التميمة

by نبيل فاروق

An action-packed adventure that takes readers on a thrilling journey through time, Al Tameema, which means talisman, is a story about a mystery that dates back millions of years, but which is only just starting to be unravelled now. Nabil Farouk’s latest novel races through history, describing its most critical moments, including the confrontation between the Pharaoh and Moses, Cleopatra and the Romans, the end of Muslim rule in Spain, Saladin and Richard the Lionheart, right up to the present day. Zainab, the most recent owner of the talisman, and her fiancé Asim, an IT specialist, are in immediate danger, when a strange creature is conjured up by the talisman to defend them. This compels Asim to uncover the secret of this strange necklace, which Zainab inherited from her family. Intriguing and compelling, Al Tameema follows the movements of a life-changing talisman, which has the power to change the future of all those who wear it, as it moves from one neck to another, bringing power and influence to all those who own it.

Genres: Novels, Fiction, Horror, Fantasy

189 pages, Paperback

First published January 1, 2011

About the author

نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.

بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.

في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.

له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ

Reviews

[Ghada · Rating 2 out of 5]

الخيال العلمي نفسه انتحر أساسًا بعد الرواية دي. :D

أول ما صحبتي ادتهالي وقالت لي دي جميلة خدي اقريها.. عيني وقعت على اسم الكاتب.. أنا هقرا لـ نبيل فاروق؟ أنا قريت له مقال قريب قفلني منه.
بس قلت بلاش الخلط، يمكن يطلع روائي كويس.. لكن واضح إن الانطباعات الأولى تدوم...
وتدوم....
وتدوم.....
:D

فكرة الرواية نفسها شغالة، لكن إحساسي إنها معرفتش تتوظف صح.
النهاية قفلتني.. إيه المثالية الأوفر دي..!
المشهد الأخير فكرني بالأفلام الأبيض وإسود.. أوفر أوفر يعني. :D

أسلوب الكاتب.. عيالي أوي.


وشهق الكل في آنٍ واحد....
القبيلة......
والقائد.....
وفريق الصندوق نفسه.....


ولكن الشقوق تزايدت....
وتزايدت....
وتزايدت....


وانتفض قلبه....
وانتفض.....
وانتفض.....


واضح إنه مفكر إنه بكده بيشوقنا يعني.. وأهم حاجة النُقَط........ :D


الغلاف حلو.
أنا كنت خايفة التميمة اللي عليه دي تتألق وأنا نايمة.....
وتتألق.....
وتتألق.....
وتتألق.....
:D

[مصطفي سليمان · Rating 1 out of 5]

الرواية دي في 190 صفحة
تمام
لغاية صفحة
160
مثلا مش بيحصل اي شئ
غير المقدمة بتاعت فيلم الناظر
اللي هو التميمة
عبر العصور
قولت ماشي مفيش مشاكل عادي
فرشة كويسة علشان ناخد الزخم
بقي والتفسير المرعب الاسطوري للتميمة المريبة اللي بتحفظ اللي بيلبسها
التفسير جه
في ربع صفحة تقريبا
قبل النهاية ب 10 صفحات
التفسير
وانا هنا مش بحرق

ان التقدم دا اختراع فاكس

ملحوظات مهمة جدا

ممتجوزش عالم خاصة لو انتي دكتورة

متروحش اسكندرية لو انت جندي احتلال
لانهم هيقولوا عليك انك غراب

لو صحبك اتدبح قدامك
عادي فكك وركز مع البنوته اللي قدامك

لو معاك سلسلة غريبة
طفي موبيلك لانه هيبوظ

:)

[أحمد سعيد البراجه · Rating 1 out of 5]

حسناً ،،
أستطيع القول الآن بقلب مستريح أن نبيل فاروق (مالوش في الروايات) ،،

فهو يكتب الرواية كما كان يكتب قصص رجل المستحيل وملف المستقبل ،،
نفس الأسلوب - المميز برغم ذلك - ونفس الوصف حتى نفس التعبيرات ،، وغالباً بنفس أسماء الشخصيات ،،
فكل وثبة ( مدهشة ) ،، وكل حدث يجعل القلب ( ينتفض ..
وينتفض ..
وينتفض .. )
،، وكل فارس عربي في الأندلس اسمه ( حسام الدين( ،،

هذه الرواية جيدة حتى الصفحة 160 ،،
ولا أدري لماذا شعرت أن نبيل فاروق أراد أن ينهي الرواية على عجل ،،
و كما نقول في التعبير الشعب ( كروت ) الرواية ،،
فبعد الصفحة 160 يبدأ مستوى الرواية في الإنهيار ،،
في الإنهيار ،،
الإنهيار ..

[Mohamed Abd-ElHady · Rating 2 out of 5]

البداية ممتازة جدا جدا والتنقل بين العصور المختلفة باسلوب شيق وبعد كده مارس د/نبيل فاروق هويته وهوسه بالكائنات الفضائية وكل ما يتعلق بها وبعدين حود على اطلانطس كالعادة

انا عندى يقين ان لو حد اكتشف اطلانطس هيكون د/نبيل فاروق من ما كتب عنهامن ايام س-18

[Ingy · Rating 3 out of 5]

رواية جيدة انهيتها في جلسة واحدة.. أسلوب نبيل فاروق مشوق، والقصة مفرطة في الخيال، ومع ذلك انتهت نهاية سريعة.. اعتقد انه كان من الممكن أن يطول اللغز عن ذلك مع المزيد من الحبكات وتطور العلاقات بين الأفراد، حيث أتت التفاعلات بينها ضعيفة.

الجانب الخيالي هو سيد الموقف وليس الشخصيات، فلم يعنى الكاتب بتطويرها ولم يهتم بالخيوط الدرامية للرواية قدر اهتمامه بالجانبي الخيالي، وكان من الممكن أن تطول الرواية وتتطور الشخصيات -خاصة شخصية يارا ووليد، اللذان أعتقد انهما يحملان الكثير من الامكانيات للتطور- وتطول بهذا الإثارة والتشويق مع هذا اللغز، إذ يتكشف قليلا قليلا.

الفصول الأولى من الرواية كانت الأفضل، حيث يتتبع الكاتب تاريخ التميمة عبر الحقب الزمنية المختلفة وصولاً إلى عصر الاحتلال الانجليزي لمصر.. ثم تتصاعد الاحداث في العصر الحاضر بسرعة شديدة... وكأن الكاتب نفذ صبره، ويريد الانتهاء من هذا اللغز سريعا.

مع ذلك هي رواية مسلية جدا، تستحق أن تقرأ في وقت الضغوط كي تأخذك بعيدا في عالم خيالي ساحر دون الحاجة إلى الغوص في الجوانب الدرامية الثقيلة للعلاقات الإنسانية المعقدة..

[Mohammed Arabey · Rating 2 out of 5]

الكتاب كفكره في اول فصل تعتبر ممتازه الا ان باقي الروايه...الاحداث تؤدي لنهايه غير متوقعه من ناحيه ان النهايه متوقعه زياده عن اللزوم لدرجه انك لا تتخيل ان هذه فعلا تكون نهايه هذا الكتاب.
لقد حصلت علي الكتاب بكوبون هديه لذلك لم اشعر بخساره او غضاضه في اعطائه نجمتين :) وهذه النجمتين للفكره التي ولدت في الفصل الاول وماتت قبل انتهاء نفس الفصل.

[Dalia Sabry · Rating 4 out of 5]

القصة تندرج تحت ادب القصة الخفيف....ممكن ناس كتير يظلموها لو ادرجوها ضمن ادب الرواية الدسمة....لكن هى قصة خفيفة...فيها قدر لا بأس منة من التشويق....ريتمها جيد...وشخصيتها محدودة....فيها قدر بسيط من المعلومات اللى ممكن تفيد من لا يعرفها...بناءها جيد...ولكن الخاتمة كانت ممكن ان تكون افضل كثيرا....احسست ان الكاتب اراد ان ينهيها قبل احساسى انها ستنتهى...لدرجة شكى ان الكاتب ممكن يكتب لها جزء تانى....وكقصة فهى تحتمل جزء ثانى.....وان كان الهدف الذى اراد ان يوصلة لنا الكاتب...ان هناك اشياء مهما كانت عظيمة ومهما ستحقق من اكتشافات مذهلة...لا يجب ان تكتشف او تظهر فجأة...وهنالك حقائق مهما كانت مثيرة فتأجيلها او اظهارها تدريجيا بيكون احسن من الافصاح عنها مباشرة.....وان مهما توصلنا من علم وتقدم...فالنفس البشرية التى تحركها اطماع ورزائل عدة قادرة على تدمير كل شئ فى لحظة....فالانسان هو صانع الحضارات وهو ايضا مدمرها....

كأسلوب...فانا عاشقة لاسلوب دكتور نبيل فاروق منذ نعومة اظافرى....احب ادخالة للاحداث فى بعضها واخذك من منطقة لاخرى دون ان تشعر......
عاب القصة قصرها....فهى تحتمل احداث اكثر وشخوص اكثر....واحسن ان دكتور نبيل تعجل فى انهائها....لا اعلم لماذا.....
عامة كقصة ستظلم من محبى الروايات الطويلة والاحداث المتشابكة....فهى بعيدة كل البعد عن البناء الدرامى المعتاد للرواية.......فهى بنيت كقصة ليست قصة قصيرة...فهى ايضا ابتعدت عن هذا النوع من الكتابات...ولكنها اخذت من اسلوب القصة القصيرة...وصيغت فى بناء قصصى جيد....لم يتعد مرحلة القصة الطويلة او الرواية....فهى قصة خفيفة....ذات بناء درامى وفكرة جيدة ظلمها كاتبها بذلك الاطار الضيق الذى وضعت فية....كفكرة فانتازيا خيالية..تتخللها احداث تاريخية...وغوص اكثر فى التاريخ القديم والحديث...فكانت من المكنن ان تكون النتيجة اثرى من ذلك....واكثر ابحارا فى عوالم الخيال والتاريخ والعبر التى تؤخذ من ذلك....
اربعة نجوم للفكرة....ونقص نجمة لحبس تلك الفكرة فى اطار اقل كثيرا مما يجب ان تكون علية.........
عامة قصة جيدة خفيفة...

[Khadiga Mahmoud · Rating 4 out of 5]

اعجبني بدايتها من حيث التنقل عبر الفترات الزمنية المختلفة بما فيها من احداث تاريخية وعلاقة التميمة بها.ولكن النهايه جائت اضعف مما تخيلت.ولكنها تبقي الرواية الاقرب الي قلبي حيث انها السبب في لقائي بدكتور نبيل فاروق.

[عمرو الشافعي · Rating 1 out of 5]

هو مبدأيا
وبعيدا عن الغلطة التاريخية في الرواية انه طارق بن زياد حرق السفن لانه ده محصلش
ولانه الباشا المؤف مكلفش نفسه يراجع زي مابيعمل كل مرة
أنا مش عارف ازاي في حد من أول المؤلف لحد اصغر واحد في دار النشر جاله قلب يوصف المكتتوب ده برواية اصلا
رغم كل التحذيرات اللي كتبها الناس هنا إلا إني قلت الناس في الفترة الأخيرةوأنا منهم ظالمين نبيل فاروق قوي
فقلت أجرب يمكن في حاجة مختلفة
بس الحقيقة إنه الكتاب حتي أقل بكتير جدا من اي حاجة قريتها قبل كده
في الاول انا كنت باقول انها اخرها يتعمل ليها عدد من كوكتيل 2000 ونخلص
انما بعد لما خلصتها وخصوصا النهاية السخيفة ليها
الحدوتة دي ولا تستاهل تتطبع علي ورق اصلا
عزائي الوحيد اني قريتها بي دي اف ومدقعتش فيها فلوس
ومش عارف كنت هطاوع نفسي ازاي وادفع فيها 60 جنيه من سنتين لما نزلت في معرض الكتاب
انا عارف انه الريفيو مش نقد ادبي خالص وانه راي شخصي
بس الرواية مفيهاش ريحة الادب حتي
لحد 85% من الرواية بيحكي حدوتة التميمة عبر العصور
وفي الاخر تطلع الحكاية كلها حدوتة اتلانتس اللي نبيل فاروق فلق دماغنا بيها في كل اعداد كوكتيل 2000

[3houd · Rating 2 out of 5]

قصة خفيفة جدا. تجذب القارئ إلى حد ما و قد أنهيتها في جلسة واحدة نظرا لخفتها و بساطتها.
أسلوب السرد هو أسلوب الدكتور نبيل فاروق بعينه، لا فرق أبدا
أبدا
أبدا
كان بالإمكان أن تكون الحبكة القصصية أعقد مما كان سيعطي الرواية بعض العمق. و لكن على كل حال هي مجرد رواية قصيرة لتمضية الوقت و تجربة مقبولة.

[zahra · Rating 3 out of 5]

أجِدُني كُلَّما استرسلتُ في قراءتِها جذبتني نحوَها أكثرَ فأكثر. قصَّةٌ لها طابعٌ غامِضٌ ومُبهم، تتطوَّرُ أحداثُها مع السَّرد، تستطيع فكَّ شفراتِ الأحداث في آخرِ الفُصول.

رائعة 💘.

[Mohamed Alwakeel · Rating 2 out of 5]

نجمتين عشان خاطر العِشرة بس يا دكتور..!!

الرواية للأسف في منتهى السوء، أسلوبها تقليدي غير مجدد على الإطلاق ومباشر أكثر من اللازم، تحوي الكثير من التفاصيل غير الضرورية على الإطلاق والكثير من الإطالة في السرد، هي تبدو كإحدى روايات "كوكتيل 2000" القصيرة إياها، وهي ليست سوى إعادة انتاج لفكرة استهلكها د. نبيل نفسه عشرات المرات، فكرة الحضارة العظيمة البائدة بسبب كارثة ضخمة، والحديث هنا -كالعادة أيضاً- عن أطلانطس..

فكرة الرواية كانت تصلح كنواة لقصة ملحمية طويلة كثيرة التفاصيل والأحداث، ربما حتى شئ أشبه بروايات دان براون، تلك التي لا تخلو كثيراً من نفس هذه العناصر غير أن دان براون كثير البحث والإطلاع يضع أدق التفاصيل فيما يكتب، ويحرص على تقديم قدر عالٍ من الإمتاع والتشويق مع بداية ونهاية منطقية ومتينة، لا كهذه الرواية التي انكشف فيها غموض كل شيء في نصف صفحة فقط!

كان الأفضل لد. نبيل إما أن يطوّر أسلوبه وأفكاره وشكله القصصي، وإما أن يلزم شكله المعتاد "سلاسل الروايات والروايات القصيرة" لا يخرج عنه.. ونجمتان فقط لأنني استمتعت ببعض الأجزاء في السرد ولقدرة الدكتور على استجلاب "بعض" التشويق فيما يحكي.

[كِـنزة بـاء سيـن · Rating 3 out of 5]

ماذا لو ملك الواحد منّا قلادة موروثة من الأجداد وهو مؤمن في قرارة نفسه أنها تميمة للحماية من الأخطار كما تقول الخرافة.
فجأة يكتشف أنه يحيط بعنقه سرّا بعمر مئة مليون عام ؟؟
هذا ما تكتشفه بطلتنا زينب ..
جميلة رغم بعض الثغرات والزلات ...

[Nada Sobhi · Rating 3 out of 5]

التميمة
قصة "التميمة" هي القصة الأولى لي للكاتب نبيل فاروق والذي اكتشفت أن له سلاسل من الكتب أي يصل إجمالي عدد كتبه لنحو 150 كتاباً وأشهرها سلسلة "رجل المستحيل" التي كانت تقرأها أمي منذ سنوات عديدة. وقد قرأت أمي قصة أو رواية "التميمة" في يومين فقط في حين قرأتها أنا في أقل من أسبوع (أيام متفرقة على مدار أسبوع)، وقالت أنها رواية سهلة ومختلفة وظريفة. وكانت رواية "التميمة" كذلك بالنسبة لي مع بعض الإضافات والاختلافات.
فرواية "التميمة" هي رواية الخيال العلمي الأولى التي أقرأها باللغة العربية (بعيداً عن القصص التي درسناها في المدرسة) وأنا على دراية أن هناك العديد من الكُتاب المصريين والعرب الذين يقومون بتجارب في هذا المجال الأدبي الذي يستخدمه كثيراً الكُتاب الأوروبيين والأمريكيين.
تدور أحداث رواية عن تميمة أو قلادة يتوارثها الناس عبر عصور التاريخ وأنحاء الكرة الأرضية المختلفة بدءاً من العصر الجليدي ومروراً بموسى وفرعون وبعصر كليوبترا وبالملك ريتشارد قلب الأسد والاستعمار البريطاني لمصر وأخيراً تصل إلى زماننا هذا أي الحاضر. والفكرة السائدة هي أن هذه التميمة تحمي من يرتديها ويقدم الكاتب عدة أمثلة عبر عصور وفصول الرواية. عندما تصل التميمة إلى عصرنا هذا يبدأ الصراع على تملكها وكشف خباياها وأسرارها وكيفية عملها وغيرهم.
تعد "التميمة" رواية مثيرة خاصة في فصولها الأولى ثم تبدأ الأحداث تتباطأ بعد وصول التميمة إلى الحاضر حيث تمتلك التميمة فتاة اسمها زينب ورثت التميمة عن أمها التي ورثتها عن أمها – أي جدة زينب - ثم يعود عنصري التشويق والإثارة في الفصول الأخيرة التي تمتاز بسرعة الأحداث.
وتقوم التميمة بحماية من يرتديها من خلال وحش رهيب لا يراه الشخص الذي يرتديها.
تنتهي الرواية على نهاية سعيدة حيث ينال الأشرار والماكرون على جزائهم في حين يحصل الأبطال على أحلامهم.
وقد لاحظت أن التميمة كثيراً ما تقع في أيدي الملوك والقادة كبار الشخصيات مما يذكرنا بالخاتم في ثلاثية "ملك الخواتم" للكاتب الشهير جيه أر أر تولكين.
وقد أعطيت هذه الرواية ثلاث نجوم على موقع جود ريدز (www.goodreads.com) لأن هناك عدة أشياء ضايقتني أثناء قرائتي لها، أولها أسلوب الكاتب في الدلالة على استمرار شيء ما أو للدلالة على هول أو سوء هذا الشيء، فتكرار الكلمات على أسطر متتالية لا يفي بالغرض بل عادة ما يكون زيادة عن الحد المناسب أو المطلوب لموقفٍ ما في الرواية، وعلى سبيل المثال في صفحة 64:
"ولكن الشبان الثلاثة انقضوا فجأة، بكل وحشية الدنيا...
وصرخت زينب...
وصرخت...
وصرخت..."
في حين أن قوله صرخة واحدة رننانة كانت ستفي بالغرض.
كما يستخدم الكاتب "الفصلة" بصورة مرعبة كما لو أن اللغة العربية تعشق الفصلات وهو أمر غير صحيح. ويستخدم الكاتب كلمة "للغاية" كثيراً جداً في روايته وعند قراءتها في غير محلها فهي تستفز القارئ وتضعف من قوة الجملة والكلمة التي سابقتها، وعلى سبيل المثال في صفحة 11:
"وصار المشهد كله بالفعل أشبه بلوحة مخيفة..
للغاية.."
استخدام "للغاية" هنا يضعف كلمة "مخيفة" التي تبعث الرعب في قلب القارئ وعقله، كما أن استخدام الكاتب للفعل "راح" بدلاً من "صار" أو "أصبح" أو "بدأ" أو غيرهم من الأفعال يؤدي إلى ركاكة في اللغة العربية كما أن فعل "راح" أقرب للعامية ولا يتماشى مع اللغة العربية الفصحة المستخدمة في الرواية. ويستخدم الكاتب أيضاً حرف الجر "في" في غير مواضعه المتعارف عليها أو المعتادة، فيقول مثلاً: "في بطء" و"في صعوبة" في حين أن المتعارف عليه هو "ببطء" و"بصعوبة"، كما يقع في الخطأ الشائع باستخدامه "أية" في حين أن الكلمة الصحيحة هي "أي" سواء اتبعها مذكر أو مؤنث (وإن كانت النقطة الأخيرة غلطة المراجع – إن وجد – وليس بالتحديد المؤلف).
وأحياناً يستخدم الكاتب نفس الوصف لنفس الشيء في مواقف متقاربة مثل استخدامه في الفصل الأول "يولون ذلك الصندوق العاجي أهمية بالغة" وفي الصفحة التالية "يوليه الجميع أهمية بالغة". فأين الابتكار في هذه الرواية الجديدة؟
وكثيراً لا يوجد فواصل عند الانتقال بين الشخصيات والمشاهد المختلفة في الرواية مما يؤدي إلى استغراب القارئ ويضطره للتوقف للحظة لاستيعاب ما حدث، كما يستخدم الكاتب النقاط المتتالية أكثر مما ينبغي فالمعتاد هو ثلاث نقاط متتالية ( ... ) كما يستخدم أداة الاستفهام يليها أداة التعجب يليهما عدة نقاط وهو خطأ في اللغتي الانجليزية والعربية.
وأخيراً يستخدم الكاتب فعل "يغمغم" كما لو أن اللغة العربية قد خلت من الأفعال! ويلاحظ أنه يستحيل أن "يغمغم" شخصاً لمدة أربع أسطر متتالية!
إن رواية "التميمة" ليست طويلة مما يساعد القارئ على القراءة السريعة وعلى الشعور بالراحة عند قراءة عدة فصول متتالية كما أنها تمتاز بعدة أجراء شيقة، إضافة إلى أنها جديدة ونهايتها وفكرتها مختلفة عن قصص الخيال العلمية الأجنبية والعربية، وهي رواية تستحق القراءة.

[Ahmed Gohary · Rating 3 out of 5]

قصة خيال علمى معتادة من كاتب الخيال العلمى و الاعمال المخابراتية الاشهر فى الوطن العربى د.نبيل فاروق

هذا الرجل الذى ظلم اعلاميا الفترة الاخيرة بسبب ابداء اراءة السياسية التى لم تنل اعجاب مجموعة كبيرة من معجبية فتحول هذا الاعجاب الى هجوم شديد واتهامة بأن اعمالة كانت محاولة لغرز افكار تخدم توجهات الدولة البوليسية المتمثلة فى رجل المخابرات العامةالمحنك ادهم صبرى ذو الشعارات الرنانة ونور ورفاقة اعضاء المخابرات العلمية مرورا ببعض الشخصيات الامنية الاخرى فى بعض قصص كوكتيل 2000 وكل هذة الشخصيات من وجهة نظرهم كانت السبب فى خداعهم وتصوير رجل الامن كأنة ملاك بلا اخطاء وهو ما تم كشفة بعد الثورة

لكنهم نسوا او تناسوا ان توجهاتة واراءة هو حق اصيل لة وحتى ان لم يكن رائية يتناسب مع اهوائنا فهذا لا يجعلنا نشكك فى نزاهة الرجل وان ننكر فضلة على مجموعة كبيرة من الكتاب والقراءالشباب فتجد مجموعة كبيرة منهم حتى الان يكتبون بنفس اسلوبة الادبى

مع انة كان يكتب لمرحلة سنية معينة ويحاول ان يغرس فيهم القيم و المبادىء ليخرج منهم ادهم صبرى ونور جدد

يكفى انة كان الممول الرئيسى للمؤسسة العربية الحديثة "التى كان لها دور ادبى كبير فى فترة الثمانينات والتسعينات" وكان من اسباب دخول نجم اخر لعالم الادب هو د.احمد خالد الذى اثرى الحياة الادبية بلا شك

يعيب الكاتب الكبير تكرار الافكار ومط الاحداث بشكل كبير وهذا بسبب غزارة الانتاج "صعب جدا ان تجد كاتب لة اكثر من 500 عمل افكارهم غير مكررة" لكن هذا لا ينكر ابداعاتة خاصة فى سلسلتى ملف المستقبل وكوكتيل 2000

وابسط مثال على عبقرية الرجل كنت قد شاهدت فيلم من فترة يدور حول السفر عبر الزمن و الثقوب السوداء "انترستيلر" وكثير من اصدقائى وجدوا بعض الصعوبة فى استيعاب الفكرة لكنى لم اشعر بذلك بسبب تطرق سلسلة ملف المستقبل لأحداث مشابهة لحد كبير من الفيلم وهو ما كتب عنة نبيل فاروق من سنين طويلة

الرواية جيدة المستوى قد تلافى فيها د.نبيل تطويل الاحداث و المط الزائد عن الحد فى اعمالة الاخيرة لكن النهاية جاءت مبتورة و سريعة بشكل كبير

أخيرا أدعوا لة واتمنى لة الشفاء لأنة كان يمر بوعكة صحية ولا ادرى هل تجاوازها ام لا لكنى اعتقد انها مازالت مستمرة لأنة لم ينشر اى اعمال جديدة منذ معرض الكتاب الماضى

[Usra · Rating 5 out of 5]

أول ما قرأت لنبيل فاروق شئ يستحق الاعجاب و الإطراء بحق و حقيقي ، أعجبني التتالي المتناسق في احداث الرواية منذ العصور القديمة ما قبل التاريخية مروراً بحادثة شق البحر بيد سيدنا موسى إلى صلاح الدين الايوبي و استعمار انجلترا لمصر وصولاً لألفيتنا الحالية ،الحبكة غاية في التماسك و الاقناع و في بعض المواضع تحبس أنفاس القارئ تلهفاً لمعرفة ما يحدث ، و أجمل مافيها نهايتها عندما قرر عاصم و مجدي و ممدوح الاحتفاظ بكل ما اكتشفوه عن التميمة تفادياً لأي حروب طاحنة كتلك التي حدثت في عهد القارة المفقودة آطلانطس مضحين بذلك بجائزة نوبل و ملايين كثيرة و شهرة ساااحقة و حياة ليست كأي حياة و هذه هى أخلاق العلم الحقيقية . . أستمتعت بقراءتها جداً

[دينا Ezz · Rating 1 out of 5]

ممم طب ايه !!
ليه كدا ! هاه !
مش هقول غ روايه
عاديه ....
عاديه ...
عاديه ....
ومفيهاش احداث اطلاقا , اه وكمان

ممله ....
ممله....
ممله ....

" بنفس التكرار والنقط الي زهتني بيها طول الروايه ال يعني هتأثر واندهش واندمج وكدا "

الحق يقال هيا بدأت بدايه حلوه جدا والانتقال بين العصور عجبني , بس جت من نص الفصل التاني وقلبت ع فلم خيال علمي هندي الانتاج -_-
الفكر كمجمل بتوصل رساله عن التكنولوجي والخراب والحرب الي بتحصل بسببها بس كنت متوقعه نهايه احسن م كدا بكتير واكيد من غير المشهد الستيني الاخير بين زينب وعاصم لانه قفلني بصراحه :/

[محمد قرط الجزمي · Rating 3 out of 5]

الدكتور نبيل فاروق
كاتبي المفضل ، الذي له فضل في أن أتشجع وأكتب
رائع .. أحترمه كثيرا وجدا

لكن تميمته هذه لم تكن بالمستوى المطلوب
لا أقول أنها سيئة ، فإن عقل الدكتور نبيل لا يخرج منه شيء سيء
لكنني قصدت أن تيميته هذه مكررة
نفس الفكرة كررها في روايات سابقة ، ولكن بأسلوب آخر .. وإضافات بسيطة

نحتاج إلى أسلوبك العبقري الذي اعتدناه منك يا أستاذي

[Soha Khafagy · Rating 1 out of 5]

اشتريت الرواية فقط لأن نبيل فاروق هو من كتبها...فهو صاحب الفضل في حبي للقراءة وإطلاق العنان لخيالاتي من أول مرة قرأت فيها رجل المستحيل وانا صغيرة

لا أعلم اذا كان شعوري بالخيبة بسبب أن ما قرأته في ظهر الكتاب لا يمت بصلة للرواية نفسها..أم بسبب أني لم أتوقع أبدا ألا أحب أي كتابة من كتابات نبيل فاروق...

كانت هذه هي أول رواية أقرأها له غير رجل المستحيل...وللأسف أعتقد أنها ستكون الأخيرة

أسلوب الكتابة هنا هو نفسه الأسلوب الذي تبعه في سلسلة رجل المستحيل...وهو ما أعاد لي الحنين للماضي وذكريات انغماسى في السلسلة، ولكن لا أعلم...أعتقد الآن، بسبب أني كبرت، هذا الأسلوب لم يعد مشوقا كما كان من قبل..

فكرة الكتاب جيدة...لكن ينقصها أهم نقطة...الحبكة!
أين القصة؟!
كنت أشعر أني أشاهد فيلم عربي قديم بهذه الأحداث... وأطلانطس...هذه الاسطورة الخالدة...ذُكر اسمها مرتين أو ثلاثة في آخر عشر صفحات من الكتاب!! ومن المفترض أن، وفقا لما كُتب في ظهر الكتاب، أن
أطلانطس هي بطلة القصة...والتميمة هي المفتاح...
لكن لا..هذه ليست قصة اطلانطس...
هذه قصة عاصم وأصدقائه وهم يحاولون كمجموعة من الهواة أن يكتشفوا لغز من ألغاز الكون...وياليتهم ما اكتشفوه...

لا أعلم لو كنت في العاشرة من عمري وقرأت هذه القصة..اذا كنت سأتقبلها أم لا...لكني أعلم أني الآن وانا في منتصف العشرينات...لا أفعل.

[Mona Saad · Rating 2 out of 5]

رواية خيال علميّ لا تحتاجُ لأكثرَ من جِلسةٍ ! 🛸
يعجبني في كتابات د. نبيل فاروق - رحِمَهُ اللّٰـهُ - أنها تُكتَبُ بلغةٍ جيدةٍ إلى حدٍّ كبيرٍ وهذا يجعلني إلى حدٍّ ما مستمتعةً بالقراءةِ ؛ فيبدو أني مصابةٌ بمتلازمةِ التحذلق اللغويِّ !!🤦

الرواية تتحدثُ عن تميمةٍ تتوارثُها الأجيال ،
ما يُعرَفُ عنها أنها تحمي من يرتديها من أيِّ خطرٍ قد يلحقُ بهِ ،
في النهاية تصل تلگ القلادة لفتاةٍ طبيبةٍ من جدَّةِ أمِّهـا ،
وفي الوقت الذي كان يصطحبها خطيبها في نزهةٍ ما ، يتعرّضُ لهما ثلاثيّ من المشـاغبين وقبل أن يتخذ خطيبها العالِم وضعَ الاستعدادِ للدفاعِ ، كانت القلادة تبرق بشدةِ ؛ لينتفض الجميع ويفرّ الشباب هاربين ويستولى الانبهار على خطيبها الذي يقوم بإلقاء الأسئلة عليها عن سرِّ التميمة وبعد شدٍّ وجذبٍ ونزاعٍ وتصالح ، توافقُ على أن تعيرَهُ التميمة ؛ ليقومَ بأبحاثهِ عليها
ليكتشف أنها من أحجار لا تمُتُّ للأرض بصلة وأنها تحوي تاريخ أممٍ سابقة منذ مائتي مليون عام وحتى لحظةِ حديثِهم !
وعلى الرغم من كونِ هذا الاكتشاف قد يساهم في منحهِ لجائزةِ نوبل هو وزميليْهِ إلا أنه تنازلَ عنه خشيةَ أن يتسبَّب هذا الاكتشاف في الحروب والنزاعات التي قد تنتهي بفناء العالم كما حدث لسكان أطلانطس !!

الرواية تنتهي بمثالية زائفة للأسف ؛ حيث أن الحروب لم ولن تتوقَّفَ وأيّ اكتشافٍ في الغالب يكون سلاحًا ذا حدَّيْن !!

[Amna · Rating 3 out of 5]

الرواية خيال علمي .. تحكي عن قلادة أو تميمة متوارثة يعود تاريخها لمائة مليون سنة .. من أيام الديناصورات .. صُنعت بتكنولوجيا متطورة جدا تفوق التطور الذي وصلنا له اليوم .. ولم يُكشف سرها إلا حين وصولها ليد عالم مصري يعمل في مركز البحوث .. عمل على دراستها حيث كشفت له التميمة حقيقتها وعرضت عليه تاريخها المصور ومرورها عبر الأزمان حتى وصلت إليه .. وحمّلته رسالة مفادها أن تسارع الأكتشافات والتطورات تؤدي في النهاية للحروب والصراعات التي تنتهي بتدمير كل حضارة .. كما حدث لصانعي هذه التميمة في الأزمان الغابرة .. إشارة لأسطورة أطلانتس!!
أتساءل هل من الممكن أن يكون قد سبقتنا أمم على هذا الكوكب في الأزمنة الغابرة وصلت لحضارة وتطور لم نصل له بعد .. وأتساءل هل من الممكن أن يكون هناك حضارة على كواكب أخرى أو عوالم موازية .. الفضاء شاسع ولا يزال محتفظا بأسراره :)

[Shimaa · Rating 2 out of 5]

رواية لم تضيف لي الجديد سوي بعض الخيال العلمي والقليل من التشويق.
أعجبني جدا النصف الاول من الرواية وتتبع تاريخ التميمة حتي الوصول للحاضر فأصبحت اشعر بالفتور والملل من الاحداث حتي الوصول إلي اكتشاف لغز التميمة الذي لم أتفاجأ به!
انصح بها المبتدئين في قراءة الروايات لأنها خفيفة وبسيطة.

[Mohamed D. · Rating 2 out of 5]

قرتها فقط لإسم نبيل فاروق بس أقصي ما يمكن أن أقوله أنها مسلية
و ضايقني بجد أن الكاتب إلي يعد من أعمدة الخيال العلمي في الوطن العربي يوصلك في الاخر إن مش هيودينا في داهية غير التقدم
و مش عارف أبلع فكرة أن صورة عفريت تعمل كل الدمار ده عبر العصور !!!!

[Ahmed · Rating 2 out of 5]

مخيبه للامال !! :(
بصراحه انا لما قريت اسم نبيل فاروق عليها قلت اكيد هتبقي ممتعه و مشوقه
بس للاسف بعد ما قرائتها حسيت انها ماضفتش ليا اي جديد
يعني مش الكتاب ولا الروايه اللي تقرائها و تعلم معاك
بس هي مسليه مش ممله
يعني تقرائها كده و انت مش وراك حاجه

[Nada · Rating 2 out of 5]

فكره الروايه عجبتنى بس هى مفيهاش احداث !

[Shayma Kindi · Rating 1 out of 5]

خساره احياناً ان تُتُلف حزمه اوراق ثمينه يمكن ان يكتب فيها ما يستحق
في شي لا يستحق
الروايه عباره عن تجربه فاشله في كتابه فكره بوليسيه غامضه

[Amoza Mo · Rating 3 out of 5]

رواية عادية مفهاش متعه أو شيء يثير بصراحه.

[Rehab Abu-Okeil · Rating 3 out of 5]

فكرة الروايه كويسه ولكن تفتقر الى الاحداث ..

[Karim Kassim · Rating 3 out of 5]

رواية جيدة كعادة د/ نبيل فاروق
ولكن مش جامدة اوي زي سلاسل رجل المستحيل وملف المستقبل

[Ahmad Shuhait · Rating 2 out of 5]

حكمة مهمة، الانسان هو من يحدد كيف تكون استفادته من التكنولوجيا، هو يسيطر لا هي
رواية جيدة ولها نجمتان