تلك هي الرواية المدهشة التي انبعثت حية على أرض ميدان التحرير . يقدم المؤلف في هذه الرواية مستوى من الأدب الرفيع تتضمن عصارة ثقافية عالية في فنون التشكيل والموسيقى والحياة ، مع قدرة فائقة على صناعة الرموز وتكثيف المشاعر ، وتتبع العلاقات الإنسانية والتحولات التي يشهدها المجتمع . وقد رسم المؤلف للوطن صورة جعلته هو البوتقة التي يتحرك فيها ويتجمع من خلالها أبطال الرواية وتلتقي فيها المصائر ، وهي تمضي نحو شمس المستقبل
محمد سلماوى رئيس اتحاد كتاب مصر والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب الوظيفة الحالية رئيس تحرير جريدة "الاهرام ابدو" الصادرة بالفرنسية وكاتب بجريدة "الاهرام" اليومية وعدد من الصحف والمجلات الأخرى وظائف أخرى شغلها معاون وزير الإعلام (2004 - 2005 ) مدير تحرير "الاهرام ويكلي" الصادرة بالإنجليزية ( 1991 ـ 1993) عضو الدسك المركزى بجريدة الأهرام (1998- 1991 ) وكيل وزارة الثقافة للعلاقات الخارجية ( 1988 - 1989 ) نائب رئيس قسم التحقيقات الخارجية بالأهرام (1979- 1988 خبير بمركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام (1977- 1979) محرر للشؤون الخارجية بجريدة الأهرام ( 1970 - 1977) مدرس للغة الإنجليزية وأدابها بكلية الآداب ، جامعة القاهرة ( 1966 - 1970) الدراسات ليسانس آداب لغة إنجليزية ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة ، 1966 - دبلوم مسرح شكسبير ، جامعة أكسفورد ، 1969 - دبلوم التاريخ البريطانى الحديث ، جامعة برمنجهام ، 1970 - ماجستير في الاتصال الجماهيري ، الجامعة الأمريكية بالقاهرة ، 1975 - حضر أكثر من دورة فى حلقات سالزبورج الدراسية كما كان احد المحاضرين بها - الإصدارات أولا : المؤلفات الأدبية
فوت علينا بكرة واللي بعده ( مجموعة مسرحية ) ، 1983 الرجل الذي عادت إليه ذاكرته ( مجموعة قصصية ) ، 1983 القاتل خارج السجن ( مسرحية تقديم د. لويس عوض ) ، 1985 سالومي ( مسرحية ) ، 1986 كونشرتو الناي ( مجموعة قصصية ) ، 1988 إثنين تحت الأرض ( مسرحية ) ، 1987 الخرز الملون ( رواية ) ، 1990 الجنزير ( مسرحية ) ، 1992 باب التوفيق ( مجموعة قصصية ) ، 1994 رقصة سالومي الأخيرة ( مسرحية ) ، 1999 رسائل العودة ( مجموعة قصصية ) ، 2000 وفاء إدريس وقصص فلسطينية أخرى ( مجموعة قصصية ) 2002 شجرة الجميز (قصص للأطفال) 2003 مسيو إبراهيم وزهور القرآن» ـ رواية إيريك إيمانويل شميت (ترجمة وتقديم محمد سلماوى) 2005 نجيب محفوظ- المحطة الأخيرة» (يوميات) 2006 ثانيا : المؤلفات الصحفية والسياسية
- محرر الشؤون الخارجية ، 1976 - أصول الاشتراكية البريطانية ( تقديم د. بطرس غالي ) ، - الصورة الجماهيرية لجمال عبد الناصر ، 1983 - وطنى مصر : حورات مع نجيب محفوظ ،1996 - مائة كتاب وكتاب 1999
ثالثا : الإصدارات الأجنبية
- Come Back Tomorrow and Other Plays : Three Continents Press,Washington,1985 - Two Down the Drain : General Egyptian Book Organization, Cairo, 1993 - Al-Ganzeer (les chaînes): ALEF Puplishing House, le Caire,1996 - Mon Egypte : Naguib Mahfouz dialogue avec Mohamed Salmawy, J.C. Lattès,Paris,1996 - Naguib Mahfouz at Sidi Gaber : Reflections of a Nobel Laureate from Conversations with Mohamed Salmawy, AUC Press, Cairo, 2001 - La Dernière danse de Salomé : L'Harmattan, Paris - 2001 - The Last Station: Naguib Mahfouz Looking Back, AUC Press, Cairo, New York, 2007
لو كان هناك أقل من نجمة واحدة لأعطيتها لهذا الكتاب لأنه ببساطة يستحق عن جدارة لقب أسوأ رواية أدبية قدمها كاتب عربى، خصوصاً لو جاءت من كاتب معروف كمحمد سلماوى الشخصيات جاء رسمها شديد السطحية، بل والسذاجة فى معظم الأحيان ... الحوار- إن وجد - جاء هشاً شديد النمطية ... أما عن الترميز فحدث ولا حرج ... كان شديد المباشرة لدرجة تنفى عنه صفة الترميز من الأساس! أما عن حمل الكتابة لأسم ثورة 25 يناير فهو تكتيك تسويقى زاد من احتقارى لللرواية ككل ... من العار ان تحمل مثل تلك الرواية اسم بهذا الشرف
المرة الأولى التي أقرأ فيها لمحمد سلماوي، و ربما تكون الأخيرة، فإذا كانت الرواية الحالية أشهر أعماله الروائية و أفضلها كما قال عدد من النقاد، فيمكنني توقع القيمة الفنية و الأدبية لأعماله الروائية الأخرى
ثاني تجاربي مع محمد سلماوي وأول قرائاتي لأعماله الروائية، تقارير كثيرة تحدثت عن كونها أحدث الأعمال التي تنبأت بثورة يناير قبل أسابيع قليلة من حدوثها وهو ما أشعل فضولي لقرائتها. الرواية بالفعل استشرفت بعض أحداث الثورة والكثير من نتائجها، وقدمت صورة أدبية متجددة للواقع المصري اجتماعياً وسياسياً عن طريق مزج شخصيات مختلفة من المجتمع لكل منهم خطوط وعُقَد وأحداث متباينة لا تتشابك فيما بينها إلا في الحدث العام وهو الوضع السياسي لنظام وصل به الأحتقان لحد الإنفجار. أما عن تقييمي للمستوي الفني للرواية، فهي -برأي- تجربة غير مكتملة خاصة فيما يتعلق برسم الشخصيات التي جاءت متعجلة كثيراً ولم تحظي بالاهتمام الكافي، كذلك الأحداث جاءت متلاحقة ومركزة وعاباها إنفصالها عن الواقع في كثير من الأحيان رغم أنه -الواقع- كان حجر الزاوية لكل أحداث الرواية.
أفضل ما في العمل هو الرؤية المستقبلية وهو ما افتقدته الكثير من الأعمال الأدبية قبل الثورة حيث اكتفت بالدوران في دائرة مغلقة سواء بتقرير الواقع المأساوي وتفصيلة أو بالبكاء على الأطلال بدون محاولات جدية لرسم خطوط لما قد يبدو عليه المستقبل، أستثني من هذه الدائرة -فقط من محيط قراءاتي- محاولات قليلة مثل "ثورة 2053 .. البداية" لمحمود عثمان بجزئيها، "يوتوبيا" لدكتور أحمد خالد توفيق و ديوان "قبل الطوفان اللي جاي" للشاعر سيد حجاب.
أحداث الرواية خطّان متوازيان : الأول : مصممة الأزياء و زوجة رجل الحزب ضحى , صياغته و حبكته مقبولة لحدٍ ما الثانى : عبد الصمد و أخوه ,, السفر للخليج و النصب , الإبن الباحث عن أمه ,, وهذا الخط ما هو إلا "كوكتيل" أفلام أبيض و أسود
الجزء الوحيد الذى امتعنى بها , هو تقديم ما قبل الرواية بأبيات درويش و الرمزية _البسيطة _ لأجنحة الفراشة و أثرها فى أزياء ضحى , و خطاب رجل المعارضة
لكن بصفة عامة , الرواية ضعيفة
حين رشحها لى البائع الشاب بالمكتبة و قدمها على أنها تحفة أدبية لن تتكرر ,اشتريتها رغبةً أن استمتع بها و أتعلّم منها أيضًا
للأسف , لم أتعلم بل "إتعلَِـم عليّا" .رواية سيئة جــــدًا
" أَثَرُ الفَراشَةِ لا يُري أَثَرُ الفَراشَةِ لا يَزُولْ " و هذة الرواية أيضاً أَثَرها لا يُري ولكنهُ يزُولْ ..
يُقال إنها من الروايات النادرة التي تنبأت بحدوث عاصفة الغضب التي ضربت البلآد أيام ثورة 25 يناير و الأحداث التي تلتها . و لو ده صح .. يبقي هي دي النقطة اللِّي تُحسب للكاتب .
الكثير من الإبتذال في الرواية و عدم الترابط في الأحداث. بدأت أكره موضوع إقحام الثورة في الكتابات اللِّي من النوع ده .. بشكل غير مُبرر .. ليه يعني ؟!! و مستغربة .. لأن الكاتب ليه أعمال كتير جدااااً وكاتب مسرحيات و خلآفُه .. و تُرجمت الكثير من أعماله إلي اللغات الفرنسية والإيطالية والإنجليزية والألمانية ..و يكون مستوي رواية من رواياته " أجنحة الفراشة " مثلاً تكون بالمستوي ده !
أنا قرأت كتير لكُتاب شباب و إني الآقي كاتب زي ( محمد سلماوي ) اسمع إنه كاتب لُه قلمه المُميز .. كُتاب كتير شباب يتعدُّه ف المستوي .. إستغربت الحقيقة ! ـمش معني إنه إتكلم عن عشقي (الفراشات) .. يعمي عنيا عن عيوب الرواية :3 لن أقرأ له مرة أخري .
لا يجوز تقيمها... ولكن 1/5 تكفى فالغلاف جيد (اعجبنى)... غير ذلك محض هراء الكاتب منعزل تمامًا عن الواقع المصرى... انا معرفش جاب كم السذاجة ده منين...!! انا كنت متأكد ان 2011 مش هتعدى غير لما تعلم عليا وبالفعل هى علمت بالقوى بعد البتاع ده اللى لا يسمى على الاطلاق رواية... لا يعنى انه تنبأ بالثورة انها تبقى عظيمة... انا تنبأت بالثورة عادى يعنى وهذا لا يعنى إنى عظيم.... :D https://www.facebook.com/fantompower/...
بداية اللغة ركيكة بطريقة فظيعة إن لم تكن فشيخة... سرد سرد سرد بلا داعى استعراض عضلات من خلال كام معلومة عارفهم من ثقافات مختلفة خلاص عرفنا انك بتسافر كتير... لا محسن جمالي ولا اضافة فى بناء الرواية... السيناريو مطول بطريقة مبالغ فيها احداثها غير مبررة... تلفيق احداث لمجرد تلفيق الاحداث ازاى ناشط سياسى مشهووووووووووور يسافر فى عز ما البلد ثائرة ازاى يعنى... ازاى واحد بقاله اسبوع بيقعد على النت ومدفعش فلوس السيبر محدش قال ان ساعة السبر بجنيه وهذا يعنى انه مش مكمل 20 جنيه فى الاسبوع ده اذا كان قعد عشرين ساعة يعنى... ومين ده اللى ستدين عشان يجمع 5.000 جنيه ده انا جمعت 1.500 جنيه فى شهر
ومين ده اللى بيكلم واحدة على الانبوكس بتاع الايميل وحبها كمان وقرر يتجوزها... هذا يعنى انه لا يعرف عن النت إلا انه نت بمبدأ يلا ده نت ...
وفجأة يفشل فيكون شاذ... وفجأة البنت تدرك قد ايه انه لازم تبقى متعمقة فى الواقع المصرى فتعمل فستان بدل ما يكون فراشة اوروبية يكون فراشة مصرية وحياة امك... :D احداث متفبركة بطريقة فقيعة طيب لا مؤاخذة هو الواد اللى معرفش اسم امه غير لما كبر ده ممرش عليه مرة فى حياته ان حد قاله املا استمارة المدرسة ابتدائى اعدادى ثانوى...
بغض النظر عن تلفيق الاحداث الغريب ده وعن الشخصيات الغير مرسومة بطريقة جيدة البتة...
الاسقاطات المباشرة... طيب بلاش يمكن احنا بعد الثورة والموضوع معلق معانا... بس متكتبش الرموز بتاعتك على ضهر الغلاف... عيب يعنى...!!
حسناً سويعات قليلة كانت كفيلة بأن أنهي فيها هذه الرواية وإن كانت لا تستحق اطلاق هذا المسمى الأدبي عليها .
ف البداية جذبتني الأحداث وسلاستها ولكن بتوالي الصفحات - وع عكس المتوقع - شعرت أن خيوط الأمور قد فلتت من يد الكاتب فلجأ إلى الحشو غير المبرر له .
أسوأ الأعمال الأدبية هى التي تتوقع فيها نهاية الأحداث من البداية وهذا ما حدث معي ف أجنحة الفراشة ، فمجرد تلاقي مصممة الأزياء المشهورة والسياسي المعارض أدركت ان قصة حب ركيكة ستجمع بينهما لتنتهي ف النهاية بطلاقها من زوجها رجل الحزب الحاكم وزواجها من الآخر ليعيشوا ف تبات ونبات وتوتة توتة !
السؤال الذي ظل يراودني خلال القراءة ، ما فائدة قصة أيمن والدته ؟ وقصة عبد الصمد التي انتهكت صلاحيتها من كثرة تناولها ف مختلف الأعمال الكتابية والتلفزيونية ؟ ما المغزى من وجود تلك القصة بجانب القصة الأولى ؟ حتى أن نقطة تلاقي الجميع وهى المظاهرة الشعبية ليست بالكافية لأن تكون عنصر رابط يقام من خلالها رواية !
وح��ى إذا أراد الكاتب من خلال ذلك أن يبين لنا حياة عناصر مختلفة من الشعب قبيل الثورة ، فكان عليه أن يوسع دائرته قليلاً ولا يكتفي بذلك وأن يبتعد عن التسطيح الذي وقع فيه أكثر من مرة وأكنه يريد الوصول إلى النهاية بأي طريقة حتى لو كانت النهاية بهذا الشكل المتعجل !
نقطة أن نزيد من تقييمنا لتلك الرواية لكونها تنبأت بثورة 25 يناير فهى نقطة خاطئة للغاية ، فأي شخص قبل الثورة كان ف إمكانه وسط الظروف المعايشة أن يدرك بإعمال ولو جزء صغير من عقله أن هناك بشاير احتجاجات قادمة ومن ثم هذه الرواية ليست هى المفتاح الثوري بل بالعكس من الطبيعي ف أي دولة أن يكون الأدب مرآة توقعية لما هو قادم وف نفس الوقت لا ينتظر الاحتفاء به كل مرة بأنه السبب ف قيام الثورة أو التلميح إليها أو تشجيع الشباب عليها !
طبعا لن أتحدث عن خطوط العلاقات داخل الرواية لأن كلمة سيئة ليست كافية لوصف رأيي تجاهها .
بفضل الله سبحانه وتعالى عرفت أحدد الرواية الأكثر مللا والأكثر فشلا في تاريخ حياتي !
الرواية اشترتها في الطبعة التانية وعلشان كده تحت كلمة أجنحة الفراشة زودوا جملة "الرواية التي تنبأت بثورة
خمسة وعشرين يناير" علشان يضيفوا نوع من الدعاية ليها.
الرواية مبتتكلمش عن الثورة غير بشكل سطحي جدا وإن كانت قالت مثلا إن الانترنت هيكون الوسيلة الأهم في تناقل المعلومات وشوية حاجات تانية بالصدفة طلعت تشبه الثورة الحقيقية.
الرواية لغتها ضعيفة جدا، مفيش خيال خالص ولغة الحوار ركيكة والناس بتكلم بعضها كأنها في مسرحية .
الشخصيات سطحية سطحية سطحية، ملهاش أبعاد على الإطلاق.
شخصية أيمن مثلا اللي بيدور على أمه، الواحد يقدر يفهم من أول الرواية إن الكاتب يقصد مصر بأمه دي.
وشخصية عبد الصمد برضه.. واحد تاني ملوش لازمة ف الرواية ..
الرواية حتى متكلمتش عن الثورة إلا في آخر 20 صفحة تقريبا !!
بصراحة أنا لما قريت ترجمة محمد سلماوي ل"مسيو ابراهيم وزهور القران" قلت إن الراجل ده هيبدع لما يكتب رواية، لكني مش عارف إذا كنت غلطان ولا لأ !
زعلان من وقتي اللي ضاع وأتمنى إني أقرأ للسلماوي حاجة تانية أحسن من دي :)
This entire review has been hidden because of spoilers.
في أحد مقاطع الرواية، يسخر أحد الأشخاص من حياة صديقه و يصفها بفيلم من أفلام الأبيض و الأسود كناية عن خياليتها. هذه الرواية من وجهة نظري جاءت كأنها فيلم من أفلام الأبيض و الأسود الرديئة من حيث سذاجة الشخصيات و الإفراط في "السيندريلاية" و النهايات الحالمة حيث يتزوج البطل و البطلة و يرقص بقية الممثلين الكومبارس خلفهم. بناء الشخصيات جاء ضعيفاً للغاية و التحولات الجذرية في تفكير هذه الشخصيات و مصائرها جاء بشكل خاطف غير واقعي ابداً. و لغة الحوار جاءت مبسطة بشكل ساذج للغاية.
ربما لو لم تحدث ثورة يناير لما نالت هذه الرواية نصيبها من الشهرة
لم أجد ما يشير الى أثر أجنحة الفراشة ولا حتى أثر الناموس!!!! لا يوجد رابط بين أحداث الرواية على الاطلاق.. عنوان الرواية جذاب ولكنها من الداخل هي فارغة من كل النواحي،، وحتى اللغة لم تكن جيدة رغم تاريخ الرجل في الكتابة المسرحية والقصصية التي تجاوزت 30 سنة.. النقطة الوحيدة التي انقذت الرواية نوعاً ما هي تنبؤها ب ثورة 25 يناير كما يقال،، ولولا ذلك لما استحقت نصف نجمة!!!
السرد بضمير المتكلم للشخصيات وتفسير مواقفها بضمير الانا ,لا يعطي لك فرصة للحكم علي طبيعه الاشخاص او السلوك العام لهم خلال الروايه., النص السردي, مقسم لخطين , الاول : مصصمة الازياء وزوجه مسئول حكومي بارز"ضحي الكناني" و أشرف الزيني دكتور ثوري مناضل و من اقطاب المعارضه الثاني: أيمن الحمزاوي "الطالب الباحث عن أمه بعد عشرين سنه من ولادته ,و أخيه عبد الصمد الباحث علي الثراء من خلال شيخه كويتيه تعرف عليها من خلال الانترنت.,
الاحداث تدور خلال عصر ما قبل الثوره المصريه وذروه الاحداث خلال قيام الثوره وتنتهي بنجاحها . وتندمج مع طلب ضحي الطلاق ومشاركتها في المظاهرات ومشاهد مسرحيه طاغيه علي اسلوب سلماوي من مشهد ضرب متظاهره علي يد رجال الشرطة.,ومشهد الخاتمة من تقبيل ضحي لاشرف الزيني بعد نجاح الثوره وخرجهما من السجن بعد ان اصبحا ايقونه الثوره؟ وتنتابك القشعريره بعد ان يجد ايمن امه التي ظل يبحث عنها ومشهد للسينما الصامته من أغمائها وهي التي ظلت تحاول طيله عمرها البحث عنه والخيه حتي انها لازلت تلبس السلسله التي بها صوره ايمن وعبد الصمد وهما مايزالوا اطفال.,؟ والفجيعه بعد ان تحول عبد الصمد الي شاب شاذ جنسيا حتي يستعيد خمسه الالف جنيه التي اقترضها للسفر والتي اتضح انها نصب من شيخه لا يعرف عنها شي ووسيط مصري اخذ منه المال بطريقه تكاد تكون محفوظه في كيف تتعلم النصب.,
النهاية السعيدة والتي تتشابه مع أحدث افلام اميتاب تشان مع كارينا خابور وهي زواج البطلة الطيبة من البطل الخير المناضل الفحل جنسيا بعد ان طلقها البطل الشرير نائب أمين الحزب الحاكم العاجز جنسيا "!! ومن زواج البطل الخير أيمن من المناضله الثوريه سلوي بعد أن وجد أمه, و أنحراف البطل المادي عبد الصمد الي الرزيله من أجل الحلم وراء الثراء .,
سيناريو الثوره نموذج مكرر مما حدث اثناء ثوره 25 يناير والرواية صادر لشهر يناير 2011- لذا استنتج ان الفصل الخاص بتتطور احداث الثوره كتب علي عجل اثناء الاحداث الاخيره للثوره ., مما أضر كثير بتتطور الاحداث التي كانت تسير بعدل معقول وأذا بها تتطور تطور سريعا لا يتناسب مع تطور الاشخاص , فمن زوجة مسؤل حكومي كبير-ضحي- الي مناضله ثوريه ., وزوجها المسؤل الكبير-مدحت- والذي يذكرك باحمد ذكي في فيلمة ضد الحكومة, والذي يعتقل زوجته مقابل الاستمرار في منصبه وحتي تتطلقيه لها في النهايه بعد انتصار الثوره وخروج الحزب من الحكومه.,
ومن الشخصية النمطية للشاب الحالم بالسفر للخليج –عبد الصمد-والزواج من أمراة ثرية فعل بها الزمن ما فعله.., والذي في النهايه يتحول لمسخ باحث عن المال بأي صوره من الصور., والحب الملتهب من البطل الخير-أيمن- والذي ينتهي بالزواج علي الرغم من فقره وبلوغه العشرين سنه ولا يزال بالمرحله الجامعية؟؟؟
الرمزية هي سمة تلك الرواية وأفضل ما فيها
فمصر الام في النهاية تتنتصر علي الطغيان ويثور ابنائها ضد الظلم.,
قيمة هذه الرواية تتلخص فى توقيتها الذى أصدرت فيه (قبل أيام من قيام ثورة يناير فى مصر) , فتنبؤها بتفاصيل حدث بعينها أيام الثورة صنع منها رواية هامة فى هذه المرحلة , المظاهرات , الهتافات, حظر التجول , موجة الإعتقالات فى نهاية الرواية , وإختيار ميدان التحرير على وجه الخصوص يؤكد تماماً هذه النقطة (موقف المشير فى الرواية , رومانسى للغاية , يعكس هشاشة الرؤية الليبرالية عن الوضع السياسى الذى كان قائماً فى عهد مبارك) لكن ماذا لو لم تقم الثورة؟ , ماذا لو كان السيناريو مختلفاً؟ ما مصير رواية سلماوى حينها؟ على المستوى الأدبى , فبناء الشخصيات يبدو هشاً , تجد شخصية عبد الصمد هامشية تماماً برغم سرد فصول كاملة عنه , شخصية أيمن أيضاً ومحاولة ربطها بهالة التى ستأخذ بيد البطلة فى نهاية الرواية , الكاتب لم يدقق فى التفاصيل , حاول أن يصنع رواية ثورية , فصنع رواية عن الثورة , لم تستطع تأجيج المشاعر , عكست حلم فى خيال الكاتب فشل فى إقناع القارىء به برغم أنه أصبح حقيقة متجسدة أمامنا الأن بعد أحداث الثورة , إلا أنك حين تقرأ رواية سلماوى , ستطالبه بالمزيد , ستشعر أن هناك شيئاً ناقصاً , وشخصيات غير مكتملة , وأحداث غير ناضجة الحوار جاء هشاً غير واقعياً بل وأحياناً غير مبرراً داخل النص , إستخدام الفصحى لا يضر بواقعية الحوار مهما كان (هذه قاعدة أرساها وأثبتها نجيب محفوظ فى كل رواياته) , لكنك مع سلماوى ستستشعر غرابته , ربما لخبرة الكاتب القليلة بفن الرواية . من جهة أخرى فإن إقحام فكرة الفراشات داخل النص لم تكن موفقة , لم ما الرابط بينها وبين أشرف الزينى مثلاً , أو بحث أيمن عن أمه , أو رغبة عبد الصمد فى السفر!!! الأحداث الغير مكتملة كثيرة , مثلاً لقاء عبد الصمد مع الرجل الثرى فى أخر الرواية , سلماوى يريد أن يتحدث عن الشذوذ وعلاقته بالحاجة والفقر , فى مشهد لو سقط فى يد كاتباً مثل الأسوانى لأرهقنا بفصوله , مشهد أخر عن لقاء أمنه بإبنها بعد عشرين عاماً تم فى طرفة عين (لم نعرف حتى الأن لماذا طلقها زوجها !!!!) تصورت أنى سأجد شيئاً خارقاً للعادة فى رواية سلماوى , لكن للأسف.....
أول قراءاتي لأى من أعمال محمد سلماوي، تقارير كثيرة تحدثت عن كونها من الأعمال التي تنبأت بثورة يناير قبل أسابيع قليلة من حدوثها وهو ما أشعل فضولي لقرائ��ها. أيضاً مما زاد من رغبتى لقراءتهاأنه رئيس اتحاد كتاب مصر، والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ورئيس تحرير جريدة "الاهرام ابدو" الصادرة بالفرنسية وكان مدير تحرير "الاهرام ويكلي" الصادرة بالإنجليزية التى اعتدت شرائها أيام كنت طالباً بقسم اللغة الإنجليزية، كل هذه المناصب- هكذا قلت لنفسى- لابد وأنها ذات أساس وخبرة عظيمة، لكن ما قرأته فى القصة لم يلب توقعاتى، وربما تكون هذه هى المشكلة أن توقعاتى كانت كبيرة والواقع ضئيل. راودنى إحساس بأنه "شاطر" فاستطاع من مشاهد الثورة التى كانت تجوب بر مصر أن يؤلف هذه الرواية، وأفاد من الثورة بالترويج لها خاصة وأن له خبرة إدارية وشبكة علاقات تمكنه من ذلك (يشبه الشخصية "الواصلة" التى يقدمها فى الرواية) ربما يكون هذا سوء ظن أو سوء تقدير منى، فالقصة معقولة من حيث هى حكاية حب، وشخص يطارد سراب، وشخص يكتشف ذاته فى إطار حضار��ه وثقافته، لكن ما عدا ذلك، فلا أذكر من تفصيلاتها شيئاً ولا من أحداثها. وبالنسبة لى هذا سيئ فى أى كتاب ألا أذكر منه شيئاً وألا أتطلع لقراءته مرة أخرى. لكن الأسوأ أنى لم تعد لدى رغبة فى مطالعة أى من كتاباته، وأنه بعد انتخابات الرئاسة، والجدل الذى دار حول التيار الإسلامى، والإعادة بين الدكتور مرسى، والفريق شفيق، فهو من الناس الذين لم يكونوا موضوعيين- على الأقل فى تقديرى- وفقد أى مصداقية كانت له عندى، وربما هذا لا يضره، ولا يفرق معه، رغم أن الكاتب بالجمهور، وبالتأكيد هناك غيرى من أحبوه من أجل موقفه هذا، فكل شئ أصبح الآن نسبياً، حتى الحق والباطل.
قرأت هذه الرواية فقط لأعرف سبب النجمة الواحدة التي قيمها بها معظم القراء. ولأكون منصفا، يمكنني القول بأن الرواية ليس بذلك السوء، إلا أنها في الوقت ذاته ليست جيدة ما أعجبني فقط اختياره الذكي لشخصية الرواية ( ضحى ) كزوجة أحد رجالات الحزب الحاكم .. نحن بحاجة فعلا لكشف حياة المستبدين من هذه الزاوية، كيف يعيشون حياتهم الأسرية وعلاقاتهم الاجتماعية، وما موقف عائلة المستبد من استبداده وكيف تتعايش مع شخصيته الطاغية .. سلماوي لم ينجح تماما بالكشف والإجابة على هذه الأسئلة، وإن كانت محاولته جيدة. إلا أن اللغة والتشبيهات والحوارات جدا مبتدئة على العكس تماما مما كتب على الغلاف الخلفي من اللغة العالية والرفيعة والكثيفة والمبوتقة
كنت أنوي التعليق بأن المؤلف مشروع روائي يمكن أن ينجح لو طور أسلوبه وحسن ذائقته ووسع مفرداته، إلا أنني وجدت في الصفحة الأخيرة ( صدر للمؤلف ) أن أول مؤلفاته صدرت قبل أن يتعلم أبي الكتابة، وعرفت أخيرا أنه رئيس اتحاد كتاب مصر والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب !
لكل كتاب قصه في اختياره ولأجنحة الفراشة قصة انه الأرق الذي يجعلك تبحث عن شئ تقرأه ليسرق منك الوقت فتبحث بين أسماء الروايات الواحدة تلو الاخري حتي تصل إلي "أجنحة الفراشة" لـ محمد سلماوي لم أكن أعرف المؤلف ولم أقرأ عنه او له من قبل (أكيد ده خطأي) ولكن جذبني الاسم أولاً الفراشة ذلك الكائن الصغير رمز الجمال والحرية وأيضاً الضعف ! ثم وجدت تلك الكلمة " الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير " وبما اننا في وقت ذكري الثورة فكان الوقت مناسب لقرائتها
الرواية جيدة كقصة عادية ولكن حديثها عن الثورة قليل جداً ان كنا سنتحدث عن مسببات ثورة 25 يناير فلن ننتهي
جاءت الشخصيات متباعده لكل منهم حكايته وشخصيته ومشاكله وان كانت ضحي لها علاقة بمشكلة الثورة فما هو الرابط بين ايمن وعبد الصمد وبحثه عن امه بالثوره ؟
لو كانت مشاكل الابطال تعلقت كلها بالاسباب الحقيقة للثورة لكان افضل بكثير
وسير الرواية في خطين متوازيين جعلني اتسائل ما الذي يربط هذه الشخصيات؟
الرواية تسير في خطين منفصلين في الاحداث بحيث يمكنك ان تجعل كل منهما قصة مستقله بذاتها ولن يغير ذلك منها شيء لكن يربط بينهما خيط بسيط هو خيط التحول في الاحداث بالنسبة للشخصيات تكون في طور اليرقة ولها ظروف وبيئة معينه ثم تنتقل الي طور الفراشة وتنضج لتكون لها حياة اخري هذه هي تيمة القصة من خلال شخصيتين شخصية ضحي زوجة السياسي ورجل الحزب التي تقوم عليه الثورة ومن هذه القصة استمد العنوان الجانبي الذي كرهته كثيرا ( الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير ) وكأن الرواية تحتاج الي تسويق فزج بهذه العبارة للتسويق فقط والشخصية الاخري هي شخصية ايمن الذي يكتشف ان أمه ليست أمه وانما هي زوجة أبيه ( أفلام عربي :D ) عادية لكن اعجبني فيها فكرتها وخاصة طور التحول وفيها معلومات جميلة خاصة عن الفراشات وايطاليا :)
رواية هشة وضعيفة لم استمتع بها كثيرا ربما لأن ماحدث على أرض الواقع كان اكثر ملحمية ودفئا ربما "لأن ماحدث لم يكن احد يتوقعه حتى اشد المتفائلين والكارهين للنظام السابق ربما لأن الشخصيات ضعيفة... ولم اجد ترابط واضح بينها...ربما..هو اول كتاب لمحمد السلماوى بالنسبة لى ولن اتعجل الحكم عليه ككاتب اتمنى ان اقرأ له اعمال اخرى لأستطيع الحكم
لم يسبق لي من قبل ان قرأت رواية للكاتب محمد سلماوي...كنت اعتقد ان هذا قصورا مني قبل ان اكتشف ان هذه الرواية (اجنحة الفراشة) هي الرواية الثانية له بعد رواية اسمها (الخرز الملون) اصدرتها دار الشروق عام 1990. و الحق اني لا ادري لماذا هو مقل في اصداراته الروائية على الرغم اني قد اعجبت بهذه الرواية (اجنحة الفراشة) اعجابا شديدا ..., فأسلوبه اكثر من رائع...سلس...شيق...قريب من القارىء. رواية (اجنحة الفراشة) في طبعتها الثانية التي اقتنيتها مكتوب على غلافها (الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير) و هي الجملة التي شدتني لشراء الرواية و قراءتها خاصة اني كنت قد قرأت من قبل عن هذه الرواية و كيف انها تنبأت بالفعل بالثورة قبل حدوثها..!! الرواية تسير في خطين متوازيين لا رابط بينهما اطلاقا...الخط الأول و فيه بطلة الرواية (ضحى) سيدة المجتمع الراقي و المتزوجة من احد قيادات الحزب الحاكم و التي تعاني في حياتها الزوجية معه و تتغلب على تعاستها بإتقان عملها كمصممة ازياء تطمح للوصول الى العالمية..!! تلتقي في صدفة قدرية اثناء سفرها بأحد قيادات المعارضة و حقوق الإنسان الذي يغير لها حياتها و قناعاتها جذريا لتدرك كم هي تعيسة الحياة التي تعيشها مع زوجها القيادي في الحزب الحاكم و تقرر ان تتمرد على حياتها التعيسة مع زوجها و تتغير قناعاتها و اهتماماتها لتتحول من عدم الإهتمام بالسياسة الى واحدة من الناشطات السياسيات و التي تلعب دورا بارزا اثناء ثورة الشعب التي اندلعت ضد الفساد و تزوير الانتخابات..!! اما الخط الثاني للرواية فهم اخوان يكتشفا ان والدتهما على قيد الحياة بالصدفة البحتة بع�� ان اوهمهما والدهما طوال حياتهما ان زوجة والدهما هي امهما...فيبدأ احدهما في البحث عنها حتى وجدها اما الأخر فهو منشغل في البحث عن عقد عمل للسفر للخليج حتى يقع ضحية عصابة للنصب تستولى على كل ما يملك من اجل ان يحقق حلمه بالسفر للعمل بالكويت...!! تسير الرواية في هذين الخطين المتوازيين الذين تقريبا لن يلتقيا طوال الرواية و هو ما يجعل الرواية يمكنها بكل سهولة ان تنقسم الى روايتين دون الإخلال بسياقها اطلاقا...!! الخطان الذان تسير فيهما الرواية بصرف النظر عن ان ليس هناك اي علاقة بينهما الا ان الكاتب كان اكثر من رائع في رسم الشخصيات و جعلك و انت تقرأ تتعايش معها و تتفهم معاناتها و دوافعها بل و تتعاطف معها بشكل رهيب..!! فعلا الأسلوب اكثر من سلس و قريب من القارىء بشدة. ايضا وضح تأثر الكاتب الشديد بمعرفته بمدن ايطاليا و درايته الواسعة بها في سرد تفاصيل كثيرة حول الأماكن السياحية و الأثرية المختلفة التي تدور فيها جزء كبير من احداث الرواية بايطاليا تحس في احيان كثيرة انك تقرأ كتابا في التاريخ او في الإرشاد السياحي..!! الا ان المذهل فعلا هي نهاية الرواية و كيف جاءت كوصف تفصيلي لثورة 25 يناير...عندما قرر الشعب ان يتمرد على اوضاع البلاد السيئة من فساد و تزوير انتخابات و قمع حريات ...و كيف ان الجيش قد انحاز للشعب و رفض ان يقمع المتظاهرين ...و كيف انتصرت الثورة في النهاية و تم القبض على رموز الفساد تمهيدا لبدء حياة جديدة بعد ان تحررت مصر و ايضا (ضحى) بطلة الرواية من سلبيتها لتبدء حياة جديدة تكون فيها فعالة ..قادرة على الابداع و الابتكار...تكون فيها محلقة كالفراشة بعد ان تحررت من الشرنقة التي عاشت حياتها بداخلها. الرواية في مجملها جيدة و ان كان يعيبها هو الخطان الدراميان المتوازيان الذي يكاد يكون لا رابط بينهما...الا ان احساس الكاتب بالشخصيات كان فعلا على درجة عالية جدا من القوة و الإبداع... الا ان ما يميز الرواية فعلا هو تنبأه بالثورة قبل حدوثها و كأنه بالفعل كان يقرأ الغيب...حقا هي بالفعل الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير كما كتب الناشر على غلاف الطبعة الثانية للرواية.
دى المقدمه الرسميه للروايه محمد سلماوى الشهيره : اجنحه الفراشه التى اشتهرت بكونها"الروايه التى توقعت بالثوره"....المقدمه تعطيك احساس بانك ستقرأ سونته من سونتات شكسبير...اما التالى فهو رأيى انا :
لعبه تسويقيه قذره...اراد الناشر تسويق روايه تافه و فاشله و ساذجه و بيعها بنسخ باهظه الثمن باسم الثوره التى لولاها ما ذكرت تلك الروايه فى اى حديث ثقافى خارج بيت المؤلف
:دعونا ننقد الروايه على اساس منظم
اللغه:لغه ركيكه بلا مبرر ...و استخدام غير مبرر للغه الفصحى على لسان الشخصيات خاصه و ان بعضها متوسط الحال
الاحداث:احداث مصتنعه بلا اى مقدمات...فضحى تترك زوجها بلا سبب محدد...عبد الصمد يلجأ للشذوذ بلا داعى و من اجل مئه جنيه؟؟!!!...ايمن يعثر على امه لكننا لا نفهم ابدا ماذا حدث و كيف و لماذا...اما عن احداث الثوره فحدث ولا حرج فهى فقط ليست مصطنعه و مبتوره بل انها حتى ليست مطابقه لما "جسد على ارض التحرير"على رأى الناشر
الرمزيه: احد اكثر الرموز ركاكه ..فهى حتى لا ترقى لطبقه الرمزيه
:ملاحظات جانبيه اختيار سئ لاسماء الشخصيات فى رأيى :ضحى و ايمن و مشيره و عبد الصمدو مدحت...فى رأيى اسماء سيئه-
اشتم رائحه تقليد لعلاء الاسوانى من حيث تعدد الشخصيات..الابعاد السياسيه...اشتياق ضحى الجنسى...شذوذ عبد الصمد ...لعل نجاح "خلطه الاسوانى"اجتذبت تقليد اعمى حتى من الكتاب الكبار
تعلق الكاتب بقسوه بفكره اسم الروايه"اجنحه الفراشه"فقرر اغراق الروايه بالفرشات فتاره وصف ضحى بانها دوده فى شرنقه منتظره تحولها لفراشه...و تاره كتاب ملئ بصور الفراشات...و تاره تأثير الفراشه..وتاره شكل الفراشه..و تاره الفراشات الفرعونيه...خلاص فهمنا ان الروايه اسمها اجنحه الفراشه