HAREM is a unique love story , a journey of love that transcends human bounds and leads to the Source of Love...
Set in the rich and authentic ambience of Ottoman harem life, HAREM is the story of the trials, struggles and eventual victories of two women: Didenur…kidnapped as a young girl from her Circassian village and sold into slavery to the Ottoman imperial palace...
Jamila…a member of the Ottoman elite and wife to Kamil Bey, a palace physician… Written by award-winning author Aslı Sancar, HAREM is a novel that will engage both your heart and mind…
Asli Sancar is author of Ottoman Women Myth and Reality, a book which challenges the Orientalist myth that Ottoman women were erotic, indolent and suppressed. The book, which gives a realistic account of Ottoman women and harem life based on valid documentation, was awarded first place in the history/politics category in the 2008 Benjamin Franklin Publishing Awards and was a finalist in cover design. It was also published in Turkish in March, 2009.
Ms. Sancar has written intermittently on women’s issues for the last twenty-five years. Most of her articles have been published in Turkish in the Istanbul-based magazine, Women and Family. She has two other books published in Turkish: Awakening to the Light of Islam (1986) and Women and Family in Ottoman Society (1999). Ms. Sancar also lectures extensively in Turkey and the U.S. and has been featured broadly in the Turkish media. In addition to writing, she does English/Turkish translation professionally. Born and raised in the U.S., Ms. Sancar converted to Islam in 1968 and is the mother of three children.
من أروع الروايات التى قرأتها عن البلاط الملكى العثمانى ، طالما حلمت أن اكون أميرة ولدى وصيفات وأحضر الحفلات وأرقص وأتعلم البيانو ، لذلك هذة الرواية مثلتنى جداا
رواية بسيطة جميلة تحكي عن النساء في العصر العثماني و حياتهن ,,, تتناول قصة امرأتين تتشابك أقدارهما في نهاية المطاف الجزء الأجمل في الكتاب هو الأخير ,, البداية و الوسط اسرفت الكاتبة فيهما في وصف الحرملك و المظاهر في الحياة العثمانية,, كما أن الأحداث تكاد تكون عادية فهي تروي حياة امرأتين عاديتين عاشتا في ذاك الزمن
مما أثار انتباهي هو المكانة المرموقة للمرأة في المجتمع العثماني و حسن معاملتها سواء كانت زوجة أم أما أم جارية ...
"يتعلق كل شيء بوجهة نظرنا إلى العالم يا بني. عندما نكون صغارا، يكون عالمنا محدودا باحتياجاتنا و سعادتنا، وفي تلك المرحلة من الحياة لا نعرف أساسا إلا أن نأخذ. عندما نكبر، يتسع عالمنا ليتضمن احتياجات الأخرين و سعادتهم، أقصد أسرنا تحديدا، وفي تلك المرحلة نعطي و نتوقع أن نأخذ. لكن هناك عالما أوسع من ذلك يا ضياء، لا يتصوره أشخاص كثيرون. يتعلق الأمر كله بحب الأشخاص آخرين في الله، و الاهتمام بهم من دون توقع أي شيء بالمقابل. هذه المرحلة من الحياة تختص بالعطاء ، لكن المثير للاهتمام هنا هو كلما زاد عطاؤك، ازداد كل ما يعود إليك من الكون ، إذ تحصل على أشياء لم يكن ممكنا أن تفكر في طلبها مطلقا."
نبدأ أولا بأيجابيات الرواية والتى أستحقت عليها نجمتين ومع الأسف فهى قليلة 1- تعلم بعض الكلمات التركية الجديدة 2- التعرف على بعض من ملامح الحياة الأجتماعية للمجتمع العثمانى فى القرن 18 أما عن السلبيات فتتمثل فيما يلى 1- التتابع الزمنى الغير منطقى للأحداث الرواية ففى عام 1858 م تتزوج جميلة وهى أحدى بطلات الرواية وتلد بعض عامين وفى عام 1867 م يكبر ولدها ويخطب ويتزوج 2- المبالغة فى وصف الحرملك وكأنه قطعة من الجنة فكل الأشخاص يحبون بعضهم ويتميزون باللطف 3- تقديم حالة الرق وتصويره على أنه أحسن ما قد يحدث للإنسان فى حياته فبه يصل الإنسان إلى مكانة أجتماعية مرموقة على العكس من الإنسان الحر
رواية في غاية الروعة كم عشقتها و كم تمنيت إلا تنتهي الاسم يجعلنا نتشوق لمعرفة تلك الحقبة الزمنية ربما العنوان يجعلنا نظن ان الرواية ستتحدث عن الجواري و ما يجدنهن في قصور و معاملة السيئة و غيرها لكن الكاتبة ابدعت بهذه الرواية و جعلتنا نعشق تلك الحقبة و العيش بالحرملك و اجواءه العهد العثماني رواية تسرد لنا قيمة المراءة في عهد العثماني ومكانتها و الاحترام الذي تحضى به في المجتمع اسلوب بسيط جدا يدل على كاتبة مبتدئة لكن مع اول سطور تبحر مع احداث الشيقة و ما حدث لساسا و كيف كانت نهايتها من خطفها لزواجها من نضال اجد الكاتبة لم تذكر عائلة ساسا و خاصة انها كانت متعلقة بهم فلم تذهب لزيارتهم كان بعد الزواج الاول او الثاني لكن في المجمل رائعة انصح بها و بشده
"قال بصوت حنون : ابنتي العزيزة،يجب ان تطلبي الحب من مصدره ،لا من قنواته " *
اقتباس من الرواية *
توثيق تاريخي مفعم بالتفاصيل عن الحياة العثمانية في القرن التاسع عشر .
تصف بدقة عالم الجواري الاتي جلبن من (شركسيا وجورجيا) وعشن في حرملك السلطان ،وتدرجهن ومراتبهن في القصر ،لتبدع بوصف حفلات الزواج ومراسم الزفاف بدايةً من مهر العروس المغلف بشرائط حمراء مرورا بالحمامات التركية وموكب الزفاف حيث تتثر القطع الذهبية في الشوارع على الجميع وانتهاءا بالعروس وقفطانها الأحمر التقليدي . سردت الكاتبة حياة النساء عموما أنذاك بتفاصيل شملت حتى المأكل والحلي والملابس
حاولت ان تظهر (الوجه المشرق) للحريم/الجواري ،مدحضة وصف المستشرقين ومن جاء بعدهم عن حجم الظلم والمعاناة التي كابدتها الجواري خلف اسوار الحرملك .
الجدير بالذكر ان الروايه اتت بحبكة ضعيفة شبه خاليه من الحوار ايضا ،احداثها بسيطة جدا .
كاتبة الرواية ،امريكية اسلمت بعد زواجها من تركي، ثارها موضوع النساء العثمانيات. وصفها للجوانب الدينية كالإيمان المطلق بالقدر ،والثقة بالله ، والمساواة، والرضا بما كتب الله ،اتى جميلا مريحا ، وكذلك وصفها للعادات والتقاليد .
تدور أحداث الرواية عن قصتين مختلفتين بدءًا بساسا الشركسية التي خُطفت من بلدتها شركسيا وهي صغيرة لترحيلها لأحد أحد القصور العثمانية. و لـ جميلة زوجة كامل بيك والابنة المدللة لوالديها، فتحكي لنا الكاتبة عن كيفية ارتباطها مع زوجها بحسب العادات والتقاليد العثمانية،و تبين لنا بعد ذلك مدى انسجامهما لبعضهما الآخر إلا أن تكتشف جميلة من خلال إحدى النساء أن كامل بيك قد تزوج بأخرى لمصلحة شخصية،ومنها تنحدر أحوال جميلة وتضعف إلا أن قابلت المُنقذ حسنو بابا صديق والدها الذي يحاول مساعدتها في إيجاد الحب بالعطاء،الروح الحلوة، وفعل الخير. أسلوب الكاتبة بسيط للحد الذي استطعت أن أتوقع أغلب الأحداث بسهولة. ما أحببته هو اسهابها بالتفاصيل في العادات والتقاليد العثمانية عند شهر رمضان، وفي الخطوبة، والزواج.
بالرغم من البساطة في السرد , وعدم وجود تعقيدات كبيرة فيه , إلاّ أنّ تفاصيل الحياة داخل البلاط العثماني أضافت متعة وجمَال لايضاهى للسرد ... جلنا من خلال الوصف الدقيق داخل "الحرملك" السلطاني, وعرفنا مراتب ودرجات الجواري والخدم , وبروتكولات الزفاف العثمانية ...
الرواية أشبه بتوثيق تاريخي لطبيعة حياة النساء العثمانيات .
رواية غريبة قد تغير ما تظن أنك تعرفه عن الحريم السلطاني طبعا هذه رواية و لكن أسلي سانكار لديها مؤلفات عديدة بصدد الحريم السلطاني في الدولة العثمانية لذا سأؤجل حكمي علي هذه الرواية حتي أفرغ من قراءة كتب آسلي سانكار
أحسست بالسذاجة ، و ندمت للاستجابة لنصيحة البعض بقراءة هذه الرواية ، تفاصيل زائدة ، و معالجات ساذجة .. كأن الكاتبة تتواطئ مع تاريخ بشع من اختطاف المغلوبات على أمرهن .
- تحتوي الرواية على قصتين إحداهما لطفلة والأخرى لإمرأة، انتهت الرواية بإلتقاهما في النهاية، بدأت الرواية بحدث سريع ومثير، إختطاف طفلة ابنة السبعة أعوام من قريتها على يد فارس غريب، وبعد رحلة طويلة تم بيعها للعمل كجارية في القصر العثماني. . - الرواية كانت للتعرف على طبيعة الحياة العثمانية في القرن التاسع عشر، وبعض العادات والمنهج السائد تلك الفترة، مع تركيز خاص على النساء من أميرات وجواري في القصور. . - من أغرب الروايات التي قرأتها من ناحية المستوى، فالبداية كانت جيدة، ثم هبوط حاد يجعلك تشعر بالملل الشديد في أغلب الأجزاء، ثم ارتفاع النسق في الفصول الأخيرة. . - هنالك مبالغة في وصف فعاليات النساء في القصور مع التكرار مما يزيد من الملل. . - هنالك أيضا شيء آخر لم يعجبني، اسلوب الكاتبة لم يجعل اختطاف الطفلة للعمل كجارية في القصر العثماني حدث سلبي، على العكس تماما حيث ظهر بأنه ُمبرَر وإيجابي لأن الجواري سيعيشن أجمل أوقاتهن هناك. . - من الملاحظات الجيدة هي: ظهور الاحترام المتبادل والسلوكيات المثالية بين الأميرات والجواري في القصر مما يحسن صورة التعامل وصورة السلوك الحسن في حياة القصور. . - بالنسبة لـ اللغة وجدتها ضعيفة نوعا ما، ولم ترتقي إلا في آخر الرواية، السرد كان ممل جدا. . #إقتباسات . - قال كامل برفق: "لقد كنت أنتظر هذه اللحظة منذ سمعت عنك لأول مرة. جميلة، أنتِ أكثر جمالًا مما تخيلت" . - صحيح أن أميرتنا قد أغلقت أحد فصول حياتها، لكن يجب أن تكون هناك دائمًا خاتمة قبل أن نشرع في بداية جديدة. من يعرف؟ ربما ستكون المرحلة الجديدة في حياتها أفضل كثيرًا من السابقة، يجب أن نكبر جميعًا .. وأن نمضي قدمًا في الحياة. . - أحيانًا يجب أن نترك الحياة تأخذ مجراها، لكن من الصعب فعل ذلك إن كان الشخص عزيزًا جدًا عليك، حتى إن بدا ذلك أفضل له. . - "هذه هي الحياة، أليس كذلك يا أمي؟ الاستعداد لليوم الذي ينتهي فيه كل شيء" . - قال بصوت حنون: "ابنتي العزيزة جميلة، اطلبي الحب من مصدره، لا من قناته". . - عندما تقبل بقدر الله، يصبح كل شيء مدهشًا، ويحدث كل شيء بسهولة. . - قائلًا إن الوصول إلى مرحلة الإنسان المثالي هدف رحلته في الحياة، وتحدث عن طريق الوصول إلى هذه الغاية. قال إن الأمر كله يتعلق بالتوازن بين القلب والعقل، فعندما يسيطر العقل على عالم الشخص الداخلي يمكن أن يبرر أي عمل فيصبح المرء قاسيًا وعدائيًا. من ناحية أخرى عندما يسيطر القلب يصبح المرء رقيقًا وخانعًا تمامًا، لكن عندما يصبح القلب والعقل متوازنين يمنع القلب الجور في حين يمنع العقل التذلل، وبذلك تسود العدالة. . - إن مثالًا آخر على التوازن بين القلب والعقل هو الحب والحكمة. من دون حكمة يكون الحب دائمًا أعمى، لكن عندما يتوازن الحب مع الحكمة لا نؤذي الآخرين ولا نسمع لآخرين أن يؤذونا، وتسود العدالة مجددا.
الحريم.. قصة حريم القصور العثمانية متجسدة ب"ديدنور" فتاة من شركسيا يختطفها فارس على حصانه في فجر ضبابي وهي في السابعة من عمرها ويبحر بها إلى اسطنبول حيث تباع كجارية للقصر العثماني. علمت ديدنور بعد أن ابحرت إلى اسطنيول ان مصيرها ارتبط بالقصر وانها لن تستطيع العودة إلى عائلتها فرضيت بل واحبت حياتها الجديدة في القصر وتعلمت السلوكيات الاجتماعية الراقية واصبحت مؤهلة لدخول عالم الحرملك وأصبحت بعدها تعمل سرايلي في خدمة الأميرة عليا وبعد 9 سنوات وانتهاء خدمتها في القصر قررت انشاء اسرة لكن الحظ لما يحالفها وتعرضت لظروف فطرت قلبها، وفي اثناء سرد قصة ديدنور حكت لنا الكاتبة قصة "جميلة خانم" بتفاصيل طفولتها وزواجها وامومتها حتى التقت القصتان في النهاية. الرواية لطيفة واكثر ما اعجبني هو الوصف الدقيق للقصور والاحتفالات والفساتين وتفاصيل العادات العثمانية، ولكنها ليست كافية لمعرفة حياة الحرملك لان الأحداث مجمّلة بطريقة أو بأخرى.
I would give this book closer to 2.5 stars, but I'll be generous and go three.
This book had a lot of potential, the language is very proper and unrealistic for most of it, reminding me of the simple primers you use with children when they start to read, all the proper punctuation and word order. It's a quick read covering two people and their different life styles, while it goes into detail of the culture and to some extent some of the language, its not woven in such away that you feel as though you are in the middle of Istanbul in the 1850s. The Turkish words are put in awkwardly, just using the word and not giving a translation at the same time, but listing them all at the back of the book.
The characters are all flat and one dimensional, never really forming personalities or quirks that are relateable. Its a very easy read, not long and not complicated to follow, though really not worth the $13 I paid for it. You're better to get it from the library. (from first read, January 3-4, 2013.
يروي الكتاب قصة فتاة اُختطفت من حياتها الريفية البسيطة و نُقلت عبر البحار لبيعها كجارية في البلاط الملكي العثماني و في الوقت ذاته يروي قصة امرأة عثمانية من الطبقة المخملية تزوجت و عاشت حياة هانئة حتى وصلت لمفترق طرق مع زوجها و سلكت طريق آخر لتبحث عن "الحب من مصدره" و تتوالى الأحداث لتجمع بينهما.
احداث الرواية بسيطة و هادئة تنقلك إلى تلك الفترة الزمنية و تصور لك الحياة في الحرملك و تتحدث عن مذهب الصوفية و الحب في الله.
أقتنيت الكتاب أثناء زيارتي لتركيا و أعجبني الوصف المفصل للقصور العثمانية و روتين الحياة فيها خاصة بعد زيارتي لبعض الآثار العثمانية فأصبح عندي تصور جميل للأحداث،، و لكن انتقد تصويره لحياة الجواري و العبودية بمثالية و كأنها حياة جميلة مترفة أفضل من حياتها مع أسرتها.
قصة تتكلم عن فتاتين، فتاة عثمانية من أسرة عريقه والأخرى طفلة من شركسيا تم خطفها في عمر السبع سنين وبيعها للبلاط العثماني وتدور احداث القصه بين حياتهما وكيف بالنهايه تتقابل مسارات حياتهم. اللي حبيته بالقصه الوصف والتعريف بالحياه العثمانية وتقاليدها وكيف حياة المراه تحديدا والرسالة في نهاية القصه ان الوحده لازم تحب نفسها وما تتعلق بأحد غير الله. في ناس واجد انتقدوا كيف ان ملمعين ومصورين حياة الجواري انها روعه وواو والوحدة تتمنى انها تصير جارية، برأي ان ممكن في فتيات كانوا يتحلمون بذاك العصر انهم يصيرون جواري علشان الخير او علشان تكون جارية للسلطان وتجيب وريث او شي لكن اكيد فيها جوانب كثير سيئة، ولكن بنفس ما يمنع انهم يطلعون الجانب الإيجابي يعني انا شفت مسلسل سلطان الحريم وبصراحة اشمئزيت من الوضع ، لكن كقصة تتكلم عن الإيجابية وروح المرأة الحلوة حلو ان الكاتبه بينت جانب الاهتمام بالجواري
ساسا الشركسية التي اختطفت من قريتها لتعمل كجارية في البلاط العثماني، وجميلة سليلة العائلة النبيلة وزوجة الطبيب الملكي. قد تظن في بداية القصة أن قصتيهما منفصلتين تماماً إلى أن تتلاقى خيوط الحكاية لتكتمل في الفصول الأخيرة. ما أعجبني في هذا الكتاب ليست الدراما الطويلة التي تحكي قصة الشابتين، بل التفاصيل الصغيرة في وصف الحياة في إسطنبول أيام العهد العثماني العظيم، والنزعة الصوفية وأثرها في تشكيل المجتمع عن طريق حسم القرارات الصعبة من زواج وطلاق ونسب.
كتاب رائع ورواية تستحق القراءة بحق، رحلة امرأتين الجارية والفتاة الثرية وكيف تتعامل كلا من المرأتين مع تغييرات حياتهما، جميلة منذ زواجها من كامل في شبابها وديدنور منذ أن تمت سرقتها وعلاقتها بالأميرة وصديقتها سرفتسزا. الرواية تمثل ما تعانيه النساء وكيف أن لكل امرأة طريق في حياتها قد لا تعلم بواطنه ولكن بالعزيمة والإيمان بالله ثم الأمل بوجود الأفضل تستطيع المضي قدماً في ازدهار. رغم أنني لم أنتهي منها ولكنني مع ذلك قرأت ما يسمح لي بالتعليق لأنني على مشارفها تقريباً.
قصة الرواية ككل جميلة ، لطيفة وتحمست لها جداً في البداية لكن اسلوب الحوار .. بين الشخصيات كان بسيط جداً انتابني الملل في بعض الفصول كنت اقرأ سطر وانا متأكده مما سأجده في السطر الذي يليه ..
My God, this was a painful read for what had so much potential. The first chapter opened well, and then it all fell apart when Jamila was introduced. This book is the epitome of telling instead of showing, and time-skipping through events. The descriptions in isolation are excellent, but in a story that rushes through events and tells you everything like a documentary, it all drags on and numbs your mind. No wonder the book is barely 100 pages. This is hardly a story at all; it feels like an outline of plot events and character information with a message attached to it.
There's nothing much to say about the plot considering how much is skipped over. I feel nothing for the characters because they have no depth or agency. The ending is so predictable and lame. Slavery is cartoonishly romanticized here; I understand that the culture and people would think that being sold into slavery is the best thing ever, but there's no nuance to it at all. Heck, Demetra Vaka's Harem journals were more realistic when it came to this, and she romanticized harem culture to the ground. At least Vaka questioned the morality of Ottoman slavery and hinted at a former palace slave being unhappy with her lot.
What a waste of what could have been a great story.
Kitabın isminin Harem olması, kitaba bir ön yargı katıyor bence. Tarihe dair sağlam olaylar beklerken aslında çok üstün körü, gelişi güzel yazılmış bir kitap olduğunu anlamak zor değildi. Çok yavaş ve olaysız bir ilerleme mevcut kitapta, anlatılardan sonra sürekli “tamam da bunlardan banane? Bir olay yok mu? Bir karmaşa olmayacak mı?” Diye kendime sorular sorarken buldum kendimi. Anlaşılması çok basit ve akıcılığı inanılmaz derecede kötü olan bir kitaptı. Hiç bir kitabı yarıda bırakmayı sevmediğim için kitabı bir an önce bitirip, kurtulmak istediğim için açıkcası bir çırpıda okuyuverdim, yoksa bir günde bitirmemin sebebi konunun güzelliği falan asla değildi. Aksine daha kötü bir konu görmemiştim.. üzülerek söylüyorum..