هذه هي الرواية الأولى عن ثورة يناير في مصر، ودور أبرز الشخصيات التي شاركت فيها ، وخلفياتها الاجتماعية في قالب روائي مشوِّق وجذاب ، تضعك في قلب الحدث إن لم تكن مشاركًا فيه ، وتستعيد معك ذكرياتك إن كنت من المشاركين فيه وتأتى أهمية من اختيارها زاوية نظر جديدة في التعامل مع ثورة المصريين في يناير الماضي ؛ إذ وقفت أمام بعض النماذج الإنسانية التي شاركت في الثورة ، وهم من منطقة واحدة: ش حسين حجازي ، بالقصر العيني القريب من ميدان التحرير ، وهم من مشارب متنوعة ؛ ففيهم الإخواني والقبطي ، ورجل الأعمال ، وعضو الحزب الوطني المتنفذ ، ومنهم الشاب الثائر وطالب كلية الشرطة
روائي وكاتب مصري بدأ مشواره الادبي في عام ٢٠١٠ وتنوعت اعماله ما بين الرواية ومجموعات قصصية دائما ما تواجدت بين الكتب الاكثر مبيعا في مصر وقد ترشحت رواية جرافيت علي القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية - البوكر اعماله تشمل
حكايات مصرية جدا ما وراء الابواب ٧ ايام في التحرير آدم المصري دويتو جرافيت تلال الاكاسيا حدث في برلين شلة ليبون بالحبر الازرق ناعومي وأخواتها
تحكى الرواية عن مجموعة من السكان من شارع واحد يجمعهم ميدان التحرير فى أوقات مختلفة حسب تفاعل كل منهم مع الأحداث...منهم ضابط الشرطة والأخوانى والمسيحى وصاحب شركة السياحة وزوجته الامريكية وأمه وشخصيات آخرى..ويستعرض الكتاب تطور الأحداث من خلال أهم 7 أيام من أيام الثورة المصرية
لا أريد أن أكون ظالمة للكتاب ﻷنى اعتقد أنه من الصعب أن أحكم على رواية تدور حول أخداث كلها ما زالت فى ذاكرتى ومشاعرى ووجدانى...ولكنى أرى الرواية سطحية للغاية..البناء الدرامى للأشخاص بدا مفتعل ...والحوار يميل إلى المخاطبة والمباشرة بدون أن تشعر بالشخصيات أو تتفاعل معها...ربما ﻷنى قرأت مقالات وقصص حقيقة ممن عاصروا الثورة...وشعرت بكم الصدق والصراع النفسى بين كل الاطراف وبعضها البعض...أذكر على سبيل المثال النوت التى كتبها المخرج عمر سلامة عن واقعة ضربه فى المظاهرات ...بالإضافة إلى أنى أعرف أشخاص استشهدوا أو أصيبوا فى المظاهرات قصص حياتهم واستشهادهم أعمق بكثير من أشخاص الرواية
شعرت أن الرواية مكتوبة بمنطق الفيلم العربى ....حتى إن أحد من الأبطال لم يستشهد ...لم تقم معركة واحدة أو حتى مشادة كلامية بين أبطال الميدان..وكأن الوضع كان مثالى هناك...حتى أن الكاتب أغفل واقعة رفع المتظاهرين للأخدية فى وجه الشاشة اعتراضًا على خطاب مبارك الأخير وقال أنهم اعترضوا فقط وكأنه لابد أن يظهر ميدا التحرير فى أروع صورة مثالية ...اعتقد أن المثالية هذه لم تعد تناسب أعمالنا الأدبية بعد الآن...لا أريد أن يكتب أحد عن ثورتنا كمن كتب عن ثورة 23 يوليو أو عن حرب 6 أكتوبر...كل شىئ مثالى...الخير ينتصر على الشر والخير واضح والشر واضح. لدرحة أنك من ملامح البطل تعرف أنه شرير أو طيب..كفاينا تسطيح وتبيسط للأمور ...وكتابة روايات وأفلام تصلح لمخاطبة الاطفال لا عمق ولا فلسفة والأهم لا إحساس
النجمتين من اجل اني بحب هشام الخشن الروايات السابقة ليه لكن هنا تقرير عبارة عن تقرير طويل ينفع يبقي مقال مع تغيير بعض التفاصيل لكن الحوار والقصص واسلوب السرد تقريري بزيادددددددددددددددة قوي معرفتش احس الكلام كبير ومجعلص قوي مش صعب لا عادي ومفهوم بس اقصده مش كلام بتاعتنا ومش اقصد انه يبقي عامي او شئ معرفش كان هناك افضل بكتير مازالت بحبه ومازالت هقرائله لما ينزل :)
رواية جميلة و مملؤة بالحماس 😍😍😍 فيما عداا آخر فصل الذي يتحدث عن يوم ١٩ مارس و الذي ترك في قلبي غصه بعد كل الحماس الذي ملاء الرواية … للأسف هذا يوم هو بداية كل الإحباط الذي استمرّ الي الآن
This entire review has been hidden because of spoilers.
لقاء جديد مع الكاتب ورواية عن فترة عشناها فترة غالية جدا على قلوبنا جميعا بلغة رقيقة وحوار جميل ابدع الكاتب فى توثيق بسيط الى حد ما لثورة 25 يناير باختيار مميز ل 7 ايام فقط من عمر الثورة وبرواية متعددة الابطال قدر يوثق الاحداث المهمة ف الابطال فى الرواية يمثلون كافة الاتجاهات فى مصر المسلم المعتدل والمسيحى والاخوان ورجل الشرطة ورجل امن الدولة ورجل الاعمال والام و الاب والبنت المتعلمة والبنت الغير متعلمة وبواب العمارة كل يتكلم عن حلمه وخوفه ووجهة نظره فى قالب روائى جذاب عجبنى التسلسل واختيار الايام بدقة ولم يعجبنى خلط الحوار بين العامية والفصحى فى نفس الجملة والسطحية الى حد ما فى عرض الموضوع المهم رواية كانت رفيق الطريق...وكانت رفيق لطيف فى يوم مميز بالنسبة لى...وممكن جدا الانتهاء منها بجلسة واحدة ثلاثة نجوم لرواية اظن لو كتبها الكتاب بعد تلال الاكاسيا لكان لها شأن آخر انتهى الرفيو اضافة شخصية:تبقى لى رواية ادم المصرى فقط واكون كملت قراءة كل مانشر الكاتب #الكتاب_رقم_50_لسنة_2018 #رواية_عن_الثورة #رواية_لجلسة_واحدة
كتاب جميل..وثائقي عن ٢٥ يناير الحدث الأعظم في تاريخ مصر في اخر ٥٠ سنة علي الاقل..جميل وخفيف .مكتوب من واحد شارك في الثورة دي بجد وهذه النماذج البشرية اعتقد بنسبة كبيرة انها حقيقية وكانوا زملاء خيمة او زملاء القعدة...المهندس والكاتب الجميل هشام الخشن...اعطيك الخمس نجوم كاملة. لأنك رجعتني لأيام جميلة اعجز تماما عن وصف حلاوتها وتأثيرها العميق في نفسي..ولكن ١٥٠ صفحة كانوا المفروض يكونوا ٥٠٠ صفحة حتي تستطيع وصف وشرح وتوثيق ثورتنا العظيمة....واقول توثيق لأنك ارادتها وثائقية...ولكنها في المجمل العام جيدة جدا وتستحق ٣ ولكني متطرف في حبي ليناير فأعطيتها الخمس نجوم...استاذ هشام تحتاج ان تسبر اغوار شخصيات رواياتك أكثر من ذلك...
حلم كبير تصنفه الغالبية العظمى بالمستحيل ،بل ربما لا يؤمن به أقل القليل .. رجع بي الزمن ليوم الجمعة الموافق 11 فبراير 2011 ، اذ كنت مع العائلة في طريق عودتنا للبحرين برا من زيارة النبي اﻷكرم ( ص ) من المدينة المنورة. . و في احدى الاستراحات والليل يقترب من نهايته ،شدني مرئا أحد اخواننا المصريين. .سألته عن آخر اﻷخبار. . قال لي بنظرة مدهوشة شبه سارحة ،غير مصدق بأن الحلم المستحيل أصبح حقيقة :" لقد تنحى " !!
في اعتقادي كان ينقص الرواية أشياء ما ،منها بعض التفاصيل لﻷشخاص نفسهم ،و ليست مجرد سرد بعض يوميات الثورة كالتقارير اﻷخبارية.
* أيكون الحل أن نهرب ؟ نحن نصرخ إن هذا وطننا. . أنترك حقنا فيه هكذا ،و نذهب دون محاولة أخذه ؟
* من الجبروت والضيم أنه نظام يكره و يحتقر شعبه. . نظام انكشف وجهه اﻷهوج عن أن لا غرض له إلا السلطة المطلقة دون حدود.
* لم يكن فسادا بقدر ما كان إفسادا متعمدا. . خطة محكمة طويلة اﻷجل. . لقد أدركوا أن ثروة البلد في ناسها فهاجموا الناس. . أغرقوها فقرا و جهلا ؛و حتى من تعلم أضعفوا علمه .. منتهى الذكاء ﻷن الشعب لو تعلم و أدرك ،لكان سؤاله اﻷول حين يستفيق للنظام و رأسه :ما الذي تفعله هنا ؟و ألم يطل بقاؤك على كرسيك ؟
* ألاحظت أنه واسانا في شهدائنا. . لقد قال شهداؤكم ،و كأنه لا يخصونه. . كيف يريد أن يكون رئيسا ،و هو يرى أن جزءا من هذا الشعب لا يخصه ؟!
!!كيف تسمون هذه رواية ؟؟ إنها أشبه بتقرير صحفي صاغه المؤلف على شكل قصة ،، وكأن الهدف فقط أن يكون أول من كتب عن الثورة ولم أجد فيها شيئاً يبرر الكلام الذي كتبه عنها د.جلال أمين والمطبوع على الغلاف الخلفي
بعد أول 10 صفحات بدأت أراجع الغلاف و أتأكد إن الروايه دى لهشام الخشن!! مش فاهم إزاى اللى كتب حكايات مصريه جدا ممكن يكون كتب ده؟ أسلوب الحوار إنشائى ركيك جدا و كمان الخلط بين العاميه و الفصحى جاء بشكل مدمر و مستفز جدا ده بخلاف إن الشخصيات سطحيه جدا و الهدف منها هو التمثيل الفئوى ليس أكثر .. روايه ضعيفه جدا
حدث ثورة مصر ٢٥ يناير ضجة جميلة ثارت فيها العقول و هزت قناعات .. لأني فقط لا أستطيع أن أنسى أحداث وتفاصيل ثورة مصر من خلال المتابعة المستمرة للأحداث آنذاك .. لكن الرواية .. لا أدري لم تعجبني بقدر حماستي التي استهوتني في قراءتها وكنتُ فعلاً أود لو أني شعرت بتلك المشاعر الممزوجة كما كان في أيام الثورة! ربما تكون رائعة لمن لم يعايش أحداث ٢٥ يناير!
باللاغم من ركاكته الواضحة الا انه و كالعاده حين تأتي سيرة الثورة -فإنه اسرني - أسرني بدموعه و دمائه و خلّه و غازه المسيل ... برصاصه المطاطي و الحي .. بجامع عمر مكرم و بالمجمع .. و ألب عل�� مشاعري المختزنة كافه .. كانت دموعي مزيجا من دموع الفخار و الاسى و الوجع و المرار و ذل ما زال يحيط بنا بعد ما قُدم 25 يناير 2011 المجد للشهداء
بالرغم من ان الواحد عارف نهاية الرواية هتكون ايه. الا انها شدتى و قرتها فى يومين فقط. الحوار اكثر من رائع ولكنى لم اضع نجمة اخيرة لان لم يعجبنى الوصف الذى كان يصفة الكتاب فى العلاقة بين الهام و الرجل الذى من الحزب الوطنى . 100% الرواية دى
#7أيام_فى_التحرير سطور للتاريخ خطها هشام من داخل احدى خيام التحرير ، كلمات ينبغى لها ان توضع داخل مكتبة كل بيت مصرى للتوثيق والاجمل ان تمس كل قلب مصرى للتذكير ، رواها هشام بضميره وصدقه فى شكل حكاية . لن نحاكم بناء الرواية او نعلق على تقنيات الكتابة بقدر ما نحيي الكاتب والراوى على شجاعته ونرفع قبعات الاحترام لثورة أبهرت العالم وان لم تكتمل بعد. أشعر بضربات قلب هشام، وتسارع نبضه ،كى لا تفلت منه كلمة فى غير موضعها ،او تتوه منه حكاية شهدها فى الميدان ، فيمسك القلم ويدون ما يراه كى لا يأت احد من بعده ويعبث بذكرياتنا ويقلب الحقيقه خيال والصدق كذب . تحية وتقدير لكاتب أولاد الذوات كما احب ان ألقبه ، تحيه لصدقه وتقدير لقلمه . *النجوم الخمس لم اعطها لاحد قبل ذلك ، انما هنا فهى نجوم وطنية ثورية مشجعه للكتابة عن آلامنا واوجاعنا الحقيقية .
احنا صح، احنا مازلنا صح رغم كل إللي حصل بعد كل إللي حصل ..
بكتب دا دلوقت وصديقة بتسألني: مبسوطين .. بعد كل السنين دي لسه مازلتوا شايفين إن الخطوة كانت صح؟
أنا دايمًا شايفة إن الأمور مش بتتحسب بالطريقة المادية البحتة، إن إللي حصل بعد الثورة كان مأسوي بس الثورة كان فيها كتير من المعاني، احنا هنا لأجل تحقيق الأشياء المادية والمعنوية .. ويمكن أهم مكاسب الثورة إن الناس حققت معنى الحرية ومعنى الشجاعة على أرض الواقع!
أنا هفضل طول الوقت ممتنة لها وطيفها هيفضل محاوطني، لأنها إللي بتقولي طول الوقت إننا أحرار وشجعان، ومهما طال الظلم فاحنا أحرار وفي وقت ما هنقدر نحصل على الحرية .. علشان في يوم من الأيام الشعب إللي كان فاقد الأمل خرج وحصل على حريته بالفعل!
ريفيو عاطفي جدا زي ما الكاتب قال: هذا الكتاب عن عواطف الثورة، ومن وقفوا في التحرير .. وأن الثورات شديدة الرومانسية.
اول كتاب أقرأه لهشام الخشن بالرغم من ان الكتاب عندي في المكتبة بقاله سنين كتير بس يظهر كنت خايفة أقراه. يمكن عشان مش عايزاه يكون متحيز لطرف من الأطراف الي كانوا في الميدان، يمكن عشان كان جزء من مشاهدات الكاتب هناك و أنا ما روحتش التحرير نهائي في الوقت ده ... عجبني اسلوب الكاتب و أسلوب السرد السلس للحكايات و وجهات النظر المختلفة و ازاي كان محايد في نقله لوجهات النظر و لحالة التخبط الي كان فيها ناس كتير ساعتها... حقيقي سعيدة بالكتاب و الكاتب و الحالة الجميلة الي خلاني فيها، حالة من الشجن و الحب الصافي لمصر. جملة أثرت فيا "كيف أخاف و معي الملايين.. أنظر حولك، لم يعد بوجود خوف، هنا فقط كثير من الأمل .. "
" التوثيق الإنساني المغلف باحاسيس متباينة راقية لهذه الكوكبة من شخصياتها، المتحدة في الغاية والهدف" تسمع دوي هتافات الثوار بالميدان بين سطور هذه الرواية .. وقد تجد نفسك تهتف مع كل هتاف مرصود بالرواية ولاسيما اذا كنت من شارك فيها وقت حدوثها. في رأيي ان توثيق الاحداث التاريخية بالرواية هو نقطة قوتها على عكس ما يرى البعض، حيث أن ثورة يناير أصبحت ذكري مستهدف محوها من ذاكرة من عاشوها.
اعجبني الاهداء .. والنهاية التي ختمت بتصويت شريف في التعديلات الدستورية حين مال علي الورقة ليعلم علي خانة "نعم" سمع صوت الشهيد يرن في اذنيه : "احنا صح!" ..تحركت يد شريف لتعلم علي "لا" .. وايضا اعجبني الحوار الاخير بين كارول وشيرين
7 ايام في التحرير يوصف تأثر عائلات يجمعهم شارع واحد بثورة يناير و كيف تعايشوا معها و شاركوا فيها و هنا المشكلة, فالكتاب وصفي اكثر من اللزوم الى درجة حولته الى تقرير صحفي موضوعي يراعي كاتبه تمثيل جميع الاطراف بدلا من رواية تجعل قارئها يشعر و كانه يعيش احداثها بنفسه. تجد في الرواية الشاب الثوري و الشاب الاخواني و الشاب المسيحي و الفتاه المناضلة و الزوجة الخائفة و الام التي تتمنى لو انها تستطيع المشاركة و صاحب شركة السياحة المتضرر من الوضع و الاهل الغير راضيين عن مشاركة ابنهم في الثورة و نائب الحزب الوطني و ضابط الشرطة المتردد بين الاوامر و ما يراه ه بعينه! لم يترك الكتاب فصيلا الا و ذكره, و زاد الوضع سوءا ان كل هذه الفئات جاءت بدون أي شخصية بحد ذاتها بل جاءت لتأكد الصفات المعتادة و لتضع الشخصيات في قوالبها التقليدية. كانت لدي امال كبيرة ان تكون هذه الرواية ملهمة لي, و لكنها رغم نجاحها في تدوين ايام الثورة نظريا, لم تكن مؤثرة بما فيه الكفاية.
كتاب رائع جدا.. بعض الناس بتعيب الكتاب انه تقريرى.. لكن انا ارى ان تقريريته فى حد ذاتها شئ رائع .. لان التاريخ يكتب هكذا .. معروف ان المنتصر هو اللى بيكتب التاريخ .. بس افرض كتبه غلط .. .. الكتاب عباره عن ..توصيف لاهم احداث ثوره ال 25 من يناير 2010 .. طريقه عاطفيه وفى نفس الوقت جذابه جدا .. فى البدايه تجهمت من استخدام اللغه الفصحى .. ولكن بعد عده صفحات وجدت ان هشام استطاع تليينها لصالحه .. فتنغمس فى قلب الاحداث سريعا ..
فى نفس ذات الوقت .. انا مبسوط انى قريت الكتاب ده متأخر .. 28-1-2013 ..يمكن عشان احداث اليومين دول الواحد كان محتاج فعلا لتذكره جيدا جدا بايام المجد والوطنيه الحق ..
مش عارف هشام الخشن لو هيرجع يكتب عن الثوره دلوقتى هيكتب ايه عن موقف عبدالله الاخوانجى ؟؟ للاسف دمرو حاجات كتير وفى طريقهم بكل ثقه لانهم يكونو حزب وطنى جديد .. ربنا يسترها ..
اول رواية اقراها لهشام الخشن ورغم ان القصة اصلا أحداث عشناها بس شدتني للأخر عشان اعرف كل شخصية موقفها ايه ووجهة نظرها
اسلوب المؤلف سهل وبيشجعك تكمل للاخر بسرعة و مافيش سرد ووصف كتير دي ميزة لكن كان محتاج يتعمق شوية في حاجات وافتكر كان الهدف توثيق احداث الثورة من وجهة نظره اكتر من انه ينقل كل التفاصيل
مشوفتش ابداع مؤلف في الموضوع يمكن برضه لانها حاجات عشناها بتفاصيلها كل واحد حسب مكانه
عجبني انه مأهملش فئة او طبقة من الناس وموقفها ازاي اتغير مع تغيير الأحداث
كنت محتاجة اشوف مناقشة اقوى مع شريف واهله بعد ما غير كليته
اكتر حاجة لفتت نظري في الاخر حوار كارول وشيرين وللأسف بعد ال عشناه في ال3 سنين طلعت كارول عندها حق بنسبة كبيرة
very good book , i wished if he focused more on martyrs to spice it up more but otherwise it was like a snapshot of different characters have the same feeling for revolution although they have different situations and believes
الكتاب فى رأيى رائع لان الكاتب يجيد " أن يحكى " قرات الكتاب فى يومين و فى فترة قصيرة جدا قرأته مرتين على الرغم من انى الفترة دى مفيش كتاب عارفة اكمله ابدا بكيت اكتر من مرة اثناء القرآة و ده بالنسبة ليا شئ نادر الحدوث
رواية تحكي عما كان في ميدان التحرير، ورغم وضوح القصة ومعرفتنا السابقة بها، إلا أن القصة لا تمل أبداً .. جميل هو وصف كل الأفكار بتمثيلها كأشخاص، جميلة هي الحوارات العميقة المبسطة للقارئ .. أعجبتني