Jump to ratings and reviews
Rate this book

من هدي القرآن: القادة والرسل

Rate this book
من هدي القرآن قبسات من نتائج الدراسة الأدبية الفنية للقرآن معجزة العربية البلاغية.. و الأصل الأكبر لدعوة الإسلام.. دراسة تحاول عرض الهدي القرآني في تفسير الحياة و تدبيرها ذلك التدبير الذي حفظ لنفسه صفة العموم و الدوام، و ختم رسالات السماء إلي هذه الأرض.." أمين الخولي

160 pages, Paperback

First published January 1, 2001

3 people are currently reading
83 people want to read

About the author

أمين الخولي

25 books77 followers
بدأ مشوار حياته في أول مايو ١٨٩٥ في قرية شوشاي، وحين انتقل إلي القاهرة التحق بمدرسة القيسوني ثم مدرسة المحروسة، وحفظ القرآن وهو ابن العاشرة، وتخرج في مدرسة القضاء الشرعي، وعين بها مدرساً في ١٠ مايو ١٩٢٠، وفي ١٩٢٣ عين إماماً للسفارة المصرية في روما ثم مفوضية مصر في برلين عام ١٩٥٦ وعاد عام ١٩٢٧ إلي وظيفته في القضاء الشرعي، ثم انتقل إلي قسم اللغة العربية بكلية الآداب عام ١٩٢٨، وأصبح رئيساً للقسم، ثم وكيلاً لكلية الآداب عام ١٩٤٦، وفي عام ١٩٥٣ عين مستشاراً لدار الكتب ثم مديراً عاماً للثقافة حتي خرج علي المعاش أول مايو ١٩٥٥، وكان عضواً بمجمع الخالدين «مجمع اللغة العربية»

كان أمين الخولي المولود سنة ١٨٩٥ ثاني اثنين في بعثة أزهرية أوفدها الأزهر في ١٦ سبتمبر ١٩٢٥ للمشاركة في «مؤتمر الأديان الدولي» في بروكسل، أما الأول فكان مصطفي عبدالرازق، وفي عام ١٩٣٤، أصدر محاضراته عن الفلسفة وتاريخها، وأهداها إلي روح الأستاذ الإمام محمد عبده، وبعد ذلك بعام، قدم لطلابه بكلية أصول الدين «تاريخ الملل والنحل»

كان الخولي شديد الإيمان بدور الجمعيات الأهلية، فكان من أنصارها والفاعلين فيها عضواً ومؤسساً، فعندما اشتعلت ثورة ١٩١٩ كانت «جمعية إخوان الصفا» تقوم بدور في تنظيم الطلاب وتحريكهم للاشتراك في المظاهرات، وكان الخولي أحد أعضائها البارزين، كما لعبت الجمعية ذاتها دوراً في تعليم اللغات الأجنبية وتعني بالفن والأدب،

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (24%)
4 stars
9 (31%)
3 stars
9 (31%)
2 stars
3 (10%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for Muhammad Galal.
572 reviews751 followers
April 25, 2020
هذا الكتاب كُتب ما بين عامي 1941، و1942
الكاتب يوجه رسالته للشباب يحكي لهم بعض قبسات من القرآن، لا أعرف ميعاد نشره بالضبط؛ لكنه تم نشره على هيئة حلقات إذاعية بعد رفض مبدئي من الشيخ"أمين الخولي" بسبب أن الناس لن يأخذوا مضمونه على محمل الجد لأن الإذاعة هي بالنسبة لهم تسلية فقط،
أحسست بكثير من الإطناب والتكرار في ثنايا الكتاب الذي يحث الشباب على أن يكونوا متواصلين دومًا مع تعاليم القرآن، وأن يتحلوا بصفات القادة الرسل، وبشيم القادة لا الجبابرة، كتاب مقبول؛ لكنه ممل.<\b>
Profile Image for Ahmed Esam.
38 reviews3 followers
March 6, 2020
لغته ليست باليسيرة نوعا ما ولكن المحتولى رائع للغاية لانه تناول صفات القادة المختلفين في ضوء ما تحدث به القران عن القادة واخلاقهم ونواياهم وثفاتهم وكيفية التفرقة بين الصالح والمستبد ونتائج اطاعة كل منهما,, بل وما هي واجبات التابعين نحوهم وحقوقهم عليهم.

رائع ويستحق القراءة لان الاستبداد جعل الجميع ينسى بل ويتناسى حقوقه ويرضى باقل القليل قانعا بذلك وظانا ان ذلك من اطاعة اولي الامر ولبئس الظن ذلك الظن الخاطئ
Profile Image for يسرا صلاح الدين.
74 reviews30 followers
Read
January 7, 2012
هناك جانبين للرسول جانب الرسالة و العلم و يرث هذا الجانب العلماء و جانب القيادة و يقتدي به و يتبع سنته القادة و ولاة الأمر لذا كانت الفصول رسل و رسالات ثم باقي الفصول عن القادة و القيادة
Profile Image for عُلا سيف.
316 reviews61 followers
April 19, 2017
الكتاب يتكرر ويطنب حول نفس المعنى بشكل متكرر للغاية! .. لكنه مفيد ونحسب أحرفه صادقة..~~
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,358 followers
December 19, 2014
إصرار مستفز جدا من الشيخ أمين الخولي على حاجة البشر إلى الحاكم!
و الأكثر استفزازا هو أنه يرى hن البشر بطبيعتهم يريدون "الانقياد"!! فهذه هى "الفطرة" الإنسانية!
لا أعلم هل تلك الفكرة أن البشر عبارة عن دواجن او قطيع من الخرفان هى فكرة إسلامية أصيلة أم هى فكرة شخصية خاصة بالشيخ أمين.. لكن في كلتا الحالتين فهى فكرة من أغبى ما يكون!!

من الذي قال أن البشر في حاجة "أساسية" لحاكم؟! ما فائدة الحاكم أصلا؟ تنظيم المعايش الدنيوية؟ ماذا لو كان البشر يستطيعون تنظيم معايشهم بأنفسهم هل ستظل الحاجة إلى الحاكم موجودة؟!

فكرة أن الحاكم لابد من تواجده مهينة جدا لي.. فالحاكم في رأي الشيخ أمين هو الذي يحدد الخطة التي ستسير عليها الأمة.. و حتى لو كان هناك مستشارين فالحاكم هو صاحب "الرؤية الكلية" .. معنى هذا أنني أغبي من ان أستطيع معرفة المفيد لي و بالتالي أترك القرار في يد سلطة أعلى مني!
و يبدو أن الشيخ أمين لا يدرك ان الحاكم موظف متواضع -أو هكذا يجب ان يكون في الحالة المثالية- مثل أي كاتب في مصلحة حكومية.. فهو على قمة التنظيم الحكومي من الناحية الهيكلية.. لكن ليس معنى هذا أنه "أعلم الناس و أحكم الناس"! بل هو بشر عادي يصيب و يخطئ.. و الأهم أنه "تحت أقدام الشعب" وليس "فوق رقابهم"!

طبعا بسبب تلك الفكرة الأولية المستفزة.. ان البشر في حاجة مستدامة و لانهائية لحاكم.. فإن الكتاب موجه إلى الحاكم نفسه كرسالة لتذكيره بما يجب ان يكون عليه من عدل و صبر و قوة و بصيرة .. إلخ إلخ.. من صفات.. و لكن بسبب ذلك المبدأ المستفز الذي افتتح به الشيخ أمين الكتاب فإنني لم أستسغ أي فكرة أخرى في الكتاب حتى لو كانت صحيحة...
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.