Le 6 octobre 1978, un ayatollah iranien encore peu connu dans son pays et presque totalement inconnu à l’étranger débarque à Paris. On l’installe à Neuphle-le-Château où tout avait été préparé pour son accueil. Le 1er février 1979, ce même personnage doté, d’une stature internationale, baptisé “imam”, arrive à Téhéran et instaure un régime totalitaire particulièrement féroce qui perdure encore. Pendant ces cent douze jours, on lui fabrique une fausse biographie, on en fait un grand philosophe, un théologien, on l’appelle “une sorte de saint social-démocrate”, on le transforme en leader charismatique. Il devient l’idole de l’intelligentsia de gauche. Qui était-il vraiment, quels étaient son origine, son parcours, qui avait financé cette gigantesque “opération Neauphle-le-Château”, qui le soutenait ? Ce livre apporte des réponses précises, rigoureuses et documentées à ces questions et à bien d’autres qu’on est en droit de se poser. C’est également le récit de la fabrication de la promotion de l’islamisme radical qui menace aujourd’hui le monde civilisé et surtout les pays musulmans. Le récit de cette vaste supercherie, véritable mensonge planétaire, est mené avec la rigueur d’un ouvrage universitaire, mais se lit comme un roman, un roman de l’histoire. Houchang Nahavandi, universitaire iranien de formation française, membre correspondant de l’Institut (Académie des Sciences morales et politiques), lauréat de l’académie française, docteur honoris causa de plusieurs grandes universités, a été deux fois ministre puis recteur des universités de Shiraz et de Téhéran dans son pays d’origine. Après la révolution, il a enseigné pendant quinze ans dans les facultés parisiennes, vit actuellement en Europe occidentale.
پدر و مادر او هر دو اهل گیلان بودند. جد چهارم پدر او لر بود و از نهاوند به رشت مهاجرت کرده بود و در این شهر تجارت میکرد
او به هنگام تحصیل در فرانسه جزء گروه چپگرای پاریس بود. در بازگشت به گروه ترقی خواه حسنعلی منصور پیوست و در کابینه وی وزیر مسکن و آبادانی شد. پس از قتل منصور به توصیه امیراسدالله علم به ریاست دانشگاه شیراز منصوب شد و مدتی بعد به دعوت احسان نراقی به گروه اندیشمندان فرح پهلوی پیوست. او سپس برای مدتی رئیس دفتر مخصوص شهبانو فرح پهلوی شد. او مدتی نیز به ریاست دانشگاه تهران دست یافت. نهاوندی در دولت جعفر شریفامامی به عنوان وزیر علوم فعالیت کرد
وی پس از انقلاب از ایران خارج شد و به مدت ۱۷ سال استاد دانشگاه پاریس بودهاست
هذا الكتاب تتبع فيه مؤلفه الأستاذ في جامعة باريس والوزير في عهد الشاه ما نشر وقيل عن الخميني في الصحافة الفرنسية قبل رجوعه إلى إيران وكيف أن الإعلام الفرنسي قد ساهم بشكل مباشر ورئيس في ترويج الأكاذيب التي مهدت نفسياً ومعرفياً لاستقبال شخصية الخميني رجل الدين ابن الأب المناضل كما صوره الإعلام الفرنسي
لي ملاحظة على الكتاب حيث لاحظت أن الكاتب زاد في تنزيه الشاه إيران و شيطنة الخميني مما شك لدي مدى موضوعية الكاتب. لكن بعض المعلومات القيمة التي استفدت منها من خلال صفحاته
دارسة رائعة لحال إيران قبل الثورة الإسلامية الخمينية، تطرق في الدراسة للخلفية التي أتى منها الخميني وأصوله وعائلته، ومن ثم نشأته إلى حين تواجه في فرنسا. كما تطرقت الدراسة للدور الغربي في إنجاح الثورة وتخاذل الشاه محمد البهلوي في القضاء على الثورة وتحقيق مطالب اغلب الشعب الإيراني في تلك الفترة. يعتبر دعم الغرب للثورة الخمينية سقطه وعار على الغرب حتى اليوم.
الكتاب ممتع للمهتمين بالثورة الخمينية و إن كان غير كافٍ لوحده لتقديم صورة تاريخية وافية، جمال هذا الكتاب يكمن في إدانته للتدخل الغربي السافر و العشوائي لاسقاط الشاه و توضيحه لمدى الغدر الغربي و الأمريكي تحديدا بأحد أهم حلفائه حينئذ. هذا الكتاب كافٍ لوحده للجيل الذي عاصر الثورة الإيرانية لأنه يستطيع تذكر البروباغاندا الإعلامية وقتها و يستطيع تذكر التفاصيل التاريخية المهمة. بالنسبة للجيل الأصغر الذي ولد في التسعينات أو قريبا منها مثلي فسيجدون قراءة هذا الكتاب أمتع بعد مشاهدة وثائقيات عن سقوط الشاه و بروز دور الخميني.
لطالما تساءلت عن الخميني وكيفية صعوده ووصوله الى السلطة خاصة في ظل ملكي قوي أمنياً ومدعوم غربياً…
هذا الكتاب الذي كتبه هوشنك نهاوندي (وزير الإسكان السابق في حكومة الشاه) يجيبك عن هذه الأسئلة ، بشكل عام الكتاب جميل وغني بالمعلومات حول الخميني واصله ونشأته وتدرجه في المناصب الدينية وانخراطه في الحياة السياسية بدء من معاداة الشاه وانتهاء بتسيده الزعامة بعد الاطاحة به .
اضافة لما سبق فقد تحدث الكاتب عن الثورة الإيرانية واسبابها کانتهج الشاه في أخر سنين حكمه سياسة استقلال عن الغرب ورغبته في أن يصبح قوة إقليمية لا تتبع لأحد الأمر الذي أغضب الدول الغربية ودفعها جديا للتخلص منه ، دعم فرنسا للخميني سياسياً وماليا واعلاميا لدرجة أنها خصصت له طائرة على حسابها لنقله ومؤيديه بعد رحيل الشاه.
لكن لابد أن أنوه على أن الكاتب انتهج سياسة هجومية على الخميني لدرجة الشيطنة (على عكس الشاه الذي يحاول أن يظهره كشخصية طيبة مسالمة) مما قد يجعل القارئ يشك في مصداقية بعض الأمور.
چه کتابی خوبی بود و چه اطلاعات خوبی داد که در هیچ کتاب دیگه ای در این زمینه همچین اطلاعاتی ندیده بودم منابع خوبیم معرفی کرده بود کتاب به شدت جذاب و خوانا بود و به طبع بسیار هم باعث تأسف و افسوس ... نقش های عمده در تضعیف شاه و حکومت پهلوی و همچنین عوامل قدرت گرفتن خمینی.. ماه های قبل از انقلاب و ضعف حکومت و دربار در برنامه ریزی درست و منسجم برای آرام کردن اوضاع و فرصتهایی که به بهترین نحو میشد ازش استفاده کرد ولی یکی پس از دیگری از دست رفت که البته بیماری و سرطان محمدرضاشاه را نمیتوان در عدم تصمیم گیری درست دست کم گرفت.. خیانت اطرافیان شاه مانند حسین فردوست و عباس قره باغی،عوامل ارتجاع سرخ و سیاه،پشت کردن و توطئه آمریکا و هم پیمانانش مخصوصا در زمان کارتر، تلاشها و کمک های گسترده فرانسه در نوفلوشاتو به خمینی در زمان ژسکار دستن،و در آخر سخنرانی معروف تلویزیونی محمدرضا شاه(من صدای انقلاب شما را شنیدم)علی رقم میل باطنیش و در پایان مأموریت مخفی ژنرال هایزر برای جلوگیری از کودتای ارتش و اعلام بیطرفی و ترغیب محمدرضا شاه برای رفتن از ایران ،و خیلی وه های دیگر که باعث شکل گیری انقلاب ۵۷ شد،پیش بینی محمدرضا شاه فقید که عنوان کرد ما وعده تمدن بزرگ را میدهیم و دیگران وعده وحشت بزرگ،و انتخاب آن با مردم شریف ایران... افسوس و صد افسوس از اقلیت خائن و اکثریت خاموش و نادان. کتاب به شدت توصیه میشه مخصوصا تصویر درستی از توطئه غرب علیه شاه و به قدرت رساندن خمینی به مخاطب میده. باشد که ایرانی باشید و پایدار
كتاب صغير الحجم، تكمن قوته بمكانة مؤلف الكتاب والذي شغل منصب وزير الاسكان في عهد الشاه. لكن يعيب الكتاب التكرار في مناحي كثيرة، بالإضافة إلى حشوه لمواضيع لا دليل عليها! ولو اكتفى بما ثبت لكان أجدى.
كتاب مهم عن ثورة الخميني من وزير الاسكان في عدة حكومات قبل سقوط الشاة ومع مراعاة كراهية المؤلف للخميني لانه بالطبع من كبار المتضررين من الثورة الا ان الكتاب مدعم بوثائق وشهادات من شهود عيان لتلك الفترة ممايضفي على الكتاب اهمية كبرى للمهتمين بموضوع الكتاب هناك عدة امور ينبغي ملاحظتهامنها ان الشاه كان لديه عدة فرص للقضاء على الثورة لم يستغلها بسبب ضعفه ومرضه في اواخر حياته ومنها الدعم الغربي اللامحدود للخميني بل وترتيب نقل السلطة اليه ثم بعد ذلك يشتكي هذا الغرب من هذا النظام ومنها تاييد المثقفين اللامحدود سواء في الغرب اوالشرق للخميني رغم ان كل كتاباته تناقض مبادئهم ممايلفت في الكتاب حسب رواية المؤلف ان الملك حسين عرض على الشاه ان يدير بنفسه المعركة مع الثورة من خلال الجيش الايراني وطلب منه ان لا يستمع الى طلبات امريكا والغرب
كتاب الخميني في فرنسا " الأكاذيب الكبرى والحقائق الموثقة حول قصة حياته وحادثة الثورة تأليف د. هوشنك نهاوندي كتب بالفرنسية وترجم إلى العربية اصدار مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية الطبعة الأولى 2017 الرياض
الكتاب حجمه صغير، يبلغ عدد صفحاته 260 صفحة و10 فصول احتوى على مقدمة الناشر ومقدمة للمؤلف وخاتمة ما يميز هذا الكتاب مؤلفه الدكتور هوشنك نهاوندي، فهو وزير وقد تبوأ مكانة سياسية وعلمية وثقافية مهمة في إيران، وقيل أنه منتمى للبهائية، وأكاديمي ورئيس جامعة شيراز في عهد الشاه محمد رضا بهلوي أي أنه شاهد على أحداث الثورة الإسلامية بقيادة آية الله الخميني سنة 1979م ونقل السلطة والحكومة من الشاه إلى الخميني *** الكاتب بدأ بالحديث عن أصل آية الله الخميني وتاريخ نشأته ووالده ووالدته وزوجته ودور الإعلام الفرنسي في بث الدعايات لإبراز شخصيته الثورية مع التغاضي عن بعض التفاصيل في أصله وحياته، ثم تحدث عن بداية دخول اسمه في المجال السياسي منذ سنة 1953م ومواجهته للحكومة بعد التعديلات الدستورية ومنح المرأة حق التصويت والمشاركة السياسية، ثم تحدث عن نفيه إلى العراق ومن هنا تبدأ مهارات الكاتب في التحليل والتفسير لمجريات الاستعداد لقيام الثورة الإسلامية بمشاركة الدول الغربية لرغبتهم في استغلاله لاسقاط حكم الشاه، بسبب تحدي الشاه للحكومات الأمريكية والفرنسية والبريطانية والإسرائيلية على حد قوله
تحدث الكاتب عن كيفية خروجه من العراق إلى فرنسا وبالتحديد في نوفل لوشاتو ووقوف الحزب اليساري معه ومشاركة أمريكا وفرنسا في تقديم جميع التسهيلات للخميني وتوفير أحدث الأجهزة التقنية لإتمام مهمته في إسقاط حكومة الشاه، وفصل في حديثه عن عجز الحكومة وبداية انهيارها في اتخاذ القرارات الخاطئة ومعالجة الشرارة الأولى للثورة وهي حريق آبادان ثم زيارة الرئيس الفرنسي ثم تلتها مجريات وأحدث ومظاهرات أدت إلى نهاية الشاه وخروجه من إيران إلى المنفى مع زوجته فرح
أكد الكاتب على أهمية مؤتمر غوادالوب وشخصية الجنرال الأمريكي هايزر المكلف بمهمة دخول الخميني إيران وتهيئة الجو السياسي له
أبرز ملاحظات الكتاب - الكاتب خرج عن الحياد في مدح حكم الشاه والتقليل من شأن الخميني وكأنه إمعة في يد الغرب خاصة إذا قرأت كتب أخرى تحدثت عن حكم الشاه وكيف كان وضع إيران السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي ستعرف أن في عهد الكثير من الملاحظات بجانب القراءات حول الخميني والثورة الإسلامية.. - اعتماد الكاتب على وثائق ( وكر التجسس) الأمريكية والتي أفرج عنها في 2008 وقدمت الكثير من التفاصيل حول التدخل الأمريكي الفرنسي في استغلال اسم الخ��يني ضد الشاه. - ذكر الكاتب تفاصيل دقيقة حول علاقة الشاه مع بعض الشخصيات والرؤساء عن طريق الرواية الشفوية من شخصيات مقربة جدًا من الشاه أو قد حضرت معه هذه اللقاءات أو بحضور الكاتب بشكل شخصي للحدث - أبرز الكاتب أهمية الإعلام ودوره في صناعة الشخصيات الثورية وقد ذكر على وجه الخصوص دور الإعلام الفرنسي والصحافة وأيضًا البرامج التي كانت تقدم بالفارسية في قنوات الــــــــ bbc - اعتماد الكاتب على عدد من المذكرات الشخصية لشخصيات سياسية مهمة كانت تعمل في بلاط الشاه - حمل الكاتب عبء نجاح الثورة وانقلاب الحكم على الشاه نفسه بسبب تخاذله وعدم سرعته في معالجة الأمور واتخاذ عدد من القرارات الخاطئة في العزل والتعيين
الكتاب توثيق لأواخر عهد الملكية في إيران وظهور الثورة الإسلامية، وبالتحديد ظهور الخميني وتدرج شهرته.. جزء كبير مما ذكر حول التقلبات السياسية والأحداث قرأتها مسبقاً في كتاب "من بلاط الشاة إلى سجون الثورة لإحسان نراغى" وفي "مذكرات فرح بهلوي"، الأحداث وتطوراتها تتطلب تقدم وعودة بالزمن وهذا يزيد التعقيد ويصعب تتبع الأحداث في هذا الكتاب بالغ في التقدم والتراجع بالزمن بينما في الكتابين الآخرين كانت أقل تعقيداً. عدم حيادية الكاتب في ذكر الاخبار ولغة الكراهية ضد الخميني ومؤيديه واضحة ليست في صالحه وتشكك في مدى مصداقيته في ذكر التاريخ. هنا جزء محدد في تتبع سيرة حياة الخميني وتاريخه، ومن ثم واستغلال جهات خارحية لمعارضته للشاه وهذه معلومات لم يذكرها إحسان نراغى أو فرح بهلوي بوضوح وجرأه كما ذكرها هوشنك نهاوندي في هذا الكتاب منها دعم عبدالناصر والقذافي للثورة وتدخلات أمريكا وفرنسا في السياسات الداخلية للدولة وتبني الثورة.
بل الأكاذيب هي المفتراة بهذا الكتاب ، مؤلفه فقد باب رزقه في حكومة الشاه التي اسقطها روح الله رضوان الله عليه ، ولفتت انتباهي عبارة للمؤلف يقول فيها ان جماعة الاخوان اسستها بريطانيا ؟ الأكاذيب لم تطل الخميني بل حتى اعداء واصحاب الخميني . دون ان يورد المؤلف مصادر لما يقول انما ترهات يوزعها كيف يشاء . يقول المؤلف ان المخابرات الامريكية سكنت في البيت المجاور لبيت الخميني في فرنسا ؟ هذا غيض من جعبة المؤلف دون ان يتحقق ولماذا يكلف نفسه ويتحقق فالجمهور العريض يكره الخميني ويريد ان يقال فيه اي شيئ ليصدقه مباشرة
بل الأكاذيب هي المفتراة بهذا الكتاب ، مؤلفه فقد باب رزقه في حكومة الشاه التي اسقطها روح الله رضوان الله عليه ، ولفتت انتباهي عبارة للمؤلف يقول فيها ان جماعة الاخوان اسستها بريطانيا ؟ الأكاذيب لم تطل الخميني بل حتى اعداء واصحاب الخميني . دون ان يورد المؤلف مصادر لما يقول انما ترهات يوزعها كيف يشاء . يقول المؤلف ان المخابرات الامريكية سكنت في البيت المجاور لبيت الخميني في فرنسا ؟ هذا غيض من جعبة المؤلف دون ان يتحقق ولماذا يكلف نفسه ويتحقق فالجمهور العريض يكره الخميني ويريد ان يقال فيه اي شيئ ليصدقه مباشرة
صدر هذا الكتاب بالعربية مطلع عام 2017 عن مركز الخليج العربى للدراسات الإيرانية .وهو مترجَم عن الفرنسية. (صدر بالفرنسية مرتين في عامي 2009 و2010) ، ويقع الكتاب في 260 صفحة من الحجم المتوسط. والكتاب يمثل نقدا للثورة الخمينية في إيران، ويحمل رؤية تحليلية ووثائق، ويتكون الكتاب من مقدِّمة للناشر، ومقدّمة للمؤلف، ثم عشرة فصول، ونهاية.
کتابی که اصلش برای فرانسویها نوشته شده که بعد به ایرانی ترجمه شده نویسنده ش از وزرا دوران پهلوی و رئیس دانشگاه تهران و از مربوطان به دفتر فرح پهلوی بوده کتاب چیزهای جدیدی برا گفتن داره که من جایی دیگر در کتب تاریخی و سیاسی ندیده بودم مانند گذشته آیت الله خمینی و جرئیات اقامتش در پاریس و......