الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج عامل معرفة وكاتب سعودي ساخر، من مواليد 25 مايو 1967 في مدينة بريدة. حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة والرس، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الاعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا والتي شملت دراسة المقالات التي كتبت حول تفجيرات أمريكا من حيث مواقف الكتاب واتجاهاتهم ومصادر معلوماتهم وجنسياتهم وأجناسهم وأهدافهم من كتابة هذا المقال أو ذاك .
الخبرة الصحفية مارس الكتابة الصحفية على النحو التالي: عمل في مجلة اليمامة لمدة 3 سنوات كصحفي متعاون من عام 1414هـ حتى 1417هـ كتابة زاوية شهرية بعنوان “الكلام الصائم” لمدة 13 عاماً في “المجلة العربية” من 1415هـ حتى 1428هـ. عمود أسبوعي بعنوان “الحبر الأصفر” في ملحق “الأربعاء الأسبوعي” في جريدة المدينة من 1419هـ حتى تاريخه. كتابة عمود يومي في جريدة الاقتصادية لمدة سنتين من عام 1423 حتى عام 1425هـ تحت عنوان “طعامٌ من ضريع”. كتابة عمود (5) مرات في الأسبوع في جريدة المدينة من عام 1425هـ حتى تاريخه. كتابة زاوية شهرية لمدة عام في مجلة “فواصل” تحت عنوان (دلو ماء ودلو طين) كتابة زاوية أسبوعية في جريدة الندوة لمدة عام ونصف من عام 1417هـ.تحت عنوان(أضاءات) كتابة زاوية أسبوعية في مجلة سيدتي من بداية 2011م.وما زال كتابة زاوية أسبوعية في جريدة النادي منذ تأسيسها
كتاب يستحق القراءة، ويوضح مدى خطورة التساهل مع مسألة الإفتاء، والحال الذي وصل إليه بعض المفتين وبعض من يسألون عن قضايا غريبة، بعضها يصل إلى محاولة تأليف أو تركيب حالة معينة في خياله والسؤال عنها. ومن قائمة الأشياء التي وردت فيها فتاوى بالتحريم عبر تاريخ الإسلام، وأغلبها في العصر الحديث: لا يجوز قول: عندي ثقة بنفسي. التصفيق لا يجوز، ولا التحية العسكرية، ولا الوقوف لتحية العلم، وجرس البيت والمدرسة لا يجوز استخدامهما، وغسل اللحم قبل طبخه بدعة، وإهداء الزهور هو باب من أبواب التشبه بغير المسلمين ولا يجوز، والبوفيه المفتوح غير جائز، والكعب العالي لا يجوز لبسه، ولا يجوز فتح صالون لحلاقة اللحية، بل لشعر الرأس فقط، ولا يجوز لبس الساعة، ولا يجوز رسم الكاريكاتير، وتعازي الصحف بدعة، ومن يقول أن الأرض تدور يعتبر خارجاً من الملة. الكتاب عموماً متوفر في عدد من المواقع بصيغة بي دي اف فايل.
أبو الهول حــرام الكيمياء حــرام القومية العربية حــرام لبس البرا حــرام الانجليزى و اللغات التانيه حــرام التحية العسكرية حــرام جرس الفسحة ضرب ضرب حــرام غسل اللحم قبل طبخه حــرام الثقة بالنفس حــرام اليوغا حــرام التصفيق حــرام الشاي و القهوة حــرام إزازة اللب تلهيك عن ذكر الله و حــرام الانترنت للمرأة بدون محرم حــرام لما هو معروف عن دعرها التصوير حــرام الكاركتير حــرام لبس الدبلة حــرام الساعة حــرام المعلاق حــرام السبحة حــرام عمارة 3 ادوار حــرام
لعب الكورة حرام او حلال بضوابط ..البس فنله عاديه عشان تخالف الكوووفار الوقت مش 45 دقيقة عشان تخالف الكوووفار بلاش شوطين خليها تلاته اشواط او شوط واحد عشان تخالف الكوووفار بلاش تقول فاول او اوت عشان بتتتشبه بالكووفار متجبش حكم و اللي يغلط ميطردش بكارت احمر يتحول لمحاكمه دينيه عشان يخالف اليهود و النصارى متفرحش لو جبت جون و لو فرحت هنشتمك ونتف في وشك انت جاي تهبب ايه اساسا .. غور ياض بلا كورة بلا زفت
لو قولت اسمك من غير "فلان بن علان بن ترتان " حــرام اهداء الورد حــرام و يستحسن تلحس صوابعك و طبقك بعد ما تخلص
شبشب زنوبة حــرام تشبه بالرجال :v :v
اعياد الميلاد حــرام لو ابوك مبيصليش مبيصمش خمورجى يبقي كافر و لو قتلته تدخل الجنه لو قولت الارض بتلف تبقى كافر عزيزى المدخن عزيزتى المدخنة .. أنتى طالق .. انت مخلوع
ميكى ماوس يجب قتله بس اكتر حاجة غاظتنى أن البوفيه المفتوح حــرام
-------------------- يالا يا عالم يا هبله شاغلين نفسكو و شاغلين الناس بهري و الدنيا بتولع والوطن مليان جهل و ارهاب و تكفير و اسلام صورته اتشوهت بسبب العقليات دي
عقليات عقيمة رجعيه متخلفه بس يا ترى ايه راي فضليتهم في صافيناز ؟؟
عندما يصبح العقل مهزلة، والعلم في أيدٍ جاهلة! هذا الكتاب سيقرؤه اللاحقون ويضحكون .ما هذا الهراء؟ يعني فعلا ضحك على الذقون، عدا كون بعض الفتاوى لا ترقى أصلا لأن تكون محل نقاش.. نجد أن الحكم ساذج وغبي. وإلا فما القول في من يصدر حكماً يفيد بأن "الكعب العالي" لا يجوز لأنه يسبب سقوط المرأة، ولبس لبس الصدرية فيه غِش وغيره كثير من الفتاوى المتهافته. جُل الفتاوى التي هنا عن مواضيع سطحية وفارغة.. مامن فتاوى عن قضايا الأمة أو الاختلاف المذهبي او او .. ستضحكُ وأنت تقرأ، وجدير بك أن تبكي!
كتاب طريف بأسلوب صحفي لطيف، جمع فيه شذرا من الفتاوى الغريبة بعضها من حيث فكرته وبعضها من حيث صياغته وأغلبها من حيث سياقاته.. أبان فيه الكاتب شيئا من تخبطات أرباب الفتاوى وبين فيه عوار فهمهم وقلة علمهم وجرأتهم على الله وتعديهم على عباد الله، خصوصا أصحاب الفتاوى الشاذة الرسميين تحت عباءة آل سعود خدمة لمصالحهم وتعزيزا ونشرا لبداوتهم وتفكيرهم المعوج ... ومن الجدير بالذكر أن بعض الفتاوى التي ذكرها الكاتب قد اعتدى في فهم مقاصديتها وشابه ذوي الفتاوى في فهمهم الغريب ورؤيتهم العرجاء فرماهم بما عابه عليهم... بالجملة كتاب يستحق القرآءة ولتحمد الله أن رزقك عقلا وحجى
كتاب جميل ,بعض الفتاوى صحيحة بنظري وبعضها غريب لكن لا تصل لدرجة التسفيل بقائلها كلنا ابناء بيئاتنا ومحيطنا وما نقرأه شئنا ام ابينا فذي هي الفكرة : هنالك شيخ ما, بيئته منغلقة على نفسها,تم تدريسه كتب معينة,لم يقرأ غيرها.....فطبيعي جدا ان يفكر هكذا وهذا لا يجعله متخلفا او غبيا كما يريد البعض حتى افكارنا التي نعتقد انها حداثية ستسخر منها الاجيال القادمة
نظرا لكمية الضحك التي ضحكتها والروح الجميلة للكاتب سأعطيه 5 نجوم ، سخافة هذا العقل الإسلامي قد يعتبرها البعض طارئة في تاريخ المسلمين أو أنها محصورة في فرقة معينة من أهل السنة لكن ذلك غير صحيح عندما تبحث في جذور هذا الفصمان الديني ، هؤلاء مقلدون لصحابي كبير شارك النبي في نبوته
عجيب جدًا الكتاب..ومضحك لدرجة الحزن على حال الأمة الإسلامية.. الثقة بالنفس كانت حرام غسل اللحم قبل طبخه كانت حرام تعلم اللغة الإنجليزية كانت حرام إستخدام مكبرات الصوت في المساجد كان حرام والقهوة أيضًا....كانت محرمة
لسبب ما في النفس لم أستطع أكمال هذا الكتاب فقد كان ثقيلا علي النفس وقد حاولت أن أقرأ ما يهمني في المواضيع التي لملم فيها العرفج بعض الفتاوي التي صدرت من جماعات الافتاء والتي تنم عن استخفاف واستهتار لعقلية الفرد المتلقي نظرا لضحالة وهشاشة ثقافة المفتي الدينية والدنيوية، راصدا بعض القراءات في بداية الفصول ماهية الفتوى وأحكامها وآدابها مرورا بتهيب الفتوى من الصحابة وشخصية المفتي والشروط التي يجب أن يتصف بها ...كتاب لم يرق لي
يحتوي على طرائف و غرائب الفتوى ومنها على السريع غسل اللحم قبل طبخه بدعه , وعدم جواز ارتداء الكعب العالي لانه يُعرض المراة للسقوط وذهب بعضهم لوضع ادلة لامعة لتحريم لبس الساعة ... عقول مضحكه وتدعوك للضحك من غير حسرة ..! وكما قال المؤلف صاحب لملمةالفتاوي حين يخرج المرء عقله من ساحة الجمجمة الى رحابة الورق فليتحمل ما يأتيه..
عندما قرأت هذا الكتاب شعرت كمن يشاهد مسرحية كوميديا سوداء فلا أعلم هل أبكي على حالنا أم أضحك ! ولكن الذي يؤلم أن بعض هذه الفتاوي المهزلة تُطبق ونعاني كثيراً منها