Haddad wrote for French and Algerian weeklies and magazines during the Algerian War of Independence. His first published book was a collection of poetry, Le Malheur en danger (1956; “Trouble in Danger”). A second collection, Écoute et je t'appelle (1961; “Listen and I Will Call”), was introduced by the essay “Les Zéros tournent en rond” (“The Zeros Turn Round in a Circle”).
Haddad wrote four novels: La Dernière Impression (1958; “Last Impression”), Je t'offrirai une gazelle (1959; “I Will Offer You a Gazelle”), L'Élève et la leçon (1960; “The Pupil and the Lesson”), and Le Quai aux fleurs ne répond plus (1961; “The Flowers Quay No Longer Answers”). Following Algerian independence Haddad continued to write for periodicals until 1968, when he became director of culture at the Ministry of Culture and Information. Among the dominant themes of his works are the fatherland, exile, and happiness.
أخشى أن أقيم الكتاب فأظلم كاتبه .. لا أدري موطن الخلل بالتحديد أهو أسلوب المترجم الرديئ أم أسلوب الكاتب نفسه ؟!! على كل حال .. كنت أنا التلميذة التي لم تفهم الدرس. عموما الكتاب لا يصلح إلا لإقتباسات بائسة ..
- إنها معجزة الحرب الوحيده....وهي تحقيق قاسم مشترك: الوطن...أو بتعبير أدق البلاد...إن الشقاء ليجمع الناس اكثر من الفرح، إن السهرات تصبح أشد حرارة عندما يهدد الشتاء، ، وأفضل مكان للحديث عن الحنين إلى العائلة هو الميتم..وما السعادة غير حادثة عابرة...
- يمكن أن يعود السلام، ولكنه لا يعود سريعا إلى نفوس البشر، ليست للقلب ذاكرة، ولكنه ينزف دماَ، إن البغضاء تدوم زمناَ أما الحقد فخالد.
- إن البراكين المتعبة تسيقظ دائما عندما تموت الصخور - لا يمكن للمرء أن يكون بنفس الوقت بطلا وقديسا، مع أنه يجب أن يكون بنفس الوقت بطلا وقديسا، ولهذا السبب لا وجود لهذا ولا لذلك..
- إن الناس يستدعون الطبيب كما يستدعون أي عامل آخر، و الأمر بسيط فلابد من أن تشفي نفسك قبل أن تشفي الآخرين. - إن المرضي الذين ينتظروني، ينتظرون مني القدر...يا للمساكين! أنا طبيب فقط، بائع حسن نيه، وليست كل نار نور الله وليس بياض ردائي الطهارة السماويه.
- إنها فكرة ثابته ...يمكن أن نرحّل طفلا...ولكن لا يمكن أن نرحّل فكرة.
- أفسح مكانا، أفسح مكانا أيها القلب، افسح مكانا للحب، ها قد جاء الحب.
- إن المرء يحس بالبرد في وطنه أقل مما يحس به في مكان آخر.
أزعجتي الترجمة الرديئة للكتاب .. عندما يتحول ايدير الى قدير ، سيدي راشد (و هو ولي صالح ، ضريحه بمدينة قسنطينة) الى رشيد وغيرها من الأخطاء .. أظن ان الكتاب يفقد روحه الجزائرية وبذلك شيئا من جماله
بين رواية #باب_الشمس لإلياس خوري ، ورواية #التلميذ_والدرس لمالك بن نبي ، خيطاً رفيعاً لا يمكن ألا يترك ندوباً على أصابعك بعد قراءتهما ، ذلك أنهما ، كلتاهما، حوارٌ مفتوح مع الذات، رغم وجود الطرف الثاني في الحوار بجسده وروحه وقصته.. لكن الكاتب يختار بأن يتحدث من جهة واحدة، ويترك للطرف الآخر هموم التفكر فيما وراء الكلمات والأحاديث الجارية، والخوض في شخصية الآخر حتى النخاع .. في النهاية، ستتفاجأ بأن الطرف الذي تكلم أقل- أو لم يتكلم البتة- هو البطل الرئيسي ومحور القصة..
ذلك أنّ الأبطال لا يتكبدون عناء الكلام عمّا فعلوه ويفعلوه وما سيفعلوه؛ إنها الوظيفة المؤلمة التي يتكبدها الكاتب وحده، والتي قد يزيد ألمه فيها عن ألم أبطاله ..
لم يعجبني من الكتاب إلا الإقتباسات التي اقتبسها .. لا القصّة مشوّقة و لا الأفكار متسلسلة.. أظنّ العيب في الترجمة و ليس في النّص الأصلي.. رائحة الترجمة تفوح بين الأسطر و العبارات تحسّ و كأنّك تقرأ الكتاب بعبارات فرنسية مكتوبة بلسان عربي.
لم أجد رابطا بين عنوان الكتاب و موضوع القصة. بدا لي و كأنّ العنوان في غير محلّه.
الرواية عبارة عن منجااة نفس طويلة ففي الرواية لم نرى الا شخصية الطبيب الوحيد ذلك الطبيب او الاب الحريص على ابنته و حفيده الذي لم يرى النور بعد يجسد لنا مالك الصراع بين الاب و ابنته المناضلة في قالب روائي واقعي جزائري
لا شك ان الرواية جميلة يكفي انها لمالك حداد صاحب رواية سأهبك غزالة و الشقاء في خطر لكن الترجمة السيئة جدا و الكتابة الاملائية الخاطئة افسدت كل متعة للقراءة
اقتباسات من رواية التلميذ والدرس / مالك حداد ترجمها عن الفرنسية شرف الدين شكري "يدُ الأبِ شبيهة ببصر المصابين بِقِصَرِ النَّظر. في لمسها للحقيقة عن قُرب، تعودُ اليدُ إلى حدسها، مستصغرةً حدًَة اكتشافها البدائي لموروث معروف، تمت معرفته من جديد ووجبَ الدِّفاعَ عنه." ص 14 "أبناء الشَّقاء أكبر سِنّاً من أساتذتهم. الدراما، الدراما الفعلية، تجعل الشَّقاء يُحيل صاحبه أكثر ذكاءً من المجتهِد. الحرب لا تُعبِّئُ الجُند فقط. بل إنها تُجمِّدُ الأذهان." ص 26 "النَّاسُ كانوا يتعارفون فيما بينهم، فقط لأنَّهم جزائريون. هذه هي معجزة الحرب الوحيدة، التي جعلت شعباً يتوحَّدُ في عبارة واحدة: ... البلد... أو بشكلٍ أدق ... الوطن." ص 27 "الشَّقاءُ يجمعُ أكثرَ من الفرح. السَّهراتُ تجمعُ أكثرَ حينما يُهدِّدُنا الشِّتاء. لا شيء أعظم من الملجأ حين يدور الحديث حول الحنين إلى العائلة. السَّعادة مُجرَّدُ حادث." ص 28 "لا نغفر أبداً لأولئك الذين نُحِبُّهُم. لأولئك الذين أحببناهم فالأمر يتعلَّقُ لحياة بشر. الأمر يتعلَّقُ بموت البشر." ص 30 "البراكين تستفيقُ فقط، حين تكون الصُّخور قد ماتت..." ص 36 "اليوم صار الأبطالُ كُثراً. البطل هو مَن يَقبَل بأن يموت." ص 40 "الأمل، هو الوسيلة الوحيدة التي ننفي بها البلادة والبُلداء. الأمل، هو نوعّ من الدِّفاع الذَّاتي ضدَّ العبث." ص 44 "البَنَّاء يشدو بصفيره نغماً لمبنى ربما لن يسكُنَهُ أبداً." ص 45 "في ما مضى كانت كآبات الحُبِّ تُخْلَق من الأشعار اللَّامنطقية، مِن اللَّاتوافق في المِزاج، مِن المتاريس المنصوبة، مِن الحواجز التي يصعُبُ تخطِّيها، مِن الإحساسِ مِن جانبٍ واحد، مِن الغنائية التي لم يتم اقتسامهُا، مِن الحَذَرِ غير المتبادَل، مِن تمايُزٍ في العِرق، مِن تمايُزٍ في الطَّبقات، مِن تمايُزٍ في الأديان. في ما مضى كانت كآبة الحُبِّ أقلُّ تمايُزاً منها تنازُعاً... هذه هي كآبة الحُبّ." ص 46 "بائعو الورود يُعلنون الحرب. الورود ليست هي الحرب. الورود تَصنَعُ أكاليل المآتم أو غار المُنتصرين." ص 48 "شعري أبيض لسببٍ بسيط، وهو أنَّ جافيل الزَّمن قد أزال ألوان طموحاتي. لا دخل لِلحِكْمَةِ في ذلك." ص 53 "لستُ مُلزماً بتقديمِ أيَّ حسابٍ إلَّا تجاه شُعيرات رأسي البيضاء. الشُّعيرات البيضاء الدَّليل الدَّامغ على ضريبة إحساني." ص 55 "مِن اللَّائق أن يثورَ الولدُ. أستحسنُ الثَّورة، وحتى الوقاحة. إلَّا أنني لا أغفر الكلمات البذيئة." ص 56 "جيلٌ ينظُرُ إلى جيلٍ، عبر الحوار المستحيل للمبارزة. جيلٌ يتكلَّمُ إلى جيل. جيلٌ يصمت. ليس بمقدوره إلَّا الصمت. تتجاوزه الأحداث. جيلّ يُقاضي جيلاً، ويُصدِرُ حُكمه. أُدرِكُ هذا جيداً. الخريف في قفص الاتهام وما عليه إلَّا أن يستذكرَ. في حين أنَّ هناك شيئاً يشغلُني، شيئاً يهربُ مني. هذا الجيل الذي يُقاضي ويُحاكم جيلاً آخر، هذا الجيل الذي يَتحدَّثُ عن مستقبلٍ يُخرِّبُ مراكبه نوعاً ما، لأنه يُحدِّد ذاته، ثُمَّ يتوقف مِن ثمَّة عن طواعية." ص 58 "الحرب هي أعتى ما يمكن أن يصله الإنسان من خروج عن المعنى." ص 60 "بالنسبة لي، فإنَّ طير اللَّقلق والحلزون علامة على دوام الهدوء إلى الأبد. حين يُباشر الأول رقصة الفالْس، يَتَشَبَّثُ الثَّاني بالصَّخرة." ص 67 "في الحقيقة، أعتقدُ بأنَّني أبداً لم أكُن في مكاني. بأنَّني أخطأتُ عصري. لِشدَّةِ ما نحترف ركوب الخيل، لِشدَّةِ ما نحترف التَّمايل، فالتَّاريخ أراد لي أن أكون دائماً على صهوة جوادَيْن، أن أعيش في عصرين، على حافة حضارتين." ص 79 "نحنُ لا نستطيعُ فتح فكرة كما نفتح نافذة، ونحنُ نُعيدُ نقل تلك السُّحُب التي تُحاصرُ ناصية أبنائنا إلى مكانٍ آخر، ثُمَّ ننفُثُ في تلك السُّحُب مثلما كُنَّا نفعلُ سابقاً." ص 80 "كنت أعتقد بأن الحُبَّ وحدهُ كافٍ لإدخال السعادة. ولأنني كنت لحوحاً في مستلزماتي، فإنني لم أحصل في هذا العالم على الشيء الكثير، وفي النهاية لم أُعطِ إلَّا القليل." ص 90 "فجأةً، تأكَّدتْ شيخوختي. الشيخوخة ليست شيئاً مرعباً في حدِّ ذاته. ولستُ بنادمٍ على شيخوختي." ص 90 "أنا أبداً لم أعتقد في صلابة السَّعادة، في أصلها، السَّعادةُ مادةٌ بائدة، كالحياة، كتلك الأدوية التي لا تستطيع استعمالَها بعد انتهاء تاريخ صلاح��تها. أعترفُ بأنَّني كنتُ دائماً أخافُها." ص 90 "حين كنتُ في الثامنة، كنتُ أستبعدُ فكرة بلوغي العشرين، الستِّين، فكرة أن أصير حكيماً، وأستسلم للزمن، وأصيرَ قنوعاً بآمالي. وها هي ذي قد جاءت السِّتون، فهل أنا أكثر تعقُّلاً وحكمة، أكثر إذعاناً للزمن؟ أجهلُ الإجابة. ولكنني على علم بأنَّني لم أَعُد أشعر بالجوع، وبأنَّ شهواتي صارت أكثر توافقاً مع العقل." ص 91 "لا شيء استجاب لندائي. ثلاثون سنةً مضت، لم أُبصِر فيها ذاتي وجهاً لوجه، تلك العيون التي كانت تقصِدُ سبيلها مباشرةً، لم تكن عيوني. وأمَّا اليوم، فإنَّ عيني صارتا تكتفيان بالنظر فقط؟ المستقبل لم يعد في عيني." ص 92 "إنه زمنٌ مبارك. يكفي أن يكون الولدُ على حقٍّ، حتى يغدو سعيداً. سعيداً فقط لأنه على حق. لأنَّهُ رَبِحَ. فِعْلُ «رَبِحَ» لا يكتفي بذاته إلَّا عند الأطفال." ص 115 "أعلمُ أنَّ حُبَّ الوطن ليس جُرماً. هنا أيضاً تَنْفَلِتُ الحججُ نحو الهاوية. الأخلاقيات، تتكفَّلُ بالجرم؟ المشرِّعُ يتكفَّلُ بالمجرم. والمُجرم هو دوماً المهزوم." ص 121 "أنتَ مُحَالٌ على التَّقاعُدِ. وأنتَ لستَ كذلك البطل الذي يعي زمانه وزمان غيره والذي انتهى إلى مُسيرٍ أو بائع درَّاجات." ص 122 "الجِرَاحة هي حينما لا نجد أيَّ حلٍّ آخر. هي العجز الذي لا بُدَّ منه." ص 128 "دوماً، تنتهي الحرب بخسارة، ولا يُمكن لأية عملية مهما كانت ناجحة أن تنتهي دون أثر ودون ندب." ص 128 "لم أفهم أبداً لماذا في مقدور الإنسان أن يكون سعيداً بالحياة. لأن الموت هو وحده القناعة الخالصة، وهو المؤكد." ص 129 "لا يمكننا أن نتجاوز العبث إلَّا عن طريق العبث." ص 129 "أُفولُ الحضارة يُقاس بقيمة الهموم التي تشغل بال أطفالها. لا شيء أشدُّ حُزناً من زمن الأبطال." ص 138 "هدوء هذه الأماكن يبعثُ فيَّ الطّمأنينة. بمعنى أدق، فإنه لا مكان يبعثُ على الأمان مثل المقبرة. لأن الأموات وحدهم، مَن ينصرفون إلى حالهم." ص 150
في اوج الخريف ، اجدني بلا فرح و بلا مبرر في ان افرح. و انا مع ذلك ارتاب بالسعداء من البشر . انا لا احسدهم ولكني ارتاب بهم . انا اقلق منهم. احس دائما ان تفاؤلهم يجاور الجهل اوالكفر .
لكم افضل ان تتعرى ابتسامتي من الكياسة و العطف وان تشهد على موافقتي و مشاركتي...
مالك حداد الكاتب الجزايري الوحيد الذي حلمه كان الكتابة باللغة العربية الفصحى مات ودفن حلمه معه ! كم انت مبدع يا مالك العمل الثالث الذي اطالعه له وكم انت سيء يا سيدي المترجم !!! ما هذه الترجمة التي نالت من روح الرواية الى هاته الدرجة ؟؟
تحدي اقرا جزايري 5 كتب في 15 يوم كتاب التلميذ والدرس لي مالك حداد لا تقيمي لدي الترجمه مقرفه شدني موضوع الكتاب لكن للاسف هذه مشكلة الكتاب الذين كتبو بالفرنسيه وحش الترجمه السيئه اكيد سأعيد قراءته بلغته الاصليه