كاتبة وصحفية مصرية، تعمل منتجة ومطورة للمحتوى الرقمي.
حصلت علي جائزة أحسن شِعر على جامعة عين شمس لعامين على التوالى 2008، 2009.
حصلت على تكريم دولي من برشلونة- أسبانيا، كواحدة من أفضل الكتّاب الشباب في دول البحر المتوسط عاميّ 2015 و2017.
كتبت قصة فيلم كيف تصنع مجرما المشارك في مهرجان القاهرة لأفلام حقوق الإنسان 2010، ومهرجان موسكرز الحرية 2011.
*إصدارات: - كلاب الشوارع - أول مجموعة قصصية عن التحرش الجنسي في مصر - فبراير 2010 -حب من طرف تالت - كتاب إليكتروني - يوليو 2011 - كعب عالي - مجموعة قصصية عن عالم البنات يناير 2012 - قهوة وأيس كريم - يناير 2019.
اللغة العامية تضعف أي عمل مهما كان عظيم ! ومشكلة الياء التي تكتب بدون تنقيط .. والألف المقصورة التي بقدرة قادر تنقّط (في كتابة المصريين فقط) ، تم تﻻفيها بشكل كبير هنا ، ولكن تسقط سهواً بين الحين واﻵخر ، ولست أدري ما سبب هذه المشكلة الأزلية ؟! بشكل عام احببت:
إنتِ ازاي كده ؟! بجــد كلآمك حلو أاوى و وصلني احساسك جداً ف كذا خاطرة لدرجة إني دمعت :') ،، بقالي فترة مُش قليلة مقرأتش خواطر بالروعة دي (y) ،، متنوعة كمان ،، (رومنسي - واقعي - وجع - ضحك كمان ..) بس الأحساس فضل للنهاية ع نفس المستوي اللّي بدأتي بيه و دي حاجة عجبتني أاوي .. مفيش حاجة معينة عجبتني فيه ، لأني إستمتعت و عيشت فيه كله . مستنية خواطرك الجاية و تكون مُش إلكتروني بقي :D بس بسرعة ;) عنْ الوجع !
كتاب رائع .. كلماته بسيطة و سهلة الفهم عادة الأشعار االمماثلة لا تستهوينى لأنها لا اما فيها فكرة بس كلام كبير.. أو كلام حلو و مفيش فكرة .. و الكتاب ده جمع الكلام الحلو و الأفكار الأحلى منه .. أبدعتى يا بسمة و فى انتظار الكتاب اللى بعده =)
قاعد ماسك لمبة مخي ألعب فیھا ، أطفي وأنوّر وسؤال واكل نص دماغي ومش عايز يتغیر ھو الوقت بیجري بسرعة ولا أنا بكبر؟!
محكمتي .. بقفل علي نفسي باب أوضتي برمي موبايلي .. وكمان ساعتي مش عايز حاجة تشغلني عندي مُحاكمة .. وأنا القاضي وطبیعي أبقي مش فاضي أصلي بمثّل وأنا مش راضي أنا متھم .. وأنا برضو بريء وأنا المحامي .. مش لاقي طريق ولا سكة أدافع بیھا عني وأثبت إزاي إني ظالمني ؟ ده الحزن في قلبي اشتكي مني وأتاريني قدمت بلاغ فیا والحالة مشیت وبقت قضیة ملقتش محامي لیا .. غیري منا عارف كل تفاصیلي والقاضي كمان مرضیش يحضر قلت : أنا في عرضك يا ضمیري حتى نیابة أمن الدولة مرضتش تحضر ولا جولة يعني المحكمة كلھا لیا والجلسة .. جلسة داخلیة أنا متھم .. ومحامي عني و نیابة .. ھتقطّع مني وأنا قاضي ھیحكمني وأنا ناس شاھدين ع اللیلة ديا ودفاع وصحافة ومستشارين وعساكر .. وغیري متھمین يستعجلوا إني أخلص وأحكم علشان يعرفوا الدور علي مین في نیابة .. قالت كلمتھا واشتغلت بس بمكانتھا شھدت ضدي .. يخرب بیتھا إن أنا اعترفت .. وحبیتھا وأھو كله مكتوب في الأوراق إن المذكور .. ياما اشتاق شاف حلاوة الحب وداق واتعذب بعد كل فراق ولا حرّمشي .. مھما نصحناه تاعب نفسه ، وتاعبنا معاه عمال يتألم من جواه وعشان كده إحنا طالبناه يا سیادة القاضي يبطل ظلم ده بني آدم مخلوق للیتم بیعیش ويصدق أجمل حلم ! و حیاته ولا أغربھا فیلم طب لیه يعیش وسط البني آدمین يجرحوا فیه .. وھو راضي حزين بیسامح بدل المره .. ملايین ولا عامل اعتبار للقوانین وبنطلب من سعادتكم حكم نشیل م ع البني آدم الظلم وبما إنه غاوي أحلام ومبیسمعش أي كلام ھنطبق علیه القوانین ونرمیه وسط العاشقین السھرانین .. الحیرانین .. أو ياخد حكم بإعدام ! وأنا واقف بسمع في كلامي ومش فاھم من إمتي بس المظلوم ھو اللي بیتحاكم ؟ ما تقول يا محامي .. ولا خلاص؟ دافع عني قدام الناس قولھم إن جريمتي الإحساس قولھم إني بحب بإخلاص ولقیته راح دافع عني جھز ورقة وقرب مني كلمني وسور بیني وبینه قاللي ادعیلي .. ربنا يساعدني قلت له وادعیلي إنت كمان دانا اللي واقف خلف القضبان قدم ورقه للقاضي .. بیان إن أنا كنت عاشق سھران وصحیح قالوا علیا حیران ومش مفھوم .. والناس دي علیا بتلوم وإني عملت لنفسي حكايات خرّجت منّي كل الھوايات اتريقوا .. قالوا لوغاريتمات لو فھموا إن دي كلھا آھات مكانوش حاكموني .. سكت اللي بیدافع عني في حقي المشروع قرب م القاضي .. مني وكان شكله موجوع بص لي جامد .. وف عینه دموع أصل صوته .. مكانش مسموع والجلسة كان لیھا معاد والقاضي ناوي يدرس أبعاد قاللي خلاص .. وقتك فات لسه ورايا بیتي والأولاد ! بصیتله .. كان راجع مكسور وشه مضلم .. مع إن في نور دلوقتي جه علیا الدور علشان أحكم .. وأنا قاضي كبیر ھرضي القانون ، ومش ھظلم بس ھحاول أرضي الجماھیر ! شكلي نسیت إن أنا قاضي والحكم ھییجي وأنا ھادي لو قالوا كل الأحكام أنا مستبیع وقاعد راضي الدنیا ساكتة .. ومفیش ولا صوت مسموع طب مش من حق المظلوم .. يصرخ .. يعلن إنه موجوع جه القاضي .. ھس .. سكوت دلوقتي أھم ما في الموضوع
فيه أفكار و مشاعر حلوة .. لكن أسلوب الكتابة ضعيف جدا .. لو كان اتكتب نثر كان هيبقى اقوى من كدة بكتير التزام الكاتبة بالقافية أو بمعنى اصح اجبار نفسها عليها لم يكن فى صالحها فى كثير من الأحيان لأنها اضعفت المعنى أكثر مما قوته و حسيت شوية بالتطويل فى بعض القصائد بدون داعى أحببت الرباعيات كثيراً ..
كتاب شعر بالعامية المصرية .. دمه خفيف وقريب من القلب اعجبتني كثير من نصوصه ومنها على سبيل المثال محكمتي تحت العشرين هبوط حب من طرف تالت مين مبيحمبش راحة البال افهميني
استمتعت بيهف الأول " إستغربت دي معجبتنيش خالص " مش عارفة ليه حاسه إنها كانت غاصبة على نفسها إنها تكتب و الإلتزام بالقافية أحيانا ماكنش ف صالحها و ساعات كنت بلاقي كلام ملوش لازمة
ممممم مش عارفة بجد بس حاسه كده إنها كانت مستعجلة على نشر الكتاب ده أو حاجة عشان كده كانت بتكتب بالطريقة دي ربنا يوفقها :)
حد سامعني ؟ حد فاھمني ؟ جوايا حاجه بتألمني زي ما أكون مع نفسي ظالمني حاجة جوايا .. سايبة علامة ولا ألف دوا يشفي ملامة أيوة بلوم علي نفسي وياما نفسي أشوف سكتھا سلامة
هنا بالذات انا شايفاني اوي
.......................
بس حاول تعيدي نظر في مشھد وداع ياللي كان في يوم اسمك .. حبیبي
عامة .. هى كأفكار و مشاعر .. مفيش احسن من كده .. لكن كَـ لغويات و صياغة شعرية فهى للأسف ضعيفة شوية .. لو كنتى صبرتى على الكتاب شويتين كان هيطلع بصورة احترافية احسن من كده بكتير ..! انا مش ناقد ولا اى بتنجان بس علشان انا وعدتك اقولك رأيي بصراحة بس :) !
عجبتني معظم الأفكار اللي اتكتبت حلو وخفيف بإستثناء بعض الأفكار اللي اتهرست قبل كدا واللغة كذلك في حتت منها عامية زايدة شوية لكن في المجمل كتاب جميل واحلى من كتب كتير من نفس النوع
خواطر خفيفة وممتعة قرأتها في حوالي 6 مرات لاستمتع بها أكثر ما راق لي "رباعيات" و"حب من طرف تالت" التي لفتت نظري للكتاب ككل :) بالتوفيق يا بسمة في أعمالك القادمة
الكتاب محبتوش قووي ... هي محاولة لكتابة الشعر .. يعني المفروض يكون مفعم بالعواطف و المشاعر .. يعني لما أخلص قراية أحس إني دفيانة ..بس الحقيقة موصلش لقلبي ... الحاجة الوحيدة اللي قشعرتني هي دي ...... سألوني ليه مصر احلي بلد في الكون قولت زي الماية لا ليها طعم و لا لون هو حد بيسأل بتحب المية ليه!! دي بتجري في عروقي و انا بيها مجنون
حد سامعني ؟ حد فاھمني ؟ جوايا حاجه بتألمني زي ما أكون مع نفسي ظالمني حاجة جوايا .. سايبة علامة ولا ألف دوا يشفي ملامة أيوة بلوم علي نفسي وياما نفسي أشوف سكتھا سلامة
أقوى جزء فى الكتاب كله الرباعيات لكن فى المجمل محبتهوش وخصوصا انه عامى جدا فيه كسر كتيييييييييير فى الأوزان وبعض الالفاظ فيه معجبتنيش وا يمكن علشان انا مبحبش طبيعى الشعر بالعامى
ولا أقولك "إنتي ماضي " راح وفات .. میھمنیش وأكتب علي قلبي "خلاص مبحبكیش" وأما أشوفك واقفة جنبي أعمل إنك متخصینیش يعني أرسم حالة كاملة وفیھا أعیش؟! زي دور صامت في فیلم ملوش أفیش
I didnt expect it to be written in Egyptian dialect when I first downloaded it. I also didnt expect it would be poetry. Well I wouldnt say that was poetry, rather an endeavour to write something like poetry. It's more like songs lyrics which arent appealing anyway!