لايمنع ان افكار مسرحتين تقرير قمرى وشاعر على القمر حلو وتناول وا الموضوع بشكل مختلف بعيد عن كالفكره التقليديه والرساله المباشره فى الحث على العدل والسلام
اللقاء الأول مع توفيق الحكيم، القصة الأولى "مجلس العدل" أعجبتني بشدة. الحديث عن الفروع بدلا من أصل المشكلة وقلب الحقائق حتى يصير صاحب الحق هو الظالم فتضيع الحقوق ويختفي العدل. القصتان الثانية والثالثة تحكي عن العدل أيضا ولكن مع لمحة عن صراعات الإنسان في عالم مادي حديث. ١ مجلس العدل ٢ تقرير قمري ٣ شاعر على القمر .
جمعت مجلس العدل ثلاث مسرحيات قصيرة: 1- مجلس العدل 2- تقرير قمري 3- شاعر على القمر و رغم إختلاف مواضيع كل واحد منهم إلا انها تشترك في هدف واحد و هو العدل و السلام في الأرض. أحسن اب المسرح العربي صيغة كتابه فتجده قليل الكلمات دسم المعاني ..
مجلس العدل هي صرخة فوق أرضنا الملوثة بالظلم و الدم
ثلاث مسرحيات بسيطة ولطيفة لسهرة شتوية مليئة بأدوية البرد والشاي بالليمون وغطاء ثقيل .. أحببت المسرحية الأولى "مجلس العدل".. مناسبة تماماً لكل الأزمان في مصرنا الحزينة المسرحيتان الأخريان.. نفس الفكرة تقريباً لكنها فكرة لطيفة ولا شك
هذه المسرحيات الثلاث جمعت هنا معا في كتاب واحد لأنّها تحمل معنى واحدا: هو طلب العدل والسلام في الأرض والسماء.... إنّها صرخة فوق أرضنا الملوّثة بالظلم والدم، وفوق القمر النفي الطاهر حتى الآن، وهو يرقب في خشية ورجاء قدوم الإنسان... (توفيق الحكيم)
مجلس عدل واي مجلس أصدر ٤ أحكام قاسية بسبب أوزة سرقها فران اشارك نصفها مع القاضي. رمزية راقية معبرة لما يحدث العمل في كل زمان ومكان. أبدعوا توفيق بطريقته كمحامي أديب فذ.