Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
أظن لو قرأت توفيق الحكيم يتكلم عن نفسه بقلمه مباشرة كما في كتبه سجن العمر وزهرة العمر سيكون أفضل من القراءة عنه من وسيط
في الكتاب حكاية غريبة عن بلاغ رفعه توفيق الحكيم على الشيخ الشعراوي. بعد كتابة الحكيم مقالة في الأهرام بعنوان "حديث مع الله"ـ فرد الشعراوى في مقالة: " ..ما يكتبه توفيق الحكيم ضلال واضلال.. لقد شاء الله سبحانه وتعالى ألا يفارق هذا الكاتب الدنيا إلا بعد أن يكشف للناس ما يخفيه من أفكار وعقائد كان يتحدث بها همسا ولا يجرؤ على نشرها ... لقد شاء الله ألا تنتهي حياته إلا بعد أن يضع كل خير عمله في الدنيا حتى يلقى الله سبحانه وتعالى بلا رصيد ايماني .."ـ وقامت حملة غوغائية بعد كلام الشعراوي من الكثيرين وصلت إلى اتهام الحكيم بالكفر .. وعينت له الشرطة حماية، فقام توفيق الحكيم برفع بلاغ إلى النائب العام للتحقيق فيما نسبه اليه الشعراوي من اتهامات وهل قد صدر منه حقا ما يستحق التشهير بدينه المهم في الاخر، الموضوع انتهى بسعي الشعراوي للصلح ودعوته للحكيم على الغذاء .. ولنفسه المتسامحة، لم يتردد في قبولها توفيق الحكيم
كلما اقرأ عن توفيق الحكيم أو له يتأكد لي - بجانب أنه أديب فذ- أنه على المستوى الانساني .. رائع أو الإنسان كما يجب أن يكون
موقف على الهامش: كنت من يومين في فرح، وكنت بقرأ الكتاب ده قبل ما أروح، جت سيرة المطربين اللي كنا بنسمعهم في التسعينيات وعمالين نفتكر الاسامي: هشام عباس، عمرو دياب، مصطفى قمر، وردة ........ وأنا قاعد افتكر معاهم قلت: توفيق الحكيم من غير قصدي، وكنت أقصد حكيم المغني وايهاب توفيق، بس جمعتهم على بعض .. وصحابي بصوا لي من فوق لتحت .. وأخدت تريقة للصبح ... ـ
ساعة نولد وساعة نموت .. ساعتان يلعب فيهما خيال الآخرين لأنهما ليستا فى حوزتنا
من سوء حظ البشر جميعاً أن نولد فى غيبوبه تامه من عقولنا ..فكل عضو من أعضائنا يتحرك حين نولد إلا ذلك الجزء منا الذى ندرك به الحياه التى هبطنا اليها .ترى ماذا كان سيحدث لو أننا واجهنا الحياه بعقول مدركه منذ اللحظه الأولى ؟ كان يحدث العجب كنا نفقد عقولنا من هول الأعجوبه أعجوبة الحياة فى انكشافها المفاجىء أمام القادم من عالم الظلام والعدم!
! فضلاً عن كونه يوضح لنا التفاصيل الكثيرة لحياة توفيق الحكيم حياة الفن البحت فإن به معلومات قيمة عن أهم ما حدث في القرن العشرين تحمل وجهة نظر الحكيم فيها .. و أعجبني الفصل الأول من الرواية التي لم يكملها
لا أخفي سرًا إنني واحد من عشاق أدب الحكيم فحينما وصفه الغيطاني في مقدمة الكتاب بإنه يشبه الجدّ إذا كان نجيب محفوظ يشبه الأب فقد وفق الغيطاني تمامًا في التشبيه، توفيق الحكيم كما أشرت سابقًا بأنه مُعلّم سرد فإني أكررها ثانية بإنه شيخ مُعلّمين السرد، هو كما الجدّ أو الجدّة تمامًا حينما تجلس بجوارهم فتطربك حكايتهم وتنصت لهم بكلّ جوارحك وتتعجب من هذه الذاكرة الصلدة التي تحفظ كلّ شاردة وواردة ومن كلّ هذا الكم من الخبرات والتجارب. بالإضافة إلى أن نمط السيرة الذاتية أو مثيلاتها تآسرني وتبهرني وهو المفضل لديّ فما بالك إذا كانت هذه السيرة للرائع توفيق الحكيم الذي يمطرك بكم هائل من المعلومات ومجريات العصر الذي يتحدّث عنه في شكل بسيط ورائع لا تشعر معه أبدًا بالملل أو التعب
ذكريات توفيق الحكيم جديره بالقراءة واضاف للكتاب جمالا ان اسلوب الغيطانى فى سرد الذكريات جاء انسيابى ورائع ... اعجبنى الفصل الخاص بكلام الحكيم عن فرنسا وايضا الفصل الخاص بالحديث عن ثورة 1919... الكثير من المعلومات التى اتت فى الفصول الثلاثه الأولى وردت ايضا فى ( سجن العمر ) و ( زهرة العمر ) الكتابان اللذان سرد فيهما الحكيم العديد من مواقف حياته للأسف اتت طبعة مكتبة الأسره مليئه بالأخطاء المطبعيه الكتاب يستحق القراءة
الثلاث نجوم موجهة إلي كتاب زهرة العمر أو سجن العمر - ذاكرة السمك جيدة- لا الظل " توفيق الحكيم يتذكر" .. أدهشني قول جمال الغيطاني بأنه يمتلك ما يقترب من الثمانية عشر ساعة تسجيلية أجراها مع توفيق الحكيم.. فأثار استغرابي باستخدام مادة سجن العمر أو زهرة العمر. .. لماذا ضيعت وقتي وأكملت الكتاب! ربما لأنني تخيلت أنني سأجد شيء لم يذكر من قبل ولحسن حظى وجدت نموذج الرواية الغير مكتملة هذا كل شيء للأسف XD
ذكريات الغيطاني مع محفوظ كنت قد قرأت اجزاء منها مبعثرة ف الجرائد و كتابه خيوط فاصلة عند اجراءه عملية للقلب في كليفلاند امريكا الكتاب ضخم بعض الشيء من القطع الكبيرة الا انني استمتع باسلوب الغيطاني جدا خصوصا عند حكيه لما يتذكر من ذكريات مع نجيب محفوظ
بداية الاربع فصول من كتاب سجن العمر و زهرة العمر الباقي حديث الحكيم مع الغيطاني ولكن من اجود الكتب الي اتكلمت عن توفيق الحكيم من اهم فصول هو فصل بعنوان حكايتي مع شهرازاد بيتكلم عن كتبه روعة ما بعدها روعة
الفصل الحادي عشر رواية لتوفيق الحكيم لم تكتمل عشان معجبتهوش عام 1944
الاستاذ .. ينعقدُ لسانى حين اتكلم عن الاستاذ <3 3 ليالِ من السهرات المُمتعة .. مع ان الكتاب يخلص فى قعدة واحدة .. لكن كنت مصممة انى اتأخر على أد ما اقدر فى القراءة فقط لأنعم بصُحبة الاستاذ <3
ماقدرش انكر ان جوايا كمية حقد غير طبيعية لجمال الغيطانى لا لشئ الا لأنه كان بيشوف الحكيم كتير .. ودى أنية حياتى اللى لا يمكن تتحقق أبداً
هبدأ احب الحقوق على كَبَر عشان هو خريج حقوق
كانت اول مرة اسمع عن الخناقة بينه وبين الشعراوى .. مهتمة جدا اعرف تفاصيل اكتر عنها .. هدور
نفسى كان بيروح لما كان تعبان فى عينه .. وقعد 23 يوم يتعالج وكان فى وقت من الأوقات هيقفد بصره .. امممممم حسيت بوجع فى عنيا فعلاً طول ما انا بقرأ عن مرضه دا وتنفست الصعداء لما الدكتور جه الصبح وقالهم انه بدأ يتعافى
مممممممم روايته اللى ماكملهاش .. فكرتها عبقرية جداً عن اللى بيتاجرو بمعاناة الناس :( وما اكثرهم دلوقتى
نسخة مكررة من كتاب سجن العمر.. على حسب ما تذكره المقدمة فهى مجموعة من الحواراات الصحفية لتوفيق الحكيم أجراها الغيطاني.. لكن عند قراءة الكتاب وجدت أن معظمها إن لم يكن كلها مذكرات رويت في كتاب سجن العمر.. لا أعلم ما الأصل و ما الصورة.. ولا أعلم كيف اتفق هذا و ذاك.. لكن كما لم يعجبني سجن العمر فلم يعجبني هذا الكتاب بالتبعية.. السير الذاتية بشكل عام لا أجدها مفيدة.. ففي معظمها يحدثنا الكاتب عن حياته الحافلة و التي فعليا لا يوجد بها ما يستحق أن يوصف بالحافل..
في البدايه تظن أنك مقبل على سرد وتمجيد ��شخص الحكيم ولكن الكتاب مثّل لي حالة جميله بوصف كثير من الأشياء المقترنه بحياة كاتبنا الكبير توفيق الحكيم بوصف طبيعة الكثير من المهن في ذلك الوقت واستعراض لحالة الكثير من مشاهد الحياه المختلفه ونظم المعيشة واتجاه العقاد الفني وتعرضه لفن المسرح و كيف كان هذا الفن غذاء ثقافي وكيف سلك الحكيم مسلكه الخاص في هذا المجال وغيره من الفنون التي لم تتواجد في صورتها بمصر .. بشكل عام استمتعت وخاصة في الجزء الأخير من الكتاب
تفريغ لتسجيلات صوتية لمقابلات قام بها (جمال الغيطاني) مع الحكيم ، سلسة وجميلة عرفت عن حياة الحكيم الكثير. الكتاب عبارة عن حكي متواصل لذكريات متناثرة من هنا وهناك يتخللها رأي الحكيم في مواقف حياتية كثيرة سياسية وأدبية بل ودينية كذلك. الكتاب ممتع :)
ليست المرة الأولى التي أجالس فيها توفيق الحكيم و بالتاكيد لن تكون الأخيرة كل كتاب يزيد على كتاب و ينسج في رأسي صورة توفيق الكاملة علمته شابا و ها أنا أراه جدا
جميل جدا وسلس .. بدأته كنوع من التسلية في منتصف الليل للنوم .. ولكن النوم جافاني مستمرا في قراءة الكتاب .. وكأني أسمع صوت الحكيم يتصاعد بين حرشفات قلم الكاتب.
عرفت الكثير من الرموز والدلالات التي استخدمها توفيق في بعض أشهر رواياته بحديثه عن نشأته .. عرفت توفيق الانسان أكثر.
من أهم ما قرأت عن توفيق الحكيم والكتاب يحكى عن الحكيم بشكل رائع وعن ذكرياتة فى الادب والفلسفة والمسرح وعن حخكاياته فى الاسكندرية وباريس ودمنهور كتاب رائع
شعرت كم نحن جيل ظلم و لم يمتلك تلك الحياه ولا الفكر أو بتاء العقل فكم كان لهم من الرموز التى يقتضوا بها ثقافياً و فكرياً من قبل التقدم التكنولوجي الذى نحياه نحن اليوم