An approach to the challenges of globalism that rejects simplistic solutions, from "one of the most acute observers of the international economy" (Francis Fukuyama, New York Times-bestselling author of Identity).Deploying a novel mix of scientific evaluation and personal observation, Grzegorz W. Kolodko, one of the world's leading authorities on economics and development policy, begins Truth, Errors, and Lies with a brief discussion of misinformation and its perpetuation in economics and politics. He criticizes the simplification of complex economic and social issues and investigates the link between developments in the global economy and cultural change, scientific discoveries, and political fluctuations.Kolodko, who was a key architect of Poland's successful reforms, offers a provocative study of globalization and the possibility of coming out ahead in an era of worldwide interdependence. Deeply critical of neoliberalism, which sought to transfer economic control exclusively to the private sector, Kolodko explores the virtues of social-economic development and the new rules of the economic game. He concludes with a look at our near and distant future, questioning whether we have a say in its making."One of the heavyweight economic thinkers of post-communist Europe."--The EconomistNominated for the Michael Harrington Book Award
الإقتصاد يا له من موضوع ممل مليء بالأرقام و الكذب و الغموض و مصطلحات تتوهه في معانيها. لكن هذه المره حالفني الحظ أن أفهم و لو جزء بسيط من ذلك المجال المقيت.نعم مقيت لأن الكل يستغله لمصلحته بدءا من الإعلام إلي الحزب الحاكم.يسوقون لك أفكارا معينة , لا نقاش فيها أو جدل أفعل هذا ولا تفعل ذلك ,أدفع الضرائب ,إشتري هذا الأن و لا تشتري ذلك ,لا تعترض علي إرتفاع سعر الكهرباء أو النفط فما تفعله الأن ستقطف أنت ثماره و أمثالك من الفقراء وإن لم يحدث فإنك تفعله لأبنائك لا بل للوطن!!
الفصل الذي تحدث علي اللبيراليه الجديدة أعتربه من أحسن فصول ذلك الكتاب الذي كانت تتصدره الثرثرة في كثير من الأحيان.و التي ببساطه تعتمد علي تحرير السوق من قيود الدوله وهذا ظاهرها أما باطنها فانها تنتج نخبه تمتلك كميه من النقود لا حصر لها تجعلها تتحكم في المجتمع ليس هذا فقط بل تساهم في مزيد من المشاكل
من ضمن ايضا ما أعجبني من الافكار تلك التي تتحدث علي أن يجب علي الدوله أن لا تفرض سيطرتها في جميع المجالات أو أن تتركها , بل يجب أن تري ما يمكن أن يناسبها و تتدخل فيه و الأخر تتركه الافراد .أي أن تكون الأدوار موزعه
يمكن القول أن هذا الكتاب أعاد لي شغفي لللإطلاع علي المزيد من تلك النوعية من الكتب
ملخص الكتاب : يقدم الكتاب رؤية للعديد من الظواهر و السياسات الاقتصادية فى العالم فى شكل مبسط بعيدا عن التعقيد الذى يتسم به علم الاقتصاد مثل العولمة و كذا اقتصاد السوق او ما يسمى الليبرالية الجديدة مزج فيها الكاتب ما بين خبرته من العمل العام مع الخبرة الأكاديمية الخواطر و مراجعة الكتاب : ليست تلك هى المرة الاولى التى اقرأ كتابا فى الاقتصاد ربما بحكم دراستي السابقة او الحالية او العمل لسنوات طويلة بالمجال الاقتصادي الا انها المرة الاولى فى قراءة كتاب موجه لغير المتخصصين او للقارئ العادى يتسم بهذه البراعة فى عرض المفاهيم و القضايا المرتبطة بمجالات التنمية و الاقتصاد فى بعبارات مبسطة و لغة سهلة و دون استخدام الاشكال البيانية و الجداول المعقدة التى يشتهر بها كتاب الاقتصاد مما يؤدى الى عزوف الكثير عن محاولة القراءة او المتابعة لنا ينشر مما يتعلق بعلم الاقتصاد هدف المؤلف من خلال كتابه رفع مستوى الوعى لدى القارئ العادى بتبسيط المفاهيم الاقتصادية و التنموية و ربطها بالواقع و سرد امثلة عليها و بالتالى يتمكن من التمييز بين الغث و السمين مما ينشر يوميا وسائل الاعلام و فى وسائل النشر المختلفة جاء الفصل المتعلق بالعولمة واحد من اهم فصول الكتاب قدم من خلاله الكاتب ما يمكن ان نسميه تشخيصا لمصطلح العولمة بموضوعية شديدة موضحا المزايا و العيوب و بأمثلة جيدة قربت وجهة النظر للذهن وازالت اللبس عن الكثير من ما سبق نشره عن العولمة ثم ينتقل الكاتب للحديث عن اقتصاد السوق او الليبرالية الجديدة و التى شن الكاتب عليها هجوما ضاريا و اتهمها بالتسبب فى العديد من المشاكل و الازمات الاقتصادية فى العالم عرض الكاتب من خلال فصول كتابه للعديد من من التجارب الاقتصادية الرائدة و المتميزة فى العالم بشكل متمكن جدا مثل التجربة الصينية و كذا تجربة الهند و روسيا ثم تناول النقيض بعرض امثلة للدول التى فشلت فى تحقيق نهضة او تقدم اقتصادى و قدم السبب فى ذلك من وجهة نظره اعتمادا على خبرته فى العمل العام و كأكاديمي متخصص فى التنمية الاقتصادية ايضا قدم المؤلف ضمن احد الفصول بعنوان " حال العالم الآن " تقييمه للأوضاع الاقتصادية فى العديد من مناطق العالم محللا فى سلاسة الأسباب التى ادت الى تردي الاوضاع فى بعضها بينما ازدهرت فى البعض الآخر ثم انتقل فى المتبقي من الكتاب الى تقديم رؤيته الخاصة لمتطلبات التنمية فى ضوء الخصوصية الثقافية و الاجتماعية التى تتسم بها بعض الدول و توقعات المستقبل يمكن اعتبارا الكتاب وصفة مقدمة من احد الخبراء المتميزين مستمدة من تحليله الدقيق لعدد من الظواهر و التطورات الاقتصادية التى سادت العالم خلال الفترات الماضية تراعى الخصوصية المحلية للدولة و ثقافتها و ايضا يمكن اعتباره روشتة للتغلب على مساوئ الانظمة الاقتصادية القديمة اقتباسات : احد اكثر دروس التاريخ اثارة للحزن هو اننا اذا خدعنا طويلا بما فيه الكفاية نميل الى رفض اى دليل على تعرضنا للخداع و لا نبالي باكتشاف الحقيقة يشبه الاقتصاد طريقا وسط الغابة حيث انه من السهل جدا ان تضل الطريق فعندما تستدير كي تعود ادراجك يبدو الطريق كأنه نفس الطريق الذى تم سلكه لكنه لا يكون كذلك النظر الى الماضي على امتداد تسلسل الزمن و التعرف على الآليات التى شكلت مسار التاريخ الاقتصادي ليس امرا شائقا فى حد ذاته فحسب لكنه ايضا مفيد فى اقتناص لمحات من المستقبل اذا تعرج الطريق فمن الضروري ان نتعقب كل خطوة عليه و الا نعتمد على معالم الطريق المهمة فحسب تحدث الاشياء بالطريقة المحددة التى تحدث بها لأن احداث كثيرة تحدث فى الوقت ذاته حينما لا ننظر الى الاشياء من منظور المؤرخ و لكن من منظور متطلبات اقتصاد التنمية يمكننا ان ندرك حتى فى ظل الاختلاف الشديد فى الزمان و المكان ظواهر و عمليات يمكن تعميمها من اجل التطلع الى الامام بصورة عقلانية لابد ان نحسن النظر الى الوراء كل ما حدث فى الجزء الرأسمالي من العالم فى العقود التى تلت الحرب العالمية الثانية على صعيد التحرير و الانفتاح و الغاء القيود و التعاون و التكامل لم يكن عولمة و ما كان يمكن ان يكون الضرائب ليست وسيلة لسداد ثمن ارتكاب الجريمة و انما وسيلة لاعادة تورزيع الثروة باسم المساواة الاقتصادية و الاجتماعية الشئ المدهش حقا ليس معدل التطبيقات التى توفرها شبكة الانترنت بل السرعة التى يخبو بها انبهارنا بهذه التطبيقات و اعتبارها امورا عادية
مبدئيا الكتاب يعرض افكار عامة ونظرية عن العالم الإقتصادي وما يحدث داخله..الكتاب ما يحتوي نظريات صعبة ولا ارقام كثيرة ومفيد جدا لمن يرغب بمعرفة ما يدور فعلا في سياسات الأقتصاد بالعالم
Couldn't find the purpose of this book, few topics covered much better in other books eg. Capital in the twenty first century by Thomas piketty or guns, germs and steel by diamond jared
عندما يتنبأ الكاتب بحدوث الكارثة : عندما يسافر ٢.١ مليار إنسان جوا كل عام، تنتشر الفيروسات وناقلات الأمراض الأخرى بسهولة وبسرعة بالغتين، فتصل إلى بقاع أبعد من العالم. وهذا ملمح آخر يجعل العالم اليوم يختلف عنه في الماضي. ليس فقط من حيث مدى التطور وانتشار سبل التكنولوجيا، بل من حيث سرعة انتشار المرض والموت أيضًا. ويشير عدد المسافرين جوا إلى أن كل شخص على وجه الأرض يسافر في المتوسط مرة كل ثلاث سنوات. لكن الأشخاص الذين يسافرون بكثرة هم من يشكلون النسبة الكبرى من هذا العدد. وأنا واحد من هؤلاء، فأنا أسافر أكثر من مائة مرة في العام، ومن ثم، يرد اسمي مائة مرة ضمن قائمة الـ ٢١ مليار مسافر كل عام. لكن غالبية البشر لم يسبق لهم رؤية مطار عن قرب من قبل، وعدد كبير جدًّا منهم لم يحظ برؤيته حتى من بعيد. لكن أنواع العدوى التي تنتشر في جميع أنحاء العالم في غضون ٢٤ ساعة في اليوم عن طريق الأشخاص الذين يسافرون بكثرة يمكن اكتشافها بسهولة، فقد عرف عن الطائرات أنها تحط كل مرة حاملة معها شيئًا جديدًا تمامًا، كإنفلونزا الطيور أو فيروس الإيبولا. إننا في حاجة إلى معرفة كلمات مثل «ماربورج» أو «نيباه»؛ وهما ليستا ماركتي سيارتين جديدتين، بل اسمين لنوعين قاتلين من الفيروسات سنسمع عنهما أكثر خلال الأعوام القادمة.
الإقتصاد من وجهة نظر إنسانية , و المستقبل ماذا يخبىء للأجيال القادمة ؟ سنعرف ماهي الأساليب التي يجب أن نفعلها حتى نعيش بصورة أفضل برؤية رجل الإقتصاد الشهير : كوودكو ...