Where is philosophy going? Are we entering a post-philosophy millenium? The Future of Philosophy presents the notion of what the future of philosophy is as a crucial concept, since it allows us to speculate not only on the future, but also on the past. Eleven clear and concise essays consider a variety of issues, from ethics to mind, language to feminist thought, postmodernism to religion: *the future of philosophy *the history of ancient philosophy *the history of modern philosophy *ethics * political philosophy *philosophy of the postmodern *applied philosophy *feminist philosophy * philosophy of religion *philosophy of language *philosophy of mind For those curious to explore the intellectual themes of the future, The Future of Philosophy will be a fascinating and insightful read.
Oliver Leaman is a Professor of Philosophy and Zantker Professor of Judaic Studies. He has been teaching at the University of Kentucky since August 2000, and is particularly interested in Islamic, Jewish and Eastern philosophy. He has got his Ph.D. from Cambridge University in 1979.
كتاب أكاديمي بحت عن فلسفة المستقبل، وهي مثل فلسفة التاريخ التي تحدث عنها هيجل ولكن فلسفة التاريخ عند هيجل تقف عند حدود الحاضر ولا تهتم بالمستقبل، ربما هي أقرب لفلسفة التاريخ عند ماركس لكن بشكل آخر ومستقل بعيدًا عن أفكاره.
ليس للكتاب كاتب واحد، بل كل فصل يكتبه كاتب متخصص في هذا الموضوع الفلسفي. لم يعجبني منه سوى أربعة فصول من أصل أحد عشر فصلًا. الفصل الأول عن مستقبل الفلسفة بقلم أوليفر ليمان محرر الكتاب، والثاني عن تاريخ الفلسفة القديمة، والثالث عن تاريخ الفلسفة الحديثة والخامس عن الفلسفة السياسية، وهؤلاء هم الأربعة فصول الذين أعجبوني للغاية وكانت البداية رائعة بخلاف الفصل الرابع الذي تحدث عن مستقبل الأخلاق لم يعجبني. ثم توالت الفصول الباقية تتراوح بين التعقيد والثرثرة والأفكار الجيدة، عن فلسفة ما بعد الحداثة، والفلسفة التطبيقية، والفلسفة النسوية، وفلسفة الدين الذي كان نوعًا ما جيد، وفلسفة اللغة وفلسفة العقل، لتنتهي الفصول الأحد عشر للكتاب.
كتاب جيد لكنه مُغرق في الأكاديمية ومع هذا في اعتقادي أنه لن يرق كثيرًا لدارس الفلسفة أيضًا.
حاولت التفاهم مع الكتاب مرتين، دون نتيجة تذكر. الكتاب عبارة عن مقالات مجمعة لمجموعة من الكتاب، يستشرف فيها مستقبل بعض فروع الفلسفة. ربما أعود إليه مرة أخري.
اقرب شخص نسبيا الى الفيلسوف هو الطبيب فهو يشفي من خلال المعرفه...لماذا دائما ما يكون الفيلسوف هو و ليس هي ...قوه الاراء الخاطئه هي التي اتت بما يعد مرغوبا فيه من الاراء الصحيحه...ما هو موقفنا تجاه موتنا...ما مدى تفضيلنا العيش لحياه اطول لكنها اقل اثاره بالمقارنه مع حياه اقصر لكنها اكثر استمتاعا بالوجود...الحماقه الانسانيه تخلق الحاجه الى الفلسفه...هل الحداثه مقبله نحو نهايه ما...ميلاد القارىء على حساب موت المؤلف...الحياه دائما قيمه من الافضل ان تعيش اي حياه بدلا من ان لا تعيش مطلقا...المفهوم السلبي للحريه هو عدم وجود قيود اما المفهوم الايجابي للحريه هو وجود القيود!...الفلسفه ينبغي ان تقودنا الى تحدي افكارنا الاساسيه و اخضاعها ال التحقق العقلاني...مع نهايه التحقق العقلاني نكتشف ما هي الافكار التي يمكن ان نتمسك بها و ايها التي يجب ان نتخلص منها...