نبذة الناشر:0 في مقابل قول نشرته إحدى المدونات "بلوغرز" على الموقع الإلكتروني المدعو "فري ريبابلك" (الجمهورية الحرة)، واستناداً إلى استطلاع للرأي، أجرته "غالوب"، من أن "أربعة من أصل كل عشرة أميركيين، يكرهون المسلمين"، يتصدى الصحافي جوناثان كورييل بأسلوب طريف وحيوي كاشفاً المكامن وراء هذه العواطف المتحيزة، محاولاً إثبات فضل الثقافتين والحضارتين العربية والإسلامية على الثقافة الأميركية وذلك من خلال جولة في الأثر شبه المجهول للدور العربي والإسلامي العريق والحاضر عليها.0
فمن الثقافة الرفعية المستوى إلى ثقافة الـ:بوب، ومن الخفيف الوقع، إلى العميق الأثر، يكشف كتاب "هذه الأميركا" عن التأثيرات الإسلامية والعربية البارزة أمام أعيننا، وتحت أنوفنا، وداخل أسماعنا. هنا يظهر كورييل بوضوح أن معظم أشهر المعالم الأميركية -بما في ذلك الـ "آلامو في كارولينا في سان أنتونيو"، والـ: فرنش كوورتر في نيو أورليانز، والـ: سيتاديل في شارلستون في شاوث كارولينا - إنما هي تحفيظ بآثار الثقافة العمرانية العربية والإسلامية. وبطريقة مماثلة، فإن بعض أكثر موسيقى أميركا المميزة- كموسيقى الـ دلتا بلوز، وموسيقى الـ سيرف العائدة إلى ديك دايل، وموسيقى الـ روك، والـ سايكيديليا العائلدة إلى جيم هاريسون، وفرقة الـ دورز- إنما هي مدينة للموسيقى العربية. كما أن بعض الرموز الأميركية التاريخية البارزة، ابتداءً من رالف والدو إيمرسون، إلى ألفيس بريسلي، قد اعتمدوا على الثقافة العربية أو الإسلامية لصقل ثقافتهم ومعرفتهم المستدامة.0
بعضه أدب رحلات، وبعضه تاريخ ثقافي. "هذه الأميركا" كتاب هام يكشف نمطاً خفياً ومستمراً من الأخذ والعطاء بين أميركا وبين العالمين العربي والإسلامي.0
Caveating my review first: I have a degree in Islamic Studies and have spent the last 10 years studying the Middle East. This definitely colors my opinion of the book--YMMV.
I really wanted to like this book. I thought it would be a fascinating look (or a great conspiracy theory) about the influence Islam has had on the U.S. In reality, this book was nothing more than a collection of anecdotes about architecture, music, literature, and language--all of which is painfully obvious to anyone with more than a passing knowledge of any of these topics. OF COURSE Spanish architecture has Moorish (and therefore, Islamic) aspects, so something done "in the Spanish style" would have a semi-Islamic tinge to it. OF COURSE a good number of slaves imported from Africa were Muslim and thus brought over their religion that way. OF COURSE there was important literary transmission of culture from the Middle East and Islamic lands. OF COURSE English has many loan words from Arabic, usually via Spanish. None of this is new knowledge, and none of this necessarily indicates "America's Arab and Islamic roots."
The chapter on fashion and tattoos was simply painful to read. The central character was, quite honestly, naive, verging on ridiculous. Why should I care that a 23 year old has a tattoo in Arabic? Curiel did not make me care or show me any great significance of this, but yet he based an entire chapter around the young man.
I did enjoy the chapter on the Shriners, though--that was fascinating, but I wish Curiel did more with the chapter and explained WHY they chose Islamic expression over something else.
Overall, this book was superficial--Curiel never answered the 'why' any of this matters, other than offering general platitudes about cross-cultural impacts and not all things or people from Islamic or Arab lands are bad. (Another gripe: he lumped in "Islamic" with "Arab," but he never distinguished that the two aren't one and the same.) Nothing Curiel wrote here is unique or special--the same information, in much greater depth, can be found elsewhere.
يتحدث الكتاب عن أثر الحضارة والثقافة العربية والإسلامية على المجتمع الأمريكي والتي وصلت إليه إما عن طريق المهاجرين إليها من العرب والمسلمين, أو عن طريق الأفارقة الذين جُلِبوا إلى القارة الأمريكية أثناء ذروة تجارة العبيد, إلى الرحالة والمستكشفين الغربيين والمفكرين الذي تأثروا بالحضارة العربية والإسلامية بشكلٍ أو بآخر.
بشكلٍ عام يُعتبر الكتاب فريداً من نوعه , كونه جامعاً للعديد من المقالات والأبحاث والمؤلفات المبعثرة والمنسية على رفوف وأرشيف المكتبات. وبكتابه هذا فهو يرد على الإعلام الأمريكي الذي يشحن المجتمع الأمريكي ضد الإسلام وحضارته ومعتنقيه ويحقّر من شأنهم.
لكن إن تناولنا برؤية ناقد عربي مسلم, فعلى المؤلف العديد من المآخذ التي أتحفظ عليها , يقع معظمها في عدم تمييزه بين حقيقة الإسلام الحقيقي والمفاهيم الخاطئة الدخيلة عليه سواءً من قِبَل الطوائف المنتمية للإسلام (خصوصاً تلك التي تعود إلى حقبة انتشار الفكر الفلسفي المادي أو التصوف الإحلالي الغنوصي), أو عن طريق المستشرقين الذي حاولوا تقديم الإسلام وأهله للمجتمع الأمريكية على صورة مشوهة لا تختلف عن عالم الألف ليلة وليلة ذي الخيال الجامح, هذا غير لقائه لبعض أبناء الجالية المسلمة في أمريكا والذي يملكون العديد من المفاهيم الخاطئة عن الإسلام ويظهر في حديثهم وسلوكهم تناقض صارخ بين العقيدة وتطبيقها ويرون أنه أمرٌ عادي باسم حرية المعتقد والليبرالية. وهذه مسألة خطيرة تناولها الكثير من المفكرين الإسلاميين والعلماء والشيوخ بتفصيل شاملٍ ووافٍ ومفصل.
الكتاب يستحق على الأقل 4 نجوم, فالكاتب بذل جهداً في الدفاع عن العالم العربي والإسلامي ضد الشحن الإعلام الأمريكي العنصري الموجه للأمريكيين, ومواضيعه تعتبر رؤوس أقلام تحتاج المزيد من التعمّق في البحث والدراسة.. ولكن بسبب خلطه بين ما هو من الإسلام وما هو منسوبٌ إليها دون التمييز بين الإثنين (على الأغلب لعدم تعمّقه في فهم الإسلام), مما يسبب إرباكاً للقارئ المسلم الباحث عن هويته وغير المسلم الباحث عن الحقيقة, فسيكون تقييمي 3 نجوم.
A refreshing look at a variety of things American which have been directly or indirectly created or influenced by Arab and Moslem culture. At a time when some American blowhards seem intent on waging perpetual war against Islam, the author of this book seems to enjoy the irony of finding Moslem elements in things they would hold to be purely American.
While some connections seemed rather tenuous or unimportant, this book provided some very interesting connections of which I had been previously unaware. The topics begin with the influence of the Moors on Spain and Christopher Columbus, and then proceed through American history, touching on things such as the Moslem African slaves and their influence on music, and the subsequent influence on our literature, music, and architecture. In the process this book makes spot checks on our evolving (or devolving) concept of Islam and the Arab world.
Curiel seems to have been very thorough in his research - both in studying written materials and in locating and interviewing people with firsthand knowledge. From the in-text citations and the notes at the end of the book, I have added several works to my reading list that sound like they would be inspiring reads.
كتاب يستقصي "بشكل مبالغ فيه" الجذور العربية في المجتمع الأمريكي،، فهو يحاول إثبات أن الحضارة الإسلامية لها جذور ولو بعيدة جداً في المجتمع الأمريكي و لو أن الكتاب كان علمياً لكان الاستقصاء المبالغ فيه مبرراً، لكن الكتاب يحاول إقناعك بهذه الجذور، و بأنه بإمكان هذه الثقافتين أن تمتزجان بشكل سلس و ربما أفهم هذا إذا وضع في سياق أحداث 11 سبتمبر ، حيث ردات الفعل المبالغ فيها من الشارع الأمريكي، فجاء هذا الكتاب كردة فعل معاكسة,, .. الكتاب لم يترك شاردة ولا واردة عن الجذور إلا ذكرها، وربما يفيد هذا المهتمين .. أكثر معلومة وقفت عندها مطولاً هي : أن المهندس المعماري لبرجي التجارة العالمي : باماساكي ، هو نفسه مصمم مؤسسة النقد السعودي ! و جامع الملك فهد في الظهران! ومطار الظهران! لم تمر علي هذه المعلومة في أي مكان قبل هذا مع أني أرى أنها تستحق أن تذكر، و اكتشفت حجم جهلي بالعمارة في المملكة، حيث ليس لدي أي خلفية عن هذا، مع أنه جزء يستحق أن تتعرف عليه و أرى أن على المهندسين المعماريين لدينا مهمة تعريفنا > وقدرت مبنى مؤسسة النقد ... عنوان الكتاب مبدع جداً
An intriguing premise that never quite reached its potential. The author strings together a number of interesting facts that never quite become a cogent argument. The earliest chapters are the weakest; his assertion that Moorish-influenced architecture in New Orleans, by way of the Spanish, constitutes a true Arab influence in America is specious. He's stronger in discussing the Arab influence in the 20th century - when, of course, it was more legitimately present. He might have done better to focus on this era.
The Shriners are the most visible reminder of a significant cross-cultural infusion, now deeply part of American culture. For genuine annoyance, look at Reel Bad Arabs after reading this.
الكاتب يحاول تحسين صورة العرب لمسلمين بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وهذا شيء يحسب له بس الحقيقة الكتاب لغير العرب والمسلمين وما قدم معلومات وافية ولا حتى مفيدة خيب ظني للأسف