إن الابتزاز العاطفي شكل قوي من أشكال الابتزاز حيث يهددنا القريبون منا بالعقاب ما لم نفعل ما يريدون. إن أصحاب هذا النهج يعرفون مدى تقديرنا لعلاقاتنا معهم ويعرفون نقاط ضعفنا وأدق أسرارنا. فقد يكون آباؤنا أو أمهاتنا أو أزواجنا أو رؤساؤنا أو زملاء العمل أو أصدقاؤنا أو أحباؤنا. ولا يهمهم مدى اهتمامهم بنا فهم يستخدمون قربهم منا لتحقيق غايتهم: ألا وهي الرضوخ لهم. في هذا الكتاب توضح لنا المؤلفة طبيعة العلاقة المحطمة بفعل الابتزاز لتقدم لكل من هو مستهدف أو فريسة للابتزاز الأدوات اللازمة للدفاع عن نفسه فهو تلخيص بإسلوب واضح مبتزل خطوات محددة يمكن أن يتخذها القراء وتقدم قوائم وقصص تجارب وأساليب إتصال واقعية تقوي العلاقات وتنهي دائرة الابتزاز بخير.
One of the nation’s leading therapists, as well as a best selling author, dynamic lecturer and frequent talk-show guest. In addition to her private practice, she has served as a therapist, instructor and consultant for many Southern California psychiatric and medical facilities. She is the author of the #1 New York Times best sellers Men Who Hate Women and the Women Who Love Them and Toxic Parents. She also hosted her own nationally syndicated program on ABC Talk Radio for six years.
This extremely straight forward book is an absolute MUST READ. My husband's mother has Narcissistic Personality Disorder (NPD) and has been emotionally blackmailing him and his siblings for YEARS. I picked up on it pretty quickly, but didn't know how to handle her attempts to control me, my relationship with her son, or my decisions in raising our daughters without getting extremely angry and lashing out.
I knew that there was a better way to deal with this woman, without letting everything she said get under my skin, but I was at a loss as to how to go about handling her. After several google searches I decided that if I couldn't fix HER, I could at least get some therapy for myself (his mother is THAT BAD). My therapist actually suggested this book and I have highlighted, underlined and written side notes throughout the entire book.
I have recommended this to many of my friends, bought it for a few others, and happily loaned it out to friends. My original copy is dogeared and worn out, but it's such an awesome book that I currently own it in three forms: Kindle, Nook, and three physical copies (and I pick up more every time I pass on one of the books to a friend, just to ensure that they have plenty of time to read through it and can keep it as long as they desire.)
I strongly suggest this book to anyone and everyone with a pulse. You may not have a narcissistic mother-in-law, but I promise, you probably know a few people who are emotional blackmailers. This book will help you recognize it, address it and if need be, learn how to cut off communication with that person.
هل هناك شخصٌ ما يُمارس معك لعبة الابتزاز العاطفي؟ 😏 هى لعبة يتشارك فيها طرفان أحدهما المُبتز عاطفياً والآخر المُستهدف... ماذا لو أشرت إلى " المُبتز" بصيغة المذكر ، وإلى " المستهدف" بصيغة المؤنث...أنت لا تُبدي اعتراضاً..اليس كذلك ؟...😁 وإثباتاً لحسن نيتي بأنني لست ممن يتخذ موقفاً عدائياً من الرجل...دعني أخبرك يمكن أن يتبادلا الأدوار.... لنبدأ التعرف على أركان اللعبة...تقوم على الطلب من طرف المبتز يقابله رفض من المستهدف في صورة مقاومة ، يتلقى ضغوطاً وتهديدات من المبتز وأخيراً يذعن للطلب وإن كان على حساب احتياجات المستهدف والتفهم لمشاعره ولرغباته....، مع تكرار ذلك يمكن أن نطلق عليه ابتزازاً عاطفياً... قد يكون المُبتز صديقك...شريك حياتك...مديرك...أحد أقاربك... يلعب المستهدف دوراً محورياً لإتمام نجاح اللعبة وتكرارها من خلال مثيرات الاستجابة للعبة الابتزاز العاطفي كآليات للبقاء آمناً تتمثل في الخوف من الغضب ومن الرد السلبي من قبل الآخرين..ومن فقد الأمان..، يعاني فقد الثقة بالنفس والتقليل من شأن الذات...وكل ذاك مسبوقاً باعتقادات سلبية بشأن الكفاءة وتقدير الذات ، إنها سلسلة تمتد جذورها إلى تجارب الطفولة...ليوضع في خانة المستهدف المُفضل للمُبتز عاطفياً.... الرهافة المفرطة والرغبة في تحمل مسئولية الآخرين، وفي نيل رضاهم وتوسيع دائرة التعاطف واللطف وينسى أن تشمل ذاته شخصياً بها.... على الجانب الآخر من اللعبة ترى المُبتز يكثف من ذاك الضباب الذي يتشكل من اللوم ، الشعور بالذنب ، والالتزام بداخل المستهدف ويُشبع به الأجواء المحيطة ليصبح كل شيء مُبهماً..أفكاره مشوشة ، إنه يضيف بُعداً جديداً على إدراك الأمور حد التوقف في أشد المواقف اعتيادية ليتساءل ما الذي اتى بي إلى هنا ؟ ويبحث عن طرق لفهم أمور غاية في الوضوح... مهما كنت تتمتع بالذكاء واتقان التحكم بحياتك فهذا لا يمنع من الوقوع في شرك اللعبة ولكن سيُمكنك من استرداد ذاتك... المبتز قد يكون من النوع العقابي أو الصامت أو المُعاني الذي يُشعرك بأنك في حالة رفضك تتسبب في معاناته أو المُغري الذي يوعدك بمكافأة في حال الإذعان ، لكن جميعهم يغذي سلوكهم المتلاعب الخوف من الخسارة..الرفض..الهجر ، والرغبة في فرض السيطرة والقدرة على التحكم واثبات الكفاءة وكل ذاك هو الآخر يتوغل عميقاً إلى الطفولة حيث المشاعر المختزنة والمكبوتة هناك... في حالة المقاومة والرفض من جانب المستهدف تبدأ وسائل الابتزاز التي تتمثل في الالتفاف حول حقيقة الأمور ، هو الجانب الحكيم الصائب والطرف الآخر المخطىء ، توجيه التهديدات والانتقادات السلبية وفرض العقوبات.... في خضام تلك المأساة ومع تكرارها، يشعر المستهدف بأنه عاجز..ضعيف..مُذعن..خائف..مُكتئب...مٌحبط..يفتقد الاحساس بالثقة والامان... يُسلب الاحساس بالنزاهة...تتذبذب البوصلة الداخلية للقيم الأخلاقية ، وبالرغم من الادراك بالصوت الداخلي الذي يرى الحقيقة إلا إنه يغفل الانصات له... هل يمكن إنهاء اللعبة من طرف المستهدف ؟ أجل ...عندما يسعى لتغيير الأنماط السلوكية ويتوقف عن وضع الافتراضات غير الواقعية ، يتخذ متسع من الوقت لاتخاذ القرارات التي تتعلق بمطالب الطرف الآخر ، لتكون الاستجابة عن وعي وادراك وليست مُذعنة تلقائية...يقرر من يريد الابقاء عليه في حياته ، يعاود اكتشاف ذاته وبناءها من جديد...ويقطع على نفسه وعد...وعد يستحق الوفاء به... برأيي الشخصي ان المُبتز لن يخضع للتغيير بسهولة لأن طالما رأى بأنه ليس هناك دافع لذلك..هو يرى أن بداخله زوايا غير آمنة يحاول ان يجلب اليها الاستقرار فحسب ، يتجنب مواجهة الذات أو تقليص المخاوف بداخله.... يتجنب أي تلميحات بان شيئاً ما يصد الحب ويصدع العلاقة مع الطرف الآخر .. يؤمن بأن خلق مناخ مشحون للغاية وإن كان من مشاعر سلبية ومُثبطة ترسخ روابط قوية مع الطرف الآخر وتبقيه هو مركز الاهتمام الدائم... لماذا يتخلى عن مركز القوة والتحكم مقابل التفاوض وتسوية الأمور ، أو من أجل التعاطف ومشاركة الطرف الآخر. ..؟ كيف يمكن أن تنتظر أن يتغير ؟.. من خلال تصورات الكاتبة كمعالجة نفسية و طرحها لعدد من مهارات التواصل غير الدفاعية للعمل على تغيير المسار السلوكي والعاطفي للمستهدف ، يُعد علاجاً فعالاً وسبيلاً للتعافي...وترى إنه قد تحدث معجزات... دعيني يا سيدتي أخبرك بأن المعجزات تتعلق بتعافي المستهدف وليس المُبتز... أخيراً...تعرف تكون رفيقاً متسامحاً مع نفسك...هى تستحق ذلك...
" لكل قاعدة شواذ " هذه قاعدة عامة وهذه القاعدة نفسها لها شواذ ولعل من شواذ هذه القاعدة أنه لا يوجد أحد قد سلم أو قد يسلم من "الابتزاز العاطفي"
إنه معك وحولك ويحيط بك ويعيش معك بل وتمارسه أحيانا بشكل يومي كفاعل أو مفعول به فأنت تارة مبتز وتارة متعرض للابتزاز العاطفي
وللغرابة أنك غالبا لا تشعر بذلك وأحيانا تشعر به وتعايشه بسعادة لكون من يمارس الابتزاز من أحب الناس إليك ويسعدك أن تسعده ولو كان على حساب مشاعرك
الكتاب مهم جدا ويحتاج لحضور محاضرات داعمة له تتحدث عن حالات أخرى لتتضح الصورة اكثر لدينا حول واقعنا ومظاهر الابتزاز المتنوعة التي تمارس ضدنا بدءا من طفلنا الصغير الذي يبتزنا ببكائه ليأخذ ما يريد وصولا للعائلة والأصدقاء وزملاء العمل ... الخ.
وفي الواقع لم اجد كتابا تدور في فلكه الكثير من النقاشات والمحاضرات والتحليلات عربيا وعالميا كهذا الكتاب وهذه الظاهرة وهي ظاهرة الابتزاز العاطفي
حين وطأت قدماى جلسة الدعم الأولى لي كنتُ مترقبة لقد كانت المعالِجة تديرها بشكل مختلف، فبدلًا من سرد كلٍ منّا لقصتِه كلها مرة واحدة، كنّا نقسم قصصنا إلى :(الأزمة، وطريق العلاج، والنتيجة) وكنّا نتبادل سرد قصصنا بذلك التقسيم حتى ننتهى جميعنا من سرد أزماتنا ونبدأ جميعنا في طريق العلاج سَوِيًّا بإشراف وتوجيه وجهد عظيم من المعالِجة يصحبه صدق وإخلاص وشعور بالأمان والدعم لا متناهيان في المجموعة.
الأزمة: أنت لست وحدك في هذا لم تكن ولن تكون أبدًا الشخص الأوحد المعرض للابتزاز العاطفىّ في العالم هذه كلمات لا تقال هنا ولا نرددها على مسامعنا لنشعر بها، بل هى توصيف لشعورنا ولمدى الدعم الذي نتلقاه، !!فكم يؤثر معرفة أننى فرد في مجموعة تفهَم ما أمر به لمواجهتهم نفس الأزمة -ولو بصورة مختلفة نسبيًا- التى أمرُّ بها. ستسمع أزمات الآخرين ومعاناتهم في علاقاتهم بأشخاص مبتزين عاطفيًا، ستتعاطف معهم، وتتعجب كيف يتحملون كل هذا الضغط، وتتساءل معهم عن المخرج من كل هذا، والأهم أنك ستجد نفسك بينهم
طريق العلاج: الخطوة الأصعب في كل استشارة ، وأيضًا الأطول. في هذه المرحلة تجني العلاقات التى تكونت بين أفراد مجموعة الدعم- ثمارها. فالدعم الكبير والتعاطف اللذان نتلقاه أثناء سردنا للأزمة يستمران بتوازي وازدياد مع المضى قدمًا في طريق العلاج. نقاط الضعف التي يستخدمها المبتزون تختلف من أحدنا لآخر، ولكنك ستتعلم الكثير جدًا من نجاحات الآخرين في مواجهة نقاط ضعفهم وطريقة معالجتهم لها. لا يسعني وصف انبهاري بالمعالِجة هنا، ويكأنها عناق كبير يسع كل فرد ويستنتجُ حلولًا ذهبية على بساطتها تقول كيف لى لم أنتبه لها من قبل؟! وعلى ثوريَّتها تقول أنّى لي بفعل هذا؟! وفِي جميع الحالات فباقي الأفراد موجودون لدعمك ودفعك دومًا
النتيجة: هذه اللحظة التى من أجلها يطرق الناس باب المعالِج النفسي، هنا نتعلم عدم إمكانيتنا التحكم بالنتائج، فنحن لا نستطيع التحكم بردات أفعال الآخرين الذين تعتمد عليهم النتائج، لكن بإمكاننا - بغض النظر عن ماهية النتيجة- الحفاظ على نزاهتنا وكرامتنا بما تعلمناه في طريق العلا��. في هذه اللحظات حين تقول؛ شكرًا سوزان لقد غيرتِ حياتي، تكون صادقًا.
ملحوظة: المقصود بجلسات الدعم في هذه المراجعة هو هذا الكتاب
أتمنى من كل الأزواج والأباء والأمهات قراءته والتمعن فيما ورد فيه
أغلبنا للأسف نقع تحت ما يسمى بالابتزاز العاطفي دون دراية منا بذلك
اقتباسات مختلفة وملهمة من الكتاب:
* الشعور بالذنب ربما يبقي العلاقات قائمة لكنه يقوض الثقة بالنفس.
* إن الاستسلام للابتزاز مرة أو مرتين لن ينهيه بل سيزيد المطالب وحسب.
* هل أنا مطالبة بأن ادفع ثمن هذا حتى آخر حياتي.
* استخدام اللوم في الابتزاز، مثال: قضيت يومًا سيئًا في العمل وهذا كله بسببك.
* إذا كان لدينا ضمير يقظ فإن خيوط الشعور بالذنب تغزل نسيج حياتنا.
* كم سيكون جميلًا لو راعى المبتزون مشاعرنا كما يريدون أن نراعي مشاعرهم.
* فإن فكرة تمزق أسرتها أرعبتها وأبقتها مشلولة.
* أنا أحب أطفالي كثيرًا، فكيف أفعل ذلك بهم، فهم يحبون أباهم، كيف لي أن أمزق عائلتي.
* الشعور بالذنب جزء أساسي من كونك شخصًا عطوفًا لديه حس المسئولية.
* يشعر المبتز أن الكون يتمحور عليه. * كثيرًا ما يفوز المبتزون باستخدام أساليب تسفر عن شرخ عميق يصعب رأبه في العلاقة.
* يعد الانتقاص من القيمة أسلوبًا شائعًا بين المبتزين الغاضبين فهو يخفف من وطأة المواجهة ويمكنهم من تقليص مشاعر الخسارة لديهم.
* يُعد استخدام الأطفال كسلاح ضد أحد الوالدين الذي لم يُمنح حق الحضانة من أقدم وأقسى أشكال الابتزاز العاطفي.
* يعتقد المبتزون أن العقاب سيقوّم شخصية الشريك لذلك فهم لا يشعرون بالذنب أو تأنيب الضمير ولكن يشعرون بالفخر لأنهم يجعلون من شركاؤهم أشخاصًا أفضل ويعلموهم دروسًا مستفادة.
* السمات التي تجعلنا عرضة للابتزاز:
1. الاحتياج المفرط لنيل رضا الآخرين. 2. الخوف من ردة فعل الناس ( ماذا سوف يقول الناس عني). 3. الخوف الشديد من الغضب. 4. الاحتياج إلى الطمأنينة بأي ثمن. 5. الميل إلى تحمل مسئوليات أكثر مما ينبغي عن حياة الآخرين. 6. مستوى عالً من الشك في الذات (عدم الثقة بالنفس).
* من الصحي أن نعترف أننا لسنا مثاليين ومن الوارد أن نرتكب الأخطاء. ولكن التقييم الذاتي الصحي يمكن أن يتحول بسهولة إلى انتقاص من الذات.
It took me a while to get through this book because I wanted to make sure to really absorb it (including using a highlighter and taking notes). I have a family member who is very manipulative and I know I have to change the way I deal with them rather than trying to change them. Now that I've finished the book, I feel better equipped to handle the ridiculous requests / demands that I've come to expect from this person. I know that it will be uncomfortable and a bit scary to break the familiar cycle but I know I need to protect myself. I really hope the skills taught in this book will give me the strength I need in this resolve.
من به صورت کلی وقتی کتابی از نشر پیکان ببینم،با وسواس بیشتری باهاش مواجه میشم و احتمال کمتری میدم که به فضایی که من دوست دارم شبیه باشه.اما با توجه به موضوع کتاب که برام جذاب بود ورق زدم و در نگاه اول پسندیدم و خریدمش و واقعا خوشحالم که ناامید نشدم. -- به نظرم توضیحی که در عنوان کتاب وجود داره خیلی گویاست:"وقتی اطرافیان از ترس،تعهد و احساس گناه برای استثمار شما استفاده میکنند" من بارها در روابط خودم با دیگران و روابط دیگرانِ نزدیکم باهم،متوجه شدم که مخصوصا این "احساس گناه" دادن به طرف مقابل،داره نقش بازی میکنه در داد و ستد ها.و خیلی دوست داشتم بیشتر درموردش بخونم. کتاب دو بخش اصلی داره.بخش اول به "شناخت عمل باجگیری" میپردازه که صورت های مختلف باجگیری و ابزار مورد نیازش و اینکه درون هرکدوم از طرف ها چی میگذره رو مورد بحث و بررسی قرار میده. بخش دوم "تبدیل آگاهی به عمل" هست که راهکار هارو معرفی میکنه و به شکل عملی تر مواجهه و مقابله با این رابطه رو بررسی میکنه.
به نظرم توی هردو بخش کتاب واقعا مفیده.هرچند بیشتر بحث ها رفرنس مشخصی ندارن و حاصل آزمایش ها و مطالعات طبقه بندی شده و منظم نیستن،ولی شکل تحلیلی درست و قابل پذیرش و قابل درکی دارن که با عقل مطابقت دارن.نویسنده سعی نکرده خیلی بحث های عمیق و غیرمفید رو پیش بکشه و خواننده رو خسته کنه.بجاش مثال های زیادی از کیس های واقعی زده و سعی کرده قدم به قدم از روی نمونه های مختلف بررسی و تحلیل کنه. راهکارها هم کاملا گویا همراه با مثال هستن که استفاده ازشون رو آسون تر میکنه.در جاهای مختلف هم توصیه کرده که اگر یه بخش هایی به نظرمون سخته،میتونیم از متخصص کمک بگیریم. -- به نظرم دوتا انتقاد به کتاب وارده.اول اینکه نویسنده تحلیل های دیگه و رویکردهای دیگه رو حتی در سطح احتمال نمی پذیره.نمیگه شوهرت فلان کار رو میکنه "شاید" چون فلان اتفاق افتاده براش.و این در فضای کنونی که هرکسی با ۲جلسه پیش مشاور رفتن یا خوندن ۲ تا کتاب شروع میکنه به آموزش روانشناسی به بقیه،به نظرم میتونه خطرناک باشه.وقتی از احتمال حرف بزنیم منطقی تره و سوء استفاده ازش کمتره و گارد کمتری هم ایجاد میشه.
اما نقد دوم که به نظرم مهمتر هم هست اینه که نویسنده خیلی کم به این پرداخته که شاید خود ما باجگیر باشیم!درواقع ما عینکی میگیریم دستمون که باهاش رفتار دیگران رو میسنجیم و تو روابطمون دنبال باجگیرها میگردیم اما خیلی کم فرصت میکنیم به خودمون نگاه کنیم که آیا باجگیر هستیم یا نه و اگر هستیم چه گزینه هایی داریم حالا برای بهتر شدن.به نظرم کتاب خودیاری خوب کتابیه که علاوه بر نگاه بیرونی،نگاه درونی داشته باشه و بجای اینکه مارو تبدیل به آدم غرغرو و ایراد گیر و برچسبزننده به دیگران بکنه،کمک کنه که به دیگران هم کمتر آسیب بزنیم.
من در روابط خودم تقصیرهایی از جانب خودم پیدا کردم که امیدوارم بتونم بهترشون کنم.
یکی از نکات مثبت کتاب هم به نظرم بخش باجگیری توسط روانشناس و تراپیست بود که خیلی دقیق و بدون سوگیری نوشته شده بود. فصل آخر هم علاوه بر راهکارها،تعداد زیادی تکنیک گفته شده بود که به نظرم میتونست یکم طولانی تر گفته بشه تا تاثیر گذار تر باشه.
کلا به نظرم کتاب مفید تئوری و عملیایه و خوندنش درک خوبی میده و احتمالا به روابط بهتر با دیگران کمک میکنه
Conflict is inevitable in any relationship, but ideally we will negotiate to a win-win solution. Manipulators fight dirty. They make demands, and if you resist they respond with pressure, guilt trips, and threats.
I was disappointed with part II of the book, where the author was supposed to show us how to deal with manipulators. She had some good points in there, but I don't think she really gives the reader much to go on with regard to strategies for change. She tries, but it seemed vague, nothing I could get a grip on.
Anyone interested in this book should look at a less disappointing book on the same topic, titled "In Sheep's Clothing." "Who's Pulling Your Strings?" was also worth a look.
Prieš atsiversdama knygą, buvau tikra, kad mano aplinkoje emocinio šantažo nėra. Deja, iš čia pateiktų pavyzdžių, naujomis akimis pažvelgiau į kitų žmonių, taip pat ir savo elgesį, ir įsitikinau, koks subtilus ir užslėptas šantažas gali būti, ir kiek daug egzistuoja emocinio manipuliavimo formų.
Garsi psichologė, mokslų daktarė S. Forward, šioje knygoje nuodugniai išaiškina kas yra emocinis šantažas ir kodėl žmonės jam pasiduoda. Ji gilinasi į šantažuotojo psichologiją, pateikia pavyzdžius, kaip jie pasitelkia baimės, pareigos ir kaltės jausmus ir nurodo priežastis, kas skatina juos taip elgtis.
Taip pat atskleidžia, koks yra mūsų, šantažuojamųjų indėlis į tokius santykius. Tiesa yra ta, kad vyktų šantažas, reikia dviejų žmonių. Emocinio manipuliavimo kaina yra labai didelė: mažėja mūsų savivertė ir pasitikėjimas, pažeidžiamas vidinis integralumas. Todėl savo, bei kitų gerovės labui, privalome jį sustabdyti.
Daug paprasčiau kęsti šantažą, nei imtis pokyčių. Tačiau vien suvokti, kad esame šantažuojami, nepakanka ir reikia imtis veiksmų. Autorė ragina keistis mums patiems, o ne keisti kitą žmogų ir atsikratyti aukos vaidmens, bei prisiimti atsakomybę už savo gyvenimą ir elgesį. Ji pateikia įvairius klausimų sąrašus, pratimus, praktinius scenarijų aprašymus, konkrečius bendravimo būdus ir metodus, kuriuos tobulino per 25 savo darbo metus.
Tai jau antroji S. Forward knyga, kurią perskaičiau (pirmoji buvo „Mamos, nemokančios mylėti”). Knyga, iš tiesų smarkiai praplečianti akiratį ir padedanti išsilaisvinti iš emocinio manipuliavimo gniaužtų. Joje pateiktos įkvepiančios istorijos iš realių žmonių gyvenimų, kuriems pavyko įveikti emocinį šantažą ir pakeisti savo gyvenimą. Jeigu kremtatės, kad vis nusileidžiate kitų reikalavimams, nepakovojote už save, jaučiatės išnaudojami – nuoširdžiai rekomenduoju perskaityti.
I would like to thank my mother in law for giving me this book which helped me a lot to understand my emotional blackmail person.
Before reading this book, I was devastated, confused and hopeless. Because of my emotional blackmailer who is my Mother. And you know how we should treat and respect our parents. But my mother took this as an advantage to her. She always demands from me to do things that I can't do, and if I say no she starts blackmailing me. and her famous statement "I thought you're my best daughter and the wisest one but my thought was wrong. You're so selfish, how could you do that to me. After all the things that I did for you and you repay me with this". Then she starts crying. I was in a loop. One day my mother in law saw me crying, she insisted that I tell her what happened so I told her. She listened to me carefully then she gave me a piece of advice and this book to read it. A day after the incident I started reading it. this book helped me a lot to understand my mother, why she treated me like this and gave me methods which help how to communicate with my mother without letting her hurting me or blackmailing me.
I highly recommend this book for all who are suffering from this emotional blackmail.
لكل كتاب وقت يُقرأ فيه ..الكتاب يفرض نسقه ووقته.لطالما آمنتُ بذلك . و كل مرة يقع موقف يؤكد فكرتي. تم ترشيح الكتاب سنة 2019 . بدأت القراءة في 2020وتوقفت لكنه بقي في بال لأهمية موضوع وفي ستمبر 2021 ، بعد تعرض الابتزاز العاطفي قررت عودة له. لن انسى ابدًا هذا الكتاب بسبب ظروف القراءة و موضوعه أيضا. لانه يتماس مع موضوع شخصي حصل لي و يحصل لكل فتاة .ممارسة الابتزاز العاطفي للقبول بعريس يكون غير مناسب لها . كيف تواجه ضغط و تلك المشاع�� ؟ كيف تقول لا ؟ ساعدني الكتاب و أهم منه دعم الاحباء و الاصدقاء . ربنا يحمينا جميعا و لا تندموا اقروا الكتاب.
الكتاب قيم جدا مفيد ليس فقط في ما يخص علاقاتنا بالآخرين لكنه مهم جدا أن نقرأه ونضعه في اعتبارنا ونحن بصدد تربية أولادنا كي لا تتكرر مأساتنا. بالنسبة لي الجزء الأكثر أهمية كان الخاص بالابتزاز الذاتي كذلك الجزء الخاص بكيفية إيقاف الابتزاز والتصدي له.
کتاب بینش خوبی میده از اینکه همهی آدمها توی زندگیشون باجگیری و باجدهی رو تجربه میکنن بدون اینکه متوجهش باشن. آگاهی ازش کمککننده و رهاییبخشه. با این حال به نظرم میزان و تعداد مثالها بیش از حد زیاد بود و حوصلهم رو سر میبرد. سعی کردم به عنوان یه خوانندهی عادی و نه یه درمانگر کتاب رو بخونم اما باز هم راهحلهاش خیلی پیش پا افتاده بود. در مجموع خوشحالم خوندمش. --------------------- یادگاری از کتاب: اگر قرار باشد قانونی عمومی را بدون هرگونه تردید بیان کنم میگویم که تغییر ترسناکترین لغت در واژهنامههاست. هیچکس تغییر را دوست ندارد. تقریبا همه از آن وحشت دارند و بسیاری از افراد، از جمله خود من، تمام تلاش و خلاقیت خود را به کار میبندیم تا از تغییر اجتناب کنیم. شاید از اعمال خودمان رنج ببریم، اما فکر انجام دادن کاری متفاوت برایمان قابل قبول نیست. ... چیزی در زندگیمان عوض نمیشود مگر آنکه رفتارمان را عوض کنیم. ... همهی ما گهگاه استثمار میکنیم و استثمار میشویم. ما یاد گرفتهایم با بازیهای مختلفی افراد را وادار سازیم مطابق میلمان رفتار کنند. یکی از روشهای مطلوب من جملهی «وای کاش پنجره را باز میکرد»، به جای این جمله است: «ممکن است لطفا پنجره را باز کنی؟» ... بسیاری از ما نمیتوانیم حد و مرز خودمان را تعریف کنیم و وقتی احساس مسئولیتمان قویتر از حرمت نفسمان است، باجگیرها خیلی زود یاد میگیرند که چطور از آن سوءاستفاده کنند. ... برچسبهایی که افراد متخصص به ما میچسبانند، تأثیر بیشتری دارد - پزشک، استاد دانشگاه، وکیل، یا درمانگر. روابط ما با چنین افرادی بر اصل اعتماد استوار است و ما گرایش داریم که آنان را خدای عقل و درایت تلقی کنیم، حال آن که گاه سزاوارش نیستند. تصور میکنیم که آنها با صداقت و روشنفکری با ما روبهرو میشوند، اما همه ما با کسانی از این گروهها روبهرو شدهایم که تصور میکنند مدرک تحصیلی و اجازه کارشان، عقاید و افکار آنها را از هر نوع اشتباهی مبرا میسازد. ... تهدیداتی مبنی بر طرد خانوادگی، تنبیه، تلافی، عدم تأیید، و تحقیر باعث میشود اقدامات شهامتآمیز عضوی که بهبود یابد و به او برچسب خودخواهی زده شده است، بیثمر بماند. ... محیط کار میتواند بسیاری از احساسات و روابطی را که در خانوادهمان داریم، در ما زنده کند. ... همیشه سادهتر است که روی رفتارهای دیگران تمرکز کنیم و از آنچه خودمان وارد رابطه میکنیم غافل بمانیم. ... ترس از کنار گذاشته شدن میتواند مادر همه ترسها باشد. بعضی از متخصصان اعتقاد دارند این ترس در ژنهایمان جای گرفته و نقطه نهایی تمام ترسهای حاکم بر روابطمان است، از جمله ترس از عدم تأیید و ترس از خشم. از نظر من اهمیتی ندارد که این ترس غریزی است، یا اکتسابی، و یا ترکیبی از هر دو. خلاصه كلام این است که همه ما دچار این ترس هستیم.
Idealiame pasaulyje artimieji mūsų neskaudina, mumis nesinaudoja ir nemanipuliuoja. Deja idealus pasaulis neegzistuoja. Patys artimiausi žmonės apie mus žino daug. Pavyzdžiui tai, kaip išnaudojant mūsų silpnąsias puses pasiekti naudos. Galbūt negalite atsilaikyti prieš nepatenkinto asmens kankinatį tylėjimą? Gal lengvai pasiduodate kitai emocinio šantažo formai - kaltės sukėlimui? O gal tiesiog turite įtarimą, kad santykiai su artimu žmogumi nėra win - win situacija? Tuomet ši knyga kaip tik jums.
Jokia paslaptis, kad knyga “Emocinis šantažas” atstovauja populiariosios psichologijos žanrą. Ką tai reiškia? Net ir laaabai mažai skaitantys ją tiesiog praris ir pasisems krūvą praktinių patarimų: -kas yra emocinis šantažas? -kodėl leidžiamės į šantažavimo spąstus? -kaip atpažinti, kad jumis manipuliuoja? -kaip išeiti iš nepageidajamų emocinio šantažo situacijų ir t.t
Susan Forward yra žodžio ir psichologijos meistrė. Atrodytų sudėtingiausias problemas dekonstruoja ir parodo išėjimą iš jų. Sprendimai išties pateikiami labai suprantama forma. Tiesiai šviesiai!
Trys pagrindiniai emocinio šantažo egzistavimo ramačiai yra: baimė, pareiga ir kaltė. Būtent šiais “mygtukais” žaidžia manipuliuotojai. Autorė pateikia gyvenimiškų pavyzdžių kaip žmonės gyveno emocinio šantažo apsupty savo šeimoje, darbovietėje, draugystėse ir kaip tas situacijas išsprendė. Neišsigąskite, kad knygos pavadinimas toks griežtas ir negalvokite, jog būsite priversti nutraukti visus disfunkcinius santykius. Susan Forward pateikia labai paprastus receptus kaip bandyti išspręsti emocinio šantažo klausimą neprarandant santykių ir tik kraštutiniu atveju, jei tikrai nieko padaryti nebegalima, siūlo tuos santykius užbaigti.
Knyga labiausiai patiks žmonėms, kurie išties kenčia nuo emocinio šantažo ir nori iššeiti iš šio užburto rato. Aš tikėjausi labiau edukacinio požiūrio ir akiračio praplėtimo, daugiau sauso mokslo, faktų, bet ši knyga yra daugiau praktinis vadovas, kuri draugišku tonu ir tarsi paėmus už rankos jums padės. Gero skaitymo ir nepamirškite savęs!
I read this book as research for a short story I'm writing, but was struck by how common many of the emotional blackmail techniques described in this book actually are. Family members, friends, and employers often use these strategies without anyone thinking about what's going on. If you're a generous person, you could be taken advantage of easily.
As the author points out, a lot of emotional abuse mimics normal behaviour and can be difficult to identify for that reason. What makes emotional blackmail different from normal anger or unhappiness is its consistent, one-sided nature.
This is an intriguing read and a thought-provoking book.
كتاب ثري رافقني طوال شهر فبراير كانت قراءة مميزة. يتحدث الكتاب عن الابتزاز العاطفي فهو مثل الابتزاز تماما لكن بطرق تضغط على مشاعرنا وتتلاعب بنا. يتحدث عن كيف يتم الابتزاز و صفات المبتز وطرقه العديدة لابتزاز ضحيته. ولكن المشكلة ليست به وحدة لكن ايضا في الضحية فهو له صفات سمات تجعل من السهل ابتزازه.
ثم القسم الثاني من الكتاب وهو كيف نتعامل معه و كيف يمكننا ان نواجه المبتزين.
جعلني الكتاب أدرك ان أشياء كثيرة قد تكون ابتزاز عاطفي لنا.
Similar to the other books of this genre, it sheds light on the dark places of our relationships. Forward's key phrase for recognizing when we're being manipulated is FOG: fear, obligation, guilt. What you do with that requires practice. Forward offers concrete and logical advice. What you do with it is your responsibility.
يالها من رحلة طويلة في هذا الكتاب ، لا لشيء سوى انشغال وقلة استعداد ذهني للقراءة .. لكنهُ كان نافعاً مُلهماً بحق وساعدني كثيراً كلمة الرفض " لا " تلك الكلمة المظلومة بوصفها غُراباً أسوداً مشؤوم لايمكنك التصديق كيف ستتحول لحمامة بيضاء ستُغير مسار حياتك وخياراتك عندما تضعها في مكانها وزمانها المُناسبين ! الخلاصة مهما كُنت عاطفياً وطيباً لاتدع أحداً يبتز مشاعرك ويمتص طاقتك و وهجك .. لا أحد !
الكتاب ده كان مرهق جدا نفسيا وخلاني اخد فترة طويلة عشان اخلصه. وبرشحه لاي شخص عنده مشكلة في وضع حدود بينه وبين الناس وبيعاني من وجود سايكوباتيين أو نرجسيين في حياته، تفاصيل الكتاب هتسببله ألم س هيستفاد جدا.
I stumbled across a reference to this book online while searching for more advice/support/ insight as to what to do / how to cope with a very difficult family situation. I ordered the book online and it arrived from the US about a week later. Have read it cover to cover over the last two days ( it felt like water in the desert) and found so much wisdom and practical advice packed inside I could just kiss the author! I went straight out this morning and bought a notebook to use start to rethinking things through and following the exercises suggested as Susan Forward advises. Wow feel immensely stronger and more positive.
Susan uses the notion of someone targeted by an emotional abuser being in a FOG an acronym for Fear, Obligation and Guilt. This is an excellent analogy. Already I feel my personal FOG has lifted somewhat.
The thing I really like about this book is that it does not label the "emotional abuser" as a bad, evil, or irredeemable person but explains how and why things can turn out this way in relationships that had started out as loving relationships and provides new ways of thinking and acting enabling the person targeted by an emotional abuser to begin to change something which may in turn enable the abuser to change. In other words to regain some power and integrity. In my case it was good to see in print that many of the things we are already doing are on the right track but the book really helped me think about why do I keep doing things that don't help change things and provides lots of strategies to try.
Near the end of the book is a letter someone who had become an "emotional abuser" wrote to his inner self and then shared with his partner. He had managed to identify that part of his personality that had needed to act in this way and in doing so begin remove its power to harm or keep it in check as now he recognises it for what it is.
Of course as Forward explains not every relationship can be healed or renewed but following her advice at least one of the parties will end up stronger and feeling in control of their own life again.
يناقش الكتاب موضوع “الابتزاز العاطفي”، حيث تأخذنا الكاتبة في رحلة لفهم هذه الظاهرة من خلال شرح مفصل لمفهوم الابتزاز وأنواعه، بالإضافة إلى الأساليب التي يستخدمها المبتز للتأثير على ضحيته. كما تستعرض أنماط الشخصيات المبتزة، وتوضح كيف يتصرف كل نمط وفقًا لظروف العلاقة.
بالنسبة لي، شكّل هذا الكتاب مدخلًا مبسطًا وواضحًا لفهم الأنماط السامة في العلاقات، وساعدني على التعرف على آليات السيطرة العاطفية التي قد لا تكون ظاهرة بشكل مباشر. ومع ذلك، لاحظت أن الجزء الذي تناولت فيه الدكتورة أساليب التصدي للابتزاز العاطفي كان محدودًا إلى حدّ ما، إذ بدت الحلول المطروحة صالحة فقط لبعض الحالات وفي مجتمعات معينة
this was ok but there is something missing she didn't mention other personalities like narcissistic that connects to being a manipulator, i think this will only work if the kind of manipulation they're using to you is not extreme but if are being manipulated in an extreme level then find another book.
Yeah, my main complaint about this book is that Susan Forward makes a lot of assumptions about the motivations of people she's never met and states her assumptions as fact, and I think that's a bad precedent to set. Like, don't do that, and don't encourage your readers to do it. Don't assume you know where this behavior comes from when you really have no way of knowing, just focus on learning how to deal with it.
Also, I wish she was more clear about what's emotional blackmail and what isn't. Because I think sometimes it's legit to do the things she vaguely describes as blackmail, and sometimes it's a blatant manipulation tactic.
Like, I give people "the silent treatment" when I'm exhausted and I don't know how to deal with a problem so I'm like yeah, I'm going to deal with this later when my brain is working better. I once dated a guy who gave me the silent treatment because he knew withholding would make me cave in to whatever unreasonable thing he wanted as long as he could hold out longer than I could. That's emotional blackmail.
There was one point near the end of the book where a husband was ignoring his wife because she was gaining weight, and Susan's advice was that she should agree to go on a diet if he would agree to stop being such a douche. (She called it "bartering.")
I was like uhh, how is that not emotional blackmail? Her advice should have been that the woman confront her husband and be like, hey how about I leave unless you become less of a dick and learn to value me as a person?
Anyway, this book is kind of terrible. I read it for the first time in the early 2000's after leaving a really abusive relationship with someone who definitely used a lot of these tricks to control me, and it worked because I didn't have any boundaries. This is a definite "boundaries for beginners" book. So it was helpful because I was someone who had a lot of trouble saying no. So despite my complaints, I would recommend this book for anyone who continually finds themselves being mistreated by romantic partners.
But rereading it now a decade later, I see how it could be misused to label non-abusive behavior as abuse...which is an abuse tactic! You know, as someone who's spent a decade building up boundaries and learning to say no to people I'm now super sensitive to advice that isn't extremely clear about how boundary setting isn't abuse. Because the stronger my boundaries get, the more I have to deal with people who are like, "I don't like that so it's wrong and you're a bad person!" And sometimes it's the "victim" who's actually the controlling asshole. They let people walk all over them, and then constantly try to manage other people's behavior to protect their feelings. Which the book does address! But some of the examples (and the book is like 90% examples) are suspect. Like yeeeeeah, I'm not at all confident that the victim of this story isn't the one being abusive.
But! I think this book might be good for someone who knows they tend to push people's boundaries and wants to get better about recognizing their unacceptable behavior because it's kind of impossible to misuse this advice if that's your goal.
Досить поверхневе, але наочне керівництво щодо того, як справлятися із людьми, які не поважають наші межі і є токсичними до нас. Мені не дуже подобається, що Форвард використовувала фразу "емоційний шантаж" на позначення навіть тих ситуацій, які я зчитувала як абьюз чи газлайтинг, і тим самим ніби пом’якшувала його. Але наскільки я розумію це частина американської психотерапевтичної традиції, яка дуже сильно орієнтована на когнітивні механізми зцілення та селф-хелп. Ну таке, мені особисто це не сильно помагає, але що було цікаво і корисно, так це ознайомитися із реальними кейсами і різними прикладами шантажу. Хоча катарсису очікувати не варто.
الكتاب مفيد جدا .. ودقيق ومفصل لكن مسهب جدا جدا جدا وكثير القصص والحكايات قرأت نصفه بعناية .. والنصف الثاني المتعلق ب كيفية التعامل مع المبتز اضطررت أن أقرأ بعض العناوين و الفقرات فقط .