What do you think?
Rate this book
الحق المر #4
الحق المر : الجزء الرابع
قبل وفاه الشيخ محمد الغزالى اخرج من مكتبه مجموعه كبيره من المقالات صاحبه الصدى المدوى، وقال: لعل فيها ما يفيد القارئ، وحسبنا البلاغ بما افاء الله علينا به.
226 pages, Hardcover
Published January 1, 2008
2 people are currently reading
157 people want to read
About the author
محمد الغزالي
119 books6,787 followersSee Mohammed al-Ghazali al-Saqqa
في قرية نكلا العنب التابعة لمحافظة البحيرة بمصر ولد الشيخ محمد الغزالي في (5 من ذي الحجة 1335هـ) ونشأة في أسرة كريمة وتربى في بيئة مؤمنة فحفظ القرآن وقرأ الحديث في منزل والده ثم التحق بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي وظل به حتى حصل على الثانوية الأزهرية ثم انتقل إلى القاهرة سنة 1937م والتحق بكلية أصول الدين وفي أثناء دراسته بالقاهرة اتصل بالأستاذ حسن البنا وتوثقت علاقته به وأصبح من المقربين إليه حتى إن الأستاذ البنا طلب منه أن يكتب في مجلة "الإخوان المسلمين" لما عهد فيه من الثقافة والبيان.
فظهر أول مقال له وهو طالب في السنة الثالثة بالكلية وكان البنا لا يفتأ يشجعه على مواصلة الكتابة حتى تخرج سنة 1941م ثم تخصص في الدعوة وحصل على درجة العالمية سنة 1943م وبدأ رحلته في الدعوة في مساجد القاهرة.
توفي في 20 شوال 1416 هـ الموافق 9 مارس 1996م في السعودية أثناء مشاركته في مؤتمر حول الإسلام وتحديات العصر الذي نظمه الحرس الوطني في فعالياته الثقافية السنوية المعروفة بـ (المهرجان الوطني للتراث والثقافة ـ الجنادرية) ودفن بمقبرة البقيع بالمدينة المنورة. حيث كان قد صرح قبله بأمنيته أن يدفن هناك.
Sheikh Muhammad Al-Ghazali lived from 1917 to 1996 in Egypt. Born Ahmad Al-Saqqa, his father nicknamed him Muhammad Al-Ghazali after the famous ninth century scholar, Abu Hamid al-Ghazali. In 1941, Muhammad Al-Ghazali graduated from al-Azhar University in Egypt, and became a leading figure in the Egyptian Muslim Brotherhood before his dismissal from its constituent body. His subsequent rise in the Egyptian Muslim jurisprudence system was accompanied by the publication of more than fifty of his works, ensuring popularity for his approaches to tafsir and his responses to modernity across the Muslim world. In the 1980s, he spent time as the head of the Islamic University academies in Mecca, Qatar, and Algeria.
في قرية نكلا العنب التابعة لمحافظة البحيرة بمصر ولد الشيخ محمد الغزالي في (5 من ذي الحجة 1335هـ) ونشأة في أسرة كريمة وتربى في بيئة مؤمنة فحفظ القرآن وقرأ الحديث في منزل والده ثم التحق بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي وظل به حتى حصل على الثانوية الأزهرية ثم انتقل إلى القاهرة سنة 1937م والتحق بكلية أصول الدين وفي أثناء دراسته بالقاهرة اتصل بالأستاذ حسن البنا وتوثقت علاقته به وأصبح من المقربين إليه حتى إن الأستاذ البنا طلب منه أن يكتب في مجلة "الإخوان المسلمين" لما عهد فيه من الثقافة والبيان.
فظهر أول مقال له وهو طالب في السنة الثالثة بالكلية وكان البنا لا يفتأ يشجعه على مواصلة الكتابة حتى تخرج سنة 1941م ثم تخصص في الدعوة وحصل على درجة العالمية سنة 1943م وبدأ رحلته في الدعوة في مساجد القاهرة.
توفي في 20 شوال 1416 هـ الموافق 9 مارس 1996م في السعودية أثناء مشاركته في مؤتمر حول الإسلام وتحديات العصر الذي نظمه الحرس الوطني في فعالياته الثقافية السنوية المعروفة بـ (المهرجان الوطني للتراث والثقافة ـ الجنادرية) ودفن بمقبرة البقيع بالمدينة المنورة. حيث كان قد صرح قبله بأمنيته أن يدفن هناك.
Sheikh Muhammad Al-Ghazali lived from 1917 to 1996 in Egypt. Born Ahmad Al-Saqqa, his father nicknamed him Muhammad Al-Ghazali after the famous ninth century scholar, Abu Hamid al-Ghazali. In 1941, Muhammad Al-Ghazali graduated from al-Azhar University in Egypt, and became a leading figure in the Egyptian Muslim Brotherhood before his dismissal from its constituent body. His subsequent rise in the Egyptian Muslim jurisprudence system was accompanied by the publication of more than fifty of his works, ensuring popularity for his approaches to tafsir and his responses to modernity across the Muslim world. In the 1980s, he spent time as the head of the Islamic University academies in Mecca, Qatar, and Algeria.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
July 22, 2019
هل الاسلام عقيدة و شريعة ، عبادات و معاملات ؟ ام هو علاقة خاصة بين انسان و ربه؟
November 25, 2024
في صفحة ١٥٧ فضيلة الشيخ رحمه الله بيعلق علي مؤتمر عالماني يزيد مشتركيه علي العشرين ألف شخص أغلبهم من أوروبا وأمريكا جايين مصر يبحثوا في قضايا السكان والتنمية ، وزعلان علي مذكرة أزيد من ٢٠٠ صفحة بتناقش أهم القضايا من غير ولا كلمة واحدو ليها علاقة بربنا أو بوحي أو بدين وكأن البشر خلقوا نفسهم مش ليهم خالق بيوجه كل تصرفاتهم ، الحمد لله الشيخ لم يعش لزمن الرئيس فيه بيكلم ربنا ومع ذلك بيكدب كما يتنفس وبيقول فيه متسمعوش لحد إلا ليا أنا بس وممعييش فلوس بس معايا البركة وحاجات تانية.
وبعيدا عن المقالة دي فأغلب مقالات الجزء ده من الكتاب بتدور حوالين استياؤه الشديد من مواضيع مسألة تنظيم الأسرة وأزمة السكان وموارد الارض المتناقصة طبقا لعدد السكان وكلام الغرب إنه الموارد مش هتكفي بشر الكوكب لو فضل عددهم يزيد ، وكأنه ربنا اللي خلق الأرض وما عليها مش كافل لكل مخلوق عليها رزقه وبقدر معلوم من قبل ، الحمد لله برضه إنه الشيخ لم يعش لزمن بيطلع فيه رئيس البلد مش الأوروبيين يقول إنه أصل الشرور كلها هو الخلفة الكتير ومبيفوتش فرصة إلا وبينسب للناس فشله في إدارة اقتصاد البلد وبيرجع أصل كل بلاء للخلفة الكتيرة
أخيرا بيعلق الشيخ إنه قيم الحداثة الغربية البعيدة عن منهج الله شافت إنه كفاية بشر علي الكوكب لحد كده عشان الموارد المحدودة فشجعت اللو^اط بكل أنواعه ، ومصدر استياؤه الشديد - في زمانه - هو موافقة الكنيسة في أوروبا علي جوازهم ، لم يعش الشيخ لزمن بقوا موجودين فيه في كل حاجة في الحياة وبقي اللي بيعلق عليهم هو اللي عيان ومريض بالرهاب منهم ومحتاج يتعالج ، وبقوا يفرضوا الاعتراف والقبول بيهم والتعايش معاهم بالعافية وبالقوانين وبقيت ممكن تفقد شغلك ودنيتك كلها بسبب مجرد تعليق عليهم ، الشيخ كمان موصلّوش حلقة مرعبة من حلقات برنامج المخبر الاقتصادي علي اليوتيوب والمقدم بيتكلم علي خطة تعقيم نص شعب البرازيل وشعوب ١٣ دولة تاني عشان الأمريكان شايفين انه لو فضلوا يخلفوا وعددهم بيزيد هيفقدوا موارد مهمة
أما باقي مقالات الكتاب فمتنوعة ما بين التعليق علي تسليمة نسرين اللي اختفي ذكرها الأيام دي - زي ماهيختفي ذكر اللي شبهها عندنا يوما ما برضه - وسلمان رشدي واللي اختفي برضه ذكره وأدبه نوعا ما وتعليقات حادة ومرة علي أغلب حوادث عصره عظيمها ووضيعها من رجل لايشغله إلا الإسلام والمسلمين وأحوالهم
رحمه الله رحمة واسعة
May 15, 2021
اروع جزء من الحق المُر حتى الأن
Displaying 1 - 3 of 3 reviews