Jump to ratings and reviews
Rate this book

بانجو أيام مصرية قديمة .. وعصرية أيضا

Rate this book

192 pages

First published April 1, 2011

5 people are currently reading
181 people want to read

About the author

يوسف معاطي

34 books765 followers
كاتب وسيناريست مصري، خريج كلية الألسن.

بدأ مسيرته الفنية بإخراج مسرحيات أثناء دراسته الجامعية. لعبت الصدفة معه عندما قابل شقيق الفنان (جورج سيدهم)، والذي كان سبق أن التقاه في الجامعة، وطلب منه إخراج مسرحية، وبالفعل كتب (يوسف معاطي) أفكارًا لمسرحيات، عرضها (جورج سيدهم) على الفنانة (نيللي) التي كانت مرشحة لتمثيل الدور، فاختارت فكرة (معاطي) ليطلب منه (سيدهم) كتابتها ويسند إخراجها للمخرج (سمير سيف)، لتظهر أولى مسرحياته (حب في التخشيبة) وتقوم ببطولتها الفنانة (دلال عبد العزيز) بدلًا من (نيللي)، لينطلق بعدها ويؤلف مسرحيات (الجميلة والوحشين، بهلول فى اسطنبول، لأ..لأ بلاش كده ،ب ودى جارد). تعرف على (عادل إمام) فشكلا ثنائيًا وتعاونا في العديد من الأعمال منها (الواد محروس بتاع الوزير، بوبوس، السفارة في العمارة، التجربة الدنماركية). أما الدراما التلفزيونية فمن أعماله (العراف، سكة الهلالي، عباس الأبيض في اليوم الأسود).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
31 (22%)
4 stars
47 (34%)
3 stars
44 (31%)
2 stars
14 (10%)
1 star
2 (1%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for Mohamed Shady.
629 reviews7,214 followers
April 25, 2014
روايـة ساخـرة جـدا ..
بعض احداثها واشخاصها حقيقيين لكن النسـج بالكـامل من إبداع يوسف معاطى.

الرواية بتتكلم عن اوضاع عانينا منها منذ الأزل ولسه بنعانى لحـد دلوقتى ..
جـور وظلم الحكـام .. نفاق الحاشية وجهل الشعوب.
كـل ده بأسلـوب ساخـر جدا

الرواية تستحق 4 نجـوم بس .. الخامسـة لأنها خرجتنى من موود كآبة مسيطـر عليـا طول اليوم :)
Profile Image for Mai.
152 reviews18 followers
November 16, 2011
اخترته في أحلك أيامي...فلم يخذلني..!!
ضحكت بصدق !!
Profile Image for Ramy.
1,412 reviews837 followers
November 13, 2023
قصة قديمة جديدة ....لا جديد ...
الحاكم الظالم موجود دائما جركسيا تركيا او حتى مصريا لا فرق ...و بطانة السوء دائما موجودة
مصر حكمها اشكال ما يعلم بيها الا ربنا لا لشيء الا لطيبة - و التى تكاد تصل للضعف و الخنوع - شعبها

حكمها الخصيّ كافور الاخشيدي ...
حكمها الجاشنكير "من يتذوق الاكل بدلا من السلطان"
حكمها اللالا " مربي او معلم ابناء السلطان"
حكمها الوزير اللى كان تاجر ...و الوزير اللى كان حلواني ...
كان - و لا يزال - غالبا ما يحكمها واحد غشيم و متعافي يأكل البقرة لا يحلبها
و نادرا ما كان يحكمها شخص ذو دهاء و تدبير ...حتى لو حسّن حالة البلاد تحت حكمه فهو لمصلحته هو ليزداد اللبن المحلوب من البقرة ...لا حباً و حماية للبقرة ...

فنتازيا تاريخية مضحكة ...
يمكنك ان تقرأ فنتازيا تاريخية مشابهة و لكن جادة بدون الضحك رحلات الطرشجي الحلوجي

حينما قرات اسما المتنافسين على ود السلطان الاشرف خليل ...بيدرا و ابن السلعوس ظننتها اسماء وهمية لشخصيات خيالية تخدم الدراما ....فقمت بالبحث ليتضح ان كل الاسماء فى القصة حقيقية ما عادا سنقر و نازك و زيتونة و شركس

القصة هي هي منذ قديم الازل صراع الكبار على الحكم و السلطة و الاهواء ...قد يٌدهس فرد او افراد او حتى الشعب كله تحت اقدام هؤلاء الكبار ...

اعاد يوسف معاطي تقديم القصة ك فصل او مقال فى احد كتبه بس مش فاكر انهي كتاب ...
و هل كانت هناك فى صورتها المختصرة ك نواة او بذرة ليفردها هنا فى كتاب بمفردها ....
اما ان تقديمها ك فصل فى كتاب تالي بعد تقديمها طويلة فى هذا الكتاب ...لا اعرف ... و مش فاكر اسم الكتاب اللى جت ك فصل فيه ...
عشان اقارن تاريخ اصدار دا و دا

حينما يغتصب الحاكم ..حكم البلد كلها ..مش هيفرق معاه حتة ارض فلان...ثروة علان ..او حتى مرات ترتان ....

يمكنك ان تقرأ نسخة تاريخية حقيقية و ليست درامية شبيهة لتلك القصة ف احد فصول كتاب حكايات من دفتر الوطن

يمكنك ان تقرأ نسخة درامية سريعة شبيهة لتلك القصة ضمن رواية نجيب محفوظ رحلة ابن فطومة
و كأنما أراد عمنا نجيب ان يقول ان الظلم واحد فى البلاد العربية ايا كان الزمن او الحاكم


و تعاد نفس القصة في الزمن المعاصر على ارض الواقع يكفي ان تبحث على جوجل على اسم الفنانة سهير فخري

و كم و كم و كم ...
اعجبني فى قصتنا هنا ليوسف معاطي ...لحظات الحوار "العامية" بين سنقر و المماليك او سنقر و السلطان ايا كان مين هو فيهم ...

لم يعجبني نهايتها السريعة المقتضبة ...تماما ك نهاية رحلات الطرشجي الحلوجي
و لذلك نقصت نجمة ...

الكتاب القادم : قضيته الأخيرة (Sherlock Holmes, #8)
Profile Image for Ahmed.
100 reviews11 followers
October 20, 2025
رواية سيناريست وحشة
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,358 followers
January 20, 2016
شيء ما من أجل الترفيه و الدعابة..
لا تتوقع أي شيء ..
لا تتوقع ان تجد رواية أدبية فعلا..
لا تتوقع أن تجد فكرا أو فلسفة..
لا تتوقع أن تجد مقولة تلفت نظرك..
فقط كتاب ظريف لطيف تضيع فيه وقتك و كفي...
Profile Image for Noor.
60 reviews60 followers
June 28, 2013
حبيت اوى الربط اللى فى اخر الرواية بين الماضى و الحاضر
Profile Image for Mohamed D..
77 reviews9 followers
April 3, 2012
بصراحة عجبتني جدا مع إني كنت مليت الادب الساخر خلاص بس المرادي يوسف معاطي أثبت أنه مختلف عامل حبكة فانتازيا من العصر الحديث علي عصر المماليك الحوار في الرواية عبقري
أنا بنصح بيها اي حد مكتئب و معندوش وقت لأنك أول ما هتبدأها مش هتسبها

أنا بس نفسي أعرف أتنشرت أمتى دي قبل الثورة و لا بعد الثورة ؟؟!!
Profile Image for لمى جمجوم.
Author 1 book24 followers
January 4, 2016
ابدع يوسف معاطي في مزج عصر المماليك مع الجمهورية في مصر.. بداية الرواية كانت جيدة ولكن تتطورت وأصبحت رائعة بعد ذلك خاصة عندما وصف يوسف معاطي ظلم الحكام والنزاع على الحكم.
اتهموا أعمى بأنه يتجسس على الحريم وأبكم بأنه بيهاف ضد الحكم. هكذا الظلم.

واذا كان نوم الظالم عبادة فــ نوم المظلوم جنــة.
Profile Image for Amir mogy.
271 reviews60 followers
November 26, 2012
الرواية فيها اسقاط رهيب على زمن حسنى مبارك وفجر الشرطة , ربط جميل بين مماليك الماضى ومماليك الحاضر , لم اكن فى قمة حماسى فى بداية الرواية ولكن الرواية تجعلك تغوص بداخلها وانت تعيش لحظة بلحظة مع سنقر ونازك و الاهم طبعا بانجو ( حمار سنقر ) كانت تجربة جيدة جدا كالعادة مع يوسف معاطى
Profile Image for Eng. Mohamed  ali.
1,531 reviews146 followers
May 10, 2016
التلاث نجوم لخفة الدم والشقلبة الذيذة بيت الغه العامية والفصحى ..وكمان سلاسة الاحداث وسرعتها ومدى التشويق لدرجة انى انهيتها فى جلسة واحدة وكان ممكن اديها تقييم اكتى من كده لولا النهاية الغريبة والممله
Profile Image for Amr Essa.
36 reviews
October 28, 2012
فكرني بحمار الحكيم أوي بس بجد تحفه , يوسف معاطي بيضحكني من قلبي يجد
أول مرة اقرأ رواية ساخرة

الكتاب ده عزيز عليا كتيييييير


Profile Image for Noura Al-salman.
2 reviews3 followers
August 17, 2012
استمتعت بكل فصل منه و ربطت بين ما يحصل الان و احداثه
Profile Image for Asmaa Masr.
140 reviews62 followers
February 8, 2013
موش عجبتني النهاية البايخة مع انها قد تكون معبرة
Profile Image for Waleed Al-dawood.
230 reviews25 followers
March 28, 2013
أنهيت قبل قليل رواية بانجو للكاتب الساخر يوسف معاطي، يصور فيها حال الشعب المصري الطيب تشعر وكأنك تعيش بينهم.
3 reviews2 followers
May 4, 2013
مقاربة رائعة للواقع الحالى وحال المصريين الدائم على مدى العصور
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.