Louis Leo Snyder (1907–1993) was an American-born German scholar who witnessed the Nazi mass meetings and wrote about them in Hitlerism: The Iron Fist in Germany. He predicted Adolf Hitler's rise to power, alliance with Benito Mussolini, and war upon the French and the Jews.
His 1932 book Hitler and Nazism (under the pseudonym Nordicus) predicted Hitler's rise to power. It was the first publication of the complete National Socialist Program.
كتاب أخر يكرس تزييف التاريخ و تحميل هتلر و حده مسئولية الحرب (و هو بالطبع له النصيب الأوفر من المسئولية)مع تبرئة ساحة الحلفاء و أظهارهم في صورة الخراف الوديعة و حمائم السلام المدافعة عن مبادئ الحق و المساواة و كأن الأنجليز لم يحتلوا نصف العالم و كأن الفرنسيين لم يتخذوا هم أيضا المستعمرات في الشرق و الغرب و كأن الأمريكان لم يقتلوا 200000 مدني في دريسدن دون داعي أو لم يقتلوا 100000 في هيروشيما و نجازاكي....و كأن أفران الغاز(أن كانت حقيقة أصلا) أبشع من لهيب الذرة المتفجرة.....حقا أنه تاريخ يكتبه المنتصر
انا لسه فى بدايات الكتاب بس واضح اوى ان المولف متحامل على هتلر ومطلعه ضعيف الشخصيه ومجنون وانا الامور مشت معاه بمحض الصدفه وعشان الناس الى حواليه وده طبعا كلام غريب بالنسبه لواحد قاد امه عظيمه زى المانيا يعنى انا لسه فى الاول وهوا طبعا عمال يقول كميه افترائات غريبه بس اكتر حاجه بجحه اما اتهم كتاب كفاحى انه كتاب ركيك وممل والافكار الى فيه افكار بعيده عن المنطق وبعدها والمولف بيعترف بنفسه ان الكتاب باع اكتر كن خمسه مليون نسخه واترجم ل 11 لغه وجاب عائدات لهتلر تخطت التلاته مليون دولا وكان اكتر كتاب حقق الارقام الخياليه ديه فى وقتها مع انه فى راى المؤلف كتاب فاشل امال لو كان كتاب ناجح كان عمل ايه
1- فعلا الكتاب متحامل جدا على هتلر ولا يخلو من الغمز واللمز و الردح أحيانا كثيرة على طريقة صحفيي اليوم السابع حتى المعايره بفقره في بداية حياته التي يمر بها أغلب العصاميين والتي يمدحون بها ما فتأ المؤلف يكررها ويرددها و يعايره بهذه الايام الخوالي يوم أن لم يكن شيئا مذكورا لم يكلف المؤلف عناء البحث و لا التفكير فكل ما يصدر عن هتلر شر محض سواء تشدد في الامر أم تساهل فلو تشدد فعن تعصب و غرور و لو تساهل فلغبائه و جهله وسوء تقديره ما ترك المؤلف نقيصة إلا و ألصقها بهتلر ولم يذكر و لم من بعيد مسأوئ السياسة الاستعمارية الانتهازية المتبعة من كل من انجلترا و فرنسا ومن بعدهم أمريكا والتى كان لها دور أساسي فيما وصلت إليه الامور من التشدد و التشدد المضاد
2- فكم من المحللين لأحداث الحرب العالمية الثانية يتعجبوا لماذا ترك هتلر الجيوش الفرنسية والانجليزية تنسحب من دنكريك بعد نجاح خطة الالتفاف حولها وكسر شوكتها والهزيمة القاسية التي تعرض لها الجيش الانجليزي الفرنسي المشترك .. يرجعه المؤلف بكل بساطة لغباء هتلر كذلك لماذا تأخر هتلر في غزو انجلترا بعد هزيمتها في فرنسا و لم يعد لدي الانجليز من جيش يحمي جزيرتهم حتى و بعد أن أصرت انجلترا على الحرب والمقاومة لماذا تركها هتلر تسترد أنفاسها و توجه شرقا ليفتح جبهة جديدة في الشرق مع عدو سبق أن تسبب في هزيمة الأمبراطور فيلهلم الالماني و نابليون الفرنسي و كار السويدي الجواب بكل بساطة أن هتلر كان يأمل في السلام وفي التحالف مع الامبراطورية البريطانية للقضاء على الشيوعية الذى رأي فيها خطرا يهدد العالم اجمع خاف من التمدد الشيوعي من أن يصل للهند و إيران و تسقط المستعمرات البريطانية صيدا سهلا للشيوعية ولعل أبرز دليل على ذلك أنه وهو في سنوات أنتصاره الاولى في الحرب العالمية الثانية أرسل أحد أبرز مساعديه بطائرة خاصة لانجلترا بدون التنسيق مع أحد أملا في التحاور مع الأنجليز للوصول إلى نقاط تفاهم مشتركة فما كان من الأنجليز إلا أن أخذوه أسيرا فغرورتشيرشل و اعتماده على الدعم الا محدود من الولايات المتحدة الامريكية والحشود المتدفقة من المستعمرات البريطانية المنتشرة في العالم في كندا و استراليا و الهند وجنوب أفريقيا للدفاع عن المملكة الام و درة التاج البريطاني ذادته صلفا و غرورا
3- ثم على المتباكين على القتلى و تصوير هتلر بالجزار ألم يصنع المحتلين الاسبان أبشع من ذلك بكثير في الامارات المسلمة بالاندلس عن طريق محاكم التفتيش و ألم تقم الولايات المتحدة الأمريكية و العالم الجديد على إبادة ملايين من الهنود الحمر وماذا فعلت فرنسا عاصمة النور و الجمال و الفن و الحضارة بالجزائر ألم تقتل مليون جزائري من أجل إخماد ثورتهم والقضاء على مطالبهم بالاستقلال
4- وهل كان من العدل التضييق على المانيا وأنهاكها بالتعويضات الباهظة و تحميلها تكاليف الحرب العالمية الأولى مما أدى إلى انهيار الاقتصاد الألماني واقتطاع مساحات كبيرة من أراضيها وتسريح جيشها و تفشي البطالة بين مواطنيها ألم يكن لهتلر أو لغيره الحق في الانتفاض سعيا لنهضة ألمانيا ورد الشرف و الكرامة و تحرير السيادة الألمانية من تسلط القوى العظمى واسترداد الأراضي المغتصبة
5- هذا ليس دفاعا عن هتلر بقدر ما هو السعي للبحث عن الحقيقة و استجلاء ما خفي من أمور الحرب و السياسة وما وراء التاريخ الذي كتبه و زوره المنتصرون
كتاب جيد بصورة عامة .. مختصر لكنه حاول الإلمام بكثير من الأحداث والتركيز على أهمها .. ما أعجبنى فيه هو عرضه الموضوعى لشخصية هتلر قدر الإمكان .. وعدم اعتماده التشويه والنقد الشديد له .. وإنما محاولة لعرض الأحداث ودوافعها ونتائجها دون توجيه القارئ فكرياً أوشعورياً وِجهة محددة .. وإنما يترك لك الحكم بعد ذلك كقارئ ومتأمل فى صفحات التاريخ .. والدليل على ذلك أنى لم أخرج من هذه الرحلة مع الكاتب محملة بشعور الكراهية والغيظ والسخط من هتلر كما يشعر البعض بمجرد ذكر اسمه وإنما خرجت متأملة مفكرة فى تركيب هذه الشخصية المعقدة المضطربة تماما سيكولوجيا .. باحثة فى دوافعه الشعورية والفكرية .. وما فعله من أخطاء ومصائب وما حققه من إصلاحات ومكاسب .. متأملة فى علاقة الشعب الألمانى به فى ذلك الوقت ورأيهم فيه الآن فى هذا الوقت .. بالنسبة لى أثار الكتاب فضول كبير داخلى بمعرفة أكثر وقراءة أشد تفصيلاً عن هتلر والحركة النازية .. وتأثيرها الواضح على تغيير ميزان القوى فى العالم فى ذلك الحقبة .. وأيضاً فضول فى معرفة الأحداث والأشخاص الذين ارتبطوا به يشكل أو بآخر كـ ستالين ..وموسولينى ..و رومل .. والحرب العالمية الثانية ودول الحلفاء .. ووضع الاتحاد السوفيتى والحزب البلشفى .. والحزب الشيوعى ..والحركة الفاشية فى إيطاليا .. وحال المنطقة العربية من كل هذا فى ذلك الوقت ..!!
أتمنى أن أستطيع حقاً القراءة والبحث فى كل هذا وأن اتحرى أخبار السابقين وعهدهم وأثرهم على عهدنا الآن ..
بصراحة كتاب جداً رائع وجميل يطكر سيرك هتلر وحياتة بسكلّ مفصل ومُمتع، الكتاب برأيي ممتاز لولا أن حنق الكاتب وغضبه على هتلر واضح جدا بالسطور، تمنيت الا يدخل مشاعره وارائه فيه، حيث انه طل يتهم هتلر بالغرور وجنون العظمة والنرجسية.. كما أنه ذكر تفاصيل حياة هتلر منذ صغرة وحّتى مشاعر هتلر الشخصية وهذا كان غير معقول بالنسبة الي، نوعا ما لا اثق بالكتاب كثيراً وبما ذُكر فيه، لكنه يظل يمتلك معلومات رائعه..
ليست بحكاية جميلة او شيقة بل على العكس تمامآ فهي قصة بشعة وفظيعة لا تحتوي على أي قدر من الرحمة او الرومانسية، إنها قصة أنسان دموي أطلق على نفسه "الألماني الأكثر أصالة" و"الزعيم الديمقراطي الأعظم على مر العصور".
إنها قصة رجل دفع العالم الى الجحيم فهلك ومن نجا منه عاش بؤسآ لم لم ير مثله قبل.
وانت تقلب صفحات الكتاب لايمكنك ان تغفل عن كم المعلومات والحقائق التاريخية التي ماكنت على دراية بها من قبل ,ولكن حين تقرأ لسيرة ذاتية تحب ان تتلقاها من صوت محايد يطرح لك الحقائق كما هي ويبقى موضوع الحكم والتقييم لك بعد اكمال الكتاب,وهذا هو الأمر الذي أثّر سلباً على قيمة ومصداقية هذه السيرة الذاتية, فالمؤلف لم ينفك يظهر لنا حنقه وكرهه على شخص الزعيم هتلر والحركة النازية,واصفاً شخص الفوهرر بالشذوذ والفشل وان العقد النفسية والتراكمات والاخفاقات هي من كانت تحركه. وعن عدم رجاحة رأيه ونقص خبرته وعجزه عسكرياً , فلو كان بالفعل كذلك ولا يحمل اي صفة ايجابية فهل يمكن لك ان تقتنع بأن الحظ وحده اوصله لسدة الحكم والاقتراب من غزو العالم بأسره ؟ كم وأن الكاتب غفل عن ذكر بعض محاسنه أو انه مرّ عليها دون التركيز عليها, كأحجام هتلر عن شرب سيكارة واحدة ا�� احتساء قدح من الخمر طوال حياته. كما وأنه تجنب التركيز على بعض افكار الحركة كأحترام المرأة وأعدادها لتكون أماً في المقام الأول وتشجيعه على الزواج بدلاً من الخطيئة , والأمر الأهم أن الحرب التي خاضتها ال��انيا ساهمت في كسر قوى الاستعمار "فرنسا وبريطانيا" الأمر الذي فسح المجال امام عديد الدول العربية والاسلامية لتحصل على حريتها واستقلالها. امر آخر لا يجب اغفاله وهو كره هتلر لليهود ووصفه لهم بالخونة وناقضي العهود وقتلة الأنبياء وهو امر مقارب لوصف القرآن لهم. لست هنا ادافع عن الحركة النازية وممارساتها البشعة والعنصرية وعمليات الأبادة والتصفية وقمع الحريات وحرق نصف العالم فهو امر لا يخفى على احد. ولكني وددت لو ان الكاتب ذكر الجانب المشرق وإن كان ضئيلاً احقاقاً للحق ولتكتمل الصورة امام القارئ .
الكتاب بالفعل تناول مظاهر عديدة و فترات زمنية لحياة أدولف هتلر، لكنه لم يكن يمتلك أدنى نوع من الحيادية، كأنه يريد أن يبث أراءه الشخصية داخل عقل القارئ.. يعطيه وجهةُ نظرهِ بدلًا عن الحقائق مجردة.. بمعنى أخر كأن الكاتب يقول: ذلك طاغية و عليكَ أن تكرهه كما أكرهه أنا و لا مجال للتفكير و الإفناد في تلك الحقيقة. متعة القراءة تفسد بالتدخلات الخارجية، إن لم تكن حيادي و أنتَ تروي فأياكَ و إمساك القلم و التدوين.. الكتاب يشمل حقائق كثيرة و أشياء رُبما قابلتها للمرة الأولى، لكن طريقة سرد و هجومية الكاتب التي كانت تصل للغمز و اللمز و أحيانًا كثيرة ردح إدبي قد أفسدت جزءًا لا بأس به من متعة قراءة الكتاب.
استمرارا ل رحلتي الغير رسميه في البحث عن الشخصيه المثيره للجدل ادلوف هتلر. لقيت الكتاب ده بالصدفه في مكتبه الربع بشارع المعز. "ال انصح بشده بزيارتها. ده لانه حقيقي مكان منظم جميل و فيه كتب كتير في جميع الاقسام ب مختلف اللغات كمان باسعار قليله" الحقيقه ان الكتاب ده هوا كان بنسبالي من نوعيه الكتب ال بتبدا تشد خط تحت الاجزاء ال عجبتك بعدين الخطوط بتزيد ف تبدا تتني صفحه عجبتك بعدين تلاقي الصفحه بقت صفحات و يتتحول الي شغف و تلاقي نفسك عايش جوه الكتاب .ف تستمتع بيه من الجلده ل جلده . سر اعجابي الشديد بالكتاب ان علي غير العاده انك تلاقي حاجه عن هتلر بالحياد و يسيب لك انت حريه الراي و الحكم . الكتاب اتكتب بايد صحفي امريكي .مما لايجعل مجال للشك ان يكون عنده اي انتماء لشخصيه هتلر.بالعكس امريكا كانت عدو ل المانيا في الحرب العالميه التانيه. الكتاب ذاكر اسباب هتلر الفلسفيه الدفينه في اقتناعه بالنازيه و كره لليهود الابدي و حبه و عزته بنهضه بلادو بجانب الي جنونه و جموحه و تجاوزاته في حقوق الانسانيه . مرورا بسلوكه و طباعه اضافه الي تحطيمه ل فرنسا و انجلترا ال كسر شوكه استعمارهم و كبرهم علي دول شمال افريقيا مع مقتطفات من خطاباته الحماسيه القويه المتعصبه..حقيقي كتاب يطول الكلام عليه لو انت شخص مهتم بحقبه الحرب العالميه او السير الذاتيه بشكل العام , تقييم 5\5 و ارشح بقراته
في البداية لم أكن متحمس للبدء في الكتاب، ظناً مني من كونه أكاديمي بحت، ولكنه كان ع العكس تماماً، فقد أبهرني أسلوب الكاتب في السرد، فقد أتسم بالإمتاع طوال قَصَّ الأحداث إلي أن أنهيته، كما لم يتوقف الكاتب عند آرائه وما يمليه عليه قلمه بل برهن على تلك الأحداث عن طريق أقتباسات من شخصيات مؤثرة في تلك الفترة وكذلك أقتباسات من كتب أخري، بل وأقتباسات الفوهرر هتلر نفسه، ولم يأتي هذا الإمتاع في السرد علي حساب ثراء الكتاب، فالكتاب ثري غني بالمعلومات دون أي تعقيد او إبهام، وجاء سرد الكاتب لتتابع الأحداث في تنظيم وسلاسة بشكل رائع، أخذ الكاتب من أول الكتاب إلي آخره في التنديد بالنازي هتلر ونعته بأبغض الصفات، فوصفه بالديكتاتورالمجنون النرجسي السفاح الدموي الفاشي الذي أخذ العالم نحو الحرب، ويمكن أن نأخذ هذا على الكاتب! نعم أنا أعرف كم هذا الرجل قاتل ومذنب ولكن هل يتحمل كامل المسؤلية دون غيره من أطراف الحرب؟ ليس تعاطفاً معه وإنما لإحكام العدل في نقل التاريخ، فهل أصبح كل من بريطانيا وفرنسا وامريكا ملائكة السماء؟ في النهاية وجب إمتداح المترجم، بسبب الترجمة الأكثر من رائعة والتي لم أجد أي صعوبة فيها، بل على النقيض كانت فقت أتسمت بالتنوع والثراء اللغوي و جودة الكلمات والألفاظ المختارة، والتي وإن دلت علي شئ فهو ثقافة و فهم المترجم للغة.. فشكراً .
. . . الكتاب : #أدولف_هتلر : الرجل الذي أراد إحتلال العالم المؤلف : #لويس_ل.سنيدر ترجمة : #طارق_خاطر الناشر : #دار_ابن_سينا . . #قرائتي: . -الكتاب ممتاز ، يصف حياة هتلر منذ صغره إلى أن هلك. . -أكبر نقطة سلبية وما عجبتني : تحامل الكاتب وبشكل مبالغ على هتلر ، فمثلًا يرى بأن جميع الحروب والمشاكل والنزاعات في تلك الفترة سببها هتلر فقط ، البقية مالهم دخل . -بعد القراءة وجدت أن هتلر مجنون وطاغية في الكثير من أفكاره ، ولكنه يبقى زعيم داهية ذو عقل مدبر ، يضع الهدف ويسير نحوه ، وليس محظوظ كما يراه المؤلف
كتاب ممتعة و فيه من الفائدة القدر الغزير تكلم عن أحد أهم الشخصيات التي مرت على التاريخ و التحليل الذي كان فيه شيء من الموضوعية اضافتا الى تعليقات و اضافات المترجم التي مازادت الكتاب إلى متعتا و فائدتا و اخص في ذلك ذكره و تذكيره بنصاعة ديننا الحنيف مقارنتا بالمعتقدات و الأفكار التي تبناها النازيون كنت قد شرعت في قراءة هذا الكتاب مع دخولي في المرحلة الثانوية و قد ادمنت عليه حينها إلى أن بعض العقبات منعتني من الاستمرار في قراءته في ذاك الوقت إلى أني الآن انهيه ايبان العام الجديد
This entire review has been hidden because of spoilers.
التقييم العام : 3,5 كتاب يوجز النظرة الغربية لشخص هتلر ، ما يميز هذا الكتاب هو تحليله لشخصية هتلر و عن الظروف و العوامل التي ولدت هتلر الذي نعرفه الكاتب لم يكن موضوعيا بالمرة ، ربما لأنه تعرض في كتابه الشخصية الأكثر دموية في التاريخ ؟ على كل الكتاب كان مفيد ممتع و جميل، ينصح بقراءته
مفيد و مختصر ولاكن الكاتب احتقر هتلر و انجازاتة من اول صفحة في الكتاب. هتلر كان ذكي و غبي في نفس الوقت، كان ذكي عندما جعل الشعب الالماني و بعض شعوب أروبا تحبه و تعشقة وخطاب واحد يجعل الجماهير المتواجدة تصدق كل كلمة يقولها. وكان غبي عندما حاول احتلال العالم في آن واحد فهو كان يحارب كذا دولة من دول العظمى في نفس الوقت. فكان يحارب روسيا من الشرق و افريقيا في الجنوب و امريكا و بريطانيا من الشمال و الجنوب. ولاكن غرورة جعله يعتقد انه سوف يكسب الحرب.
في الحقيقة الصادقة هذا هو أول كتاب اقرأه عن هتلر, قرأت فيه معلومات جديدة علي وأول مرة أعرفها أو اقرأها. الكتاب إجمالاً ممتاز ذكر فيه معلومات متواترة ومتفق عليها, واتفق مع بعض الأخوة في شأن أن الكاتب تحامل على هتلر من أول الكتاب, لكن نستطيع القول أنه تحامل المحايد الصادق.
كتاب أنصح به لك من أراد تكوين معلومات أساسية عن هتلر والرايخ الثالث, كتاب خفيف وجميل وذا ترجمة ممتازة جداً بل نستطيع القول أن نجاح هذا الكتاب هو المترجم المتمكن من اللغة الإنغليزية.
قرأت قبل قليل كتاب ممتع عن هتلر لمؤرخ النازية لويس سنيدر اثارني في الكتاب عدم تبرئة المؤرخ ساحة الشعب الالماني من جرائم هتلر وحزبه، عكس ما اعتدت قراءته دائما في تبرئة الالمان كشعب، لا شك ان هتلر كان محبوبا من الالمان(يقول صاحب الكتاب)وكان يحضى بالقبول والتأييد بل والدعم الجماهيري، رغم كل بذاءات العنصرية التي كان يجهر بها امامهم. تقييمي 6/10
كان اول كتاب اقرأه ، ولكني لازلت اذكر تفاصيل الحقد الكامن من المؤلف الذي هو حق خاص فيه ، ولكن أن يطغى الحقد و الكراهية بين اسطره هذه مبالغه و تحامل كبير من قبل المؤلف فقد رأيت وصف شخصية اقل ما يمكن ان تقول عليها انها الأضعف في العالم وهذا الذي لم اجد له مثيل عند المؤلفين الاخرين .
كتاب مختصر و غير موضوعي فالكاتب متحامل علي هتلر و يعدد في سلبياته فقط كان من غير تاريخ أوروبا و المانيا كان مختل عقليا و ليس داهيه غيرت مجري التاريخ للابد,فادا كان هتلر قد مضى الا ان أفكاره مازالت بيننا!
الكتاب جيد جداً و يعد انطلاقة جيدة للمبتدئين الساعين للبحث عن تاريخ هذا الداهية الكبير لا أرى ان الكاتب متحامل على شخص هتلر فما سرده كان يعد نقطة فى بحر جرائمه ووحشيته و عنصريته تجاه من هو غير الجنس الأرى. انصح بقراءته فهو كتاب مهم