What do you think?
Rate this book
السيد ومراته في باريس
كتاب يتناول في الجزء الأول مواقف رجل أخذ زوجتة المصرية البسيطة لفرنسا. يعرض الكاتب عن طريق الزوج "سيد" مقارنات بين مصر وأهلها وفرنسا وأهلها بأسلوب السخرية اللاذعة في بعض الأحيان. يعاب عليه أنه كان دائما في صف الفرنسيين ضد المصريين. أغلب السلبيات التي ذكرها موجوده فعلا في المصريين لكن ليس كلها. في الجزء الثاني يعودون لمصر بعد أن تشبعت زوجته بالتحضر وتعلق هي على مواقف تحدث في مصر. الكتاب ساخر بقدر كبير يعدك بالكثير من الضحك والقليل من الاستنكار وبعض معرقة حقيقتنا وبعض الحقائق عن الفرنسيين.
151 pages, Paperback
29 people are currently reading
452 people want to read
About the author
بيرم التونسي
34 books537 followersنشأته
ولد الشاعر الشعبي محمود بيرم التونسي في الإسكندرية في 3 مارس 1893م ، وسمي التونسي لأن جده لأبيه كان تونسياً ، وقد عاش طفولته في حي الأنفوشي بالسيالة ، إلتحق بكُتّاب الشيخ جاد الله ، ثم كره الدراسة فيه لما عاناه من قسوة الشيخ ، فأرسله والده إلى المعهد الديني وكان مقره مسجد المرسي أبو العباس ، توفى والده وهو في الرابعة عشرة من عمره ، فانقطع عن المعهد وارتد إلى دكان أبيه ولكنه خرج من هذه التجارة صفر اليدين .
كان محمود بيرم التونسي ذكياً يحب المطالعة تساعده على ذلك حافظة قوية ، فهو يقرأ ويهضم ما يقرؤه في قدرة عجيبة ، بدأت شهرته عندما كتب قصيدته بائع الفجل التي ينتقد فيها المجلس البلدي في الإسكندرية الذي فرض الضرائب الباهظة وأثقل كاهل السكان بحجة النهوض بالعمران ، وبعد هذه القصيدة انفتحت أمامه أبواب الفن فانطلق في طريقها ودخلها من أوسع الأبواب .
= = = = =
أعماله
أصدر مجلة المسلة في عام 1919م وبعد إغلاقها أصدر مجلة الخازوق ولم يكن حظها بأحسن من حظ المسلة .
نفي إلى تونس بسبب مقالة هاجم فيها زوج الأميرة فوقية ابنة الملك فؤاد ، ولكنه لم يطق العيش في تونس فسافر إلى فرنسا ليعمل حمّالاً في ميناء مرسيليا لمدة سنتين ، وبعدها استطاع أن يزوّر جواز سفر له ليعود به إلى مصر ، فيعود إلى أزجاله النارية التي ينتقد فيها السلطة والاستعمار آنذاك ، ولكن يلقى عليه القبض مرة أخرى لتنفيه السلطات إلى فرنسا ويعمل هناك في شركة للصناعات الكيماوية ولكنه يُفصل من عمله بسبب مرض أصابه فيعيش حياة ضنكاً ويواجه أياماً قاسية ملؤها الجوع والتشرد ، ورغم قسوة ظروف الحياة على بيرم إلا أنه استمر في كتابة أزجاله وهو بعيد عن أرض وطنه ، فقد كان يشعر بحال شعبه ومعاناته وفقره المدقع.
وفي عام 1932م يتم ترحيل الشاعر من فرنسا إلى تونس لأن السلطات الفرنسية قامت بطرد الأجانب فأخذ بيرم يتنقل بين لبنان وسوريا ولكن السلطات الفرنسية قررت إبعاده عن سوريا لتستريح من أزجاله الساخرة واللاذعة إلى إحدى الدول الأفريقية ولكن القدر يعيد بيرم إلى مصر عندما كان في طريق الإبعاد لتقف الباخرة التي تُقلّه بميناء بورسعيد فيقف بيرم باكياً حزيناً وهو يرى مدينة بورسعيد من بعيد ، فيصادف أحد الركّاب ليحكي له قصته فيعرض هذا الشخص على بيرم النزول في مدينة بورسعيد ، وبالفعل استطاع هذا الشخص أن يحرر بيرم من أمواج البحر ليجد نفسه في أحضان مصر.
بعدها أسرع بيرم لملاقاة أهله وأسرته ، ثم يقدم التماساً إلى القصر بواسطة أحدهم فيعفى عنه وذلك بعد أن تربع الملك فاروق على عرش مصر فعمل كاتباً في أخبار اليوم وبعدها عمل في جريدة المصري ثم في جريدة الجمهورية ، وق
ولد الشاعر الشعبي محمود بيرم التونسي في الإسكندرية في 3 مارس 1893م ، وسمي التونسي لأن جده لأبيه كان تونسياً ، وقد عاش طفولته في حي الأنفوشي بالسيالة ، إلتحق بكُتّاب الشيخ جاد الله ، ثم كره الدراسة فيه لما عاناه من قسوة الشيخ ، فأرسله والده إلى المعهد الديني وكان مقره مسجد المرسي أبو العباس ، توفى والده وهو في الرابعة عشرة من عمره ، فانقطع عن المعهد وارتد إلى دكان أبيه ولكنه خرج من هذه التجارة صفر اليدين .
كان محمود بيرم التونسي ذكياً يحب المطالعة تساعده على ذلك حافظة قوية ، فهو يقرأ ويهضم ما يقرؤه في قدرة عجيبة ، بدأت شهرته عندما كتب قصيدته بائع الفجل التي ينتقد فيها المجلس البلدي في الإسكندرية الذي فرض الضرائب الباهظة وأثقل كاهل السكان بحجة النهوض بالعمران ، وبعد هذه القصيدة انفتحت أمامه أبواب الفن فانطلق في طريقها ودخلها من أوسع الأبواب .
= = = = =
أعماله
أصدر مجلة المسلة في عام 1919م وبعد إغلاقها أصدر مجلة الخازوق ولم يكن حظها بأحسن من حظ المسلة .
نفي إلى تونس بسبب مقالة هاجم فيها زوج الأميرة فوقية ابنة الملك فؤاد ، ولكنه لم يطق العيش في تونس فسافر إلى فرنسا ليعمل حمّالاً في ميناء مرسيليا لمدة سنتين ، وبعدها استطاع أن يزوّر جواز سفر له ليعود به إلى مصر ، فيعود إلى أزجاله النارية التي ينتقد فيها السلطة والاستعمار آنذاك ، ولكن يلقى عليه القبض مرة أخرى لتنفيه السلطات إلى فرنسا ويعمل هناك في شركة للصناعات الكيماوية ولكنه يُفصل من عمله بسبب مرض أصابه فيعيش حياة ضنكاً ويواجه أياماً قاسية ملؤها الجوع والتشرد ، ورغم قسوة ظروف الحياة على بيرم إلا أنه استمر في كتابة أزجاله وهو بعيد عن أرض وطنه ، فقد كان يشعر بحال شعبه ومعاناته وفقره المدقع.
وفي عام 1932م يتم ترحيل الشاعر من فرنسا إلى تونس لأن السلطات الفرنسية قامت بطرد الأجانب فأخذ بيرم يتنقل بين لبنان وسوريا ولكن السلطات الفرنسية قررت إبعاده عن سوريا لتستريح من أزجاله الساخرة واللاذعة إلى إحدى الدول الأفريقية ولكن القدر يعيد بيرم إلى مصر عندما كان في طريق الإبعاد لتقف الباخرة التي تُقلّه بميناء بورسعيد فيقف بيرم باكياً حزيناً وهو يرى مدينة بورسعيد من بعيد ، فيصادف أحد الركّاب ليحكي له قصته فيعرض هذا الشخص على بيرم النزول في مدينة بورسعيد ، وبالفعل استطاع هذا الشخص أن يحرر بيرم من أمواج البحر ليجد نفسه في أحضان مصر.
بعدها أسرع بيرم لملاقاة أهله وأسرته ، ثم يقدم التماساً إلى القصر بواسطة أحدهم فيعفى عنه وذلك بعد أن تربع الملك فاروق على عرش مصر فعمل كاتباً في أخبار اليوم وبعدها عمل في جريدة المصري ثم في جريدة الجمهورية ، وق
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 47 reviews
February 10, 2017
هتجن ياريت يا اخوانّا مرحتش لوندن ولا باريس
دي بلاد تمدين ونضافة وذوق ولطافة وحاجة تغيظ
free upload pictures
الله يرحمك يا عم بيرم، كان نفسي أقعد معاك على القهوة وأشرب شاي، وأدردش شويتين،
بيرم بالنسبالي هو ملك العامّية، مقرأتش له حتى الآن عمل سيئ،
كلامه متكلّف بزيادة، مِتكلّف هنا بمعنى مِتقَن مش بمعنى مبالَغ فيه،
العمل جميل، ويعتبر قاموس للعامية من عصر فات،
صغير حجمًا، بيتكلم عن سيد وسيدة في باريس، أو باريز زي ما كانوا بيقولوا أياميها :)
وتعليق سيد على دهشة سيدة في كل موقف تشوفه، وتحكيلها بخصوصه،
هو كلام سيد كان أغلبه تلقين، بس أنا مشوفتوش تلقين، هي بس الفكرة إن سيد شاف أكتر فبيشرح للي شاف أقل(اللي هي سيدة) بعض من اللي شافه.
وبعدين الجزء التاني ليهم في مصر، وتأثير الفترة اللي قعدوها في فرنسا عليهم لما رجعوا.
العمل جميل، وفيه نوستالجيا حبيتها جدًا، عجبني قوي الانسجام ما بينهم، التفاهم كان رائع،
العامية المصرية جميلة، وبيرم برأيي أفضل من عبّر عنها على الإطلاق،
كان رائد، وبرضو كان أفضل.
بالمناسبة الكتاب ده كان ب2 جنيه ونص من معرض الكتاب اللي فات أو اللي قبله مش متذكر بالظبط، من جناح مكتبة مصر، فابقوا اشتروه.
الريفيو ده مكنش ينفع يتكتب غير بالعامية، فعذرًا :)
دي كلمات بيرم ومعبرة جدًا عن العمل، اسمعوها:
https://www.youtube.com/watch?v=VDQDo...
ودول مقتطفات من الكتاب:
جزء من حوارهم بخصوص الأكل لما كانوا في باريس
free upload
آخر صفحة في الكتاب
picture uploading
تقعدوا بالعافية :)
دي بلاد تمدين ونضافة وذوق ولطافة وحاجة تغيظ
free upload pictures
الله يرحمك يا عم بيرم، كان نفسي أقعد معاك على القهوة وأشرب شاي، وأدردش شويتين،
بيرم بالنسبالي هو ملك العامّية، مقرأتش له حتى الآن عمل سيئ،
كلامه متكلّف بزيادة، مِتكلّف هنا بمعنى مِتقَن مش بمعنى مبالَغ فيه،
العمل جميل، ويعتبر قاموس للعامية من عصر فات،
صغير حجمًا، بيتكلم عن سيد وسيدة في باريس، أو باريز زي ما كانوا بيقولوا أياميها :)
وتعليق سيد على دهشة سيدة في كل موقف تشوفه، وتحكيلها بخصوصه،
هو كلام سيد كان أغلبه تلقين، بس أنا مشوفتوش تلقين، هي بس الفكرة إن سيد شاف أكتر فبيشرح للي شاف أقل(اللي هي سيدة) بعض من اللي شافه.
وبعدين الجزء التاني ليهم في مصر، وتأثير الفترة اللي قعدوها في فرنسا عليهم لما رجعوا.
العمل جميل، وفيه نوستالجيا حبيتها جدًا، عجبني قوي الانسجام ما بينهم، التفاهم كان رائع،
العامية المصرية جميلة، وبيرم برأيي أفضل من عبّر عنها على الإطلاق،
كان رائد، وبرضو كان أفضل.
بالمناسبة الكتاب ده كان ب2 جنيه ونص من معرض الكتاب اللي فات أو اللي قبله مش متذكر بالظبط، من جناح مكتبة مصر، فابقوا اشتروه.
الريفيو ده مكنش ينفع يتكتب غير بالعامية، فعذرًا :)
دي كلمات بيرم ومعبرة جدًا عن العمل، اسمعوها:
https://www.youtube.com/watch?v=VDQDo...
ودول مقتطفات من الكتاب:
جزء من حوارهم بخصوص الأكل لما كانوا في باريس
free upload
آخر صفحة في الكتاب
picture uploading
تقعدوا بالعافية :)
November 13, 2013
كان يمكن أن تصبح أفضل من هذا بكثير.. كانت لديها الإمكانيات لتصبح رائعة .. لكن لأسباب كثيرة فقدت البوصلة...
أولا .. هناك الكثير من العادات الغريبة التي ذكرها بيرم عن الفرنسيين و على حد علمي أجدها غير حقيقية.. مثلا فكرة أن يقتل الفرنسي زوجته الخائنة و عشيقها.. هذا لا يحدث هناك إلا فيما ندر! .. نحن لسنا في صعيد مصر! .. كذلك فكرته عن ارسال الاطفال حديثي الولادة للريف حتى يبلغوا الخامسة.. لا أعتقد هذا يحدث.. كل أم تربي اولادها معها.. قد تكون تلك كانت العادات حاضرة في ذلك الوقت عندما كان بيرم في فرنسا .. لكن في العصر الحالي هذا ليس الواقع... مما جعلني مترردا في قبول مصداقية بيرم التونسي بشكل عام...
ثانيا.. استخدام العامية بهذا الشكل البشع! .. عامية تهبط لمرتبة السوقية اليذيئة في كثير من الأحيان! كيف أنتظر هذا من مثقف يحاول الارتقاء بشعبه فيشجع على هذه الطريقة المبتذلة في الحوار؟ كيف يرفض مثقف عربي الاهتمام بتدريس العربية الفصحي بحجة انها غير مفهومة؟!! ما هذا الإسفاف!!!
ثالثا ... طوال المقالات إهانة تامة للمراة.. سب و شتم و لعن لزوجته بكل صورة ممكنة! و لا أفهم ما الحكمة في إظهار المراة بهذه الصورة؟! ألم يكن يستطيع أن يجعلها أكثر احتراما من هذا.. لا أقول أن يجعل زوجته ذكية فيبدو أن هذا مطلب عزيز المنال.. لكن على الأقل أن يجعلها محترمة! هل تلك هى صورة المراة في ذهن بيرم التونسي المتحضر؟!
رابعا .. اختلاف شديد بين آراء بيرم التونسي في النصف الأول من الكتاب حينما كان في فرنسا عنه في النصف الثاني حنما عاد إلى مصر.. تجد الكثير من المتناقضات الصارخة.. مثلا في فرنسا سمح لزوجته بالعمل بل و دفعها إليه لكن في مصر رفض بحجة عدم وجود عمل ملائم لإمرأة مسلمة! .. و نفس الشخص الذي يغار على زوجته المسلمة هو نفس الشخص الذي سمح لزوجته بالرقص مع الرجال الفرنسيين بل و مغازلتهم!.. الكثير من المتناقضات في كلام بيرم التونسي بين ضفتي نفس الكتاب!
أما بالنسبة لما أعجبني في الكتاب فلابد أن اعترف أن بيرم التونسي لديه حس الدعابة .. المقالات من نوع النقد الساخر.. ابتسمت في الكثير من الاوقات من تعليقاته وهو ما لا يحدث معى كثيرا في كثير مما يطلق عليه "أدب ساخر" .. كذلك اهتمام بيرم بنقد المجتمع المصري و محاولته للتغيير أعجبتني بشدة... حتى لو أننا نعرف مقدما كل تلك المشكلات.. لكن بأسلوبه الساخر و بمقارنته مع المجتمع الفرنسي المتقدم يبرز التناقض الكبير و يجعله اكثر هزلية..
أولا .. هناك الكثير من العادات الغريبة التي ذكرها بيرم عن الفرنسيين و على حد علمي أجدها غير حقيقية.. مثلا فكرة أن يقتل الفرنسي زوجته الخائنة و عشيقها.. هذا لا يحدث هناك إلا فيما ندر! .. نحن لسنا في صعيد مصر! .. كذلك فكرته عن ارسال الاطفال حديثي الولادة للريف حتى يبلغوا الخامسة.. لا أعتقد هذا يحدث.. كل أم تربي اولادها معها.. قد تكون تلك كانت العادات حاضرة في ذلك الوقت عندما كان بيرم في فرنسا .. لكن في العصر الحالي هذا ليس الواقع... مما جعلني مترردا في قبول مصداقية بيرم التونسي بشكل عام...
ثانيا.. استخدام العامية بهذا الشكل البشع! .. عامية تهبط لمرتبة السوقية اليذيئة في كثير من الأحيان! كيف أنتظر هذا من مثقف يحاول الارتقاء بشعبه فيشجع على هذه الطريقة المبتذلة في الحوار؟ كيف يرفض مثقف عربي الاهتمام بتدريس العربية الفصحي بحجة انها غير مفهومة؟!! ما هذا الإسفاف!!!
ثالثا ... طوال المقالات إهانة تامة للمراة.. سب و شتم و لعن لزوجته بكل صورة ممكنة! و لا أفهم ما الحكمة في إظهار المراة بهذه الصورة؟! ألم يكن يستطيع أن يجعلها أكثر احتراما من هذا.. لا أقول أن يجعل زوجته ذكية فيبدو أن هذا مطلب عزيز المنال.. لكن على الأقل أن يجعلها محترمة! هل تلك هى صورة المراة في ذهن بيرم التونسي المتحضر؟!
رابعا .. اختلاف شديد بين آراء بيرم التونسي في النصف الأول من الكتاب حينما كان في فرنسا عنه في النصف الثاني حنما عاد إلى مصر.. تجد الكثير من المتناقضات الصارخة.. مثلا في فرنسا سمح لزوجته بالعمل بل و دفعها إليه لكن في مصر رفض بحجة عدم وجود عمل ملائم لإمرأة مسلمة! .. و نفس الشخص الذي يغار على زوجته المسلمة هو نفس الشخص الذي سمح لزوجته بالرقص مع الرجال الفرنسيين بل و مغازلتهم!.. الكثير من المتناقضات في كلام بيرم التونسي بين ضفتي نفس الكتاب!
أما بالنسبة لما أعجبني في الكتاب فلابد أن اعترف أن بيرم التونسي لديه حس الدعابة .. المقالات من نوع النقد الساخر.. ابتسمت في الكثير من الاوقات من تعليقاته وهو ما لا يحدث معى كثيرا في كثير مما يطلق عليه "أدب ساخر" .. كذلك اهتمام بيرم بنقد المجتمع المصري و محاولته للتغيير أعجبتني بشدة... حتى لو أننا نعرف مقدما كل تلك المشكلات.. لكن بأسلوبه الساخر و بمقارنته مع المجتمع الفرنسي المتقدم يبرز التناقض الكبير و يجعله اكثر هزلية..
January 2, 2013
هو عبارة عن مجموعة مقالات اتجمعت في كتاب, مش عارفة ليه الناس بتقول عليه رواية .. لغته حلوة، ماتضايقتش إنه بالعامي, يمكن عشان الكتاب قديم، فعايزة اسمع أكتر من العامي دا. لو كان كله عامي من دلوقتي، كان ممكن أتضايق.
بس الكتاب المفروض يتسمى "السيد بيهزق مراته في باريس" :). هوا شايف إن أي حاجة هما بيعملوها في باريس صح وتقدم وتحضر، بغض النظر هيا إيه، وبعد كدا يجيب لها مبررات. فيه فرق طبعا بين اللي كان بيحصل في مصر وباريس في وقتها, بس عقدة الخواجة مسيطرة عليه زيادة عن اللزوم. وماعجبنيش الطريقة السيئة للغاية اللي كان بيكلم بيها مراته.
الكتاب ممل شوية. بس عاجبني الوصف بتاعه لكل صغيرة وكبيرة, وإنه عرفني حال مصر وقتها, اللي مايختلفش كتير عن دلوقتي. عشان اللي بيقول زمان لو واحدة ماشية ماحدش بيبص عليها، وكل واحد كان في حاله، والأخلاق كانت أحسن, وإن دلوقتي بقت الناس تقتل بعضها على عشرين جنيه. الكتاب بينفي دا تمامًا، إحنا من ساعتها وإحنا بنفس المنظر اللي إحنا عليه دلوقتي
يمكن دا اللي عاجبني شوية في الكتاب، رغم سوءه في حاجات كتير .. إنه بيصور لك جوانب كتير من الحياة أيامها, بأسلوب سهل بسيط
بس الكتاب المفروض يتسمى "السيد بيهزق مراته في باريس" :). هوا شايف إن أي حاجة هما بيعملوها في باريس صح وتقدم وتحضر، بغض النظر هيا إيه، وبعد كدا يجيب لها مبررات. فيه فرق طبعا بين اللي كان بيحصل في مصر وباريس في وقتها, بس عقدة الخواجة مسيطرة عليه زيادة عن اللزوم. وماعجبنيش الطريقة السيئة للغاية اللي كان بيكلم بيها مراته.
الكتاب ممل شوية. بس عاجبني الوصف بتاعه لكل صغيرة وكبيرة, وإنه عرفني حال مصر وقتها, اللي مايختلفش كتير عن دلوقتي. عشان اللي بيقول زمان لو واحدة ماشية ماحدش بيبص عليها، وكل واحد كان في حاله، والأخلاق كانت أحسن, وإن دلوقتي بقت الناس تقتل بعضها على عشرين جنيه. الكتاب بينفي دا تمامًا، إحنا من ساعتها وإحنا بنفس المنظر اللي إحنا عليه دلوقتي
يمكن دا اللي عاجبني شوية في الكتاب، رغم سوءه في حاجات كتير .. إنه بيصور لك جوانب كتير من الحياة أيامها, بأسلوب سهل بسيط
September 2, 2011
مستغرب أنها مش مشهورة .. رغم أنها الرواية الوحيدة لبيرم ..وممتعة ومضحة كدا
November 25, 2012
أول كتاب أقرأه لبيرم وبصراحة شديدة ترك إنطباعاً سيئاً وغير مُشجع على البحث عن أُخريات لبيرم وأعتقد أني سأكتفي بقرءا زجلياته وأشعاره كما سبق لي !!!
أولاً الكتاب عبارة عن وصف لحالة رجل وزوجته في باريس مع مقارنة الوضع بمصر ومن ثم عودتهم لمصر ومقارنة الأوضاع هنا بهناك ثانية ...الأمر عادي ... أليس كذلك ؟؟
ولكنه يمتلأ بانهزامية غير عادية وتفصيل وتفسير وتجني شديد على الواقع المصري مقارنة بالخارج أو باريز تحديداً ... الأمر كان متعدياً للمقارنة أو السخرية ، الأمر كان كباسم يوسف بالضبط سخرية ليست مريرة ولكنها مثيرة للتقزز !!!! هذا غير ديوثة سيد بطل المقالات الذي يوسم زوجته دوماً بأنها ترغب في الرجال الباريسيين ويُشكك في رغبتها دوماً للرجال وزينتها للرجال ويحدثها أحياناً عن رجولته ويظهر بعد ذلك بمظهر مقزز للغاية بحديثه عن رغباتها المنزوية !!!!!!!!!!! حتى في المرة اللي زوجته اشتكتله من جارهم اللي بيرفع لهاالقبعة قالها عشان عجوز مش عاجبك لو كان شاب صغير مكنتش جبتيلي سيرة ، عايزاني اتشاكل معاه عشان ترتاحي من خلقته المكرمشة !!!!!!!!!!
دا طبعاً غير إهانته المستمرة لزوجته وأهلها في خضم سخريته من مصر وكل مابها
دا غير مقارنته لما دخل الكنيسة بين صلاتهم وناسهم النضاف وطلبهم لربنا وصلاتنا إحنا يامسلمين بقرفنا وطلباتنا من ربنا للي مبتنتهيش دا غير إن الأغنياء مبيرحوش يصلوا عشان مش محتاجين !!!
ربما يعتبر أفضل مقال في الكتاب كله المقال الثامن الذي بدأه بالحديث عن الحلاقة ف مصر وهو الفصل الوحيد الذي أضحكني.
ثم المصيبة الكبرى والتي تتركز في أن الكتاب كله بالعامية ولكنه لم يكتفِ بذلك بل أعلن بين طيات الكتاب أن كل مشكلتنا وسبب أميتنا هي الإصرار على تعلم اللغة العربية الفصحى البعيدة عن الفهم وقواعد النحو التي يصمم المدرسين أن يعقدوا بها العيال كما تعقدوا هم منها !!!!!!!!!
آخر تعليق فقط أحب أن أنوه أن الكتاب كان هدية الشهر من مجلة الثقافة الجديدة وكان للأسف مليء بأخطاء إملائية لم تحدث في هديتهم الشهر الفائت زكانت رواية الحرير لأليساندرو وكانت مميزة للغاية
أولاً الكتاب عبارة عن وصف لحالة رجل وزوجته في باريس مع مقارنة الوضع بمصر ومن ثم عودتهم لمصر ومقارنة الأوضاع هنا بهناك ثانية ...الأمر عادي ... أليس كذلك ؟؟
ولكنه يمتلأ بانهزامية غير عادية وتفصيل وتفسير وتجني شديد على الواقع المصري مقارنة بالخارج أو باريز تحديداً ... الأمر كان متعدياً للمقارنة أو السخرية ، الأمر كان كباسم يوسف بالضبط سخرية ليست مريرة ولكنها مثيرة للتقزز !!!! هذا غير ديوثة سيد بطل المقالات الذي يوسم زوجته دوماً بأنها ترغب في الرجال الباريسيين ويُشكك في رغبتها دوماً للرجال وزينتها للرجال ويحدثها أحياناً عن رجولته ويظهر بعد ذلك بمظهر مقزز للغاية بحديثه عن رغباتها المنزوية !!!!!!!!!!! حتى في المرة اللي زوجته اشتكتله من جارهم اللي بيرفع لهاالقبعة قالها عشان عجوز مش عاجبك لو كان شاب صغير مكنتش جبتيلي سيرة ، عايزاني اتشاكل معاه عشان ترتاحي من خلقته المكرمشة !!!!!!!!!!
دا طبعاً غير إهانته المستمرة لزوجته وأهلها في خضم سخريته من مصر وكل مابها
دا غير مقارنته لما دخل الكنيسة بين صلاتهم وناسهم النضاف وطلبهم لربنا وصلاتنا إحنا يامسلمين بقرفنا وطلباتنا من ربنا للي مبتنتهيش دا غير إن الأغنياء مبيرحوش يصلوا عشان مش محتاجين !!!
ربما يعتبر أفضل مقال في الكتاب كله المقال الثامن الذي بدأه بالحديث عن الحلاقة ف مصر وهو الفصل الوحيد الذي أضحكني.
ثم المصيبة الكبرى والتي تتركز في أن الكتاب كله بالعامية ولكنه لم يكتفِ بذلك بل أعلن بين طيات الكتاب أن كل مشكلتنا وسبب أميتنا هي الإصرار على تعلم اللغة العربية الفصحى البعيدة عن الفهم وقواعد النحو التي يصمم المدرسين أن يعقدوا بها العيال كما تعقدوا هم منها !!!!!!!!!
آخر تعليق فقط أحب أن أنوه أن الكتاب كان هدية الشهر من مجلة الثقافة الجديدة وكان للأسف مليء بأخطاء إملائية لم تحدث في هديتهم الشهر الفائت زكانت رواية الحرير لأليساندرو وكانت مميزة للغاية
June 20, 2014
ناهيك عن خفة دم بيرم التونسي، وجمال الحوارات على امتداد صفحات الكتاب صغير الحجم، بيرم يقدم للقارئ دراسة اجتماعية "سوسيولوجية" بمنتهى خفة الدم وبطريقة المقارنات بين وضع بلدين، يرزح أحدهما تحت ضغط ما قبل التمدن والأخرى تعيش وتجني ثمار التمدن، وهي الثمار التي أكل منها سيد وزوجته فلم يعودا كما كانا قبل ذهابهما لهذا البلد؛ باريس.
الحوارات المتقنة بين السيد وزوجته؛ التحوُّل في مسار حياة الشخصيات ووجهات النظر؛ نظرة كلٍ منهما للآخر؛ الانفعالات على طول السياق الحواري؛ ناهيك عن اقتراحه لحلول أزمات عصره من خلال الحوار الذي جرى على لسان بطلي "الحدوتة"، وهي حلول يمكن تطبيقها عملياً بكل تأكيد، أو على الأقل إجراء نقاش جاد حولها ... الكتاب تمنه 2.5 جنيه ... وأما عن قيمته فهو لا يُقَدر بثمن
الحوارات المتقنة بين السيد وزوجته؛ التحوُّل في مسار حياة الشخصيات ووجهات النظر؛ نظرة كلٍ منهما للآخر؛ الانفعالات على طول السياق الحواري؛ ناهيك عن اقتراحه لحلول أزمات عصره من خلال الحوار الذي جرى على لسان بطلي "الحدوتة"، وهي حلول يمكن تطبيقها عملياً بكل تأكيد، أو على الأقل إجراء نقاش جاد حولها ... الكتاب تمنه 2.5 جنيه ... وأما عن قيمته فهو لا يُقَدر بثمن
November 28, 2012
فضلاً عن الأسلوب السئ المبتذل جداً .. إلا إنى شايف بس مجرد إنتقاد وهجوم على مصر وكأن كل اللى فى مصر شوية همج وحرامية وبهايم وبياكلوا مطرح مايناموا وبيناموا مطرح بيستحموا ... وحاجة مقززة ..
فى المقابل مطلع فرنسا كأنها الجنة أو المدينة الفاضلة أو أرض الأحلام
وكأن الفرنسيين هم شعب الله المختار أو كل واحد فيهم هو المهدى المنتظر..
إبتذال فى الألفاظ والمحتوى ..
تركته بعد الصفحة 70
فى المقابل مطلع فرنسا كأنها الجنة أو المدينة الفاضلة أو أرض الأحلام
وكأن الفرنسيين هم شعب الله المختار أو كل واحد فيهم هو المهدى المنتظر..
إبتذال فى الألفاظ والمحتوى ..
تركته بعد الصفحة 70
November 22, 2012
ان يكون الكتاب كله باللغة العامية شىء مرهق للغاية
وان يكون كله حوار فقط مرهق اكثر
وان يكون كله حوار فقط مرهق اكثر
August 8, 2013
و انا بقراها بتخيل سيد و مراته هما عبد الفتاح القصري و زينات صدقي :D
October 29, 2017
كتاب مميز جدا ولا عزاء اللي شايفين ان الكلام عن مشاكل مصر بهدف حلها يساوي الهجوم على مصر لان فعلا الكتاب بيناقش وبيطرح حلول حقيقية لمشاكل لسة كتير منها موجود في مصر لكن شكله وآلياته اختلفوا باختلاف الزمن
September 28, 2025
كتاب جميل يعتبر قاموس وتراث للغه العاميه المصطلحات اللى فيه اغلبها لم يعد يستخدم حاليا
اعيب عليه فقط التهكم الزيادة على مصر وكأن مفيش اي حاجه فيها حلوه وان باريس هي جنه ناسها ملايكه مبتغلطتش " عقدة الخواجه زى ما بيقولوا "
اعيب عليه فقط التهكم الزيادة على مصر وكأن مفيش اي حاجه فيها حلوه وان باريس هي جنه ناسها ملايكه مبتغلطتش " عقدة الخواجه زى ما بيقولوا "
November 2, 2015
مقالات ساخرة نشرت في جريدة اسبوعية يكمل بها رئيس التحرير ما بقي من فراغ جريدته لكنها حظيت بإعجاب القراء وطبعها صاحب الجريدة في كتاب
ينتقد بها الكاتب ما يراه في مجتمعنا من سلبيات كما اعتاد في أشعاره
بأسلومه العامي البسيط
مقالات هدفها النقد البناء لا تقديم صورة سلبية عن مصر فهي مجرد مقالات ساخرة لا دراسة أو أبحاث
"فلا أري أن الكاتب متحيز لفرنسا ويرى أن المصريين "شوية همج
هو فقط يختار السلبيات لينتقدها
وهو أيضا يعلم أن هناك ايجابيات:
ينتقد بها الكاتب ما يراه في مجتمعنا من سلبيات كما اعتاد في أشعاره
بأسلومه العامي البسيط
مقالات هدفها النقد البناء لا تقديم صورة سلبية عن مصر فهي مجرد مقالات ساخرة لا دراسة أو أبحاث
"فلا أري أن الكاتب متحيز لفرنسا ويرى أن المصريين "شوية همج
هو فقط يختار السلبيات لينتقدها
وهو أيضا يعلم أن هناك ايجابيات:
-يا شيخ والله أنا ماكنت بقدر أحط وشي في وش المره الفرنساوية اللي كانت ساكنه معانا واحنا في فرنسا.
- مش اللي كانت جات مصر وقعدت 6 شهور
- أيوه بقت تقول لي مصر كله ناس وسخين كتير.. ياكل زي واخد خمار .. وينام زي واخد طور .. والدنيا هنا كلهكناسه كتير كتير .. والستات هنا كله يرمي الكناسه في عربيات مخصوصة!
-خدي اهي بنت الكلب دي يعني ما كانتش شايفة الستات بتوعنا اللي راكبين الاتومبيلات والعربيات الملاكي، واللي جزمة الواحدة منها تسوى رقبة أبوها طبعا شايفاهم، لكن علي رأي المثل حبيبك يمدغ لك الزلط وعدوك يتمنى لك الغلط ..
March 13, 2015
اذا كانت هذه نظرة المثقفين فى اربيعنات وخمسينات القرن العشرين للفارق بيننا وبين اوروبا فانا متفائل جدا لنظرتنا لهم فى احيان كثيره نظره الند للند ... فى مجموعة مقالات تتعدي صفحاتها 150 صفحه لم يذكر الكاتب ميزه او فضيله واحده لابناء العرب او الشرق
November 15, 2012
أول كتاب أو عمل كامل أقرأه لبيرم التونسى. البعض يطلقون عليها رواية، لكن بيرم نفسه يقول فى مقدمة الكتاب أنها كانت مجموعة مفالات يكتبها ليكمل بها ما بقى من فراغات، ويقول: "وفى اعتقادى أن القراء سيعتبرونها من المواضيع التى تملأ بها الصحف صفحاتها الأخيرة كمقالات الهواة و الإعلانات". "ولكن شاء الحظ أن تحظى دون غيرها بإعجاب القراء، بل شاء الحظ أيضاً أن تختاره كلية برلين لتدريس اللغة العامية المصرية فى قسم اللغات الشرقية."
الكتاب فى جزأين الأول يتناول الكاتب وقد أخذ زوجه معه لباريز- كما كانوا ينطقون اسمها فى ذلك العصر- ويتناول بعض الأوضاع التى لها علاقة بالآداب العامة ويمدحها فى عادات الفرنسيين، وينقد مقابلاتها فى عادات المصريين، والجزء الثانى يتناول بعض الصور لحياتهم عندما عادوا إلى مصر ووصف بعض الأوضاع الخطأ. والكتاب باللهجة العامية المصرية، ولا أسميها لغة كما يقول الكاتب.
يستخدم الكاتب تقنية شبيهة بالمونولوج أو الحوار مع الاختلاف فى أن المونولوج يقوم به شخص واحد فى حين أن الحوار دائر بينه وزوجه. ونجد فى الجزء الثانى لهجة هجوم قاس، وانتقاد لاذع للزوجة، يشوبه بعض السباب أو القسم بيمين الطلاق على عادة المصريين، لكنه ليس موجهاً للزوجة فى حد ذاتها بل لمصر والمصريين فى صورة الزوجة، بل تحس منه نبرة شبيهة "بعدو المرأة" حين يستهزأ بالحريم. لكن الكتاب فى مجمله منصب على نقد عاداتنا السيئة فى مصر ومساوئ الحكومة وبيروقراطيتها.
يتناول الكتاب النظافة والعادات الصحية والأماكن العامة والعلاقات الإنسانية ونظام العمل والضمان الاجتماعى وما إليها من الأشياء التى افتقدتها مصر حينئذ- بل وما زالت حتى الآن. ومصدر هذا الانتقاد ليس مجرد روح ساخطة ناقمة بل هو صادر من روح رومانسية تبغى الكمال، يظهر ذلك فى قوله أنه مستعد أن يفعل ذلك- يقصد الإصلاح- بنفسه عندما يعود لمصر، ويظهر من اعتزازه الرومانسى بهويته الإسلامية وشرقيته عندما يوضح أن المحاسن الموجودة فى الغرب يوجد ما هو أفضل منها فى النظام الإسلامى.
النسخة التى لدى هى هدية مجلة الثقافة الجديدة لشهر نوفمبر 2012 العدد 266.
الكتاب فى جزأين الأول يتناول الكاتب وقد أخذ زوجه معه لباريز- كما كانوا ينطقون اسمها فى ذلك العصر- ويتناول بعض الأوضاع التى لها علاقة بالآداب العامة ويمدحها فى عادات الفرنسيين، وينقد مقابلاتها فى عادات المصريين، والجزء الثانى يتناول بعض الصور لحياتهم عندما عادوا إلى مصر ووصف بعض الأوضاع الخطأ. والكتاب باللهجة العامية المصرية، ولا أسميها لغة كما يقول الكاتب.
يستخدم الكاتب تقنية شبيهة بالمونولوج أو الحوار مع الاختلاف فى أن المونولوج يقوم به شخص واحد فى حين أن الحوار دائر بينه وزوجه. ونجد فى الجزء الثانى لهجة هجوم قاس، وانتقاد لاذع للزوجة، يشوبه بعض السباب أو القسم بيمين الطلاق على عادة المصريين، لكنه ليس موجهاً للزوجة فى حد ذاتها بل لمصر والمصريين فى صورة الزوجة، بل تحس منه نبرة شبيهة "بعدو المرأة" حين يستهزأ بالحريم. لكن الكتاب فى مجمله منصب على نقد عاداتنا السيئة فى مصر ومساوئ الحكومة وبيروقراطيتها.
يتناول الكتاب النظافة والعادات الصحية والأماكن العامة والعلاقات الإنسانية ونظام العمل والضمان الاجتماعى وما إليها من الأشياء التى افتقدتها مصر حينئذ- بل وما زالت حتى الآن. ومصدر هذا الانتقاد ليس مجرد روح ساخطة ناقمة بل هو صادر من روح رومانسية تبغى الكمال، يظهر ذلك فى قوله أنه مستعد أن يفعل ذلك- يقصد الإصلاح- بنفسه عندما يعود لمصر، ويظهر من اعتزازه الرومانسى بهويته الإسلامية وشرقيته عندما يوضح أن المحاسن الموجودة فى الغرب يوجد ما هو أفضل منها فى النظام الإسلامى.
النسخة التى لدى هى هدية مجلة الثقافة الجديدة لشهر نوفمبر 2012 العدد 266.
April 17, 2013
سلسلة من المقالات الخفيفة المسلسلة التي كان يكتبها فنان الشعب الشاعر و الأديب الكبير بيرم التونسي_كما وصفها في مقدمة الكتاب_فلا يمكن تحميلها أكثر مما تحتمل فهي ليست برواية و لا بكتابٍ جادٍ و لا بعملٍ أدبيٍ كبيرٍ بل هي مجموعة من المقالات الساخرة المرحة التي قام فيها بتوضيح أوجه التناقض الصارخ بين الحياة في مصر و فرنسا في الربع الأول من القرن العشرين مصحوباً بنقدٍ لاذعٍ للكثير من السلبيات المستفحلة في المجتمع المصري في تلك الفترة و التي يبدو أن الكثير منها مازال مستمراً حتى اليوم؛استخدم عم بيرم في كتابة مقالاته تلك اللهجة العامية القحة و التي قد يستهجنها البعض و يراها فجة أو خارجة عن اللياقة و لكنها تعطي صورةً دقيقةً عن طبيعة حياة أهل الحواري و المناطق الشعبية في ذلك الوقت.
February 1, 2016
رواية لم أجد فيها غير حوارات !
لغة الحوار فعلاً بسيطة وعامـّـية جداً
ولكن لم يكن هناكـ فواصل بين المشاهد لدرجة انكـ تنتقل من شعور إلى شعور مصدوماً
,
هذا بالاضافة إلى أهمال الكاتب للحالة النفسيـّـة والعاطفيــّـة للشخصياات
وتجاهله أيضاً وصف الأماكن فلم نشعر اننا في باريس
إلا بحالة الهجاء الشديد التي ظهرت في حوارات الرواية عن المقارنة بين مصر وباريس !!
يظهر فيها تحقير شديد للمصريين ولمصر !
وتعظيم غير عادي لكل شئ بباريس حتى الرقص والسرقة والزنى !!
,
حتى الحوارات كانت مقتصرة على شخصيتين هما محور كل الاحداث
صراحة رواية لم تعجبني اطلاقاً
لغة الحوار فعلاً بسيطة وعامـّـية جداً
ولكن لم يكن هناكـ فواصل بين المشاهد لدرجة انكـ تنتقل من شعور إلى شعور مصدوماً
,
هذا بالاضافة إلى أهمال الكاتب للحالة النفسيـّـة والعاطفيــّـة للشخصياات
وتجاهله أيضاً وصف الأماكن فلم نشعر اننا في باريس
إلا بحالة الهجاء الشديد التي ظهرت في حوارات الرواية عن المقارنة بين مصر وباريس !!
يظهر فيها تحقير شديد للمصريين ولمصر !
وتعظيم غير عادي لكل شئ بباريس حتى الرقص والسرقة والزنى !!
,
حتى الحوارات كانت مقتصرة على شخصيتين هما محور كل الاحداث
صراحة رواية لم تعجبني اطلاقاً
October 22, 2014
كتاب مهم جدا يعتبر من أوائل كتب النقد الذاتي هو شبيه بالروايه لكن ليست له خصائص الروايه مجتمعة لأنه كان عبارة عن مجموعة مقالات تم تجميعها في كتاب نقدر نقول انه مجموعة قصص عن رجل بيسط وزوجته في باريس ثم بعد عودته إلى مصر الكتاب بالعامية المصرية وتم تدريس في جامعة برليت في قسم اللغات الشرقية كنموذج لدراسة العامية المصرية
يسخر الكاتب من عادات المصريين عموما في الكتاب
يسخر الكاتب من عادات المصريين عموما في الكتاب
September 29, 2012
أستفزنى جدًا الأسلوب المهين اللى كان بيعامل بيه السيد مراته طول ما هما في باريس شتيمة وبستفه آخر حاجه
اما نقده للاوضاع فى مصر بالنسبة لباريس كان لاذع جدااااااااااااااااا
وان كان محق فى اغلب الأشياء
-وتنعكس الرواية على القارئ فى انه يمدن تصرفته ويرتقى من ذاته ولايتبع القطيع
اما نقده للاوضاع فى مصر بالنسبة لباريس كان لاذع جدااااااااااااااااا
وان كان محق فى اغلب الأشياء
-وتنعكس الرواية على القارئ فى انه يمدن تصرفته ويرتقى من ذاته ولايتبع القطيع
April 8, 2012
رواية جميلة ساخرة خفيفة
اسلوبها سهل اووي
مقارنات بين مصر و فرنسا
من حيث البلد و الناس و الحكومة
احترم بيرم التونسي
اسلوبها سهل اووي
مقارنات بين مصر و فرنسا
من حيث البلد و الناس و الحكومة
احترم بيرم التونسي
September 20, 2013
كتاب سئ للغاية بلغة مبتذلة جدا
اول مرة اقرأ لغة عامية بمثل هذه البشاعة
اول مرة اقرأ لغة عامية بمثل هذه البشاعة
February 13, 2014
هي حلوة جدا و كوميدية بس اوفر ف فكرة ان مصر وحشة و باريس حلوة .. اوك مصر زباله بس مش قوي :-D و ممله شوية يعني متعتبرش روايه بس فكرة الانسجام الي بين السيد و مراته عجبتني
March 1, 2015
الكتاب عبارة عن لغة مبتذلة.. عقدة خواجة .. تحامل ف كل شيء.. تصوير لفرنسا ع انها الجنة والفرنسيين ملايكة..
مش لاقية فيه حاجة حلوة اتكلم عنها الحقيقة.. حتى مفيهوش فكاهة علشان نقول انه كتاب ساخر
مش لاقية فيه حاجة حلوة اتكلم عنها الحقيقة.. حتى مفيهوش فكاهة علشان نقول انه كتاب ساخر
March 11, 2015
اتضح إن مصر من زمان كده :D
December 23, 2016
ضعيف. يا تونسي. زي اسلوب تخش. ليا افيا. لايصح المقارنه بين الشعوب
November 11, 2019
الآن أعلم سبب ترددي في شرائها حين لمحتها في مكتبة مصر بمعرض الكتاب، كان القدر ينبهني بإشارة وأنا الغبية التي لم تلتفت، فور ما لمحت العنوان ظننته ديوانًا لبيرم به أغنية "هتجن ياريت يا خوانا ما روحتش لندن ولا باريز" خفيف الدم صغير الحجم سيكون على شاكلة الأغنية، وكان ما كان.
نظرة السيد لزوجته مقززة ولو كان هناك حمارًا بدلًا منها لربما تحلى ببعض الذكاء أو الكرامة أكثر من ذلك. أمّا المبالغات والتناقضات فأشياء أخرىٰ.
ربما يجدر بي إعادة إنشاء هذا الرف القديم الخاص بالكتب التي لم أكمل قراءتها ولن أكملها أبدًا، سأسميه "لأن الحياة أقصر من تضييعها فيما لا يعجبنا أو لا يفيدنا أو ما نراه محض هراء" أو ربما سأسميه "سأنقل ملكيتها لبائع الروبابيكيا" أو شيئًا طويلًا آخر يصلح كمقال أكثر منه كاسم رف كتب.
لم أتمم قراءته بحمد الله.
نظرة السيد لزوجته مقززة ولو كان هناك حمارًا بدلًا منها لربما تحلى ببعض الذكاء أو الكرامة أكثر من ذلك. أمّا المبالغات والتناقضات فأشياء أخرىٰ.
ربما يجدر بي إعادة إنشاء هذا الرف القديم الخاص بالكتب التي لم أكمل قراءتها ولن أكملها أبدًا، سأسميه "لأن الحياة أقصر من تضييعها فيما لا يعجبنا أو لا يفيدنا أو ما نراه محض هراء" أو ربما سأسميه "سأنقل ملكيتها لبائع الروبابيكيا" أو شيئًا طويلًا آخر يصلح كمقال أكثر منه كاسم رف كتب.
لم أتمم قراءته بحمد الله.
December 1, 2016
كتاب مهم في تاريخ الثقافة ، كتبه بيرم بالعامية المصرية ، مشاهد تحليلة مقارنة بين الواقع المصري والواقع الباريسي أشبه بفتنته بالمظافة والنظام اللي موجودين هناك ، مقارنة بمصر ،...
هامش :- الكتاب كان بيدرس في أحد الجامعات الأوربية ضمن مناهج تدريس للعامية المصرية ، وكمان لويس عوض سار علي منواله في كتابه ( مذكرات طالب بعثه ) ، وكتبه بالكامل باللغة العامية
ملاحظة :- الكتاب موجود في مكتبة مصر بشارع الفجالة وثمنه 2 جنيه .. أهلاً بيكم <3
هامش :- الكتاب كان بيدرس في أحد الجامعات الأوربية ضمن مناهج تدريس للعامية المصرية ، وكمان لويس عوض سار علي منواله في كتابه ( مذكرات طالب بعثه ) ، وكتبه بالكامل باللغة العامية
ملاحظة :- الكتاب موجود في مكتبة مصر بشارع الفجالة وثمنه 2 جنيه .. أهلاً بيكم <3
October 18, 2017
من أسوأ ما قرأت
November 5, 2013
يتكون هذا الكتاب من عدة مقالات كان بيرم التونسي قد نشرها في أثناء تحريره لإحدى الصحف فترة تواجده في فرنسا، وكان الغرض منها هو فقط تسويد بعض الأعمدة الفارغة في الصحيفة ليس إلا، ولكنه مع استمراره في نشرها فوجئ بها تحوز إعجاب القراء، كما أن مالك الصحيفة قام بتجميع هذه المقالات وأصدرها في كتاب، بالإضافة إلى قيام جامعة برلين بتدريس هذا الكتاب في قسم اللغات الشرقية لإعتباره نموذجًا يُحتذى به في العامية المصرية. وفيما بعد قام التونسي بتنقيح هذه المقالات وحذف منها البعض ونشرها في كتاب آخر هو الذي بين أيدينا الآن.
ينقسم الكتاب إلى نصفين، الأول بعنوان" السيدو ومراته في باريس"، والآخر بعنوان " السيد ومراته في مصر"، ويعرض بيرم التونسي في هذه المقالات للفروق الثقافية والإجتماعية بين المجتمع المصري والمجتمع الأوروبي وبالأخص فرنسا (والتي عاش فيها منفيًا لفترة تزيد عن الخمسة عشر عامًا) في إطار هزلي بين زوجين سافرا إلى فرنسا للعمل والعيش هناك فترة من الزمن، ثم عودتهما مرة أخرى إلى مصر، وذلك في الفترة ما بين عامي 1919 إلى 1940 على وجه التقريب. ومع إن الكتاب يفتقد لرابطة تتابعية للأحداث بين كل فصل والآخر (أو بالأدق كل مقالة والأخرى) إلا أن عملية المقارنة تلك كانت مكثفة بالشكل الذي أغنى التونسي ربما عن وضع حبكة ما أو تسلسل للأحداث، ولذلك ربما سيشعر بعض القراء بحالة من الملل عند القراءة.
كما أن بعض هذه المقارنات وضح فيها التحيز الشديد للمجتمع الفرنسي على حساب المجتمع المصري، بشكل قد يثير غضب بعض المحافظين في مجتمعنا، وخصوصًا في الجزئيات المتعلقة بالملاهي الليلية، وحفلات الرقص الجماعي وغيرها، ولكن المضحك في هذه الجزئيات أن شخصية الزوج "السيد" تنقلب بشكل كبير عندما يعود إلى مصر ويرفض أن تقوم زوجته بما كانا يقومان به وهما في فرنسا.
وجاءت هذه المقالات كاملة باللهجة العامية المصرية على أكمل ما تكون، لدرجة أنني توقفت أمام بعض الكلمات التي لم تعد مستخدمة في أيامنا هذه ولم أسمعها من قبل والتي تثير الإبتسام والضحك عند قراءتها، وعندما تُذكر العامية المصرية يذُكر -على الفور- اسم بيرم التونسي لكونه من أفضل من عبر بها في أشعاره وكتاباته، وكان هذا داعيًا لأن تكون أعماله نماذج دراسية للأجانب الذين يريدون تعلمها والتحدث بها كما أسلفتُ سابقًا.
الملاحظة الأخيرة: يرصد الكتاب للحالة الإجتماعية والثقافية في مصر وباريس بشكل ظاهري في مجمله، ربما لا تهتم بهذا الرصد لأنه صار معروفًا لدى الكافة، ولكنك ستستمع بالنقاشات العامية المطولة فيه.
ينقسم الكتاب إلى نصفين، الأول بعنوان" السيدو ومراته في باريس"، والآخر بعنوان " السيد ومراته في مصر"، ويعرض بيرم التونسي في هذه المقالات للفروق الثقافية والإجتماعية بين المجتمع المصري والمجتمع الأوروبي وبالأخص فرنسا (والتي عاش فيها منفيًا لفترة تزيد عن الخمسة عشر عامًا) في إطار هزلي بين زوجين سافرا إلى فرنسا للعمل والعيش هناك فترة من الزمن، ثم عودتهما مرة أخرى إلى مصر، وذلك في الفترة ما بين عامي 1919 إلى 1940 على وجه التقريب. ومع إن الكتاب يفتقد لرابطة تتابعية للأحداث بين كل فصل والآخر (أو بالأدق كل مقالة والأخرى) إلا أن عملية المقارنة تلك كانت مكثفة بالشكل الذي أغنى التونسي ربما عن وضع حبكة ما أو تسلسل للأحداث، ولذلك ربما سيشعر بعض القراء بحالة من الملل عند القراءة.
كما أن بعض هذه المقارنات وضح فيها التحيز الشديد للمجتمع الفرنسي على حساب المجتمع المصري، بشكل قد يثير غضب بعض المحافظين في مجتمعنا، وخصوصًا في الجزئيات المتعلقة بالملاهي الليلية، وحفلات الرقص الجماعي وغيرها، ولكن المضحك في هذه الجزئيات أن شخصية الزوج "السيد" تنقلب بشكل كبير عندما يعود إلى مصر ويرفض أن تقوم زوجته بما كانا يقومان به وهما في فرنسا.
وجاءت هذه المقالات كاملة باللهجة العامية المصرية على أكمل ما تكون، لدرجة أنني توقفت أمام بعض الكلمات التي لم تعد مستخدمة في أيامنا هذه ولم أسمعها من قبل والتي تثير الإبتسام والضحك عند قراءتها، وعندما تُذكر العامية المصرية يذُكر -على الفور- اسم بيرم التونسي لكونه من أفضل من عبر بها في أشعاره وكتاباته، وكان هذا داعيًا لأن تكون أعماله نماذج دراسية للأجانب الذين يريدون تعلمها والتحدث بها كما أسلفتُ سابقًا.
الملاحظة الأخيرة: يرصد الكتاب للحالة الإجتماعية والثقافية في مصر وباريس بشكل ظاهري في مجمله، ربما لا تهتم بهذا الرصد لأنه صار معروفًا لدى الكافة، ولكنك ستستمع بالنقاشات العامية المطولة فيه.
June 2, 2020
طيب انا احترت كتير في تقييمي للكتاب دا
الفترة الزمنية
ما قبل انقلاب يوليو
ايام نفي سعد زغلول
مقسم الي قسمين
زيارة السيد ومراته لباريز
:)
ورجوعهم الي مصر
الحوار ما بينهم بس
مفيش اي طرف
ولا فيه اي وصف
كلام كلام
كلام
فيه مقارنة ظالمة وغير عادلة للمجتمع الباريسي وقتها
والمجتمع المصري ف كل شئ
بس فكرة الانبهار بالغرب
علي اد ما هي حقيقة
بس علي اد ما هي موجعه لان الجزء الاكبر كان بسبب
جحود الحكام
باختلاف انواعهم
لكن الموضوع كان بزيادة شوية
طيب يعني جانب سلبي ف باريز
اي جانب
لا كل شئ مظبوط وتمام قوي
غير كدا
اغلب الوقت الكلام كلام عام وعبارة عن اسكتشات
يعني عملوا كذا وكذا
خلص الفصل
وهكذا
مفيش اي وصف تفصيلي او تشبيهات
اللغة ماشي عم بيرم بيحب العامي وكانت سهلة قوي
بس فكرة انها مونولوج طول الوقت
جابلي احباط في اوقات كتيره
وزهق وملل
طبعا مفيش مبرر او سبب انهم راحو باريز
ولا انهم راجعو
بس ماشي الحال
هي الطف بكتير من اي كتاب بيقع تحت نوعية
الادب الساخر
الفترة الزمنية
ما قبل انقلاب يوليو
ايام نفي سعد زغلول
مقسم الي قسمين
زيارة السيد ومراته لباريز
:)
ورجوعهم الي مصر
الحوار ما بينهم بس
مفيش اي طرف
ولا فيه اي وصف
كلام كلام
كلام
فيه مقارنة ظالمة وغير عادلة للمجتمع الباريسي وقتها
والمجتمع المصري ف كل شئ
بس فكرة الانبهار بالغرب
علي اد ما هي حقيقة
بس علي اد ما هي موجعه لان الجزء الاكبر كان بسبب
جحود الحكام
باختلاف انواعهم
لكن الموضوع كان بزيادة شوية
طيب يعني جانب سلبي ف باريز
اي جانب
لا كل شئ مظبوط وتمام قوي
غير كدا
اغلب الوقت الكلام كلام عام وعبارة عن اسكتشات
يعني عملوا كذا وكذا
خلص الفصل
وهكذا
مفيش اي وصف تفصيلي او تشبيهات
اللغة ماشي عم بيرم بيحب العامي وكانت سهلة قوي
بس فكرة انها مونولوج طول الوقت
جابلي احباط في اوقات كتيره
وزهق وملل
طبعا مفيش مبرر او سبب انهم راحو باريز
ولا انهم راجعو
بس ماشي الحال
هي الطف بكتير من اي كتاب بيقع تحت نوعية
الادب الساخر
Displaying 1 - 30 of 47 reviews