يتبع الكتاب نظرية الترجمة، بدءاً من جذورها التقليدية، وصولاً إلى ما شهدته تكاثر وتشعب في الحقبة الأخيرة، وهو تشعب استمد وقوده المحرك من اتجاهات البحث في مجالات النظرية النسوية، وما بعد البنيوية، ودراسات ما بعد الاستعمار. يضع إدوين غينتسلر موضع الفحص خمساً من المقاربات الجديدة هي: ورشة الترجمة، وعلم الترجمة، والدراسات الترجمية، ونظرية النسق المتعدد، والتقويضية: ويستكشف مواطن القوة والضعف في كل منهج.
تتضمن الطبعة الثانية تحديثاً خصباً لكلٍّ من هذه المقاربات؛ مشتملاً على آخر البحوث. وقد أضاف غينتسلر إليها خاتمة جديدة تتوفر على استشراف مستقبل الدراسات الترجمية. والكتاب، إذ يقدم لقارئه تأملات مستبصرة في طبيعة الترجمة، واللغة، والتواصل عبر الثقافات، سيكون موضع الاهتمام من الطلاب والمختصين في الترجمة واللسانيات، ونظرية الأدب، وفلسفة اللغة، والدراسات الثقافية.
Gentzler first obtained his BA in English at Kenyon College, Gambier, Ohio in 1973. After studying Germanistics at the Free University of Berlin, 1974–1977, Gentzler obtained his PhD in Comparative Literature in 1990 at the Vanderbilt University, Nashville, Tennessee. Since 1994 Gentzler has worked at the University of Massachusetts Amherst, Department of Comparative Literature, where he lectures in Translation Technology, Translation Studies, Translation and Postcolonial Theory, General Education in Comparative Literature; he heads the Translation Center. He has translated into English works of Manfred Jendreschik, Axel Schulze, Helga Novak and Eberhard Panitz.
He is a member of the Executive Committee of the American Translation and Interpreting Studies Association.
Alright, if it is clear by now, I'm working on my final essay and the topic is translation studies! So I'm sorry if all my updates are uni-related. My whole life is currently university, so I guess it's fitting.
Anyway, this handbook's author started saying "yo, I think the majority of you has never heard of translation studies so I'll keep it simple for you!" but broke his promise (and my heart) two pages later.
Instead of an easy peasy lemon squeezy history of translation I got a diffy difficult litchi one. So yeah, I'm disappointed and frustrated, and I wouldn't recommend it to anyone.
الترجمة بالدرجة الأولى هي فعل تطبيقي عملي ويحاول هذا الكتاب أن يعرفنا على عدة نظريات تحاول أن تأطر عملية الترجمة هذه بأطر نظرية أي يتحدث هذا الكتاب بما يمكن أن يسمى فلسفةعملية الترجمة وهو يطرح خمس مدارس تناولت هذا الموضوع فمن ورشة الترجمة في أمريكا الشمالية إلى الترجمة كعلم إلى بواكير الدراسات الترجمية ونظرية النسق المتعدد والتقويضية ومنتهياً بمستقبل الدراسات الترجمية. لم استطع أن أتلمس في الكتاب نظرية تعبر عن فعل الترجمة بشكل واضح فالترجمة عندي أكبر من أن تشمل في نظرية ما لفت انتباهي في الكتاب هو مساهمات منظرين يهود في هذا العلم..كيف يمكن لدولة عمرها أربعين سنة أن تقارع دول عريقة في مجال الترجمة ..؟ طبعاً لم يحتوي الكتاب على أي اسهامات عربية...! الكتاب من اصدرات المنظمة العربية للترجمة تلك المنظمة التي تدهشني باختيار مترجميها يكتبون بلغة عربية بديعة ويعانون حتى يخرجوا مصطلحات غاية في الدقة الثبت التعريفي والمصطلحات في نهاية الكتاب كنز لا يمكن أن تفوت قرأته.
First of all, this book won the Sheikh Zayed Book Award in 2009 and was translated by Egyptian linguistics and language professor Dr. Saad Maslouh. In fact, even though I read it in my native language, there are idioms and terms for which I searched for their definition and what they stood for.Of course, I recommend it to those interested in this field and its theories.
کتابی کاملاً تخصصی در باب نظریههای ترجمه که مطالعات ترجمه رو از کارگاه ترجمه آمریکای شمالی تا نظریههای مدرن مثل نظریه نظام چندگانه و ترجمه پسااستعماری بررسی میکنه وبه تحلیل انتقادی روشهای مختلف میپردازه. بعضی بخشها واقعاً گنگ و نامفهوم بودند و با چند بار خوندن هم باز نمیشد منظور نویسنده رو درست و کامل متوجه شد. به نظرم اگر مطالب با مثالهای بیشتری همراه میشدند درک مطلب راحتتر میشد.
A clear and, I guess, very complete study in contemporary translation theories since I would have liked the author to justify why he included these scholars and not others in his analysis.
كتاب في نظرية الترجمة إتجاهات معاصرة هو كتاب فريد من نوعه في هذا المجال باللغة العربية حيث يندر وجود معالجات نظرية بسيطة ومتبحرة في هذا الفرع، ينتقل الكتاب بسهولة ويسر وسلاسة ما بين نظريات مختلفة لدراسة الترجمة، ووفق الباحث في عرض مختلف وجهات النظر دون اختصار مخل بالنظرية الترجمة العربية جاءت موفقة تمامًا في اختيار المصطلحات وهذا ليس بغريب على المنظمة العربية للترجمة ومترجميها الدؤوبين الملحوظة الوحيدة على الكتاب في نظري أنه لم يفرد فصلًا مستقلاً بذاته عن نظريات ما بعد الكولونيالية في الترجمة رغم انتشار منظريها في ثنايا الكتاب