What do you think?
Rate this book


200 pages, Paperback
First published January 1, 1947
أما العبيط فهو أنا. وأما جنتي فهي أحلام نسجتها علي مر الأعوام
“أنت أنت العبد لا تتلفت. والأغلال والأصفاد في طوية فؤادك ودخلية نفسك. ولو كانت في يديك أو قدميك. لكان الخطب أيسر. لأن تحطيمها عندئذ يهون. أنت أنت العبد لا تتلفت. فلست تستطيب لنفسك عيشاً بغير سيد إن لم تجده في الأرض التمسته في السماء.”